نشرت منصة التراسل “واتساب”، المملوكة لشركة فيسبوك، إعلانات في عدة صحف رئيسية بالهند لمواجهة انتشار المعلومات المضللة، في أول مسعى من جانبها لمحاربة مجموعة من الرسائل الكاذبة التي أسفرت عن اعتداءات جماعية.
ووقعت عمليات ضرب وقتل بسبب رسائل تحريضية مضللة في الهند، أكبر سوق لـ”واتساب” حيث يصل عدد مستخدمي المنصة إلى أكثر من 200 مليون شخص، وسببت كابوسا للموقع الإلكتروني ودفعت بعض الأصوات إلى دعوة السلطات للتحرك على الفور.
وأفردت بعض الصحف الصادرة باللغة الإنجليزية في الهند صفحات بأكملها لإعلانات واتساب التي جاء فيها: “معا يمكننا التصدي للمعلومات الكاذبة” وذلك في إطار سلسلة إعلانات ستنشرها أيضا صحف يومية باللغات الإقليمية.
وحث الإعلان المستخدمين على التحقق من المعلومات قبل نشرها، وحذرهم من انتشار الأخبار الكاذبة، بينما قال متحدث باسم واتساب في بيان: “بدأنا حملة توعية في الهند بشأن كيفية رصد الأخبار الكاذبة والشائعات”.
وتابع المتحدث: “خطوتنا الأولى هي نشر إعلانات في الصحف باللغة الإنجليزية والهندية وعدد من اللغات الأخرى. وسنعزز هذه الجهود”.
وذكر البيان أن “واتساب تعتزم نشر إعلانات مشابهة خلال الأسبوع في صحف يومية إقليمية في عموم الهند، من ولايات جوجارات ومهاراشترا وراجاستان في الغرب إلى ولاية اوتار براديش الشمالية أكبر الولايات الهندية من حيث عدد السكان”.
كانت واتساب قد قالت إنها تعمل على إدخال تعديلات على إعداداتها وإتاحة ضوابط للمستخدمين سعيا لوقف الرسائل الكاذبة.
وتبحث منصة التراسل الشهيرة أيضا تصنيف الرسائل حتى يفرق المستخدم بين الرسالة التي يمررها الطرف الآخر إليه من طرف ثالث وتلك التي يكون مصدرها الأول هو الطرف الآخر نفسه.
الواتساب ولا سوق لأكاذيب ، سوق للإباحيات عند الرجال و سوق للنميمىة و الجماعة الخاوية عند النساء ، وليت كانحس بلي شي ناس ولاو عايشين فالوتساب مكيخرجوش منو ، ولي كزيد يفقصني هو واحد النوع ديال الناس صحاب الدعوة و نشر الإسلام ، خدمتهم هي كل دقيقة يصيفت ليك حديث ولا فيديو ديال شي بو عمامة ، ماعندهم مايدار و لمخير فيهم موحال واش أصلا شاف داكشي لي مصيفت ليك ، كايعرف غير ينشر ولك الأجر ، المهم حالات كثيرة كاتعيش فداك التطبيق ، و الجهل هو سبب تفشي ضاهرة نشر الأخبار الزائفة ، الإنسان جاهل لواحد الدرجة لا تتصور و السلام