لعل عددا من قريناتها ومن في سنها يقضين سحابة نهارهن في ملاحقة أخبار الموضة، أو يسحبن أنفاسا عميقة من دخان الشيشة، أو يجربن كل الحيل للظفر بقلب رجل وسيم وغني، بيْد أنها غيرهن جميعا، فهمها النجاح في مسارها العلمي المتألق بعد أن التحقت أخيرا بوكالة الفضاء الأمريكية الشهيرة “ناسا”.
إنها أول امرأة مغربية وإفريقية تحصل على منصب في وكالة الفضاء الأمريكية، وهي بعدُ في ربيعها السابع والعشرين، حيث أوصلها عشقها للعلوم وحبها للأبحاث والدراسات في مجال علوم الأرض والكون إلى أن تضمن لها موطئ قدم في وكالة “ناسا” إلى جانب علماء من شتى أنحاء العالم.
ابنة “كازا” ولادة ونشأة، والمنحدرة جذورها من الريف المغربي، تمكنت بفضل جديتها وانضباطها الدراسي المتألق، سواء في شعبة العلوم بثانوية “ليوطي” بالبيضاء، أو في تخصص علم البراكين وتمايز الكواكب في الجامعات الفرنسية، من أن تبصم على موقع بارز لها بين علماء الكواكب.
ويبدو أن اختلاط جينات التفوق بين والدها المغربي الذي يشتغل مهندسا ووالدتها التونسية التي تعمل فنانة تشكيلية، وأيضا جدها الذي لم تحظ برؤيته بسبب وفاته قبل سنتين من ولادتها، جعل من أسماء بوجيبار سليلة لعائلة علمية بامتياز، فأختها التوأم سلمى مهندسة، وشقيقها عادل تخصص في علوم الكمبيوتر بفرنسا.
والجميل في أسماء بوجيبار أنها تحرص على الحديث لوسائل الإعلام بالعربية واللهجة المغربية، رغم عدم إتقانها لهما كثيرا، بل تفتخر بانتمائها للوطن الأم، وسبق أن صرحت أنها متشبثة ومتعلقة كثيرا بالبلد، وتغتنم أي فرصة لتحافظ على روابطها الخاصة بالمغرب.
تبرك الله عليها ..الله يوفقها ..هاذا هو النموذج الذي نريذ ان تقتضي به لاجيال الصاعذة.. في بلاذنا..و اعطائه لاهمية في وسائل الاعلام..شكرا هسبريس
هؤلاء هم صنف العلماء الحقيقيين الذين ينطبق عليهم هذا الوصف عن جدارة والذين كنا نتمنى ان تكون لهم كوطا في البرلمان ، لكن انشغالاتهم وتفرغهم بالكامل للمهام والأبحاث لا تدع لهم مجالا للتفكير في مثل هذه الأمور ، وترعاهم يتنازلون في رفعة لمن سطوا ، دون حياء ، على كلمة علماء لينسبوها لأنفسهم في سباقهم المحموم لحجز مكان للقيلولة تحت القبة المعروفة ، تحياتي لمن اقتحمت عرين الفضاء وأوجدت لها موطىء قدم بجانب الأفذاذ من زبدة علماء الكون ديال بصح.
مغربية و افريقية !!
