باحثة: كورونا يحول حبس الأنثى بالبيت إلى قهر للجسد الذكوري

باحثة: كورونا يحول حبس الأنثى بالبيت إلى قهر للجسد الذكوري
الأحد 10 ماي 2020 - 03:32

يتمثل المجتمع المغربي فضاء البيت على أنه فضاء أنثوي بامتياز، لكون المرأة، خاصة ربة البيت، هي التي تقضي وقتا أكثر في هذا الفضاء، مع أن المرأة العاملة أيضا تكون موزعة بين العمل والعودة بسرعة إلى البيت، لكنّ جائحة “كورونا” فرضت على الجميع أن يلزموا بيوتهم، حماية لأنفسهم من الفيروس التاجي. فكيف يدبّر الرجال في المجتمع المغربي تواجدهم القهري بهذا “الفضاء الأنثوي”؟.

في مقال تحليلي، نُشر بمجلة “منصات”، تجيب بشرى زمان، الباحثة في علم الاجتماع، عن السؤال أعلاه، وعن سؤال آخر يتمحور حول إلى أي حد يستطيع الرجال بالمجتمع المغربي تقبل الحصار داخل البيوت، والتنازل عن حركيتهم بالمجال العام؟ لتخلُص إلى أن “الحبس الرمزي الممارَس على الأنثى تحوّل في ظرف استثنائي إلى قهر للجسد الذكوري بحبْسه داخل أسوار المجال الأنثوي”.

وأوضحت الباحثة المغربية أن الذكور يتعلمون شفَرات الرجولة في الفضاء العام، مثل الملاعب والنوادي وحتى المقاهي والمساجد والشارع عموما، حيث تتحقق “معالم الرجولة” بشكل مبكّر، من خلال التنشئة الاجتماعية، في حين تحاصَر الأنثى بالمجال المحكوم بأسوار المنزل.

تستعرض بشرى زمان جملة من التعبيرات المتداولة في المجتمع الذكوري بالمغرب، التي تعكس مظاهر اقتران المنزل بالمرأة، من قبيل “مّالين الدار”، أو “الدار”، للإشارة إلى الزوجة، مبرزة أن هذه التعبيرات تجعل المرأة، في تمثل الرجال، تتماهى، باعتبارها جسدا، أو “شيئا”، مع المكان، الذي هو الدار، وكأن الرجل لا يصح انتماؤه إلى هذا المجال الخاص.

وتشير الباحثة في علم الاجتماع إلى أن التمثل السائد في المجتمع يفسر مكوث الرجل في البيت بمثابة “عملية سحب للشرف ونخوة الرجولة وفاعليتها التي لا تتحقق إلا خارج حيطان المنزل، ما يعرض الرجل إلى الوصم بتشبيهه بالمرأة أو اتهامه بعدم الجدوى أو بالخضوع للمرأة، فيفقد التتويجَ الاجتماعي الذي يبارك انعتاقه من سياج الظل المنزلي الملازم للكيان الأنثوي”.

ومع انتشار جائحة “كورونا”، انقلبت الهندسة الاجتماعية التي ترسم الحدود المجالية بين الذكور والإناث، حيث أصبح الجميع، تحت سلطة الإكراه، يعيش في حيز مكاني موحد، هو البيت. وفي ظل هذا الوضع، توضح بشرى زمان، أن الرجل وجد نفسه مجبرا على ترتيب مجاله القديم/الجديد، وفق إستراتيجية مؤقتة.

عملية التدبير هذه، كما ترى الباحثة، يحتاج خلالها الرجل إلى تدبير تواجده بالمجال الخاص دون أن يفقد سلطته الذكورية أمام “منافس” ليس بالضعف الذي يُنعت به، يتشاطر معه هذا المجال، أي المرأة، التي ألِفتْ بسْط سلطتها الأنثوية بالحيز الجغرافي الضيق كمدبرة ومالكة رمزية لهذا المجال الخاص.

وتوضح بشرى زمان أن الرجل الذي وجد نفسه فجأة مرغما على المكوث بين جدران البيت يحوّل صراعه المنزلي مع المرأة إلى خطاب ساخر، من قبيل: “ما حيلْتي لكورونا برّا ما حيلتي للمرا فالدار”، ويعيش موزعا بين صراعين، صراع اجتماعي يخوض غماره مع المرأة داخل “الإقامة الإجبارية” بالبيت، ومعركة الخوف من مواجهة الوباء في حالة الخروج المشروط والاستثنائي.

وتوقفت الباحثة في علم الاجتماع، في ختام مقالها التحليلي، عند شعور القهر الذي يعتري الرجال داخل بيوتهم؛ ومن أبرز تجلياته ما يعانيه المنتمون إلى الطبقة الاجتماعية الهشة، الذين وجدوا أنفسهم فجأة في مواجهة الخوف من الوباء في الخارج والجوع بالداخل، مشيرة إلى أن هذا الواقع يجعل الرجال يتجاوزون الملل من الحبس المنزلي إلى فقدان القيمة والجدوى، بعد أن أصيبوا بالإعاقة على مستوى القوامة، حيث كان الرجل الذي اعتاد على إعالة أسرته يشعر بقيمته وجدواه وكرامته من خلال القيام بهذه المهمة.

‫تعليقات الزوار

70
  • omarino
    الأحد 10 ماي 2020 - 03:43

    نحن أمة القرآن. وكل انثى. من الام و الأخت. وووووو
    الرجال شقايق النساء. فكيف تولدون العداوة بتصريحاتكم. هدا كل واحد منا مسؤول أمام الله.

  • Kénitra City
    الأحد 10 ماي 2020 - 03:55

    لا افهم لم التعميم فنسبة صغيرة من تعتدي على المرأة .. اضافة الى ان المرأة الآن أصبحت هي المسبب الاول للمشاكل في البيت فقط يتمنى الرجل لو تصمت و يلبي كل طلباتها ليحضى بقسط من الراحة و فيديو تعنيف ابن الزوج المعاق في طنجة خير دليل ..
    فكفى ايتها الجمعيات التي تخرب البيوت و الزواج و عقول النساء من تدمير الاسر
    فالمرأة هي نصف المجتمع و تربي النصف الآخر

  • اس تو: Mino
    الأحد 10 ماي 2020 - 03:56

    كانت أسعد أوقاتي في البيت هي التي يكون فيها زوجي معي، كنت أفتقده كلما غادر المنزل وأنتظر رجوعه مثل طفلة صغيرة تنتظر قدوم أبيها الذي يملأ البيت بهجة..

  • simmo
    الأحد 10 ماي 2020 - 03:56

    Je pense qu'elle exagère beaucoup dans son analyse. Il ne faut pas généraliser. Tout d'abord il n'y a plus de femme qui ne quitte jamais son domicile. Toutes les femmes ont la possibilité de sortir que ça soit en milieu urbain ou rural. Trop exagéré

  • Wins05
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:01

    تهنينا من سياسية تسليع الجسد البخس ولو لفترة محدودة. اللهم ارفع عنا هذا المرض

  • نون
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:03

    ختي ماكين لا عنف لا جوج النساء ارتحت وأزوجهم في جنبهم ووليدتهم والأسر بدأت تحس بدفئ العائلي

  • مغربي أصلي
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:03

    والعكس صحيح فالرجل مع هذا الحجر الإجباري أصبح يرى زوجته على حقيقتها
    لأنه كان يقضي جل أوقاته خارج البيت.

  • متابع
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:06

    اعتقد ان العكس هو الصحيح. راجعي بحثك إن أمكن

  • لا أدري
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:07

    لا أدري كيف أن البحث العلمي في بلدان يتطور ويرجع بالعلماء إلى جادة الصواب، إلى وجود الله حقا وبقينا، وإلى دين الإسلام دين الحق. ونحن يتطور بنا بحثنا إلى تأجيج الصراعات والفتن حتى داخل الأسرة، لم يكفينا التفكك العشائري والعائلي بل نستهدف البيت الواحد والأسرة الصغيرة، التي هي شأن خاص بين الزوج وزوجته. فهل هذا إصلاح أم ماذا؟ ما البديل الذي تقترحون؟ إنكم تنظرون للتفك دون أي مقترح للإصلاح أو مشروع أسري مثالي يعتمد على نموذج ناجح، ما دمتم مصرين على إلغاء النموذج الإسلامي الذي سنه الله. من أنتم وماذا تريدون. لماذا تحولون مصب مياهكم العادمة في مجاري كانت حتى أمس قريب عذبة صافية؟ اتقوا الله عباد الله، اتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة.

  • عمران
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:07

    الرجال شقائق النساء ولا يجوز الإعتداء على المرأة ولو كان لفظيا هكذا علمنا رسول الله فإما إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان لكن هذا الأخير أصبح صعبا على الرجل في المدونة الجديدة

  • شاكر
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:08

    أكيد هذا هو حال أغلب بيوتات المغاربة؛ إذ ليست لأغلبهم مرجعية يستندون إليها ..(ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقّر كبيرنا) .

  • عمر
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:08

    لكي يحارب الرجال الملل في الفترة الراهنة وجب القيام بمساعدة الزوجة على الاعمال المنزلية فهي المتنفس المتوفرة لدى الطرفين و كذلك عامل أساسي و مباشر من أجل توطيد العلاقة الزوجية

  • ع ع
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:10

    ماذا كان رأيك لوكان العكس بأن زوجتي هي المعنفة

  • متتبع
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:13

    لما كانت المرأة تلزم بيتها وتربي اطفالها وترعى شؤونهم وشؤون زوجها كانت الاسرة المغربية تعيش في امان واطمئنان وحينها كانت تنجب للوطن جيلا يضرب به المثل في الوعي والاحترام والثقافة عكس اليوم نجد جيلا مشلملا لا يعرف سوى لغة الشارع خال من المشاعر لايفقه شيئا لا في التاريخ او السياسة حتى كيف يعامل والديه . فكيف يعامل زوجتة با إحترام وكن لها العطف والحنان وتبادله هي الاخرى نفس الشعور وهي التي عاشت في نفس البيئة لا يروا آباءهم الا ساعة واحدة في اليوم او أقل كيف اردتم النهوض للأمة والرجل والمراة كل منهما في واد والميزانية الاسرية في المغرب تحسب براتب اتنين لكل اسرة ادا ارادت العيش في المتوسط.؟
    انظروا كم من طلاق في اليوم الواحد .
    وقارنوا بالطلاق في السبعنيات او التمانينيات.
    كانت المرأة تحترم زوجها وهو كذلك. كان الرجل يسارع الخطى للرجوع الى بيته . اما الان هناك بعض او لم اقل الكثير من الرجال لا يجمعهم بالزوجة سوى راتبها. لان صعوبة الحيات أصبحت فوق الطاقة . ومع تزايد الابناء يزداد الوضع تازما.
    يجب مراجعة الأوضاع وإعطاء لكل ذي حق حقه. والسلام

  • تهكم
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:15

    ليست كل النساء يعانين بل بعضهن يفضلن ازواجهن بالقرب منهن لمساعدتهن وشعورهن بااامان وانا منهم والحمد لله … اقل من 20% من يعانين فقط . . . وانت عممتي على الكل لتخلقي الفتنة وتشعرين بان الرجل علة على النساء ….بعضكم من بعض (ص) لا فرق ويوجد الخبيث والطيب .وكفا من ضرم النار في ما بين الجنسين .

