الحروري تراسل الأمير "الأزركْ" .. هاجر "العذراء" والباقيات الصالحات

الحروري تراسل الأمير "الأزركْ" .. هاجر "العذراء" والباقيات الصالحات
الجمعة 6 شتنبر 2019 - 05:00

دفعت واقعة اعتقال الصحافية الشابة هاجر الريسوني بتهمة “ارتكاب علاقة جنسية غير شرعية، نتج عنها حمل وإجهاض غير مشروع”، الإعلامية نعيمة الحروري إلى نزع “لون” الأمير هشام العلوي، ابن عم الملك محمد السادس، الملقب بـ”الأمير الأحمر”، وتحويله إلى “أمير أزركْ”، كناية عن “سطحيته” وفق تعبيرها.

وانتقدت الحروري، في مقال توصلت به جريدة هسبريس، كيل “الأمير الأزرك” بمكيالين، عندما دافع عن هاجر الريسوني “العذراء” من أجل تعاليم الإسلام، بينما “سبايا أريكة المغتصب ليس لهن بعد الله من ولي ولا حميم، بل يصلحن للرجم بعبارات التحقير والتشهير” على حد قول الصحافية المغربية.

وهذا نص المقال كما توصلت به جريدة هسبريس:

***********************************

لم أجد لونا من ألوان الطيف يليق بك سوى “الأزرق”..كناية عن سطحيتك التي لا تزيد عن سطحيتها…وإقرارا أيضا بأن اللون الأحمر لا يليق بذلكم الكم الكبير من الإسفاف والابتذال الذي يسيل كل مرة من محبرة التعليقات والتدوينات الموقعة بصورتك على حائط الفضاء الأزرق..

فالأزرق، بتسكين وتغليظ حرف القاف، والنطق به بلكنة عامية لا عربية فصحى..هو اللون الذي يُسجي خاصرة من صمت حين كانت تُنهش أجساد النساء الثكلى فوق أريكة الضباع..وآثر أن يصطف إلى جانب المغتصب.. باسم حرية القلم الجامح..وبمسوغ الدفاع عمن اعتبروه ضحية النساء المغتصبات (بفتح الصاد وكسرها معا)..!!

وكم هو الأمس لليوم نظير..وكم هي ذات المحبرة تصدح بنفس اللون (الأزرك) الذي يليق بك..وأنت تدافع عن الصحافية هاجر التي مرت ذات يوم من نفس الجريدة..التي تتوسطها الأريكة “الحساسة” ذاتها..لكن لحسن طالعها أن “عمّها” كان في العرس كما يقول المغاربة – بتصرف- في مثلهم الشعبي الدارج..!

هي تستحق المناصرة في الفضاء الأزرق الذي تجتمع وإياه في التلوين..والباقيات الصالحات أجرهن على الله..!!

بل إنك لم تتورع في استحضار الثوابت المشتركة بيننا كمغاربة لجبر عِرضها.. ولو أن عمها الفقيه المقاصدي لطالما أكد دوما أن الثابت من الدين حرمة الإجهاض.. ولطالما حذر من وزر النُّطفة التي تباد في الأحشاء.. ومن آثام الجنين الذي يتلقّفه ملقاط في المشيمة.. ويجهض حقه في الحياة..ليرمي به في قنوات الصرف الصحي..!

هي هاجر “العذراء” التي نلوذ لأجلها بتعاليم الدين الإسلامي..وليس تقاليده كما قلت جاهلا..ونُجيّش لها صكوك الحقوق ومواثيق الحريات.. ومن سواها من سبايا أريكة المغتصب ليس لهن بعد الله من ولي ولا حميم.. بل يصلحن للرجم بعبارات التحقير والتشهير في حائطكم الأزرق..

هي معصومة من الخطأ..عصيّة عن التعليق والنقد.. عصية عن الذنب.. معتصمة بتدوينات الأمير (الأزرك)..

أما نحن الباقيات غير الصالحات في نظر الرهط القريب..فليس للنشر فينا تقييد.. وليس لسمعتنا من نصير..وكلام التشهير والتبخيس والتحقير فينا أمر سيّان..!

فألا تبت يداك..! وتبت يد كل مناصر للباطل ساكت عن الحق كما كنت..

وألا سحقا لمن يُصرّف رسائله السياسية عبر قضايا الأعراض والإجهاض مثلما صرفت..!

وليست النهاية بمختلفة عن البداية.. فكما قلت استهلالا إن اللون الأزرق يليق بك.. فلأنني كنت واعية بأن سطحية الإنسان.. وتفاهة الشعارات..وتخصيص المواقف حسب الطلب..لا يليق بها إلا لون واحد هو “الأزرق” المفترى عليه في حالتك..!

‫تعليقات الزوار

57
  • مغربي مغترب
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 05:19

    شخصيا إستغربت من صمت هشام العلوي عن ضحايا بوعشرين وأجزم أن موقفه كان سيكون مختلفا لوكان هذا الفعل الشنيع قد أُرتكبه صحفي مقرب من بلاط إبن عمه الملك

  • انس المعلق
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 05:49

    من افضل المقالات التي قرأتها. يبدو ان الحرباء المتلونة تبحث عن موقع قدم في موطنها الذي هجرته…

  • أنا أفكر إذا موجود
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 05:51

    دعوني أقول ما أقتنع به دون تحيز لأحد؛ إنه يستحيل إغتصاب إمرأة تدافع عن نفسها إلا إذا وصل العنف إلى درجة الجرح والكسر وتبقى آثاره بادية طول الحياة إلا الكدمات فتترك إزرراق الجفون وتختفي في بضعة أيام بعد أن تكون في اليوم الأول زرقاء غامقة مشبعة بحمرة تشوبها هالة سوداء ، وباتالي يستحيل ألا يراها أحد ولا يستنتج أسبابها من المقربين والمبعدين ولا يفعل أي شيئ، وقد سكتت شهرزاد عن الكلام المباح مدة عامين كاملين، الوسيلة الوحيدة الباقية الصالحة للإيقاع ولإبتزاز أحد هي إتهامه بجريمة جنسية خاصة إن كان ذو سمعة ومال.

  • Driss
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 05:52

    ضحية اخرى من الانحلال الاخلاقي رغم انها صحفية هذا يعني ان الشرف لا يقاس بالمستوى الدراسي بل بمستوى الوعي الديني
    ممكن أن أقول أن العرب ابتعدو عن عقيدتهم… ف تاهوا و ابتعدوا عن دينهم … و مع مرور السنين سوف يعم الجهل بين العرب و يبقى فقط التقليد الاعمى للنصارى من عري و انحلال الاخلاق … في حين الدول المسلمة الغير العربية ستبقى على دينها …

  • amagous
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 05:56

    Ssi hicham est un demagogue hors du commun doublé d'un populiste dangereux pour la stabilité de notre pays.Il n'y a aucune coherence dans ces prises de position.

  • السيد احمد
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 06:01

    أعتقد وأومن أن الصحفية المتميزة نعيمة الحروري لم تعد لها أي مصداقية والكل يعلم لماذا وماذا كان لها مع بوعشرين والكل يعلم الحقيقة، وأصبحت تضرب وتنضح يمينا وشمالا بما زاغ به عقلها العظيم، ولم تعد تتحمل الحقيقة، سيدتي، انت تعلمي من هو الامير هشام، وما هو مستواه التعليمي والثقافي والتجربة التي لديه في الحياة، ولا أعتقد حقيقتا ان لديك حتى خمسة بالمئة مما لذى الامير مولاي هشام، ولا أتمنى لك أن تكوني اليوم بعد المصداقية التي عهدناها لك أن تكوني دمية بين يدي …، فلم أجد بين المثقفين ولا الصحفيين من لم يتضامنو مع هاجر، الا خرجتك الذي لم نعهدها مع انك كنت مختفية مند فضائح بوعشرين وعلاقتك المباشرة بها ولم نرد ان نبحث في خباياها وما لك وما عليك، وتضامن معك تضامنا مطلق، عيب عليك أن زميلتا لك في هذه الحالة ولم تتضامني معها، ولنا أن نتسائل اليوم كيف لك ان استهدفيتي الامير وسط كل من تضامنو مع الريسوني !!!!! الامير والامير فقط !!!! مع ان هنالك الكثير من الصحفيين والمثقفيين والمشاهير من تضامنو مع هاجر، وكل هذه الكلام الكثير مع ان الامير لم يكتب الا تدوينة صغيرة تضامينة وهي تدوينة رأي !!!!

  • Hassan
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 06:20

    كل يغني على ليلاه الامر ومافيه يمكننا ان نقف مع شخص حتى ولو خرج على القانون او اقترف دنبا محرما شرعا فقط لاستغلال الموقف لتصفية حساب ما اما المبادء فتنعدم في في متل هده المعارك بين الخصوم

  • نور ابو سلمان الامريكي
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 06:42

    هاجرمن سلالة المقاصدي الريسوني الجليل الدي كانت له مواقف لطالما تصدع بها النظام المغربي وزمرة المشهد السياسي الفاشلة,وهاجر من حراءر الاعلاميات قل نضيرها في ساحة المواجهة بقلمها وفكرها وصدعها بالحق ومواقفها التي سجلها التاريخ باستماتتها ودفاعها عن ايقونة الصحافة بوعشرين,وانتهى المشهد الاول من المسرحية المحبوكة وجاء المشهد وليس بالاخير في تدجين واعتقال وتلفيق الباطل والاحكام الجاءرة المخزنية في حق هاجر التي كان مبدءها هجران الظلم والاستبداد والخنوع والرضوخ للاقزام والعبيد في دولة غاب فيها الحق والقانون وضياع بوصلة الديمقراطية (الدلقراطية ).وسيبقى احرار الامة يناهضون الباطل واعوانه ويناصرون اهل الحق واشباله مادام في القلب نبض الحرية والانسانية والكرامة والعبودية لقيوم السموات والارض.

  • قلة الحياء
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 06:44

    سيدتي لقد غلطتي في عنوان رسالتك، قصدك صاحب الهمة و الشأن،ابن العم،اما هشام العلوي لا يملك من السلط،إلا الحق في الرأي و التوجه كأي مواطن مغربي،و الدفاع عنما يراه صواب..

  • الجسور
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 07:07

    سلم لسانك ومنطقة وقلمك.
    سلم كلامك وحكامتك وسلم من سطحية الازرك عمق الدلالات القوية المفعمة بالحياة التي يحيل بها رحم التعابير والعبارات.
    وسلم عبارات مقلتي كل نساء العالم اللائي ولدناك .وسلمت التي ارضعتك تدي الحرية الذي لا ينضب.سلمت جسارتك من مغتصبي الكلمة ، شواد الرأي دميو الأيادي.

  • NeoSimo
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 07:43

    المغرب مشهور بإستخدام الكثير من الأنواع من البهارات في الطبخ للوصول إلى طاجين فاعل تارك…

    وكذاك الدولة فهي تستخدم الكثير من البهارات لكي تنفذ أجندتها…

  • مواطن
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 07:47

    قرأت المقال بالطبع، لكنني توقفت كثيرا عند صوررة الصحافية هل يمكن لأحد ما أن يرغمها على الدخول في علاقة عاطفية في مكان عملها حتى ولو بالقوة فصياحها كاف لتخليصها.
    أنا ضد إبتزاز أي فتاة سواء جنسيا أو غيره.
    مواطن صعب عليه الفهم.
    .

  • خالد
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 07:48

    هذا تطاول ووقاحة على فرد من أفراد الأسرة المالكة، لا تنسي أنك تخاطبين ابن عم الملك وواجب التوقير مكفول ومحفوظ بالأعراف بل وبالقوانين. يجب على السلطات المعنية التحرك لمساءلة هذه السيدة لأن وقحاتها تجاوزت كل الحدود، كان بإمكانها أن تبدي رأيها في الموضوع واختلافها مع الأمير مولاي هشام دون تجريح أو قذف

  • Simo - Manchester
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 08:18

    لا فض فوك … قلت فيه ما لم يقل مالك في الخمر.

    في إنتظار ردك المستبعد أيها الأمير الأزرق.

  • ماوجاه
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 08:24

    ألا يليق يا ناس (من كل أطياف اللون: زوينة هاد "الازرك") انتظار قول العدالة؟
    والأصل هو ترك أمور جسد المرأة لها وحدها لا غير. والباقي كلو سياسة زيادة.

  • ندى
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 08:28

    هل نسيت هذه السيدة انها تخاطب امير رغم الخلافات السياسية فهو ابن عم الملك،ما هذا المستوى التعبيري؟

  • حزين على الوضع
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 08:35

    مقال يندى له الجبين ويذكرنا بقصائد الذم والهجاء الجاهلية! الصحافة مهنة شريفة مهمتها الأولى بث الخبر بمصداقية وحيادية ولا يجب أن تكون مطية لأغراض سياسية أو شخصية…..فكفى من هذا العبث والعداء ولنتوجه جميعا للنقد البناء والمساهمة الفعالة في إصلاح أوضاع مجتمعنا المزرية بدل هذه المتاهات…..

  • r
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 08:48

    إن لم السطح ذات يوم ،شرفة للتلصص . فاعلمي انك سطح بامتياز يمتطيك اللصوص .

  • شاعرة
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 08:48

    بغض النضر عن ماهية الموضوع فالكاتبة بارعة جدا لو توجهت الى الكتابة القصصية لكان اروع

  • الدفع
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 09:05

    كان من المفروض أن تدافعي عن صديقتك في المهنة. ولا ندري بما يأتي الزمان كم المفاجئة للجميع يوم لك ويوم ينتظرك

  • عادل
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 09:17

    والله لو لم يكن أميرا أحمرا لما استقويت على أن تسوغي ولو جملة واحدة، وإلا ستقتسمين المصير مع هاجر.

  • أبو سلمى
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 09:18

    لك الله أبتها المظلومة .كل مواقف ذلك الشخص تدعو إلى الشففة على ما وصل إليه من خرف .أصبح مدافعا عن كل الفاسدين في هذا الوطن المصاب بآفة انتماء أمثاله إليه.أشكر السيدة لحروري على هذه المقالة التي تستحق أن توضع على جبين اللغة ااعربية

  • هبة
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 09:21

    مقال رائع سيدتي جئت بالمفيد لكني لست بالمندهشة فطالما المتعطشون للكراسي او اصحاب الكراسي "يحزرو" وهي المكلمة الصحيحة في قاموسنا المغربي تيحزرو اصحاب اللحي ليس حبا في معاوية فقط لجدب الضعفاء منا الذين يتعاطفون مع كل ما هو مغلف بالدين ولو كان اصحابه على خطا لكن كنت اضن ان الامير اذكى من ذلك فالوقت الحالي ليس لاصحاب العمم بل لاصحاب العقل وفي الاخير تعاطفي مع هذه السيدة انسانيا فتبقى المسالة في الول والاخير حرية شخصية ليس لنا الحق في الدخول في اعراض الناس.

  • N L
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 09:49

    celui qui insulte c est ce qu' il vaux

  • خالد
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 10:01

    je ne connais pas la dame comme c c'est rare que
    je commente
    mais madame vous avai tout à fait raison
    le double language c c'est le sport nationale du marocain et surtout nous politiciens
    ça famille et son proche font la morale au marocains
    l avortement c'est haramme c c'est l'enfer
    et quand c'est c est leur fille qui a fait le grand péché
    c est hallal il a fait fatiha avec un soudanais
    rassouni chawhate la femme marocaine
    une femme facile. qui couche avec le premier étranger qui arrive.
    une fois à Paris j'ai entendu deux arabes minables makboutine ils ont jamais connu de femmes
    l l'un a dis à l'autre : tu es triste matchouflake maghribia
    merci madame la journaliste pour ton article
    tu as un bon visage une bonne plume
    et continuer a ecrire et a dénoncé les arabes makboutine. qui sont devenus tout un coup des savants des écrivains des chercheurs
    et profite des femmes même les instruits
    comme le cas de cette barnoussi la femme la plus facile

  • ملاحظ
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 10:07

    قرات المقال بتمعن ولم افهم هل لها مشكل شخصي مع هاجر ام مع الامير هشام.
    قد اقبل ان الامير تسرع ولكن ماهي رسالتك.

  • ع الله
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 10:21

    شكرا رقم 3 – أنا أفكر إذا موجود
    كلام في الصميم كنت أود التعليق به لكنك سبقتني إليه وهو قولك:
    ( يستحيل إغتصاب إمرأة تدافع عن نفسها إلا إذا وصل العنف إلى درجة الجرح والكسر ). هذا هو الثابت من الحال والواقع، ودعونا من المغالطات؛ اغتصاب؟؟؟
    كانت علاقة رضائية، بعدها اصبحت اغتصاب؟؟ هذا إن لم تكن لم تكن القضية برمتها تهمة ملفقة، لا هي اغتصاب ولا هي علاقة رضائية.
    دعونا من (الطنز) على الدقون، لم نعد نخادع كما يخادع الوِلْدَان.

  • محمد
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 10:25

    بجوجكم خطأتو انت ليس بقاصر حتى يستغلك بوعشرين ويغتصبك كما ادعيتي والاخرى ليس لخا مبرر ان تمارس الفساد ثم تجهض الله يهديكم

  • الوادنوني
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 10:26

    الآنسة نعيمة لحروري المحترمة،
    لا يمكن لأي شهم إلا أن يتعاطف معك على الظلم الواقع عليك. ولا يمكن أن إلا تبكي الأحجارلما لحقك من غبن. صحيح. هما معا سطحيان. لكن، هل تشفع سطحيتهما لعمقك؟

  • said
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 10:38

    au dela de cette affaire, il me semble que ce prince saute vite sur les faits en plus d'etre très selective et tente de cavalquer l'onde sans meme attendre d'approfondire les faits, le seul prince au monde qui critique un systhème qui la rendu prince et continue a a payer sa vie de prince vu qu'il est payè encore par l'argent des marocains

  • السغروشني
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 10:58

    عن الطول والعرض والارتفاع والعمق:

    تا الله إنك لعميقة، عميقة، عميقة. أعمق حقا من بئر معطلة.
    أي حبل، مهما طال، يمكن أن يمتح منك؟

  • mounir
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 11:06

    c est un faux debat la vie privee des gents doit etre preservee et respctee…. occupons nous de choses serieuses ..les problemes de jupons ne font pas l histoire et ne contribuent pas au developpement….du pays.

  • مواطن
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 11:13

    السيد راه استاذ جامعي فجامعة ستانفورد، ومراقب أممي من 1994 ..
    كونو تحشمو شوية …

  • ماتت الصحافة
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 11:53

    حقيقة ااسف لواقع الصحافة المغربية. ذهبت المصداقية وطغت المصالح والكيل بمكيالين. المناصرة لمن معنا الهجوم على من بصدح ضدنا. لكل حريته ولكل ثوابته معا ستنقل لنا الأقلام الصحفية الخبر كما هو دون تلميع ولا تمييع . وكفانا ضربا لأجهزة الدولة فمن اقترف جرما يستحق العقاب كيفما كان وضعه، ومن سكت عن حقه فليتحمل مسؤوليته في انتظار أقلام حرة ونزيه

  • خارج من المغرب
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 11:57

    الصحافية أبحرت في بحر خالي من الأمواج
    وآستقرت في شاطىء النجاة بلا حسيب ولا رقيب
    الأمير يبقى أمير ولو هوالذي قرريغير لقبه لكن نسبه لا يتغير
    فكما يقول المثل العربي
    **إذا غاب القط فرقص يا فأر بأناملك**

  • Donaldo
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 12:09

    و من قال هجرته إلى أمريكا ليست إستراتجية العائلة الحاكمة. إنه يسير و يراقب أموال إبن عمه و كل العائلة.

    لا تحاولون تنويمنا بقصص خلاف عائلي خيالي.
    كلهم يعملون لبيت واحد

  • من خنيفرة
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 12:55

    تدخل الحريري بملف الصحافية الريسوني دليل على أن صك الاتهام مزور وملف القضية مطبوخ اجتماعيا وإعلاميا ويتناول قضائيا للتشويش والتشويه وكتغطية علي جراءم نهب وفساد وترهيب واغتصاب حقوق شعب تاءه ،جراءم ترتكب ليلا ونهارا بإحياء راقية تحميها عناصر الشرطة الآمنة بالازقة والمحجات لكنه فور ايستقاض المجتمع المقهور والمسلم بالواقع من سبات عميق ،سيستجيب القدر،يقال إذا عم الفساد والعبث تسيء الأخلاق. وما خفي اعضم

  • سليمان لحروري
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 13:07

    إلى 23 – أبو سلمى:

    شكرا، سيدي، على مساندتك. وينبغي أن تَشرُف اللغةُ العربية بأن يُوضَع تعليقك على قفاها.

  • عبد الحافظ
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 13:27

    بالله عليك اولا من انت لكي تكلمي سي هشام بهذه اللغة واجزم ان هذا المقال ليس من تاليفك.
    سي هشام يا امراة عنما ياتي ليحاضر في اعرق جامعات العالم فالكل يريد ان يحضر ليستفيد من افكار هذا الرجل. حتى الاساتذة والبروفيسورات والدكاترة و..و..
    اشهد الله اني لم ارى او اسمع بملك او امير عربي او مسلم وصل لما وصل له سي هشام. كمغربي افتخر به بين زملائي.

  • مثقف
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 13:48

    انت امرأة سلمت جسدها بلا مقاومة…. وهذا أقصى تعاطفي معك
    اما ما يبدو لي فقط تواطئت مع المخزن بعد أن لعب في جسدك رئيسك في العمل وهذا أقصى تفكيري
    اما بديهيا ربما شهدت زورا و كان بوعشرين اشرف منك

  • ملاحظ
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 14:00

    CNN الى صاحب التعليق رقم ثلاثة.في كلامك لمز و اتهام لضحايا بوعشرين كونهن لسن مغتصبات بما انهن لا يحملن اثارا للعنف ولا كدمات.دعني اقول لك ان العنف ليس دائما ماديا.فالعنف عنف معنوي ايضا استغلال المنصب و استغلال الحاجة كل ذلك يوصل الى الاغتصاب دون عنف.فليس الاغتصاب هو اقامة علاقة عن طريق الضرب والتعنيف والتجنديخ و تزراق العينين.الاغتصاب هو اقامة علاقة دون رضا الطرف الثاني واستغلال لحظات ضعفه و حاجته.انا لا ابرر لضحايا بوعشرين.قد يكون استغل ظروفهن في البداية ولكن اذا تكرر الامر فقد اصبحن شريكات في اللعبة.

  • تقنين الاجهاض
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 14:16

    Le droit à l'avortement est un débat qui a secoué les pays occidentaux à majorité chrétienne depuis plusieurs décennies sans tabous sans hypocrisie. Il n'est que peu de temps sujet de discussion dans certains pays musulmans, qui pourtant connaissent un nombre croissant de jeunes mamans célibataires, et un nombre important d’infanticides, sans parler de suicides de jeunes filles victimes de viols qui se retrouvent seules abandonnées…La solution à ces problèmes de société c'est un véritable débat scientifique et étique en prenant l'exemple des pays développés

  • abdo
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 14:19

    هـــذا ألمقـــــال ألصـــحــفـي جـــاء ليـؤكـد ألشـكـوك ألتـــــــــي أحـاطـت بقضـيـة بـوعشـريـن و ألتـــــــــي تحـيـط ألآن بقضيـة هـاجر ألريسـونـي…..أمـا أخشــاه إن بقـيـت ألأمـور في ألبـلاد تــسـيـر بـهذه ألضــبـابـيـة ألواضـحـة و ألصـراعـات ألخفـيـة ألظـاهرة أن يعـود ألمـغرب إلـى زمـن ألرصــاص و تكمـيـم ألأفـواه …هـذا ألأمـر لن يكـون في مصلحـة أحـد .

  • Oujda
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 14:27

    مقال جميل لكن آلاف الامهات المغربيات عازبات وليست هاجر لوحدها .وهناك جمعيات معروفة تستفيد من الدعم المادي والمعنوي للدولة في هذا المجال .لكن في هذه الحالة فهي تضهر انها مطبوخة على نار هادئة .

  • Bourass
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 15:14

    هاجر حرة تعمل بجسدها، ماتريد هذا أظن ماأراد أن يعبر عنه الأمير؛ أنا سخصيا أوافقه الرأي.
    المشكل عندي هو النفاق المجتمعي في المغرب والتمظهر بالعفة.

  • سعيد
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 15:19

    اعتقد ان الاثنتين في الهوى سوى لم تلتزما بشرع الله فوقع لهما ما وقع الاولى (صاحبة موضوع الازرق )حتى لو صدقناها بانها تعرضت للاغتضاب لانه ليس لها دليل فهي من اختلت بالرجل الدي ادعت انه اغتصبها فوقع لها ما وقع . اما الثانية حتى لو صدقناها انها لم تقم بالاجهاض فمادا عن العدرية و بالتالي فهي كانت على علاقة غير شرعية ففضحها الله. ادن المعادلة نعيمة=هاجر

  • Marocain
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 15:22

    السلام عليكم .
    الملف عند القضاء اتركوا القضية تسير عادية بدون تجريح في أعراض الناس كيفما كانوا.
    إذا كان هناك خطأ قانوني ارتكب من طرف الشرطة القضائية فالقضاء سوف يصححه و العكس صحيح. كفى من التجريح الله يرحم والديكم, و شكرا.
    شكرا هسبريس.

  • Amh
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 15:44

    اعتقد ان الامير ان كان يدافع عن بوعشرين ، فقد اساء التقدير ، او كيفية عمل كفتي ميزانه ، حيث ان كفة بها 11 ضحية ، و 53 فيديو اكدها المختبر العلمي،مقابل كفة بها بوعشرين يقول عن نفسه انه بريئ و المخزن يريد توريطي….
    لكن بالمقابل فاننا نعرف مواقف الرجل المشرفة، و لا اعتفد ان له اجندة يريد تصريفها ، و ماكان على لحروري ان تنتقد رجلا في مكانته بهكذا اسلوب "الزرك" ، كنت انتظر نقدا راقيا ،وليس محاولة اهانة

  • بلاحدود...
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 15:49

    هذا تطاول على أمير من الأسرة المالكة الحاكمة في البلاد و الذي هو بشكل تلقائي الثالث في ترتيب أحقية وراثة ولاية عرش المملكة وقلة أدب و احترام و عدم تقدير له و هو المعروف بمواقفه الجريئة المساندة للمطالب الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية و الحقوقية للحراكات الإحتجاجية الشعبية في المغرب و الانتظارات الكبرى لشرائح الشعب المغربي الكادح و المحروم في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية و الديمقراطية و احترام حقوق الإنسان و وقف انتهاكاتها والحريات العامة و الفردية و محاربة الفساد و إسقاط الاستبداد المخزني و كل أشكال الريع السياسي الفاسد و أباطرة نهب المال العام و دكاكينه الريعية السياسوية الفاسدة؛ و وصفه بذلك الوصف القدحي يبين مدى @#& و وقاحة هاته …

  • الراوي
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 18:50

    اتهام ضحايا بوعشرين كونهن لسن مغتصبات بما انهن لا يحملن اثارا للعنف ولا كدمات.دعني اقول لك ان العنف ليس دائما ماديا.فالعنف عنف معنوي ايضا استغلال المنصب و استغلال الحاجة كل ذلك يوصل الى الاغتصاب دون عنف. ولكن، مع كامل الاحترام للجنس البشري، هاد لمرا كتبان بحال فيفي عبده. أش كدير بعدا هنا؟

  • Helly
    الجمعة 6 شتنبر 2019 - 19:03

    Un soudanais nous disait sur l'autre page qu'il est venu se marier au maroc et qu'il avait menacé des flics marocains de sa nationalité américaine et il finit par nous dire que nous sommes un peuple généreux. Mon oeil oui. IL a laissé son pays d'origine, et l'Amérique avec ses 300 millions d'êtres humains et il n'a vu que le Maroc pour venir trouver une femme, comme si c'était un super marcher pour femmes. Heh, cerise sur le gâteau il ose nous faire menacer de sa nationalité ricane alors que la bas il n'a même pas le droit de monter dans des bus pour blanc

  • ملاحظ
    السبت 7 شتنبر 2019 - 01:05

    …..هادا ولد العائلة الملكية …راه غي ردو عليه هما !!! انت تلعبين بالنار يا سيدة !! يخطئ او لا يخطئ فهو ابن عم الملك و امير …رغم تخليه عن الصفة… اليوما راكي كتبتي كلماتك و وضعتي قلمك في محفظته …غدا حين يصطلحا و يشربا كوب قهوة معا ( اقصد الملك و ابن عمه )…فستتمنين انك لم تكتبي ما كتبتي …ليس خوفا و إنما …"ان الملوك اذا دخلوا ..

  • شحموط
    السبت 7 شتنبر 2019 - 01:21

    يا سيدتي ما بينك وما بين هاجر بعيد جدا ما بعدت السماء عن الأرض فلا قياس مع وجود الفارق فهاجر أن قامت علاقة فهي إقامتها مع خطيبها وفي قانون مدنة الاسرة فالخطوبة تعتبر زواج حتى لو لم يكتب عقد الزواج ولكي ان تتفحصي مجموعة أحكام صادر ة عن المحاكم المغربية قضت بتبوث الزوجية بناءا على حفلات الخطوبة اما انتي يا سيدتي فقد اعترفت أنك قد اقمت علاقة غير شرعية مع رجل متزوج وهذا الفعل يعتبر خيانة زوجية وعلاقة زنى تستوجب السجن لجميع أطراف هذه العلاقة ولا علم لنا ماذا نتج عن هذه العلاقة

  • معلق
    السبت 7 شتنبر 2019 - 11:22

    اطلب من الذين كتبوا تعليقات على المقال، وخصوصا الذين علقوا باللغة الفرنسية، ان يسجلوا انفسهم في دروس محاربة الامية ليصححوا اخطاءهم اللغوية والنحوية والتركيبية. بالمناسبة، التسجيل في دروس محاربة الامية يبدا يوم 13 اكتوبر.

  • Abou sara
    السبت 7 شتنبر 2019 - 11:41

    المقصود هي اخبار اليوم طريقة اعتقال هاجر هي طريقة اعتقال بوعشرين ليتبتو ان اخبار اليوم وكر للدعارة وهدا يفرح الحروري والجابري في انتصار التعويض

  • محمد البوهالي
    السبت 7 شتنبر 2019 - 12:54

    أزرق لكنه أمير وهو ليس أزرق،،بل أمير مبجل مثقف، تضامنه مع الفعل المعروض عليه كان من منظور حقوقي، يعني بصفته مدافعا عن حرية شخصية، ومنع للتشهير، وحفاظا على الخصوصيات، وهي حالات عديدة من كثرة ألوانها تصبح سوداء، اللون بالمعنى الذي قلتيه، يعني زرك… أي لا يفقه شيء معدم، وهذل أمر غير صحيح، فأباه كان ولي ولي عهد للعرش العلوي، ومحصلته مثقف معترف به، أما قضية بوعشرين، فمن اسمه وكتاباته تعرف خطورته، قام بالتسلي والتشفي في عائلات كبار الطبقة الملكية فنابه مما كان يقوم به نصيبا، لكن يبقى السؤال، إذا كان يعطيهن أجورهن، يعني أنهن … لنقل بمعنى آخر ملك يمين، أو نساء دعارة مقننة، هدفها الإغراء والإيقاع وخدمة البرنامج الإغوائي، ودائما تسيل الدماء على شرف كل شريف ويكون له تبعات على أشخاص أبرياء، كان من واجب القضاء حسابهم دون تشهير، كيف يعقل أن يشاهد القاضي ليلا بالمحكمة أفلام لعلاقات حميمية لا يمكن معها إثبات الزنى إلا إذا كان المكحل في المرودة والفراش ساحن والشهود أربعة … من يضمن لكل المتقاضين كرامتهم بعد انتهاء العقوبات …. قضاؤنا قضاء فاضح وهو في جانبه الآخر عادل كذلك ….

  • Amin Manar
    الخميس 19 شتنبر 2019 - 12:58

    هل تستطيع الاستاذة المحترمة نعيمة الحروري مخاطبة فرد من افراد الاسرة العلوية الشريفة غير سمو الامير مولاي هشام بنفس الاسلوب المنتقد اللذي يميل الى الوقاحة, اقسم بالله العلي العظيم انها لن تستطيع انتقاذ حتى اخر حارس من حراس القصر الملكي. عار عليك يا نعيمة, الاسرة العلوية تبقى محترمة, و احترامها واجب على كل المغاربة

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 1

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج