دعا سعد الدين العُثماني، رئيس الحكومة، إلى مراجعة المفاهيم الدينية التي تعيق تطور المرأة؛ وذلك خلال أول دفاع له عن المسألة النسائية في المغرب في جلسة عمومية للأسئلة الشفهية الشهرية الموجهة لرئيس الحكومة حول السياسة العامة.
وقال العُثماني، اليوم الاثنين بمجلس النواب، عندما سئل عن موقفه من المساواة بين الرجال والنساء: “لست ضد حقوق المرأة، ولكن التطور الذي يعرفه المجتمع بطيء بعض الشيء”، مسجلا أن “المفاهيم الدينية المعيقة لتطور المرأة يجب تطويرها”.
العُثماني أكد في هذا الصدد أن وضعية المرأة في المغرب تشهد تطورا مضطردا، وهو ما تؤكده المعطيات الرسمية، مستدلا على ذلك بحضور المرأة في الإدارة العمومية، والذي يعرف تطورا ملموسا ومتواصلا، إذ إن نسبة التأنيث انتقلت من 38.6 في المائة سنة 2012 إلى 39.7 في المائة سنة 2016؛ كما قفزت هذه النسبة على مستوى المناصب العليا ومناصب المسؤولية من 16 في المائة سنة 2012 إلى 22.2 في المائة سنة 2016، وهي في تصاعد متواصل.
من جهة ثانية أعلن العُثماني استعداد الحكومة لمراجعة مقتضيات مدونة الأسرة، وهو ما جاءت به الخطة الوطنية للديمقراطية وحقوق الإنسان، مبرزا أن مشروع قانون العنف ضد النساء الذي يجرم تزويج القاصرات وإكراههن على الزواج يوجد بين يدي البرلمان، ومازال جامدا في مجلس المستشارين منذ سنة وثلاثة أشهر.
وفِي مقابل تأكيد العُثماني أن “مرحلة جديدة انطلقت بأدوات قانونية لمحاربة العنف ضد النساء، ومنها دعم مراكز الاستماع والتوجيه القانوني للنساء ضحايا العنف”، موضحا أن ذلك يأتي في إطار تعزيز وتحسين خدمات التكفل بالنساء ضحايا العنف، تقدم الوزارة الوصية دعما ماليا يمتد على 3 سنوات لمراكز الاستماع والتوجيه للنساء ضحايا العنف.
وفِي هذا الصدد أكد العُثماني أن موقع المسألة النسائية جاء كذلك في خطة العمل الوطنية في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان، والتي اشتملت على جملة من التدابير التي تهم النهوض بحقوق المرأة وحمايتها.
وطالب العُثماني بالإسراع في تفعيل هيئة المناصفة ومكافحة جميع أشكال التمييز كمدخل أساسي من مداخل تقوية قيم المساواة والإنصاف الموجهة للسياسات العمومية والإستراتيجيات والمخططات والبرامج الوطنية، مع تفعيل مقاربة النوع في كافة المجالس المنتخبة وطنيا وجهويا ومحليا، وضمان انسجام المقتضيات القانونية المتعلقة بالمرأة مع المعايير الدولية في نطاق أحكام الدستور والممارسة الاتفاقية للمملكة.
ينادي ويطالب ويدعو ويحث ويرجو ويتمنى ووو….أما يقرر ويبادر ويتوعد ويملي فلا توجد في قاموس السيد رئيس الحكومة
كيف لك ذلك يا رئيس الحكومة ؟ النصوص الدينية واضحة وجلية وفهمها لم يتغير وراسخ منذ 14قرنا ،ماذا يجري ؟كل الدول العربية بدأت في تغيير ما يسمى المفاهيم ،البارحة السعودية وقبلها تونس مصروتركيا واليوم المغرب . هل أنتم على نية صنع دين جديد ؟
يا سيدي لا تفتخر . فمنصبك من الشعب الدي صوت لحزبك و جعل تقته فيكم لكي تجعلوا له مخرجا لا لتقننوا له قوانيين تزيده فقرا .