  • متتبع
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:15

    الله يألف بين القلوب الزوجية،ويبعد عنهم شر الخلق،ويسعد كل أسرة فقيرة القناعة والرضا والصبر على الابتلاء يارب العالمين.

  • ولد حميدو
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:20

    ما كاين لا حبس لا غيرو
    الاغلبية خارجة تتجول خاصهم غير القهاوي و الحمامات
    مصاب يديرو الاحتياطات فالكمامة ديكور تحت الفم و التباعد لا يتعدى عشرين سنتيمترا

  • راصد
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:24

    وأيضا المرأة عندما تُسأل عن حال الزوج من طرف صديقاتها كيقولو ليها كيف داير مول الدار وهناك من النساء الكثير ممن يعانين من وجود الرجل في البيت ويكون هو سبب المشاكل ليس لكونه محبوس ولكن لكونه عديم الأخلاق والتربية .

  • عزيز من باريس
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:25

    في هذه المحنة نحتاج الى المودة والحب والرحمة بين الرجل والمرأة . فالرجل العاقل هو من يساعد زوجته في البيت سواء في هذه الفترة التي نعيشها او غيرها . والمرأة العاقلة هي من تصبر على زوجها.

  • مغربي
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:28

    انا أقول لهذه الباحثة بحثك كذب و بهتان الاّ.
    انا مغربي متزوج بأجنبية عربية مسلمة افعل ما بوسعي حتى لا اكون عنيف معها و لكن بوجودي معها في البيت كل دقيقة و كل ساعة و كل يوم و مع ضجيج الأولاد الصغار كذلك صارت تصرخ علي و تشتم علي من لا شيء . بعض مرات اضحك و أتجاوزها و بعض مرات أقول لها حرفيًا سير الله يلعن بوك الكلب هههه. انا اطبخ و انظف و أقوم باي شيء أستطيع القيام به و لكن صراحة لم اعد أستطيع سماع كلامها صار يقلقني كثيرا و السبب هي و كثرة ضجيج كلامها .
    لدي صديق متزوج من مغربية اخبرني ان زوجته تكره وجوده بالبيت ههههه
    و يالله الآلة الباحثة قل لنا واين نروح ؟؟؟

  • عبد ربه
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:35

    اللهم يا اول الأولين ويا أخر الأخرين ويا ذا القوة المتين ويا راحم المساكين ويا ارحم الراحمين برحمتك نستغيث …عجل برفع هاذا البلاء عن كل خلقك.
    ياربي ان تعذبنا فاننا عبادك وان ترحمنا فانك انت العزيز الحكيم.

  • عبد الفتاح
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:36

    مرة تقولو الرجال شقائق النساء
    شوية تقولو المرأة ولات ابحال الراجل فالعمل
    اشوية اطالبوا بالمناصفة
    اشوية فضاء البيت هو فضاء انتوي
    ايوا ابقاو حاضين المواضيع الفارغة
    اللي امفاهمين في بيت الزوجية راهم امفاهمين ويدبرون امورهم الشخصية وانتوما حضيوهم

  • حسن
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:38

    يبدو أن هاته باحثة لتدمير الأسرة و كأني بها تشن حربا شعواء على الأسرة و تفكيكها بحيث تجعل المرأة في زاوية و الرجل كعدو لذوذ للمرأة.
    إتقوا الله في ٱخر معقل من معاقل المجتمع الذي تريدون أن تجعلونه ميدان حرب.
    لن ينشر تعليقي يقينا لكن أقول ما يمليه علي ضميري

  • حسن
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:39

    للخروج م أزمت القهر الحاصل داخل البيوت لانه جهت المرأة المعتدية على الزوج ولا من الجهة الأخرى إحتقار الرجل للزوجة هو ضئيل جداً والحل الوحيد حاليا هو الصلاة والصبر للأن الخالق أوصى بالصبر في كل الشيى

  • altaf
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:40

    اقول للسيدة الباحثة تبحثين عن اشياء مللنا من سماعها لا شيئ يهرب من الواقع المغربي المتعايش منذ غصور حتى اصبحتم تتكلمون عن المراة تلك الحمل الوديع التي مضطهدة من طرف الرجل..و ما خفي كان اعظم..البحث الان لن يفيدنا في شيئ بل العالم متتبغ ما تؤول اليه ابحاث في اكتشاف دواء كورونا ..اما ابحاثك لا تسمن و لا تغني من جوع غبر ابحاث الفتنة

  • المغربي الحر
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:40

    على العكس من ذلك فهو يكشف عدم قدرتها على القيام بواجباتها اللازمة اتجاه زوجها وأبنائها فتصبح في الاخير شفافة واضحة على أنها لاتعرف شيئا سوى التهرب والهروب إلى العمل والتستر من ورائه بدافع تبريريها للارهاق الذي يصيبها في العمل الخارجي كما يقول المثل المغربي "باردين الكتاف" الا نرى أمهاتنا وما شاء الله عليهم المحاربات المجدات الصبورات الحنونات والحادكات يقومون بأعمال يعجز الرجال القيام بها .اما هؤلاء النساء التزواق والوسخ والعفن. فلهذا لايصح لك صاحبة المقال أن تتكلمي عن العنف الذكوري بل قهر النساء مثلك للذكور بالكسل والتستر وراء العمل الخارجي هيهات هيهات على الأمهات المجدات

  • Senhaji
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:47

    Pas mal de gens qui commence à écrire en l'occasion de covid19, mais dans leur écrits ils assimilent cafés, clubs et mosquées. C'est un grand amalgame si ce n'était pas voulu.

  • Younes
    الأحد 10 ماي 2020 - 04:51

    البقاء في البيت هذه الايام اصبح يمثل جحيما بالنسبة لي خاصة مع زوجتي سليطة اللسان التي اصبحت تفتعل لي جولات من الشجار على اتفه الاسباب رغم اني التزم باقصى درجات الصبر وضبط النفس مما انعكس سلبا على صحتي ونفسيتي فيارب دير لينا شي تاويل الخير.واكتشفت ايضا ان اللقاء مع الاصدقاء يساهم في الترويح عن النفس ونسيان كلام زوجتي وتفهاتها التي لا تنتهي

  • كلميم
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:01

    والله أغلب الأزواج ندموا على زواجهم، كترة الهم والحزن والتظلم والبكاء والغوات، أما المطبخ فلم يزدد شئ بكرونا أو غير كرونا، لكن هنالك جمعيات مشبوهة تروج لقوانين فرنسا حتى أفسدت المرأة وأصبح لسان المرأة المغربية إلا من رحم الله له طول كطول لسان الحرباء، وأصبحت تعنف زوجها لفظيا فحين أغلب الأزواج يصبر من أجل الأولاد والكلمة الشهيرة طلقني لكنت راجل هههههه إذن إحذروا من الهيئات والجمغيات الممونة من الخارجة بغيت تشتيت الأسر حتى يصبح الرجال بخليلات بدل زوجاات

  • رجل ذكر
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:01

    هذه الباحثة خاصها تزيد تبحث مزياااان ٠راه كاينين رجال وما أكثرهم في هذا الزمان ٠غادي يخرج ليهوم العقل في هذا الحجر الصحي غير بسبب النقير المتواصل للنساء طيلة اليوم بسبب وبدون سبب ٠ والرجل يتألم في صمت ٠وهذه المقالات وامثالها غير ماتزيد تقويهم ٠الرجال راه مساكين وبؤساء ٠مشا زمان الراجل اللي يغوت ويضرب ويكون كلامو مسموع في المنزل ٠ لك الله يارجل ٠تئن في صمت ولايعلم حالك الا خالقك عز وجل ٠٠

  • العفو
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:07

    المغاربة يقصدون ب "مالين الدار" كل من يعيشون معهم في نفس البيت. عندما يقولها الرجل فهو يقصد بها زوجته و أطفاله، و الإبن يقصد بها والديه و إخوته، و الزوجة تقصد بها زوجها و أطفالها. أما الغريب فيقصد بها كل أفراد الأسرة الذين يسكنون البيت، فعندما يصيج مناد "وا مالين الدار" فهو يكتفي بأن يرد عليه أي فرد من ساكنة الدار.
    أما المفرد "مول الدار" و "مولات الدار" فمعناها مرادف لرب البيت و ربة البيت، و يستعملها الزوج و الزوجة كل للدلالة على شريكه.
    لا يوجد أي تمييز بسبب النوع أو الجنس في قول "مالين الدار" و محاولة الفيمينيست اختلاق المشاكل من لاشيء عوض البحث عن المشاكل الحقيقية التي تعاني منها النساء تدل على فراغ فكري.

  • عابر
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:14

    المرأة ايلا عطيتوها انتوما التساع…غادي تكون بخير…
    غير اللي ماعندو مايدار..ايدير فيها مدافع عن المرأة…

  • كل واحد فينا بيده مفتاح الخير
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:17

    شفتي العزيزة هد الكلام اللي كتقوليه راه موجه للمراة اللي باقية كتعتابر راسها هي اسباب المشاكل. وسمحي لي كيقول المثل حط راسك فين تصيبو. راه كلنا عيالات راه الضعف كاين فالتركيبة ديالنا راه النسا ديال زمان كانت كتعرف كيف سير حياة قبيلة. اما دبا على المراة اللي تخرج تحدم والراجل ناعس هنا اختلت الموازين. وكاينة المراة الضعيفة فشخصيتها قالت ليك كتعرف غير تولد ومكتعرفش كيف تعيش راسها مع الراجل. واحد المسالة داىما محيراني علاش المراة يااستاذة ملي كطلق كتاخذ معها لولاد مبغانش تفهم لي هذ الفكرة. مالو مياخذهوم الراجل . يااستاذة راه الحياة بين المراة والراجل خاصها تكون بالعقل وحسن التدبير والوعي. نطرح عليك انا موضوعي الشخصي انا بنت الشلوح وهو ولد العروبية وانت أدرى بهذ التناقد العرفي ولكن فرضت وجودي فشخصيتو وفرض وجوده فشخصيتي ونزيدك 20سنة ديال الزواج الناجح واولاد اللهم بارك والحمد لله وحنا غاديين ميسرين مع وليداتنا وعائلاتنا. بدون ماينقص مني وانا كذلك. والله يهدينا ويهدي الجميع.

  • محمد
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:22

    صراع العروش لن ينتهي…
    لكن هناك من يريد تأجيجه, وإظهار المرأة على أنها هي العنصر الضعيف في المجتمع, وأنها هي التي يقع عليها الظلم دائما…
    نعم. هناك نِساء مظلومات, ولكن! لماذا لا ينتبه هؤلاء المدافعين عن حقوق المرأة وكرامتها إلى ما تعانيه في المصانع ومكاتب الرؤساء والمقاهي التي أصبحت تشغِّلُ المرأة لجلب أكبر عدد من الرواد…
    هل كرامة المرأة حقا غير محترمة في وسط "دارها" أم خارج "دارها" معنفة أكثر!؟
    التركيز دوما عند هؤلاء على المرأة فيبيتها, مع إهمالها خارجه, والواقع يشهد على ذلك.
    الرجل الكريم يحترم زوجته, والزوجة الكريمة تحترم زوجها, والمخاصمة شيء طبيعي في بني البشر, لكن إدارة ذلك الخِصام هو ما يحتاجه الأزواج.
    لكننا نريد استيراد كل شيء من الغرب, عندنا ما نحتاجه من قوانين ذاتية لاحترام بعضنا البعض, فما على الأزواج إلا أن يعرف كلٌّ منهما ما هو المطلوب منه في هذه الحياة, عندها ستسلم الأسرة من الضياع الذي يتربص بها.

  • مستغرب
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:27

    لماذا تحاولون دائما ان تشعلو فتيلة الحرب بيننا وبين النساء نحن شركاء في بناء هذا الوطن ونعي تماما ان المرأة الأم الأخت الزوجة البنت هي عماد هذا المجتمع وهن تاج فوق رؤوسنا وأي عنف أو تعدي فهو يدخل في إطار ارتفاع نسبة العنف والإجرام داخل مجتمعنا تحية خالصة لنساء المغرب

  • MCO
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:27

    أحسن حل لهكذا نسوة هو كالتالي : وضعهن محل امتحان متوسط المدى بمكوث الرجل في المنزل كي يخنقها من خلال مراقبة هاتفها الخلوي (هناك نسوة حقا يشكلن خطرا من خلال هاتفهم صديقهم المفظل .. و راكم فاهمين بدون تفصيل) و كذلك تركها تغتر بكثرة خروجها و العمل و ما إلى ذلك كما يقم الرجل هو بالغسل و التنظيف … كل هذا تحت نية انتظار ردة فعلها و ما سيصدر منها. حينها : للرجل الكلمة… لانه حينها ستكون رجولته على المحك …
    أنا هنا أتحدث على ماركة خاصة من النسوة : نسوة الفايسبوك، سناب، اليوتوب (بقناة أو بدونها)….إلخ!

  • متزوج (سعيد)
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:31

    الله يعفو على الجميع..
    الكل مقهور، فيه ناس فقدو عملهم، فيه ناس بدون مصروف، او فيه كتير عليهم الهم. لدى انصح الطرفين الزوج او الزوجة بالكتير من الصبر.. تفاداو كترة الكلام (مني منك) هاد الوقت اكترو من الصمت فهو الحل..
    فالصمت لا يعطي فرصة للشيطان حتى يكبر النزاع ..
    – اقول للمرأة حني فراجلك راه غي صابر حيت بارك كرها فالدار.. صبري تاي فرج ربي او يخرج يخدم.
    – اقول للرجل سد اودنيك راه المرأة كيما تكون خلقت فيها نكير خلوق (كاين حديت صحيح.. فاش مشا صحابي يشكي للرسول ص على الزوجة ديالو ..) اتمم عندك..
    – اقول لهم بجوج التزمو الدين راه الدين كايفرض الخلاق او الاخلاق كاي فرض الاحترام.. او الاحترام كاي خليك هاني او مرتاح.. او شيطان كاي ضرب الباب.. او باي باي العنف.. او الله يهدي ما خلق .. آمين..

  • رأيُ الرأي.
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:38

    تحليل له جانب من المعقولية، لكن في محتواه التعميمي النمطي، غير قائم على أساس مفصلي، فللعينة المستهدفة في هذا النموذج التحليلي، تسليط لقياس الدفع بالميل العاطفي تجاه نظرة ضيقة،وغير متوازنة، مما يجعل معه التحليل غير جاد في نظرته الشاملة.

  • sami
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:41

    أما بعد فإني أرى أن الأستاذة المحترمة قد جمعت جمعآ جل الرجال كانا الرجل هو الوحش المفترس والمرأة مسكينة لا حولا ولا قوة لها ،هنا نلاحظ أن الأستاذة المحترمة الموقرة الضعيفة مثل جل النساء لا حولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم ،و سير الله اعطينا وجهك ،ديك زابو ديالك قراه على الجهلة فحالك يا تيمساح .باينا علك بنت الزنقة بقيتي تفسدي المجتمع ….

  • mohcine sky
    الأحد 10 ماي 2020 - 05:51

    أستاذتي الفاضلة هذه وجهة نظرك تحترم. لكن كان من الواجب دراسة الموضوع من جميع الجوانب وهل هذا المشكل موجود حقا وأين يتجلى؟ وهل قمت ببحث ميداني افتراضي عبر المنصات الاكترونية. لكي تعطي هذه الملاحظات وشكراً.

  • مجرد ملاحظة
    الأحد 10 ماي 2020 - 06:15

    الرجل لا يعلم بحاله سوى خالقه يفكر في العمل والمصاريف و المستقبل وهل هده كرونا ستبقى أم ستزول والعديد من الأسئلة والمحيرة في دهنه وتأتي زوجته بأسئلة مستفزة وأحيانا مثيرة للأعصاب مما تجعل الرجل ينفجر تحت كل هده الظغوطات ويعنف زوجته.
    صرحتا البقاء أعزب بدون زواج نعمة كبيرة لا يعرفها الا المتزوجون.

  • روميو السوري
    الأحد 10 ماي 2020 - 06:23

    تمنيت لو تعمقت الكاتبة اكثر في الموضوع، مثلا لتبين اسباب تربية الرجل خارج جدران المنزل ولماذا انهارت رجولته المزيفة بعد حصاره في المنزل. الوصف ينطبق على عدد كبير من الرجال في المجتمع العربي. ومع ذلك اعتبر التحليل للقضية مهم جدا وبادرة مهمة لتغير مفاهيم الرجولة الكاذبة في مجتمعنا الرجولي.

  • Daka
    الأحد 10 ماي 2020 - 06:33

    أقول للأخت الفيلسوفة. ان كانت عندك قطة تلعب معك في البيت وتتمازج معك فهل ستستعملين معها العنف؟
    وان كانت عندك قطة كلما وضعت عنها يدك تخرج انيابها وأنت تقدمين لها كل الخدمات فكيف ستعملين معها عندما تفقدك السيطرة؟
    ان الرجل دائما في قفص الاتهام رغم ان ٩٠% من الجالسين في المقاهي هاربين من تسلط بعض النساء وتلفضاتهم القبيحة.
    فان نظرت الى الأوروبيات تجدين كلمة حبيبي وعمري وووو تسبق كل طلب من زوجها وتجد الرجل يقضي جل أوقات فراغه في البيت ويساعد الزوجة في البيت والمطبخ. اختي الفيلسوفة. ان الرجل لحم ودم وليس قطعة حديدية.

  • البرخالي
    الأحد 10 ماي 2020 - 07:06

    ما رابح غير اللي مامزوجش
    جيب نتا وحدة … صرف عليها… و ملي تجلس فدارك اللي كاتصرف نتا عةيها تبدا تحل عليك فمها
    سرهم ارتفاع اعداد العوانس… اللهم زد و بارك

  • مستغرب من المغرب
    الأحد 10 ماي 2020 - 09:29

    لا ارى عمقا في تناول الموضوع..

  • مون مون
    الأحد 10 ماي 2020 - 09:38

    كل هذا غير صحيح… أعرف الكثير من الشباب المتزوجين الذين يلبثون في البيت دون وجود لكورونا وأولا، راضون بذلك، ثانيا يخرجون كثيرا مع زوجاتهم وهو أفضل شيء، وثالثا في الأصل المرأة لوحدها، بالذات العاملة لن تستطيع التكفل بكل مشاغل البيت وحدها ويجب أن يساعدها الرجل، تخليها تهز اللحاف بوحدها (كمثال بسيط جدا)؟ رغم كل هذا، الرجل يخرج لوحده نعم، لكن ليس لدرجة التملص من البيت ومن أعباء زوجته ووضع العوائق الذكورية والأنثوية في الحسبان، يخرج لما يكون له وقت فراغ، التعاون والاحترام أساس السعادة، بدوري مقبل على الزواج بحول الله وآمل التوفيق منه سبحانه لفعل كل ما سلف، أصلا ماكاين غير المنكرات فالزنقة

  • youssef
    الأحد 10 ماي 2020 - 09:52

    لقد سئمنا من دالك الشريط متى سينتهي

  • ياسين
    الأحد 10 ماي 2020 - 09:59

    من خلال رؤية و تحليل المسماة الباحثة لموضوع مكوث الرجل في المنزل إلى جانب عائلته الصغيرة في هذه الظروف الكورونية أظن أن هذه السيدة لم تتطرق للموضوع بحيادية بل تطاولت على الرجل و أهانته و احتقرته و أظن أنها ناقشت الموضوع من تجربتها و أنها تعاني من عقد تجاه الرجال.

  • mghribi
    الأحد 10 ماي 2020 - 10:09

    اشم رائحة اجندة خارجية
    مرة اخرا المراة مضلومة من الرجل اش بغيتو باضبط من الراجل قهرتونا بالكلام السام الرجل في الطبيعة و في الدين باين الدور ديالو
    وا لبنات تلصق فراجل يخلي داربوها و تكلس معاه شغلها هاداك قبول الرجل والمراة كيفما هيا اولا طلاق وهنونا هاد لجمعيات كرهو شباب فزواج

  • medoujda
    الأحد 10 ماي 2020 - 10:13

    افكار فارغة مكاين لا حبس لا و الو الحمد لله ما بقبناش نشوفوا المتبرجات في الشوارع و نقص المسخ مابقا لا مكياج و لا لباس مزير ياريت لو ابقاو المتبرجات على هدا الحال بعد رفع هذا الوباء من الله عز وجل نكون نحن اخير الأمم عند الله.

  • Khalid
    الأحد 10 ماي 2020 - 10:20

    ما حيلتي للداخلية ديال الدولة ما حيلتي للداخلية لي كتابت عليا

  • محمد
    الأحد 10 ماي 2020 - 10:25

    إما أن هذه الباحثة تنتمي إلى زمرة النشيطات النسائية اللواتي يخفين من الكراهية للاخر الكثير، وإما انها لا تفقه كثيرا فيما حاولت الإحاطة به.
    فقد جانبت الصواب في أغلب الأفكار التي ناقشتها في مقالها البحثي..
    أدعوها لمراجعة تفكيرها قبل أفكارها.

  • gharbi
    الأحد 10 ماي 2020 - 10:31

    تم …تحليل أكثر رائع وواقعي شكرا أستادتي

  • مروان
    الأحد 10 ماي 2020 - 10:51

    لن تتقدم بلدان العالم الثالث مادام نصفها مهضوم الحق ومسجون بالبيوت كالحيوانات الأايفة، أقول لبعض الحجريين اسألوا ميركيل، كريستين لاكارد، الملكة اليزابيث، النساء العالمات والفائزات بجوائز نوبل سبجيبونكم بأن عقولكم المتحجرة هي أجدر بالأقفاص أما المنازل فهي أصلا بزفاف عليها

  • مقدمة في الغباء المستورد
    الأحد 10 ماي 2020 - 10:53

    المرأة المغربية بالف خير ، كل ما يخصها وعائلتها الكرامة الإنسانية والاجتماعية والثقافية ، حق المواطنة ، حق التعليم الجيد ، حق الصحة .. اما سياسة خالف تعرف التي هي وراء أجندات خارجية ابطالها دمى وكراكيز محلية ، تسوق منتوحات فاسدة منتهية الصلاحية وتنسبها للمرأة المغربية غير مقبول دينيا وعرفا واجتماعياً !! اما علم الاجتماع السياسي المزيف !! الذي ينشر السموم بين أفراد المجتمع المدني من طرف مغفلين ومغرور بهم غير مجد وغير مقبول !! العبي لعبة غيرها !! ركن بيتي حديد سقف بيتي حجر فاعصف يارياخ وانتخب يا شجر ليست اخشى خطر… انتهت المسرحية

  • طارق
    الأحد 10 ماي 2020 - 10:54

    للاسف فتفسير الباحثة سطحي و لا يستند على اي مرجع علمي او سوسيولوجي دقيق، فمثلا عبارة " مالين الدار" تقترن اساس بالمكانة المميزة و الاحترام و التقدير الذي يكنه المجتمع عامة و الذكوري خاصة للمرأة المتزوجة و الأم المربية.

  • هلباج
    الأحد 10 ماي 2020 - 10:58

    الباحثة قالت《التعبيرات المتداولة في المجتمع الذكوري بالمغرب، التي تعكس مظاهر اقتران المنزل بالمرأة، من قبيل "مّالين الدار"، أو "الدار"، للإشارة إلى الزوجة》لماذا لم تشر إلى أن التعبيرات في المجتمع الأنثوي المغربي من قبيل مول الدار في إشارة الرجل…

  • هشام
    الأحد 10 ماي 2020 - 12:24

    مشرمل متزوج بمشرملة. سكيري متزوج سكيرية . مقرقب متزوج بمقرقبة .شفار متزوج شفارة وقاءمت طويلة. هاد أش كا تسنا منهم. …أما مغاربة لي متزوجين مرضيين
    عاشين في حلال هانين

  • بنت الناس
    الأحد 10 ماي 2020 - 13:19

    عزيزي الرجل المعنف، سرك لأنك ملي كتبغي تزوج كتحتقر بنت الناس الخلوقة المحترمة و االجميلة( غير هي مكتزوقش و مكتحلنونش) و كتمشي عند النرجسية لي كتلبس ماسك. حلو عينيكم ليس كل ما يلمع ذهبا. بنات الناس جالسين بلا زواج و العيانات كيتزجو سريعا الله يبارك ليهم. العيب فين؟ في اختيارك المتهور.

  • مرتن بري دو كيس
    الأحد 10 ماي 2020 - 13:54

    هل ليس لكم مواضيع أخرى تتكلمون فيها يا فلاسفة علم الاجتماع…وحقوق الإنسان وحرية الفرد وحرية العقيدة وحرية الجسد ..فهل ليس لكم شيءا آخر تهدموه سوى الأسرة..فهل المرأة عندكم بالنسبة للرجل اثاث ..ام سرير نوم.او أمة في عهد هارون الرشيد…فالمرأة بالنسبة لنا نحن الرجال وبكل افتخار…هي الام .الزوجة..الاخت.الجدة .الخالة..العمة..المرأة هي النصف الآخر لتكوين الأسرة أن سلمت بالسنتكم وارشاداتكم التي هي كالنفق آخرها مسدود.او فيه خطر….فهلا نصحتم المرأه بما نصحها الإسلام…هلا تركتم المرأة تعيش مع معاليم الدين التي هي عصمة وجودنا و صالحة مدى الحياة قوانين إلهية ..وليست وضعية ..كل من هب ودب يزيد فيها وينقص.. اتركوا المرأة المغربية مع زوجها وأولادها ..فنحن نعرف كيف ناخد طريقا واحدة معا هي وانا حتى الموت بدون فراق… فشجار المرأة والرجل تارة تارة. نوع من تغيير جو البيت ……اكسجين العائلة.

  • عفوي
    الأحد 10 ماي 2020 - 15:40

    نعيب زماننا والعيب فينا…كنا أطفالا لم نسمع امرأة تقف ضد زوجها أو تشتكي منه لأهلها أو لغيرها ليس خوفا منه ولكن احتراما له و لنفسها و أهلها و لبيتها وأولادها… هناك مشاكل و خلافات لكن تحل خلف الابواببالتي هي أحسن ، لا على صفحات المواقع و القنوات الالكترونية ،التي تتخد من هده المشاكل مورد رزق بنشر غسيل الأسرة أسرارهم على صفحاتها و قنواتها ليس حبا أو تعاطفا معهم ولكن لتحقيق أكبر المشاهدات و للحصول على الربح:الاتجار بمآسي العباد …عيب .

  • ادعاء باطل
    الأحد 10 ماي 2020 - 15:53

    يجب إعادة النظر في آرائك، سيدتي، لان عينة الرجال التي خضعت لتحاليلك، ينقصها شيء من الرجولة و الشهامةو و و و .بل على اي اساس بنيت هذا المعتقد.
    فانا بصفتي رجلا، اتشرف في تقاسم نفس المكان مع زوجتي و ابنتي، و لا أجد أدنى عقدة في أي ملاحظة أبدتها زوجتي أو ابنتي تجاهي .
    لا أرى ضيرا في تقاسم بعض الأعباء مع الزوجة، لان هذا لا يمس رجولتي في شيء، عكس ما تدعيه الباحثة… لان في آخر المطاف، ليست الرجولة هي بعض الشعر في الوجه أو على الصدر، لكن الرجل الرجل الحقيقي هو الموقف( فعند الامتحان يعز الرجل أو يهان).

  • سم في العسل.
    الأحد 10 ماي 2020 - 15:54

    هناك من تفضلن الأقامة في الشارع و تناضلن لأجل ان يكون مقر المراة هو الشارع وليس البيت. ومثل هؤلاء خربن بيوتهن ولن يستكنن حتى يخربن بيوت كل نساء المسلمين من بعدهن ،معتقدين، نحن، انهن يفعلن خيرا ولكنهن يعلمن الشر الذي بداخلهن، والهدف الذي يعملن من أجله..حسبنا الله ونعم الوكيل..الراس العريان كاتجيه الدوخة إذا تغطى..

  • medou
    الأحد 10 ماي 2020 - 16:24

    سيدتي هذه ملاحظاتي:
    كلام سطحي مملوء بالتعميم غير مدعم بالارقام والاحصائيات(وعلم الاجتماع بريء من التعميم)
    لعلمك سيدتي نقول( مولات الدار) ونقول( مول الدار)
    سيدتي الرجل ليس وحشا أبديا
    الرجل مثل المرأة يتحمل مسؤوليات كبيرة اتجاه الاسرة فهو الذي عليه توفير القوت اليومي وحاجيات الزوجة والأولاد أعان الله الجميع.
    لنبحث عن مواضيع تساعد في تلاحم وترابط العائلات وكيفية تدبير الخلافات عوض الفرقة والتناطح
    نعم لأسر قوية بنسائها ورجالها
    المرجو أن تتقبلي ملاحظاتي وملاحظات كل المعلقين بصدر رحب

  • ahmed
    الأحد 10 ماي 2020 - 16:43

    أنا راجل فعمري 38 خدام مزيان, عندي داري. بعد سنوات و سنوات من التفكير قررت نكون ضد الزواج, و الله على راحة, الهدووووووء , أي ساعة بغيت نمشي للمطبخ, ناكل, نتسخر, ننعس, نفيق, نقرا كتاب, نلعب, نخدم من الدار, نطريني, نتفرج فيلم..نعمة و سعادة كبيرة تكون متحكم فحياتك و تعيش كيف بغيتي, أنني ندخل للمطبخ فهدوء الليل نوجد شهيوات, و ننعس مزيان و مامضطرش ندير ألارم, أو شي وحدة كتخربقلي نعاسي…الزواج و الإنجاب أصبحت أشياء ثانوية و سلبياتها أكثر من إيجابياتها. و تعطي أكثر تعاسة, و النساء هن الوحيدات المستفيدات منه لإشباع غريزة الأمومة. أغلب النساء اللي خدامات مزيان كيتزوجوا باش ياخدوا الذهب الأبيض و يولدوا و صافي كيبغيوا يطلقوا.

  • الدكتور بوشتة محمد النقاش
    الأحد 10 ماي 2020 - 17:52

    كلما مضت بعض الأيام إلا وتخرج علينا من تتلذذ بتعذيب المرأة بأدلة وهمية لا أساس لها من الصحة لا عقلا ولا نقلا وإنما هي افتراضات يراد منها ما يراد يراد منها التفرقة والتجزيء بين البشر ولم يكتفوا بما قاموا به من تفريق حيث جعلوا منه عربيا وأمازيغيا وما إلا مغربي ولما لم يجدوا ما يعتمدون عليه قسموه أيضا إلى ذكر وأنثى فحسبنا الله ونعم الوكيل

  • خلفي
    الأحد 10 ماي 2020 - 19:07

    اتقوا الله في هدا الوطن هده الجمعيات تريد تطليق جميع نساء المغرب وفتح الباب مفتوح على مصراعيه للدعارة والتفسخ الأسري

  • أستاذ
    الأحد 10 ماي 2020 - 19:33

    مع إحترامي "للباحثة". التي ربما لم تبحث سوى في بيتها وحدها و وجدت كل ما قيل. البحث يجب أن يكون بمعايير أكاديمية( السن، الطبقة الاجتماعية، الثقافة، العينة و العدد، موضوع البحث، ظواهره المراد تحليلها و النتائج يجب أن تكون بنسب مئوية دقيقة.. الخ.) و لن يتحقق هذا إلا بدخول منازل الفئات المستهدفة و معايشتهم و التحري بشكل مباشر و يالملاحظة و الإستماع. اما الحلوس خلف الحاسوب و كتابة هكذا نصوص فهو ليس بحث هو مجرد رأي أو توقعات إن لم نقل هرطقات. اقول هذا لأني ارى نتائج البحث المزعوم مخالفة لواقعي و واقع العديد من معارفي و عائلتي. اراه بحثا سطحيا جدا. (مثلا عندما قالت ان المرأة تسمى الدار/ مالين الدار.. الا نقول على الرجل : مول الدار ؟؟! إذا أنعني أن الرجل خلق للمنزل كذلك ؟؟! ما هذا يا هذه ؟؟! هي آراء غير موضوعية. إنه نص نسبي بامتياز. لهذا لا أسميه بحثا باِنتفاء معاييره في رأيي الذي لا ألزم به أحد. شكرا.

  • ام جنات
    الأحد 10 ماي 2020 - 21:26

    بالعكس الله يخلي لي زوجي انا سعيدة جدا بوجود زوجي معي فهاد الازمة الله يدوزها على خير . الا غير خرج يتقدى تنخاف عليه قلبي تبغي يوقف ما تنتهنى حتى تيدخل و نطمن عليه انه بخير.

  • noreddine
    الأحد 10 ماي 2020 - 22:46

    زوجتي هي حبيبتي .وانا حبيبها.لا تشعلو الفتنة بين الازواج.خليونا في ديارنا هانين.
    نساءكم حرث لكم.لا تفسدو علاقتكم الزوجية بسبب تفاهات تسمى العنف.فالكل يتناقش ويتخاصم ولكن يجب ان يكون الرابط بينهما رابط الحب القوي

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات