لقي شخصان مصرعهما٬ وأصيب أربعة آخرون في حادثة سير وقعت اليوم الثلاثاء٬ على الطريق الوطنية الرابطة بين مدينتي ورزازات وقلعة مكونة.
وعلم لدى السلطات المحلية أن الحادثة وقعت حوالي الساعة السابعة صباحا، إثر تصادم بين سيارتين خفيفتين على مقربة من الجماعة القروية ل”اسكورة” التي تبعد بحولي 40 كيلومترا عن مدينة ورزازات.
وعزت المصادر ذاتها سبب وقوع الحادثة إلى عدم التقيد بضوابط قانون السير.
مع تازم الوضع الحل الوحيد مع المغاربةهو تحريم السياقة
لي عندو شي بغل ولا حمار ايسافر بيه
42 قتيل
سوريا ماكتجمعش هاد العدد لي السوارخ غا كايتلاوحو
لا حول ولا قوة الى بالله
وضع تدمع له العين
يوم دام في طرقنا و الله شيئ مخيف فبعد حادثة سير اقليم الحوز التي أودت بحياة 42 شخص و الحصيلة مرشحة للارتفاع هاهي حادثة أخرى تنضاف اليها.ف
c'est très grave ce qu'on vit c'est derniers jours beaucoup de victimes à cause de la guerre de la route cela dû essentiellement à fragilité et à la corruption dans services des permis de conduire à la vulnérabilité des routes et au comportement de irresponsabilité des conducteurs
o lah ihfad
إنا لله و إنا إليه راجعون…حرب الطرقات ما زالت تحصد الأرواح…اللهم تغمدهم برحمتك يا أرحم الراحمين.
من يعرف تلك الطريق و يمر منها يوميا هو فقط الوحيد و الأحق بأن يعرف مدى خطورتها. و حتى لو كان السائق محترفا قد تخونه تلك الممرات الصعبة. فإضافة إلى كونها ضيقة فهي تتميز ب "سوكوس" و السائق لا يسوق بكل راحة. و هذا واحد من الأسباب في مثل هذه الحوادث. أما الطريق بين سكورة وورزازت فحدث و لا حرج و الكل يعرف ذلك و الكل يعرف حكاية القنطرة المشيدة بعد إيدلسان فكيف يعقل أن يكون "فيراج" بمقياس 90 درجة. هذه القنطرة المنصوبة بترخيص من وزارة التجهيز تحصد كل أسبوع ضحايا جدد من الغرباء عن المدينة الذين لا يعرفون حكاية هذا الفخ. فمتى يستفيق المسؤولون؟؟؟
قرية سكورة كباقي القرى المغربية؛رغم توفرها على مدخول محترم !!إلا أن حالة الطريق الرئيسية او الشارع الرئيسي لا تختلف عن قرى أفغانية،حيث لا وجود لعلامات التشوير،ممر للراجلين!!علما ان التانوية ؛المدرسة،الإعدادية،السوق الأسبوعي يطلون مباشرة على الطريق الوطنية،لا وجود يذكر لعناصر الدرك ،حديثي الإستقرار.الحال هو الحال،قضية أمور بتركها.