أدانت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بمراكش، الأربعاء، شابا بـ10 أشهر حبسا نافذا لارتكابه جناية هتك عرض تلميذة قاصر.
كما قضت الغرفة ذاتها في حق الشخص المدان بأداء تعويض مدني قدره 50 ألف درهم لفائدة المطالبة بالحق المدني.
وتابعت النيابة العامة المتهم في حالة اعتقال بالمركب السجني لوداية من أجل جناية هتك عرض قاصر، تبلغ من العمر 14 سنة.
وتعليقا على هذا الحكم، قال عمر أربيب، عضو المكتب المركزي للجمعية المغربية لحقوق الإنسان: “بهذه الإدانة الخفيفة التي لا تتلاءم والفعل الجرمي المرتكب، نشجع المعتدين على الاستمرار في هتك عرض القاصرين والاغتصاب”.
وأضاف أن “اغتصاب القاصرات والقاصرين، أو استغلالهم جنسيا والتحرش الجنسي بهم، يعتبر إنكارا لحقوق الأطفال ومسا خطيرا بسمعتهم وكرامتهم وتهديدا حقيقيا لسلامتهم الجسدية والنفسية”.
اللهم ان هذا منكر. 10 أشهر!! حسبيا الله ونعم الوكيل. في بلاد "الكفر" يدان الجاني ب 10 سنوات على الأقل .
بالله عليكم هل 10 أشهر كافية لمرتكب مثل هذا الجرم الخطير.ألا يعلم من أصدر هذا الحكم الخفيف جدا أن المجرم قد جنى على مستقبل قاصر في مقتبل العمر،سيتسبب لها في عاهات نفسية وجسدية قد تلازمها طوال حياتها،ضف إلى ذلك مواقف الأسرة والجيران والمجتمع،لن يرحمها أحد.قد يؤدي بها ما تعرضت له من اعتداء خطير إلى السقوط في أحضان العصابات المتاجرة بأعراض الناس،قد تفقد الأمل في الدراسة،وفي الزواج…..المجرم أجهض كل أحلامها،والنتيجة 10 أشهر سجنا نافذا….إوى صااااافي،وكأننا نقول له،ملي تخرج من السجن عاود شي جريمة أخرى، ونعطيوك فقط 10 أشهر وكأنك في عطلة،إيواء مع الأكل والشرب ببلاش….أودي بحال هدا خاصو 10 سنوات وأكثر….إنه العرض،الشرف يا ناس.لا حول ولا قوة إلا بالله
لما علمت المطالبة بالحق المدني انها ستنال تعويضا قدره خمسة ملايين سنتيم وهو مبلغ كبير في نظرها سكتت ورضيت بالعقوبة الرمزية الطفيفة المتمثل في اقل من سنة سجنا لمن فض بكارة قاصر وقضى على احلامها في الزواج مستقبلا.
هل يجب أن ننتظر حتى تقتل الضحية للحصول على حكم في المستوى!!! لا حول ولا قوة الا بالله
il a quel age le jeune homme?
إلى المعلق أبو عمر.الحكم صدر للتو ولم يتسنى لها بعد الوقت في التفكير بالحكم الذي نطق وأنت تقول لقد سكتت عندما سمعت خمسة ملايين.هل كنت معها وهي من قالت لك سكتت من أجل المال.لا حولة ولا قوة بالله.عوض أن تدين المجرم الذي ضيع حياتها ومستقبلها بالكامل أدنتها هي أم أنها ليست إبنتك.إتق الله في بنات الناس ربما غدا يقع نفس الشيء لبنتك أو اختك أو حتى أمك.ألهذه الدرجة تكرهون الأنثى التي ولدتكم أما عن الحكم فحسينا الله ونعم الوكيل.هذا ليس حكما بل تشجيعا على إغتصابات أخرى.الله يقي بنات المسلمين من المجرمين والمكبوتين
للاسف الحكم لا يرقى والجرم وهذا مما يجعل الذين في نفوسهم مرض ان يتمادوا في فعلتهم .
أشفق على القضاة من يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم. تحكموا بما يرضي الله و لا ترجعوا هؤلاء المجرمين بهاته الأحكام السخيفة. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
….(وتابعت النيابة العامة المعتقل في حالة اعتقال…)…لنفس التهمة..ونفس سن الفتاة القاصر المغرر بها من طرف مواطن كويتي ….الذي سمح له بالسفر والهروب الى بلاده دون اي مبالاة بما فعل..وقد تابعته النيابة العامة انذاك في حالة سراح..؟ لماذا تشابه في القضيتان. و اختلاف في الحكم ؟؟؟؟..وهل النيابة العامة اصدرت في حق الكويتي المسموح له بالخروج من المملكة وهو متابع غي قضية جناءية مذكرة بحث دولية ؟
ان القضية هي كالتالي : الشاب و الطفلة هما متفقان مبدئيا على الزواج .لكن شروط هذا الزواج غير متوفرة للطفلة حاليا وقاضي الاسرة لن يوافق عليه ففكرا في هذا الخطأ الجسيم ظنا منهما ان المحمكة ستوافقهما الزواج لكنها فاجئتهما بهذه الصرامة .فهذا هو اصل الحكم المخفف وان 50الف درهم ستكون انشاء الله مهر الشابة وسيتم الزواج انشاء الله بعد استكمال جميع الشروط.
لا حول ولا قوة الا بالله.القضاء بهاد الاحكام كيشجع على الاجرام.شوفو حارس سجن تيفلت مشى ضحية ديال ارهابي خطير خلاوه عايش واكل شارب.بحال هاد الارهابيين والمغتصبين وكل من سولت له نفسه المس بٱطفالنا او بأمن الدولة الاعدام شنقا او رميا بالرصاص.
واش أعياد الله هاد القضات ليس لديهم ضمير ، ولا اطفال يخافون عليهم ، اتقو اله في جيل الغد ، ان لم تستحيو ففعلو ما شءتم،
لكل المعلقين هنا الذين يتحدثون عن فض بكارة و تدمير مستقبل.. هتك العرض لا يعني الاغتصاب. أفعال هتك العرض يمكن ان تتمثل في كشف الأعضاء التناسلية أو ملامستها فقط. لكن عموما هذا المجرم يستحق اقصى العقوبات..
ربما كانا في علاقة أي مصاحبين و لما حدث ما لم يكن في الحسبان ، التجأت عائلة الضحية للمحكمة إذن كان يجب على القاضي ان يخفف الحكم ، واش زعما الذكور فنظركم شياطين و الإناث ملائكة
يجب حل هاد المشكل من اساسا الي هو معرفه سبب ضهور حالات الكبت مؤخرا ف البلاد وماخفي كان اعضم باش نصلحو مشكل النفسي من الجدر ديالو الله يقطع ليهم الجدر فضحونا قدام الاعلام كل مره اعتدائ جنسي علي قاصر .
عن اي قاصر تتحدثون ؟!
هل الشابة التي تبلغ 16 و 17 سنة تسمى قاصر ؟
هل هذه الشابة عندما تختار عشيقا لها لتمارس مع الجنس و تشبع رغبتها الجنسية المفرطة و هذا شيئ طبيعي في هذا السن، هل نسمى هذه الواقعة إعتداء و إغتصاب عليها؟!
كفاكم من إستراد خزعبلات الغرب
حكم هذا 10 شهور هذا تشجيع في الاغتصاب
لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم
ادا كانت التهمة هي هتك العرض فيعني في القانون الجنائي هو مثلا لمس منطقة حساسة من جسم الضحية و ادا اضيفة لها التغرير بقاصر فالعقوبة تكون أشد اما جريمة إغتصاب قاصر و لو برضاها فإن العقوبة تصل إلى خمس سنوات..
كل يعلق على حكم ولكن كم تقولون الضحية قاصرة ولهى علاقة مع شاب المجتمع تيشوف غير القاصرة متيشوفش عاءلة الضحية لي متيسول فين مشات معمن تهدر في الهاتف انى ليست طفل راهى واصل سن الرشد