يهود المغرب .. قصة ضاربة في القِدم من أقصى الغرب إلى القُدس

يهود المغرب .. قصة ضاربة في القِدم من أقصى الغرب إلى القُدس
الأحد 27 أبريل 2014 - 11:15

من حروب القبائل البربريّة، عبر الأيّام العظيمة لجالية فاس، وحتّى الهجرة الجماعيّة إلى إسرائيل – إنها قصة الجالية اليهودية الأكبر والأهمّ في جميع الدول العربية، يرويها الصحافي يؤاف شاحام من الموقع الإسرائيلي “المصدر.نت”.

إنها قصة جالية ضاربة في القِدم، تصل جذورها إلى أيّام التاريخ الأولى، وهي قصة حفاظ على التقاليد في ظروف مستحيلة لمشاكل لا تتوقّف، وهي أيضًا قصّة تبلوُر هويّة مجدَّدة على خلفيّة ظروف متغيّرة – قصّة الجالية اليهودية الأكبر في البلدان الإسلامية، يهود المغرب.

أيّام الحرب وانعدام الاستقرار

يُدرك المؤرِّخون أنّ اليهود الأوائل وصلوا الساحل الجنوبي الغربي للبحر المتوسّط منذ عهد الإمبراطورية الرومانية. لكنّ التقاليد اليهوديّة تدّعي أنّ استقرار اليهود في المغرب يعود إلى ما قبل ذلك، إلى أزمنة الكتاب المقدّس. فذريّة سكّان قرية “إفران الأطلس الصغير” اليهود يروون أنّ آباءهم، رجال الملك سليمان، وصلوا إلى المغرب على سُفن الفينيقيين.

في أيّام الإمبراطوريتَين الرومانية والبيزنطية، واجهت الجالية هزّات قويّة، لكنّها استمرّت في النموّ. وتُظهر شهادات تاريخية أخرى أنّ الرومان طردوا 30 ألف يهودي إلى المغرب بعد تدميرهم الهيكل اليهوديّ. كان هؤلاء أوائل اليهود في المغرب.

حين كانت الأندلس ساحة صراعات تاريخية بين العالَم المسيحيّ والإسلام، حافظ يهود المغرب على هويّتهم الدينية رغم الضغط “المسيحي” الشديد، الذي أكرههم على تغيير دينهم. أمّا مع صعود الإسلام، فقد تحسّن وضع اليهود، بعد أن حظوا بمكانة “أهل الذمة” كما في سائر أنحاء العالم الإسلامي.‎ لكن لم يطبّق جميع الحكّام قوانين الذمة بالطريقة عينِها، ما جعل وضعهم بين مدّ وجَزر.

في ذلك الوقت، كان هناك فارق هام بين يهود “بلاد المخزن”، الذين عاشوا في ظلّ السلطة المغربية المركزيّة، وبين يهود “بلاد السيبة”، الذين كانوا تحت رحمة سلطات القبائل الأمازيغية المتمردة. في بعض الأحيان، كان وضع يهودٍ معيّنين جيّدًا جدًّا، فيما كانت جاليات أخرى تصارع من أجل الحياة.

تحت سلطة الأدارسة في القرن التاسع، كانت حالة اليهود متقلِّبة. فمؤسس السلالة، إدريس بن عبد الله، الذي كان من نسل عليّ بن أبي طالب، كان قاسيًا تجاه اليهود. لكنّ ابنه استقبلهم بالترحاب، ودعاهم إلى الاستقرار في مدينة فاس، التي كانت قد أنشئت قبل سنواتٍ معدودة. فأضحت المدينة مركزًا للحضارتَين الإسلاميّة واليهوديّة على حدٍّ سواء.

وفق تقاليد مختلفة، سادت في تلك الحقبة ظاهرة تهوّد كثيرين من أبناء القبائل الأمازيغية، الذين اعتنقوا الدين اليهوديّ. ولكنّ صحّة تلك التقاليد ليست أكيدة.

في القرن الحادي عشر وبداية الثاني عشر، أيام سلطة المرابطين، كانت حالة اليهود أفضل نسبيًّا. تولّى العديد من اليهود الوزارة، ووصل عدد من الأطباء اليهود إلى بلاط يوسف بن تاشفين، الذي طلب مساعدتهم في إنشاء مدرسة للطب في مدينة مراكش.

انتهى ذلك العصر الذهبي في أيّام الموحِّدين، الذين ارتقوا العرش في منتصف القرن الثاني عشر الميلادي، ليفرضوا على جميع اليهود في المغرب والأندلس اعتناق الإسلام. تظاهر يهود كثيرون باعتناق الإسلام، لكنهم حافظوا على يهوديتهم خفيةً. مرّ قرنان قبل أن تعود الجالية اليهودية في المغرب إلى وضعها السابق، لكنها بدأت تنعزل في أحياء “الملاح”، التي تميّز بها اليهود في كلّ مدينة.

مدّ وجَزر

لكنّ ما غيّر طابع يهودية المغرب أكثر من أيّ شيء آخَر هو طرد اليهود من إسبانيا عام 1492. فقد وصل عشرات الآلاف من اليهود الجُدد إلى مدن المغرب واستقرّوا فيها. خلال قُرون، شكّل يهود المغرب الأصليون والوافدون الجدد جاليتَين منفصلتَين، لكلٍّ منهما عاداتها وأحكامها، ولم تبدأ الفوارق بالتقلُّص إلّا بعد مرور قرنَين. من جهة، أدّى احتلال “الممالك المسيحية” في ساحل البحر المتوسِّط إلى معاناة يهود إسبانيا والبرتغال من قسوة “الطوائف المسيحية” حتّى بعد الهجرة إلى المغرب. ولكن من جهة أخرى، حظي هؤلاء بمكانة أرفع من اليهود الأصليين، وعُرفوا كتجّار ودبلوماسيّين خبيرين، كانوا مقبولين على جيرانهم المسلمين أيضًا.

في نهاية المطاف، كانت هجرة يهود الأندلس بركةً كبيرة بالنسبة ليهود المغرب، وبدأت منذ مطلع القرن السادس عشر حقبة ازدهار اقتصادي ملحوظ. في القرون التي تلت، عرفت الجالية فترات ازدهار ونموّ إلى جانب فترات عدائية، سرقة، ونَهب.

اعتُبر السلطان يزيد، الذي حكم في أواخر القرن الثامن عشر، من أعداء اليهود، إذ أذلّ أثرياء الجالية، وأمر بنهب الملاح اليهوديّ واغتصاب نسائه. ويتحدّث تقليد آخَر من بلدة إفران عن خمسين من يهود المدينة، قفزوا داخل النار المشتعلة حين خُيّروا بين اعتناق الإسلام والموت. كلّما ازدادت نيران الحروب الدوليّة التي أثّرت في المغرب، عانى اليهود أكثر، لأنّ جيرانهم صبّوا عليهم جام غضبهم من العدوّ.

أيّام الوفرة تحت سُلطة فرنسا

في مطلع القرن العشرين، حلّت ذروة جديدة في سوء وضع يهود المغرب. ففي الاضطرابات التي حدثت في مدينة تازة عام 1903، قُتل 30 شخصًا، فيما قُتل 50 في مدينة سطات عام 1907، و30 شخصًا في مدينة الدار البيضاء في السنة عينها. في الدار البيضاء، وقعت الاضطرابات الأسوأ. فقد اقتحم خمسة آلاف مسلّح مغربي الملاح اليهوديّ، نهبوا وهدموا كلّ شيء، حتّى إنهم خطفوا النساء، وأجبروا الناس على اعتناق الإسلام.

لكنّ معاهدة فاس عام 1912 أدّت إلى انتهاء تلك الفترة المظلمة. فرغم أنّ مجزرة نُفّذت في خمسين من يهود فاس فور دخول المعاهدة حيّز التنفيذ، أدّى تعزيز السيطرة الفرنسيّة على المغرب إلى منح اليهود الحماية والرعاية. بشكلٍ عامّ، حمى الفرنسيون يهود المغرب، وسُرّوا بأن يقدِّموا لهم لغتهم وحضارتهم.

تحت رعاية فرنسا، ازدادت الثقافة بين اليهود، وتأسست نخبة جديدة، لم تعتمد على القيادة الدينية التقليديّة. رُويدًا رُويدًا، بدأ اليهود الموسرون والشبّان يهاجرون من الأحياء اليهوديّة إلى الأحياء الأوروبيّة. وفي تلك الفترة، أصبح جميع يهود المغرب تقريبًا مدنيّين، وتبنّوا نمط حياة عصريًّا.

حتّى إنّ كثيرين من اليهود هاجروا من المغرب إلى فرنسا وأمريكا الجنوبية. وحتّى اليوم، يعيش في فرنسا نحو 150 ألف يهودي مغربيّ. بالمقابل، آثر قلّة من اليهود – بضعة آلاف فقط – الهجرة إلى فلسطين. لكن مع احتلال ألمانيا النازية لفرنسا عام 1940 وإقامة حكومة فيشي اللاساميّة، عاد وضعهم يسوء.

بعد إقامة دولة إسرائيل

قلب إنشاء دولة إسرائيل عام 1948 الكائنات. فقد أصبحت نظرة السكّان المسلمين عدائيّة أكثر من أيّ وقت مضى. ورغم أنّ الأسرة المالكة، لا سيّما في عهد الملك محمد الخامس، منحت اليهود حقوقًا متساوية، سادت الخشية على مصير الجالية.

لكنّ الإسرائيليين لم يرحّبوا بكلّ يهودي مغربيّ بمحبة. فقد وضعت القيادة اليهوديّة في إسرائيل شروطًا للهجرة إلى إسرائيل، وفضّلت قبول المغاربة الشبّان والمعافين، الذين يمكنهم المساهمة في تطوّر الدولة الفتيّة، فيما اضطُرّ المسنّون والمرضى إلى البقاء في المؤخرة، ومات كثيرون منهم قبل الحصول على فرصة الهجرة.

حين استقلّ المغرب عام 1956، أصبحت هجرة اليهود غير شرعيّة، وبدأت إسرائيل تهرّبهم خفيةً. حاول الملك محمّد الخامس إقناع اليهود بأنهم سيواصلون التمتّع بالأمن والوفرة، وعيّن لهذا الهدف وزيرًا يهوديًّا في حكومته – ليون بن زاكين، الذي عُيّن وزيرًا للبريد. مع ذلك، هُرّب نحو 30 ألف يهودي إلى إسرائيل في أواخر الخمسينات بشكل غير شرعيّ، وخلافًا لرغبة الحكومة المغربيّة.

عام 1961، حدثت كارثة، حين غرقت في البحر سفينة تُدعى “أجوز”، كان على متنها 44 يهوديًّا في طريقهم إلى جبل طارق باتّجاه إسرائيل، ومات جميع ركّابها عدا ثلاثة من أفراد الطاقم. في العام نفسه، وُقّعت معاهدة جعلت الهجرة سريّة، وفي أوائل الستينات، وصل إلى إسرائيل نحو 80 ألف مغربيّ يهودي بطُرق شرعيّة. بالإجمال، هاجر إلى إسرائيل على مرّ السنين 250 ألف يهودي مغربي.

الصعوبات في إسرائيل

مثل أية هجرة من الدول العربية إلى إسرائيل، واجه يهود المغرب أيضًا صعوبات عديدة مع وصولهم إلى البلاد. فقد عانوا من النظرة الدونية إليهم كأشخاصٍ دون حضارة، عنفاء، وبدائيين، وذلك رغم تقاليدهم وحضارتهم المتنوّعة والثريّة التي جرى الحفاظ عليها على مرّ السنين. ومن المهين بشكل خاصّ اللقب “مغربيّ سكّين” الهادف إلى التلميح أنّ طبيعة يهود المغرب حارّة وعنيفة.

في حادثتَين مركزيّتَين على مرّ السنين، احتجّ يهود المغرب على التمييز ضدّهم. أوّلًا: عام 1959، جرفت موجة من التظاهُرات مدينة حيفا بعد أن أطلق شرطيّ إسرائيلي النار على شخصٍ من أصل مغربيّ في حيّ وادي الصليب في المدينة. ردًّا على ذلك، تظاهر اليهود المغاربة مقابل مقرّ الشرطة في حيفا. كان ردّ فعل المؤسسة عنصريًّا بحدّ ذاته، إذ اتّهم المتظاهرين بأنهم سكارى وعاطلون عن العمل.

أمّا الحدث الثاني فقد جرى أوائل السبعينات، مع إقامة حركة “الفهود السود” الإسرائيلية، التي مثّلت المتحدّرين من الدول الإسلامية في إسرائيل، وطالبت بالتوقُّف عن التمييز ضدّهم. نظّمت تلك الحركة، التي قادها مهاجرون مغربيّون، تظاهرة من آلاف الأشخاص في قلب القُدس، دعت إلى معالجة ضائقتهم.

إثر ذلك الاحتجاج العنيف، استجابت الحكومة لمطلب مناقشة ادّعاءات “الفهود” بجدّية، حتّى إنها أقامت لجنة عامّة لإيجاد حلّ لمشكلتهم. وأظهرت نتائج لجنة الفحص أنّ طبقات عديدة في إسرائيل جرى التمييز ضدّها. في أعقاب ذلك، ازدادت بشكل ملحوظ موازنات الوزارات التي تُعنى بالشؤون الاجتماعيّة. ووُجّهت أموال عديدة للاهتمام بالطبقات المستضعَفة.

أدّت مشاعر السخط والاضطهاد بكثيرين من أصول مغربية إلى الإطاحة بسلطة حزب مباي (حزب عمّال أرض إسرائيل) عام 1977، وإيصال حزب الليكود برئاسة مناحيم بيجن إلى السلطة للمرة الأولى. حتّى اليوم، بعد عُقودٍ من تلك الأحداث، ثمّة بين أبناء الجالية المغربية في إسرائيل مَن يدّعي أنّه يجري التمييز ضدّ أفرادها بالمقارنة مع الإسرائيليين ذوي الأصول الأوروبيّة. بالتباين، ثمّة مَن يدّعي أنّ تلك الفجوات امّحت منذ عهدٍ بعيد.

الثروة الحضارية

تُعرَف لغة يهود المغرب، أدبهم، وموسيقاهم بثرائها وعمقها الشديد. تختلف لغة يهود المغرب بين منطقةٍ وأخرى. اللغة اليهوديّة – المغربية هي لهجة مختلفة عن تلك التي للمغاربة العرب، وهي لا تزال محفوظة في ألسنة المتحدّرين من المغرب. ينطق اليهود من ذريّة المطرودين من إسبانيا بلغة “حاكيتيا”، وهي لهجة للُغة اللادينو، فيما ينطق يهود الجبال المغربية بلهجات متفرّعة عن اللهجة الأمازيغية الأطلسية. فضلًا عن ذلك، ينطق معظم اليهود المغاربة بالفرنسيّة على مستوى عالٍ.

يحافظ الشعر اليهوديّ المغربيّ على مواضيع من حضاراتٍ شتّى، ويدمج بين مواضيع يهودية كلاسيكيّة وموتيفات أندلسيّة تسلّلت إثر التأثير الأندلسيّ. على مرّ العصور، كانت المغرب مركزًا للشعر الديني اليهوديّ، الذي منح الشعب اليهوديّ فصائد يُنشِدوه في المجامع في السبوت في الشتاء. تمزج هذه العادة، التي تعود أصولها إلى يهود الأندلس، بين تسبيح الله والثناء على يوم السبت مع الحنين إلى أرض إسرائيل.

‫تعليقات الزوار

46
  • Simo
    الأحد 27 أبريل 2014 - 11:37

    المغرب بلد التسامح والتعايش الديني ولعل التاريخ خير شاهد على ذالك ولقد انصف لما أصبح ملاذ الكثير من الدول كوجهة لتكوين أئمتهم لنهل من جوهر الدين الحقيقي دمت يا مغرب الخير شامخا

  • achraf
    الأحد 27 أبريل 2014 - 11:42

    hola, los judíos sólo traen problemas y sufrimiento a la humanidad el mejor ejemplo Palestina y demás problemas del mundo entero .

  • marroki
    الأحد 27 أبريل 2014 - 12:04

    قامت حكومة فيشي بسن قوانين مماثلة لقوانين ألمانيا النازية فيما يخص تجميع اليهود وإرسالهم إلى معسكرات الإبادة في كل من ألمانيا وبولونيا. رفض ملك المغرب آنذاك محمد الخامس الموافقة على القوانين النازية لحكومة فيشي ورفض تسليم الرعايا اليهود،1956 هجرة المغاربة اليهود إلى إسرائيل بدأت بدعم من المستعمر الفرنسي على دفعات.
    نلاحظ مادا غدر اليهود للإسلام و العرب محمد الخامس رفض تسليمهم لألمانيا و في الأخير غدروا بالمغرب و المغاربة و ذهبوا لإستعمار إخواننا الفلسطينيين.

  • marocain
    الأحد 27 أبريل 2014 - 12:15

    هم يهود قبل كل شيء,كونهم عاشوا في المغرب لا يجب ان يشعرنا نحوهم باي شعور ايجابي,هم قتلة الانبياء واول المنافقين واصحاب الدسائس والمكائد والمؤامرات…قاتلهم الله..اول فرصة سانحة ذهبوا الى فلسطين واخذوا معهم الذهبوالمال المغربي!من بقوا هناايضا يبعثون كل عام بالمال لدعم دولة اسرائيل فهذا من الواجبات الدينية عندهم..ونحن نائمون

  • pole3
    الأحد 27 أبريل 2014 - 12:21

    vous voulez pas comprendre que les juifs sont les plus grand hypocrites du monde
    un juif reste tjrs un juif
    et certain marocain font confiance aveugle a ces juif y compris hespress qui consacre chaque fois des articles des juifs marocains
    ils ont prix les richesses du maroc et ils ont quités le maroc depuis l'aeroport de casa anfa via l'espagne
    ignorer les juifs et le bien qui peut venir des juifs sionistes et au diable hespress de tes sujets juifs

  • feddi
    الأحد 27 أبريل 2014 - 12:23

    قال تعالى: ( وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران:85]وقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً) [النساء:47] وقال تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإسلام دِيناً) [المائدة: من الآية3] وغير ذلك من الآيات التي تدل على أن الله تعالى لا يقبل غير هذا الدين من أحد مهما كان، وأن الله دعا أهل الكتاب إلى ذلك، فأهل الكتاب مأمورون بترك دينهم واعتناق دين الإسلام، ومن لم يفعل ذلك منهم فهو من أهل النار، فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: " والذي نفس محمد بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار

  • مغربي بسيط
    الأحد 27 أبريل 2014 - 12:28

    كان اليهود المغاربة ، مند القدم اهل الوطن وكان دائما يعتبرون مواطنين ، ولكن بعد الاحتلال الفرنسي تراموا في ادرع الاستعمار واستطاع الاحتلال تحويلهم الى عملاء ضد وطنهم ، وبعد الازمة الفلسطينية ، ارتمى اليهود في احضان الصهيونية ورحلوا عن بلدهم الاصلي لتحولهم الصهيونية الى محتلين و الى قتلة بدم بارد ضد الفلسطينيين واللبنانين ، وبهذا نصبوا العداء مع اخوانهم المسلمين الذي عاشوا معهم مئات السنوات في امن وأمان .

  • الياس اجوييد
    الأحد 27 أبريل 2014 - 12:34

    تاريخ اليهود في المغرب هو تاريخ متنوع يجب على المغرب ان يشاركه مع الجيل الجديد كي تنموا مشاعر الاحترام الطائفي بين الجميع

  • المسلم الغيور
    الأحد 27 أبريل 2014 - 12:45

    يقول الجالية المغربية في الكيان الصهيوني من ساعد أو ساهم ولو بكلمة واحدة بدعم اسرائيل أو الكيان الصهيوني فهو منهم وهناك ايات قرانية وأحاديث نبوية تثبت ذلك وهذا ينطبق على اليهود المغاربة الذين يدعون أنهم جالية مغربية تدعم اسرائيل في اقتصادها المتطور وحربها ضد اخوانينا الفلسطينيين ولا تقولوا حتى الفلسطينيين يساهمون في اقتصاد الكيان الصهيوني..نعم انهم يساهمون ولكنهم اما مجبرون او بالاحرى خونة كحركة فتح برئاسة الخائن محمود ابو مازن وزبانيته..وانظروا إلى حركة حماس دافعوا بكل جدارة واستحقاق عن فلسطين ولكن رؤساءوملوك العرب الخونة حاصروا قطاع غزة رمز العزة بحريا وبرا وجوا..ومن يكذب ذلك فعليه أن يشاهد القنوات التلفزيونية الغربية المحايدة المحايدة المحايدة..والسلام عليكم ورحمة الله وتعالى وبركاته

  • ahmed
    الأحد 27 أبريل 2014 - 12:49

    salut,
    bon article objectif, il faut dire qu'au maroc l'histoire des juifs a été mouvementées mais reste acceptable dans sa géneralité.

    Ce qu'on regrette c'est que le maroc n'a pas su presenté un modele et contrat social de vie commune.
    car ces differences font une richesse pour notre pays.

  • Ahmed
    الأحد 27 أبريل 2014 - 12:55

    Que ça soit juif ou musulman on est tous des marocains. Je veux vous dire que vous serez les bienvenus a tout moment. Le maroc est votre pays d origine.

  • jamal
    الأحد 27 أبريل 2014 - 13:03

    نحمد الله على مغربيتنا وديننا الحنيف دين التسامح والتعايش ولله الحمد أن جعل الأسباب لهجرة اليهود وأجمل ما في هذا أنهم رحلوا وهم مشتاقون إلى المغاربة لما وجدوا فيهم من حب و معملات و
    تعاملات جعلتهم يحبون مغربيتهم و يحترمونها والأهم ما تركوا من انطباعات عن الشخصية المغربية في كل البلدان اللتي هاجروا آليها

