"انتكاسات" كثيرة ومكاسب قليلة ترافق حقوق المغربيات في 2018

"انتكاسات" كثيرة ومكاسب قليلة ترافق حقوق المغربيات في 2018
السبت 29 دجنبر 2018 - 15:00

انتكاسات كثيرة تلك التي عاشتها المرأة المغربية خلال سنة 2018، فما إن تنتهي تفاعلات حدث ما إلا ويظهر آخر، بداية بقضية فتاة الحافلة التي تعرضت للتحرش واجتاحت أخبارها العالم، وصولا إلى أخرى تعرضت لمحاولة الاغتصاب من قبل مجموعة من الشباب وثقوا الحادثة بكاميرا هاتف؛ فيما كان الختام بذبح سائحتين بإمليل.

هي نماذج بسيطة لعدد من الانتهاكات التي تتعرض لها المرأة المغربية على مدار السنة وفي مختلف الأماكن، سواء تعلق الأمر بالمدن الكبرى أو حتى ضواحي البلاد والقرى البعيدة؛ ناهيك عن التراجعات الحقوقية والانتكاسة التي يشهدها المجال القانوني.

أمام كل هذه الأحداث، كانت دائما ما تبرز نقط الضوء في خطابات الملك محمد السادس، وكذلك في ما يأتي به من جديد، سواء تعلق الأمر بفتح مهنة العدول أمام النساء، أو حتى تعيين بعضهن سفيرات وأخريات على رأس مؤسسات مهمة.

في هذا الإطار تعدد لطيفة بوشوى، رئيسة رابطة فدرالية حقوق النساء، بعضا من الانتكاسات التي عرفتها البلاد في مجال النهوض بحقوق المرأة السنة الحالية، مرورا ببعض نقاط الضوء، قائلة إن هناك “انتظارية دائمة في ما يتعلق بملف حقوق المرأة”.

وعرجت بوشوى، في حديثها مع هسبريس، على المصادقة على قانون مناهضة العنف ودخوله حيز التنفيذ، قائلة إنه “مكسب ونتاج نضال الحركة النسائية على الرغم من أنه مثال جزئي، وهناك تحفظات بشأنه لكونه لم يستجب للمعايير الدولية لحقوق الإنسان”.

وأوضحت المتحدثة أن هناك انتظارية دائمة لتشكيل هيئة المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز، إذ تمت المصادقة على القانون المؤطر لها عام 2017 لكن لم يتم تشكيلها إلى حد الساعة، مضيفة: “نأمل أن يكون تشكيلها بكفاءات وطنية مؤمنة ومقتنعة بكونية وشمولية حقوق النساء ومناهضة التمييز ضدهن”.

وترى الحقوقية أن “قانون هذه الهيئة ليس في مستوى تطلعات الحركة النسائية ولا تطلعات دستور 2011 في ما يتعلق بالمساواة بين الجنسين وإعمال المناصفة في هذا الباب”.

وفي الإطار نفسه ذكرت بوشوى أن تصنيف المنتدى الاقتصادي العالمي قال إن 550 سنة تلزم المملكة من أجل إحقاق المساواة بين النساء والرجال، مضيفة: “لم تعد المؤشرات الدولية ترضينا كنساء ومناضلات حقوقيات وجمعيات نسائية”.

وأردفت المتحدثة: “الحركة النسائية تقول كفانا انتظارية، وكفانا تأخرا في إقرار المطالب والحقوق الإنسانية للنساء”، مشيرة إلى أن “من المفروض أن تتم ملاءمة مدونة الأسرة مع دستور 2011، وأيضا تعزيز المشاركة السياسية للنساء”.

وفي ما يتعلق بتعزيز المشاركة النسائية والمناصفة قالت بوشوى: “نلاحظ أنه لا الهيئات الحزبية ولا النقابية لم تفعل هذا المبدأ ولا حتى بعض المؤسسات الدستورية من قبيل مجلس المستشارين الذي لا يتضمن أي امرأة حاليا؛ فيما قانونه الداخلي لا ينص على مبدأ المناصفة”، منتقدة كذلك ما أسمته “ازدواجية الخطاب في ما يهم معالجة مشاكل من قبيل التهميش والهشاشة”.

وتحدثت الحقوقية ذاتها عن وجوب “الاعتماد على المرجعية الحقوقية، خاصة أن المغرب متقدم من حيث الممارسة الاتفاقية وانخراطه في منظومة حقوق الإنسان الدولية”، مشيدة في الأخير بما تم من إجراءات، من قبيل فتح مهنة العدول أمام النساء، وتنصيب نساء كأمينة بوعياش ولطيفة أخرباش على رأس مؤسسات مهمة.

‫تعليقات الزوار

21
  • المظلوم بو عجاج
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 15:05

    حين سيحصل الرجال على حقوقهم الكاملة آنذاك يمكن أن نتكلم عن حقوق المرأة ولما لا حقوق" المرقة وحقوق .ليدام "". صح القائل الكثرة وقلة ليدام.

  • مغربي وأفتخر
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 15:09

    والله وتالله وبالله هؤلاء الذين يزعمون أنهم يدافعون عن حقوق المرأة لا يريدون ولا يحبون لها الخير ….
    فالخير كله والكرامة وجميع الحقوق أعطاها لها الله من فوق سبع سماوات والسنة المطهرة بينت وضحت ذالك فمهما ابتعدنا عن ديننا الاسلام ذلت المرأة والرجل على حد سواء والله المستعان
    فالذل الذي وصلنا إليه كمسلمين سببه الابتعاد عن الدين الصحيح الذي هو القرآن والسنة بفهم سلف الأمة.
    والله الموفق

  • Chamali
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 15:10

    لوكان القانون صارم و العقاب رادع مع ازالة العفو.
    تأكد ان الجاني سيفكر مليون مرة قبل قبل فعلته.

  • بلال
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 15:32

    احد المعلقين قال حين ياخذ الرجل حقوقه الكاملة انذاك يمكن التكلم عن حقوق المراة؟؟
    ومن اعطى الاسبقية لحقوق الرجل على المراة؟؟
    في نظري، اكبر عدو للحركة النساءية ياتي من النساء انفسهم خصوضا من نساء العدل و الاحسان و الاخوانيات

  • Abdel
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 16:02

    généralement les harceleurs de femmes sont des incultes ,des ignorants ou illettrés,il faut combattre tout d abord l ignorance pour résoudre ce problème. car la femme doit être respectée, alors stop a l harcèlement en générale et l harcèlement de rue en particulier

  • المعقول
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 16:11

    عطونا غير تعليم جيد وصحة جيدة ومحاكم عادلة ووفرونا فرص الشغل بأجور محترمة ودبروا راسكوم مع المرأة عطوها حق الإرث ولا حق تعدد الأزواج ولا ععطوها تنكح راجل كاع …..

  • amaghrabi
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 16:37

    نعم كما قال المعلق رقم 4,النساء اكثر عداوة للنساء من الرجال,كثير منهن ضد حرية المراة وضد مساواة المراة مع الرجل ويدعون الى الطاعة العمياء للنساء لرجاالهن,وهناك اليوم من تجاوزن الحجاب ويدعن الى القناع والبرقع والخمار واللثام وهلم جرا.واما الحماة مع زوجة ابنها فحدث ولا حرج.رغم ان اليوم تحررت المراة كثيرا من حماتها.وثالثا أصبحت المراة المسكينة امعا بحيث تخضع لجميع النصوص الروائية التي نسجها الرجال منذ قديم الزمان منذ الحضارة الهندية والعقيدة اليهودية التي تتجلى في التلموذ والمسيحية التي كتبها بولس ويوحنا ,والمراة عندهم جميعا مخلوقة من الضلع الايسر لادم وهي كائن عبد للرجال لانها تكوينيا خلقها الله ناقصة,والغرب تحرر من هذا والوهابيون مازالوا يتشبثون في هذه الثقافة التلموذية والمسيحية التي دخلت الى التراث الإسلامي بواسطة كعب الاحبار وابن منبه وعبد الله بن سلام ووو والغريب في الامر ان بن عباس وأبو هريرة وحكام الامويين والعباسيين ساهموا وشجعوا تلك الاحاديث الموضوعة من اجل اقصاء المراة ونشر ثقافة عبودية الرجال وخاصة الحكام.والمراة يجب ان لا تقترب الى مراكز القرار وتبقى بعيدة عن السياسة وعن ال

  • مواطن2
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 18:02

    شخصيا لما اقرا مثل هذا المقال اجد نفسي امام تساؤلات كثيرة …منها مثلا المراة بصفة عامة اقوى من الرجل في امور كثيرة ..بل هي المهيمنة على الرجل في جل الحالات…خاصة اذا كانت مستقيمة وتحسن تدبير شؤون بيتها ومهتمة بزوجها ومحترمة لاهله…فكيف لرجل ان يهين او يعنف زوجة تتميز بالاخلاق والسلوك الحسن..والتاريخ يذكر ان بعض العظماء كانت من ورائهم المراة…الاحتجاجات التي تقع من حين لاخر في نظري لا مبرر لها .هناك حالات العنف في الاوساط الفقيرة او الهشة بسبب الاهمال الناتج اساسا عن الفقر…وهناك استثناءات لا تمثل الا نسبة قليلة من المجتمع..فالمراة الصالحة هي كل شيء سواء في البيت او خارجه. والشعارات الفارغة لا تعكس واقع الامور بصفة عامة.

  • ايوب
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 18:17

    المراة اولا وقبل كل شيء هي كائن بشري لا تختلف عن الرجل في شيء.اي جريمة ترتكب في حقها تستوجب العقاب.لا اعرف لمذا يتم التعامل مع المراة وكانه كائن غير بشري.ليست العبرة بكثرة النصوص التي تجرم بعض الافعال المرتكبة في حق النساء .من يجب ان يعاقب هم الامية والفقر والبطالة.بالنسبة للتحرش يرتكب ايضا في حق الرجال.مجموعة من الجرائم الفضيعة ارتكبت في حق رجال .وعليه فالمراة والرجل متساويان في الحقوق والواجبات .كفانا ركوبا على بعض الوقائع والاحداث

  • مغربي
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 18:19

    ابقاء المراة بين براتين الجهل و الامية يخدم كل من لا يريد الخير لهذا الوطن ذلك أن تمتيع المراة بحقها في التعليم و العمل و الكرامة هو اساسي للنهوض بالمجتمع و تغييره من خلال ما تغرسه في اطفالها. فالام مدرسة ..

  • إلى 1 - المظلوم بو عجاج
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 18:21

    على ما يبدو أنك من النوع اللي كيتربع فوق الكوسان فالكار و يخلي مراة حاملة ؤ لا كبيرة واقفة مسكينة !
    نهار نوليو نحتارمو نفوسنا غادي نحتارمو نساءنا و يحتارمونا الناس ؛ الفحل اللي واتق من فحولتو ما كيحتاقرش مراة بالعكس كيشرفها باش تشرفو حتى هي أمّا … (بلا ما نخصر الهضرة !)
    الرجل الحقيقي هو اللي كَيْسَبَّق المراة ما كيتسابقش معها باش يضيعها فحقها و انت إيلا باغي حقك سير خوذو من عند هاذوك اللي سارقينو منّا جميع … !

    المراة إيلا كانت مزيانة المجتمع كلو كيكون مزيان،

    لكن إيلا كانوا من بيدهم زمام الأمور فاسدين ، حتى واحد ما كيكون مزيان و كيعطيونا مجتمع فاسد كيف ما كتشوف !
    واش عمرك شفتي "عيالات" عندهم ݣريمات ؤ لا عايشات بالريع خارجات كيطالبو بشي حاجة ؟
    وبما أن الموضوع يتعلق بإغتصاب المرأة ، من المستحيل محاربته و القضاء عليه مادمنا لم نتخلص من عقلية بدائية تجرد المرأة من إنسانيتها ليس في الشارع و حسب بل داخل أسرتها … و لا داعي لإغضاب المتزمتين بشرح أطول !
    المرقة وليدام علاش كتكلم راهم فالطاجين اللي ما باينليكش يا "راجـــل" !

    تحياتي.

  • هسبريس تحب عفاف المرأة
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 19:01

    كل شيء مباح او غير مباح ..عصر نبذ القيم والعادات والتقاليد عصر استهلاك الاجساد.. واي الاجساد، اجساد النساء في الفضائيات التي اختلط فيها الغث بالسمين واصبحت المرأة سلعة رخيصة ومادة ثمينة للمكسب المادي.. ولم يعد لديها حق الرفض او القبول فسطوة المال والشهرة والاغراء اعمتها عن صون حقوقها وحق جسدها عليها حتى اصبحت مادة رخيصة لدى تجار الفيديو كليب وسوق النخاسة الجديد من الاعلانات الفاضحة والافلام الهابطة وصارت عرضة للطلب والعرض في بيوت الموضة وعالمها المريب ولم تستطع حقوق الانسان او مؤتمرات حقوق المرأة ان تتجاهل تلك الكارثة او كبح العاملين على سوق النخاسة الجديد والمرأة تمتهن حقوقها بارادتها او بارادة غيرها.. حاولنا طرح بعض الحقائق والاراء حول هذه الظاهرة استهلاك جسد الانثى الرخيص من خلال هذا التحقيق.

    قالت احدى الروسيات التي تعمل في احد البلدان العربية انها اصبحت تخجل مما يفعله بنات جنسها في عملهن موديلات في عروض الازياء او فنيات فيديو كليب او راقصات في الملاهي الليلية حتى اصبحت تخفي جنسيتها لسوء سلوك بنات وطنها اللائي اهدرن كرامتهن واصبحن سلعا رخيصة في ايدي الرجال.
    احصائية مروعة

  • جميل جمال
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 19:26

    أنا المظلوم بولعجاج ردا على المعلق 11أقول. من المعيب أن نتبجح بالدفاع عن حقوق المرأة ونكون أكثر نسائية من النساء من المعيب أن ندعي المروءة والشهامة في الخطابات الإنشائية تسويقا للبهرجة والشعبوية التي تخلو من المنطق وتتعامل مع العاطفة أكثر من تعاملها مع العقل . النساء يا أخي لايحتاجون للوكالة والإنابة كي تدافع عنهن فالنساء حمام "قاد بحومة"… اهتم بنفسك واعرف مالك وما عليك آنئد ستكون قد أديت أحسن دين للمرأة أما لغة "الكيران" والمقاهي والأسواق فلا تليق بهذا المنبر الإعلامي طلع النيفو .

  • Omar33
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 20:03

    il faut frapper fort sinon cela ne sert à rien

  • هسبريس تحب عفاف المرأة
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 20:24

    صدرت عن مسيرة النساء تلك الاحصائية المروعة الناجمة عن هدر حقوق النساء في الالفية الجديدة (2000) والتي نشرتها (اليوم).
    ـ تعمل 9 ملايين امرأة على الاقل في اسواق الدعارة وهناك تقديرات بوصول العدد الى 40 مليونا.
    ـ تجني تجارة شبكات الجنس حوالي 52 مليار دولار سنويا.
    ـ يتم سنويا بيع وشراء 4 ملايين فتاة وامرأة من قبل القوادين او تجارة العبيد او من ازواج مستغلين.
    ـ وقعت 7 ملايين امرأة ضحية لشبكات التهريب العاملة في تجارة الجنس خلال عشر سنوات في منطقة شرق اسيا.
    ـ تتعرض امرأة من كل عشر نساء من العاملات في الموضة او اعمال في الاعلام للاغتصاب مرة على الاقل.
    سلعة عرض
    سارة قالت: سيطرة المرأة على الاعلام وعرض جسدها بهذا الشكل المثير ساهم في ايجاد تلك الاحصائية وغيرها مما خفي.. فاهدرت حقوقها واصبحت لدى تلك القنوات مجرد سلعة للعرض والطلب.. والمرأة مسؤولة عن تلك الصورة التي اصبحت عليها فأصبحت جسدا بلاعقل يتأمل.. بل عقل فارغ يقبل كل ما يعرض عليه.
    امتهان سخيف
    لطيفة قالت: المرأة بهذه الصورة في الاعلام تعطي صورة سيئة عن الانثى وتركز الفكر على انها مجرد سلعة فتنة واغراء اصبحت تركز على عرض مفاتنها وغيبت علها..

  • محمد ايوب
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 20:51

    الرقم8:
    ما جاء في تعليقك يمثل في رأيي عين الصواب..فمن يهين المرأة لمجرد أنها انثى فهو غير جدير بأن نطلق عليه رجل وأحرى أن يكون إنسانا..المراة هي كل شيء في الحياة:قمة في التضحية والآثار ونكران الذات والحنان والعطف والحب..المراة الصالحة طبعا..غير ذلك تتحول المرأة إلى كائن آخر..كالذكر تماما:تتعازى للمخدرات وللدعارة وتتمرد على كل شيء بحجة الحرية الشخصية..ورايي أن قضية المرأة تم تمييعها كثيرا حتى أصبحت مبتذلة..وهذا ما أدى-بجانب عوامل أخرى-إلى ارتفاع نسبة العنوسة لدى الاناث والعزوف عن الزواج لدى الذكور خاصة وأن إشباع الرغبة الجنسية في الحرام أصبح متاحا وسهولة عجيبة..الانثى ستبقى أنثى والذكر سيبقى ذكرا:كل واحد منهما مكمل للآخر. تلك سنة الله في خلقه.وتهافت الإناث على المظاهر سيؤدي بهن إلى الندم مهما طال الزمن. ونحن بدأنا نعاين ذلك ولو بشكل طفيف في مواقف البعض من الإناث اللواتي جرفهن تيار الحداثة الزائفة وغير المعلنة فضاعت حياتهن وراء سراب الموضة وبريق العري والفسوق فلم يفطن الا وقطار العمر قد سرق منهن أروع ما تامله اية أنثى على الفطرة الا وهو:الأمومة.ذلك الاحساس الذي لا تحس به الا من حرمت منه

  • مواطنة
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 22:13

    اي حق نتكلم عليه. عندما يتوفي الزوج الموظف يبقى للزوجة والاولاد نصف راتبه الشهري اما إذا توفت الزوجة وكانت موظفة فلا يبقى لعائلتها اي درهم.

  • ملاحظ مغربي
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 22:16

    اتفق مع 4 و 7. المرأة لازم ان تحترم و تكرم. هي امي واختي. ولا يجوز ان نعمم كلام لا يليق عن المراة.

    اما الذين يتكلمون عن الذعارة فهذه موجودة منذ قدم الزمن و في كل البلدان. وحتى الاسلام يعترف بهذا: * اذا استمتعومنها فاأدهون اجورهن* وعلى هذه السورة الشيعة عندهم زواج المتعة.

  • إلى 13 - جميل جمال
    الأحد 30 دجنبر 2018 - 23:30

    عجيب !
    أنت من يقول بالحرف :« حقوق المرقة وحقوق .ليدام »
    و تصفني بـ "الشعبوية" و " لغة الكيران والمقاهي والأسواق " … باز !
    ما هو "النّيڤو" الذي يليق بهذا المنبر الإعلامي بالنسبة لك ؟
    أنا لا أدّعي أي شيء و إنما أنظر إلى الوضع في بلدنا بواقعية و أضع الأصبع على مصدر من مصادر تخلفنا ؛ فسمّيه ما شئت لكنك لن تغير شيئاً في المبدإ التالي : "اللي كيحترم بنات الناس ، ولاد الناس كيحترمو بناتو" و كاينات بنات الناس و كاينين ولاد الناس و كلهم عندهم كفاءات و هذا هو المهم : الكفاءات ، و هذا هو المنطق الذي أعرف شخصياً و ليس لي أي مشكل لا مع النساء و لا مع الرجال و لا أعرف شيئاً اسمه "أقل أو أكثر نسائية " كما تقول ، لكني أعرف أن المرأة 100% مرأة (XX) و الرجل "فيفتي / فيفتي" (XY) … آسف ما كايناش (YY) … إنها البيولوجيا و ليست "الخطابات الإنشائية" كما تقول !
    و من ناحية أخرى ، قد أتفهم موقفك ، بما أنك لقبت نفسك بـ "المظلوم" لكن لا أبرره …
    سامحك الله !

  • انسانة
    الإثنين 31 دجنبر 2018 - 14:03

    سبحان الله على بعض التعليقات يصفون المرأة كأنها كائن فضائي، يجب أن يأخذ أولا بعين الاعتبار حقوق الذكور كالتعليم والصحة والشغل التي هي حقوق بسيييييطة، ثم تأخذ حقوق النساء فيما بعد حتى يستفيد الذكر منها كلها، بينما يجب في الحقيقة وبكل بساطة ان تتم المساواة بين الذكر والأنثى في الحقوق والواجبات الا في بعض الحالات الاستثنائية.

  • Galaxie
    الثلاثاء 1 يناير 2019 - 09:57

    الرجل هو من بدا به الخلق. و منه خلقت المراة. لها وظاءف بيولوجية لنمو الجنس البشري. اعني هنا ب xx و xy . المراة لها عاطفة متغيرة و لا تستخدم العقل بالاساس. اما الرجل فيسخدم العقل اولا. الرجل له قوة كما خلق على هياته و المراة ليست لها قوة. لا تنجرو وراء المساواة الغبية فهي مدعات الشيطان و لكن احترمن مكانتكن يحترمكم الرجال.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات