24 ساعة
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- نقاش حقوقي للرفض والتأييد في عقوبة الإعدام
- ملتقى يتطرق إلى دور الأسرة في الإصلاح ببني ملال
- منيب: "بّْاكْ صاحبي" تحرّك الحكومات .. والملفات بيد "مُول الشْكَارة"
- اختبار جيني يمنع انتقال الأمراض الوراثية للأطفال
- استهداف الوحدة الترابية يحرم رئيس الجزائر من "التهنئة المغربية"
- استهداف الوحدة الترابية يحرم رئيس الجزائر من "التهنئة المغربية" - (139)
- الملك محمد السادس يدعو الرئيس الجزائري إلى فتح صفحة جديدة - (111)
- بنكيران ينتقد حضور "مشكّكين في الإسلام" بلجنة النموذج التنمويّ - (98)
- بنكيران يُدافع عن "الامتيازات الحلال" .. وينتقد "بَوْلَسة البيجيدي" - (53)
- "فتور ديبلوماسي" بين باريس والرباط يسبقُ زيارة الرئيس الفرنسي - (42)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
"حيت أنا راجل" .. "هاشتاغ" أممي لمحاربة تعنيف النساء بالمغرب

تستعد الأمم المتحدة بالمغرب لإطلاق حملة تستمر لـ16 يوماً من أجل التوعية والتحسيس بظاهرة العنف ضد النساء والفتيات، واختارت لذلك "هاشتاغ": "حيت أنا راجل" (Hit_Ana_Rajel#).
وقالت الأمم المتحدة، عبر مذكرة إخبارية لمكتبها في المغرب، إن هذه الحملة تخلد اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد النساء، وستعرف تنظيم قرية معلومات من أجل التوعية وإعطاء الانطلاقة لها يوم السبت المقبل، 23 نونبر الجاري، بساحة الحارثي بمدينة مراكش.
وأشارت الأمم المتحدة إلى أن الحركات والجمعيات النسائية كانت تعمل منذ فترة طويلة من أجل النهوض بحقوق النساء ومساءلة اللامساواة والتمييز والرفع من وعي الجمهور العام حول هذه الظاهرة، لكن المبادرات المستهدفة الرجال كانت قليلة جداً.
وتسعى الحملة الأممية إلى "حث الرجال على البدء بإلقاء نظرة انتقادية على أنفسهم وما يعنيه أن تكون رجلاً في مجتمعاتهم ونقاط الضعف والعواقب السلبية التي يمكن أن تنجم عن ذلك".
وقد اختير لليوم العالمي للقضاء على العنف ضد النساء في العالم شعار "الذكورة الإيجابية: الرجال والفتيان يناهضون العنف ضد النساء والفتيات"، بهدف تحسيس المجتمع بالأدوار الإيجابية للرجال والفتيان في تعزيز المساواة بين الجنسين، وكذلك في منع العنف ضد النساء والفتيات.
وتستعين الأمم المتحدة في حملتها بالمغرب بعدد من الفنانين، منهم أنيس شوشان ومصطفى روملي وسعاد الساحل وفيصل عزيزي وتوفيق إزيديو، إضافة إلى مجموعتي "فناير" و"كباري الشيخات"، حيث سيعبر هؤلاء الفنانون عن رفضهم للعنف من خلال الموسيقى والشعر والرقص والفنون البلاستيكية.
ويتم تنظيم الحملة العالمية "16 يوماً من النشاط لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات" منذ سنة 2008 بدعوة من الأمين العام للأمم المتحدة، وتنطلق كل عام يوم 25 نونبر، اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، وتمتد إلى غاية العاشر من دجنبر، اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وتقوم دول العالم، من ضمنها المغرب، بتنظيم أنشطة خلال هذه الأيام الستة عشر من أجل الوصول إلى أكبر عدد ممكن من الناس لتعزيز الوعي وإعطاء دفعة جديدة لجهود التعبئة وتبادل المعرفة والابتكارات.
ويتم خلال الحملة إبراز اللون البرتقالي من خلال إضاءة وتزيين مجموعة من المعالم الأثرية والبنايات البارزة، وفي المغرب ستتم إنارة بنايات المديرية العامة للأمن الوطني، ومتحف محمد السادس، وبرج اتصالات المغرب، والطرق السيارة بالمغرب، ومحطة الرباط أڭدال الخاصة بقطار البراق.
وما يزال العنف ضد النساء مستمراً في المغرب رغم إقرار عدد من القوانين الزجرية والحملات التحسيسية في السنوات الماضية، فوفق آخر تقرير رسمي أصدرته الحكومة في أبريل الماضي، فإن معدل انتشار العنف ضد النساء يصل إلى 54,4 في المائة.
وتفيد الدراسة التي أنجزتها وزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية بأن أعلى نسب العنف سُجلت وسط النساء المتزوجات، وتتخذ الانتهاكات المرتكبة في حقهن أشكالاً مختلفة؛ أكثرها انتشاراً هو العنف النفسي، يليه العنف الاقتصادي والجسدي والجنسي.
وما يثير أكثر في هذه الأرقام أن أزيد من 90 في المائة من الضحايا لا يقدمن شكاوى، كما تكشف الدراسة أن النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 25 و29 سنة هن الأكثر عرضة للعنف بمعدل 59,8 في المائة.
وتبلغ نسبة التعرض للعنف في الأماكن العامة حوالي 12,4 في المائة، فيما يبلغ معدل انتشار أفعال التحرش والشتم والابتزاز والتشهير عبر وسائل التواصل الاجتماعي 13,4 في المائة من مجموع أشكال العنف.
هذه الأرقام تسائل عدداً من القوانين التي اعتمدت مؤخراً وتسعى إلى محاربة العنف والقضاء على التمييز ضد المرأة، وكثيراً ما أثارت الحركة النسائية المغربية انتباه الحكومة إلى استمرار ظاهرة العنف التي تستدعي سياسة ناجعة وحزماً وصرامةً.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (41)
اشهد لك ايتها المراة المغربية بالشهامة والشجاعة والثقافة والكفاءة والاحترام
لكن عزيزتي المراة الرجل هو ايضا نصفك وجزء منك وتربيتك فان انت احسنت التربية فالرجل سيتحسن والعكس صحيح ولنا في رسول الله وامنا عاشة الاسوة الحسنة هنا اطرح سؤالا على الجميع رجالا ونساء فهل الرجل اليوم باخلاق الرسول (صلعم) وهل المراة اليوم ايضا بحياء ام المؤمنين عائشة رضيالله عنها
ها عار الله الى ما هنينا من نكيرك بهادالشعارات المسمومة قهرتونا بها قتلونا وتهناو منا احسن
. هذا عنف و لا ماشي عنف يابتاع العنف تجي غير من الرجال ... العنف الذي تمارسه المرأة على المرأة أكبر و أخطر
و شكرا
لكن من جهة اخرى نحن لا نستطيع ان ننكر ان هناك نوع من النساء يستحقن فعلا لا اقول ان يعنفن بمفهوم العنف السلبي ، وانما يستحقن التأديب والزجر لاجل ايقاف كيدهن وإيذائهن للغير
لقد ذكر الله تعالى وصف العظمة وعظيم في ثلاث مواضع من القرآن الكريم ، اقرأوها ولكم ان تتأملوا ماذا يعني ذلك .
قال تعالى في وصف الساعة : إن زلزلة الساعة لشيء عظيم ...
وقال تعالى في وصف نبيه : وإنك لعلى خلق عظيم ...
وقال تعالى في قصة يوسف مع امرأة العزيز : إن كيدكن عظيم ...
والله لن يكون بمقدورهن الخروج إلى الشارع وإثارة الضجيج.
* فهن إما غير متزوجات وإما كونهن يعنفن أزواجهن .
* فما دمن خرجن للتظاهر، فإنهن فعلن ذلك بتوافق مع الزوج (إن لم يكن
مسافراً ، أو في المداومة) ، إذن بماذا يطالبن ؟ هل يريدن إشعال الفتنة
بين الأزواج ؟ غالبين أو مغلوبين هم راضون على التعايش و قابلين
على الوضع .أما أنتن مالكن ؟
متى ستقوم الأمم المتحدة بحملة لتقليص الفوارق الاجتماعية وإعادة توزيع ثروات كل بلد على أبناءه
متى ستكتفي هده الأمم المتحدة يحشر أنفها في أمور لا تستوي فيها شعوب العالم.
إننا نعيش استعمارا فكريا تحت ذريعة اسمها الأمم المتحدة وهي وسيلة هيمنة الدول العظمى على الدول الفقيرة.
يوم كانت المرأة لها دور في إدارة البيت لم يكن لها وقت لهذه التفاهات تعرف ما لها و ما عليها أما مرأة هذا الجيل انسلخت حتى من رضيعها و تركته لمربية أو لوالدتها و بقي نصف نهارها للعمل خارج البيت و النصف الآخر للمكياج و التبضع الله يعفو اعلينا
مع عندها ما دير ارى نخرج تخرج دير الاحتجاج
كل النساء التي شاركت في مسيرات من قبل والتي ستشارك في هذا الملتقي الأممي تحت إسم ( محاربة العنف ضد المرأة المغربية ) غير متزوجات ، وذلك راجع لسبب واحد وهو أن المرأة المتزوجة تصون زوجها ولا تخرج من بيت الزوجية الا بإذن زوجها ، تمعنوا جيدا في الصورة ( سماهم على وجوههم ) ...
اما العنوسة ليس مشكل المشكل هو اكراه النساء على زواج من شخص لا يستحقها
اهم شيء دراسة او عمل هذه الاشياء ما تحفظ كرامة المراة و هذا ما يكرهه الرجل المغربي لانه يريد مراة فقيرة جاهلة يمارس عليه سلطويته الذكورية اذا ارادت الزوجة فقط ان تذهب للسوق لا بد من إذنه كانه هو من خلق السماء بينما هو شيء عادي يترنح في المقاهي او اي مكان و حذث و لا حرج مثل منع اهل اقارب الزوجة من المجيء او الذهاب اليهم بينما والديه و اهله يضعهم في مكانة خاصة كلها تصرفات اقصائية من الذكر ان شاء الله قريبا كلها ستنتهي
اما عن العنوسة فالرجل العانس هو الاكثر تضرر فاغلبهم لا يطبخ ماله كله يذهب في اكل الشوارع الغير نظيف
موجود كذلك في المجتمع المغربي بكثرة
ولا من حيث الراجل متيرضاش يهضر
داىما تنتكلمو غير على النساء.
حالات الرجال المعنفين كثيرة و موجودة فمجتمع لا زال يؤمن بتفوق الرجل جسمانيا و اعتباريا.
انتم تكرسون هذا العنف بتركيزكم داىما على المراة
العنف لا يستثني احدا في المجتمع
فتحو ش مرصد و تشوفو.
الله يكتر من الطماعات كتشوف غي السوارت ديال الطموببل مكرية كتعطيك اللي طلبتي و االي ما طلبتيش .
ما نعنف حد ما يعنفني حد و فلوسي باقين فجيبي.
انا اللي بغا الانتحار يتزوج مغربية
ا
أضف تعليقك
صوت وصورة

نقاش في السياسة: نبيلة منيب

مغاربة الحدود الشرقية

جماهير الوداد والجيش

تعادل الرجاء ووادي زم

اليزيدي: الإسلام في الغرب

دوافع الهجرة ببني ملال

كابو جمهور الرجاء

لبيب ينشد لفلسطين

ظاهرة الانتحار شمال المغرب

أفلام بتقنية الوصف السمعي

احتفالات في ملعب واد زم

بنعبد الله ولجنة التنمية

من تاريخ شفشاون

جمهور الجيش قبل لقاء الوداد

مغاربة ألمانيا: أشرف بلحسين

مغاربة والعنف الرقمي

مؤتمر الاتحاد الوطني للشغل

ذكرى عبد الهادي بوطالب

نقاش في السياسة

هدم منازل عشوائية بالرباط

بنعبد الله وأزمة الثقة

الصحافة ومكافحة الشغب

حلم الطفلة الوزيرة

أشخاص بدون مأوى