  • نصيحة
    الأحد 27 أبريل 2014 - 13:07

    كنصيحة متواضعة لليهود،أن يبتعدوأنهم الشعب المختار،نحن نرى كيف طوردتم من جميع العالم،حيث أن فقهاؤكم يحتقرو كل ماليس يهودي،بجواز التعامل بالربى معه،وغدره وسرقته والزنى به وحتى قتل صبيته.ليست مبالغات، فأفعالكم بالفلسطينيين لا تشفع لكم،عشتم في أمان في الدول الإسلامية من تركيا إيران العراق الجزائر المغرب..حيث لم تُقتّلو بطريقة منهجية كمافُعل بكم في إسبانيا روسيا إيطاليا ألمانيا.هل جزاؤنا منكم ماتفعلونه اليوم من شيطنة للإسلام وجاليته في فرنسا أمريكا والعالم، ماتفعلوه في سوريا من حشر لأنفكم لتأجيج التقتيل هناك، تستعملوا أمريكا في سحق وطمس العراق؟ثم هل جزاؤنا أن يُطل المسؤول في الموساد ويقول أن دول كالمغرب والجزائر هي كالخاتم في أيدينا يوم نريد تحريك المسألة الأمازيغية أنّى شِئنا،لذا،تقبلومنا نصيحةأنكم كشعوب الأرض تأكلون وتخرجون البراز،فتواضعو،وإستعدوا لردة الأرواح التي أزهقتموها ومازلتم بأيديكم عبر العالم؛ستجدون من المغاربة ما نسميه مسّاحة الكابة،على طراز الفرنسين الذين مجدوا اليهود قبل أن يدخل هتلر على فرنسا فحينما غزى فرنسا أصبحوا هم من يطارد اليهود لأنم لم يحبوهم من قبل بل كانوا يخافوهم.

  • premitif
    الأحد 27 أبريل 2014 - 13:18

    و ماذا عن مساهمة اليهود المغاربة في اغتصاب ارض فليسطين و تبنيهم الطرح الصهيوني لارض الميعاد عوض العقيدة اليهودية الاصيلة, اللتي تقول ان اليهودي عليه ان يعيش بين الكُّوييم (الغاوون او الكفار) كشاهد على وحدانية الله الى ان يسود التوحيد كلَّ الارض حينها يعود اليهودي لاورشليم كعاصمةً للتوحيد.
    خلاصة: لا علاقة للصهاينة باليهودية و كلُّ من يريد ان يبرّر لجرائم الاسرائليين باساطير تاريخية نقول له : نحن اولى منكم بابراهيم و موسى و واولى بعيسى من النصارى و محمد عليه وعليهم السلام قد بشرّ بطائفة من امّته على الحقِ ظاهرين لا يهمهم من خذلهم…..
    اللهم اعد لنا الاقصى…امين

  • ابو حاتم جناني
    الأحد 27 أبريل 2014 - 13:19

    في ا لحقيقة تهجير اليهود من المغرب يكتنفه الكثير من الغموض لكن نعترف ان هؤلاء المغاربة تركوا فراغا مهولا في ا لحياة المغربية على كافة مستوياتها فقد عاشوا في تناغم مع اخوانهم المسلمين متمتعين بكافة الحقوق في ظل الضمانات التي توفرها الشريعة الأسلامية لهم آنذاك الى ان تم اغواؤهم من طرف الصهاينة بمايسمى الارض الموعودة بفلسطين

  • ابوياسر
    الأحد 27 أبريل 2014 - 13:28

    عنوان المقال يكرس من حيث لاتدري ياهسبريس اﻹحتلال اﻹسرائيلي لفلسطين

  • الحقيقة!!!
    الأحد 27 أبريل 2014 - 13:43

    و فرعتوا لينا راسنا بهاذ ليهود المغاربة…من يعول أو يضن ان هؤلاء سوف يأثرون على الرأي العام الدولي لصالح المغرب فهو واهم.. بل جاهل بعلوم السوسيلوجية و الإجتماع..يأكد علماء الإجتماع و الهجرة انه يتم فقدان الملامح الثقافية و الإجتماعية للوطن الأم عند الجيل الثالت للمهاجرين بحيث لا يتكلمون لغة البلد و لا يعرفون عن البلد الأم سوى ان جده قد أتى من مكان آخر من العالم…إن قضية مغاربة إسرائيل هي ورقة خاسرة و ستموت في المستقبل القريب عندما يموت الجيل الثاني من المهاجرين!! أما فمنكم من يظن أن مزال في المغرب يهودا مغاربة فهو كذلك واهم فعددهم لا يتجاوز 5000 و للأسف و الإحصاء القادم سيتبت ذلك..لذلك يجب تغير النظر في مادة العنصر العبري في الدستور…و المرجوا النشر.

  • افازار
    الأحد 27 أبريل 2014 - 13:48

    ليعلم المغاربة٠ ان يهود المغرب امازيغ اقحاح لاجدال في ذلك ٠كما يجب علينا ان نعلم٠ اننا دينيا ٫الامازيغ مؤمنون حتى النخاع٠لقد كنا عبر التاريخ موساويون ثم عيساويون ثم بعد ذلك محماديون٠نتمنى ان نرى يوما امازيغ اسرائيل يرجعون الى وطنهم الام للمساهمة في تطوير بلدهم٠

  • obsèrvateur
    الأحد 27 أبريل 2014 - 13:50

    لماذا هذ الإهتمام المتزايد باليهود في هسبرس!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

  • مسلم
    الأحد 27 أبريل 2014 - 14:00

    انا مسلم
    ادعوا جميع البشر الى النفاهم و الدخول في حوار انساني من اجل التعايش في امان و وضع الخلافات الدينية و الاديولوجية جانبا
    لا اتفق من "الصهاينة" لكن احترم "اليهود" مع انه يجب التفريق بين المصطلحين
    تحكي لي جدتي انه في الاربعينيات في قرية بالطلس الكبير. كان التعايش جيدا و كان احتراما متبادلا رغم الاختلاف الديني
    اتمنى ان يعم السلام الارض

  • Nathan
    الأحد 27 أبريل 2014 - 14:06

    Bonjour, j'aimerai bien que vous parliez aussi de l'implication du parti de l'istiqlal dans le vol et l'homicide de jeunes filles juives ainsi que les harcèlements qu'ont subi les jeunes sépharades qui débarquaient fraîchement diplomés de l'europe , pour trouver du travail comme toledano et autres tous ces faits ont incité à une forte immigration de la communauté jjudéo-marocaine intellectuelle vers des pays comme la france,le canada, les USA etc mais surtt pas israel

  • السالك
    الأحد 27 أبريل 2014 - 14:17

    هم مكون اساسي من تقافتنا وتاريخنا…في الداخل هم عنوان التاخي والتعايش وفي الخارج عيون المغرب التي تسهر على مصالحنا…انا اعيش في فرنسا وارى كم هم فخورون بمغربيتهم…ولا يفوتون الفرصة بالتنويه ببلدهم…اللهم احفظ المغرب والمغاربة اجمعيين…

  • marocain et fier de letre
    الأحد 27 أبريل 2014 - 14:40

    nous les marocains on est toujours fier de nos juifs marocains source de l economie et defondeurs de notre integrite territorriale et je lance un appel aux pions de l idiologie des arabes radicalistes extrimistes de jamal abdennasser de se retirer et changer leur arriere ponsees envert les juifs lespagane dernierement a regrette d expulser les juifs vert le maroc et pour les recompenser il leur donne la citoyennetee espagnole la france aussi a chasse nos juifs a quitter le maroc pour avancer l economie de la france et les arabes aulieu de normaliser avec israel et collaborrer avec ce pays dymocrate en resoulvant tous les problemes pour crieer un etat depalestine a cote d israel ils se combattent avec un pays reconnu par l onu en1948 allez les arabes extrimistes ne perdez pas le temps faite une conciliation avec israel aulieu de faire laguerre civile pour les pouvoirs audetriment de vos pauvres peuple comme l algerie pays des dix dans un esprit

  • khale
    الأحد 27 أبريل 2014 - 14:48

    مقال تافه..هدفه جعل اليهود طيبين و حضاريين..لكن العكس أنهم منافقين..أنانيين…جبناء..عملاء لإستعمار الفرنسي أثناء إحتلاله المغرب العربي الكبير..كما أنهم اغتصبوا الأراضي العربية..ودنسوا القدس و المسجد الأقصى في تحد واضح لمليار و نصف من المسلمين

  • الياس اجوييد
    الأحد 27 أبريل 2014 - 14:58

    لماذا دائما عندما يخرج موضوع عن يهود المغرب نجد ان الكل يقوم ضد من يدافع ويحترمهم كمكون مغربي مهم فاعل نحن ضد الصهيونية لكننا لسنا ضد الدين اليهودي وقضية يهود المغرب لا علاقة لها بقضية التطبيعاحترام الاخرين هو جزء من الاسلام

  • sarah
    الأحد 27 أبريل 2014 - 15:58

    pole 3. Les nouveaux juifs pour la plupart sont endoctrinés à l'école talmudo nazi sioniste .

  • Mouna Ait Maloul
    الأحد 27 أبريل 2014 - 16:59

    الخرائط المغربية في الصفحات العبرية لا تعترف بمغربية الصحراء و هنا نضع تسائل التعايش : מרוקו في غوغل صور وترى اين نحن في النوم العميق…
    كيف لا يناقش يهود المغرب موضوع الصحراء مع الكاتبون بالعبرية, والا فالسؤال مطروح على كل مغربي

  • youguerten
    الأحد 27 أبريل 2014 - 17:15

    صحيح اخي 100%
    الامازيغ شعب مضياف و قد استقبلوا جميع الثقافات و كل من اراد ان يهرب من جحيم بلده او صحرائه القاحلة يأتي الى هذا البلد المضياف ..

    و ما يحسب لليهود هو انصهارهم في الهوية الامازيغية و احترامهم لها و احترامهم للغة الامازيغ و ارضهم فهم جاؤوا مهاجرين محترمين لم يفرضوا على المضيف لغتهم و لم يحتقروا لغته و لم يعتبروا نسبهم شريفا و نسب غيرهم حقيرا كما فعل العرب المسلمون ..

    و يا ليتهم يعترفون بالجميل بل مازالوا الى يومنا هذا يعتبروننا الظالمين و العنصوريين و يعتبرون انفسهم الشرفاء و لغتهم لغة الجنة

  • yossef
    الأحد 27 أبريل 2014 - 17:33

    أخي صاحب التعليق الأول المرجو أن تتحدث عن نفسك رغم افتخاري بانتماء الأمازيغي فاعتزازي أكبر بقوميتي العربية

  • متتبع
    الأحد 27 أبريل 2014 - 17:51

    ان الدي شجع اليهود المغاربة على الهجرة الى فلسطين هو القصر.كان القصر-ايام محمد الخامس- ياخد اموالا عن كل يهودي يسمح له بالهجرة الى اسرائيل.كان الوسيط هو احمد العلوي واوفقير الدين كانا ياخدان عمولة-commission-عن كل مهاجر. ولما انكشف امرهم بدؤوا يهجرونهم تحت يافطة السياحة بالنسبة للكبار والرحلات بالنسية للاطفال.لا داعي للتباكي الان.العرب هم سبب هجرة اليهود الى فلسطين بل هم سبب احتلال فلسطين.ومن سلمهم جزءا من فلسطين غير الملك عبد الله الاول جد ملك الاردن الحالي. فلسطين لم يبعها الامازيع بل باعها العرب ومازالوا يتاجرون بقضيتها الى حد الان.اليهود المغاربة عاشوا في المناطق التي يتواجد فيها الامازيغ بكثرة لانهم كانوا يحمونهم. عاشوا في سوس ووزان وتنغير والاطلس المتوسط وقلة قليلة في السهول لانهم كانوا يتعاطون للحرف البسيطة والتجارة ولا يتعاطون للفلاحة.

  • noran
    الأحد 27 أبريل 2014 - 18:23

    IF they can help Imazighan as Imazighan helped them before ,I will never support Palestinian under any circumstance
    To all Moroccan Jewish your ancient Imazighan friends is suffering from discrimination and injustice. until now they are living in poverty ,without food electricity hospital and they are obliged to learn Arabic and they don't have their right to learn their Imazighan language; moreover , anywhere they cannot use their language, the doctor ,the advocate the judge ,the teacher the books the government refuse to communicate his Tamazight .the Arabians kill his identity, cut his mouth and steal his land

  • بني موسي لعطاش
    الأحد 27 أبريل 2014 - 18:30

    ياجماعة لا تخلِطوا بين الصهيوني واليهودي ، فاليهود العبرييون اللذين عاشوا في المغرب وآستوطنوا جباله وسهوله ،مدنه وقراه كانوا شعبنا مسالماً كادحاً متنوع الأعراق و الثقافات ، سلامٌ مني و تحية إجلالٍ وتقدير إلى كل يهودي مغربي عاش ويعيش على حبِ المغرب .

  • mehdo
    الأحد 27 أبريل 2014 - 18:31

    الى صاحب التعليق 1 – عتاب

    الموضوع يتكلم عت الديانات وليس اللغات اما بالنسبة للمغرب فهو من استقبل الامازيغية وليس العكس واللغات الاخرى لاداعي لتعميم ونسب كل شيء الى اصول معينة

  • Tgv Laayoune
    الأحد 27 أبريل 2014 - 18:35

    سبحان الله عندما حكومة المغرب ومقررون سياستها يريدون تحليل او التحريم يجيدون الحل ، هل أملهم ان يهود المغرب سوف يرجعون الي المغرب والاستقرار بالمغرب والغناء من أموالهم أقول لهم هم يعيشون في الخيال هدا لن يحدت و أقول لهم ان اول من يعرفون ما يفعلون و يعرفون منهجهم احسن من كل واحد في هده الدنيا هم االيهود، عندما أسست دولة اسرائيل انتهي أمل الرجوع ، في وقت حكومة اسرائيل تقوم بتهويد مدينة القدس والمسجد الاقصي ويفرضون الحصار والعداب والمشقة والقتل علي الشعب الفلسطيني ويخرقون قوانين وقرارات الامم المتحدة وحقوق الانسان ،الحكومة المغربية ومخططين سياستها تقوم بفتح المجال للإسرائيليين بزيارة معابيد اليهود بالمغرب ، هل اليهود و حكومة اسرائيل ترفع الحصار علي المغاربة لدخول والصلات في مسجد القدس كما كان من قبل ؟ وتزويد المغاربة بممتلكاتهم في مدينة القدس وباب المغاربة تبادلا مع ما قدمه المغرب وحكومته لهم من فتح الأبواب بالمغرب ؟، نرجوا من الحكومة المغربية وممثلها الجواب علي هدا السؤال .

  • مراقب عن بعد
    الأحد 27 أبريل 2014 - 18:35

    إلى السيد يؤاف شاحام اعتقد من اسمك أنك دو دين يهودي تعتقد أنك من شعب الله المختار وأنا محمد دو دين اسلامي أعتقد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله و ديني لا يفرق بين عربي ولا عجمي إلا بالتقوى، إن كنت مغربيا يهوديا فمرحبا بك في بلدك الأصلي المغرب لك ما لك وعليك ما عليك، إن كنت من الصهاينة اليهود فلا سلام بيننا وبينك حتى ترجع على ما تعتقد.
    و أقول لك إن كنت يهوديا مغربيا لا تكترت لما يقال عنك من قبل بعض الناس فنحن لا نتحدث في التاريخ فكل واحد مسؤول عن فعله وانت غير مسؤول عن ما فعل أجدادك وانا كذلك، وقل لهم ارجعوا إلى تاريخكم وأعلموا أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم تعامل مع اليهود وعاشرهم وباع واشترى حتى مات صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي، فنحن المسلمون لسنا دعاة قتل واضطهاد ولسنا تجار موت ودم ولكننا ندعو إلى الله بالموعظة الحسنة، و ادعوك إلى الاسلام وأقول لك اسلم تسلم في الدنيا والأخرة، و لا يغرنك ما انت فيه فالدنيا زائلة و لا يصح إلا الصحيح، ولك فرصة ليست لكل الناس وهي تمكنك من اللغة العربية فاقرأ وتدبر حتى يتضح لك اليقين و السلام على من اتبع الهدى ورحمة الله…

  • castor
    الأحد 27 أبريل 2014 - 19:21

    الي 4 و 5
    اليهود في ألمغرب وغيره من بقاع العالم كتن مجرد لاجئين بعدما رحلوا علي دفعات من وطنهم فلسطين.وجودهم في المغرب وغيره كان مؤقتا وان طال. فلما اتيحت لهم الفرصة رجعوا الي وطنهم الدي احتلته ألعرب كما احتلوا اراضي الاكراد والبربر والتركمان وغيرهم.فاتهام اليهود بانهم يحتلون فلسطين بهتان وتحريف للتاريخ.فالقران يعترف بوجود اليهود في فلسطين قبل فتحها مم طرف ألعرب.فادا طرد اليهود الفلسطينيين فلهم الحق لانهم غزاة لوطنهم كما طرد الاسبان أعرب من الاندلس ولو اقاموا بها 9 قرون ولكنهم بالنسبة لاصحاب الارض مجرد مستعمرين ولو طال بقاءهم

  • freeman
    الأحد 27 أبريل 2014 - 19:38

    أتساءل دوما لماذا لا تشير المقررات التعليمية و خصوصا التاريخية منها ، للفترة التي هاجر فيها اليهود إلى المغرب ، و كيف أثروا و تأثروا بمحيطهم الجديد ، و الجواب في اعتقادي يرجع إلى سيادة الفكر الإقصائي الذي يرتكز على نشر القبلية و العرقية على اعتبار النسب الشريف و الانتماء العربي هما مفخرة و ميزة تجعل من الانسان أفضل من باقي الأجناس …. اليهود كما الأمازيغ كمن نزحوا إلى المغرب من أعماق إفريقيا و باقي الأمصار هم مواطنون لهم نفس الحقوق و عليهم نفس الواجبات ……. الوطن للجميع و المتعصبون إلى مزبلة التاريخ

  • chabat
    الأحد 27 أبريل 2014 - 20:21

    يهود المغرب .. قصة ضاربة في القِدم من أقصى الغرب إلى!!!!! القُدس!!!!!!!

  • pursangmarocain
    الأحد 27 أبريل 2014 - 20:41

    certains commentateurs aurai bien fait d aller rejoindre la syrie il aurons surement une suffisante dose de sang pour alterer leurs vaines de vampir le Maroc n est pas un pays de haine allez imposer vos lois malades avec les groupe terroristes du moyen orient al7amdolilah 3ala ni3mat tamghrabit que du bonheur lah ydowmha ni3ma

  • الياس اجوييد
    الأحد 27 أبريل 2014 - 22:10

    يا اخوتي قضية العرب المسلمين قضية لا علاقة لها بالغزو لان ادريس الاول اول سلطان مغربي بايعته قبائل اوربة ولم يغزوا المغرب كما يدعي السيد الفاضلوكيف لي ان اتق بايمانك واسلامك ان كنت تهاجم الاسلام هكذا طريقة

  • houcine
    الأحد 27 أبريل 2014 - 22:24

    Pour moi, les juifs "Sions et Ashkinazis" ont investi notre culture et nostre mode de vie à travers beaucoup de fausses idées reçues :
    1) Ils se prennent pour seuls héritiers du Paradis
    2) Ils poussent comme des champignons, grandissent dans les pays d'accueuil et repartent en Israël pour colonniser et tuer plus de Musulmans
    3) La plupart des militaires juifs sont des Marocains ou d'afrique du nord.
    En somme, ils sont comme le Sida, ils pénètrent en silence et au moment de la manifestation, le corps contaminé devient incurable.
    Bengorien, Freud et bien d'autres islamophobes ont tous soutenu la franc-maçonnerie (une secte juive) rassemblant ainsi au sein d'elle l'essence du satanisme humain; les hauts commandants vivent en Amérique alors que le reste de ce virus travaille jour et nuit et sans cesse à travers le monde entier afin de détruire les non y adhérants, et ce dans tous les domaines : Finance, économie, théologie, sciences, sports… et la liste est très longue
    à suivre.

  • وجدي
    الإثنين 28 أبريل 2014 - 00:03

    اليهود لم يدخلوا المغرب الا سنة 1506ميلادية انشري يا هيسبريس

  • amagous
    الإثنين 28 أبريل 2014 - 19:27

    dans les commentaires on comprends que le nationalisme arabes a fait beaucoup de degats au maroc et partout en afrique du nord.La palestine appartient en totalité aux juifs et c'est l'histoire qui le dit.

  • rach
    الإثنين 28 أبريل 2014 - 20:17

    iL y'& des interventions carrément racistes , ce qui est interdit par la loi marocaine .Le modérateur du site doit prendre ses responsabilités. Je vais en aviser le conseil national des droits de l'homme

  • العزيزي
    الأربعاء 30 أبريل 2014 - 21:02

    27 – Mouna Ait Maloul
    انظروا يا مغاربة ما جاء في تعليق 27 ادخلوهذه العبارة מרוקו في قوقل لترو هذا الموقع العبري خريطة المغرب مبتورة عن صحرائه صدمت لم اكن اعلم بهذا اين هم اليهود المغاربة اذا كانوا راضين على هذه الخارطة ولم يحركو ساكنا فلايوجد يهود مغاربة ولا سيدي زكري انهم يضكون على سذاجتنا تبا لهم

  • de casablanca place de verdun
    الجمعة 9 ماي 2014 - 18:08

    اليهود المغاربة و بكل افتخار يموتون فى حب و طنهم الاصلى المملكة المغربية الشريفة .اليهود المغاربة حتى الجيل التالت منهم لم ينسوا ارض اجدادهم و التاريخ يقول وجود العنصر العبرى فى الشمال الافريقة كان قبل ظهور الاسلام فى شمال افريقيا و هناك اسماء يهودية و ازنة فى كل حكومات العالم ولتوضيح اكتر. اليهود الادكياء يحكمون العالم باسره و هم من يسيرون العالم فكل ابناك العالم هى فى ملكهم و كل وسائل الاعلام من جرائد و تلفزات عالمية هى فى ملكهم و اليهود هم اصحاب دكاء خارق صنعوا كل التقنيات التى تفيد الانسان من اينشطاين الى بيل كيتز صاحب الوندوز الدى اكتب فى صفحاته الان .
    اليهود المغاربة لم ينسوا بلدهم الاصلى لم ينسوا جدورهم فى الشمال الافريقى و كفا خزعبلات مشكل الصحراء المغربية اول من دافع عنها و لازال يدافع عنها فى الكونكرس الامريكى هم يهود اصولهم من المغرب و لولا اليهود المغاربة لو اكلونا الاعداء من حولنا فى لقمة واحدة و فيقوا يابشر اليهود اخواننا و يدافعون عنا و فى عهدهم عم الخير و الخمير على هده الارض السعيدة احسب كم من ضرح للاولياء الصالحين اليهود يوجد فى المملكة الالاف تم الالام و مند قرون

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب