أسماء المرابط

أسماء المرابط
الإثنين 26 مارس 2018 - 08:46

أيها القوم من أتباع السلف، تمهلوا في مهاجمة المرأة، التي تحدثت في المواريث! أليس في الدين “استوصوا بالنساء خيرا”؟ أليس فيه أيضا من كلام رسول الإسلام عليه الصلاة والسلام “من اجتهد وأصاب فله أجران ومن أخطأ فله أجر”؟ ماذا أصابكم يا قوم؟ متى كان من أخلاق الإسلام الترجل على امرأة؟

هذه امرأة مغربية جاءت من عالم الطب والتشريح والاستشفاء، جاءت من مدرسة علم بيولوجيا الجسد البشري، جاءت لتفتح نقاشا حول إرث المرأة في الإسلام. رأيها لم يعجب فئة متشددة في القراءات الدينية، فانهالوا عليها قذفا ووعيدا لفظيا عنيفا. إنها أسماء المرابط، الطبيبة، الباحثة والكاتبة المغربية في الشؤون الإسلامية، المستقيلة، مؤخرا، من الرابطة المحمدية للعلماء بسبب موقفها من فتح النقاش حول الإرث.

أولئك الذين حاكموا المرأة وأرادوا مصادرة حريتها في التفكير، أولئك الذين نصبوا أنفسهم مفوضين بشكل مطلق وحصري للحديث في الدين والإفتاء، أولئك الذين يحملون الأقلام الحمراء ليصححوا للناس سلوكهم وأفكارهم كلما فكر الملأ غير تفكيرهم، أولئك ما كان يضيرهم شيئا لو غيروا منطق تعاملهم، وشرحوا للناس وجوه خلل أطروحة المرابط، وأقنعوا الخلق حولهم بقوة وعقلانية طرحهم. أما ممارسة الصراخ والشتم والتبخيس والتعنيف فهي لا تزيد المسلمين إلا رهقا وهوانا وعزلة.

يعلم الجميع أن نظام المواريث في الإسلام نظام مركب بطريقة فريدة من نوعها. للمرأة عدة أنصبة، حسب وضعها الاجتماعي والأسري، في تداخل مع أنصبة أخرى للرجال، الشيء الذي يحتاج إلى نقاش هادئ، عقلاني وعلمي يشرح مكامن الغموض للأجيال الجديدة بدون غلو أو تحقير لأحد.

أسماء المرابط، في زمن الرداءة العارمة في الفكر والنظر، لها من الشجاعة ما يكفي لطرح الموضوع من كل الزوايا. فهي طبيبة تمكنت من أدوات الفهم العلمي للظواهر ولمظاهر خلل عضو من أعضاء الجسد وطرق علاجه ومداواته. امرأة سافرت في بقاع الأرض، وعاشت مع مختلف الفئات المحتاجة إلى العلاج والدواء، فكيف يرد عليها المتشددون بهذه الطريقة غير المتناسبة مع طرحها؟

أن تمتلك الشجاعة، اليوم، في طرح السؤال الديني في صيغة جديدة، أن تكون لك الجرأة في مساءلة الواقع بكل بنياته عن موقع المرأة، التي ليست فقط نصف المجتمع، بل المجتمع كله، ذلك أنها هي حضن ومدرسة ومسكن النصف الثاني الذي هو الرجل.

لكل هذه الشجاعة والجرأة في مقارعة الرجال في أسئلة العلوم الشرعية دون خوف أو تردد، في إطار من الاحترام والنبل، تكون أسماء المرابط قد ترقت في درجات التألق ليكون لها مكان يليق بها على قمة الطالعين.

‫تعليقات الزوار

52
  • بشرى
    الإثنين 26 مارس 2018 - 09:01

    تحية تقدير واحترام للاسثادة أسماء المرابط. بالتوفيق و النجاح في نضالك انك فعلا امرأة عظيمة وشجاعة.

  • أبو أنس
    الإثنين 26 مارس 2018 - 09:07

    المتشددون سواء كانوا من المغرب أو غيره . هم أشخاص لهم فهم وتحليل تقليدي للتراث وللدين الإسلامي . لم يحظوا بتعليم عميق . جميع الذين يسمون أنفسهم فقهاء وعلماء هم كانوا في ذيل قائمة التلاميذ . المتفوقون من التلاميذ ذهبوا إلى ميادين الرياضيات والهندسة والتدبير .بينما الأميون الكسالى توجهوا إلى مؤسسات تخرح هؤلاء القوم . بشكلهم الحالي . وكل همهم هو معارضة الآخرين بل وتكفيرهم .إنها عقدة النقص . نقص التفكير والتحليل .

  • يوسف
    الإثنين 26 مارس 2018 - 09:19

    عفوا يا سيدة المرابط، تعلمين حق اليقين، أن عدد الحالات اللتي ترث فيها المرأة أكثر من الرجل ستة حالات، و سبعة حالات ترث مثل الرجل، و أربع حالات ترث فيها المرأة نصف الرجل، و ثلاث حالات ترث فيها المرأة ولا يرث الرجل. من باب الأولى أن تفصلي و تشرحي هده الحالات النساء و الرجال و المجتمع على أن ترمي بالفتنة فيه و تختفي أنتي كأن شئ لم يحدث،

  • Chaiba net
    الإثنين 26 مارس 2018 - 09:25

    من تدخل فيما لا يعنيه سمع ما لا يرضيه. هذا ليس بنقاش. فهل يناقش كلام الله بهذه الطريقة ؟ قضية الارث مشرعة و مضبوطة الحساب في للقرآن الذي هو طبعا كلام الله. فماذا لعبده من تعقيب او تحريف ؟ و الله لا املك غير راتبي الهزيل لكن ايماني بالله و كلامه قوي و ليس كلام عبد ضعيف يذهب للمرحاض و ينام و هو غير واثق من الاصباح. انه نقاش المرتدين و المرتدات و بعيد كل البعد عن العقل و التفكير هذا عتو و اثم كبير. انار الله بصيرة المسلمين. المال و البنون زينة الحياة الدنيا شرط ان لا ننسى الباسط و يقول سبحانه و تعالى " ان الذين لا يرجون لقائنا و رضوا بالحياة الدنيا و الذين هم عن اياتنا غافلون أولئك ماواهم النار بما كانوا يكسبون " و يقول " قل هل ننبءكم بالاخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا . أولئك الذين كفروا بايات ربهم و لقائه………صدق الله العظيم

  • حسن
    الإثنين 26 مارس 2018 - 09:27

    المرأة المسلمة كرامتها كلها في القرآن الكريم والسنة النبوية وعلى النساء أن يقرن في بيوتهن. أصبح في عصرنا الحالي مزاولتهن لجميع الوضائف التي هي من خصائص الرجال حذار تم حذار أيها المتطفلون على المرأة المسلمة هذا ليس من خصائص الطبيبة هذا ديننا الإسلامي العلماء الكبار وأصحاب الشريعة الاسلامية هم من يفتون في هذا الامر ومن العلم أقول الله أعلم

  • عسو
    الإثنين 26 مارس 2018 - 09:28

    السيدة لمرابط بعد التحية اقول لك سيدتي لقد ادخلت نفسك في موضوع لا قبل لك له حيث أن الارث موضوع وضحه القرآن و لا مجال لتتاوله خارج ماقاله الله سبحانه وتعالى. انت مخلوقة فكيف لك ان تتطاولي على شرع الله و الله هو خالق كل شيء ويكفي أن تعيدي قرائتك للدين والقرآن من جديد بتروي لتقتنعي أن كلام الله أعلى وأسمى. فهل لك ان تعطينا نظام إرث متكامل وليس فقط لحظ الذكر مثل حظ الانثيين . والله لن تستطيعي ولربما كل من يريد تغيير الإرث فهو لايعلم شيئا. وتذكري انك ميتة في يوم من الأيام لأن الموت حق وعندها ماذا ستقولين لله يوم لا ينفع لا مال ولا أعمال ولا دبلوم. أصحاب القانون يتشبثون بنظريات من تفكير البشر و لايؤخذون بكلام الله ورسوله أليس هذا قمة العبث.

  • ابو اسحاق
    الإثنين 26 مارس 2018 - 09:29

    لتأتونا ماذا تقترح ونحن بهدوء ايضا أهل الاختصاص نرد عليها وبعدها نناقشها

  • tangerois
    الإثنين 26 مارس 2018 - 09:53

    Juste une question si vous êtes musulmane comment osez vous discuter des paroles d'Allah ????

  • moussa
    الإثنين 26 مارس 2018 - 09:59

    siro tla3bo b3id ala soq li matgedoloch

  • احمد!!!!!
    الإثنين 26 مارس 2018 - 10:03

    المشكل ليس في ان الإنسان كان متقف او طبيب او غير دالك .العديد من متل هؤلاء ليست لهم دراية عميقة في الدين او أنهم يريدون اختلاف الرئ مع الآخرين .يقول الله تعالى وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون
    القران دستور منزل من عند الله فلا نقاش فيه ..لمادا لايتعمقوا في نصيب المرأة في الارت . فالله سبحانه و تعالى اعطى الحق للمرأة اكتر من الرجل .لابأس فمتل هده الدكتورة أعطت فرصة للناس لكي يبحتوا بأنفسهم
    حتى يصلوا بأنفسهم لأشياء في القرآن كان يخفوها بعض المتقفين. في تفسيراتهم الناقصة.فبعض المفكرين لا يكملوا الآية حيت يقولون ان الله غفور رحيم
    ويتوقفوا. عليهم إكمال الآية بقوله سبحانه وتعالى. حين يقول وان الله شديد العقاب . خليو القران عليكم في التقار .و راه كاين ما يتقال في أمور أخرى كتيرة

  • ازال رشيد
    الإثنين 26 مارس 2018 - 10:16

    ان شرع الله و حدوده لا يتحمل النقاش و دردشة الصالونات ….. وان كنتي سيدتي تريدين الحديث عن المساوة … فالاجدر بك ان تتكلمي عن المساوة بين المواطنين في توزيع الثروات و الفرص …. الاجدر بكم يا جماعة المتنورين و المثقفين ان ترفعوا عريضة للملك تطلبون منه التدخل لدى شركات المحروقات التي تربح اكثر من 100% …..الله يلطف بينا

  • هووكي
    الإثنين 26 مارس 2018 - 10:16

    لأني ارفض نقاش كلام الله تُلقبوني بالمتشدد !!! وأنا أُلقب من يريد نقاش كلام الله بغير مسلم. لاكن من الطبيعي أن يوجد متشددين في دولة إسلامية مثل المتشددين في الدول المسيحية أو عند اليهود والغير طبيعي هو أن الغير مسلم مثلك يفتي في شأن المسلميين

  • الهام
    الإثنين 26 مارس 2018 - 10:17

    كيف يمكن إذا قضى الله و رسوله أمرا ان تكون لنا الخيرة فيه ؟ كيف نجرؤ على خوض نقاش في موضوع كالإرث وهو محسوم بتفاصيله في القرأن ؟ و كل من خاض فيه نصفق له و نعتبرها شجاعة ؟ بالله عليكم ماذا تريدون منا ؟ اتقوا الله فينا ؟ هذا ديننا و رضينا به،من لا يعجبه فليبحث عن غيره ولا يحاول أن يبخس و يقلل مت قيمة ديننا ، و من يفعل فهو خصيمتا أمام الله غدا يوم القيامة.

  • خبير في اللغة
    الإثنين 26 مارس 2018 - 10:20

    الى الاخ عسو.قل لا قبل لك به ولا تقل لا قبل لك له.هدا من اجل ترسيخ هده القاعدة في ذهنك فهي عبارة جميلة تضفي جمالية ورونقا.

  • مصباح
    الإثنين 26 مارس 2018 - 10:22

    الامة العارفة تحترم ابناءها نساء ورجالا . لكن يبقى لكل فرد من ابناءها احترام اختصاصه . فالطب من اختصاص اهله وليس من اختصاص الفقهاء . وكذلك الشرع من اختصاص الفقاء فهم اهل للافتاء والا لوقعت الفتنة . فمثلا لو سالت الكتور الو ردي او الاخ العلوي عن تيار اليسار حول قواعد الارث والتعصيب لقال لا افقه فيه شيئا . فكيف يحشر نفسه في قضايا تخص الامة باكملها وهو يجهلها علما . لهذا فليس من المقاصد ترك التعصيب او المساواة في الارث ما دام هناك نصوص قطعية ولا يفقهها الا الفقهاء . وكذلك الصلاة والا لقال الناس نتركها اراحتنا والراحة مقصد ونترك الزكاة لتنمية اموالنا وهكذا نجرف على الدين وهو شريعة الله من خاصمه فيها هزم وهلك .

  • شيتر
    الإثنين 26 مارس 2018 - 10:26

    لسنا ضد الاجتهاد والعلم ولا ضد المراة فالمراة امي واختي وخالتي وعمتي وابنتي الانسانة التي اكن لها اغلى الحب.ولكن كيف لك يا اسماء ان تساوي بين 2 و1 .قال تعالى لدكر متل حظ الانتيين.لاتبات .من المستحيل ان تقنع العلماء النحويين والضالعين في اللغة العربية ان هدا له قراءات اخرى.ولكن بما انكي تتوعدين الدكور بان رايك سديد ونازل الى الواقع فهدا يعني انكي مدعومة من جهة خارجية من اجل تحريف حكم الله في الارت.صبي اهتمامك نحو كشف علاج الامراض التي تفتك بالعديد من اليشر (القلب متلا ).واعمي ان الله خافظ للقران واحكامه من كل تحريف في كل مكان وزمان.وان لكم في الافاق دكر يا اولي الالباب.

  • راحلة
    الإثنين 26 مارس 2018 - 10:32

    هؤلاء المتعصبون منهم من يدعي الإيمان بالدين الإسلامي، ولكن تصرفاتهم الخفية تجعل الإنسان يشك في ايمانهم حيث أن انانيتهم وحب الذات والسيطرة الذكورية كلها عوامل تجعلهم يهاجمون المرأة ذي رأي متنور .

  • حسناء
    الإثنين 26 مارس 2018 - 10:50

    هي تدافع عن المراة لكن اين هي المراة اين الجمعيات النسوية لتساندها فى محنتها امام الاصوات الظلامية
    نتمنى لها الصبر و الشجاعة
    يجب على جميع النساء ترك الحياد السلبى و الجهر بموقفهن

  • عبدو
    الإثنين 26 مارس 2018 - 11:00

    هذه نتيجة السكوت عن عدة تغييرات وقعت في السنوات الاخيرة فيما يخص الشريعة الدينية والاحكام .حيث تم تهجين كثيرا منها لتكن مسايرة لما تمليه علينا الدول حاكمة العالم. للاسف الشديد اننا نسير الى الهاوية كلنا مسؤولون امام الله وامام ابناءنا واحفادنا عن مانقوم به او تقوم به زمرة حاكمي الامة الاسلامية

  • مشارك
    الإثنين 26 مارس 2018 - 11:28

    لنفترض أن ممرضة تطفلت وأجرت عملية جراحية ناجحة بدل الطبيب المختص فماذا يكون مصيرها؟.أقل عقوبة أن تفصل وتطرد من العمل.فما بالك إذا باءت العملية بالفشل والسبب أنها ليست مؤهلة.فبعض الجهلة يقولون أن المرأة اجتهدت فأخطأت فلها أجرين و هذا ولعمري قمة الهراء لأنها هي أصلا ليست مؤهلة لذلك. أضف لذلك أنه لا جتهاد مع النص.هل يجوز مثلا أن نصلي صلاة المغرب في السفر ركعتين إجتهادا.احترموا الاختصاص و رحم الله من عرف قدره فلزمه.

  • عبدي سامي
    الإثنين 26 مارس 2018 - 11:35

    الله يحفظ مغربنا العزيز من هذه الفتن المدسوسة علي شكل حقوق والتي تأتي من خارج الوطن وأقول الحق بين والحرام بين .وشكرا لكل من ساهم في هذه المداخلات ليستفيد الجميع.

  • وجهة نظر، والرأي حر
    الإثنين 26 مارس 2018 - 11:36

    لا يتسع المجال للتفصيل في الكلام .المسألة حساسة والرأي فيها يلزم أن يكون متزنا تجنبا لصراع لا يليق بالاطراف التي ستخوضه ما لم يعتمد آليات صحيحة علميا للخوض فيه بين مسطرة المنهج والغاية من القراءة والتحليل لمضمون النص والخطاب .
    وعليه فالمرونة مطلوبة في طرق الفهم والمعالجة قد لا يكون خلاف في الأمر اذا حددنا زاوية او وزوايا النظر بعيدا عن اي شطط محتمل أو تجاوز بسبب خلاف منهجي.
    لا يدرك سر الفكر الا بجنسه .والفكر علم ودين وفلسفة …و اجتهاد ومن كل حسب قدرته ولكل حسب ما تفرضه الحاجة.ففي ألفكر متسع للفهم يا أولى الألباب .
    الفكر يتطور بتطور الواقع وليس هنا ك من نص جامد اذا حضر عمق النظر والتجرد المنهجي من النزعات الذاتية تجنبا للتشويش والسلبية، وفوق كل ذي علم عليم.
    انشر هسبريس. شكرا.

  • عسو
    الإثنين 26 مارس 2018 - 11:40

    انت ترين نفسك عالمة دين فأين الحجاب. هناك الحجاب وهناك الدرة التي تضعها النساء. لا تتطاولو على شرع الله.

  • خليد
    الإثنين 26 مارس 2018 - 12:06

    أولا لا اجتهاد مع ثبوت وو جود النص القرآني الصريح ، تانيا الدين ليس بالرأي و الهوى الدين ما اتاكم الرسول فخدوه و ما نهاكم عنه فانتهوه، فالدين هو إتباع لمنهج و سنة نبينا عليه الصلاة و السلام

  • rachid
    الإثنين 26 مارس 2018 - 12:07

    للوهلة الاولى ظننت ان الامر مجرد دعابة او اعداد لكذبة ابريل لكن الحقيقة المرة هي ان السيدة و ليست بالفاضلة ليس لها اي دراية بالاحكام المطلقة و التي هي من تنزيل الله سبحانه و تعالى و التي لا يجب الاخد فيها مطلقا ربما في هديه عليه الصلاة و السلام لكن كلام الله عز و جل فهناك خط احمر ، الله اعز المرأة في كتابه و في سنته و ليست القوانيين الوضعية من طرف الانسان هي التي سوف تحدد لها حقوقها ، للتذكير فالقانون البشري كان يجيز وأد البنات و بيعهن و استغلالهن بالمفهوم الواسع . و اعتقد ان اخراج مثل هده الاوراق هو لتغيير الشفرة اي اجلاء انتباه الناس على المشاكل الحقيقية التي يعيشها الشعب و التي اصبحت كتلة لا تحصى ، كان الاولى ان تطالب بالمساواة في الاجور و في العيش الكريم .

  • دباج حسن
    الإثنين 26 مارس 2018 - 12:18

    الدين يسر لا عسر نزله الله على الانسان ليسعد في دنياه واخرته.الدين اساسه العدل والرفق بالضعيف والاخد بيد اليتيمة لاالتنكيل بها.
    واقعة عشتها عن قرب ارددتها كمثل للدين يصرخون في وجه هده السيدة الفاضلة مفاده.
    انا واخي متزوجين لكل منا بيته يقطنه مع اسرته الصغيرة. وزوجة عاطلة. و لكل واحد ولنا طفلة قاصرة .
    توفيت انا.
    هل يحق لاخي ان يطلب زوجتي العاطل ان تمكنه من حقه في الارث بالتعصيب عن طريق بيع بيتي انا المتوفى.
    كيف يعقل ان ياخد مالي الدي تعبت من اجله كي اتركه الابنتي اليتيمة.
    كيف لاخي ان ياخد هدا المال من ابنتي ويصرفه على ابنته.
    اين العدل وباي منطق يحق له هدا.
    متى كان الدين ادات للظلم.
    امر الارث بالتعصيب كان مقبولا لما كان الرجال قوامون عن النساء.عندما كان عيبا ان تخرج الارملة من بيت عائلة زوجها الهالك .العائلة كانت تتكفل بالارملة واليتامى.
    بالله عليكم.اسيقضوا فجرا وسيروا في طرقات المدن الكبرى .ولاحضوا من يسيير للعمل فجرا هل الرجال ام النساء.بين اربعة نساء تجد رجلا واحدا.
    اتقوا الله في يتاماكم واراملكم.

  • المهداني
    الإثنين 26 مارس 2018 - 12:39

    اذا كانت هذه الس المحترمة تستحق التتويج في سياق النقاش الدائر حول المساواة في الإرث فاسمح لي انك لم تأت بأي شيء يبرر هذا التتويج ، بل قد تكون أسأت اليها بمعنى من المعاني.
    انت تقول :
    جاءت من عالم الطب والتشريح جاءت من مدرسة علم بيولوجيا الجسد البشري، لتفتح نقاشا حول إرث المرأة في الإسلام… تمكنت من أدوات الفهم العلمي للظواهر ولمظاهر خلل عضو من أعضاء الجسد وطرق علاجه ومداواته سافرت في بقاع الأرض، وعاشت مع مختلف الفئات المحتاجة إلى العلاج والدواء،
    ثم تتساءل :
    كيف يرد عليها المتشددون بهذه الطريقة غير المتناسبة مع طرحها؟
    ثم تعمم :
    أن تمتلك الشجاعة، اليوم، في طرح السؤال الديني في صيغة جديدة، أن تكون لك الجرأة في مساءلة الواقع بكل بنياته عن موقع المرأة..الخ
    هذا كل ما في ما بنيت عليه تتويجك وأنت لم تعلم وريما تتجاهل أن تواجد مثل هذه السيدة من روافد معرفية متنوعة في الرابطة هدفه فقط الاستئناس باهل الاختصاص في إصدار الفتاوى . ثم حين قفزت الى الأمام أساءت الى نفسها وأنت يا أخي قد أسأت اليها من حيث لا تدري لأنك لم تضع أمامنا أساس هذا الاستحقاق

  • الحبيب شدي
    الإثنين 26 مارس 2018 - 12:52

    لو لم يكن الارث دور كبير في حيات المسلمين لم يكن الله ليتكفل به والتدخل في حكمه هو معصية له ارئ ان هولاء العصات يشنون حربا ضد ما تبقى من احكام الله اقول تم اقول والله انكم لاتسعون آلى الهلاك الا يعلمون انه لا اجتهاد فيما ورد فيه نص قراني واصف أولائك الذين يتدخلون في حكم الله بالمرتدة هؤلاء لايريدون حققوق المراة بل يريدون الفتنة اهم افضل من الله لقوله تعالى ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم العادون.

  • لا اجتهاد مع النص
    الإثنين 26 مارس 2018 - 13:10

    أليس فيه أيضا من كلام رسول الإسلام عليه الصلاة والسلام "من اجتهد وأصاب فله أجران ومن أخطأ فله أجر"؟ ألم تعلموا يا جماعة أنه لا اجتهاد مع النص؟؟؟

  • عبدو
    الإثنين 26 مارس 2018 - 13:16

    هناك من يغتمد الخطة التي تقول أحسن وسيلة للدفاع هي الهجموم وهناك صنف من بني البشر في هذا البلد السعيد يتفنن في الهجوم على الدين ويسهل عليه نعت الآخر بالمتشدد أو السلفي وزذ على من الصفات القدحية. هذه السيدة تكن كيفما كانت القرآن صريح وواضح في الإرث ومن يريد التأكد فليراجع القرآن . الحق سبحانه أعلى وأعلم من هذه السيدة . نحن نعلم بأن مثل هذه السيدة تبقى مجرد يد تحركها أجندات دولية وإقليمة لبعث الفتنة بين الأسر والعائلات كما أنهم نمودج لما أصبح يعرف بالإسلام الحداثي الذي توصي به أمريكا وأروبا فأحفاد الفرنسيس مجندون دائما للدفاع عن ثقافة الغرب حتى وإن كان على حساب معتقد الإخر. تحن في حاجة إلى العدالة اما المساواة فبيد الله

  • أحمد ابراهيم
    الإثنين 26 مارس 2018 - 13:24

    أستهل كلامي بحديث سيد ولد أدم عليه الصلاة و السلام حيث قال "رفقا بالقوارير" و رفقا بك يا أمة الله دعي عنك النصوص القرآنية واجتهدي في غير ه فلديك أفكار و اجتهادات إلا أنه كان عليك أن توظيفها في مجالات أخرى تخص المرأة مثلا تشجيعها على الزواج و ماهر السبب في ارتفاع نسبة الطلاق وووو . و الله العظيم أتكلم بغيرة عن حال الذي ألت إليه المرأة تلك الجوهرة التي وهبنا الله لتكون عونا و مؤنسا لطيفا أصبحت لذا البعض وسيلة يسترزق بها أو يسعى إلى الشهرة عن طريقها ،أرجوكم كفى اتركوا أمي و أختي و ابنتي المرأة و استعملوا أساليب أخرى للشهرة و الإشهار و شكرًا لكم .

  • lahcen
    الإثنين 26 مارس 2018 - 13:48

    نحن لا نقلل من شأن هذه المرأة ولكن نقلل من شأن تدخلها في علم ليس من تخصصها لأن تخصصها ودكتورتها في الطب.. فماذا مثلا ستقول هذه الدكتورة وغيرها من الأطباء لو جاء عالم من علماء الشريعة يتكلم في الطب الحديث ويخالف بأقواله الأطباء تشخيصا وتشريحا وو و.. ألا ترون معي أن الدنيا ستقوم ولا تقعد على هذا العالم الشرعي الذي تكلم في غير تخصصه
    هذا من جهة ومن جهة أخرى إذا كانت هذه الطبيبة عندها من العلم الشرعي ما يؤهلها للإجتهاد ( وللإجتهاد شروط) فإن إمامنا مالك رحمه الله قال لنا إذا خالف قولي كتاب الله وسنة رسوله فاضربوا بقولي عرض الحائط…
    فلماذا الآن تعيبون على من يضرب بكلام الطبيبة في الإرث عرض الحائط
    فماذا يا ترى سيقع لو تكلمت الطبيبة حتى في تخصصها وخالفت به منظمة الصحة العالمية….
    تعلمون لماذا؟ لأن مجال الطب له خطوط حمراء لا يستطيع أحد تجاوزها.. أما شرع الله…

  • Mhamed
    الإثنين 26 مارس 2018 - 17:48

    لو قلت لك: "سأعطيك مثل حظ أختيك" ماذا ستفهم؟ ستفهم أنك ستأخذ حظا مثل حظ كل واحدة منهما! أليس كذلك!

    حسنا لماذا نفس الأمر لا ينطبق على: "للذكر مثل حظ الأنثيين"!؟؟

    لأن القرآن جعل عدد الإناث هو الأساس في التقسيم.

    ثم قبل هذا التقسيم الاحتياطي، هناك مبدأ الوصية السابقة عليه في كتاب الله. لكن الفقه الامبراطوري القديم قزمها بحديث.

  • مسلم
    الإثنين 26 مارس 2018 - 18:03

    ميراث المرأة عند اليهود

    يتميز نظام الميراث عند اليهود بحرمان الإناث من الميراث ، سواء كانت أماً أو أختاً أو ابنة أو غير ذلك إلا عند فقد الذكور، فلا ترث البنت مثلاً إلا في حال انعدام الابن .
    فيه تكلم نبي إسرائيل قائلاً : أيما رجل مات وليس له ابن تنقلون ملكه إلى ابنته .سفر العدد إصحاح 27 : 1-11. أما الزوجة فلا ترث من زوجها شيئاً مطلقاً . سؤال: لماذا لا تثير السيدة لمرابط مسألة الإرث عند اليهود مثلا.أم أن الإسلام هو الحائط القصير؟

  • Ighould Mountain
    الإثنين 26 مارس 2018 - 19:09

    those who accept and legalize the thief of a woman belonging to the name of God are not allowed to live between us now this century

    when a woman gets her fully right the poverty will be reduced our psychological problems will vanish
    it will be will be
    Thank you Lmrabt
    so proud to be Imazighan

  • محمد البقالي
    الإثنين 26 مارس 2018 - 19:34

    من خلال هذه التعاليق السلبية تجاه عالمة مجتهدة أجزم بأن المملكة المغربية ماهي إلا سنوات ستفترس من قبل الحراكات الإسلاموية المدعشنة، فإذا كان أغلب رؤساء المجالس العلمية بالمغرب قد أصيبوا بالدعشنة فما بالك بالمواطنين العاديين، ولهذا إذا لم تتدخل إمارة المؤمنين في إعادة هيكلة الحقل الديني كما يفعل الآن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والذي صرح لجريدة واشنطن بوست اليوم بأن الوهابية كانت صناعة أمريكية وبريطانية لمحاربة المد الشيوعي وتفكيك اتحاد السفييتي سابقا، ياجماعة الخير في المغرب انتبهوا فإن الدواعش يتربصون بكم، ألا يكفيكم بأنكم أصبحتم تحتلون المرتبة الأولى في الإرهاب العالمي والأوروبي على الخصوص؟!
    ياأستاذة إمضي على بركة الله فأنت المجاهدة حقا وصدقا، ولا تتراجع أمام الزحف الظلامي فالإسلام نور، والله متم نوره ولوكره الدواعش القتلة الخونه لله وللرسول وللوطن وللملك..الله معاك وهو حافظك

  • يزيد
    الإثنين 26 مارس 2018 - 19:40

    قولك ل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم من اجتهد واصاب له اجران ومن اجتهد وأخطأ فله اجر واحد هو كﻻم حق يراد منه الباطل ﻻ اجتهاد مع النص

  • Mhamed
    الإثنين 26 مارس 2018 - 20:22

    كلام الله معجز و فهمه متعدد حسب الزمن و مستوى تطور الإنسان. و لغة العرب ليست حجة عليه بل القرآن يفهم من القرآن نفسه
    . و تأويله لظروف الزمان يؤتيه الله لكل مفكر نابغة مجتهد و ليس لكل مقلد ببغاء لما قال إنسان القرون الماضية.

