أفتُـونِي رحمكم الله؟

أفتُـونِي رحمكم الله؟
الخميس 18 أبريل 2013 - 01:30

فِي الوقتِ الذِي يتجهُ فيه العالم نحو توسيع الحريَّات الفرديَّة، وفقَ ما جاءَ فِي لقاء لبنكيران مع التلفزيون الأردني قبل أسابيع، يسعى الكثيرون هذه الأيام جاهدين إلى استيعابَ فتوَى جديدة، لقطع رأْسِ كلِّ من سولت له نفسه تغيير الدين الإسلَامي، تطبيقاً لحدِّ، اختلفَ فيه حتَّى الشيوخ فيمَا بينهم؟

في الواقع، الإسلاميُّونَ منقسمون، حيالَ مسألة تطبيقَ الشريعة أو كذلكَ يبدونَ على الأقل، بينَ من يرَى النصوص واضحة، لا تذرُ مجالاً للتأويل أو إعادة القراءة، وبينَ من يربطُ تحكيمَ الشريعةِ بتوفر الظروف الملائمة، أيْ أنَّ لا غضاضة في العودة إلى العقوبات الجسدية وتطبيق الحد، والمسألة مسألة وقت فقط.

هكذَا يصبحُ الإسلاميونَ موحدين، ويبرزُ موطنُ الاختلاف فيما بينهم، فقطْ في التطبيق الآني لدَى متشدديهم ممثلين في السلفيين، والتطبيقي المرجأ، لدَى من يقبلونَ مرحلياً بقواعد اللعبة السياسية والقوانين الوضعية، المدرجين ضمنَ خانة المعتدلين، حتَّى وإن كانت الجهةِ التي حسمت في فتوى الردة بالمغرب، لا صلة لها بِـإسلَاميي العدالة والتنمية، حيث رفضَ عبد العلِي حامِي الدين الفتوَى، وأكد الحاجة إلى قراءة شرعيَّة مقاصديَّة.

السلفيُّون الذين ذاقوا الويلات داخل السجون، أعربُوا عن ارتياحهم واتسعت بسمة الانشراح على وجوههم لتبلغ الآذان، إلى درجة أنَّ سلفياً هو محمد الفيزَازِي طالبَ بمحاكمة كلُّ من يعترضُ على الفتوَى، لأنهَا صادرة عن هيئة رسميَّة تمثلُ الدولة. وقرارتُ الجهات الرسميَّة، بمنطق الفيزازِي تصبحُ ملزمة وغير قابلة للنقاش، حينَ يتعلقُ الأمر بالحد.

لا يحقُّ لأحد، إلَّا إذَا كان مخبُولاً أو يعانِي خللاً عقليا، أن يطلبَ من الفيزازِي الرجوع إلى المادة الثامنة عشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، لأنَّ الشيخ سبقَ وأنْ قالَ في لقاء له، إنَّ الأخير تحت قدميه، كما القوانين الوضعيَّة، التِي ودَّ كما نظراؤه ممن يفهمون من الإسلام اللحية وسواك الأرك، أن تستبدلَ القوانين الوضعيَّة بالشريعة الخاضعة لتأويل حرفِي متشدد، حتَّى ننقل هذه البلاد ببركات “الربيع” إلى ديمقراطيَّة السعوديَّة وأفغانستان والصومال والسودان، ولا أظنُّ أنَّ هاته النماذج المذكورة لا تثيرُ إعجابهم.

لم يحد الرئيسُ الألمانِي الراحل، فردريش إيبرت عن جادة الصواب حين قال في القرن المَاضِي، إنَّ الديمقراطيَّة تحتاجُ إلى ديمقراطيين، فحينَ يطلعُ علينا الفيزازي بدعوته الفذة إلى محاكمة كل من يناقش فتوى المجلس العلمي الأعلى، المتعارضَة مع المواثيق الدولية، بينمَا يسعَى الأحرار من أبناء هذَا الوطن إلى بلوغ دولة مدنية تقوم على المواطنة، وتعالج آلام الشعب وتعامل أبناءهُ على قدم المساواة دون استبطان ما في قلوبهم من إيمان، إنَّما ينسفُ مكتسبات حققها المغرب، على علاتهَا، في مجال حقوق الإنسان، وَيكشف الوجه البشع لسلفيِّي المغرب، ممن يمارسون التقية ببعض المهادنة، ويتحينون الفرصة أنَّى لاحت لتجديد مطالبتهم بقطع الأيادِي وبتر الأعضاء والرجم وما إلى غير ذلك. حتَّى تسيل الدماء ويبتهجُوا، كما فعل أحد شيوخ البترو دولار حين راحَ يصفُ تمثيل خالد بن الوليد بجثة مالك بن نويرة، وقدْ قطه رأسه وجعله في قدر، وأكل من بعض اللحم الذي نضج معه، ليخلص إلى أنَّ في ذلك صرامة ينبغِي فهمهَا والاتعاض بها، يا ســلامْ على الزمن الذي تقدمَ بنا إلى الألفية الثالثة وهؤلاء بيننا؟

مما لا مراءَ فيه، أنَّ المجلسَ العلمِي الأعلى، أبان بالرغم مضمون الفتوَى المتعارض مع حقي الحياة والحرية في الاعتقاد، (أبانَ) عن جرأة نأملُ أن تستمرَ فيُفتِينَا في بعضِ الأمور التِي تشغلُ بالِي، كمَا قدْ تشغلُ بال البعض من الشباب المغربي؛

