ارتفع عدد مستعملي منصات الشبكات الاجتماعية الرقمية في المغرب، مع نهاية شهر يناير من العام الجاري، إلى ما يزيد عن 17 مليون شخص.
ورصد تقرير صادر عن مجموعة “ويسترن ديجيتال”، المتخصصة في حلول تخزين وتجميع ومعالجة البيانات، زيادة كبيرة في أعداد مستخدمي تطبيقات الدردشة في أوساط المغاربة.
التقرير خلص إلى أن 81 في المائة من هؤلاء المغاربة يقضون وقتا كبيرا في الدردشة عبر تطبيق “واتساب”، متبوعا بمنصة “فيسبوك” بنسبة 76 في المائة.
وجاء تطبيق “يوتيوب” في المرتبة الثالثة بنسبة 60 في المائة، و”إنستغرام” حل رابعا بنسبة 45 في المائة، و25 في المائة كانت من نصيب “سناب شات”.
وكشف بحث ميداني حول مؤشرات تكنولوجيا المعلومات والاتصال لدى الأسر والأفراد اتساع دائرة استخدام الهواتف الذكية والإنترنت في أوساط الأسر المغربية خلال السنوات الأخيرة، موردا أن 94.3 في المائة من المستعملين البالغين أكثر من 5 سنوات يشاركون في المنصات الاجتماعية، و98.4 في المائة من المستعملين البالغين بين 15 و24 سنة يشاركون في الشبكات الاجتماعية، و8 أشخاص من عشرة يترددون على الشبكات الاجتماعية يوميا، نصفهم يخصص لها أكثر من ساعة.
وأبرز البحث أن تطبيقات الهاتف المتنقل تستعمل من طرف 93 في المائة من الأفراد المتوفرين على هاتف ذكي. ويبقى الدافع الرئيسي بالنسبة إلى 90 في المائة من الأسر للتوفر على الهاتف الثابت هو الولوج إلى الإنترنت.
البحث الميداني السنوي، الذي أنجزته الوكالة الوطنية لتقنين المواصلات، بتنسيق مع وزارة الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، والهيئة العليا للاتصال السمعي البصري، والمندوبية السامية للتخطيط، خلال الفصل الأول من 2018، أكد أن الهاتف المتنقل عرف تعميما على جميع الأسر تقريبا بنسبة 99.8 في المائة، في الوسطين الحضري والقروي. كما بلغ عدد المتوفرين على هاتف متنقل 3.9 أفراد في كل أسرة.
وخلصت نتائج هذا البحث السنوي إلى أن حوالي 92 في المائة من الأفراد البالغين 5 سنوات فما فوق مجهزون بهاتف متنقل، 73 في المائة منهم يتوفرون على هاتف ذكي. ويعتبر الأفراد بين 5 سنوات و39 سنة الأكثر تجهيزا بالهاتف الذكي بنسبة تقارب 80 في المائة؛ علما أن حظيرة الهاتف الذكي تقدر بأكثر من 22.6 ملايين هاتف.
عادي نستعملو لوات ساب ولفيس بالضرورة ماشي بالإختيار حينت تعبئة الهاتف بالرصيد غالي وشركات الإتصال فالمغرب كلها كتغيز لينا مزيان فالثمن.
كون ماوركات عليكم ماما فرنسا وشبعتو لعاقة غادي نستعملو شي واتساب ولا فاسبوك …بغينا العيشة الكريمة والاخلاق العاليه (باراكا من تبركيك)
eLa caricature est magnifique. Elle résumé intelligemment le réel des réseaux sociaux.
الناس ماعندها حتى ماتاكل او تلبس و شاري لك تيلفون ب 1500 درهم هي القليلة و كل شهر تيخسر 100 درهم هي القليلة ديال الكونيكسيون … و يصور طبسيل د العدس يحطو في الفايس يشكي سوء التغذية و الفقر و قلة فرص الشغل و البطالة و الفساد و اﻹستيداد و يتحاسب حول سرقة الثروة و تضيعها في موازن و شاكيرا هههه
Les réseaux sociaux c'est bon pour y faire du business et sa famille le reste non merci