الحركة النسائية تدعو إلى تحقيق المناصفة في عيد المرأة المغربية

الحركة النسائية تدعو إلى تحقيق المناصفة في عيد المرأة المغربية
الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:00

على الرغم من مرور قرابة عشر سنوات على دستور المملكة، إلا أن الفصل 19 من الباب الثاني المتعلق بالحريات والحقوق الأساسية، الذي ينص على كون الرجل والمرأة يتمتعان على قدم المساواة بالحقوق والحريات المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية، ما زال بعيد المنال عن التفعيل والتحقيق، وما زال مطلب المناصفة، خصوصا في الوظائف والمسؤوليات، لم يتحقق بعد.

وتنظر الحركة النسائية، في اليوم الوطني للمرأة المغربية الذي يصادف العاشر من أكتوبر من كل سنة، بعدم الرضا إلى هذا الفصل الدستوري الذي ما زال تفعيله وتحقيق المناصفة من خلاله بين الرجال والنساء حبرا على ورق، على الرغم من النضالات التي تقودها الحركة منذ سنوات.

وترى فاعلات في الحركة النسائية أن مبدأ المناصفة الذي جاء به دستور 2011، لم يتحقق بعد، ذلك أن السلطات تعمل على تغييب النساء من مناصب المسؤولية، وتجعلهن مجرد تابعات للرجال رغم قدراتهن والطاقات التي يتمتعن بها.

وفي هذا الصدد، قالت الفاعلة في الحركة النسائية نبيلة بنعمر إن “المناصفة كمبدأ يحيلنا على المساواة التي تعتبر قيمة من قيم المجتمع الديمقراطي، والمساس بها هو ضرب لهدف من أهداف التنمية المستدامة”، مضيفة أن “المناصفة التي أتى بها دستور 2011 لم تتحقق بعد، ولا نرى مجهودا لتحقيق ذلك عبر إقرار آليات محكمة من خلال قوانين ملزِمة، في ظل حكومتين بقيادة حزب العدالة والتنمية وبمشاركة أحزاب أخرى، بعضها ذات مرجعيات يسارية تتضمن قوانينها المؤسِّسة احترام المساواة واحترام حقوق النساء”.

ولفتت نبيلة بنعمر، البرلمانية السابقة عن حزب الأصالة والمعاصرة، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إلى أن الأحزاب السياسية لها نصيب من المسؤولية في عدم تحقيق مبدأ المناصفة، وليس حزب العدالة والتنمية فقط، موردة: “لنكون منصفين، ليس حزب العدالة والتنمية هو المسؤول الوحيد عن عدم الاعتراف بكفاءة النساء وبحقهن في تحمل المسؤوليات وتمكينهن سياسيا ومهنيا. كل الأحزاب لها نصيبها من المسؤولية في عرقلة تطبيق المناصفة، ويظهر ذلك جليا في ممارسات تقصي النساء من المسؤوليات الحزبية وتغيبهن عن لائحة المقترحين لعضوية هيئات دستورية، أو للتعيين في المناصب العليا، رغم تحقيق نجاحات في ميدان عملهن وفي مجالات اهتمامهن”.

وأكدت الفاعلة الحقوقية، ضمن تصريحها، أن النساء المغربيات، أبنَّ عن قدراتهن تاريخيا في العمل السياسي؛ “ففي فترة الاستعمار أدَّين أدوارا كبرى وخطرة على سلامتهن البدنية من أجل استقلال المغرب، غير أن العقلية الذكورية المهيمنة لم تتح لهن فرصة إشراكهن في دائرة صنع القرار، بل كُنَّ دائما منفذات لقرارات يضعها الرجال، لكن هذه العقلية ما زالت مصاحبة لنا إلى اليوم؛ إذ تسند المسؤوليات للرجال على حساب النساء القادرات لأنهن لا يدخلن في مقايضات يتقنها الرجال في تبادل المصالح”.

وأشارت المتحدثة إلى أن المطلوب اليوم، هو “إخراج هيئة المناصفة ومكافحة كل أشكال التمييز إلى الوجود، رغم ضعف الاختصاصات التي رسمت لها من طرف حكومة بنكيران، وأن تسند لها ضمن تعديل لاحق اختصاص الإحالة الذاتية لتجاوز عرقلة تطبيق المساواة والمناصفة، بل لتسهر على تحقيقهما”.

ودعت القيادية في حزب “البام” إلى “خلق لوبي ترافعي من طرف النساء داخل التنظيمات السياسية المختلفة للاشتغال على حقوق النساء بكل تجرد، الذي لم ننجح فيه إلى اليوم”.

‫تعليقات الزوار

52
  • هشام
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:10

    المناصفة ماكيناش حتى بين الرجال. تتكلمون على حقوق المرأة
    لما لا تعلموها وتحموها وهي طفلة من الإغتصاب وتشغلوها وتزوجوها.

    أنتم تكرسون استغلال المرأة في كل الميادين

  • فرق تسود. ..!
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:14

    لكن اية مناصفة !! المشكل ليس بين الرجل والمرأة كما يدعي البعض !! لكن بين اﻻقوياء من رحال ونساء سيطروا على خيرات البلاد والعباد وتركوا اﻻخرين من بني البشر يتنازعون حول اوهام المساواة بين الجنسين !! في ماذا ؟! الله اعلم ؟! احذروا المؤامرات الخارجية والداخلية ،..ﻻ الرجل وﻻ والمرأة لها حق في الدول العربية المتخلفة .. كمل من رأسك. .

  • هاذا رأيي و الله اعلم
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:18

    لو فرضنا على الجنسين نفس الحقوق لما استطاعت المرأة التحمل
    لو كان بالامكان تحمل نفس الأعباء لما كان هنالك جنسين مختلفين
    و ما أصبحنا نشاهده من أشباه نساء و أشباه رجال هو فقط من قلة الشغل

  • احمد الجزولي
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:22

    عيقتو ازديتو فيه لقد حصلتم على اكثر من المناصفة لقد تخطيتم حاجز المناصفة وتريدون المزيد مع من تتنافسون اليس الرجل قوام على المرأة كما جاء في كتاب الله عز وجل اتردون ان تتحديم الله فيما امر كفاكم من العبث لقد دمرتم مشاعر الرجل في كل شيء

  • Bihi
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:24

    التنمية تتحقق بالكفاءة والاستحقاق اي كان جنس صاحب المسؤولية والمناصفة هي تكريس لمبدأ البحث عن الكراسي مما ينتج جيل من المسؤولين الفاشلين. والجمعيات النسائية في معظمها لم نرى لها عملا واضحا يدافع عن حقوق النساء المقهورات اللواتي يعملن في المعامل ويخرجن في الظلام ويعدن في الظلام بأجر 80 درهم وعن خادمات البيوت المستعبدات وعن النساء الأرامل بدون دخل…. لم نرى الا تسابق عن الكراسي والدفاع عن التفاهات

  • ثابت
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:30

    الحركات النسائية أصبحت تريد الاستحواذ على كل شيء ههههههه كما أصبحت تريد العصيان و الخروج عن كل الأعراف بل أكثر من ذلك عدم الامتثال لأوامر رب العالمين.

  • Hassan
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:30

    اوا حتى ايدار اليوم الوطني للرجل عاد نشوفو المساواة

  • skitiwit
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:31

    اأتساءل عن غيبوبة حكام هذا البلد لدرجة ان هناك من يعبث بمصير الامة عبر حركات لوبية ماسونية من صلب نادي الروتارية المغربي و نادي الليونس المغربي و الجمعيات الممولة صهيونيا لتحقيق تدمير المجتمعات الشامل و لعل أهم نقط هذا المخطط هي:
    -خلق فتنة طائفية بمشكل وهمي بين الأمازيغ و غير الامازيغ بداية بفرض لغات هجينة مصنوعة مخبريا. مع نفخ المشكلة إعلاميا.
    – محو تدريجي لكل ما هو عربي لان ذالك هو ضرب لكل ما هو اسلامي .مع نفخ المشكلة إعلاميا.
    -إظهار ان أمي و أختي و خالتي و زوجتي و كل نساء المغرب على انهن و دون استثناء ظحايا نوع من انواع الاحتقار او التمييز او التهميش و اذخال قوانين تشجع على الطلاق و الانقاص من الانجاب و سحب هوية المرأة كأول مربية و موجهة لمسار المجتمع . مع تظخيم كذبة التمييز ضد النوع إعلاميا .
    -الإكثار من ربط اليهود بالمغرب مؤخرا عبر التلفاز و جعله وريثين شبه شرعيين لممتلكات المغاربة الثقافية و الاجتماعية لإعداد المغاربة لتقيل الفكرة و برمجة العقول المخذرة إعلاميا على سيادة الصهينة و وجوب قبول التطبيع معها.
    احذروا الجمعيات ا التي تعمل تحت غطاء التنمية.
    لنشر ايديولوجيات خبيثة

  • رأي
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:34

    المرأة لا تحتاج إلى عيد فالإسلام كرم المرأة أحسن تكريم

  • متتبع
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:37

    ماذا تريد النساء ?الى الخدمة انتن خدامين حنا الرجال جالسين.الى الحرية شبعتها ما بقيناش قادين نهدرو معاكم القانون ديما معكن ولينا نخافو منكن هدرت مع مرتك مع بنتك مع ااختك تمشي الحبس.بهاذ الحريات والحقوق فقدات المرأة الهيبة والمكانة لي عطاها الله.

  • سعيد
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:37

    المناصفة في جميع المناصب ليس فقط في الحقائب الوزارية والبرلمانية والكتاب العامون و المدراء
    عدد الاناث في المغرب اكثر من الذكور إذن فليلتحقوا بالمناصب التالية
    كالجيش و الشرطة والقوات المساعدة البحرية الفلاحة البناء النجارة الحدادة ليس فقط الكراسي والاجور المرتفعة

  • Othmane
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:51

    بغينا ناس ليغادي اخدموا لينا المصالح في السياسة ماكيهمنش نتا ولا نتا حيت بجوجكم مادرتوا والوا و خير دليل هما الوزارات اللي فيهم النساء… والوا كلكم بحال بحال كاتقلبوا غا على مصالحكم. المهم ها الهضرة فهموها و حيدوا من ديك الهضرة ديال الضحية راه البرلمان عامر نساء اش دارو؟ بحالكم بحال الرجالة

  • abdo x
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:51

    والعيالات باركة من التبحيض الكدوب ركم زتو فيها بزاف مالكي خدامة ممنعك حد سري الحي الصناعي اشف شكو لمعمر الشركات 100 امرأة تلقا وسط منهم رجل واحد الادرات انتما لمعمرنهم. دخلا اخارجا محبسك حد لبس لبغتي مهدر معك حد واش بغا تسدي على هد الرجل كلشي اتقو مبقاش اتنفس مسكين الله الا هدشي بزاف .

  • عبدالله
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 09:56

    المناصفة لايجب ان تكون بين المرأة والرجل نريد المناصفة بين المرأة التي تتقاضى ريعا برلمانيا وبين مرأة قروية لادخل لها لا معيل نريد المناصفة بين موظف او جندي عمل في الصحراء لمدة عشرون سنة أو أكتر مقابل تقاعد زهيد وبرلماني نام في البرلمان مقابل تقاعد لا يستحقه نريد أن يكون هناك دخل قار للنساء اللواتي يعلن ابناءهن من عرق جبينهن لكي تحفظ كرامتهن نريد المناصفة للفقراء والمعوزين الدين يصبرون على الجوع ولا يسعون في الشوارع ولا في المنتديات ولو كان بهم خصاصا لان كرامتهم فوق كل اعتبار وفي الأخير تحية من القلب لجميع النساء من اخت وأم وزوجة وزميلة في العمل وإلى جميع النساء والرجال الدين يعملون بجد من أجل تقدم هدا البلد العزيز

  • musse
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 10:01

    شمرو على سواعدكم..
    اشمن مناصفة…. باغيين امتيازات مجانية بدون كفاءة
    هذا هو التمييز بعينيه…. جميع المبارياة والمناصب مفتوحة امام الرجال والنساء اللي عندو شي كفاءة ابينها…..والسلام

  • Rachid
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 10:11

    المرأة سبب رئيسي في تراجع المغرب

  • عمر
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 10:11

    المناصفة في الكراسي الوثشرة و الأجور العالية أما المناصفة في الأعمال الشاقة فلا. هدفهن المناصب و ليس المناصفة

  • المناصفي
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 10:12

    خوفا من ان يطالبن يوما بالمناصفة في الحمل والرضاعة واشياء اخرى.اما المطبخ دخلناه واصبحنا طهاة. الله يحفظ.. أخيرا فقط نحن الاثنان ذكر وانثى انسان لنا عقل وبالعقل يمتاز البعض عن الآخر. هي فقط مسالة كفايات وعلم وهي ماتحدث التفاوت ففي ذلك فليتنافس الانسان من ذكر وانثى

  • مروان
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 10:17

    حداري ثم حداري من هده الجمعيات النساءية المسيرة عبر افكار شيطانية تاتي من الخارج التي تريد ان توصل المرءة المغربية الى الحالة التي توجد.فيها الان المرءة في اوربا و امريكا المغتربين يعرفون هدا عدد كبير منهن ينتهي بهم الامر بالانتحار او مدمنات الخمور و المخدرات و ينهين حياتهن في ملجء العجزة وحيدات الاسلام يحمي المرءة و يعطيها حقوق شريفة يحميها و يحمي ابناءها و يحمي المجتمع المرءة المغربية عندها حقوق كافية و زيادة اليوم

  • وطني
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 10:37

    تتطلبون بقوق الرءة و المناصفة اين الرجل من هدا كله هو بدوره حقوقه مهضومة اقتحمت المرءة جميع المجالات و لها الاولوية في دلك فرص الشغل اصبحت متوفرة للمرءة اكثر من الرجل .

  • باحث
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 10:58

    الرجل مهدد بالإنقراض حيث ستصبح 50 امرأة ستستحود على رجل واحد لقلتهم يجب وقف القنص لتفادي انقراض الرجل

  • امل
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 10:59

    أول مرة أسمع أنه يوجد عيد للمرأة المغربية في العاشر من أكتوبر.

  • chawki
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 11:00

    يا جماعة الخير ، كفاكم شيطنة diabolisation للرجال ، هذه الألاعيب التي تلجأ أليها الجمعيات النسوية
    الممولة من الخارج هدفها شيطنة diabolisation لعنصر الذكري .
    على السبيل المثال ، في مدينة مثل الدار البيضاء حاليا معظم و غالبية المصانع معظم عمالها من النساء و لا تشغل الرجال.

    ***زائد في مغظم الشركات و مراكز النداء centre appel نسبة الموظفين من الجنس النسوي يفوق %50 و نسبة الموظفين الرجال تراجعت بقوة .
    *** كفاكم شيطنة DIABOLISATION للرجال ، هذا هو الظلم بعينه و لا عدالة و تمييز جديد لصالح المرأة .

  • noureddine
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 11:12

    اي مناصفة!!! المرأة المغربية الوحيدة في العالم لها الحقوق في الاسلام وحقوق المرأة الاوروبية، حقوقها بعد الطلاق كسر الأسرة المغربية، كثرة الطلاق وجل الطلاق بطلب المرأة التي تستحوذ على الحضانة رغم زواجها مرة ثانية، تعرقل صلة الرحم وتبقى دا ئما تطلب الزيادة في النفقة، كثرة المطلقات وضياع الابناء بعد الطلاق نتيجة تهور المرأة مع المدونة التي تدافع فقط عن المرأة والأبناء ضد الرجال

  • مواطن
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 11:16

    اتحدى الجمعيات التي تدعي الدفاع عن حقوق المغربيات أن ترفع المطالب التي منعتها منها الجهات التي تمولها من قبيل:
    _تقاعد الموظفة المغربية في سن 54 عوض 65سنة فهي ليست رجلا كما ان الانجاب وتربية الابناء والاعتناء بهم يضعف قدرتها الجسدية.
    _مطالبة الحكومة بالتدخل العاجل لحل الاف قضايا الارث وانصاف النساء في الحصول على نصيبهن الذي شرعه الله لهن ،عوض التهليل والصراخ بالمناصفة، كما ان الاف النساء لم يستطعن ايصال صوتهن الى المحاكم لطلب نصيبهن المشروع من إخوتهم او اعمامهم بسبب الخوف.
    _انصاف العوانس (اكثر من 8ملايين )والمطلقات والارامل واعدادهن بالملايين ايضا في حقهن في الزواج ولو في إطار التعددية وما احوجهن الى ذلك …

  • مجنون الفكر
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 11:25

    دعنا نتكلم وبموضوعية البيولوجيا المرأة كيف ما كان مستواها الثقافي لا اعتبرها إلا بابتكاراتها واختراعاتها وبمؤلفاتها ودواوينها وموسوعاتها والا فهي مثل تلك المسكينة التي تشقى اليوم كله لإشباع غريزتها النعيشية وتساهم حقا في تنمية محيطها الاجتماعي والاقتصادي انا انت أيتها المثقفة ولا أقول الواعية مع وجود استثناءات همك الوحيد هي المناصب على حساب واجبك الأسمى والراقي المتمثل في زرع مبادىء الخلق والاخلاق الامومية لدى ابناءك وهذا في نظري المتواضع نعم الصواب وما انا إلا بعأبر سليل مجنون الفكر .

  • Said
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 11:31

    كفى يا جندريات ،اين هم الرجال ،ذهب الرجال لو كان هناك رجال ما رايت الشارع هذا حاله ولا الفنادق ، اتساءل كثيرا ما سبب لجوء المراة الى الدعارة وتجد ذكرا وجندرية من يسير شبكة الدعارة.

  • Med
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 11:32

    موسيقى مع هاد لعيالات … اوا الله يهدي الجميع.

  • med
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 11:44

    انا لا اعرف متطلبات هاته المرأة المغربية أصبحت تبحت عن الوظيفة ورمى أبناءها في يد خادمات الحضانة اتقي الله في أبناءك وزوجك الكل يتلاهف على المال ادا دخلت إلى المقاطعة وجدت 5 نساء ورجلين ادا دخلت إلى البريد كذالك ادا دخلت الئ البنوك كذالك ادا دخلت الئ المستشفئ كذالك والئ الشركة كذالك والان البرلمان والعدول والقضاء وهم الاكترية ادا مادا سنغير القانون وسنشغل المرأة والرجل في المنزل لينجز مهام المنزل منهار تبعنا ماما فرنسا مبقا زواج مبقا الراجل راجل مبقاش الاحترام فبيت الزوجية اما زال كيطلبو باش الله وعلام

  • وعزيز
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 11:55

    هل هذا منطقي… يا سيدات؟

    كيف المناصفة… ؟

    هل المناصب تستحق بالكفاءة ؟

    ام بأشياء أخرى…… ؟؟؟؟

    ام ت تردن ان يصبح لدينا

    عدد الأساتذة =عدد الاستاذات…

    عدد الممرضين =عدد الممرضات

    عدد الأطباء = عدد الطبيبات

    عدد الفنانة =عدد الفنانات

    عدد الشرطة =عدد الشرطيات

    عدد العمال…. =عدد العاملات……

    عدد السائقين =عدد السائقات….

    اهكذا تردن ؟؟؟؟

    و أين الكفاءة…. ؟

    و اذا كان الأمر بالكفاءة نستورد الخصاص…

    منطقيا هكذا….

    التنمية تتطلب الجد في العمل و الإتقان فيه مع الإخلاص و الكفاءة…..

  • أسامة حميد
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 12:05

    مبدأ الكوطة والمناصفة مرفوض لأنه يضرب في مقتل مبدأ الكفاءة والاستحقاق. من يستحق منصباً بناء على مؤهلاته ودرجاته العلمية ونجاحه في المباراة المفتوحة للجميع فمرحباً به رجلاً كان أو امرأة. مبدأ المناصفة مقاربة متخلفة وتفتح الباب للمحسوبية والزبونية. فلا معنى أن تسند مسؤولية ما لأمرأة لمجرد أنها امرأة بينما هناك رجل أكفأ منها بدرجات. متى كان الجنس امتيازاً يكافؤ عليه؟ ثم إن إعمال مبدأ المناصفة يستدعي تطبيقه على جميع المهن كالجندية والسهر على الحدود في الصحاري وقمم الجبال في الليالي الظلماء وكذلك أشغال استخراج المناجم في باطن الأرض والعمل في المجاري…الخ.
    من جهة أخرى أرى أن هناك تناقضاً في الخطاب النسوي أعلاه فمن جهة يزعمن التفوق في الدراسة والتحصيل العلمي على الرجال ومن جهة أخرى يطالبن بالمناصفة : فإذا كنتن متفوقات فما عليكن إلا التقدم للمباراة حيث يكون النجاح عن جدارة واستحقاق وليس هبة من أحد وقد تحصلن على أكثر من المناصفة ولكن "بدراعكم" كما هو حاصل في التعليم الذي أصبح مؤنثاً بدرجة عالية دون الحديث عن مناصفة ولا هم يحزنون.

  • طلاق النساء من المسؤول
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 12:05

    حسب بعض الإحصائيات ولست من الميدان نسبة الطلاق بمدينة تطوان لوحدها سنة ٣٠١٨ بلغت أكثر من ٢٥٠٠ حالة طلاق بالنسبة لي فهي تفكيك وتشريد ٣٥٠٠ أسرة هذا لمدينة أقول صغيرة وما بالكم أيتها النسوة للمدن الأخرى أنه الدمار الشامل بدون أسلحة أي عيد احتفلت به عيد الطلاق حرموا شوي وهذا أن دل على شيء فإنما يدل على عجز المراءة العربية المسلمة على أداء واجبها المنوط بها.

  • طلاق النساء من المسؤول
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 12:05

    حسب بعض الإحصائيات ولست من الميدان نسبة الطلاق بمدينة تطوان لوحدها سنة ٣٠١٨ بلغت أكثر من ٢٥٠٠ حالة طلاق بالنسبة لي فهي تفكيك وتشريد ٣٥٠٠ أسرة هذا لمدينة أقول صغيرة وما بالكم أيتها النسوة للمدن الأخرى أنه الدمار الشامل بدون أسلحة أي عيد احتفلت به عيد الطلاق حرموا شوي وهذا أن دل على شيء فإنما يدل على عجز المراءة العربية المسلمة على أداء واجبها المنوط بها.

  • غير منطقي
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 12:28

    قرار المناصفة ليس دينقراطيا فهو هبة او ريع. القرار يعني أن نفرق كل شيء بين الرجال والنساء وهنا لا داعي للإقتراع لان لا معنى له.

  • med
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 12:30

    اقسم بالله إلى عمل المرأة يؤدي 90٪ إلى المشاكل في المنزل معنا مسؤلين وانتم تعرفون هاته الفئة تبحت عن نساء موظفات للزواج اقسم بالله حتى يبقاو فيك جاي الخدمة 24 ساعة مجيبش معه حتى حلوة من الدار اما عندوش الرغبة يمشي للدار اصلا ونتا عندك المرا فدار كتكول غير فوقاش تلكا شي وقيت تسلت ويلا شدك مكيحملكش كيكوليك اش غدير فدار غذي تعجن كتكوليه نمشي نكلس مع لوليدات شوية كايكولك اش غدير بلوليدات غدي غير ابرزطوك سبحان الله تحيدات منهم ديك المحبة والحنان حيتاش كيخرجو بجوج ودراري راهم فالحضانة ايتلكاو فلعشية كولشي جاي طلع ليه الدم ودراري يكلسو شويا ونعسو اوا حدي لفلوس ونسا راسك

  • ⴻⵍⴱⴰⵀⵉ ⴻⵍⵀⵓⵓⵙⵙⴰⵉⵏⴻ
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 12:57

    عن أي مناصفة يتكلم هؤلاء النسوة بسببهم أصبح الغرب يهاجمنا و المرأة مكرمة في ديننا و الغرب يروم إفساد نسائنا المرأة مدرسة.
    إبتعدوا عن الغوغائية وكن برغماتيين واقعيين

  • مهتم جدا
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 13:07

    سيروا دخلوا لبيوتكم وتكمشوا وربيوا ولادكم وبناتكم واهتموا بأزواجكم راكم بخروجكم اللامحدود ساهمتم في تشريد الاسرة والابناء ، ودفعتم الازواج اما الى زيجات ثانية او الى اتخاذ خليلات .. وانتن بخروجكن تعرضن انفسكن اكثر الى التحرش وإذلال النفس . عدن الى بيوتكن وتفكروا ان امهاتكم وجداتكم لم تكن لا فيلسوفات ولا برلمانيات ولا وزيرات .. ومع ذلك انجبن الرجال والنساء الاحرار والحرائر ..

  • براهيم تنغير/ورزازات
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 13:27

    إلى المسمى skitioui رقم 8
    كلامك سطحي و مخالف للصواب كليا و اقرب الى انك مغسول الدماغ !!!
    تقول ان الهدف هو محو العربية لأن ذالك ضرب لكل ما هو اسلامي !!!!!
    يعني انت في نظرك اسلام الأمازيغ و كل العجم منقوص لأنهم ليسوا عربا !!!
    ثم تقول ان الهدف هو إحياء لهجات و تقصد بها الأمازيغية!!!
    هل تعلم أن دويلة إسرائيل التي تحرك العرب كالدمى من البحرين إلى المحيط بما فيهم جزيرة العرب اعادت احياء لغة انقرضت لقرون و بها دخلت جميع العلوم !!!
    اللغة تمزيغت ثابتة و راسخة و تتمدد و تسكر كل من يدعمها ولو كان من خزنة جهنم !!!!
    ارجو النشر للتوازن في الردود

  • هو الرجل
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 13:31

    وحتى نطفروه احنا الرجال !!!
    انتما تتصرفو على الماكياج المستورد
    وأحنا تنصرفو عليكم وعلى لوليدات
    باركا من التبوحيط
    اللي عندها الكفاءة مرحبا
    أما المناصفة هاكاك صدقة لوجه الله فلا
    ولكن
    التغيب من أجل الوضع: لا
    من أجل العادة الشهرية : لا
    من أجل الرضاع : لا
    من أجل كذا وكذا : لا
    ويالله ادخلو بالصحة والراحة؟؟؟

  • عدي
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 13:52

    فقط في المغرب نساء مطلقات و فاشلات في بناء الأسرة يدافعن عن نساء نجحن في بناء و تكوين أسرة منسجمة و ناجحة، الإسلام حدد إرث الرجل ضعف المرأة لأن المرأة ترث من جهتين، جهة الأهل و الزوج.
    لماذا لا تظهر هذه الجمعيات الخرائية عندما تغتصب كرامة النساء في أوكار الدعارة و التهجير القسري لدول الخليج و….

  • abderrahim
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 14:13

    نعم يجب عليكن مقاومة ورفض كل ما من شانه تشييء المراة وجعلها اكسسوارا لغريزة التخلف الاخلاقي والاديلوجي الصحراوي القبلي . المرأة المهندسة الطبيبة الاستاذة الربانة … المناضلة ربة البيت تشكل اكثر من 50% المجتمع يستحيل التقدم ولو خطوة بدونها.
    Bravo Medames

  • حسن بن علي
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 15:51

    هل المناصفة هي الوصول الى المناصب دون المشاركةفب المباربات ……اذن هذا مس بالمساواة بين المواطنين….
    وهل هي تبوء مقاعد انتخبية دون المرور بالانتخاب فهذا ريع.
    اكفس مستوى الاداء تم تسجيله لدى النساء اللواتي مررن باسم المناصفة في انتخابات 2015.

  • عبدو
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 15:58

    "إذا الأمر فات حده انقلب إلى ضده"…مثل ينطبك اليوم على مشاحنات الرجال والنساء والتعدي والعنف والذي تشتكي منه المرأة الغربية قبل غيرها…واليوم أصبح الرجل مستكينا حتى تملكه الغضب والحكرة و الرضا بالخنوع . وهنا المشكل العويص.

  • sindibadi
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 16:38

    المناصفة أمر حتمي لا مفر منه إن آجلا أو عاجلا
    لكن علينا أولا وقبال كل شيء أن لا نخلط المناصفة مع شرع الله
    فالله سبحانه وتعالى هذانا لما فيه خير الأمة رجالا ونسائا
    وشرع الله مناصِف أصلا
    وما عدا هذا فلا بد من المناصفة لأنها تحقق العدالة وتمنع التمييز
    لكن هناك مناصفة أحق بالتطبيق العاجل وهي المناصفة العرقية حتى يشعر كل مغربي مغربي كيفما كان عرقه أنه مُمَثل في دواليب الدولة ذلك
    ذلك أن بعض المغرور بهم بحكم تواجدهم في المناصب العليا ومناصب القرار أجهزوا دون حياء على كل ما يجعل من المغرب فسيفساء يشترك فيه الجميع بالتوابث المغربية
    وهكذا أصبحنا نسمع من فم السيد الوزير الأول الحالي السيد العثماني مامرة وهو يتكلم عن المغرب العميق وكأن هناك مغرب عميق ومغرب غير عميق وآخرلا زال لم يدخل التاريخ
    هذا هو النضال الحقيقي محو كل آثار التفرقة فيما بين أفراد الشعب المغربي
    رجالا ونساء وبطبيعة الحال إرساء المناصفة فيما بين المرأة والرجل دون المساس بالتشريع الإلاهي لأننا دولة مسلمة وهذا ما يميزنا نساءا ورجالا عن غيرنا من الشعوب
    المرأة الآن إقتحمت كل الميادين ومن حقها نفس المعاملة

  • التقييم أولا
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 17:12

    ما تقييمكن لاداتكن عبر التاريخ وأقول التاريخ الحديث والمعاصر لتطالبن بالمناصفة في المناصب ؟ وأقصد المغربيات لكونكن تنبثقن من بيئة خاصة ولا داعي لذكرها انتن أولى لمعرفتها من أين تستنبطن حقوقكن أهي حقوق دينية وشرعية أم هي قانونية نعم دستوريا ولكن ماذا حققتن؟ لتنزعن المناصب من الرجل أم هي حقوق بشعار حقوق المرأة والله أنها المهزلة واحتفالكن بعيد المرأة هو ضرب للأعراف ولانوثيتكن الدين الاسلامي كرم المرأة تكريما لايضاهيه أي قانون وضعي في المكان والزمان فوق كوكبنا يكفيكن أن تاخذوه وتتعاملن به لكي ترين العجب العجاب.

  • khalid huesca
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 17:17

    باراكا ما ضيعو في النسأء راه خرجو عليهم بهاد المناصفة والحقوق حتى ولاو دايرين مابغاو الا بغاو حقوقهم وحدهم راه كاين في كتاب الله كلشي عاطيه ليهم

  • American soldier
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 18:21

    As we all know this strategy is pure western idea not for the benefit of our country but just to kill our religion and make woman feel victim of islam. Yamkoro wayamkorona allah wallah khatri lmakirine. Unfortunately women start to feel the way the western society want her to be, and ask for freedom and be stupid under the veil. .my last word is whatever the plan islam is going to win

  • الحلاج مول الدجاج
    الأحد 11 أكتوبر 2020 - 22:25

    لم أرى أي مساواة بين الرجل والمرأة بل هو استحواذ المرأة على كل فرص التعليم والتكوين والشغل واختراقها لمناصب المسؤولية وتغلغلها الرهيب في شتى القطاعات والميادين وصاحب ذلك ارتفاع معدلات الفساد إلى حدود غير مسبوقة فكم من شخص لم يستحق الفرص وحصل عليها وتم حرمان منها من يستحقها وكم من شخص عديم الكفاءة تسلق أعلى مراتب المجد واغتنى فيها بشكل فاحش فقط لأنه أبيض وسيم مثل ديميتري ميدفيديف أو أسمراني حرش كأحمد زكي أو مفتول العضلات وفحل مثل دواين جونسون سحر المسؤولة أو الفاعلة الثقافية أو الاجتماعية مدام فلانة وكم من شخص كفئ تم تهميشه وإقصاؤه وتفقيره وتجويعه والإنحدار به إلى أسفل السافلين وتدمير حياته بأكملها لأن ملامحه البسيطة والبريئة لم ترق لمدام فلانة المذكورة وذلك لأن النساء اللواتي يتحكمن بدواليب الأمور لايتعاملن بالضمير الأخلاقي والمهني ولايعتمدن الكفاءة والمردودية والشفافية والمصداقية وتكافؤ الفرص كأساس للاشتغال وإنما يعتمدن على العاطفة والمحسوبية والمزاجية والانتقائية والواسطة ليصبح الفساد هو قاعدة الاشتغال الرئيسية التي تضمن لهن السيطرة والهيمنة والتحكم وتوجيه الدواليب وفقا لسياساتهن.

  • ضمير أبلة حكمت
    الإثنين 12 أكتوبر 2020 - 00:34

    هذا التيار النسوي يزرع في النساء الحقد على الرجال . هذا التيار الذي سئمت منه أوروبا نفسها وسقط قناعه بعد أن تسبب في النسب العالية من الطلاق وتشتيت الأسر .
    المشكل أن المدرسة نفسها أصبحت تساهم في ذلك نوعا ما ولو بطريقة غير مقصودة . صف البنات دائما هو الذي يدخل حجرة الدرس أولا ثم يتبعه صف الأولاد. المسؤولات عن الأقسام دائما من الإناث وليس من الذكور . وبعد ذلك نتساءل لماذا نقط الفتيات أعلى من نقط الأولاد !! هل نحن أغبياء أم نتغابى … ؟!
    في موضوع الزواج أصبحت غالبية الفتيات الموظفات تعتقد أن كل من يطلب يدها يطمع في راتبها، لكنها في نفس الوقت قد ترفض الزواج إذا طلب منها الرجل التخلي عن عملها والجلوس في البيت بدعوى أن راتبه قليل ولا يكفي … ! إذن من يطمع في راتب الآخر ؟

  • مرحبا بكم
    الإثنين 12 أكتوبر 2020 - 02:17

    واش كيسحابو الرجال المغاربة عايشين فالنعيم راغير تامارا ألليي موجودا إلا لعيالات بغاو يضربو معنا لكورفي بسم الله

  • فاعل جمعوي
    الإثنين 12 أكتوبر 2020 - 10:14

    تحية لكل القراء الكرام،أولا دعونا نتحدث ونناقش في إطار يحترم الجميع، دون تجريح أو تنقيص، ولنستحضر بأننا نتحدث هنا عن الأم والأخت والزوجة والابنة، ولا شك بأن المرأة لها دور كبير في تنشئتئة الأجيال ولها دورها الفعال داخل المجتمع، كما أنها أبانت عن قدرتها في الصمود في بعض الميادين، لكن ليست كل النساء تستطيع الصمود، فالنساء أيضا يختلفن في التركيبة الفيزيلوجية وتتميز

    بعضهن عن الأخرى، كما أن مشكلة المرأة هي هذه البنية الفيزيولوجية التي تستهلك زمنا من حياتها لا تستطيع فيه مواكبة عملها والقيام به على أكمل وجه، ويدخل الحمل والعادة الشهرية وبعض أمراض النساء في استهلاك هذا الزمن، وبالتالي فإن العمل السياسي مثلا لا يسمح بتضييع كل هذا الوقت، مثله مثل بعض المسؤوليات والمناصب التي يتوجب فيها الحضور باستمرار، وبالتالي فالمساواة التي يتحدث عنها الجميع يجب أن توضع في إطارها الصحيح،
    ولا يجب التلويح بها في كل وقت وكل مجال، يجب أولا تحديد مجال المساواة حتى تتبين الصورة للجميع، حتى لا يخلق الموضوع جدلا وصداما بين النساء ومن والاهن والرجال…
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .
    .

    .
    .
    .
    .
    وشكرا للجميع

  • موساوي
    الإثنين 12 أكتوبر 2020 - 13:51

    يجب ااموساوات بين الرجل والمرأة على المراةان تكون الى جانب اخي العسكري في خطوط التماس في الصحراء المغربية والى جانب اخيها داخل المناجم والى جانب اخيها في مقالع الاحجار والرمال …الخ

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة