قرر المؤسس المشارك لتطبيق “واتساب” بريان أكتون استثمار 50 مليون دولار في منصة “سينيال” للرسائل المشفرة، إلى جانب التعاون مع المؤسسة التابعة للشركة المشغلة “سينيال فونديشن”.
وقال أكتون في بيان إلكتروني “خطتنا هي تقديم نموذج رائد جديد من التكنولوجيا غير الهادفة للربح، والتي تركز على الخصوصية وحماية البيانات للجميع في كل مكان.”
واستقال أكتون في شتنبر الماضي من “واتساب” والشركة الأم “فيسبوك” التي استحوذت على مشغل التطبيق عام 2014 مقابل 19 مليار دولار.
فكرة الى تطبيق يساوي المليارات ونحن نقوم الان بتدمير المدرسة العمومية والمستشفيات الى اين الله اعلم.
هذا هو الفرق بين مدارسنا و مدارسهم ، هم يجعلونهم يفكرون ويتقبلون الاختلاف.
اما هنا، اذا فكرت بشكل مختلف لن تحصل على النقطة
( قالها احد اساتذة analyse comptable ف EST Meknes: ديروا داكشي ل تنقركم و الا نعتكم زيرو)
احتراما بعض الأساتذة
ٲصبحنا نعيش في عالم يربح فيه من يتقن الكذب و الخداع. كل مواقع و وسائل التواصل الاجتماعي تروج في ٲول ظهور لها ٲنها ستحترم الخصوصيات و تحمي البيانات، لكن سرعان ما نصدم عند قراءة شروط التحميل و التشغيل التي تجبر مستعمليها بالسماح للتطبيق ٲو البرنامج بالحصول على مجموعة من المعلمومات التي تخص حياته الشخصية و نشاطاته اليومية و تحركاته و صوره الخ، و التي يبيعونها بالملايير.
هدفهم هو الربح عن طريق الكذب على الناس و استغبائهم. ٲرجو ٲن لا يصدقهم ٲحد.
حسنا فعلت كوريا الشمالية التي تنتج هواتف ذكية و تطبيقات محلية الصنع. نعم لكل من لا يعرف ذلك، فكوريا الشمالية لديها هواتفها الذكية و تطبيقاتها المحلية (رغم الحصار الغاشم المفرض عليها منذ سنين)، صحيح هي هواتف و تطبيقات بسيطة جدا، لكن على الٲقل هي تسد الباب ٲمام هؤلاء اللصوص الٲمبريالية التي تريد ٲن تسيطر على حياة البشر. لذلك نرى الو.م ٲ . وحلفائها الصهاينة يكادون ٲن يصابو بالجنون، ويريدون اسقاط النظام في كوريا ش.
تحية لكوريا الشمالية.
المجد للعروبة.
واش هاد المدارس اللي كتهضر عليهم قراو غير اللي ختارع الفايسبوك واللي خترع الواتساب و مكروسوفت وسدات ..؟ اش دارو الاخررون؟ …الادكياء قليلون لا علاقة لهم بمدارسهم او دولهم او ديانتهم….قلب على الشخصيات وقرى عليهم وعلى حياتهم