أفتُونِي رحمكم الله في امرأة ابتاعت 37 مليوناً من الشوكولاتة لتدليلِ ضيوفهَا، من أموال الشعب، لأنني سمعت غير ما مرة في خطب الجمعة جعلَ الإسلام المبذرين إخواناً للشياطين؟

أفتُونِي رحمكم الله في أمر امرأة يقال أنها ابتاعت شقتين في عاصمة الفرنجَة تُدعَى ياسمينة بادُو،أم إنها لا تحيلكم إلى المرأة المخزوميَّة في قريش وقد سعى بنو قومها إلى التوسط لهَا، فأخطرُوا أنَّ فاطمة لو سرقت لقطعت يدهَا، فلا فرق بين الناس؟

أفتُونِي رحمكم الله فِي أمرِ نواب الأمة، بضاربهم للغرزة، وضابطهم للنفحة، ولاعبهم للورق، إن كانت الرواتب السمينة التِي يقبضونهَا حلالاً وبعضهم لا يزور القبة إلا في افتتاح الدورة التشريعية في أكتوبر ليأكل الحلوَى، أو للتبرك بزعيم أجنبي كافر؟

أفتُونِي رحمكم الله في أمر التماسيح والعفاريت من مصاصي دم هذَا الشعب، الذي تطالعنا بين الفينة والأخرى قصص بعض من أبنائه يعيشون في الأكواخ والحظائر أو هم يرجون مبلغاً لعملية تريحهم من الآلام بعدما تأخر الموت عنهم؟

أفتُونِي رحمكم الله في استجمام بعض مسؤولِي الدولة بأسفارهم على حساب الخزينة وأطفالٌ في ربوع مغربنَا العميق يغتالهم البرد في القرن الحَادِي والعشرين؟

فتَاوَى أخرى تدُور بخلدِي، لكنني أرجئها إلى حين آخر، تكون فيه أسئلتِي قد وجدت جواباً، وإلا بقيت سؤالاً، فِي زمنٍ اختزلَ فيه الدين إلى الزنَا والردة، وتغافلَ شيوخه عن كل ما عداهمَا من صون لكرامة الإنسان وعدلٍ ورحمة.

‫تعليقات الزوار

38
  • المنور ياسر
    الخميس 18 أبريل 2013 - 01:56

    اجرؤكم على الفتوى اقربكم الى النار …….

  • جواد ادريسي
    الخميس 18 أبريل 2013 - 02:03

    هناك ناس جوعى لا يملكون شرو نقير لايهمهم لا دستور ولا فتوى المرتدين،همهم الوحيد أن يسدوا رمقهم

  • الشارف
    الخميس 18 أبريل 2013 - 02:12

    * لا حول ولا قوة إلا بالله هذا ما يسعني أن أٌقول.*
    **فالله ثم والله، الصحوة الإسلامية قــــــــــادمة قادمة رغم أنف من أبى.**
    ***قال تعالى:
    "‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏""""""""""
    صدق الحق جل جلاله***

  • ايوب
    الخميس 18 أبريل 2013 - 02:34

    ان الرجوع الى الدين و تطبيق الشريعة الاسلامية واجب على كل مسلم فقوله تعالى في سورة البقرة'' آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ'' ليس لنا اي خياراو اي مجال لابداع كما ان الاحكام الربانية فهي ذات معيار حقيقة مطلق بخلاف القوانين الانسانية دات هامش خطا عظيم فكما تصلي و كما تحج و تصوم فعليك بالشريعة يا اخي اما القول بان هناك مظلومين و تريد فتوى فخير خلاصة للفتوى ان الله عز وجل يمهل و لا يهمل و خير جواب للحقوق الانسانية او بالاحرى جمعية حقوق الانسان التي ترى بان قطع اليد و غيره من القوانين ذات مرجع اسلامي مخالف لعصرنا و تفتحنا و حداتثتا فانا اقول في عصرك هدا كترث الجرائم في عصرك هذا تم قتل الاجهاد في عصرك هدا انتشرت السرقة في عصرك هدا كثر التحرش الجنسي بالاطفال في عصرك هدا فشل تعليمك انما هدا الا خير دلليل على فشل و ضعف قرارتك امام الاحكام الاسلامية

  • مبارك
    الخميس 18 أبريل 2013 - 03:05

    لا تتهكم بكلام به زخرفة وانت تسب الاسلام واهله ادن واحدة واحدة تقول السلفيين ولم تفرق بين السلفيين والتكفريين لان هناك فرق شاسع اما دكرك بقطع الايادي والرجم فهادا دين الله ومن جحده كفر اما الجوع وشدت البرد والفقر فالكل يعاني ليس المغرب وحده فالهند والسعودية وجميع الشعوب الاسلامية تعاني اللهم فقهنا بدنينا ولاتسلط علينا ملا يخافك فينا

  • AZUL
    الخميس 18 أبريل 2013 - 03:20

    on Voit bien les salafistes qui déffend cette fatwa ce qui prouve leur soif au sang ..une autre face de vampirisme

    AZUL

  • محمد
    الخميس 18 أبريل 2013 - 04:32

    إن شرع الله ليس فيه اختلاف يا أخي، الحرام بين والحلال بين، وكل جريمة لها عقابها.

    أنت تتكلم عن الإختلاف عندما يتعلق الأمر بالمسلمين وكأنه حجة تضعف مكانة قوة الشريعة الإسلامية، لقد لمست في كلامك معاني تحاول قولها لكن بألطف كلام حتى تجعلنا نتقبلها برحابة صدر، كاستغلالك لمبدء الإختلاف، إذن هذا يجعلنا نعتقد بأنك إما أن تكون لا تؤمن بالإختلاف وتجعل منه نقطة ضعف في حين أنه نقطة قوة، أم أنك تؤمن بالإختلاف فقط عندما لا يتعلق الأمر بعلماء المسلمين،

    يا أخي الإختلاف أمر طبيعي حتى بين علماء المسلمين، فهم بشر في نهاية المطاف، لكن الأمور المحكمة لا اختلاف فيها.

    وتوقف عن الإستهزاء والسخرية من الفتوى، هذا ليس أسلوب صحفي خصوصا أن تستهزء بمهمة علماء المسلمين.

    وكذلك لا تحاول أن تجعل علماء المسلمين والفتوى سببا في الأوضاع التي نعيشها من أزمات اقتصادية، وانحلال أخلاقي.

    لأنني أرى بأن السبب هو تبعيتنا للغرب، وتقليدنا الأعمى لهم، افتح عينيك وانظر إلى الواقع.

    أرجوا أن تتغير أفكارك.

  • abdul
    الخميس 18 أبريل 2013 - 05:51

    ا ذهب انت والاعلان العالمي لحقوق الانسان واترك لنا ديننا الحنيف ولا تخذلنا ,لكم دينكم ولنا دين,ومن يبغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه,والله غالب على امره.

  • دجى
    الخميس 18 أبريل 2013 - 10:51

    العالم من يخترع ويبتكر ويأتي بنظريات جديدة من وحي إبداعه فينفع الناس بعلمه، وليس العالم من يحفظ الكتب الصفراء عن ظهر قلب ويجتر ما حفظه لبتر الأعضاء وسفك الدماء وهو مبتهج مثلوج الصدر. انظر إلى سحناتهم الكريهة المنفرة. لو كنا في بلد متحضر لما دُفعت لهؤلاء الطْلْبة رواتب من مال الشعب

  • محمد امين
    الخميس 18 أبريل 2013 - 12:08

    اصبح الدين حائطا قصيرا الكل يدلي فيه برأيه ويبدي فيه ملاحظاته وكأنه مقالة أدبية أو قصيدة شعرية إن ماسمي فتوى المجلس العلمي الأعلى بقتل المرتد ليست في أصلها فتوى بل هي تفسير لحكم ورد ذكره في القران متعلق بحكم من بدل دينه .أما الفتوى فتكون في الامور التي جدت على الامة ولم يرد فيها حكم في القران او السنة و لم يتعرض لها اصحاب رسول الله ولا علماء السلف ولا المتاخرين.أما قولك بانها تتعارض مع المواثيق الدولية فهذا يعني أنك لا تفقه في موضوع تكتب فيه.الدين كليات و أسس وجب عليك الاطلاع عليها منها حفظ الدين .

  • ADIL
    الخميس 18 أبريل 2013 - 12:11

    اخي هشام من خلال مقالاتك لا احد يستطيع ان ينكر غيرتك على هذا الوطن و على هذا الشعب ورغبتك في ان تكون هناك مواطنة وكرامة. لكن ما لا اتفق معك فيه هو انك تهتدي بمضامين حقوق الانسان اكثر مما تهتدي بدين الله وسنة نبيه. الشيء الذي يجعلك رغم نواياك الحسنة تقع في الخطأ وتسيء للاسلام. وهذا ما حدث معك في هذا المقال بالذات.
    اخي جواب الفتاوى التي طلبتها ستجدها في القران و السنة فلا تتغافل ولا تضيع وقتك في البحث في نصوص حقوق الانسان. فان انت رفضت فتلك مسألة اخرى.

  • عمر بن الحطاب
    الخميس 18 أبريل 2013 - 12:16

    * لا حول ولا قوة إلا بالله هذا ما يسعني أن أٌقول.*
    **فالله ثم والله، الصحوة الإسلامية قــــــــــادمة قادمة رغم أنف من أبى.**
    ***قال تعالى:
    "‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏""""""""""
    صدق الحق جل جلاله***

  • simo
    الخميس 18 أبريل 2013 - 13:03

    تحية عطرة الى كاتب المقال .و الله انك اصبت جوهر الداء يا هشام…هناك اشخاص في هذه البلاد يشتاقون لرؤية الدماء ، امثال هؤلاء يريدون للمغرب ان يعود الى القرون التي خلت ..فكيف تريدون ان تتقدم هذه البلاد و امثال هؤلاء يفكرون بهذه العقلية ..يا سلام يا سلفي المغرب .الديمقراطية والحرية لاتليق بكم وبامثالكم

  • دا بيهي
    الخميس 18 أبريل 2013 - 14:02

    من هم المسلمون في المغرب ومن هم غير المسلمون ؟؟ حتى نطبق حد الردة على المتخلين عن دين الإسلام .. ولو كانت الدولة تسمي نفسها إسلامية هل كل المواطنين مكتوبة في جبهتهم كلمة " مسلم " ؟؟؟ هل تم الإشارة إلى ديانة المواطنين المغاربة في بطائقهم الوطنية ؟؟
    انا مثلا إذا أتى إلي احد الملتحين لكي يطبق علي حد من حدود شريعته سأقول له أنا أصلا ماشي مسلم من الأول وعاد كنفكر ندخل ليه إلا قتنعت به .

  • منا رشدي
    الخميس 18 أبريل 2013 - 14:08

    حذاري أن يجروكم إلى ملعبهم ؛ السلفيون التكفيريون يعملون على إغراق الساحة بأخبار غايتها أن تحظى بتداول إعلامي واسع لتثبيتها في ذهنية النشء قبل غيرهم ! فبعد عشرات الفتاوى بدء ا بزواج فتاة التسع سنوات مرورا بمضاجعة الميتة إنتهاء ا بخيزو والخيار والڤڭوس !!! هاهم يشعلون قنبلة ويلقوا بها خارج أيديهم لتتفجر في أيدي الإعلام والمؤسسات الدينية الرسمية !
    الإستمرار في تجاهل الظلاميين هي الطريقة المثلى لحصر أفكارهم داخل قبيلتهم ! بالمقابل على الخطاب الديني الرسمي أن يستمر في ضخ الإسلام العقلاني الذي لا يتصادم مع الحداثة لتتشربه الأجيال الصاعدة في أفق إدماجها داخل فكر إنساني متحرر مساءل منتج عقلاني حداثي ديمقراطي وعلى الإعلاميين المشكورين على مجهوداتهم أن يساعدوا في ذلك بمقالاتهم التنورية وحواراتهم مع المثقفين المغاربة ليستفيذ المغاربة من الطفرة المعلوماتية التي تبني ولا تهدم ؛ تصالح ولا تخاصم ؛ تنتقذ ولا تسب ولنا نموذجا في هسبريس !

  • mes remarques
    الخميس 18 أبريل 2013 - 14:37

    د عاة تطبيق الشريعة بالدول الاسلامية عامة يجب ان يكونوا منطقيين فليبداوا اولا بايجاد حلول للعاطلين عن العمل ليشتغلوا ويتزوجوا ويكون لهم مسكن ومستشفى ويحسوا بالامن وتنعدم لرشوة والحكرة والتكبر بالادرات ويقوم كل زوج واب بواجبه نحو زوجاته الاربع وابنائه وتخلو علاقاتناا من الكذب والغش والتزوير حينما يجد المسلم كل سبل الحياة الكريمة فان سرق او قتل او زنا فاقتلوه وارجموه اما ان تطالبوا بتطبيق الشريعة في شعوب فقيرة منحرفة معاقة فستدمرون الشعوب الاسلامية حتى الخمر حرمه الاسلام تدريجيا فاعملوا على تحسين اوضاع المسلمين المخجلة اولا شكرا اخي هشام على مقالك لست من العلمانيين ولاالسلفيين ولا الاشتراكيين انما خصنا نخدمو عقولنا شوية ولا تاخذنا الحماسة للمجهول والدليل ذلك الفيديو الذي نشره الداعية البحريني بتونس فما الفائدة منه الا العويل الخدمة او المعقول لااحد يريدهم

  • احمد
    الخميس 18 أبريل 2013 - 17:40

    من يريد القتل والعنف والارهاب فليذهب الى افغانستان وباكستان والسودان والسعودية والعراق واليمن واخيرا سوريا الجريحة. المغارية وكباقي خلق الله خلقهم الله احرارا ولا اكراه في الدين ولكم دينكم ولي دين.
    الحساب والعقاب فيما يتعلق بالعقيدة اتركوه لله وقوموا جميعا للعمل لمحاربة الجهل والفقر وتحسين التعليم والصحة والسكن وانشاء فرص العمل لكثير من المعطلين وفي هذا فليتنافس المفتيون!!!!! ولماذا لا تفتون ضد المستعمر والفساد والاستبداد وكثير من الجراءم ضد الانسانسية???

  • ملحد مغربي
    الخميس 18 أبريل 2013 - 17:55

    أنا مغربي لاديني أفتخر بوطني و ملكي و انتمائي لهذا البلد.لادينيتي جاءت بعد دراسة عقلانية منطقية للقران و النصوص الدينية خلاصتها أن الأديان صناعة بشرية. أنا أحترم المسلمين و كل الأديان و لا أحارب الإسلام لأني إنسان مؤمن بالحريات الفردية. إذا كنتم تودون قتلنا فاعلموا أن عددنا أكثر من 2000 شخص و وراءنا العشرات من الهيئات الحقوقية و المنظمات الإنسانية.
    ماذا ننتظر من أمّة تقاتل صهر الرسول فيها مع زوجته فسالت دماء المسلمين أنهارا من أجل خلافات سياسية؟
    ماذا ننتظر من أمّة فقأ الملوك فيها أعين بعضهم البعض وتساقطت فيها الرؤوس باسم الدين؟ ماذا ننتظر من أمّة قتلت عمر بن عبد العزيز؟
    ماذا ننتظر من أمّة قتلت الحلاج و فرج فوده وشرّدت ابن رشد وعذّبت أبا حنيفة ؟ ماذا ننتظر من أمّة لا تقرأ؟ ماذا ننتظر من أمّة يستحي الجهل من أن يُنسب إليها؟
    ماذا ننتظر من أناس يدّعون أنهم مسلمون؟ يعبدون السلطة والمال والعنف والجهل ويدّعون أنّهم يعبدون الله؟
    يا أمة ضحكت من جهلها الأمم.

