لقي شاب مصرعه بقسم العناية المركزة في المركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بأكادير، الجمعة، متأثرا بنزيف دموي حاد ورضوض بليغة ناجمة عن قوة الارتطام بأرض إسفلتية غير بعيد عن مركز جماعة بلفاع، وذلك عقب تنفيذه، بمعية إثنيْن من شركائه، لعمليات سرقة أغراض شخصية لعدد من المارة باستعمال دراجة نارية وتحت التهديد.
وكان المفارق للحياة وشريكاه، المتحدرين من منطقة آيت إعزا نواحي جماعة آيت اعميرة، على متن دراجة نارية استعملوها في استهداف عدد من المارة وسلبهم ما بحوزتهم؛ إذ حاولوا الفرار بعد تنفيذ أفعالهم الإجرامية قبل أن ترتطم الدراجة بالطريق المعبدة، فتسبّب ذلك في إصابة الضحية إصابة بليغة قبل أن يُفارق الحياة بالمستشفى.
وبعد إخطارها بالواقعة، انتقلت على عجل دورية للدرك الملكي ببلفاع إلى عين المكان، حيث تم الإشراف على نقل الضحية إلى المستشفى، فيما تمت عملية تمشيط واسعة للمنطقة أسفرت عن توقيف أحد الفارين، بينما تم توقيف الآخر بتنسيق مع مصالح الدرك الملكي بآيت اعميرة، وتمت مواجهتهما مع الضحايا الذين تمكنوا من التعرف عليهما بسهولة.
يُشار إلى أن المنطقة السهلية لإقليم اشتوكة آيت باها تشهد خلال هذه الأيام حملات أمنية واسعة ومشتركة بين كل المراكز الترابية للدرك باشتوكة، تحت إشراف القائدين الجهوي والإقليمي للدرك الملكي، تهدف إلى التصدي الاستباقي لمختلف أشكال الجريمة، وقد مكّنت من توقيف العشرات من الأشخاص الضالعين في مختلف القضايا الإجرامية.
الحمد لله على نعمة الله..فموت مجرم لص فيها نعمة للمدينة حيث انتهت معانات المارة من اثر سارق لص قاطع الطريق..فكل ما نتمنى هو نفس المأساة تكون لكل المشرملين والشفارة وقطاعين الطرق على عباد الله…اللهم ارزقهم فضيحة تلوى الاخرى..والسجن والتعذيب في الدنيا والاخرة..امين..
صياد النعامة يلقاها يلقاها. مجرم تهنات منو المدينة بإذن الله
ان لله وانا اليه راجعون لله يغفر ليه
يجب على رجال الامن الاسراغ بالقبض على الاثنين الفارين بما ان اللص الهالك قد القى عليه القبض ملك الموت وكفاهم مشقة البحث عنه
اللهم انا نسألك حسن الخاتمة
كيف سيلقى الله، اللهم اغفر لجميع موتى المسلمين
الفقر و الاهمال من طرف المسيرين والمسؤولين عن الشباب و تفشي المخدرات و هذا كذالك راجع لنوم المسؤولين الذين لا يهتمون بالشباب و عدم انشاء مراكز لايواء الشباب و اعانتهم على تنظيم حياتهم و مستقبلهم المدرسي و العملي بالتكوين والتموين المادي تعلموا من اوروبا و الصين كيف تدمج السباب في الحياة الصناعية و العملية والتربوية الشباب عماد الامة و ضياع الشباب حتما ضياع امة يجب وضع برامج و قوانين بالخصوص في المناطق القروية لإنقاذ الشباب والشابات. لان فاقد الشيء لا يعطيه
دعوة مظلوم وضعت حد لحياته، عبرة لغيره من قطاع الطرق و مُرهبي المواطنين.
انا ابن هده المنطقة مند مجي عدد كبير من العئلات للعمل في الفيلاحة من منطقة سراغنة و اسفي و شياضمة تفشت السريقة و قطاع الطرق
بعض تعليقات جعلتني أتذكر هذه عقدين من الزمن في دوار _قرية_ توفوا اثنان واحد منهم مثل هذا الحادث تقريبا او سقط في نهر لوحده، وثاني قتل في هجومه على منزل.
الناس التي تعرفهم او عنوا من ظلمهم كل من سمع الخبر يبتسموا ولا يقولون حتى: انا لله وانا اليه راجعون، والأغلبية قالوا: الحمد لله ابعدهم الله منا وللابد هذه المرة! اما الدفن ربما كان فقط الفقيه وعائلته والذين يحفرون القبور.
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته للمعلق maroci كل ما تناولته في التعليق صاءب لكن لا نتجاهل دور الوالدين في التربية والاعتناء بابناءهم ما غادى يوصلو ل هاد الوضع تحية
ارتاح أهل المنطقة من شره. لو بقي هذا اللص على قيد الحياة ربما أصاب بعض الأشخاص الأبرياء بعاهات مستديمة أو إعاقات أو تسبب في حدوث تشوهات في وجوه بعض النساء أو الرجال.
سمعت انه من مات يوم الجمعة دخل الجنة.. لكون ابواب جهنم مغلوقة في هذا اليوم المبارك.. و على هذا المنوال فهذا اللص قد يدخل الجنة.. ولا نعرف ما اذا كان هذا استثناء ام ماذا..
والله اعلم..
اللهم نسألك العفو والعافية…
هد المنطقة كنعرفها مزيان، انا ولد من نواحي منطقة بلفاع، اش انقول، لاحول ولا قوة الا بالله، ناس كتشكى من الشفرة ليل نهار ولكن اين السلطات، حادقين غي على دراوش…
ديك المنطقة ونواحي ديالها كينشطو فيها اصحاب الحشيش وماء الحياة، خصوصا دوي السوابق كيجيو باش اتخباو تما وعارفين ريوسهم الا جا لديك المنطقة مكاين لي احبسو، والحاجة الخايبة ولي كتمرض هي الشباب ديال ديك المنطقة الفلاحية مع كيفيق من الغلية كيلقى راسو مبلي بالحشيش و الماحيا، بحكم ديك المنطقة معروفة بالفلاحة لي صعيب تلقى شي شاب كيصبر و اضرب تمارا و ادخل سوق راسو….
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
قبل أن ترتطم الدراجة بالطريق المعبدة
في حي مجاور، غير بعيد حيث أسكن، كان يعيش شاب عشريني جانح و عنيف، يعترض المارة بالسب و الشتم نهارا، و يبقى طيلة الليل معربدا، لا يوجد منزل من منازل جيرانه لم يسرقه أو عنف أحد قاطنيه، دخل السجن في جريمة سرقة و إعتداء بالسلاح الأبيض، يوم علم سكان حيه بمدة الحكم فرح الجميع و زغردت النساء، إنقضت الشهور بسرعة، و حين علم السكان بقرب خروجه من السجن، الكل إنتابهم الخوف و القلق، فعلا خرج و عاد لممارساته المنحرفة و العنيفة، لكنه لقي مصرعه بحادث سيارة بعد أسبوعيين من إطلاق سراحه، عمت الفرحة الحي من جديد بشكل لا يتصور، و زغردت النساء لساعات متواصلة، فرح الحي و كأنه يعيش فرحة العيد الأضحى أو فرحة إنتصار المنتخب الوطني في مباراة مهمة و حاسمة!!!!!!!!!!!!!
وقعت هذه القصة منذ سنتين أو ثلاث، و جعلني هذا المقال أتذكرها، فعلا المجرمون و الحثالة لا يستحقون الشفقة أو التعاطف الإنساني، و لا نخجل من فرحتنا من تعرضهم للسحق أو التقطيع أو العجن أو بتر الأطراف أو الغرق أو الإحتراق… يستحقون كل ذلك و أكثر.
الحمد لله للعدالة الإلهية، أما عدالة "أجمل بلد في العالم" فلا رجاء منها.
أتمنى أن يتكفل ملك الموت بالقبض على المجرمين وقطاع الطرق . القضاء في المغرب رحمة الله عليه
لا داعي للحديث عن التاريخ و لا عن الجغرفيا، يكفي ان تعطى الانطلاقة لنتحرك في مسيرة حمراء هذه المرة ،سئمنا من الاستفزازات.