انا حقوق المرأة كلها اعطاها لها الله سبحانه . واذا ارادت الدولة ان تعطيها شئ اخر فلها واسع النظر ولكن تترك سبيل الرجل وتتجنبه ولا تأخذ منه شئ لصالح المرأة . وهنالك تفعل الدولة ما تشاء وما تريد مع قضية المراة . اما هذه التالية فان جميع حقوقها اعطيت لها منذ فترة 14 قرن منذ نزل القران . والحمد لله
لا شغل ولا هم لكم الا المرأة فهاد البلاد !!! المرأة موجودة في الادارات وفي المعامل وفي المتاجر وفي الاسواق وفي المقاهي وفي الحانات وفي مقاهي الشيشة وفي العلب الليلية وو… انا لا افهم لم كل هاذا الاهتمام بالمراة ؟ عوض الاهتمام بخلق فرص شغل للشباب ومساعدة الفقراء وذووا الاحتياجات الخاصة..
لا يوجد مساوة بين الرجل و المرأة و لكن يوجد شيء إسمه العدل (المرأة في المكان الذي يصلح لها و الرجل في المكان الذي يصلح له) حتى لا تقع الفوضى. و هذا الذي نجده في القرآن و السنة أما ما يخالفه فالكل يعلم من أين يأتي.
سي العثماني و جاع وزراء الحكومة خدام أوفياء لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله،همهم راحة المواطنين،ويبذلون الغالي و النفيس من أجل رفع مستوى عيشنا و المساواة بين الجنسين،حبذا لو انضم إليهم السيد أخنوش الرجل الأمين الخدوم المتواضع،انذاك سيكون صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله مؤيدا برجل أو رجال و مستشارون يعينونه خير العون على إنماء و تزكية مغربنا الحبيب،عاش الملك و الوطن و لا وفق الله من خانهما
بكل إحتراماتي للسيد الوزيرالأول عليه إعادت فهم القرآن والتحرر من الاحاديت التي تنسب للرسول لله الصلاة والسلام عليه غير المطابقة للقران ونزع جميع التقليد الملتصقة بالإسلام وليست لها أي علاقة مع دين رب العالمين. وخروج الدين ااذي يدعي للإنتصار للحكام أو دائرة السياسين
السلام، كلما فشلت البشرية في شيئ كان السبب هو الدين. لا يسيدي سبب المآسي في الدنيا هم البشر. ومن لا ظمير له لا دين له والعكس غير صحيح.
أما مشاكل المرأة هي ليس مع الدين ولاكن مع من يمارس الدين يعني البشر.
من حسن حظ الرجل أننا لم نطبق عليه احكام الدين لكان مكانه الحقيقي هو جهنم وليس الدنيا ؟ والسبب أن المرأة احتاجت الى رفيق ؟ .أما الحق والباطل لم يكن يوما من يضعون معاييره هم الضعفاء بل من هم الأقوياء.
" … المعيقة لتطور المرأة … " !
" زعما الرجل مطفرو ؟ "
ليس هناك ما يعيق تطور الرجل و المرأة (المغربيين) أكثر من التطفل الديني على حياتهما.
التاريخ يشهد بأن الدول التي تقدمت هي تلك أبعدت تجار الدين عن مؤسساتها … و عندما يترأس حكومتها مسؤول يصبح وزيراً لجميع المواطنين سواء الذين صوتوا عليه و الذين صوتوا ضده … و يمتنع عن ذكر حتى إسم حزبه تفادياً لتضارب المصالح … لأن فصل السلط الفعلي "مايزݣلوش" …
و عندنا : "ما عارفوش واش داعية أو رئيس حزب أو رئيس حكومة … ؟"
"حاجة عارفينها المغاربة و ساكتين مع الأسف و هي : جميع السلط تحت سلطة و احدة … و مع من تهضر على تضارب المصالح ؟ و دور الدين هنا هو تكريس الوضعية … و ݣد ما غلاضت ݣد ما كتلقى فقهاء الوقت الضائع كيشرحو ليك كيفاش تصرطها … و أجرك عند الله عظيم … أجرك أنت أمّا أجرهم هم ما تخافش عليهم راهم عارفنو فين كاين … و إيلا عاجبك التكليخة ديالك تسناهم يݣولو ليك فين !"