  • observator x
    الخميس 18 أبريل 2013 - 18:10

    "لا يحقُّ لأحد، إلَّا إذَا كان مخبُولاً أو يعانِي خللاً عقليا، أن يطلبَ من الفيزازِي الرجوع إلى المادة الثامنة عشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، لأنَّ الشيخ سبقَ وأنْ قالَ في لقاء له، إنَّ الأخير تحت قدميه،"

    المادة الثامنة عشرة من إعلان العالمي لحقوق الإنسان تحت أقدام المغاربة كلهم إذا تعلق الأمر بالدين وتنافت معه.قال الله تعالى مخاطبا نبيه الكريم ومن خلاله جميع المسلمين:﴿ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإسْلامَ دِينًا ﴾ [المائدة: 3].

  • ahmed
    الخميس 18 أبريل 2013 - 19:16

    لوطبق حدقطع يد ا لسا رق لما سرق وزير او فقير ولما اغتال الجوع والبرد اطفاللنا وزد على ذلك حد الزنا حد القتل

  • مواطن حر
    الخميس 18 أبريل 2013 - 21:07

    ليس في القنافذ أملس، كل من يستخف بالمواثيق الدولية لحقوق الإنسان ، باعتبارها آخر ما توصل إليه العقل البشري ، فهو بالضرورة كاره للديمقراطية كأسمى قانون وضعه الإنسان الحديث . لا تهمني التسميات :سلفي ،تكفيري ،وهابي ،عدلي،عدالي..إلخ كل من يرفض توسيع الحريات الفردية والجماعية فهو خارج عن نطاق الإنسانية،لأن هذه الحريات اختيارات وحقوق ،وهي أحسن ما توصل إليه الإنسان المعاصر بإجماع عقلاء وأحرار العالم ،بهدف القطع مع زمن العبودية والاستبداد .
    أما إذا كان هؤلاء يحنون إلى زمن الإقطاع فذاك شأنهم ، فليذهبوا إلى السعودية أوأفغانستان ، لأنهم أول من سن قوانين ضد الحداثة وحقوق الإنسان، هناك حيث يعيش الناس كالعبيد ،والنساء كالأقنان،لا رأي ولا حرية،تعدد الزوجات مباح بشكل سافر ….ولعمري ،إن هؤلاء المتخلفين لا يحبون في الحدود والتشريعات القديمة إلا تلك التي تجيز لهم الزواج بما ملكت أيمانهم من الجواري والخدم ومواقعة الغلمان…الله إشافي.

  • محمد
    الخميس 18 أبريل 2013 - 22:11

    قليلا من الحياء أيها الكاتب.
    كل المصائب التي ذكرتها من فقر ونهب للمال العام وتخلف… إنما أنتم معشر العلمانيين من كنتم ولا زلتم وراءها. من غيركم أهلك الحرث والنسل؟ تريد مناقشة دين الله تعالى؟ من أنتم؟ على حد قول القذافي العلماني المقبور.
    قتل المرتد شريعة الله أنزلها على رسول الله صلى الله عليه وسلم. أنتم شريعتكم شريعة اليهود والنصارى في النهاية. قبلتكم عواصم الغرب المنحل.
    ثم اعلم أيها الكويتب المتفيقه أن شريعة الله ليست مجرد حدود باردة تطبق كيفما اتفق. بل هي ضمن منظومة متكاملة وشاملة لا تمثل الحدود فيها أكثر من نسبة 1 أو 2 في المائة.
    الشيخ الفيزازي أكبر من أن تغمز في علمه ومواقفه… ووالله لأنت أحقر من محاورته علميا أكثر من خمس دقائق… فقليلا من الحياء.
    لكن ماذا أقول أصبح هذا الدين مباحا للطعن ومتاحا للعبث لكل من هب ودب…
    يالله سر على بركة الشيطان ما أنت إلا ممن هب ودب.

  • العجب
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 00:35

    شكرا جزيلا لصاحب المقال
    إضافة لما جاء في المقال يجب التدكير بأن الهيئة التي أصدرت الفتوى تابعة للدولة وبالتالي هذه الفتوى بدون شك لها أهاف متعددة لأنه لم نسمع أبدا حاجة لإصدار فتوى في الموضوع بل المغاربة ينتظرون تطبيق القوانين في حق ناهبي المال العام والمفسدين وينتظرون خدمات صحية وتعليمية واجتماعية في المستوى،ثم يمكننا التسائل ما محل الدستور الجديد من الإعراب فهل نحن سنصبح محكومين بالفتاوى أم بالدستور؟أليس هذا نوع من الإنقلاب على بعض المكتسبات في الدستور الجديد

  • HASSANE RHRISS
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 00:51

    افضع ما يمكن لفكر ما ان يهدم به كيانه هو القطع بين انماط التفكير التي لا تنقطع في كينونة الانسان ووجوده من الدين الى الفلسفة الى العلوم ال الروحانيات ووو–هذا على مستوى الفرد فمابالك بالمجتمع –اقول هذا عسى نتفطن مع انفسنا اثناء مخاطبة الجمهور الواسع باحترام اختلافاته وتنوعاته وعسى ان يستوعب هؤلاء الصبية الكتبة انهم ليسوا ولن يقدروا ابدا ان يكونوا اساتذة وقادة العالم بفكر احادي ثبت فشله الذريع في كل المجتمعات –مع كامل التحدي اثبات وجود هذه السخافة الفكرية التي يمطرقنا بها امثال تاسمارت والراجي ولغزيوي و و و…-ومجمل القول رحم الله من عرف قدره

  • خديجة 93
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 05:37

    احييك فنحن بحاجة ماسة الى امتال هده الاقلام الحرة التي تقصف الرؤوس الضلامية السفاكة للدماء
    القتل و سفك الدماء من شيم السلفيين الوهابيين
    في القانون الاسلامي يتساوى من يسرق هاتف مع من يسرق بنك بقطع اليد بعكس القانون الوضعي الدي يعدل فعقوبة من يسرق هاتف ليست هي عقوبة من يسرق بنك
    في القانون الاسلامي يجلد الزاني و الزانية امام الملا بدون شفقة ولا رحمة ويتفرج الناس وهدا يساهم في قسوة القلوب والفوضى
    في القانون الاسلامي ترجم التيب الزاني امام الملاء دون شفقة ويضرب بعرض الحائط وضعيىة اطفالها وزوجها وعائلتها وانسانيتها
    في القانون الاسلامي تفرض الجزية على المشركين بعكس البلدان الاخرى التي ترحب بكل الاجناس على اراضيها اقامة و سياحة
    في القانون الاسلامي هناك تحريض للقتل( اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم )
    في القانون الاسلامي يجب الولاء والطاعة للحاكم وهده هي ام العبودية
    في القانون الاسلامي لا وجود لحرية المعتقد فمن بدل دينه يقتل وهناك تنكيل بالعلماء وتكفير للمفكرين
    في القانون الاسلامي لا وجود للمساواة بين المواطنين
    في القانون الاسلامي لا وجود للاختلاط وهدا سينشر ظاهرة السحاق واللواط
    المرجو نشر

  • elias
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 09:24

    احييك ايها الاخ على هذا المقال. و لقد قلت الحق.
    انا نشات مسلما و حفظت عدة ايات من القران و بعض الحديث. و لكن عندما بدات اصادف حقائق ك زواج الطفلة، قتل الصحابة بعضهم لبعض، تزوير الاحاديث، شاهدت اشرطة يذبح فيها الاسلاميون بشرا و هم يكبرون، تكفير عباقرة ك ابن سينا و الخوارزمي…بدات اراجع ما كبرت عليه فبحثت فوجدت ان هذه الافعال مشروعة في الاسلام. حينها لم اعد اؤمن بما جاء به الاسلام. انا ما زلت اؤمن ان هناك خالق رحيم خلقنا و اناجيه في قلبي كل ساعة لكني لم اعد اؤمن بما يقوله الاسلام لانه حاشا للخالق ان ينسب اليه ما يقولونه عنه.

  • achaimae
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 11:48

    , bdarija frere hicham al majliss al i3lmi : tay7zer salafistes , deux cadeaux pour eux dans deux semaines
    sujet des femmes et l ehritage sujet tres proche du coeur des obscurantistes , 9atl al mortad , un autre sujet qui interess ces extremistes assoifes pour le sang, al makhzen sacrifie tous pour gagner RDA, WEL 7OB, dyal al motachadidine , droits de l homme , droits de la femme ne sont pas important , l important c est faire plaisir a ceux qui sont responsable de la mort de 45 marocains innocentss dans les attentats des laches de casa, apres la grace royale qui est contre la justice , on verra des lois moyen ageuses , step by step , le maroc est entrain de s afghaniser avec l aide de l etat, et les victimes seront les citoyens et citoyennes

  • فيلسوف مغربي
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 11:56

    خاصنا(جهاز كشف الايمان ! كل الاديان تظهر الرحمة لمنتسبي المنظمة والعداوة لغيرها منظمات يسعى الى السيطرة على اكبر مساحة ليقوم بتطبيق قوانينه التي تخدم رئيس العصابة ويصدر زعماء المافيات اوامر باسم القائد (اله) دون مشاورة الاخرين لانه يحمل اليهم الاخبار بها سيف عليه دماء حق الانسان في المعتقد والتعبير -لا ارى فرقا بين الاسلام وعصابات المافيا !!

    -في ظل توسيع بعثة المنورسو لمراقبة حقوق الانسان يتحفنا الكهنة بالقتل يا سلام تفائلو بخير لهذه البلاد وابشرو يا شباب سنفخد الرضيعة ونتزوج اربعا ولن نضطر لمسايرة الموضة ونربي اللحى والبراغيث ونمسك السواك فتبا (لكولكيت)المراة ناقصة عقل ودين (واضربوهن) فمن عارض فقد عارض (الله)وعندما تجاهد الغرب سنسبي الغربيات والسويديات يا سلام اتعطش لجسد الجميلات ذوات العيون الزرقاء !اما دول جنوب الصحراء فالذوق الاسود في النساء لا يعجب المجاهد ولا ننسى انهم متعريات بالجوع والفقر !وهذا لا يثير لان اجسادهن ليست ممتلئة ولا تخافو ان مات احدكم فسيذهب الى الجنة ويمارس الجنس الابدي مع الحور العين (دين المكبوتين

    ايها العقل من راااك ايتها الانسانية اي الاه لديك لتفرضي نفسك

  • فيلسوف مغربي
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 12:21

    ان المسلم المرعوب في حياته برهاب (الخطيئة) يبحث دائما عن الحلقة الاضعف ليبرد فيها غضبه على (الاله) لانه جعله فاشلا ونصر (الكفرة) فاذله لانه جعله ياكل من فتاتهم فرتاه كل يوم يصلي ويدعو لاجل ان يؤثر في (الالهه) اخلاقيا ويثير شفقته وينسى انه لا يدعو سوى (خرافة) لايجاد تحليل للوجود بشكل يصدقه الفكر البدائي اكثر من الانسان المعاصر فالعلم هو الحكم اما (الاه) فلم نره يوما ياتي الينا بملاك يوفر علينا حروب الاديان هذه
    وعندما ياتي كاهن ليامر بقتل فرد ما لانه غير دينه فانه يخاف من عدد (المتابعين) لحزبه بالتفرق والذهاب الى مصالحهم وتنمية بلادهم عوض الاستماع اليه وهو يبكي ويترجى وفي رصيده البنكي الملايين والفقراء المهمشون يحضرون حصصه للعلاج النفسي اكثر منه الحلول فيعطيهم الحل في حبس المراة في المنزل وتغطيتها من الشمس والحفاظ عليها لاجل (الموت) و(الاله)
    وقطع يد السارق وزيادو نسبة الاعاقة وبتر الاطراف وقتل الفكر والحرية وبعدها الغو الضرائب وافرضو الزكاة وسيهرب المسثمرون الى الدول الاخرى ونبقى سلفيين ننكح الاربع ونتعطش الى الموت فهنالك الحور العين !

    فكرة (الاله)هو الفرق بين الناجحين والفاشلين !

  • فيلسوف مغربي
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 12:48

    المتدينون يتسامحون مع الللصوص والمفسدين لانه يحملون نفس 'الجينة' الاهلية ولا ستسامحون مع المفكرين لانهم يحملون الجينة 'الانسانية'
    -ان قوة الافكار اقوى من اي سلاح لذالك يحرص المتدينون على ابادة السلاح الوحيد الذي يمتاج به الانسان ليواصل المتسلطون على الامام باقتياد الشعب باسهل وسيلة تصديق يؤمنون بها وهي فكرة الاله التي كانت حلا لورطة الوجود وعندما نضج الانسان وادرك ان وجوده نعمة لا خطيئة حاول التخلص من هذا الاله فوجد المجتمعات مدمنة على هذا الافيون فصار مشكلة في حلق الانسانية وكلما حاول الانسان وضع قوانين انسانية للتعايش والشلام والتعبير ينزل الاله ليعكر صفو الحياة وعندما تسالهم يقولون لك انه (الشيطان)
    الشر هو ما يضر الانسان وان كان ما يخطه الاه يضره في حرية التعبير في قتل المرتد فالتقل الفكر هوشر بالنسبة لاي انسان فمن اي اتى ذالك الشر؟هل منا لشيطان ام من الاه الذي صك ذالك؟او بصريح العبارة (محمد) الذي صك ذالك
    -هذا ان افترضنا وجود الكعبة (الابارهيمية) في الاسلام وعدم ذركها في الانجيل والتوراة !لماذا لم يفعل الاله ذالك وهي موروث (خليل الله) !
    صنعة محمد !وامة لا تقرا !وقتل لكل فكر !

  • أبو أحمد
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 15:47

    باسم الله الواحد والوحيد في الصفات والأسماء فهو المشرع الذي اذا رجعت الى كتابه الصالح لما مضى وما سيأتي "أفﻻ يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير" ليأتي اﻷستاذ أو نفترض الدكتور هشام ليقول لنا ان ربنا وربه قد زل "اعوذ بالله من الشيطان ان اقول كلمة ﻻ القي لها باﻻ ترميني في النار40 خريفا فما بال مقال كله إفك و كذب وبهتان هذا من جهة بالله عليك ايا من يدعي الفهم خالد تربية رسول الله ياكل لحم اادمي وهو يحفض قوله تعالى "احرمت عليكم الميتة و الدم…" وقوله " ايحب احدكم ان ياكل لحم اخية ميتا فكرهتموه" كيف يصير هذا , ايا من يدعي الفهم, ممن كان يجهزهم الرسول الى الغزو بنصائحه أﻻ يقطعوا نباتا وﻻ يحرقوا خيمة وﻻ يقتلوا شاة وﻻ امراة وﻻ شيخاو…ﻻ يزال الكثير مما يقال عن اسﻻفنا الين حكموا اﻻرض فنصيحة فقط ألخص بها إذا ما اردت اﻹطﻻع على التاريخ فﻻ ترجع الى المسلسﻻت التلفزيونية

  • حميد صاحب الداودي مول بيرينو
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 15:51

    الكاتب نسي شئ مهم وهو بعض القنوات التلفزية المغربية افسدت اخلاق مجتمعنا واطفالنا ووو…بعض الجمعيات من اعطى لها الحق ان تتكلم باسمنا كشعب مسلم وهدفها واضح ضد الاسلام فاغلبهم من المطلقات ولهم حقد دفين ضد الرجل والله العظيم انهم يفسدون ولا يصلحون فكلامهم كله كفر بالله عليكم اتركونا اتركونا نعيش في سلام ,قال رسول لالله صلى الله عليه وسلم اذا اسند الامر لغيره فانتظر الساعة.

  • خدبجة 93
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 16:20

    احييك فنحن بحاجة ماسة الى امتال هده الاقلام الحرة التي تقصف الرؤوس الضلامية السفاكة للدماء
    القتل و سفك الدماء من شيم السلفيين الوهابيين
    في القانون الاسلامي يتساوى من يسرق هاتف مع من يسرق بنك بقطع اليد بعكس القانون الوضعي الدي يعدل فعقوبة من يسرق هاتف ليست هي عقوبة من يسرق بنك
    في القانون الاسلامي يجلد الزاني و الزانية امام الملا بدون شفقة ولا رحمة ويتفرج الناس وهدا يساهم في قسوة القلوب والفوضى
    في القانون الاسلامي ترجم التيب الزاني امام الملاء دون شفقة ويضرب بعرض الحائط وضعيىة اطفالها وزوجها وعائلتها وانسانيتها
    في القانون الاسلامي تفرض الجزية على المشركين بعكس البلدان الاخرى التي ترحب بكل الاجناس على اراضيها اقامة و سياحة
    في القانون الاسلامي هناك تحريض للقتل( اقتلوا المشركين حيث وجدتموهم )
    في القانون الاسلامي يجب الولاء والطاعة للحاكم وهده هي ام العبودية
    في القانون الاسلامي لا وجود لحرية المعتقد فمن بدل دينه يقتل وهناك تنكيل بالعلماء وتكفير للمفكرين
    في القانون الاسلامي لا وجود للمساواة بين المواطنين
    في القانون الاسلامي لا وجود للاختلاط وهدا سينشر ظاهرة السحاق واللواط
    المرجو نشر

  • salah watani
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 17:31

    جزاك الله خيرا على هدا النص الجميل المعتدل جزاك الله خيرا على هدا التحدي البناء شكرا جزيلا لك و لمن تعلمت على يدهم العلم .

  • aarjat01
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 18:32

    مقارنة بين -ماجاء به الحق سبحانه و تعالى و بين مواثيقك الدولية التي وضعها أشخاص همهم الوحيد استعباد أشخاص مثلك و ذلك باسم الديمقراطية و الدولة المدنية و و و حتى يتم تجريدك من هويتك فتصبح دمية يتم التخلص منها بعد فترة -مقارنة غريبة و هي دون شك تبين بكل وضوح أنك منبهر بثقافة الغرب و أدعوك الى قراءة في التاريخ و بيس مايحكى لك حتى (ربما) تتضح لك الرؤيا يا صاحب الرؤيا.

    المرجو النشر

  • مسااالي
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 18:56

    مقالك أخي ماهو إلاّ حقد على الدّين بحجج لا علاقة بلأناقه.
    إلى أوعزّي15 و أمثاله

    حرّية الشّك و العشق و الرّأي/
    أرى (الأنا) و يعتقد (الهو) أنّ تشكيل هيءه "الأمر بالمعروف و النّهي عن المنكر" هيءة مغربيه مخزنيه5 DIM،لكبح أهواء الكثيرين ممن يريدون أن يُترك لهم الحبل على الغارب؛ لكي يسرحوا ويمرحوا دون رقيب أو رادع لأفعالهم وسلوكهم و غباءهم المفلفس المركّب المقلّد.نرى (الأنا " و" الهُو) أنّ بدأ تشكيل هذه الهيأه أصبح و صار أمرا يجب التّفكير فيه بعقلانيه و واقعيه مغربيه إسلاميه حتّى لْمُووووتْ.

  • د.معوذ
    الجمعة 19 أبريل 2013 - 20:36

    اعجب لمن يدعي الاسلام ان يكتب مثل هذا.
    ملخص كلامك: يا ربي دينك وقوانينك قديمة لا تصلح لنا ولا نريدها.
    اعلنوها صراحة انكم ترغبون عن الاسلام وكفاكم مداراة ونفاقا لتزعزعوا عقيدة المسلمين, كما فعل ابن سباء وشاكلته :(ومن كفر فان الله غني عن العالمين).
    وازيدك من الشعر بيتا: المادة الثامنة عشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمواد 29 المتبقية منه كلها تحت قدماي هاتين وهذا راي السواد الاعظم من المغاربة وليس فقط الشيوخ كما تريد ان توهم القراء.
    و المغاربة الاحرار حقا هم الساعون لتحكيم الله بينهم وليس من يعبد المادة 18
    من فضلات افكار الغرب المستعمر.

    ارجو النشر

  • ايوب
    السبت 20 أبريل 2013 - 02:09

    يا اسف اسم خديجة الجميل ذو العرق الاسلامي الجدير بالذكر الذي يحمل في نواته كل ما هو خير للامة الاسلامية في زماننا هذا حملته اخت تقول كلام رذيل في حق الاسلام في حين الاسلام يدعو الى تسامح كرم المراة اكتر من الرجل يدعو الى الخير الى العمل لما فيه خير للامة و غيره من القيم فالرجوع للاسلام و بالضبط الاحكام الشرعية سيغير المجتمع تقولين ان عدم وجود الاختلاط سيؤدي الى اللواط الا ترين ان المسلم الدي يعمل لارضاء ربه و قد حرم في ذهنه الاختلاط سيفكر في اللواط في حين هو رفض الفساد من اجل ربه اين هو المنطق بالاضافة فقوانينك الوضعية تساهم في نشر الفساد عوض الانصاف في حين احكامنا الشرعية ذكية تكبر الاخطاء في اعين الناس تجعل من سارق بنوك و سارق الجيوب و الهواتف متساوين في الحكم حتى لا يصبح سارق جيوب يوم غد سارق البنوك او حتى قاتل

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية