مكّن مشروع مغربي متخصص في الأمن المعلوماتي مؤسسيْه من إبراز المشاركة المغربية في البرنامج الدولي “فرنش تك تيكيت”، والجلوس إلى جانب الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند.
يقوم هذا البرنامج الفرنسي بدعم الشباب في مجال الشركات الناشئة “ستارتاب” ذات المشاريع المبتكرة، والذين جاؤوا من القارات الخمس، من أجل مساعدتهم على تطوير شركاتهم.
ومن بين 50 مرشحا وصل إلى النهائيات، تمكّن مؤسسا المشروع المغربي من الحصول على دعم مالي يصل إلى 57 ألف يورو، من أجل القيام بمشروعهما الخاص في التراب الفرنسي وتطويره، كما يستفيدان من بطاقة الإقامة في فرنسا لمدة 4 سنوات، زيادة على فترة حضانة مدتها 12 شهراً في واحدة من حاضنات الأعمال المختارة، في حين أن شارك 2700 مرشح من 100 بلد.
وكان رضا الشرقاوي، مدير المشروع المغربي، قد شد انتباه وسائل الإعلام الدولية منذ سنوات، من خلال تصميمه لبرنامج “أغاثا” الذي مكنه من اختراق شبكة التواصل الاجتماعي (الفايسبوك)، واكتشاف خلل مهم داخل النظام الأمني لهذه الشبكة.
هؤلاء هم أبناء المغرب الحقيقيون الدين يستغلون ذكائهم فيما هو إيجابي … و هناك الكتير منهم في وطننا الحبيب .. فقط يجب إحتضانهم من طرف الدولة للإستفادة منهم محليا و تشجيع أقرانهم من النبغاء و تحسين مستوى التعليم في جميع المناطق و خصوصا المجال القروي لأن هناك أطفال أدكياء جدا يضيعون بالعديد من المناطق و يستعملون ذكائهم فيما بعد فيما هو سلبي يضر المجتمع
لماذا لا تستفيد منهم بلادنا المغرب يستثمر فيهم وتأتي فرنسا تأخذ الغلة المغرب أولى بهم
الله يكمل عليكم بالخير تثلجون صدورنا، واسفاه
على العقول المغربية الضائعة في المغرب، اتمنى لكم اﻻستمرار، استعينوا بالله خير وكيل
وعندما تقرر وزاراتنا الاعتماد على التكنولوجيا الحديثة في التسيير وتقديم الخدمات للمواطنين (يمكن في 2100)، ستراها مهرولة نحو شركات فرنسية كالعادة للاستفادة من خبرتها (الريع) في المجال.
تمكّن مؤسسا المشروع المغربي من الحصول على دعم مالي يصل إلى 57 ألف يورو، من أجل القيام بمشروعهما الخاص في التراب الفرنسي وتطويره،
هادو هما ليشرفو المغرب والمغاربة برافو عليكم ومزيد من النجاح والتالق
ما الفائدة التي سيجنيها المغرب مادامت المشاريع ستقام على التراب الفرنسي !؟ la France récolte les bonnes affaires,et nous laisse les déchets…