    "للذكر مثل حظ الأنثيين" مثل "و لا تقربوا الصلاة". إنها جزء من آية تعطي نسب التوزيع بين المجموعات. بفهمنا الرياضي الحالي: إن كانت نسبة الذكور للإناث اثنين فإن للذكر مثل الإنثيين. و تتمة الآية تواصل فإن كانت واحدة (مع ذكر واحد) "فلها النصف" أي نفس حق الذكر، و هذا يعني في حالة عدد الإناث يساوي عدد الذكور فلكل جنس النصف، و هكذا… راجعوا د .محمد شحرور.

    ثم إن كل ذلك ما هو إلا احتياط للعدل في المجتمع في غياب ""الوصية"" التي تبقى هي الأصل حسب كتاب الله "من بعد وصية يوصي بها". لكننا قدسنا فهم الأسلاف الخاطأ الذي كان ملائما لزمنهم القبلي و الرجولي، فقزموا الوصية و أفرغوها من أهميتها. حتى اليهود رجعوا للوصية الحنيفية و كل العالم و بقينا نحن نعارض كلام الله

  • محمد
    الإثنين 26 مارس 2018 - 20:57

    قرأت كثيرا من تعقيبات الإخوة المتدخلين ولمست فيها كثيرا من الجهل بالأمور الدينية ، وكذلك تحاملا كبيرا على الدكتورة ، التي أعتقد انه رغم تخصصها الطبي فهي على دراية كبيرة بالمجال الديني , .أقول للأخوة المتدخلين أن ما يسمى بالتعصيب في الإرث في أمور كثيرة منه لم ترد فيه نصوص قطعية ، بل انبنى على اجتهادات فقهية ألحقت ضررا كبيرا ببنات الهالك. مثلا الهالك إذا ترك ابنة واحدة فهي تأخذ نصف التركة فقط ، وقد يأتي شخص له علاقة قرابة بعيدة جدا مع الهالك فيأخذ نصف التركة مثلها وذلك بالتعصيب . وجب نقاش الأمور بالعقل بعيدا عن التشدد وعن الفكر التكفيري الظلامي الذي يدعي امتلاك الحقيقة في حين أن اعتقاده بناه عن جهله وتشدده وعدم احترامه للرأي المخالف له .

  • ali
    الإثنين 26 مارس 2018 - 22:12

    قال الامام علي كرم الله وجهه حين سكت اهل الحق على الباطل توهم أهل الباطل انهم على حق هذا ما كان ينقصنا من امثالك ادهبي بعلمانيتك هده إلى من هم امثالك فنحن مسلمين ولن نغير حكم الله إلى أن يرت الله الأرض ومن عليها

  • أستاذ
    الإثنين 26 مارس 2018 - 22:51

    إذا لم تكن العلوم الشرعية تخصصها فما الذي حشر أنفها في هذا المجال؟ كيف يتم نعت من يؤمنون بالقرآن بالتشدد؟ أليس الإرث حكم الله الذي أنزله من فوق سبع سماوات؟

  • جمال الفزازي
    الإثنين 26 مارس 2018 - 23:36

    اتضامن معك بلاشرط او قيد في محنتك ببلاد لا تؤمن بالعقل الا عند الضرورة ولا تستخدم الشرع الا لاغتيال العقل ..ونحن شهود علىملايين القتلى بين المسلمين باسم الرب ..
    اتفق معك في ان يكون الميراث بالتساوي بين الذكر والانثى لانهما شريكان في بناء الاسرة والمجتمع …ويبدو ان الصداع" سيستمر الى حين تحول المغرب نحو دولة علمانية تحترم فيها كل العقائد ..دون تسلط من احد او نظام ..

  • دعوة الحق
    الإثنين 26 مارس 2018 - 23:38

    1 لا اجتهاد مع وجود النص.
    2 المهم في الاجتهاد هو الاجابة على أسئلة و هموم الامة و ليس الاجتهاد من اجل اثارة الفرقة و الخلاف.
    3 الإنسانية حاليا تحتاج الى فتوحات و اكتشافات في عالم الطب و العلم و ليس الخوض في الامور الشرعية المحسومة.
    4 حالات الارث بالنسبة للمرأة متنوعة فقد ترث حصة اكبر بكثير من الرجل.
    5 الحكمة من تخصيص الرجل بضعف ما تأخذه المرأة في حالة (للذكر مثل حظ الانثيين ) انه مطالب بالنفقة على المرأة و لو كانت موسرة.
    6 ليس المشكل الحقيقي و الجوهري الذي تعاني منه نساء المغرب هو وجود تركات ضخمة و ان الاشكال يكمن في كيفية تقسيمها بين الذكور والإناث بل على العكس من ذلك أن النساء في حاجة الى كثير من العناية و العيش الكريم من تعليم و تطبيب و سكن و عمل شريف ….الخ.

  • سليمة
    الثلاثاء 27 مارس 2018 - 05:16

    تحية واحترام للطبيبة المرابط لكل الأسئلة والاجوبة التي تقدمها لكن نتمنى أن تطرح الاستبداد سؤال الاستبداد بكل أنواعه وعلاقته بالفقر والجهل …

  • محمد البقالي
    الثلاثاء 27 مارس 2018 - 17:44

    من خلال هذه التعاليق السلبية تجاه عالمة مجتهدة أجزم بأن المملكة المغربية ماهي إلا سنوات ستفترس من قبل الحراكات الإسلاموية المدعشنة، فإذا كان أغلب رؤساء المجالس العلمية بالمغرب قد أصيبوا بالدعشنة فما بالك بالمواطنين العاديين، ولهذا إذا لم تتدخل إمارة المؤمنين في إعادة هيكلة الحقل الديني كما يفعل الآن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والذي صرح لجريدة واشنطن بوست اليوم بأن الوهابية كانت صناعة أمريكية وبريطانية لمحاربة المد الشيوعي وتفكيك اتحاد السفييتي سابقا، ياجماعة الخير في المغرب انتبهوا فإن الدواعش يتربصون بكم، ألا يكفيكم بأنكم أصبحتم تحتلون المرتبة الأولى في الإرهاب العالمي والأوروبي على الخصوص؟!
    ياأستاذة إمضي على بركة الله فأنت المجاهدة حقا وصدقا، ولا تتراجع أمام الزحف الظلامي فالإسلام نور، والله متم نوره ولوكره الدواعش القتلة الخونه لله وللرسول وللوطن وللملك..الله معاك وهو حافظك

  • opinion
    الأربعاء 28 مارس 2018 - 07:12

    لا اجتهاد مع وجود النص…………………………………………………………………….

  • مولاة لحريرة
    الأربعاء 28 مارس 2018 - 10:24

    انا كن كنت منها منقدمش استقالة. لي كيأمن بشي حاجة خصو يضحي من أجلها. علاه كيفاش لكحلين خداو حقوقهم يركبو طوبيس ويمشيو لمدرسة مع لبيضين فميريكا؟ كلشي كيبدا بواحد كيقول منايضش.
    أنا ممفكاش

  • Mhamed
    الأربعاء 28 مارس 2018 - 18:34

    46 – opinion: النص في صالحها: لا تعصيب في القرآن. بل التعصيب اختلق فيما بعد من قبل جمهورفقهاء السنة.
    ثم في النص الإلاهي الوصية سابقة و لا حدود عليها. لكن الفقهاء اختلقوا مرويات ظنية ترد حكم الله فقالوا: لا وصية لوارث!

    "لا اجتهاد مع وجود النص" : قلها لفقهاء تقليد العباسيين و ألاعيبهم السياسية.

  • samir
    الخميس 29 مارس 2018 - 09:57

    انظروا الى طريقة لبسها و ستعلمون من هي، الحجاب: ادن هي محتجبة، لكن النصف الاخر من الشعر كله معروض، اذن هي نصف نصف؛ فهي اما مع التبرج و تخدع بالدين ، اما مع الدين و تخدع الموالين للتبرج

  • العقل السلفي عقل مغلق
    الجمعة 30 مارس 2018 - 16:03

    العقل السلفي عقل غبي يصعب عليه ان يفهم أبعد من النص الديني ، بحيث يتصور أن النص الديني كما هو مكتوب وكما فهمه السلف هو الحقيقة التي لا يأتيها الباطل مع أن الله سبحانه وتعالي منحنا هبة العقل لنتعقل أحكامه ..وبطبيعة الحال فحينما يعمل أحد عقله ويبحث عن العدل بإعطاء النص الديني أبعاده كنص غائي يتوخى استثبات العدل والرحمة بين خلق الله ونحن كلنا عيال الله يتهمه السلفيون بأن إعماله للعقل هو إتباع للهوى وأن الشيطان يزين للإنسان أفعاله …هكذا يفعل العقل السلفي فإعمال العقل هوى ووسوسة شيطان والنص الديني لا يمكنه فهمه بأكثر مما فهمه السلف …نحن إذن أمام عقل مسجون لا يرى العدل فيما يحققه فهمه في الواقع وإنما ما يقوله السلف وكأن قول السلف هو نفسه قول الحق سبحانه وتعالي ….وتعالى الله عن ذلك علوا كبيرا …لهذا أقول للأستاذة أسماء المرابط لا تستسلمي فالفطرة الأنسانية تغلب في النهاية وان الحق والعدل هو ما يرفع الجور والظلم والحرج عن عباد الله …وأي فهم للدين يعسر هذا الدين ويضيق منه ويشيع الظلم والجور يعد تعديا على الدين نفسه ومعصية ما بعدها معصية …

  • متابع
    الإثنين 2 أبريل 2018 - 03:41

    هادي طالع في هسبريس!
    أليست هي من قالت …الحجاب مفهوم إيديولوجي سياسي ظهر مع حركة الإخوان المسلمين في مصر!
    أليست هي من قالت…المساجد يجب أن تكون مختلطة بين النساء و الرجال!
    ما هي معايير هذا الركن…طالع!

  • مصطفى
    الإثنين 2 أبريل 2018 - 10:12

    من تكلم في غير تخصصه أتى بالعجائب وهذا شأن اسماء المرابط ومن حدى حذوها فرحم الله عبدا عر ف قدره فلزمه.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة