تعرض معهد التقنيين المتخصصين في الفلاحة بالعرائش (طريق الكرانخة)، اليوم، لهجوم من طرف شخص مسلح، محاولا استهداف طليقته التي تشتغل بمطبخ المؤسسة.
وتم توقيف المعني بالأمر، الذي كان يحمل سكينا، من طرف بعض مستخدمي المعهد، ليتم تسليمه لمصالح الشرطة التي قررت وضعه رهن تدابير الحراسة النظرية.
وسجلت في صفوف تلميذات المعهد حالات إغماء، إذ نقلت اثنتان منهن إلى قسم المستعجلات للا مريم بالعرائش لتلقي الإسعافات الضرورية.
السلام عليكم.
هدا الصباح دهب ابني اليافع لثانوية حمان الفطواكي بالدشيرة الجهادية، فتعرض لسرقة هاتفه النقال بواسطة التهديد بالسلاح من طرف جانحين، لم تأخدهما رأفة و لا توسلات الصبي.
أطالب باسمي و اسم ابني، و اسم كل من تعرض للسرقة من المسؤولين كبيرهم و صغيرهم ألا تأخدهم رأفة و لا رحمة بالمجرمين، و أن يتم نفيهم للبراري و الخلاء ، لتعبيد الطرق و السكك الحديدية…. و لمدد طويلة.
أطالب باسمي و اسم ابني ألا يستفيد المجرمان من العفو ما لم أعف عنهما أو يعفو عنهما الضحية.
هدا هو العدل ما دون دالك ترهات و صباغة للجدران!!!
لو كنا في دولة مسلمة لتم إعدام أمثال هذا الشبه رجل … و لو كنا في ديمقراطية لتم إعطاؤه 30 سنة بالأعمال الشاقة لتعريضه حياة الأخرين للخطر .
لكننا في دولة فاشلة تحكمها أقلية لا تريد إلا الفساد و الرذيلة و الإجرام و مع شعب غبي غير متحضر و مخنث لا يريد أن يستفيد من تجربة إخوانه الرجال في دول ديمقراطية ليست حتى بأوروبية كتونس و قطر و الإمارات و الكويت و الأردن وووو … لكننا لن نفهم هذا حتى يفوت الأوان … جيل وراء جيل وراء جيل و كلهم يقولون الله يعاون الله يعطي بركة الله ….. يعني الله تيشوف أشنو تتديرو و أنتم كلكم متواطؤون في انهيار هذه الدولة
رادا مواطن غيور عدل يااخي في هذا الوقت نحن كبار والكبير هو الله اذا رن الهاتف في الجيب متقدرش تجبدو لماذا خوفا من السارقة فما بالك بالطفل الصغير ويحمل الهاتف الي المدرسة هذا الخطاء خطاؤك واتمني ان تتقبل مني هذه الكلمات
السلام عليكم.
أخي أحترم فيك غيرتك و خوفك على أبنائنا، لاكن بمنطقك هادا يصبح الضحية هو الجلاد و الجلاد هو الضحية، و بمنطقك هادا يصبح المغتصب ضحية و المغتصبة هي الفاعل.
إبني ليس بصغير، فهو يبلغ 16 سنة، و يدرس في ثانوية تبعد عن المنزل ب 8 كيلومتر، و أحيانا تقع له مصاعب في الطريق كونه يدهب على متن دراجة، فيتصل بي.
المشكل ليس في كونه سرق له الهاتف، فحتى إن لم يسرق الهاتف، فسوف يسرقون الدراجة، و إن لم يجدوا شيئا أحدثوا له عاهة مستديمة!
أنا أتكلم عن العدل في هادا البلد، فسياسة العفو و سجون 5 نجوم، و النوم و التريتور… تشجع على الإجرام.
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب، صدق الله العظيم.