يستقطب المسبح الكبير للرباط آلاف الزوار، بينهم الكثير من النساء، إذ إنه يوفر للنساء هامش حرية صار أضيق في الشواطئ المزدحمة حيث أصبحن عرضة للتحرش والمضايقات لمجرد ارتدائهن ملابس سباحة.
وتأسف سناء (34 سنة) لكون الاستجمام على الشاطئ “لم يعد ممتعا بالنسبة لامرأة”، مضيفة “تعرضت للتحرش فقط لأنني كنت أرتدي ملابس سباحة. لحسن الحظ أنني كنت برفقة زوجي”.
وهي المرة الثانية التي تأتي فيها سناء برفقة زوجها وأبنائهما الأربعة من مدينة مكناس، للاستمتاع بـ”الأجواء الرائعة” في المسبح الذي افتتح مطلع يوليوز الماضي.
وتقول: “الأمن هنا مضمون، وحتى الكلمات البذيئة ممنوعة”، مشيرة إلى أنها لم تعد تستطيع “السباحة بكل حرية إلا في بعض الشواطئ المهجورة أو خارج المغرب”. وعلى الرغم من ارتياحها لانعدام التحرش في المسبح الكبير للرباط حيث يحرص أكثر من 60 حارسا مكلّفين من إدارة المسبح ورجال الشرطة على راحة الزوار، تفضل سناء عدم ارتداء لباس السباحة العادي “تجنبا لأنظار المتلصصين”.
وتعج شواطئ المملكة المتناثرة على ساحلي البحر المتوسط والمحيط الأطلسي بآلاف المصطافين صيفا؛ لكنها باتت أقل جاذبية بالنسبة للنساء اللواتي يقلن إن ارتداء ملابس السباحة العادية يكاد يكون مرادفا “للعري” و”قلة الحشمة” وسببا للتحرش، خصوصا إذا كانت المرأة دون مرافقين ذكور.
وتوضح سمية نعمان جسوس، أستاذة علم الاجتماع، أن هذه الظاهرة “بدأت تظهر في الشواطئ منذ التسعينيات بسبب انتشار الأفكار السلفية المستوردة (…)، لكن الرأي العام لم يأخذ الأمر بجدية، ولم يقم بأي رد فعل، حتى أصبحنا اليوم لا نستطيع ارتداء ملابس سباحة”.
وظهرت في السنوات الماضية دعوات على مواقع التواصل الاجتماعي “للتنديد” بالفتيات اللواتي ينشرن صورهن بملابس السباحة. وأثارت هذه الدعوات موجة من الإدانات وتعليقات ساخرة، فيما أقدمت فتيات على مواجهتها بنشر مزيد من صورهن بملابس السباحة.
في المسبح الكبير للرباط، تنزل بعض الفتيات إلى مياه المسبح بملابس عوم عادية في لحظات متعة “لم تعد متاحة سوى في الشواطئ غير المأهولة”، كما تقول الطالبة الجامعية أمل (18 سنة).
وتتمسك بالأمل في “استعادة” الفتيات حقهن الطبيعي في الاستمتاع برمال الشواطئ ومياه البحر بأي لباس.
ويجذب المسبح المطل على المحيط الأطلسي في منطقة شعبية يعقوب المنصور بالعاصمة الرباط نحو 5000 زائر يوميا، حسب أحد المشرفين على إدارته. ولا يتعدى ثمن تذكرة الولوج عشرة دراهم (أقل من يورو واحد) في اليوم. وهو جزء من مشروع “الرباط مدينة الأنوار عاصمة الثقافة”، الذي حوّل العاصمة مع شريطها الساحلي إلى كورنيش أنيق.
“أمر محرج”
لا يزال الشعور بالإحراج يلازم سيدات أخريات في المسبح الكبير، إذ يتحدثن عن “مسترقي النظر”.
وتقول خديجة (50 سنة)، التي فضّلت تمضية معظم الوقت مستلقية فوق أريكة بلاستيكية مغطية جسدها برداء أبيض، “لا أفهم لِمَ يركزون النظر في أجساد النساء”.
وتضيف المرأة الخمسينية، التي تعمل موظفة استقبال في مركز تجاري في فرنسا وجاءت في عطلة إلى الرباط، “إنه أمر جد محرج”.
وتستطرد رفيقتها ليلى (36 سنة): “لا يدركون أن نظراتهم محرجة”. وفضّلت هذه الموظفة في إدارة عمومية هي الأخرى البقاء مستلقية تحت مظلة، وهي ترتدي سروال جينز وقميصا صيفيا قصير الأكمام.
بين الأوساط المحافظة، يحمّل كثيرون المرأة مسؤولية تعرضها للتحرش بدعوى أن مظهرها “غير محتشم ولا يحترم العائلات”، كما يقول أنور (32 سنة) القادم برفقة أسرته من مدينة طنجة لاكتشاف المسبح الكبير.
وتسجل سمية نعمان جسوس أن “التقهقر بلغ حدا جعل النساء اللواتي يرتدين ملابس عوم عادية في الشاطئ عرضة للإدانة من طرف نساء أخريات”.
وتشكل المساواة بين الجنسين في المغرب ومكانة المرأة في الفضاء العمومي محور جدل في المغرب بين الدعاة إلى مزيد من الحداثة والانفتاح، والمجتمعات المحافظة.
وأقر المغرب، السنة الماضية بعد نقاشات محتدمة، قانونا لمكافحة العنف ضد النساء يشدد العقوبات في بعض الحالات. وجرّم القانون للمرة الأولى “بعض الأفعال التي تعتبر من أشكال المضايقة والاعتداء والاستغلال الجنسي أو سوء المعاملة”.
وتؤكد سمية نعمان جسوس أن هذا القانون “أرضية مهمة جدا، لكنه غير كاف”، داعية إلى “التركيز على تغيير العقليات”.
مسبح ولا حمام هدا ؟؟ شعب في الصراحة لا حول ولا قوة الا بالله …
Depuis 10 an nos plages ne m attirent plus, moi et ma famille on a décidé de passer les vacances en Espagne chaque été, c est un peu plus cher, mais c est tranquille, tous ca a cause de comportements abusifs de nos compatriotes, on a peur de prendre un bain de soleil en maillot de bain, mes filles ne se sentent plus en sécurité, on regrette de donner notre argent aux autres mais on y peu rien , on a droit au moins de passer nos vacances dans un climat famillial, loin des problemes du quotidien , mais désolé, le maroc a changé et on veux pas de segregation dans nos plages, ni raciale, ni religieuse, ni sociale, ni ideologique, mais c est dommage, onbse sent plus chez nous comme avant, j espere que les gens change de tete au lieu de changer les les autres. o
كان من الأفضل لو ثم بناء مسبح خاص للنساء ، راه لي متحرش راه ماكره يتحرش راه داخليا كيتقلى راه طبيعة الإنسان هادي
لقد تحول الامر من استغراب تعري المراة امام العموم الى استغراب تغطية جسمها و اخفاء مفاتنها… بل و التساؤل عن سبب نظرة الرجال للمراة و هي شبه عارية متناسين ان هناك غريزة ميل الذكر للانثى و من اجل ذلك يحثنا الدين عن غض البصر
الحديث ، في البدلية ، كان منصبا على المسبح الكبير و على هامش الحرية الذي تتمتع به النسوة و الفتيات داخل هذا الفضاء الجميل و هذا ما لحظناه و عشناه عند زيارة المكان ، الكل يتمتع باللحظة التي هو فيها باحترام تام ،لكن كاتب المقال سرعان ما وجه حديثه للتحرش و التضييق عن النسوة في انتقال غير سالس موحيا للبعض ان المسبح هو مرتع لاستراق النظرات التضييق على الفتيات و السيدات و هذا فيه نوع من المبالغة
انا شخصيا لا أهتم بمؤخراتكن النتنة ولا الى صدوركن المنتفخة . هذا تلوث بيءي بالنسبة لي. مؤخراتكن اللاتي تبذلن الغالي و النفيس من أجل النفخ فيها لا تسمن و لا تغني من جوع. لما اكون على الشاطىء استلقي و أقرأ كتابا يغذي عقلي او اغمض عيني و استمع لموسيقى تغذي روحي.
من أرادت أن تعرض سلعتها فلتفعل فانها السلعة الوحيدة الراءجة هذا الزمان
أظن بأن جسد المرأة عورة ولها القدرة بأن تفتن الرجل لهذا أفضل عدم الإختلاط مع الرجال في المسابح والشواطئ اللهم استر عوراتنا.
على المرأة ان تحترم نفسها وتستر عورتها لاافهم كيف لرجل يدهب بزوجته للبحر او المسبح وهي شبه عارية وكأنه يعرضها للرجال العفة العفة يا مسلمات انا والله اخجل لما ارى امرأة بالمايو او الشورت اي حياء هدا .
تعرضت للتحرش فقط لأنني كنت أرتدي ملابس سباحة. لحسن الحظ أنني كنت برفقة زوجي شنو الفرق بين الشارع العام او السوق والبحر واش تقدري تخرجي ليهم بملابس داخلية طبعا الجواب غيكون لا. راه ملابس النوم وملابس السباحة بحال بحال والزوج الي كيبغي مراتو وكيخاف عليها وكيغير عليها ميقبلش يعريها قدام الناس والي نفسو ميتة كيديها ويعريها وكيخلي الي مشرا يتنزه التقليد الأعما حضين الغرب غي في العراء اما العلم والابتكار والختراع ووووو مبغيتوهش
مقال لم يصب فيه الكاتب شيئا من الفائدة سوى عناء النسخ و اللصق لصور يظن أن القارئ لم ير مثلها قط.
أوليس في جريدتكم أحد يعيد قراءة سوء ما تقيأه هذا الصحفي ؟
أين القالب، أين المضمون، أين الحلول لهذه المعضلة ؟
لماذا تحاولون هدم ما رُبينا عليه من حشمة و وقار ؟
ارتقو شوية أصاحبي را الناس هربات علينا فالوعي.
ما يحز في نفسي هو عندما أرى رجل رفقة زوجته و هو بلباس البحر يستمتع بالشمس و الهواء و المياه الزرقاء و عيناه تبرقان على أجساد النساء الأخريات . .و زوجته المسكينة مغلفة بأثواب من رأسها حتى أخمص قدميها تحت الشمس الحارقة ..هذا قمة الإذلال و الإهانة للمرأة.. من المفروض أن يتغلف هو أيضا مثلها فقد يفتن النساء بعضلاته المفتولة ههههه أيضا …شخصيا لا أحب الإزدحام و أتقزز من هذه المناظر. لدى أفضل الشواطئ المهجورة .
فينما مشيتي كتلقى المراة معرية راسها فالعراسات تا السليب مكيلبسوه القفطان على والو. مشيتي لسونتر دير الرياضة تلقى كل وحدة مزيرة على ترمتها و مخرجة بزازلها مشيتي البحر مؤخرات منفوخين فيهم بدردك معروضين على البحر مشيتي للقهوة كذلك. اما الحمام اجي تشوف. فرنسية خدامة معايا داتها صاحبتها للحمام قالت لي عمرو شفت داكشي و لو في التلفزة. قالت لي عمرو شفت بنات و عيالات كيحسنوا دياولهم و كالسات كيهدرو تا شفتو تما……
اللي ما عندها عقل و لا ثقافة ولا علم كيبقى ليها غي صدرها و المؤخرة كتوريهم
السلام عليكم ورحمة الله. المهم احداث مسبح خاص لنساء والاطفاب مع منقذات ومراقبات. احسن. المسابح المختلطة كلها مشاكل.
هادا هو المغرب وهاكا بغيناه يكون، كل واحد حر فالجسد يغطيه ولا يعريه ولي بغا البرقع يهاجر لافغانستان
الناس في الناس والقرعة في مشيط الرأس .هذا حالنا .العام اللي جا يلقانا كناقشوا كيفاش نعوموا .والله عار
قالت مولات 34 سنة من لحسن الحظ كنت مع زوجي
الصورة تتكلم عن نفسها وتوصف حالنا في المغرب
من المفروض تحفظ خصوصيات المغاربة ماالعيب إذا كان مسبح خاص بالنساء ويتم تدريب كوادر نسائية لتدخل إذا حصل أي طارء وتنتهي المشكلة وتحفظ كرامة المغربيات من التحرش ولإطلاع على خصوصيتهن لكن المسؤولون يوريدون أن يكون الاختلاط طبيعي وعادي بآسم الانفتاح بقي غير الحمامات العامة الشعبية سيتم الاختلاط فيها الي هوا راجل لا يأتي بزوجته لي هذا المسبح وبناته أكثر من 5سنوات
قالت سيدة بالمقال "لا أفهم لِمَ يركزون النظر في أجساد النساء"؟
لا بد انها و جميع الجمعيات النسوية لم يدرسن مادة البيولوجيا.
فإهاجة الذكر هي 89% مرئية (visual) و ذلك هو سبب نجاح الافلام الاباحية
بينما الاهاجة عند الانثى هي 70% ميكانيكية (clit stimulation)
حسب منطق هاؤلاء فيمكن للمرأة ان تتمتع بأنوثتها كاملة و ان تجذب انتباه الذكور، بينما على الرجل ان يغض بصره و يقمع غريزته الطبيعية؟؟
ام انهم فقط يريدون ان يقلدوا اريكا الغارقة وسط مستنقعات القتل و الاغتصاب.
ان كنتم دولة علمانية فيجب ان تنظروا الى الموظوع بشفافية، يجب معاقبة المتحرشين و المتحرشات، و ان كنتم مع العكس فاتركوهم يعودون الى قانون الاب و ليرمي كل الناس ملابسهم
مشوهين وانتم مغطيين اما الا لبستيو لباس البحر تتوليو ماسخين لا صوت لا صورة اما الانفتاح والحداثة خصها تكون في المفيد مشي فتفاهات
اللهم اهدنا وردنا اليك ردا جميلا للتصحيح فالذي يذهب بزوجته شبه عارية والكل ينظر الى مفاتنها لا يمكن تسميته رجل فهو دكر فقط
هذا سؤال فقط لماذا يصر بعض المسؤولين على عدم اتدا ء النساء البوركيني في المسابح مثلا في مراكش ِِِ..اراها عقدة عند المتفرنسين فهل من جواب مقنع لتلك النساء علما انه في تركيا وماليزيا مرحب بهن وبارتداءه ونحن كما ندعي في بلد القانون لااريد ان اقول اسلامي ِِِ..وشكرا
السلام عليكم.
في الحقيقة بادرة جميلة جدا.مسبح في المستوى.
….لمادا لم يفكرو في انشاء مسبح خاص للنساء عموما.اليس من حقهم السباحة!!!!!!!!!!
وتوضح سمية نعمان جسوس، أستاذة علم الاجتماع، أن هذه الظاهرة "بدأت تظهر في الشواطئ منذ التسعينيات بسبب انتشار الأفكار السلفية المستوردة (…)، لكن الرأي العام لم يأخذ الأمر بجدية، ولم يقم بأي رد فعل، حتى أصبحنا اليوم لا نستطيع ارتداء ملابس سباحة".
فعلا هذا صحيح و الاكيد اننا اذا اتجهنا في هذا الاتجاه سنمشى لا محال في الطريق المسدود لان تطور المجتمعات لا يستقيم ابدا الا حينما تصبحُ المراة مواطنة تتساوى مع الرجل المواطن في كل شىء الواجبات و الحقوق وتختفي الممارسات الدخيل على المجتمع المغربي و التي ينظر البعض من خلالها الى المراء على انها مجرد عورة تمشى فوق الارض
كواحد من سكان الرباط، هذا المسبح الرائع و المتواجد في الطريق الساحلية، مقاطعة يعقوب المنصور، فعلا هو مسبح في المستوى و يتوفر على كل شيئ، نساء النظافة يسهرون على نظافة جنبات المسبح، و المراحيض، هناك مكان بيع ماكولات و مشروبات، تنشيط، معلمي السباحة، افراد الشرطة و القوات المساعدة، تغيير الماء من وقت لاخر، مراب كبير للسيارات، اما الاناث و حسب ما اشاهد فلا احد يضايقهن او يتحرش بهن، يستمتعن باجواء المسبح مثلهن مثل الذكور
وكأن الواحدة منهن تقول: لا تنظر إلى فأنا عارية؛ احشم أنت آصاحبي، مالك ما فيك حياء؟
كان رجل داهب للشاطء مع زوجته و اطفاله. جاء إليه شاب و قال له ساعطيك 100 درهم لنظرة فخد زوجتك.فغضب الزوج وشتمه وطرده.فسار الشاب يمشي خلفهم. وفي الشاطئ خلعت الزوجه ملابسها ولبست لباس السباحة. فمر دالك الشاب أمامها.وقال الآن انظر لفخد زوجتك بالمجان. هنا استيقظ الرجل من غفلته. و جمع متاعه و رجع إلى بيته.
هاهاها لا تفهم النساء لم يسترق الرجال النظر اليهن وهن يعرضن لهم اجسادهن بالمجان
في الوقت الذي كان يدفع فيه الرجل جل أمواله ليفوز بنظرة الى جسد ""شيخة"" فقط وليس امرأة حرة
اذا لم يفعل ولم يتلذذ بالنظر إلى جسد الأنثى فماذا سيبقى فيه من ذاكرة.
أتحدث هنا عن الإنثوية والذكورة
وليس عن حرارة النساء والرجولة لدى الرجال
غريب امرنا وحالنا غض البصر وفي الشاطئ على هاد الحال يجب وضع ضماضة على العينين طيلة المقام الحاصول هذي تقليك مشيت مع زوجي واولادي للشاطئ ولاتريد ان ينظز اليها الجمهور وهل تقبلين يا اختاه الا ينظز زوجك الى اخرى وقد تكون افضل منك جغرافيا وهل تقبلين ان ينظز الى زوجك من شابة او مهووسة بمفاتن الرجال لدينا يا اختاه ما يعجب النساء معذرة من ارادت الهنا ما عليها الا البحث عن وسيلة ما وستجدها لا محالة.
الحمد لله. السباحة حق للجميع ولكن بشروط ودون نفاق.
الشروط بالنسبة للمرأة الابتعاد عن الاختلاط والبحت عن المسابح او الشواطئ الخاصة بالنساء اذا توفرت وان لم توجد فعليها أن تطالب بإنشائها . لدينا والحمد 3000 كلم من الشواطئ في المغرب وهو كنز ومن السهل تحقيق ذلك مهما لنا حمام للنساء وحمام لرجال وكذلك نوفر مسبح للنساء ومسبح لرجال وكذلك شاطئ للنساء وشاطئ لرجال.
اما النفاق فهو ان المرأة تعرف جد المعرفة بان جسدها عورة ويتير الفتنة ولابد لرجل ان ينظر إلى جسمها وبذلك تكون هي المساهم الحقيقي في المشكل.
لازالت لم أفهم معنى التحرش …. ؟كل ما اعرف إذا تكلم شاب مع شابة يسمونه تحرشا لكن إذا تحرشت البنت بالولد سواء بالكلام أو اللباس أو الإشارات أو كل ما من شأنه تحريك غريزة الرجل يسمونه اعجابا فلذا الذكور تحرشا وعند الإناث اعجابا بالشاب في حين يعاقب التحرش ولا يعاقب الاعجاب ؟!
هذا حمام ماشي مسبح. سبحان الله انا مكتبغيش نمشي للمسبح كنفضل الشاطئ ويلا كان شوي خاوي. المسبح عرضة للأمراض و المكروبات أما الشاطئ واخا كيبولو فيه الناس استسمح على هاد الكلمة كاينة الأمواج كتجدد الماء.
هدا المسبح الكبير رائع بجنب البحروهو مفخرة ولككن سيطر عليه الدكور ولا مكان للإنات ه ه أسيدي راه المرأة أصبحت لها مكانة في المغرب وهي موجودة في جميع المجالات لا يعقل أن لا تجد ولا إمرأة أو بنت في هده المفخرة ويجب على الدولة التفكير في إنشاء منتخب نسوي لكرة القدم.
مسبح الرباط يتم تدبيره بشكل احترافي. الشرطة ورجال الحراسة وكذا الإنقاذ في كل مكان. أثمنة المأكولات والمشروبات جد جد معقولة. لكن شخصيا زرته مرة واحدة ولن أرجع المصيبة هو اغلبية النساء تسبح بملابسهن العادية وليس ملابس السباحة وهي كارثة فالمسبح إذن يعج بالبكتريا. أرجو تطبيق قانون المسابح بصرامة سيمرض المواطنون صحتنا على المحك. أرجوكم
خلاصة القول، النحلة تقف على الأزهار دوات الرائحة الزكية، والدباب لاتجده إلا على المزابل
لقد اصبحنا في بلاد العم سام كاليفورنيا الاميركية . لماذا لا يتم تقسيم المسبح بسياج بين الرجال و النساء في فصل الصيف الامر بسيط جدا . عندما يكون المشروع في اعداد الدراسة الكل يلهث على اتمامه و اخراجه الى الوجود . قال الله تعالى .. وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ ۖ وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ .
اسمحوا لي قبل التعليق على الموضوع أن أعرج بحضارتكم على قصة تقع غالبا عندما أحمل معي حقيبة نقود شفافة وأمر من طريق الصعاليك وأتعجب من نظراتهم إليها ،آلعيب فيهم أم في حقيبة النقود الشفافة أم في النقود؟ أم في أنا الذي لم أعرف كيف أحافظ على نقودي لأنها سرقت لي في النهاية.آه بالنسبة للبحر ….لقد أخذت العبرة من النقود وحافظت على عرضي.
غض بصرك … المشكل راه فيك انت … خليهن يعشن حياتهن …
هادي هي الانانية والنفاق…
والا يحرم البحر علي الجميع الا الاطفال ..
الذي خلقها وخلك سيحاسبها ويحإسب الجميع … لانكم تفتون وما لاتعلمون
الرجل هو من يحفظ لعائلته و لنفسه الكرامة، هو الذي تكون مواقفه رجولية عند الشدائد، هو من يدافع عن شخص بين يدي لص او احمق، هو من يجهر بالحق عند الظلم،…لا ان يستمتع بالماء و الشمس و زوجته تحترق تحت الشمس مغلفة في قماش سميك، الرجل هو من يشجعها ان يستمتعا كليهما وان تعرضت للتحرش كان للمكبوت بالمرصاد. نحن شعب مكبووووت، مريض، و عندما أقرأ بعض التعليقات أجزم بأننا في المرحلة الحيوا**ة
كانت لي الفرصة لارتدي الشواطئ العامة و الخاصة و الخارج، أستطيع أن أجزم أن طبقة من المغاربة تعيش بطمانينة و تناغم وسعادة على الشواطئ الخاصة و لا تبالى بما يحدث عند الغوغاء. و أظنها، هذا الطبقة، هي المستفيدة من هذا الوضع.
وماذا تنتظرون من شعوب دول العالم الثالث منعدمي الأخلاق، النساء لايسلمن من التحرش في كل الدول الإسلامية، وما السبب ياترى؟ التخلف الفكري والانحطاط الأخلاقي والكبث الجنسي الذي يعاني منه الذكور في هذه الدول المتخلفة، قارنوا بين الدول الأوربية حيت النساء شبه عاريات بدون حمالات صدر في الشواطئ ويمارسن الاستجمام بكل أريحية وبدون تحرش..
الغريب في الأمر هو أن في الدول الإسلامية الذكور شبه عراة يتجولون بكل حرية ويعيبون على النساء لباس المايوه.
تخلف وأزمة أخلاق ضربت هذه الأمة
الكبت وما ادراك من الكبت، العدو الذي لا يتيح فرصة للدماغ ان يخترع او يفكر في أشياء اخرى. السلفية الوهابية كلخت شعوب العرب حتى ما بقاوش يعرفو من يبداو.
علاش هنا في اوروبا السباحة ديال النساء بالمايو عادية ولا رجل ينظر اليها كأنها نزلت من المريخ ؟ زعما غير انتما لي رجال ؟ القضية فيها لعبة التكلاخ والكبت وعندما يتلاقون تكون المصيبة الكحلة.
علاش في التمانينات كان شيء عاديا هادا هو السوالً ؟ غسيل المخ ديال الخوانجية هو لي خرب عقول جيلين التي أتى من الشرق البعيري.
علاش المراة ما عندهاش الحق حتى هي في الشمس والرملة تصخن عظامها ؟ شكون هاد المستعمر هاذ الرجل كاع غادي يكون؟ ماذا تصنعون يا رجال بهاذ الاستعمار وتحقير المراءة؟ من انتم ؟ تزيدون غير في تكلاخ الشعب وعيشه في القرن الحجري.
ضياع الوقت معكم والله يرحم الشعوب الواعية نتحممو معها بلا صداع الرأس والأدمغة المتحجرة.
السلام عليكم
حتى انا رجل ملتزم وملتحي اسبح بسروال وقميص ولا أستطيع ان اسبح لوحدي لان النساء العاريات آتين الى شواطئنا نحن الملتحون بدواعي الأمن
فنخن لا نريد الاغتصاب البحري الذي نتعرض له من هذه النساء اللواتي يسلبن حريتنا في البحار والمجتمع وخصوصا اللواتي يتهكمن منا عندما يرون اننا متعددي الزيجات
نحن كدالك نفضل قضاء العطلة في اسبانيا او ايطاليا لكن نحن ابناء الشعب وليس لدينا المال الكافي
dans les années 60 toutes les Marocaines portaient des maillots à la plage. il n'y avait ni "fitna" ni guerre civile. les gens comprenaient qu'on porte des maillot parce qu'on veut nager et bronzer, pas parce qu'on est une "fille facile". Ca se passait bien. il y avait meme des concours de "miss plage" et autres, ca ne choquait personne et les garçons se comportaient normalement, avec civisme.
aujourd'hui une majorité de femmes portent le voile, et 90% de celles qui vont à la plage portent des shorts ou des jupes longues.. et malgré cela, elles ne se sentent plus en sécurité dans leurs propre pays. ceux qui ont les moyens vont chez les "kouffars" qui les laissent tranquilles et ne les dérangent pas.
si vous voyez que tout cela est logique vous avez un sérieux problème de compréhension de notre religion.
la différence entre hier et aujourd'hui tient en un mot : le salafisme
الساهرين على المسبح هم الذين عليهم المسؤولية الكبرى وهم من عليهم باغلاقه حال امتلائه بعض الشيء من طرف الزوار وان لا يتركوه كموسم او سوق حتى يختلط الحابل بالنابل . لقد سبق ان اشرنا ان جعل هذا المسبح بثمن بسيط سيجر مشاكل وبما ان العملية لكي يتمتع حتى ابناء الشعب بالسباحة فعلى السلطات ان تتخذ اجراء اغلاقه حينما تحس ان المسبح وصل الى حد لا يمكن اضافة اي مواطن وحتى يمكن للاخرين ان يتمتعوا بالسباحة في طمانينة وهدوء وان لا يتم ازعاج من يريد ان يرتاح او ان يسبح في جو هادئ وليس داخل حمام شعبي
المشكل فينا حنا العرب لكثرت تحنزيز والكبت في اي دولة مشيتي يجب تغيير العقلية .أنها الحرية كل واحد يديها فسوق راسو وخلي و عليكم نساء . علاه ما متستروش روسكم ملي تتعومو ايها الرجال ولا حلال علينا نحن رجال وحرام على النساء كتعجوبا غير في رمضان
يا سادة يا كرام أنا أمرأة أم و زوجة مغربية في التلاتينيات من عمري لا أرتدي الحجاب لكن لباسي محتشم (معظم الوقت أرتدي جلابة مغربية غير ضيقة) أشتغل والله لا أسلم من النظرات الغير البريئة و الهضرة ديال تحت الدف
هذا هو المجتمع المغربي المعروف بانفتاحه وكرهه للإنغلاق والتزمت،،
أما تلك الشرذمة من الظلاميين الذين لايريدون تقبل المجتمع المغربي كما هو فما عليهم سوى الذهاب للعيش في افغانستان أو الصومال.. حيت النقاب والبرقع متوفر بكثرة هناك…
تحاولون تبرير التعري و تجميله والضحك على انفسكم,وتغيير برنامج وضعه الله في الانسان لن يتغير ابدا,مهما حاول الانسان ذلك,كالذي يريد تحويل التراب الى ذهب و الماء الى حديد او تشغيل السيارة بالرمل
كل شيء في هذا الكون له قوانين داخلية يمشي بها,واما بالنسبة للذين يدعون الى الوعي فيما يخص اللباس و التعري,و يرونه حرية شخصية,ويعيبون على الناس رفض ذلك و يعيبون على المتحرش,فان اولئك هم اكثر الناس طمعا في المراة و تشييىا لجسمها و اكثرهم فحشا و عربدة و تلذذ باجسام النساء,و الدلائل على ذلك اكثر من ان تحصى,
واما الغرب الذي يتبجح به الكثير من الغافلين و المغلوبين على امرهم,في انهم تجازوا مشكلة اللباس,فان ممارسة الجنس عندهم اسهل من شربة ماء,لتفريغ رغباتهم بسبب العري والانحلال المتفشي هناك.وهم اكثر الناس اهتماما بالجنس,
لذلك لا تحاولوا اتباث امر لن تستطيعوا اتباثه مهما حولتهم,لان الانسان صنعة الله ولن يستطيع مخلوق ان يغير نظامه.
فعلى الرجل ان يغض بصره وليستعفف,وعلى المراة ان تحتشم ولا تغض بصرها هي ايضا,وكفى من السفسطة الفارغة
اعملوا جهة للرجال وأخرى للنساء لأننا دولة اسلامية وكفى من المشاكل الأمر عادي
اما في ما يخص العاملة الخمسينية من فرنسا التي قالت لماذا الرجال ينظرون إلى جسد المرأة لان لباسها او غربها هو السبب
تتسائلين كأنك تعيشين وسط الصحراء في الخيام
التحرش والنظر إلى المرأة بذاك الشكل والفكر المقزز موجود في كل أنحاء العالم
لان بعض الناس يحكمون على اوروبا وأمريكا
من غير ما يسافر ويعيش هناك ويرى بعينيه
شكرا
اللهم استرنا فوق الارض و تحت الارض و يوم العرض عليك.
المعلق14 مشي نتا عيش في الولايات المتحدة الأمريكية وبدل دينك أما المغرب بلد إسلامي
اكثر من نصف المغربيات من نساء وفتيات لا يرتدن الحجاب ..
ادن المغاربة احرار في حياتهم من تريد ان تسبح بالبوركيني فلها ذلك ، ومن تريد ان تسبح بملابس البحر مثل كل نساء العالم فهي حرة بالطبع..
وكفى من التطفل والتدخل في حياة الناس وشؤونهم الخاصة..
ان الزائر إلى المسبح ينبهر بجودة الخدمات باستثناء اقتناء التذاكر ايام السبت والأحد وجودة المياه التي أصبحت تشتم منها رائحة كريهة أما العري فحدث ولا حرج . المرجو من المسؤولين تخصيص يوم للأسر المحافظة .نحب أن نتمتع في مياه المسبح دون عري.
مضيفة "تعرضت للتحرش فقط لأنني كنت أرتدي ملابس سباحة. لحسن الحظ أنني كنت برفقة زوجي".
ونعم الرجال
… يعمم مثل هذا المسبح على امتداد شواطئ المغرب من السعيدية بالمتوسط الى الكويرة بالمحيط.
وكذلك بجانب الانهار والعيون في القرى والمدن الداخلية.
السباحة رياضة للاطفال والشباب والكهول والشيوخ اناثا وذكورا.
إن لم تستحي ففعل ماتشاء .إن كان هذا الاختلاط في المسبح لا يضركم في شيء فعليكم أن تخرجوا إلى الشارع وتقوم بمظاهرة لكي يجوز لكن بالاختلاط في الحمامات المتواجد في أحياءكم.
وتقول خديجة (50 سنة)، التي فضّلت تمضية معظم الوقت مستلقية فوق أريكة بلاستيكية مغطية جسدها برداء أبيض، "لا أفهم لِمَ يركزون النظر في أجساد النساء". …..أ لا تفهمين انك اذا تعريت بشكل شبه كامل ثتيرين شهوات الرجال…. الله انعل لي مايحشم
عوض المسبح استعانوا المستنقع الكبير الرباط.ذلك أنه أصبح ماسحات لدرجة انك تجد واقيات النسا و مواد خضراء امك عن تدهور كبير في النظافة وعندما تريد أن تشتكي تجد الحرس بالمرصاد وكأنك سنتقابل…المهم منذ شهر لم الله فالمستنقع الكبير الرباط أصبح جد جد جد متسخ.
ليعملوا يوما للرجال و يوما للنساء، و الأطفال مسموح بهم مع الجنسين، لأنني أرى أن الحرارة مفرطة على الجميع، و متعة السباحة الكل يحبها رجالا و نساءا، فلم الرجل يظن أن من حقه الاستمتاع بها دون المرأة؟ الفضاء العام ملك للجميع، ذكورا و إناثا، و ان لم نستطع التعايش فيه بسلام، فلنقتسمه بالقانون.