فقيه على و ذنيه
العنف اتجاه النساء .من هو المعنف أتقصدون الزوج والذي يدخن المارخوانا ويشرب الخمر لينسى همه الذي ليس إلا قلة ذات اليد وهو بدوره يعاني في عمله اذ يتم استغلال عرقه بأزهد أجر لا يكفيه حتى لعيشه وأهله(سميك)
أم المعنف ذلك المراهق المشرمل الذي لم يبلغ سن 17 والذي لازال في حاجة للتعليم والمصاحبة فلا سياسة تعليم تنقده ولا مواكبة والديه تسعفه.فليس الا القرقوبي والكاطورزة
فالزوج كما المشرمل المعنفين للمرأة هما ضحايا سياستكم التعليمية والاجتماعية الخرقاء
تحدثون مراكز استماع للمعنفات تضخون فيها أموال الشعب فقط لتشغيل من وعدتموه من مناضليكم .فالمعضلة أكبر مما رأته أعينكم .والطامة عامة تفرعت عروقها فضخت شرا وحقدا وغضبا طال الضعيف منا.فليس للحقاوي أن تطالب بإشعال مصابيح الطرقات بل مثابيح العقول .حتى يكرم الفقير ويؤخد همه محمل الجد لا الهزل والاختزال.
الإخوان المسلمين كالعقارب لا للإسلام انتصروا و لا للدنيا فعلوا. دائنا يفاجئوننا بمسائل ضد الإسلام و لكن و الله لن يستطيع العالم و لو اجتمع أن يغيروا الدين الحنيف و الحمد لله.
هل ممكن أن يذكر لنا السيد الوزير ماهي هذه المفاهيم الدينية التي تعيق تطور المرأة المغربية!!! أذكر لنا مفهوم واحد فقط.
مسكينة ايتها المرأة التي تنتمي الى دولة اسلامية فلا يكفي بأنها تأخد نصف ورث الذكر، ان لا تنفع غير لطاعة زوجها والطبخ وتربية الاطفال، ان تكون شهادتها نصف شهادة الرجل، ان تغطي شعرها وتصبر على الحرارة بملابس تقيلة، ان تجد لغاية 3 نساء آخرين في البيت… ان تمنع من الخروج …. ويريدونني ان اصدق بان القرآن كرم المرأة. ذنوب المرأة سيدفعها المجتمع الى آخر رمق
L'humanité tombe dans le même problème , considéré la femme le pivot d'un société, la femme est créé par Didier et son rôle et le plus important sur terre, construire des humains, accouchement et éducation mais la femme à
démissionné de son rôle et détruire des gen
Des générations
موضة السياسة والسياسيين التطاول على الاسلام.الايكفي سادتكم الغرب في محاربة الاسلام والمسلمين
الغريب ان رئيس الحكومة الفقيه!!!ابن الفقيه.اخذ يدعو إلى فهم جديد للنصوص الدينية.خدمة لاسياد وخصوم الاحزاب في الداخل.وارضاء الاقوياء في الخارج.
ياله من حزب ليس جلباب الإسلام. وبعد ماتمكن من التسيير سحق الشعب وضيق عليه.وتجاوز ذلك إلى ماشاعره الاسلام. فبعد الحقاوي التي شجعت على الفسق والفجور.هاهو رئيس الحكومة يدعو إلى فهم جديد للنصوص طمعا في نيل رضى الغير.6
يعطون اهمية كبرى للمراة لان رئيس الحكومة لايغلبه الشعب ومرتو تقدر تطلمسه وتملي عليه مايفعله بالشعب كما كان يقول بنكيران يتشاور مع امه
أتمنى من رئيس الحكومة ألا ينصاع لضغوط فئة قليلة من الشعب تسعى لإبعاد القيم الإسلامية عن الحكم. الإسلام أعطى للمرأة حقوقها و جعل العلاقة بينها و بين الرجل علاقة تكامل. أما هؤلاء، فجعلوا حقوق المرأة على حساب الرجل فأصبحت العلاقة منافسة.
رئيس الحكومة ينادي بمراجعة المفاهيم الدينية المعيقة لتطور المرأة ههههههههه اش غا تنفع هاد لهدرة . وشوف المفاهيم المعيقة تاع الصح انت كاضرب 70000 درهم شهرية وهي كضرب 60000 شهرية والحازق اش بقي ليه ما يفهم ولا يراجع في الدين ول في غيرو . واكا تقتلونا غا بالشافاوي . بلحق الى شبعت الكرش والكرشة كا تقول لراس غني قاليك المفاهيم الدينية الحزقة والمزيرية تبعها وفرض عليه المفاهيم… 63 سنة للتقاعد وعفى الله عما سلف خوفا وطمعا وافقار الفقير وغنى الغني ومص جيوب المواطنين ومن وصفت نساء وشهيدات الصويرة بالملهوطات او اللهطة او اللهفة او الملهوفات اليست بمفاهيم دينية ?
المفاهيم الدينية هي الإسلام هذا ما يقصد يحاول اللعب بالمفردات لارضاء العلمانية لأن جماعة الإخوان مشروعها الحكم وبس فلو حكم فينا من يقوم بالإسلام أحكام وشريعة لخرجوا عليه وكفروه
بسم اله الرحمن الرحيم ، ليس للسيد العثماني الدعوة إلى مراجعة المفاهيم الدينية سواء المتعلقة بالمرأة أو غيرها، فهذا الأمر من احتصاصات صاحب الجلالة الملك محمد السادس بصفته أولا ملك البلا وأمير المؤمنين، وقد سئمنا من الاستغلالت السياسية والمصالح الحزبية، هناك أمور جديرة بالاهتمام تهم الشعب في حياته اليومية ومشاكل مطروحة على الحكومة الانكباب على حلها.
سيطلع لنا أصحاب العقول المتحجرة ويغردون مقولتهم الشهيرة، الاسلام كرم المرأة والاسلام أعطاها كل حقوقها.
ولما ننظر إلى الدول الكافرة الغير مسلمة وننظر لحال المرأة التي أصبحة رئيسة دولة وملكة.
وننظر الى السعودية المثل الأعلى للمسلمين وحيث نشأ الاسلام، نجد المرأة تترجى أخاها الذكر الأصغر منها سنا ليعطيها الاذن للخروج والسفر. هناك ابمرأة الى زمن غير بعيد كان محرم عليها سياقة السيارات والى حد الساعة مازال محرم عليها ركوب الدراجات.
أخ المرأة أو أي ذكر في العائلة في كل الدول الإسلامية "يسرق" لها نصيبها في الميراث وبمباركة الاسلام.
ليس بغريب أن تبقى الدول العربية والإسلامية من الدول الأكثر تخلف على كل المستويات.
ولكن التغيير آت لا محال. هناك بصيص أمل. وأكيد سنتخلص من الخزعبلات بعد جيلين مع موت الأجيال السابقة المغيبة.
الواقع انه غالبية المغاربة لايعرفون من الدين الا مادرسوه فالمدارس او المستورد من شيوخ القنوات البترودولارية ،لكن لو استطاع مواطينونا التعمق فالدين كما فعل الدكتور العثماني وحتا جلالة الملك فاحدى خطابته لا فهمو ا انهم امام بروبغندا تم صنعها لسنوات وبل لقرون طويلة حان الوقت لمراجعتها وجعلها تتناسب مع الانسان الحديث.
Vous avez participé a la radicalisation des marocains et surtout les jeunes et les universités . Vous avez domestiqué la faculté de médecine
Maintenant que vous avez changé de bord vous cherchez encore a amener tout le monde avec vous
Mais voilà personne n'a plus confiance en vous
Vous avez raté le coche et tant mieux
إلى سعيد من باريس على أي أساس أعجبتك وضعية المرأة الفرنسية اذا هي مدمرة اجتماعيا وأسريا فنصف الفرنسيات لهن ابناء خارج الزواج
والعفة والطهارة تكاد أن تكون معدومة وألوف من الفرنسيات يدخلن دور العجزة سنويا ونسبة المطلقات مرتفعة جدا ونسبة الانتحارات أكثر توسعا ومشاكل خطيرة قللت إلى حد بعيد من معدل الخصوبة مما جعلهم يقولون و جعل خبراء غربيون يجزمون بسقوط هذه الحضارة التي لا أساس لها قوي
حبذا لو تم تطوير المفاهيم الاقتصادية والصناعية فيكون هناك هاتف او طائرة صنع في المغرب من طرف مهندسات مغربيات ومهندسين مغاربة واجانب براسمال مغربي واجنبي وليس فقط يد عاملة
العقول المخترعة فهي اجنبية او مغربية توجد خارج ارض الوطن .
اذا سالت شاب او شابة مغربية واعطيتهما قميصا صنع في المغرب ذو جودة عالية وقميص صنع في فرنسا ذو جودة عادية سياخد القميص الفرنسي ويقول انه افضل ان القميص المغربي مغشوش
اصبح اغلب الشباب يرى ان كل ما هو فرنسي فهو الافضل
وهذا صحيح ففرنسا تحمي المستهلك وخير دليل -حليب الرضع- رغم ان مصنعته شركة عملاقة فقد تم منعه من السوق
لو في المغرب لم يقلوا ذلك الا بعد حدوث كوارث
دعونا من الماكياج والزواق والاسترزاق من صندوق النقد الدولي لانه لا يمنح الصدقات الا بعد وضع هذا المكياج تطور المفاهيم الدينية الديموقراطية الحقوقية ولا دين ولا حقوق وكوطا
إلى صاحبة التعليق 14 :يظهر جليا أنك لم تعرف الاسلام حق المعرفة ،وللأسف الشديد تجد أكثر من يعتنق الاسلام من غير المسلمين هن النساء ؛ 1) هل هناك في العالم أزواج لايطع بعظهم بعضا،فهم يتقاسمون متاعب الحياة .2) أما الارث فقد ذكرت أن المرأة ترث نصف الرجل وهي أربع حالات فقط لحكم كثيرة أم الحالات التي تتساوى فيها مع الرجل فهي سبع حالات /أما الحالات التي ترث فيها المرأة أكثر من الرجل هي ست حالات/أما الحالات التي ترث فيها المرأة ولا يرث الرجل فهي ثلاث حالات ثم أن كثرة نسيان النساء لذلك جعل شهادتهم نصف شهادة الرجال وهذا ما أثبته العلم الحديث وطبعا ليس إحتقارا للمرأة بل لتحقيق العدل في المجتمع أما التعدد فالاسلام إنما قلص العدد ،فقد كانوا في الجاهلية يحتقرونها أيما احتقار فمنهم يتزوج العشرة…ناهيك عن أنواع الأنكحة الباطلة . والان بعد هذا الرد علي كل من يدعي بالكذب أن الاسلام يقلل من شأن النساء فالاسلام كما ذكرنا بالسابق يكرم المرأة و يحترمها علي عكس باقي الديانات الاخري فهذا هو الدين الحق و الحمد لله علي نعمة الاسلام و كفا بها نعمة
للحقيقة الساطعة فكلنا في الهم والغم سوئ لا بالنسبة للمرءة اللتي الوبال في حقها 🙁 الاضطهاد في حقها العنف في حقها عدم مساواتها مع الرجل استعبادها من طرف الرجل وما الئ دالك وهلم جرا ) اما الرجل فعيش عيشا ظنكا طول حياته من اجل لقمت العيش تغيه مد اليد للعيش فب الايباء فخورا رغم انه لايكثرت لشيء رغما عنه لان عليه ان يعيش مثل الحمار او اشد قسوة طول حياته .
المراة للاسف الشديد في قاموس ونظر العرب ناقصة دين وعقل وما الى ذلك من الصفات الحاطة من كرامتها.ما يهمنا من المراة نصفها السفلي وهذه التعقيدات استنبتت معنا منذ ان خلقنا وضللنا نعتقد فعلا انها ناقصة عقل ولا تصلح الا للضرب والتعنيف .وها نحن نرى بام اعيننا كيف ان امراة استطاعت في غابر الايام طرد =وادلال العرب=العرب من اسبانيا يوم ان كان العرب يحسب لهم الف حساب .كما نرى اليوم نساء تقود اعتى وارقى الدول ومع ذلك ستظل في مفهومنا كونها ناقصة دين وهناك من يعتبرها تملك ربع عقل سبحان الله ماذا فعلتم انتم الذين تملكون عقلا راجحا كاملا تنبطحون لاسيادكم بعتم العرض والارض والشرف الاتخجلون من انفسكم انظروا ياعميان البصيرة كيف تقاوم نساء فلسطين المجرمون الصهاينة افلا تعقلون وخلاصة القول انفضح امركم واصبحتم عراة حفاة ومع ذلك تتبجحون والامر الخطير لكم وجوه كالصم لا تخجلون ولا تستحون خسف الله بكم الارض امين يارب العالمين والى الملتقى .0…….
من يريد فعلا أن يهتم بالمراة فليخصص لها راتبا لا يقل عن 2000 درهما شهريا ولأ بنائها 500 درهما الى حدود سن العشرين . أما حكم الدين في مسألة المرأة فهو جدار قصير يحتمي به الكاذبون .
المساواة عندي هي نخرج السوق ونلقى مانشري لوليداتي بثمن بسيط ونلقى البطاطس الاكلة المفظلة للاطفال بثمن رخيص ونبرعهوم بشي طاجين الحوت يكون رخيص ونديهم الى الطبيب ونلقى الدواء في المتناول ام هذ الانشاء ديالكم ما عندنا مانديرو بيه . واش بغيتونا نتقاتلو مع خوتنا و رجالنا يكفي انه تيخرج في الصباح الباكر وفي عز هذا البرد وانا بقي نعسة .
اصبحت العدالة والتنمية في شخصكم وفي اعضاء حزبكم يا استاذ العثماني في العد
التنازلي في الشعبية وقراراتكم توصف بالشعبوية . انا جد متاكد انكم في الانتخابات المقبلة لن تحصدوا ولو على صوت واحد . بل الشعب كله سيصوت على ملك البلد الذي هو اهل للقيادة . اما انتم مع الاسف خاب ظننا فيكم ظلمتم بطريقة غير مباشرة
– الارتفاع المهول في الاسعار . تدني الوظائف . ارتفاع الفقر . واهتممتم بمجال المراة لارضاء نخبة ميسورة لا تعير بالا بالثوابت الدينية التي لا نقاش فيها. وظهرت في عهدكم احتجاجات وفواجع في الحسيمة و جرادة والصويرة .
سيطلع لنا أصحاب العقول المتحجرة ويغردون مقولتهم الشهيرة، الاسلام كرم المرأة والاسلام أعطاها كل حقوقها.
ولما ننظر إلى الدول الكافرة الغير مسلمة وننظر لحال المرأة التي أصبحة رئيسة دولة وملكة.
وننظر الى السعودية المثل الأعلى للمسلمين وحيث نشأ الاسلام، نجد المرأة تترجى أخاها الذكر الأصغر منها سنا ليعطيها الاذن للخروج والسفر. هناك ابمرأة الى زمن غير بعيد كان محرم عليها سياقة السيارات والى حد الساعة مازال محرم عليها ركوب الدراجات.
أخ المرأة أو أي ذكر في العائلة في كل الدول الإسلامية "يسرق" لها نصيبها في الميراث وبمباركة الاسلام.
ليس بغريب أن تبقى الدول العربية والإسلامية من الدول الأكثر تخلف على كل المستويات.
ولكن التغيير آت لا محال. هناك بصيص أمل. وأكيد سنتخلص من الخزعبلات بعد جيلين مع موت الأجيال السابقة المغيبة