بهذه الاوصاف الحقيقية اظن اننا نسير للامام نحو المصالحة مع ذاتنا و استقلالنا
و شئ مهم جدا احترام ابطالنا و مشاهيرنا
المغرب هويتنا
افريقيا موطننا الاصلي
اما العرق فهو للجبناء خصوصا عندما يكون عابر للقارات و متسلط بالزور
شكرا صاحب المقال
و الله اغلب مشاهير المغرب و الجزائر امازيغ لكن يخجلون بالرد على تعريبهم زورا
و منهم اصدقاء كثر رياضيون و فنانون و سياسيون …..لكن جاء الوقت لوقف هذه الحماقات الهمجية لمكبوتين يعانون من النقص
ما شاء الله اللهم بارك،اللهم أكثر لنا من أمثالها نستنفع مما علمها الله
مع جميل وأصدق المتمنيات بالتوفيق أرجوها ملآى بأسعد اللحظات والإنجازات التي تسعفك على بناء المستقبل باطمئنان وثقة building a future
الله يحفظها ويعينها على مسارها المشرف للمغرب .هده الطينة من الشباب المغربي ومن على شاكلتها هي التي تستحق التقدير يجب ان يفتخر بها لانها تعتبر سفيرة المغاربة في ميادين العلم والصح
(نهارهن في ملاحقة أخبار الموضة، أو يسحبن أنفاسا عميقة من دخان الشيشة، أو يجربن كل الحيل للظفر بقلب رجل وسيم وغني، ) لمادا هدا التعليق السخيف و المهين للمراة المغربية. اظن ان صاحب هدا المقال شخص كله عقد و حقد المراة . الحمد لله المراة المغربية اصبحت مثلا للنجاح في جميع المجالات و اصبحت تشغل جميع المناصب الحساسة و تساهم اكثر في بناء بلدنا ونشكر ملكنا الحبيب الدي ساعدنا على الوقوف و اتباث قواتنا العقلية و العملية بعيدا عن افكار الرجال المتخلفة
لأول مرة لم يستعمل الوصف العرقي العنصري " أول امرأة عربية"
نعم انها نها أول امرأة مغربية وإفريقية.
ومن يريد البحث عن الأعراق والأنساب فهي حفيدة المقاوم الأمازيغي الريفي المغربي " الخطابي".
إنها أول امرأة مغربية وإفريقية تحصل على منصب في وكالة الفضاء الأمريكية،
هدا هو الوصف الصحيح بلا عربية بلا بطيخ امراة مغربية افريقية من اراد ان يفتخر بها فليفتخر بها وببلدها وباصولها…
سناء من فرنسا شكرا إمرأة مغربية وإفريقية
الهم اجمع ووحد بين المغاربة يارب
وسلاام وشكرا هسبريس
ا لى 8 انها ملاحظة مهمة وناخذها بعين الاعتبار حيث ان المغرب امازيغي سواء اراد عرب المشرق او عرب تمازغا
وقد شاهدت ان اصحاب الزيرو يسالون ا لحدادي وهو لايفهم ما يقولن بلغتهم وعاش الامازيغ اين تواجدوا
فان برر نجاح بعضهم في اروبا او الغرب بصفة عامة فانه راجع الى حريته من سلاسل العرب
فمتى يتخلص الباقي من فرض العربية
African Moroccan .
but if you want to continue your search , keep going then she is Amazigh and her belongs to great Rif , all respect for Moroccans
ما شاء الله كل المتفوقين والناجحين أحفاد عبد الكريم الخطابي.bravo bravo et bravo العز ﻻبناء الريف…
هذا هو الوصف الصحيح، مغربية افريقية و هذا هو الطريق للمصالحة مع الذات و ربما المصالحة مع الخارج. المصالحة مع المؤامرة و احترام الدول المتقدمة و الديموقراطية التي لى تنظر الى الدين او الاصل. بنا انها حفيدة ايراذ نريف فهي اذن امازغية لكن لا يهم بما انها مرروكية و افريقية. كلمتان اصلهما امازيغي. . الغريب ان بعض القوميون اتهمو امازيغي بالعنصري عندما علق على مقال بعنوان اول امراة عربية بناسا بالفدقول انها امازغية. فنعتوه بالعنصري.
La premiere marocaine a la nasa est entrée durant les années 60, elle faisait partie des groupes des physiciens et mathematiciens qui ont préparé le terrain pour le premier voyage a la lune. elle s'appelait mina sondro de père marocain et mère italienne, elle était docteur en math et en physique, TV5 française lui réservé un programme en 1995
Vous êtes dans l'erreur monsieur , elle n'est pas la première femme marocaine à fouler le sol de la NASA il y'a bien avant elle une
من سار على الدرب وصل
من لا يحب صعود الجبال
يعش أبد الدهر بين الحفر
هنيئا لنا كمغاربة بهذه العالمة المتمكنة لأن أولائك الناس لا يعترفون ب(بّك صاحبي)
السلام عليكم، الكل في الدول المتقدمة يجعل من الدراسة و تحصيل العلم هذفه،و انتم لا زلتم تتعاركون حول العرب و الامازيغ.الواضح ان البعض لهم عقدة من العرب.
وعندما نقول امازيغيه اايس بعنصريه ؟لنقل مغربيه وكفى .تتكلوم وتكتبون العربيه يعني انتم مستعربون . اما بخصوص العالمه المغربيه الؤال هو ماذا قد يستفيد المغرب من وجودها بناسا ؟وهل ناسا وكاله بريئه كما تعتقدون يا جهله ،ابحثوا عن ناسا ودورها الحقيقي ومن يمولها و…و….
هي عاقلة على الدريجة ديالها الله أرضي عليها ولكن شي وحدين غير تعليق مايقدرش ايكتبو بالعربية ولا الدريجة بذل من الفرنسية. مهم الله ايحفضها شكراً هسبريس المرجوا النشر
المغاربة ادكياء،انا اشتغل في التعليم والله ان في جبال الاطلس دكاء خارق،لكن في وضع مزر فهم حفاة وعراة،والله لو توفرت لهم ضروف اوربا او و.م.ا فسوف يحدثون ثورة اخرى في العلوم لكن الفقر والتهميش والتفكيرفي الخبز يغير مسارهم
الى 13 – H2O
لا تستحق الرد و لكن عبرة للاخرين سوف افعل. اولا تصورك لسبع سماوات والارض كميلفوي يوحي بقدرات عقلك الضيق …. و تصورك الاستهزائي ما هو الا دليل على خبثك و قذارة قلبك. اسالك ! هل انت فعلت شيئا يمكن ذكره او انك ترمي اللوم مثل الكثيرين على المجتمع و ثقافته, دائما تخبؤون فشلكم على الاخرين. طفرو غير انت ليعايق بلا قياس, عش مع الغرب وجرب انذاك تعرف معنى الخزعبلات ….. فاش تكون عند الغرب اعطي زوجتك تنعس مع من يعجبها و بنتك لها صديق في الفراش امامك بدعوى الحب والحرية ….وامراتك تقول لك راني غير سخنت شويا اما انا انام مع الاخرين للاستمتاع ولكن انت من احب ………..سير ياقمة اللتخلف, لا انت مع الاخرين ولا انت معنا
قبح الله سعيك, هذاك H2O راه هازك بالمزيان
C'est un esprit qui respire l'air libre, il n'est pas étoufé par un hijab. A M Benkirane, c'est ce genre de femmes qui illuminent , "triat", pas celles enfermées chez elles
Je remarque qu'à chaque fois et quelque soit le sujet, les discussions et les commentaires soulevés tournent autour de l'identité.
Amaazigh ou non?
Arabe ou africaine?
Avons nous un sérieux problème d'identité?
فتاة تستحق كل التشجيع و الإحترام لكن صاحب المقال لو لم تعتمد اسلوب المقارنه كان احسن بكثير لأنه كما يقال بالمثل المغربي (حتى شي واحد ما لقاها كيف بغاها) هذه الفتاة ترعرعت في وسط علمي و ثقافي و غني…
يبدوا ان بوجيبار فعلت احسن مما كان ان تترك لمستها في العلم خير ان تجاهد في النكاح مع داعش او مع البعثيين الارهابيين. تشرف المروكيين في العالم بعد ان شرفنا جدها الامازيغي الريفي موحند بن عبدالكريم الخطابي. لقد نزحت من اوطان تسمي نفسها عربية تتنتج داعش والكبت الى وطن يقدس العلم اكمل الله رجائها.
كانقرى شي تعليقات للاخوان "العنصريين" و كيبقا فيا الحال، و تكون حتى صحراوية لمهم السيدة متبعة طريق النجاح و ان شاء الله غادي توفق، اشمن امازيغيية اولا عربية، ماحدنا تابعين هاد الفروقات ماعمرنا نوضو بهاد لبلاد، و أفد بلادك و راسك. يتصحابك ناسا عارفا الامازيغ ولا العرب ولا الصينييين، ماكايفرقوش بين بنادم داكشي باش فاتونا..
ليس للتقليل من شأن الباحثة لكنها ليست أول مغربية ولا أول إفريقية: المرجو التأكد من المعلومة.
لإضافة إلى أنها التحقت بالناسا كباحثة مبتدئة (postdoctoral esearch scientists) أتمنى لها التوفيق ولهسبريس مزيدا من التدقيق.
puisque devant un problème d'identité , c'est mieux d'utiliser marocaine africaine ! pourquoi vous deformer la realité vous voulez arabiser le maroc ou quoi par votre articles ! le maroc est un pays berbere et point les berbères ils ont pas l'origine golf arabe ils ont le nord afrique nommé tamazgha
الف مبروك لشابتنا المتالقة الناجحة و تمنياتي لها بالتوفيق و المزيد من التالق و المردودية حتى ترفع علم بلادها عاليا بين الامم , لكن اغتنم هده الفرصة لاصحح شيئا و هو ان هده الشابة ليست اول مغربية تلتحق بوكالة الفضاء نازا اد قبلها بسنوات عديدة كانت هناك عالمة فيزياء مغربية التحقت بوكالة الفضاء و اسمها امينة الصنهاجي و قد لعبت دورا كبيرا في البحوث و الاكتشافات العلمية و يمكنكم التاكد من دلك ببحثكم في تاريخ العالمات المغربيات على كل حال هنيئا لكل النساء المغربيات الناجحات و اللواتي وصلن الى المجد و حققن درجات عليا في الميادين العلمية
المختلفة
عالمة مغربية امازيغية افريقيا بنت مهندس السلاح للثورة الريفية بجبار التمسماني هاذا النسب يعود الى القبيلة الذي انحدر منها هاذا البطل الذي اصبح ابان حرف الريف من اقرباء امير الريف ومهندس للسلاح الذي كان يفكك الدخائر الذي يحصلو عليها الثوار من ساحة المعارك ويحولها الى سلاح ذو قدرة هائلة لهزم العدو .
Marocain(e) africain(e) yes we can.La premiere fois
qu'on laisse (arabe) de cote,et ca fait vraiment plaisir.
D'ailleurs les arabes sont connus par d'autres choses
mais pas par la science.
azul
Goood woman
الشكر ، كل الشكر لكم يا طاقم هسبريس ، متابعتكم نهيلة -17سنة – ، تفاعلكم مع تعليقي السابق زادني عشقا لهذا الموقع ^_____^
ازول الان نتدكر الريف الامازيغي و الامازيغ عموما بعد ان غيبت الدولة الريف سنينا وهمشته جميل ما كتبتموه اول مغربية و افريقية نعم ننتمي الى افريقيا وهنا وطننا و لم ناتي من اي مكان هكدا هو التصالح مع الدات و الانفتاح على الحظارات الاخرى شنشاهد في قنوات العجز العربي اول عربية و الى اخره من اسماء ربط بلاد الامازيغ بالشرق كما العادة النبوغ المغربي يكمن في عودته لامازيغيته و افريقيته و انفتاحه على حظارات المتوسط مزيد من التفوق شكرا على المقال
Etre native du rif ne signifie pas que la personne est amazigh
"والجميل في أسماء بوجيبار أنها تحرص على الحديث لوسائل الإعلام بالعربية واللهجة المغربية،"
Il y'avait une autre femme marocaine , casablancaise
élève au Lycée Chawki, résident au quartier Beauséjour
qui avait occupé un poste de chercheur à la NASA
dans les années 70
تبرك الله عليها ..الله يوفقها ..هاذا هو النموذج الذي نريذ ان تقتضي به لاجيال الصاعذة.. في بلاذ
Normal que l'artical ne mentionne pas de première femme "arabe" car avant elle il y'avait 3 femmes arabes egyptiennes et
deux irakienne et syriennes
Arabe n'a rien à avoir avec les éthennies ou les races
A la gouverne de nos frères rifains , A Khatabi est un
arabe , referez vous à son autobiographie
هذه العالمة درست بفرنسا. و الجامعة الفرنسية أحسنت تكوينها. مما جعلها تحقق ذاتها و تبرز ذكائها و نباغتها, و لو كانت الجامعة مغربية لشكلت أكبر عائق لوصول هذه السيدة إلى هذا الفخر و الشرف الكبيرين
هنيئا لها
محظوظة أن درست بفرنسا
Bravo à cette scientifique qui fait honneur au Maroc, je pense pas qu'il s'agit d'une première marcocaine au NASA, je tiens juste à signaler que la vie est une question de destin et de conditions et environnements dans lesquelles nous vivons,chacun devra faire avec ses propres moyens , et sera questionnés sur ces propres moyens après sa mort
le fait d'étudier à lyautey et par la suite en France , n'est pas donnée à tout le monde, il y en a qui n'ont pas les moyens pour qu'ils puissent dresser un profil de " crack"sauf dans les cas extrêmes
un autre point que je vx évoquer qui fait mal au coeur question de berbère ou arabe , il faut bien se rappeler qu'il n'y a pas de différence entre un arabe ou berbère ou autres ila bitta9wa!!!
أنا فخور بك أيتها العالمة الأميرة الأمازيغية المغربية.
هكذا نريد نساءنا الأمازيغيات: متحررات سافرات متألقات عالمات
لا نريدهن معربات داعشيات محجبات منقبات مدفونات
إلى الأمام يا أمازيغ. العلمانية هي الحل.
أسماء بوجيبار تألقت بفضل الدولة العلمانية.
لو عاشت في دولة ظلامية كالسعودية أو إيران أو أو السودان أو داعش لكانت امرأة سمينة منقبة مدفونة في أحد البيوت المظلمة تجر وراءها 10 أطفال يصرخون وتنتظر بعلها سي السيد ليأتي وتغسل له رجليه العفنتين قبل أن تصلي صلاة العشاء.
Best wishes, Berber princess
Tanemmirt
الله يعفو على شي ناس..بدل التركيز على العنصر العلمي في شخص هذه العالمة المغربية أكثر التعليقات لم تعبر إلا عن حساسيات سرطانية من كلمة "عربي" وتعصب جاهلي للعنصر الأمازيغي. والله لو أن أسماء اطلعت على هذه التعليقات لتبرأت من أصلها المغربي.
on s'en fou complétement de cette femme qui va faire sa vie aux USA, la question, qu'est ce qu'elle va apporter au Maroc? la réponse est "RIEN", aussi je demande a hespress de ne pas afficher les commentaires racistes des amazighs !!! la loi marocaine doit durcir le ton contre les amazighs racistes !!!
هنيئا لها ونتمنى لها التوفيق ولكل المغاربة والافارقة والمسلمين والبشرية جمعاء
tous les Amazighs sont racistes aujourd'hui parceque ils sont concient que leur droits premiere sont usurpé par les arabes !le Maroc est deformé par l'arabisation normalement le maroc c'est un pays berbere du Nord Afrique ! par la deformation arabe il devient le maroc arabe négligent la pluaprt des berbères voila on est la pour defendre les droits berbere et plus meme les medias ils sont dominé par l'arabisation
" بدل التركيز على العنصر العلمي "
"la loi marocaine doit durcir le ton contre les amazighs racistes"
les amazighs sont ici pour défendre leur droits et ! déformation d'identité.la on joue pas l'elote.la plupart des arabes aux Maroc sont racistes contre les amazighs qu'ils ont les reçu bienvenu en jadis !Alors puisque les arabes exploitent le trafic d'influence pour déformer l'identité vrai du Maroc qu'est Amazigh nous sommes dans le monde pour sensibiliser le monde comme des citoyens normaux Amazigh que le maroc est un pays berbereDe plus! les commentateurs arabes ici exploitent la critique pour utiliser l'arabisation des noms berbères et les stars berbères pour les rendre arabe par les medias! pour qui veut durcir la loi contre les Amazighs tu peux pas car nous sommes la plupart les amazighs plus nous sommes aujourd'hui potentiel dans le monde c'est pas l'histoire de la religion aujourd'hui la on est devant le danger arabe généralise les amazighs en identité arabe et deforma
il faut bannir la culture amazigh responsable du sous développement au maroc, les amazighs n'ont rien apporté sauf leur racisme et leur ignorance, l'arabe est la langue du coran choisie par dieu pour transmettre ses paroles a son prophète, une grande partie des amazighs sont des voleurs et des ignares, venez a tanger pour voir que les richards sont des amazighs qui ont constitué leur capital initial avec de la drogue avant de se lancer dans l'immobilier !!!! je suis amazigh d'origine mais je suis fier de ne pas parler l'amazigh et de parler l'arabe
تعريب الامازيغ هو سبب التخلف في المغرب !حيث منذ الاستقلال والدولة تعرب القومية الامازيغة الساذجة والمرضخة للدين!
في حين ان اطر الا مازيغ الذين تكونوا هم الكثير الذين هربوا من التعريب الى الغرب
ان تقدم المغرب شيءا هو بواسطة الامازيغ المكونين خارج التعريب و نتمنى ان يتخلص ابناؤنا من التعريب مستقبلا
لان هناك نظرة تحقير لامازيغ من طرف مهاجرو الشرق !كان لهم لغة علم …
لو حكموا الامازيغ اليوم لا عطيناكم اوراق الاقامة كمهاجرون افارقة
الى كل المعلقين الدين يفرحون و يرقصون لان الخبر لم يقل ايضا و اول عربية و اكتفى ربوصف اول مغربية بان الانسة اسماء اطال الله عمرها و سدد خطاها على درب العلم لما فيه خير الانسانية ليست اول عربية فالعربيات الملتحقات بوكالة الفضاء الامريكية نازا كثيرات و اكثر من ان يحدهن الوصف فهناك مصريات و هناك لبنانيات و عراقيات سبقن الى هدا المنصب و لو قال المقال (و اول عربية ) سيكون كادبا , و قد كان مخطئا حين قال اول مغربية لان هناك مغربيات اخريات سبقن الى هدا المنصب , ادن كفى تعصبا و عنصرية و اكتفوا بان تحبوا وطنكم بجميع تلويناته الجنسية و التي انصهرت في عنصر واحد الدي هو العنصر العربافروامازيغي باقليات يهودية و صحراوية يجمعنا الدين الاسلامي الحنيف و من لم يعجبه الحال فليشنق نفسه لان الغالبية العظمى من المغاربة يؤمنون بهده الحقيقة و لن يتغير الامر كما لم تستطع قوة ان تغيره من 14 قرنا و نيف . تحية لاخوتي المغاربة في كل مكان و الدين يحبون وطنهم حبا جما و يسعون للمه لما و لا يرضون له ضيما و لا قهرا ,وتحية لكل المجدين المنتشرين في بقاع العالم يرفعون عاليا رايتنا و شعارنا الخالد :الله الوطن الملك.
لايهموني ان وجدوا عربيات في NASA من قبل,الذي يهمون هوالمصداقية والشفافية!
كفى من قلب الاشياء ,وطمس الهوية ….
لو حكم المغرب من طرف الامازيغ ل احترموه العرب في المشرق وكل مكان كما يحترمون تركيا واندونسيا
لانريد ان نسمع بمغرب عربي الهوية والثقافة…
l'histoire officielle du maroc est pleine de fautes, les amazighs ne sont ni les premiers habitants du maroc ni les vrais habitants du maroc, les premiers habitants du maroc sont les tribus ibéro-maurusiennes qui se sont installés en afrique du nord il y a 4000 ans, les arabes ne sont pas des colonisateurs mais des nouvelles tribus migratoires qui ont abandonné le désert aride pour s'installer dans des terres vierges en afrique du nord, il faut que l'état marocain corrige l'histoire pour éviter la montée du racisme amazigh au maroc.
dire que les arabes sont des colonisateurs équivaut a dire que les Français sont des colonisateurs de la France, les Français (originaires du peuple franc venu de la germanie) avait immigré en France au 5ème siècle après jésus christ alors que la France était peuplée de gaulois et romains
الكاتب بدا باحتقار المراة في حين ان هناك ظروف أما ميسرة كشأن هذه السيدة او معسرة كباقي النساء و حتي الرجال و التوفيق عامة بإرادة الله هناك إعاقات تصاحب الشخص أما ينجو و أما يضيع و هناك من يطفو الي السطح بالصدفة مثل البيض الفاسد معتقدا انه فعل شيءا و هو في الحقيقة لم يفعل شيء هنيئا لهذه السيدة و العرق حساس
Les Berbères sont un ensemble d'ethnies autochtones d'Af. Ils existaient, à une certaine époque,de la vallée du Nil à l'océan Atlantique et l'ensemble du Sahara et y fondèrent de puissants royaumes,formés de tribus confédérées. Connus sous les noms de Libyens,Maures, Gétules, Garamantes ou encore Numides, ils connurent ensuite la conquête romaine, la christianisation, l'invasion vandale, la conquête arabe et la conversion à l'islam
Actuellement, plusieurs études – génétiques, anthropologiques et linguistiques – sont menées : des datations au carbone 14 sur d'anciens fossiles, des tests génétiques sur les populations modernes, mais aussi sur des ossements, et enfin des études comparatives entre la langue berbère avec les autres langues sont les moyens utilisés. Ces études génétiques ainsi que les écrits d'historiens tels que Gabriel Camps et Charles-André Julien tendent à prouver que les Nord-Africains actuels (arabophones comme berbérophones) descendent essentiellement des Berbère
historiquement berbère ou d'origine berbère :
les Guanches dans les îles Canaries, en Espagne (hispanophones) ;
les Jbalas dans le nord du Maroc (arabophones), les Sanhadja des Srayr en constitueraient la seule faction berbérophone subsistante ;
les Ghomaras dans le nord du Maroc (majoritairement arabophones, minorité berbérophone) ;
Les tribus de la région de Taza au Maroc : Tsoul, Branès et Ghiata (majoritairement arabophones, minorité berbérophone) ;
les Teknas dans le sud du Maroc en grande partie arabophones) ;
les Chiadmas, au sud des plaines atlantiques marocaines (arabophones).
les Reguibat au Maroc, en Algérie, en Mauritanie (arabophones) ;
les Zénètes Banou Ifren et Maghraouas de la vallée du Chélif, la Dahra et L'Ouarsenis en Algérie46 ; parties de Chlef, Mostaganem, Relizane etc.
les Kutama de petite Kabylie arabophone (Jijel, Collo, Mila) en Algérie (arabisés au XIXe et XXe siècle[réf. souhaitée]);
les Berbères de Sened et de Majoura en Tunisi(arabisés au XXe siècle) ;
ا ن مشكل العرب لايريد ان يعترفوا نهم غزاة للمغرب وشمال افريقيا-tamazgha-
انهم سفهاء فكيف يمكن ان تتحور مع سفهاء?
الارض لنا وسلبتم حقوقنا نعم ونعم ليس لنا حق في اللغة والهوية وووووو
نعم نحن عنصريون لانكم تريدون تدمير اصلنا
No she is not first rachid borohou from tangier first work in NASA we did studied in marshan Hafa school
I come to usa .in 2000 to finish medicine ,rachid decide to go texas with NASA ,I believe his salary o 180.000 p$ good luck
العلم والاكتشافات العلمية كونية لا دين لها ولا قومية لها ولا وطن لها فلا حاجة لكم للاهتمام اكثر من اللازم بالأصول العربية او الاماريغية او الافريقية او المسلمة او او او اهتمو بالعلم بالعلم بالعلم ولا شيء غير العلم المواضيع التي تميزن فيها الأبحاث التي قامت بها والبرنامج الذي ستشتغل فيه بوكالة نازا