اضطر موظف شرطة يعمل بالوحدة المتنقلة لشرطة النجدة بولاية أمن الرباط، خلال الساعات الأولى من صباح السبت، لاستعمال سلاحه الوظيفي؛ وذلك في تدخل أمني لتوقيف شخص من ذوي السوابق القضائية عرض أمن المواطنين وسلامة عناصر الشرطة لاعتداء جدي وخطير بواسطة التهديد بالسلاح الأبيض.
وكانت قاعة القيادة والتنسيق بمدينة الرباط قد توصلت بإشعار حول قيام المشتبه فيه بإحداث الفوضى بالشارع العام بعدما دخل في خلاف مع شخص آخر من ذوي السوابق القضائية، مما استدعى تدخل دورية لشرطة النجدة التي واجهها المعني بالأمر بمقاومة عنيفة بواسطة السلاح الأبيض؛ وهو ما اضطر مقدم شرطة لاستعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق ثلاث رصاصات، اثنتان منها تحذيرية، وهو ما مكن من دفع الخطر الناتج عن هذا الاعتداء قبل أن يلوذ المعني بالأمر بالفرار، وفق ما جاء في بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني.
المصدر ذاته أوضح أن هذا التدخل الأمني أسفر عن توقيف امرأة في حالة تخدير متقدمة، تبلغ من العمر 26 سنة، كانت برفقة المشتبه فيه الرئيسي وقت ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية، والتي تم الاحتفاظ بها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ فيما تتواصل الأبحاث والتحريات من أجل توقيف المشتبه فيهما الآخرين، وذلك بعدما تم تحديد هوتيهما الكاملة.
لا افهم لماذا التردد في اطلاق الرصاص على مجرم يقاوم الشرطة، رصاصات تحذيرية في الهواء ضاعت، و بعدها فرار المجرم، ارجو ان يطلق الرصاص مباشرة و اصابته في الركبة، و الله لن يستطيع الوقوف على قدميه، و احتمال لن يعاود المشي بشكل سليم بعد خروجه من السجن
رصاص تحديري هدا ما يقوم به الفلاحون للطيور التي تاكل التمار فقط لتهرب وتترك التمار لما تضييع الرصاص كان من الواجب اصابتهم على مستوى الفخدين مجرمان من دوي السوابق يرعبان الساكنة في بيوتهم ويهددان رجال الأمن انفسهم والله استغراب في هدا الامر
لقد حان الوقت لوضع حد جذري لهذه الظاهرة الخطيرة التي أصبحت تؤدي إلى إزهاق أرواح الأبرياء من أجل أشياء تافهة كسرقة هاتف نقال أو بضعة دريهمات، والخطيرة دخول النساء إلى هذا الميدان الإجرامي، الذي أودى بحياة حتى رجال الشرطة والدرك،ويجب تعيين لجنة مختلطة من مسؤولي العدل،الداخلية،التشغيل،الأوقاف والشؤون الإسلامية وغيرها بتاطير من مكتب دراسات عمومي مع الاستعانة بخبراء دوليين في الميدان، وفي انتظار ذلك يتعين إعطاء الأمر بإطلاق الرصاص على الأرجل للمجرمين دون إطلاق رصاصات تحذيرية وكذا منع المخدرات وزراعتها وسن قوانين بإعدام كل من يزرعها أو يبيعها أو يساهم في نشرها ونفس الأمر يطبق على الكحول.اما اذا بقيت الأمور هكذا فانظروا الساعة التي لا رايب فيها.
تم التدخل من طرف الشرطة ولكن الجانح قاومهم بالسلاح الابيض وثم اطلاق رصاصتين تحذيريتين ولكن الجانح تمكن من الفرار من مكان الجريمة اذا لافاىدة من تدخل الشرطة ولااطلاق النار..ولماذا لم يصوب الشرطي الرصاص نحو رجلي المجرم مباشرة مهما قاوم رجال الشرطة بالسلاح الابيض فلامجال لتضييع الرصاص في الهواء
المطلوب السماح لرجال الامن باستعمال السلاح في مثل هذه الحالات مباشرة نحو الهدف أعني بذالك المجرم رصاصة واحدة نحوا الأرجل تكفي لتوقيفه وازالت الخطر في نفس الوقت الان ثم إطلاق النار وتمكن المجرم من الفرار .. احتراماتي لكم معالي وزير الداخلية المحترم
يجب عل المشرع المغربي سد الفراغ القانوني المتعلق باستعمال السلاح الناري من طرف رجال الأمن بصفة عامة حيث يتم دائما تكييفه في إطار حالات الدفاع الشرعي المنصوص عليها في القانون الجنائي و بالتالي يجب على المشرع المغربي النظر في هذه المسألة من خلال إدخال تعديلات جنائية تسمح للشرطي باستعمال سلاحه الوظيفي بكل راحة و نفس الشيئ يتوجب على المديرية العامة للأمن الوطني من خلال تعديل نظامها الداخلي او القانون الأساسي الخاص بها و الذي يجب أن يتوفر على الضمانات القانونية الاساسية التي تحمي الشرطي من المتابعات القانونية الكثيرة الناتجة عن استخدامه للسلاح الناري…
لو كان التدخل بطريقۃ احترافية صارمة قد نكون قد تفادينا جريمة اخرں بناءا علں ما قيل ان صاحبته كانت غاءبۃ عن وعيها بفعل المخدر ر كيف سيكون عشيقها وما يمكن ان يفعله في حالۃ تخدير و لمادا 3 طلقاۃ ولا واحدۃ استطاعت ان توقف مطلقها بخكم القانون و ان تشل حركته و استطاع الفرار۔
اطلاق النار بدون نتيجۃ يجب المساءلۃ ادن و لكم واسع النضر۔
مجرد سوال۔