تواصل جمعية العون والإغاثة بمدينة طنجة، التي يرأسها مصطفى بوكور، عملها المتألق في دعم وصون كرامة الأطفال اليتامى والنساء الأرامل، من خلال مبادرات عملية وميدانية وحملات إحسانية عمومية؛ مثل الحملة الجارية، التي وسمتها الجمعية بشعار “مشروعي كرامتي” والتي تروم أساسا الحفاظ على كرامة أسر اليتامى.
وبعد أكثر من 12 عاما من العمل الجمعوي والخيري، استطاعت جمعية العون والإغاثة، تحت إشراف بوكور ومن قبله أيضا، أن تتخصص في تصور وهندسة وتنفيذ الخدمات الرعائية المتكاملة المقدمة لفائدة أسر اليتامى والأرامل، باعتبارها الفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة في البلاد.
ويؤمن بوكور، ومعه مسيرو هذه الجمعية ذات المنفعة العامة، بالحكمة الصينية الرائجة “لا تعطني سمكة وعلمني كيف أصطاد”؛ فقد أطلقت الجمعية حملة “مشروعي كرامتي”، التي تبتعد عن مفهوم الصدقة لتحقق مفهوم التآزر والتكافل الاجتماعي، وتعليم الأرامل حرفا ومهنا، من خلال مشاريع مدرة للدخل يقامون بها الفاقة وخطر الحاجة.
ومثل حملة الإحسان العمومي الثانية في السنة الماضية، التي ارتكزت على “مشروع الكفالة التعليمية لدعم تمدرس 3000 يتيم”؛ جاءت الحملة الحالية، بفضل جهود بوكور وطاقمه الجمعوي النشيط والجاد، لتكفل لعائلات اليتامى الاعتماد على نفسها وعدم مد يدها للمساعدات المالية، من خلال ثلاثة برامج هي: “البيوت المنتجة” للمشاريع العائلية، و”الأنامل المبدعة” للمشاريع التنموية، و”مشروعي مستقبلي” للمشاريع الفردية للتشغيل الذاتي.
صراحة تحياتي لهده الجمعية ولطاقمها ولرئسها مصطفي بوكور صراحة عجبتني هاد الجمعية من خلال الاخت نادية لدازت الاسبوع الفارط من خلال منبركم هدا هسبريس اكنتمنى ان تعم مثل هاد الجمعيات الهادفة جميع التراب الوطني وشكرا هسبريس على الدعم لمثل هاته المشاريع عمر من مراكش
تحية تقدير و احترام لجمعية العون والاغاثة ولجميع اعضاءها و مساعديها ،الذين سبق ان عملت معهم في اطار انجاز بعض المشاريع الخيرية للجمعية منها " معهد الصم البكم " ، على جديتهم و تفانيهم و استماثتهم في انجاز المشاريع و خدمة الاهداف النبيلة للجمعية والتي لا يسعني سوى ان اعدو الله لهم بالاستمرار والتوفيق باذن الله .
كلنا يد واحدة من اجل خدمة المحتاجين من ابناء وطننا العزيز… عمل الجمعية تراكم وتظافر للجهود .. عمل الجمعية يكتمل بدعم كافة الفاعلين افراد وموءسسات .. شكرا موقع هسبريس على الدعم والمساندة
على الدولة المغربية أن ترعى جميع مواطنيها و تحافظ على كرامتهم من خلال منحهم حقوقهم كاملة غير منقوصة .. و ما الجمعيات إلا عون للدولة في بعض الحالات فقط . علما أن المغرب من الدول الموقعة " للإعلان العالمي لحقوق الإنسان "
الدولة هي لي خاصها تكفل بالمواطنين اليتامى و الارامل..
لي عندو بطاقة راميد خاص الدولة تعطيه 1000درهم زائد 50 درهم لكل طفل..المغرب بلاد الخير حيدو الفلوس لي سرقو التقاعد والصفقات ديال التعليم الابناك و غيرهم..
تحية تقدير و احترام لجمعية العون والاغاثة ولجميع اعضاءها و مساعديها ،الذين سبق ان عملت معهم في اطار انجاز بعض المشاريع الخيرية للجمعية منها " معهد الصم البكم " ، على جديتهم و تفانيهم و استماثتهم في انجاز المشاريع و خدمة الاهداف النبيلة للجمعية والتي لا يسعني سوى ان اعدو الله لهم بالاستمرار والتوفيق باذن الله .
بكل فخر – أن كنت يوما تلميذة للأستاذ الكبير مصطفى بوكور – أقدم تحية اجلال و تقدير للعمل الانساني الكبير الذي يقوم به
حقيقة ان جمعية العون والاغاثة , وجه من الوجوه الناصعة في وطننا , بما تتميز به من اعمال الفضل والاحسان , دعواتنا لها من الباري جل حلاله وبصدق وخشوع , ان يجنبها آفة التلوث بمكروبات السياسة ,