لهذه الأسباب استغرق "الفتح الإسلامي" لشمال إفريقيا سبعين سنة

لهذه الأسباب استغرق "الفتح الإسلامي" لشمال إفريقيا سبعين سنة
الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 04:55

تطور العلاقات المغربية – المسيحية من العصر الروماني إلى نهاية القرن العشرين، سلسلة تنشرها هسبريس مُنَجمة عبر حلقات يومية في شهر رمضان الكريم.

7. وجاء الإسلام

تميزت سنة 649م بحدث من الأهمية بمكان، وقد تجلى في انتصار المسلمين على بيزنطة. وابتداء من هذه السنة كذلك اختفى – ولمدة ثلاثة قرون ! – كل أثر لأساقفة شمال إفريقيا. وإذا كان الدارسون يرجحون دخول المسيحية إلى المغرب من الشمال عن طريق البحر انطلاقا من اسبانيا وإيطاليا، فإن الإسلام دخله من الجهة الشمالية الشرقية عن طريق البر بعد مواجهات عنيفة متتالية، ليس فقط مع جنود الاحتلال البيزنطي ومن كان يؤتمر بأمرهم من الأمازيغ وممن تبقى من الجاليات الرومانية والوندالية، بل وبصفة عامة، مع كل سكان المنطقة الذين ضاقوا ذرعا من التدخلات الأجنبية المتكررة على بلادهم.

ولم يستوعب الأمازيغ فحوى وعمق الرسالة الإسلامية إلا تدريجيا. ولذلك استغرق الفتح الإسلامي لأقطار الشمال الإفريقي حوالي سبعين سنة، بينما لم يستغرق أكثر من عشر سنوات في إعلان انتشاره في العراق وفارس والشام ومصر. ما من شك أنه كان لعوامل البعد الجغرافي والتضاريس البيئية المغاربية والمقاومة الأمازيغية دورها في تأخير وعرقلة الفتح الإسلامي لشمال إفريقيا. ونقول «الفتح الإسلامي» وليس «الغزو الإسلامي» لأن الفاتحين المسلمين لم يكونوا أصحاب مشروع استعماري استغلالي كما كان الشأن بالنسبة للرومان مثلا، وإنما جاؤوا بدافع روحي، حاملين لرسالة سماوية يؤمنون بكل إخلاص بصحة تعاليمها وبتفوق فلسفة هدايتها على كل الأديان المعروفة.

وأما مقاومة الأمازيغ لهم، فلم تكن موجهة ضد الإسلام كما يحلو للبعض أن يصفها، لأنهم كانوا يجهلون كل شيء عن الإسلام انطلاقا من اللغة العربية التي جاءت حاملة لرسالته. وعليه فإنه كان من الطبيعي أن يتصدوا لكل تدخل أجنبي حفاظا على استقلالهم وعلى كرامتهم مهما كلفهم ذلك من تضحيات، لاسيما أن صراعهم المستميت ضد الرومان والوندال والبيزنطيين أكسبهم خبرة قتالية عالية جعلتهم يمتلكون الثقة بالنفس ويتشككون في نية كل وافد عليهم.

وللاطلاع على أحداث هذه الحقبة الزمانية بالذات، لا بديل عن المصادر التاريخية العربية التي تكشف النقاب عن خصائص تطورها و تسلسلها.و بهذا الصدد يذكر ابن عذارى مراسلة لعمرو بن العاص بعث بها إلى الخليفة عمر بن الخطاب يستأذنه في فتح بلاد إفريقيا الشمالية بعدما تيسر له فتح طرابلس، وما كتبه ابن عذارى في ذلك قوله : «وكتب إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه، يخبره بما أفاء الله عليه من الفتح والنصر، وأن ليس أمامه إلا بلاد إفريقية، وملوكها كثيرة، وأهلها عديدون وأكثر ركوبهم الخيل».

ويبدو أن الخليفة عمر بن الخطاب كان على علم بقوة الأمازيغ وشدة بأسهم وبسالتهم في القتال، فلم يوافق على مشروع فتوحات عمرو بن العاص في اتجاه إفريقيا. وقد نقل ابن عبد الحكم رد الخليفة على الشكل التالي: «لا إنها ليست بإفريقية، ولكنها المفرقة، غادرة مغدور بها، لا يغزوها أحد ما بقيت». ونجد عند البلاذري خبرا يفيد نفس المعنى ويؤكد معرفة الخليفة عمر نسبيا بالشؤون الأمازيغية: «فكتب إليه ينهاه عنها ويقول: ما هي بافريقية، ولكنها مفرقة، غادرة مغدور بها، وذلك لأن أهلها كانوا يؤدون إلى ملك الروم شيئا، فكانوا يغدرون به كثيرا، وكان ملك الأندلس صالحهم، ثم غدر بهم، وكان خبرهم قد بلغ عمر».

وهكذا عاد عمرو بن العاص إلى مصر ولكنه ترك قائده عقبة بن نافع ببرقة التي ستصبح ابتداء من خلافة عثمان بن عفان قاعدة عسكرية للمسلمين ونقطة عبور لعدة حملات تستهدف فتح إفريقيا الشمالية. ويؤكد ابن الأثير من جانبه أن المهمة لم تكن سهلة، وأنه كان على الفاتحين محاربة الكفار من البيزنطيين ومن تحالف معهم إضافة إلى مواجهة القبائل الأمازيغية الصحراوية الثائرة.

وحدث مرارا أن اعتنق بعض الأمازيغ الدين الإسلامي ثم ارتدوا عنه كما يذكر ذلك ابن خلدون. وقد اشتد عود قبائل أوربة تحت زعامة كسيلة بن لمزم إلى درجة أنهم تمكنوا من قتل عقبة بن نافع، لكنهم في آخر المطاف اقتنعوا بفحوى الرسالة الإسلامية واعتنقوا الدين الجديد.

كما أن الأمازيغ البتر التفوا حول زعيمتهم المعروفة بالكاهنة، والتي لم تكن يهودية أو نصرانية كما يصورها البعض، وإنما كانت عابدة أصنام تسمى داهية بنت ماتية بن تيغان ملكة جبل أوراس. وقد استطاعت أن تهزم جنود حسان بن النعمان في حملته الأولى، ولكنه استطاع أن يتغلب عليها خلال حملته الثانية سنة 82 هـ. وبالقضاء على الكاهنة وقومها أصبح الإسلام ينتشر تدريجيا داخل المجتمع الأمازيغي، كما أن المواجهات أصبحت أقل عنفا.

وبدأت سمات المجتمع الإسلامي تظهر شيئا فشيئا في الأوساط الأمازيغية، وما هي إلا بضع سنوات حتى برزت مدينة القيروان كعاصمة إستراتيجية وروحية للإسلام الغربي. وخلافا لما تناقلته مصادر عديدة، فإن الفاتحين لم يقوموا بإبادة اليهود والنصارى في إفريقيا الشمالية، وإنما خيروهم بين الإسلام والجزية.

*أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة

[email protected]

‫تعليقات الزوار

125
  • ماني
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 05:22

    تحية للشعب الامازيغي الاصيل الذي قاوم ،عبر التاريخ،كل انواع الظلم و الجبروت

  • moslim
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 05:44

    لايمكن أن نسميها الفتوحات الإسلامية فالجهاد بهذه الطريقة فقط هو إجتهاد لبعض الأئمة عصرهم
    فالقرأن واضح أفتكرهوا الناس حتى يكون مؤمنين فقد ترك صدى سيئا علينا في زمننا المعاصر
    أين هو الإسلام في االأندلس الأن ولكن الإسلام الذي دخل إلى بلاد آخرى عن طريق الدعوة والموعظة الحسنة مثل قارة أسيا فبقي هناك مليارمسلم ومايزيد حتى الإستعمار في بلدنا لم نرضاه
    لأنفسنا فقاتل أجدادنا بالغال والنفيس ،من شاء فليوؤمن ومن شاء فليكفر
    إنما عليك البلاغ وعلينا الحساب فالإسلام دين حوار وحجج قوية حتى الشيطان لم يقتله الله بل حاوره
    عند كفره

  • مولاي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 06:08

    كان من الإنصاف أن لا ننطلق في دراسة الغزو الإسلامي لشمال إفريقيا من الأيديولوجيا السائدة والمنتصرة؛لقد تعثر المجهود الحربي في القيروان وذلك بسبب وعي الأمازيغ بالحقيقة المختفية وراء الإسلام، وأقدم لسيادتك حجتين فقط، لأن الحيّز لا يكفي لمزيد من الشرح – المسلمون لم يكن جهدهم مقصورا على شمال إفريقيا،وإنما كان طموحهم أن يصلوا إلى روما والقسطنطينية،وهما تمثلتان أهم الحصون المسيطرة على العالم. ولهذا لم توجه حركتهم نحو الجنوب إفريقيا واستمروا في غزوهم جنوب البحر الأبيض فقط.
    – ولما تولى الخلافة الأموي عمربن عبد العزيز أول عمل قام به هو وقف الغزو الظالم وهو يدرك منه مالم تستطع إدراكه بعد كل هذه السنوات. لأن الأمويين كانوا أسوأ الغزاة انظر تاريخ ابن خلدون أرشدك الله للخير ونور عقلك.

  • ATLAS
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 06:10

    70 سنة من الحرب هذا يظهر ان الامازيغ لم يقبلوا الاسلام كما يدعي البعض فبعد معركة الاشراف والتي ابيد فيها 70 الف من بني امية طردوا شر طردت جاءوا حاملين السيف فاخرجوا مذلولين وبالسيف والمغاربة انذاك منقسمين فمنهم من يعبد اكوش ومنهم المسيحي واليهودي ومنهم البرغواطي ومنهم الخارجي الاسلام تركز في المغرب بعد القدوم المرابطي
    اما المجازر والذبح والقتل وسبي الاطفال والنساء لقد ذكروا في كتب التاريخ لا يوجد شئ اسمه فتح بل هو غزوا كالاحتلال الروماني والبيزنطي

  • مهاجر
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 06:10

    لماذا لم يحدثنا كاتبنا العزيز عن الطريقة أو الكيفية التي دخل بها البرابرة إلى أرض المغرب والطريق التي سلكوها من الشام وصولا إلى شمال إفريقيا، ولماذا غاذروا الشام وآسيا الوسطى للجوء إلى شمال إفريقيا، وكيف استقبلهم الأفارقة السود أصحاب الأرض. ولماذا استقروا بالجبال، هروبا ممن؟ هل كانت هناك مقاومة مثلا؟ أطلب مزيدا من التوضيح، وشكرا

  • Mohamed USA
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 06:37

    الى صاحب التعليق رقم 3: لو كان العرب عبارة عن غزاة فقط كما تقول فلماذا المرابطون، الموحدون،المرينيون، الوطاسيون الذين هم امازيغ حكمو المغرب و لكنهم كانو يسمون انفسهم اسماء عربية؟ لو ما قلته صحيح لابتعد هؤلاء الحكام عن كل ما له علاقة بالعربية بما فيها اسماؤهم. ما اراه الان في المغرب هو ان ما فشل فيه المستعمر الفرنسي في التفرقة بين الامازيغ و العرب بدا بعض الحاقدون يستعملونه لنفس الغرض لدرجة انهم يفظلون استعمال اللغة الفرنسية عوض اللغة العربية. و الله يهدي ما خلق.

  • مسلم
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 06:49

    لم اكن اعلم ان الغذر والمكر والخداع عند المغاربة من الجذور فحتى الاسلام دخلوه وخرجوا منه مرات عديدة

  • أبو ناصر
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 06:51

    هذا هو الإسلام الحقيقي. ..ينتشر عن طريق الدعوة و ينتشر في القلوب. أما القوة فهي لأجل الدفاع عن النفس و الدفاع عن التوحيد من الشرك و أهل الخرافات القوم الظالمين

  • سؤال جريء
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 06:53

    70 عام دوزتيها ف 7 دسطورا. عقبة بن نافع كلتيليه السلام او فتي القدام. الشيطان في التفاصيل

  • ali
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 07:12

    la version du vainqueur de l'histoire je l'ai bien comprise merci
    ونقول «الفتح الإسلامي» وليس «الغزو الإسلامي» لأن الفاتحين المسلمين لم يكونوا أصحاب مشروع استعماري استغلالي كما كان الشأن بالنسبة للرومان مثلا

  • amin
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 07:24

    يقولون أو يظنون أن الأمازيغ هم أصحاب المغرب قبل مجيئ العرب.ولكن الجيولوجيين وجدوا هيكل عظمي لدينصور في المغرب ،فيعني هذا أن الدينصورات هم أصحاب المغرب،فتحية وسلام عميق وإحترام وتقدير وحب لكل الدينصورات المغربية أصحاب الأرض الحقيقون وليس أحيدوس الأمازيغ

  • sohail
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 07:28

    الفتوحات الاسلامية؟؟؟واين هذا الاسلام الان؟اين مبدا التعاون والتسامح والتآزر والتضامن ولا فرق بين الناس الا بالتقوى …الاسلام الان لم يبقى منه شئ حتى الصلاة والصيام اصبحت عادةفقط العرب والامازيغ اصبحوا تائهين فهم لم يستطيعوا ان يطبقوا تعاليم الدين ولم يستطيعوا ان يتأقلموا مع المبادئ الديموقراطية الغربية فأصبح الغني يزداد غنى والكبير يأكل الضعيف وانعدم العدل والمساوات لقد حام الوقت ان يجلسوا ويراجعوا انفسهم فالراعي مسؤول عن رعيته ولا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه

  • الحقيقة
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 07:43

    التاريخ لا يمكن ان يعلى عليه فجرائم سبي الملايين من النساء والاطفال واقتيتدها الى اسواق النخاسة بدمشق وبغداد كتبها المؤرخون بجانب كل أشكال العنصرية البغيضة والإهانة الدائمة في حق الشعب الامازيغي..
    ابن خلدون كتب فقال :
    "ان العرب ان غلبوا اوطان اسرع اليه الخرب"
    "ان العرب لا يغلب الا البسائط"
    "اذا عربت خربت واذا خربت لا تسكن"
    "اينما حل العرب حل الخرب"
    اضافة الى الحديث عنهم كتجار للدين و افساد الارض والحكم…
    ……
    لا ننسى الشريف الإدريسي الذي وصف كيف افسدوا المياه وقطعوا الاشجار وهدموا المنازل وسفكوا الدماء …

    نحتج الى مؤرخين حقيقيين
    الغزو العربي قضية محسومة علميا
    ام مسألة جلبوا ا الإسلام فهي من الأساطير والخرافات

  • alibaba
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:04

    Grace a l'islam nous le peuple amazigh avons pu survivre si on a cru aux romains et autres ils nous auront erradique et extermine de la carte .regardez les ameriendiens ils ont perdu leur civilisation et histoire .ramadan karim .Amazighi pur et dur

  • khalid
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:08

    "الغزو الإسلامي " أم " الفتح الإسلامي " ؟ للحسم في هذه القضية يجب استحضار 3 أمورمهمة مرت بها شمال إفرقيا وهي أولا: الحروب والغزوات الدامية التي شنها العرب على أراضي الغير، ثانيا سبي الأطفال والنساء وإستعباد الرجال من طرف من سموا أنفسهم المجاهدين وبيعهم في أسواق النخاسة، ثالثا الجزية التي فرضت عليهم. أمام هذه المعطيات هل يمكن أن نطلق " فتوحات" على ما يتجلى واضحا أنه غزوا بجميع المعايير

  • Khalid
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:23

    Salem je dis.hamdollah parme que on est musulmans je fais partie de la premiere tribu amazighii au maroc la tribu de awrraba de branesse dans.les montagnes de taza mes ancêtres ont accueilli l'islam mais domage une partie voulait imposer l'arabe sur ce People nous on s'est fait Arabisé avec le temps mais on a gardété toute là culture amazighii hamdollah

  • mustapha 88
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:23

    الأمازيغ قوم يعشقون الحرية و لا يقبلون الذل .لولا المقاومة لا حتل العثمانيون المغرب كما كان الحال في شمال افريقيا
    لما قبل الأمازيغ الاسلام دافعو ا عنه و ما زالو و فتحوا الأندلس
    يرجع الفضل للامازيغ في نشر الاسلام في أوروبا ، جل المساجد بنيت بتضحياتهم و اموالهم
    ولكن التاريخ لم ينصفهم و همشوا عمدا . ترسيم ألأمازيغية هو نوع من الاعتراف بهذا المكون .و تحية لكل المغاربة و جميع مكونات هذا الشعب

  • فاطمة الزهراء تترجيست
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:27

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم.

    الإسلام ديننا الحنيف والقرآن الكريم دستورنا العظيم واستغفر الله العظيم واتوب اليه.

    الشعب االمغربي هو مسلم وشريف عند الله عز وجل.

    رمضان مبارك اعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات وكل عام وانتم بخير

  • موح
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:48

    Il faut appeler un chat un chat.
    غزوات شمال افريقيا وليس فتوحات شمال افريقيا.
    لما نصحح التاريخ يمكن ان نتقدم ونمر الئ الامام. اما تعنت البعض في توزيرالتاريخ لا يخدم المستقبل .

  • Benlogos
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:51

    لا شك أن للكاتب توجهات إسلامية؛ الشيء الذي جعله غير محايد في كلامه عن دخول الإسلام إلى شمال إفريقيا. قوله بأن العرب والمسلمين جاؤوا إلى شمال إفريقيا بدافع "روحي" كلام يتجاهل حقائق تاريخية موثقة. كيف يفسر كاتب المقال قيام بعض القادة المسلمين بجمع مئات الفتيات من شمال إفريقيا وبيعهن في سوق الرق بسوريا الأموية؟ هل يدخل هذا في الروحانيات؟ ثم، هل هناك روحانيات يتم تمريرها بالحرب وليس بالسلم؟ بتعبير أعم، هل هناك حروب روحانية؟ وإذا كان الجواب عن هذا السؤال بالإيجاب فلماذا لا نعتبر ما تقوم به مجموعة "داعش" اليوم هي أيضا حربا روحانية؟ أضف إلى ذلك أن كلمة "غزو" هي مصطلح تبناه المسلمون أنفسهم في قولهم "غزوة بدر"، "غزوة أحد"، … وبالتالي فأينما كانت حرب فتم غزو.

  • MENA
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:53

    الكاتب يخلط بين انشاء وتوسيع الإمبراطوريات القديمة بما فيها القريشية وما بعدها حتى العثمانية والتي قامت على الرماح والسيوف والفرسان في ظروف جيوسياسية من انحصارالروم والفرس أما نشرالدين فلا يحتاج الا الدعوة. الأسباب الأساسية وراء التوسع هو شح موارد الجزيرة العربية انداك بمنا خها الصحراوي لتلبية حاجيات سكانها المتزايدين مع أفل قوة الروم والفرس الدي نقل عنهم الأمويون حرفيا نمط الحكم الإمبراطوري وعربوه اد حتى الرسول لم يوصي بخليفة له دالك أن ابو بكر قام بالمشاركة في صراع حاد بين المهجرين المكيين والأنصار من المدينة من أجل "الخلافة" التي لم تدم الا عامين في حروب أهلية. وعمر استمر في توسيع الإمبراطورية الى مصر والفرس ومطالبة عماله بالخصوص عمر ابن العاص بمصر النيل بأرسال الغنائم بكثرة .علي كان أحد المتسببين لما سمي" بالفتنة الكبرى" من أجل الانفراد بالحكم أما عثمان فقتل من معارضيه واستعمل "قميصه" دعائيا للثأر له وحتى عمر وعلي لقي نفس المصير الأغتيال. ان النظرة للترات لا زالت عند جل الباحثين العرب عاطفية ولا علمية. كما لا ندرس مقارنة الأديان لنكتشف تشابه أساسها ومرتكزاتها وحتى سرد قصصها.

  • مغربي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:55

    إلى يومنا هذا مازال الامازيغ و بالخصوص سوس يقاومون و يعادون العرب و العربية فشعاراتهم حاضرة في التظاهرات و الملاعب ليقولوا نحن امازيغ و لسنا مغاربة و دفاعهم عن لغة لا تسمن ولا تغني من جوع خير دليل على ذلك

  • لله و للتاريخ
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 08:56

    إنه من المفيد جدا أن نعرف كيف وصل الدين الإسلامي إلى أرض المغرب ثم بلاد الأندلس وانتشاره في أوربا لنتأكد أن الأجداد كانوا حقا مكافحون عرفوا الحق فنصروه والباطل فأزهقوه و رأوا أن الإيمان بالله و الانتساب لأمة محمد صلى الله عليه وسلم شرف و فضل وكرم ففتح الله لهم قبل أن يفتح المسلمون وانطلقوا بسداد ورشاد وأسسوا دولة عظيمة قوية موحدة اجتمعت تحتها في النهاية كل القبائل على كلمة واحدة فظهر منهم رجال ونساء كبار في تاريخ الإنسانية . ثم صار الدخن يلوث العقول والنفوس شيئا فشيئا حتى صاروا قابلين للاستعمار والاطماع وتجند الفضلاء والأبطال لدحره لكننا قتلنا الأفعى وابتلعنا سمها فعوظ أن نعمل جاهدين لاسترجاع ما ضيعنا من حق ناصع ومجد بارز ها نحن مقطعين ممزقين في القلوب والنفوس والعقول كل يوم يخرج الآلاف بملايين الآراء شاهرين المعاول مستعدين للهدم لا نكاد نجتمع حتى في ملعب واحد فكيف في بلد واحد أو بالأحرى أمة واحدة؟ فأين الطريق إذن ؟ وأين التحدي يا سادة؟ دمتم طيبين .

  • Amazigh from uk
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 09:05

    لقد قتل في الجزيرة أيام حروب الردة و قبلها و إلى يومنا هذا ما لم يقتل في أي مكان آخر و الضحية كلهم عرب .
    فلا داعي للنبش في زمن غابر لأنه مستحيل أن نصل إلى نتيجة فالتاريخ يكتبه القوي .

  • Younes
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 09:32

    كيف تسمي من اغتصب اراضي الغير بانه فاتح انه الاستعمار في ابشع صوره

  • bankimon
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 09:48

    omar ibn alkhttab a drefusé de coloniser l'afrique du .
    nord par ce que l'afrique du nord a été une terre d'islam

  • مسلم مغربي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 09:52

    فاللهم اجزى عنا المسلمين الفاتحين للمغرب خير الجزاء تحملوا المشاق و ضحوا بأموالهم و أنفسهم ليبلغوا لنا الإسلام دين رب العالمين الخالق لكل شيء و يخرجوننا من ظلمات الجهل و الوثنية إلى نور الإسلام و التوحيد نعبد الله وحده لا شريك له و نتبع محمدا رسول الله بعدما كان أسلافنا يعبدون الأصنام و و يستعبدهم السحرة و الكهان.

    و لازال أحفاد هؤلاء السحرة و الكهان يحنون إلى تلك القرون المظلمة التي كان فيها الكاهن يقدس و يستعبد قبيلته بالسحر و الشعوذة.

  • Mouslim
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 09:56

    من المعلوم في الشريعة الإسلامية أن الناس جميعاً سواسية كأسنان المشط؛
    قال رسولُ اللهِ "صـلى اللهُ عليهِ و سلـم ( يا أيُّها النَّاسُ :إنَّ ربَّكمْ واحدٌ ، وإنَّ أباكمْ واحدٌ ، ألا لا فَضلَ لعربيٍّ على عَجميٍّ ، ولا لعَجميٍّ على عَربيٍّ ، ولا لأحمرَ على أسوَدَ ، ولا لأسوَدَ على أحمرَ ، إلَّا بالتَّقوَى ، إنَّ أكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أتْقاكُمْ ….) المحدث : الألباني/ صحيح الترغيب
    اتركوا أيها المغاربة المسلمين عرب وأمازيغ هذه الفتنة فهذه لعبة الإستعمار الفرنسي ومن يدينون إليهم إلى حد الأن تحت شعار "فرق تسد"
    أيها الناس يجب التفرقة بين الإسلام وبعض تصرفات بعض المسلمين حكاما او محكومين قديما أو حديثا. فلا يمكن لصق أخطاء بعض المنتسبين الى الإسلام إلى الإسلام. فالعرب كانوا أدلاء وأعزهم الله بالإسلام والأمازيغ كانوا أدلاء وأعزهم الله وكذلك هذا الدين يعز كل من إتبعه وهو ظاهر بإذن الله إلى قيام الساعة أحب من أحب وكره ومن كره
    وهذا الدين ليس دين العرب فحسب بل هو دين العالمين جميعا لمن أحب أن يتبعه (لا إكراه في الدين) وأول ماحارب هوالعنصرية والقبلية
    قال رسولُ اللهِ ( دَعوها فإنها مُنتِنَةٌ )

  • أبو هبة
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 09:58

    تقول «الفتح الإسلامي» وليس «الغزو الإسلامي» ..ثم تستشهد برسالة الخليفة عمر الدي يتكلم فيها عن الغزو «…. لا يغزوها أحد ما بقيت»

  • Ramssess
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:03

    المؤرخون الأحرار المحايدون لا يسمون تلك المجازر فتوحات بل جرائم حرب و قتل و ذبح باسم الاسلام و الاسلام بريئ.. الفتح الاول كان على يد عقبة المرسول من طرف معاوية بن ابي سفيان الشامي و ما أدراك ما ابا سفيان.. رجل يحب الجاه والسلطة..رفض مبايعة الخليفة علي بن أبي طالب بل وقاتله في معركة صفين و قبلها حرض الطلحة والزبير لقتال علي في معركة الجمل ففشل في المناسبتين معا..أما ابنه يزيد قتل حفيد الرسول الحسين أبشع قتل فقطع رأسه و مثل بجثته الطاهرة..إذن فالفتح الاسلامي كما سميته جاء على يد هؤلاء المجرمين القتلة الذين أعادوا نفس الجرائم..فقطعوا رؤوس شيوخ القبائل المقتحمة خوفا من الإنتفاضة وجعلو نسائهم جواري..الفتح جاء في أوج فساد الدولة الإسلامية المتمثلة في الأمويين.. وخير دليل على ذلك هو ان الامازيغ ارتدوا 12 مرة بسبب جرائم الامويين كما قال ابن خلدون.أما ديهيا كاهينا هي بطلة ملكة قاتلت العرب و طردتهم من شمال افريقيا بسبب جرائمهم وانتقاما لقتل كسيلة البطل الحر.أذن أين هي الفتوحات وما محل الاسلام هنا من الإعراب؟فاتح الاندلس طارق قتلوه خوفا منه وتحسبا لأي انقلاب.أليس هؤلاء مجرمين قتلة خونة الاسلام

  • hamidouw
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:05

    وخلافا لما تناقلته مصادر عديدة، فإن الفاتحين لم يقوموا بإبادة اليهود والنصارى في إفريقيا الشمالية، وإنما خيروهم بين الإسلام والجزية
    L’auteur croit bien faire de donner cette précision !
    N’est -il pas un crime d’envahir un pays et d’imposer à ses habitants de renoncer à leur religion ou de payer un impôt par la force ?

  • مسلم مغربي أمازيغي/عربي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:16

    ما بال قوم صاروا ينصبون أنفسهم قضاة و حماة فوق كل المغاربة زاعمين أنهم وحدهم أصحاب حق وأن غيرهم دخيل وأن دينهم الطائفية العمياء ينفخ فيها الموساد كما ينفخ الحداد في الكير متجاهلين أن كل أمم المعمور طوائف وإثنيات وأعراق يجمعهم نظام عادل ويقويهم بالعلم والوعي وتسحقهم الفرقة والطائفية بالجهل والغباء فيصيرون موائد سمينة لعدوهم إنه لمن المضحك المؤسف أن ينبري حتى من لم يحسن الاستنجاء أن يتصدر بالأمر و النهي بما أوحى الوسواس إليه من شياطين الجن والإنس

  • Mourad dz
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:23

    كل هدا الذي تقوله انه التاريخ حصل في نوميديا وليس في افريقيا الأوراسي في الجزائر وليس في افريقيا وكل ما تكلمت عنه حصل في الجزائر ليس في افريقيا ولي عند التريخ أبرهن بيه happy ramadan to all uma

  • massinissa
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:23

    استغرق دخول الاسلام سبعين سنة عكس العراق لان عقبة ابنو نافع لم يأمن فتوحاته كان يفتح من اجل الفتح فقط و ليس التعريف بالاسلام
    لكن الفتح الحقيقي الدي ادى إلى نشر الاسلام هو عندما قاد موسى بنو نصير حملاته لبسط سيطرت الاموين على المغرب الكبير و في دالك الوقت كانت مجموعة لن القبائل الامازيغيية قد دخلت او تعرفت على الاسلام مما سهل عليه التاقلم بسرعة عكس عقبة بنو نافع

  • Ahmed Sako
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:33

    لا،بل انه غزو بيِّن،كان فيه للعرب،بعد الرافعة الدينية الروحية التي يتسلحون بها،ايضا مشروعا استعماريا استغلاليا واستيطانيا والا كيف تفسر استقدامهم لآلاف مألفة من الجند لنشر رسالة يَدَّعون انها رسالة سلام وحب ورضا << ولو شاء ربك لآمن من في الارض كلهم جميعا أفأنت تُكره الناس حتى يكونوا مؤمنين>>،و<< لكم دينكم ولي دين>> وكيف تفسر ايضا تعذيبهم وقتلهم لأمازيغ رفضوا الانصياع لنزوات الغازي العربي في سَلْبِه لاراضيهم وثرواتهم وسَبْيِه لنسائهم واطفالهم وتصديرها نحو الشرق لبيعها في الاسواق،وكيف تفسر ايضا٬إن كان هو حقا فتحا كما تقول،فَرْضه للجزية بعد الانتصار على من لم يقتنع بالرسالة التي أتى بها المحارب العربي…الادهى والأمر وبعد هذا الفتح المزعوم و'نشر تعاليم فلسفة متفوقة'،لَمْ يعُد ' الفاتح ' من حيث أتى،بل استطاب المقام فوق الاراضي التي استولى عليها بعد ان طرد اصحابها نحو الجبال بقوة السلاح،ومن ثم شرع في استغلالها ونشر ثقافته ولغته بين الأهالي…

  • عقبة بن نافع الفهري
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:35

    بسم الله الرحمان الرحيم
    امابعد الشكر كل الشكر لاخواننا الفاتحيين الذين ضحوا بكل شيء ليصلوا لنا الرسالة المحمدية ويخرجونا من الضللمات الى النور بهذا الدين الاسلامي الحنيف ويالها من نعمة جازاهم الله عنا خيرا
    الاسلام نعمة من الله لبني البشر ويالها من نعمة دين التسامح والتعايش بامتياز اينما وجد الاسلام يحافظ على حق العيش للجميع والذليل وجود الامازيغ الى اليوم بشتى اللهجاتهم وتقاليدهم حتى في بلاد اخرى مثل بلاد الشام هناك مازلت للغات واقليات من سرياليين وزرداشيين بالمقارنة مع دول الاوربية والامريكية فقد افنوا الاقليات وابادوهم فلتحمدوا الله ياامازيغ على نعمة الاسلام

  • استغراب
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:38

    شكرا للاستاذ الجليل السي الطيب ،لكن هل هناك قوم سيحاربون لمدة 70 سنة من الاستماتة و ما سياسة الارض المحروقة الت.انتهجتها الكاهنة كما يسمونها فقط لان في نظرهم امراة تقود الحروب و تفوز راه بفعل الكهنوت ،حيت كيجري لهم فالدم ، هاته السياسة لم تنهجها الا ان ضاقت درعا و علمت باطماع العرب في استلاب الاراضي الفلاحية الخصبة فمنطقة شمال افريقيا ،فنهجت سياسة علي و على اعدائي
    سؤال لماذا لم تتوجه الفتوحات كما سماها الكاتب صوب سينغال انذاك و اريتريا و الصومال.. و كل افريقيا السوداء. لان ليست هناك اطماع ،نساء جميلات شقراوات و اراضي خصبة و ما اغزو تبوك تغنموا بنات الاصفر التي يعملون بها دليل على النساء محفز للغزاة… اضافة الى الغنائم التى اخذتو بيعت في اسواق النخاسة و زيد و زيد ،قتل تيهيا و فصل رأسها عن جسدها رمي رأها ببئر بالجزائر و الجتة بليبيا علي اذكر او تونس اكبر دليل على سماحة الغزاة و تطبيقهم لتعاليم السمحة هه
    فرض الجزية فقط هه هجم على لارضي و خليني خماس عندك و نخلصك باش ما تقتلنيش… باااز
    انشري يا هسبريس الله يرحم بها الوالدين

  • azilal
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:38

    مقال غيب الكثير من الحقائق و صور مرحلة ساخنة من تاريخ شمال افريقيا بصور رومنسية.
    تلامذ سادس و ما يقبلوش هاذ تخربيق.

  • MaghRibi fahm chwiya
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:38

    الآية الخامسة من سورة التوبة، التي تسمى سورة براءة أيضا ولقد أصابوا في تسميتهم تلك كانت فعلا لا قولا، سيفا بتارا على رقاب الآخرين. (فإذا انسلخ الأشهر الحرم فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم وخذوهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم إن الله غفور رحيم). أي لا ترفعوا السيف عن رقاب المشركين حتى يضطروا إلى القتل، أو إلى الإسلام (انظر تفسير الجلالين) . (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير) وكذلك (يا أيها الذين آمنوا قاتلوا الذين يلونكم من الكفار وليجدوا فيكم غلظة واعلموا أن الله مع المتقين) . آية السيف هذه نسخت كل آية في القرآن فيها ذكر الإعراض والصبر على أذى الأعداء.
    أنهت هذه الايات مرحلة قبول المسلمين للآخر، وقبول التعايش معه. ودشّنت عهدا جديدا يقوم على رفض المسلمين للآخر، وإزاحته وقتله، أو افتداء نفسه ونساءه وعياله بالمال وتقول يا أستاذ : «الفتح الإسلامي» وليس «الغزو الإسلامي» .

  • مطلع
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:54

    لا يغزوها احد دليل من قول الخليفة عمر ان الامر يتعلق بغزو وليس بفتح كما تقول يا سيدي:
    "ويبدو أن الخليفة عمر بن الخطاب كان على علم بقوة الأمازيغ وشدة بأسهم وبسالتهم في القتال، فلم يوافق على مشروع فتوحات عمرو بن العاص في اتجاه إفريقيا. وقد نقل ابن عبد الحكم رد الخليفة على الشكل التالي: «لا إنها ليست بإفريقية، ولكنها المفرقة، غادرة مغدور بها، لا يغزوها أحد ما بقيت».

  • maroc1
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 10:57

    إفريقيا كافة سكانها الأولون والأصليون هم الأفارقة السود
    شمال إفريقيا كان ممرا
    لأجناس وألوان وثقافات متعددة
    المغرب كأرض
    كان بيزنطيا في حقبة الفتوحات العربية الإسلامية
    وقبلها تحت سيطرة الوندال
    وقبلهم تحت سيطرة الرومان
    وقبلهم تحت سيطرة القرطاجنيون
    وقبلهم تحت سيطرة الفنيقيون مند 1200سنة قبل الميلاد
    إدن سنة من الخليط بين الأجناس
    هل هذا الخليط إسمه أمازغ؟
    من هو أمازيغ؟
    هل وجد جنس إسمه أماز ؟ مستحيل
    هل السوسي يفهم الريفي لهجويا ؟هل لهم نفس اللسان؟لا
    هل السوسي والريفي عرق بشري واحد؟
    هل لهم نفس العقلية والثقافة والعرق؟لا
    نحن هنا أمام مزيج تقافي قديم يجمع شعوبا متعددة
    مند الفنقيين قبل سنة حتى الفتح العربي الإسلامي
    أين يوجد شيء هنا أو ثقافة أو عرق وحيدة إسمه أمازغ ؟

    نحن مغاربة فقط
    عرب ومستعربين

    هل الدي يدعي أنه مستعرب له دليل أنه تنتمي لعرق معين؟

    إشرحلي هذا العرق المسمى أمازغ؟ ومن أين أتى إلى إفريقيا التي
    تنتج الأسود فقط

    أمازيغ Maiyxes مشتقة من عائلة إغريقة إستوطنت قديما في ليبيا
    هل لكم دليل يثبث أنكم تنتمن إلى أمازيغ Maiyxes

    نحن مغاربة

  • aksil
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:02

    العرب يسمون الامور بغير مسمياتها فالاحتلال سموه فتحا والقتل جهادا والسرقة غنيمة والاغتصاب سبيا وملكات يمين. لماذا لم تورد ماقاله ابن كثير في البداية والنهاية وجراءم عقبة في حق الامازيغ الذين لم يهجموا يوما على العرب : وسبى موسى بن نصير من النساء الحسان وحتى الغلمان الحسان لم يسمع بمثل سبي موسى. وكانت الكنوز تحمل على البغال لكثرتها. ما تسمونهم فاتحين لم يكونوا الا لصوص وقطاع طرق. فاي اله يامر بسبي النساء وقتل الرجال واغتصاب الاطفال. لماذا تسمون اسراءيل بالاحتلال وتسمون انفسكم بالفاتحين. اي منطق هذا. اكبر نكبة حلت بشمال افريقيا هي الغزو العربي والذي تسبب في تخلفها بعد ان كانت معروفة بالعلم كما يورد الحسن الوزان ليون الافريقي. الاسلام فرض بالسيف على اجدادنا الامازيغ بدون لف ولا دوران.

  • bush
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:03

    On ne peut pas changer le courd de l histoire ce qui est fait est fait maintenant il faut se mettre au travail et arretons ces anneries.nous sommes tous marocains pratiquants ou non croyants ou non peu importe.

  • almohandis
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:05

    في نظري و الله اعلم ان اهم الأسباب التي جعلت المسلمين لم يستولوا على شمال افريقيا حتى اسلم أهلها تكمن في ان الامازيغ كانوا متفوقين على المسلمين من الناحية الحربية فالمسلمون كانت لهم قوة العقيدة و الحماس لكن كانوا من الناحية العسكرية ربما اقل من الامازيغ
    لان التضاريس الجبلية موجودة حتى في الشام و الفرس و بلاد ما وراء النهر اي أفغانستان و كازخستان الى حدود روسيا و هذه المنطقة سقطت بسرعة بيد المسلمين خلافا لبلاد الامازيغ
    لكن ما حدث للأمازيغ هو ما حدث مع التتر فكثير من الناس يعتقد ان المسلمين انتصروا على التتر في معركة عين جالوت و بعدها قهروا التتر لكن الحقيقة هي ان التتر دخلوا الاسلام فاسلم احفاد جينكز خان و معه شعبه فقوة المسلمين في دينهم الذي يدخل فيه الناس فشمال افريقيا أتم فتحها الامازيغ مثل طارق ابن زياد بعد اسلام كثير منهم
    ثم جاء المرابطون و نشروا مذهب اهل السنة و ليس كما يتصور السذج من القوميين العرب

  • suite ) maghRibi fahm chwiya)
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:09

    لتكن لذينا الشجاعة لقول الحقيقة لكي نتمكن من مصالحة الماضي و ألأمازيغ ليسوا الوحيدين ألذين تعرضوا للغزو (فارس , العراق, مصر, الشام ………..) .Bonne journée

  • مسلم مغربي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:10

    و السؤال الذي يطرح نفسه لماذا إنهارت الإبراطورية الفارسية و مستعمراتها في الخليج و الابراطورية البزنطية و مستعمراتها في الشام و مصر و إفريقيا؟

    هل المسلمون كان دولة صناعية و لهم مصانع لأسلحة الدمار الشامل؟

    هل المسلمون كان عددهم عدد سكان الصين حاليا؟

    المسلمون نصرهم الله بإيمانهم الصادق بالله و بدين الله و بالعدل الذي كانوا يحكمون به و بالمساواة بين المسلم العربي و الفارسي و الرومي و الأمازيغي و كانوا طلاب الآخرة و ليس طلاب دنيا و جاه و إستكبار على خلق الله كما يتوهم الجاهلون الحاقدون.

    تواضع و عدالة المسلمين رفضها طغاة ذلك العصر الذين إستعبدوا البشرية فملت شعوبهم من ظلمهم و دخلت في الإسلام و إنحازت للمسلمين مما أدى إلى إنهيار إبراطوريات الظلم و الطغيان و الاستبداد و بدءا من مستعمراتهم رغم كثرة عدد جنودهم و عدتهم أمام المسلمين.

  • الفيافي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:11

    اتعجب كثيرا لامر العرب وخصوصا لمؤرخيهم , فهم العرق الوحيد الدي يصف استعماره للشعوب الاخرى بالفتوحات .

    فهم العرق الوحيد الدي سعى لللاستحواد على مقدرات وممتلكات الشعوب الاخرى باستغلال الدين ولما تمكنوا انكروا حتى وجود الشعوب الاصلية التي سيطروا على اراضيهم بحيل نشر الاسلام .

    والطامة الكبرى اننا اليوم كشعب امازيغي دو تاريخ قديم قدم البشرية وحضارة ضاربة جدورها قي اعماق الارض بالرغم من سعي البعض للسطو عليها ونسبها له ,ياتي قوم توبع فيصفونا ونحن فوق ارض اجداد اجدادنا في الصحراء بالدخيل والمستوطن ؟؟؟؟؟؟؟؟

    حلل وناقش يا بانكمون , حللوا وناقشوا يا قوم توبع ….

  • عربية
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:13

    لنفترض لم تكن فتوحات اسلامية كيف كانت ستكون دول شمال افريقيا

    ستكون اشبه بدول جنوب امريكا و جنوب شرق اسيا
    ا
    كنتم تعبدون النار و اصبحتم تعبدون الخالق

  • نورالدين
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:13

    الى 46اولا االحمد لله وحده الامازيغ اعتنقو الاسلام وهم من دافع عنه ونشره في اوروبا وافريقيا ونحن لسنا اقلية الامازيغ هم الذين يتحدثون الامازيغية والذين استعربو الامازيغ اكثر من العرب عدد من الحماقة ان يضن بعد الناس ان عددالعرب 400مليون اصلهم من قباءل بنو هلال وسليم ومعقل ما هذا الهراء الذين لم يتعدى حدودهم بالاكثر وباقصى حدود المليون موزعين في ارجاء شمال افريقيا من مصر الى السودان مرورا بشمال افريقيا واقل عدد منهم وصل الجزاءر والمغرب وطردهم الخليفة الموحدي الامازيغي الى موريثانيا والصحراء وابقى بعضهم العرق العربي علميا لا وجوذ له فرقو فقط مليون في شبه قارة كشمال افريقيا لكل دولة حصة سيصبحون كاللاجءين حصة المغرب في الاقصى 100 الف ذابت مع اغلبية الامازيغ لو ان مجموعة من المغاربة بعربهم وامازيغيهم جاليسين يشربون الشاي يرتدون جلابيب تقليدية ومر بهم مجموعة من العرب الهلالين من الخليج بلباسهم وشكلهم الذي يختلف عنهم لوهلة سيلحضون ان هناك اشخاص يبدون غرباء اي ليسو مغاربة بذون ان يسءلو لماذ لا يشبهونهم رغم ادعاءهم انهم ابناء اجدادهم هذه الشعوب تعربت من الفراعنة الى الامازيغ والسريان وغيرهم

  • ممدوح كريم
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:14

    سكان المغرب الأصليون ليسوا أمازيغ أو يهود والتاريخ يشهد على ذلك والفتح الإسلامي العربي للمغرب هو الذي جعل المغرب له حضارة وتقافة وتاريخ يعتز ويفتخر به المغاربة أجمعين. والايحاء بين السطور بالطائفية بتزييف تاريخ المغرب على طريقة المستعمر الفرنسي بالظهير البربري لم يعد نافعا. فالمغاربة منسجمون تجمعهم الوحدة الوطنية والعقيدة الإسلامية ولا مكان لقرص البعوض فرق تسد. الحمد لله على نعمة الإسلام الذي وحد المغاربة بكل اعراقهم تحت راية واحدة وهي
    الله الوطن الملك.

  • benmechdoud
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:16

    لا يمكن إطلاق كلمة الفتح إلا على فتح مكة. والباقي يجب أن يسمي "غزواً".
    تخيل لو قالت فرنسا لقد فتحنا شمال إفريقيا فهل سنقبل؟
    لقد دخلنا الإسلام والحمد لله بمجيء الدعاة وليس بمجيء الغزاة والمستعمرين.

  • Amazigh
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:20

    on ne veux plus entendre parler de l'histoire falsifiee . vous etes un prof universitaire , vous devez dire l'histoire veridique des amazighs et de l'afrique du nord, pas nous raconter des anecdotes et des legends fabriques par des panarabistes et les islamistes sur l'histoire des amazighes. .
    shame on you

  • إرميا
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:26

    تلك غزوات إسلامية و ليست فتوحات، و الدليل أنه تم طمس الهوية الأمازيغية حتى أصبح الأمازيغي الهجين يقول أنه عربي قح فقط لأنه تعرض للتعريب و استبدال ثقافته بثقافة قريش.

  • امازيغي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:26

    في حلقة قادمة سيتطرق كيف هرب العرب من اسطبل الاغريقيين و كيف تم استقبالهم بالشرق الاسط و هل كان هنالك مقاومة من السكان الاصليين اللدين هم اصحاب العيون و الاجسام الصغيرة بعدها ستعرف من هو المالك و الحامي و صاحب الدار في شمال افريقيا ,,, لقد عمى قلوبكم الجهل و الحقد نحن امازيغ و سنظل امازيغ و مسلمين ولا علاقة لنا العروبة و العرب ما يجمعنا هو الاسلام فقط و عنصريتكم و حقدكم الكبير هو فقط ما جعل البعض في هاته الايام يغير حتى دينه لكي لا يجمعه بكم شيء لا عروبة و لا دين ,,, انشري يا هسبريس

  • Yan Sin
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:38

    لقد قاوم اكسيل و ديهيا الغزاة العرب للدفاع عن ارضهم و دينهم وعرضهم وشرف نسائهم كما سيفعل ذلك اي انسان له ذرة غيرة وكرامة…فهم يعتبرون ابطالا ضد الاحتلال والاغتصاب والعبودية كما فعلت جميع الاقوام التي تحترم نفسها!

    اما ابن العاص و بن نصير وعقبة وبسبب كل ما قاموا به من تقتيل وتدمير واستعباد وسلب و نهب لا يقوم به الا الفاشيون و المجرمون…وتدخل ممارساتهم هم وجنودهم في خانة *جرائم حرب ضد الانسانية* بالمفهوم الحديث وليسوا ابطالا تخلد اسمائهم في البلدان المحتلة!

    ان قلب الحقائق وتزوير التاريخ ليس جديدا على احفاد الغزاة و *عبيدهم*!

    فمن اطلق اسم الفتوحات الوردية على الغزوات الاموية الدموية ثم قرصن و نسب اليه حضارات الغير , لن يثوان في الصاق الاوصاف القدحية على اكسيل و ديهيا اللذان الحقا الهزائم النكراء بالغزاة المحتلين وبكل جيوشهم من المرتزقة وقطاع الطرق المدفوعين باقتسام الغنائم والسبايا مع ارسال الخمس الى الخليفة في دمشق اي رئيس العصابة الذي لايكتفي ابدا!

    فقلما راوا مثيلا لخيرات شمال افريقيا و جمال نسائها…وكل هذا مدون في امهات كتب التاريخ الاسلامي بالتفاصيل المملة بل و حتى المقززة …!

  • احمد
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:44

    انا امازيغي بورو مسلم والحمد لله مغربي ماشاء الله واشكر الله على ذالك. واقول لمن يتحدث بااسم امازيغ والله لو جلست تكذب وتنافق حتى تقوم الساعة لن تحقق ما يملى عليك من الخارج ومن الصهاينة.. لا ولن يستطيع احد ان يفرق بيننا في المغرب ان المغربي اخو المغربي الى الابد عربي امازيغي و..افتخر بالمغاربة جميعا بااستثاء ابواق الصهاينة. والفاهم يفهم.

  • Mohamed
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:45

    Les sujets de l’histoire sont riches d’enseignement et source de sagesse. Ce qu’il faut éviter, c’est de tomber dans la rhétorique ou de politiser les débats. Pour éviter la Fitna, pas besoin de ce genre de débats qui risquent de semer la haine. Notre identité est claire. Fruit d’un exemple réussi de cohabitation paisible entre plusieurs origines. « Lire la constitution ». Cette diversité donne à notre pays une grande richesse. Regardez notre façon de s’habiller, fêter nos occasions, penser, apprendre, de parler les autres langues sans accent visible, accepter facilement la modernité et exceller dans pas mal de domaines. Et si aujourd’hui on doit débattre, c’est sur des sujets actuels d’intérêt général : Economie, Education, Santé, Justice, Développement des régions, Corruption, Pollution, Emploi…Hespress : Essayer svp d’orienter vos info sur des thèmes à forte valeur ajoutée pour les marocains. Excellente journée

  • ايت علي واعش
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:46

    كان غزوا استعماريا بدل استعمال كلمة فتح و التي هي بلا معنى فتح يعني مادا هل هناك شيء مغلق ؟ العقلية البدوية الاموية لم تاتي الا من اجل النساء و الدهب ما دكره السيوطي و غيره من الاخباريين عن رسالة الخليفة الاموي هشام بن عبد الملك الى عامله بافريقيا كانت كافية لشرح معنى الفتح هدا…وما دكره ابن عدارى المراكشي في غزو سوس و غيرها كفيلة بشرحه ايضا…..يدخل في هدا السياق كتاب احمد الزاهد الغزو العربي لشمال افريقيا ……فهل لنا ان نقرا التاريخ بحياد وواقعية……؟؟؟ بدل الاستمرار في اللاواقعية التاريخية

  • axel
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 11:59

    les berberes sont les descendants de la grande civilisation d'atlantis qui etais autrefois en plein milieu de locean atlantique avant les grandes innondations q est eu a lepoque du prophete noah,cepandant leurs origine ne sont pas du yemen ou de lasie comme le disent certains,en plus de ca les berbers ont decouvert lamerique avant bien meme les europeens ou les arabes….les berberes sont les ancetres des pharaons d egypte selon les dernieres these antropologique..les berberes ont accueillie les premiers juifs exiler autant aussi le premier driss quand il avait fuit le moyen orient…a etais marier avec une berbere ..nourit et loger…puis a saisie le pouvoir ….et la aujourdhui on y paie le prix……ramdankom moubarak

  • حمزة
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:04

    الشكر والامتنان للقادة المسلمين اصحاب الهمم العالية،لولاهم لكنا الان نعبد الطاغوت

  • amazighs
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:11

    Vs avez parfaitement raison vos propos doivent absolument attirer l attention de hespress on n à plus besoin de ce genre d intervenant.

  • مغربي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:12

    السؤال هل عند خلق الأرض خلق معها الأمازيغ في شمال غرب أفريقيا اي المغرب حاليا و لمادا كل قارة أفريقيا سكانها سود ما عدا شمالها ؟لأنه ام يكن في القدم لا حدود و لا ءعلام لمعرفة هدا الشعب من داك ءي أن الأمازيغ جاءوا إلى المغرب الأقصى ومكتو به كءي قبيلة و عند فتح ءو غزو الإسلام كانو يسكنون هناك .عاش المغرب بلا فتن و السلام عليكم

  • Muslim
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:18

    تحية للجميع أرجو من الاخوان الأمازيغ ان يرجعو لصوابكم ولا يتركو العصبية البربرية تسيطر عليهم لان المغاربة أصول أغلبيتهم أمازيغ ولو كأنو يتكلمون العربية فلا داعي لضرب وطننا وأراهن ان كل الحاقدين على العرب ليسو أمازيغ احرار ولكن أمازيغ دو أصول يهودية واللذين كانوا يشكلون نسبة كتيرة بالمغرب

  • Yan Sin
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:19

    هذه رسالة تاريخية أرسلها أمير المؤمنين هشام بن عبد الملك الاموي (741م-691 م) من دمشق إلى عامله على بلاد الأمازيغ. وللتذكير فهشام من ملوك و خلفاء الأمويين , الذي اشتهر باعتبار أول ملك عربي قام بتعريب الدواوين وأنهاء العمل باللغة البيزنطية كلغة دولة والعمل باللغة العربية. نص الرسالة … :

    "كتب هشام إلى عامله على إفريقيا أما بعد, فان أمير المزمنين لما رأى ما كان يبعث به موسى بن نصير إلى عبد الملك بن مروان رحمه الله تعالى, أراد مثله منك و عندك من الجواري البربريات الماليات للأعين الآخذات للقلوب, ما هو معوز لنا بالشام و ما ولاه. فتلطف في الانتقاء, و توخ أنيق الجمال, و عظم الاكفال, وسعة الصدور و لين الأجساد و رقة الأنامل وسبوطة العصب و جدالة الاسوق وجثول الفروع و نجالة الأعين, و سهولة الخدود, وصغر الأفواه, و حسن الثغور, و شطاط الأجسام, و اعتدال القوام و رخام الكلام و مع دلك, فاقصد رشدة و طهارة المنشأ. فأنهن يتخذن أمهات أولاد و السلام. " !!!

    المصدر : من كتاب الدولة الأغلبية 909-800 التاريخ السياسي لصاحبه الاستاد الدكتور محمد الطالبين تعريب الدكتور المنجي الصيادي: نشر دار الغرب الإسلامي ص 39

  • sana /سقر
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:38

    وفي كل المراحل الاستعمارية التي قامت بها الدول الغربية ضد المستعمرات السابقة، وبغض النظر دائماً عن الجانب العسكري والاحتلالي الاستعماري المرفوض، ونبقي في الإطار الثقافي والفكري، فلم تفرض تلك الدول عقيدتها الدينية بالسيف والإرهاب ولم تفرض على الشعوب الجزية وهم صاغرون، أو الإيمان بالكاثوليكية أو البروتستانتية، ولم تبق دولة في العالم خارج نطاق احتلال عسكري، لكن لم نسمع أن أياً من هذه الدول كانت تحاول فرض عقيدتها الدينية على شعب آخر باستثناء الفكر البدوي الذي يحاول أن يفرض نفسه وبالقوة والإرهاب في جميع دول العالم، ويعتبر أن هذا حق طبيعي له. ومن هنا لا يمكن مقارنة الاستعمار والاحتلال البدوي مع أي استعمار واحتلال في التاريخ. فحتى في تصنيف الاستعمار هناك تباين واختلاف، فهناك استعمار حميد كالاستعمار الغربي الذي نشر التنوير، وواستعمار خبيث لعين، كخلايا السرطان، كالاستعمار البدوي الذي نشر الظلام والبؤس والتجهيل،
    azul

  • عبد الله
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:52

    الغزو هو الذي كان يعبر به حتى في كتب الاخباريين القدامى، حيث عنون الامام البخاري أبواب صحيحه بالغزو وليس الفتح، يقول باب المغازي…

  • حمادة
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:56

    بسم الله الرحمن الرحيم ورمضان كريم .
    ياقوم نحن بشر ، نسفك الدماء ونقتل بعضنا وهذا ماقالته الملائكة يوم خلق ابينا آدم عليه السلام ، فليس هناك من يمكنه أن يتبرأ من هته النزعة البشرية واللتي تكون لها دوافع قومية او دينية او سياسية او غيرها .
    كما قال الكاتب سكان الارض الامازيع دافعوا عن ارضهم ووجودهم امام الدخيل والجديد لانهم سئموا من التدخلات الخارجية لكنهم فهموا الاسلام وتقبلوه وانصهروا مع ضيفهم الجديد ،،اما الفاتح فلديه رسالة من قيادته وامارته بنشر الدين وتبليغ الرسالة الربانية وهناك اساليب وبروتوكولات عسكرية كانت متبعة في ذلك . ( باتي بالسلطان مالا ياتي بالفرقان)
    اما من ينسب القتل والسبي والانحراف الى مجاهدين خرجوا لنشر الدين فهذا افتراء وظلم واما من لايعجبهم الجنس العربي الحامل للرسالة كرقم 6 و64 والمفرنس 10 ، فكذلك قالت اليهود ، لم يقبلوا دين الله بسبب ايديولوجيتهم وعنصريتهم لعرقهم ، والله يختار من يشاء ويصطفي من يريد من الاقوام لحمل رسالته ، ويكفي أن لغة القرآن عربية واللغة اللتي سوف نتكلم بها جميعا يوم الحساب عربية فعليكم بالتشرف بلغة دينكم ومدح اجدادكم وليس العنصرية الحجرية .

  • Historien / Sociologue
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:56

    لم يكن دخول العرب إلى المغرب دخولا سندباديا عبر رحلة بساطية، كما تحاول روايات التاريخ الرسمي تقديم ذلك. بل كان هذا الدخول، وباستحضار غايته المعلنة والفعلية، دخولا عنيفا، اتسم بالمواجهة والمقاومة وطول المدة التي استغرقها والتي وصلت إلى 70 سنة.

    ورغم أن هذه الأحداث تمت في أوج قوة الأمويين، فقد كانت المقاومة قوية بسبب وجود تجمعات أمازيغية قوية، تلك التي تزعمها كوسيلا ملك أوربة، والتي قادتها ملكة الأوراس تيهيا، وبسبب سلوك خلفاء وقواد الأمويين المتعصبين لعرقهم والمحتقرين لأهالي البلاد التي غزوها، حيث تمادوا في جمع الغنائم والسبايا وإرسالها إلى الشرق لإرضاء ولاة الأمر،مما أثار مواجهات عنيفة، وزاد من مقاومة الأمازيغ للجيوش العربية.

    يقدم التاريخ الرسمي دخول الأمويين وكأنه مقرون بقوة ميتافيزيقية استرضت الإنسان والأرض، وامتلكتهم دون عنف ولا مقاومة. بل لم يكتف بالتعتيم عن مظاهر ووقائع العنف والغزو والاستبداد الأموي التي واجهها الامازيغ بقوة، بل حاولت إضفاء طابع أسطوري على عملية دخول الأمويين، وإقرانها بالفتح الإسلامي فقط ، بالشكل الذي يحجب حقيقة صراع السلطة وإخضاع المغرب لنفوذ ولاة وقواد المشرق.

  • مروكي امازيغي.
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 12:58

    عكس ما هو وارد في مقالة الاستاد فان الا مازيغ المروك ( التسيمية الحقيقية لبلدي بكل عزة وفخر) اعتنقوا الاسلام طواعية وعلى مراحل وفي مناطق جغرافية مختلفة. هناك مناطق اعتنقت الاسلام مبكرا ومناطق اخرى حديثة العهد بااسلام. وهده شيم الشعوب الحرة.. المروك كانوا داءما في قمة الوعي والاقناع والاقتناع لاختيار دينهمو معتقداتهم. المروك لم يعرف فتوحات او وفود جيوش الفتح. ليس في تاريخ المروك اي معركة مع الفاتحين العرب. المعارك كانت في تونس وشرق الجزاءر. عقبة مات في تونس. وقصة وصوله الى الشاطىء الاطلسي مشكوك فيها كما يؤكد ذلك المؤ رخين الاحترافيين عكس مؤرخي المرجعيات والقضايا والانتماء.

  • فريد
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:04

    استغرب من هذه التعليقات وكاني اري انا بعض المغاربة غير راضين بدخول لاسلام الي بلاد المغرب

  • larbi
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:18

    الفتح الاسلامي الحقيقي لا يقوم على العنف والحروب

  • tangawi13
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:22

    هاذا مجمل القول ،لقد كان أوله فتح (أبوالمهاجر دينار) ثم غزو فنكسار(عقبة بن نافع) فنتقام ونتصار( حسان بن النعمان ) وأخره هزيمة وإندحار(معركة الأشراف).يليه شرف ومابعده شرف من نصرة وعزة ونتصارلأل بيت الرسول المختار والدود عن أحفاده الأبراربعد مرارة و خدلان فبقوا ماحييينا أصحاب لعنة و فتن (العرب) وبقينا نحن مابقينا في أمن و أمان (المغرب) فسبحان الله المنان فكما تدين تدان وفطور شهي عند الأدان٠

  • مسلم مغربي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:28

    إلى الحاقدين على الإسلام و المسلمين.

    و الله ما كان للأمازيغ قيمة أمام البزنطيين و كانوا ينادونهم بالبربر les barbares فقط و ما منحهم الرجولة و الشجاعة إلا المسلمون الفاتحون و أدخلهم التاريخ من بابه الواسع و حرروا لهم بلادهم من البزنطيين المحتلين بل إتبعوهم إلى بلادهم و فتحوا الأندلس بقيادة البطل طارق بن زياد الأمازيغي و أقاموا حضارة أندلسية دمات قرونا و هي التي إستنار بها الأروبيون الذين كانوا في ذلك العصر لا يعرفون حتى كيفبة الاغتسال!!!!!!!!!

  • (Historien/Sociologue (suite
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:31

    فنعلم مع عبد الله العروي بأن مسألة الفتح كانت منذ البداية سياسية أكثر منها دينية: أي كيف سيحكم العرب المغرب وليس كيف سيعبد المغاربة خالقهم… ولا شك أن إسلام "البربر" في آخر المطاف لم يعد أن يكون اعترافا بسيادة الخليفة.

    وقد ارتبطت أسطرة الأحداث بتعظيم شخصية القائد، وكان عقبة بن نافع هو الاسم الذي حظي بالنصيب الأوفر من ذلك، ككبير القواد الفاتحين،رغم أن تأكيد حملته على المغرب الأقصى يبقى دون سند، كما ذهب إلى ذلك عبد الله العروي الذي أكد أن حملة عقبة لم تتجاوز نواحي تلمسان ووهران . وقد يكون الهدف من هذا التقديس الذي أحيطت به شخصية عقبة في التاريخ الرسمي، والإشادة بأعماله الحقيقية وغير الحقيقية، هو تعظيمه والتغطية على الوقائع الميدانية كحملة الاسترقاق الجماعي التي قادتها جيوش الأمويين.

    إضافة إلى الصورة التاريخية الرسمية التي اقترن بها اسم عقبة، يمكن أيضا إثارة اسم موسى بن نصير وطارق.فباستثناء الخطبة الشهيرة التي اقترن بها اسم هذا الأخير فإن مصير طارق ومكان تواجد قبره يبقى الحلقة المفقودة من هذه الرواية التي لا يخفى بعدها وارتباطها الوطيد بأهداف وخفايا الخلافة الأموية وصراعاتها الداخلية.

  • moha raiss
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:32

    ملاحظة بسيطة الأستاذ المحترم . حول صيغة تسمية الهجوم العربي على شمال أفريقيا . ابن خلدون مثلا في كتبه يصفه بالغزو من أجل الغنائم مستدلا بالحج والبراهين مستخدمين الإسلام كاديولوجية ووسيلة ليس إلا . ويصف هجرات العرب مثل بنو سليم وبنوا هلال فيقول . أتوا على كل أخضر ويابس. دمروا الحضارات في طريقهم إلى أفريقيا . ثم الامويين كانوا من أكبر المجرمين عرفهم التاريخ في نشر الإسلام بالسيف والمثال الأندلس فتحت بالسيف وطرد منها المسلمون بالقوة فلم يبق فيها أي مسلم خلافا لأفريقيا وغيرها . ثم الأمازيغ هم السكان الأصليون لشمال أفريقيا وليس لأحد أن يقول أتوا من الشام عن طريق الحبشة والسودان كلام فارغ . اديولوجي سياسي . لكن ربما من يقول أن المغرب سكنه ديناصورات فهو من سلالتها.

  • نبيل
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:32

    لو حدثت هذه المعارك بالمغرب لما ذكرت شمال افريقيا بتاتا. اما و انها قد حدثت على ارض الجارة الشرقية فلا ضرر ان نسميها شمال افريقيا .

  • لا للصهيونية بيننا
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:40

    لا يقول بالاحتلال والاستعمار واصفا الفتوحات الإسلامية إلا الصهاينة الأعداء الحاقدون على الإسلام ونبي الإسلام مدلسين في ذلك بين الإسلام و العرب متجاهلين أن العرب رفضوا رسالة الإسلام و حاربوه واستماتوا على ذلك لكن الرحمة المعصوم والنبي الخاتم أبلى البلاء الحسن في الدعوة إلى الله حتى جاءه الفتح والنصر من عنده سبحانه فلماذا هذا الخلط ؟ولمذا العداء لدين الإسلام وهو رسالة رب العالمين للناس أجمعين؟وكيف نفسر أنه مازال من العرب يهود ونصارى ومجوس؟الإسلام فوق العرب والمخلوقات الإسلام رسالة الله للناس واختيار الله للنبي العربي لا دخل للبشر فيه واختيار لغة الإسلام لسانا عربيا أمر الله وحكمته ..فهل نتعلق بخالقنا حبا وعبادة أم ندور على الرحى دورة الحمار الأعمى.

  • Benkhaled
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:41

    المرجو أن لا تقولوا على المغرب 'بلاد الأمازيغ : الأمازيغ اتو إلى المغرب عن طريق الحبشة ومصر وقاموا بطرد السكان الأصليين: (الأفارقة السود). أبادوهم جميعاً وبدون رحمةٍ تماماً كما فعل البربر في اروبا وأمريكا.
    ولو لا الفتوحات الاسلامية المباركة لكان المغرب اليوم متل أفريقيا : قبائل متناحرة ومجتمع بدائي.
    الهم لك الحمد على نعمت الاسلام
    ورمضان مبارك كريم لهسبريس

  • abou nacer
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:51

    les musulmans sont les premiers sur terre depuis Adam
    tous les gens sont des fils d'Adam, les mécréants sont les occupants des terres des musulmans

  • (Historien/Sociologue (fin
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 13:56

    وامتدادا لنفس الخيار الإيديولوجي، تسعى الرواية الرسمية في تناولها لمختلف الأحداث التي ميزت تعاقب الدول والصراعات والأحداث، إلى الإيحاء بنوع من الاندماج المجتمعي والانتصار العارم والدائم للسطلة المركزية، والتقليل من شأن الوقائع والردود التي عرفتها المناطق المستعصية، ومنها حقيقة الصراع الكبير الذي طبع علاقة الدول والأنظمة المركزية والجماعات الوافدة مع سكان المناطق الممتدة على أنحاء البلاد، وأنماط تنظيمهم السياسي المحلي ووجودهم الاجتماعي !

    فهذا التاريخ الذي يحدوه "مكر العقل الشمولي"، وبغضه الطرف عن وقائع الأزمة والصراع التي طبعت علاقة المراكز الحاكمة بالهوامش المقاومة أو المستعصية، فهو يسعى إلى تقديم صورة البلاد المندمجة والسلطة القوية التي تملك الحق وشرعية السيطرة والتنظيم وامتلاك الأرض والإنسان، وإخضاع الجميع لنفوذها الإداري والقضائي.

    ومن هذا المنظور، يسقط التاريخ الرسمي من حسابه اللازمة العميقة المحركة لتاريخ المغرب وشمال إفريقيا منذ أن استقر بهما الإسلام، وهي تدافع الأحداث والوقائع ، وتضارب الآراء والمواقف، وتصارع الجماعات والدول، وتنافس اللغات والثقافات والمؤسسات المختلفة.

    تحياتي

  • Bar
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 14:34

    المغرب كأرض مرة به شعوب متعددة
    بعدالأفارقة السكان الأصليون لإفريقيا استوطن :
    الموستيرييين
    العاتيرييين
    الأشوليين،
    الفنيقيين .
    القرطاجنييين
    الرومان
    الوندال
    البزنطيين
    وعبيد هده الشعوب
    التي اختلطت عبر قرون
    سلسلة من الأجناس

    أين هو العرق الصافي الخالص هنا
    نحن هنا أمام مزيج تقافي قديم يجمع شعوبا متعددة
    مند الفنقيين قبل سنة حتى الفتح العربي الإسلامي
    أين يوجد شيء هنا أو ثقافة أو عرق وحيدة إسمه أمازغ ؟

  • مغربي حر
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 14:49

    بعض المحسوبين على الأمازيغ وهم بحمد الله قله يتحينون الفرص لاظهار حقدهم الدفين على الإسلام والمسلمين و العرب لم يتغير شيء منذ الفتوحات الإسلامية إلى الآن المغرب يحكم دائما باسم الدين و أمير المؤمنين شريف علوي عربي نصره الله و أيده محبوب عند كل المغاربة عرب و أمازيغ فموتوا بغيضكم أيها الجبناء المنافقون

  • معارك التحرير
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 15:02

    استبداد الأمبراطوريتين ( الفارسية و الرومانية) سبب انتصارالمسلمين وسرعة انتشار الإسلام .
    – بعد الإنتصارات في معارك: اليرموك ( 15 هج – 636 م) ، القادسية في نفس السنة، لم يبق الجيش (عربيا) بل صار" إسلاميا" بقيادات عربية حيث انضم كثير من العجم إليه.
    – وبعد تحرير الأسكندرية من البزنطيين سنة (21 هج – 642 م ) ، أسلمت قبائل لواتة الأمازيغية المجاورة لمصر عن طواعية ، وانخرطت في جيش المسلمين ، وشاركت في تحرير برقة وطرابلس .
    – وبعد معركة سبيطلة (27 هج – 647 م ) التي قتل فيها الحاكم البزنطي (جرجير) ، زحف جيش الأمازيغ المسلمين بقيادة الصحابة والتابعين ، لتحرير بلاد (تامزغا) من هيمنة الأجانب و حلفائهم ( كسيلة و الكاهنة ).
    – جيش المسلمين كان من الأمازيغ ، بدليل أن عقبة بن نافع لما سرح الجنود من أهل البلد قبيل دخوله القيروان سنة 63 هج، لم يبق معه إلا 300 من أصحابه العرب الذين غدر بهم كسيلة وقتلهم.
    – جيش طارق بن زياد الذي فتح به الأندلس سنة 92 هج كان جله من الأمازيغ،
    فالصراع كان بين الأمازيغ المسلمين الأحرار ، وبعض الأمازيغ المتحالفين مع البزنطيين طيلة المدة المذكورة في المقال.

  • AMINE
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 15:06

    المغاربة والامازيغ لم يرضوا بالوجود الاسلامي والدليل 70 سنة من الحروب كل هاته الحروب انتهت بمعركة بغدورة الهائلة والتي انتصر فيها الامازيغ من نشر الاسلام حقيقة هو عبد الله بن ياسين زعيم المرابطين

  • عزيز ايت ميمون
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 15:18

    ليس الأمازيغ هم من لم يستوعبوا رسالة الإسلام كما تقول،هذا من جهة من جهة أخرى،من تسميهم انت بالفاتحين كانوا غزاة لايهمهم نشر الذين الجديد بقدر ما تهمهم الغنائم وهذه حقائق تاريخية لاينكرها الا جاهل،فكل المصادر والمراجع التاريخية تتبت ذلك.
    الأسلام اتخد كغطاء لنهب وسرقة تروات شمال إفريقيا والعودة بها الى المشرق

  • Yan Sin
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 15:30

    كثيرا ما يقال بأن النبش في التاريخ مدعاة للفتنة ،وأنه عفا الله عم سلف، وأن من الحقائق ما يجب إخفاؤه عمدا،حتى لا يصاب المجتمع بصدمة ونكسة.

    تقديري أن الأخطاء وسوء النية يجب كشفهما ،لأن التاريخ بحدين ،وهو لا يرحم ،فما أخفي قد بان واتضح ،والهدف من تبيانها وكشف المستور منها أو عرضها بطرق مغايرة هو اثبات بأن النظر بعين واحدة عمل قاصر, وأن كشف الأخطاء وإدراك نتائجها يبعث على تجنب الوقوع في نفس الخطأ.

    فتغييب الرأي الأمازيغي في كتابة تاريخه مجلبة للضرر ،وتقصير للنظر ،فلولا ابن خلدون لما كان لنا تاريخ…وإن كان فهو بتصور غيرنا لا تصورنا.

    فالأسبان لهم مؤرخون أفذاذ صاغوا التاريخ الأندلسي بعقليتهم لا بعقلية العرب، وكان مسلمهم ( ابن القوطية ) نسبة إلى القوط مقارع ومصدر مهم لرؤية رأي الأسبان فيما وقع في بلادهم.
    إلا نحن الامازيغ ،إمعية مفرطة ،وببغائية مقلدة…ولو قلنا فإن أقوالنا تصطدم بجدار صد منيع من ذوينا مؤدلج منذ 14 قرنا،يجعل منا كفرة وماسونيين ووو!

    ويعجبني قول ابن حزم مغتاظا من المشارقة وهو يقول:
    (أنا الشمس في جو العلـوم مـنـيرة…ولكن عيبي أن مطلعي المـغـرب).
    فالمشرق والمغرب صراع قديم جديد!

  • marocain
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 15:48

    من كان قبل الامازيغ؟يعني انهم غزو تلك الارض ولكن من غير اسلام

  • Akharraz Med
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 16:11

    " ونقول «الفتح الإسلامي» وليس «الغزو الإسلامي» لأن الفاتحين المسلمين لم يكونوا أصحاب مشروع استعماري"

    " وقد استطاعت أن تهزم جنود حسان بن النعمان في حملته الأولى، ولكنه استطاع أن يتغلب عليها خلال حملته الثانية سنة 82 هـ. وبالقضاء على الكاهنة وقومها أصبح الإسلام ينتشر تدريجيا داخل المجتمع الأمازيغي، كما أن المواجهات أصبحت أقل عنفا"

  • ردا علىالتعاليق...
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 16:27

    …حول الغنائم و السبيا يجب التذكير ان جلها كان من الجالية النصرانية الرومية الساكنة في الجزر و المدن الساحلية مثل جزيرة ميورقة . هل يعقل ان يمسك الامازيغ مثل الدجاج و هم محصنون في جبالهم وحتى اذا حاربوا وانهزموا يكون بامكانهم الفرار الى المرتفعات.
    فمن استفاد مثلا من غنائم وسبايا فتح الاندلس اليس الامازيغ الذين جندهم طارق بن زياد

  • moha
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 17:01

    لا هوو بفتح و لا غزو إسلامي، هو احتلال أموي بحثا عن الغنائم و فرض الجزية لملء جيوب أمراء بني أمية و سيرتهم معروفة، و لم يتعفف منهم إلا عمر بن عبد العزيز الذي أمر بإسقاط الجزية عن البربر لأنهم مسلمون، لكن بنو أمية لم يرتح لهم بال إلا بعدما ٱغتالوا خامس الخلفاء ليخلوَ لهم الجو للنهب و اللسبي

  • Marocain et fier
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 17:33

    السلام عليكم

    وقد نقل ابن عبد الحكم رد الخليفة على الشكل التالي: «لا إنها ليست بإفريقية، ولكنها المفرقة، غادرة مغدور بها، لا يغزوها أحد ما بقيت».

    ثم يقول الكاتب:
    ونقول «الفتح الإسلامي» وليس «الغزو الإسلامي»

    ما هذا التناقض!

    في الكلام السابق، لا يغزوها أحد ما بقيت!!!!

    فكر من جديد!

  • امازيغي
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 17:57

    لمادا الفتوحات فاتجاه الشمال لمادا لم يفتحو افريقيا الجنوب. لانهم يبحتون عن النسا البيض

  • أبو بيان
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 18:03

    ساهمت الفتوحات الإسلامية[إبتداءمن النصف الأول من القرن السابع الميلادي] التي إنطلقت بعد تأسيس الدولة الإسلامية في تترب[المدينة] في نشر الدين الإسلامي وإخراج القبائل سواء بالمشرق أو شمال إفريقيا من الجهل وعبادة الأوثان،عرفت أوجها خلال العصرين الأموي والعباسي…
    وبغض النظر عن العوامل المشار إليها في مقال الكاتب،كانت هناك أسباب أخرى أطالت أمد الفتوحات الإسلامية في إفريقيا الشمالية :
    العامل السياسي: الوقوف في وجه التهديدات الخارجية المتمثلة في الهجمات البيزنطية…والعامل الإقتصادي: البحث عن مداخيل لبيت المال بغية تموين الحملات الإسلامية…

  • patriote
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 18:26

    جاء في المقال " ونقول الفتح الاسلامي وليس الغزو الاسلامي ، لان الفاتحين المسلمين لم يكونوا اصحاب مشروع استعماري استغلالي ".
    اذا كان الامر كذلك ، فكيف يفسر الكاتب الكم الهائل من الجرائم والفظائع التي ارتكبها العرب الغزات في حق الامازيغ ، من قتل واغتصاب وسبي الاف الفتيات الامازغيات . هل تبليغ الرسالة الاسلامية تبرر كل هذه الجرائم ؟
    ثم كيف يرغم الولاة العرب القبائل الامازيغية على دفع الجزية والغنائم حتى بعد اعتناقهم للاسلام . الا يعتبر هذا استغلال وظلم وطغيان في حق الامازيغ .؟
    الم يكن هذا الظلم هو ما دفع بالامازيغ الى الثورة ضد الولاة العرب ، بقيادة ميسرة المدغري، تم معركة الاشراف الشهيرة ، بقيادة عبد الحميد الزياني سنة 740 ميلادية ، التي هزم فيها العرب شر هزيمة والتي فر على اثرها ما تبقى من الولاة والعرب من المغرب . وتعتبر معركة الاشراف ، التي قتل فيها الكثير من اشراف العرب ، منعطفا مهما في تاريغ المغرب الاقصى ، حيث ادت الى استقلاله عن الخلافة الاموية بشكل نهائي .

    انشر يا admin لماذا تحجب تعليقي .

  • Juba 2 Paris
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 18:35

    الى صاحب التعليق رقم 9 ومتى كانت اسماء ابو يوسف يعقوب وابو موسى اسحق وابراهيم وابو عيسى ووو اسماء عربية؟ انها اسماء يهودية

    لنكن واقعيين الفتوحات كانت جد فضيعة وذلك بسبب الامويين الذين سلطوا علينا اقبح اشرار العرب عدا حسان بن النعمان الذي شارك مرة وانعزل لما راه من جرائم جل الاخرين كانوا اشرار لان خيرة الصحاب ساندوا عليا و الحسنين الامويون سلطوا علينا من اهدر الرسول الكريم دمهم كعبد الله بن سعد بن ابي السرح وعقبة بن نافع الذي كان يتقصى فرار ازواج المسلمين المهاجرين مع ابيه نعم ابوه رمى زينب بنت الرسول برمح تسبب في وفاتها المسكينة على اي فهذه الجرائم طالت باقي مسلمي الجزيرة ايضا من لدن مظالم الامويين ثم العباسيين الحمد لله اننا نحن الامازيغ انقذنا ما تبقى من ابناء فاطمة الابرار

  • moslim
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 18:49

    أقول لصاحب التعليق رقم9 أن اللغة العربية لن تكون اللغة الوحيدة في الجنة ،فسوف تكون اللغة لجميع
    أجناس الأرض المؤمنين بما فيها التي إندثرت فلا داعي لتخلي أي إنسان عن لغته وهويته، فلا تقنعوا
    أحدا بهذا لأن الأية الكريمة تقول واختلاف ألوانكم وألسنتكم ولم يكن هناك تفضيل بين اللغات لا فرق بين
    عربي ولاعجمي إلا بالتقوى فاللغة العبرية لموسى واللغة الأرامية لعيسى والعربية لمحمد حتى الله
    سبحانه لايفضل نبي على نبي بدليل في سورة البقرة لانفرق بين أحد من رسله وقالو سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير

  • هشام
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 18:51

    الإسلام دين يجمع و لا يفرق بين مكونات الشعب المغربي فإذا زال الإ سلام تفرق المغاربة ما بين امازيغي و عربي و حتى دكالي و عبدي و شاوي و ريفي وسوسي و صحراوي …
    في الإسلام لَا فَضْلَ لِعَرَبِيٍّ عَلَى أَعْجَمِيٍّ وَلَا لِعَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ وَلَا لِأَحْمَرَ عَلَى أَسْوَدَ وَلَا أَسْوَدَ عَلَى أَحْمَرَ إِلَّا بِالتَّقْوَى ..
    الخطأ والضلم اللدي وقع على الأمازيغ هو ناتج عن الخطأ في تطبيق الإسلام لا في الإسلام ففي زمن عمر بن عبد العزيز الدي لم يحكم سوى سنتين و 5 اشهر بلغت البطالة 0 % الفقر 0 % عدد السجناء 0…
    اقول للدين يحاولون إعادة إحىإء الضهير البربي و الإحتلال الفرنسي
    المغاربة موحدون ان شاء الله و الفتنة اشد من القتل
    اما بخصوص اللغة فلا الأمازيغية و لا العربية لها الأولية فالجميع يعرف ان الفرنسية هي لغة الاقتصاد و الإعلام و النخبة .
    في الإسلام المواطنون لهم نفس الحقوق و الواجبات مهما كان عرقهم و لغتهم و دينهم

  • امل
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 19:00

    دائما كان الصراع بين اوربا والمشرق لذلك توجه اهل المشرق لشمال افريقيا لقطع الطريق على الاوربيين هذه مسائل استراتيجية وسياسية لا علاقة لها بالعرق

  • Attention
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 19:22

    ونقول «الفتح الإسلامي» وليس «الغزو الإسلامي» لأن الفاتحين المسلمين لم يكونوا أصحاب مشروع استعماري استغلالي كما كان الشأن بالنسبة للرومان
    Et pourtant leurs langue Arabe et encore la. Leurs discrimination et racisme envers Tamazight et Imazighen et la. Et vous dites qu'ils ne sont pas comme des Romans?!!!!! Ce sont des Daechiens pires que Les Romans

  • سارة
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 19:27

    إلى استغراب صاحب المقال 42

    تصور لو لم تهزم كاهنة …. لو استمرت الامور على حالها منذ ذلك العهد
    كيف سيكون حالك الآن

  • arabia felix
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 19:40

    الى juba2 Paris
    معلوماتك سطحية اولا اليهودية ديانة.ابراهيم كان كلدانيا وليس يهوديا.لقد كان العرب يسمون بتلك الاسماء الرسول صلى الله عليه وسلم سما ابنه ابراهيم الم تسمع بابو موسى الاشعري العربي و الحجاج بن يوسف الثقفي العربي وابو يعقوب اسحق بن حنين العبادي العربي وغيرهم.

  • Almohandis
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 20:04

    كثير من المعلقين يكتبون من منطلق عاطفي و رومانسي يظنون ان المرحلة الاموية كانت كلها عدل و رومانسية و الكل قرأ على الحجاج الثقفي الذي ذبح كثيراً من التابعين و الصحابة كعبد الله بن الزبير
    موسى بن نصير الذي يحتفي به المغاربة كبطل هو لاشك كان يبحث عن المغنم و كان يتوخى القبائل النائية و العزل من الناس كما يقول حسين مؤنس في كتابه فجر الاندلس و يقودهم الى سوق العبيد و هذه عادة الاعراب لم تنتهي الا بعد قيام الدولة السعودية فكانوا يسلبون الحجاجأمتعتهم ثم ثم يقتلونهم لكن الله انتقم من موسى فأهانه الأمويون و قتلوا ذريته لانه اختلس أموال الغنائم و هذا كان سبب بداية الثورة التي قادها الامازيغ فأسقطوا الدولة الاموية في شمال افريقيا يقول الامام ابن جرير الطبري في الامازيغ ( من أسمع أهل البلدان وأطوعهم إلى زمان هشام بن عبد الملك أحسن أمة سلاما وطاعة) بعد هذه الفظائع نشط عكرمة مولى ابن عباس في التحريض على الثورة يقول حسين مؤنس ان دعوة الخوارج في المغرب كانت سياسية و ليست عقدية و حتى عكرمة اتهموه بالخروج لكن هو كان على مذهب ابن عباس

  • الى الاخ المحترم ...
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 20:39

    ..69 yan sin
    كن مطمئنا يا اخي الجواري اللواتي تحدثت عنها الرسالة وبعض المؤرخين . كن بونيقيات حفيدات الفينيقيين و حفيدات القوط والروم النصارى اللواتي كن يسكن في المدن داخل الاسوار و اللواتي سهل امساكهن . اما الامازيغيات فكن في المرتفعات والصحاري لم يتمكن احد من الوصول اليهن.

  • المسلم
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 21:02

    اخواني في العقيده الاسلاميه
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لا يغرنكم هذا الكلام ف المغرب ارض عربيه اسلاميه يحكمها ملك شريف الله يحفظه
    انظروا الى العراق وسوريا واليمن ما فعل بها المجوس الرافضه الصفويين من قتل واغتصاب للنساء والابرياء
    انظروا الى بورما ما يحدث لها من قتل للابرياء

    انها الفتنه يراد بكم الخلاف والقتل بينكم
    عرب وامازيغ

    تفكرو…
    انهزم الاستعمار الفرنسي بفضل الله ثم بفضل الامازيغ والعرب المسلمين

    للتامل…
    تم فتح الاندلس وحكمها ٨٠٠عام وزياده بفضل الله ثم بفضل الامازيغ والعرب

    المغرب ارض اسلاميه عربيه امازيغيه

    نسأل الله ان يحفظها ويحفظ ملكها واهلها الطيبين

    اللهم صل وسلم على سيدنا محمد واله وصحبه اجمعين

  • Maroc+1
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 22:58

    الأرض هي إفريقية وسكانها الأصليين لونهم أسمر أسود أفارقة وليس بيض مستوطنين
    أجناس وحضارات مرة من شمال إفريقيا

    لمغرب كأرض
    كان بيزنطيا في حقبة الفتوحات العربية الإسلامية
    وقبلها تحت سيطرة الوندال
    وقبلهم تحت سيطرة الرومان
    وقبلهم تحت سيطرة القرطاجنيون
    وقبلهم تحت سيطرة الفنيقيون مند 1200سنة قبل الميلاد
    إدن2000 سنة من الخليط بين الأجناس
    العرب في نهاية القرن السادس
    فتحوا هذه الأرض سلموها ثم عربوها

    اليوم هي أرض عربية إسلامية

    مايسمى بالأمازغ لم يكن لهم أي وزن
    ولا أي سيطرة
    كانوا فارين في قمم الجبال
    ومازالوا هناك
    العرب يرجع لهم الفضل

  • mustapha
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 23:36

    evitez les les commentaires qui sement lintolerance entre les races;avant de placer un commentaire verifiez vos source et vos reference l histoire n est pas une mince affaire.

  • عبداللطيف اكادير
    الثلاثاء 14 يونيو 2016 - 23:47

    الحقيقة المرة ومعقدة وسيف ذو حدين عندا الاغلاة المتطرفين وهي تناسل بين العرب و الامازيغ .
    الحمد لله على نعمة الاسلام وتوحيد الكلمة ولا فرق بين عربي ولا عجمي الا بتقوى
    اللهم صلي على محمد وءاله وصحبه ومن تبعهم باحسان الى يوم دين
    .
    هسبريس انشري

  • مغربي
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 00:11

    و مادا عن الفاتحين الامازيغ لبلاد الاندلس بقيادة طارق ابن زياد مادا فعلو بنساء و غناءم القوط تلومون العرب وتنسوا انفسكم

  • انسان امازيغي مغربي
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 00:12

    التعليقات وحدها تبين مدى المستوى المنحط
    انا انسان اولا ثم مغربي ثانيا وامازيغي ثالثا

  • Juba 2 Paris
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 00:22

    رد على تعليق رقم 106 arabia felix كل تلك الاسماء ليست عربية الاسماء العربية هي اسماعيل و ابنه نبانوت و قيدار و اسماء قباءل العرب كعرمة وطلحة و بعض اسماء الحيوانات كثعلبة و فهد و نميرة و اسيد و صقر واسد ووو

    اما يحيى و سليمان و موسى وداود و يعقوب فهي ليست عربية ثم ابحث عن حاكم امازيغي سمى نفسه معاوية او يزيد او عثمان او مروان او او فقط بعضهم سمى نفسه علي تضامنا مع علي الذي قاسى الامرين هو نفسه من الامويين الذين اضطهدونا

  • filali
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 01:55

    اذا كان العرب انفسهم يعتبرون ما قاموا به في شمال افريقيا غزو ، بل ويفتخرون بما ارتكبوه في حق الامازيغ ، من قتل وسبي واغتصاب ونهب .
    فكيف يصر كاتب المقال على تسمية هذه الافعال بالفتح الاسلامي .
    الى متى سنضل نكذب على انفسنا .

  • fille_datlas
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 02:01

    مول الشعوب المتعدد
    اي قطعة من الارض لم تمر منها شعوب متعدد متلا العرب لازالو عربا رغم انهم خليط من الفرس و البيزنطيين و الاثيوبين و شعوب اخرى و لا احد نكر نقاء عرقهم ؟ لما دائما تريدون من الامازيغ و المغاربة ان يكونو الاستثناء ؟ لم نسمع قط احد ينكر عروبة شبه الجزيرة العربية
    الحضارات العترية و الاشولية و القفصية حضارات و الامازيغ امتدادها و لم يكن قبلها لا اسود و لا اصفر بل الانسان العاقل و لم يكم اسود
    القول ان افريقيا سوداء كالقول ان اسيا ماغولية من اين جاء العرب و الفرس و و الهنود لاسيا
    الديناصور كان قبل الانسان على الارض … ادن الانسان استولى على الارض التي هي ملك لسراق الزيت لانه الاولى بها
    السود او الزموج سكان افريقيا السوداء التي اصلا لا يعرف من اين جاؤوا لان الاصلين في افريقيا السوداء هم les pygme و les negrille فهم ضمن العرق الزنجي رغم ان ملامحهم اسيوية بشعر مجعد و بشرة داكنة …
    ..التاريخ تكلم الغزو يبقى غزوا ليس لاننا مسلمين سنغير التسميات و القائل لو لم يتم غزو شمال افريقيا لكما نعبد الاوثان .. المشكل قي كيقية الدعوة و دعو الى دين الله باالسلم ما ستغرقو 70 سنة

  • fille_datlas
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 02:28

    سارة 105
    هل تعلمين ان دهية لم تكن ضد الاسلام و انت تقول لهم اتركوا رسالة الرب و ارجعو من اين جئتم
    هل تعلمين انها تركت ولديها يعتنقان السلام و تركتهما يتعلمان العربية ة تبنت عربيا اعتبرته ابنها فغدرها ؟
    هل تعلمين ان الاماززيغ اغلبهم كانو موحدين بالله منهم الدوناتيون و الارسيون
    و اعتنقو اليهودية و المسيحية حينما كان البعض يعبد الحلوى
    هل تعلمين ان في شمال افريقيا حضارة رغم ان الكارهيين نفوها ..
    الان الامازيغ يسكموم الجبال لان سكان السهول تعربوا هل كان الامازيغي يسكن الجبل قبل 500او 600 اوحتى 1000سنة ؟؟

  • almohandis
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 06:38

    118 – fille_datlas
    و متى ظهر الرجل الأسود ؟ اقدم جمجمة تعود الى 10.000 سنة ! بينما الانسان الامازيغي اقدم من ظهور الرجل الأسود على وجه الارض و المسألة بسيطة اين ظهرت الحضارات ؟ اي تجمعات الناس هل ظهرت في افريقيا السوداء ؟ اقدم هبلوغوب يعتقد الباحثون انه ظهر في القرن الأفريقي يعنى في محيط البحر الأحمر الجزيرة العربية الصومال اثيوبيا مصر و ليس في مزامبيقو و لا في الكنغو و لا و لا ..قالك الرجل الأسود و شمال افريقيا سوداء !!!! و كما تفضلت يعتقد العلماء ان الرحل الأسود نتاج لزواج بين رجل ابيض و pygm و الله يخلق ما يشاء و لا فرق بين اسود و لا ابيض و لا احمر من منطلق دعوة الانبياء و ديننا الاسلامي الا بالتقوى

  • ABC
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 07:26

    مؤخرا كان برنامج في التلفزة يحكي على المسلمين في الجزيرة
    الإيبيرية
    وقال الكاتب بالحرف الواحد أن( البربر= les bereberes ) كانوا يجمعون الشقروات ويبيعهن كجاريات
    في شمال إفريقيا والشرق الأوسط.
    البربر كانوا كذلك يبيعون الجاريات في الأسواق وليس العرب لوحدهم
    إدن البربر والعرب تحت راية الإسلام في إسبانيا والبرتغال وجنوب إيطاليا
    كانوا جنس واحد.
    الفتح الإسلامي= الغزو الإسلامي شارك فيه البربر أو الأمازغ مع العرب جنبا لجنب
    لمادا تشتكون اليوم من الغزو أيها الحركيون الأمازغ وأنثم كنتم كذلك غزاة
    كلكم تناقضات .

    تشتكون من أشياء قمتم بها كذلك

    هناك أناس يبحتون على صناعة الخلاف من أجل خلق وصناعة المشاكل
    يكتبون الحركيون الأمازغ أن جل من إجتاحوا الأندلس كانوا بربر
    في هذا الموضوع كانوا العرب لوحدهم
    هم الغزاة
    اليوم يمسحون كل شيء في العرب وحدهم.
    الأمازغ كانوا نبلاء

    حدار من صناعة المشاكل العرقية يابربر

  • Ramssess
    الأربعاء 15 يونيو 2016 - 19:18

    الفتوحات الحقيقية انتهت مع وفاة الرسول الكريم..أما بعد ذلك مجرد صراعات و معارك حول السلطة والتي سموها بالخلافة..بدءا من الخلفاء الذين قتلوا بعضهم بعضا من أجل السلطة(الخلافة) عمر بن الخطاب قتله أبو لؤلؤة ويقولون مجوسي و هو ليس كذلك لأنه كان يصلي خلف عمر..عثمان قتله عبد الله ابن سبأ بتواطؤ مع بعض الصحابة..علي بن ابي طالب قتله عبد الله ملجم الذي تبناه بتواطؤ مع بعص الصحابة الذين كانوا قد طالبوا علي بالقصاص لمقتل عثمان..الحسين قتله يزيد بن معاوية المجرم..إذن فكل المعارك و المجازر كانت من أجل السلطة ليس إلا..عقبة بن نافع الذي يدعي الفتح هو من أجداد بشار الأسد الفرعوني الطاغي وقس على ذلك

  • sam
    الأربعاء 19 أكتوبر 2016 - 09:03

    ذكر جورج مارسييه في كتابه البربرية الإسلامية أن عدد العبيد والسبايا الذين أرسلوا في عهد عقبة بن نافع الفهري المكنى بفاتح إفريقيا إلى دار الخلافة بدمشق بلغ ثمانين ألف 80.000 و 35.000 خمسة وثلاثين ألفا في عهد ولاية حسان بن النعمان ، و100.000 مائة ألف ، في عهد موسى بن نصير ، أما النساء البربريات فكن مشهورات في قصور الخلفاء والأمراء ، فكانت إحداهن تباع بما لا يقل عن ألف قطعة ذهبية .

    المصدر [ السيوطي – تاريخ الخلفاء ]

  • amazigh
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:28

    أساء عقبة لآكسل وأهانه بأن أمره بسلخ الغنم ، فقال له آكسل ، ( أصلح الله الأمير ، هؤلاء فتياني وغلماني يكفونني ، فنهره عقبة قائلا : قم ؟؟ ، فقام كسيلة مغضبا ….) قال أبو المهاجر لعقبة ( أصلح الله ألأمير ، ما هذا الذي صنعت ؟ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستألف جبابرة العرب ،كالأقرع بن حابس التميمي ، وعيينة بن حصن ، وأنت تجيء إلى رجل هو خيار قومه في دار عزه ، قريب عهد بالكفر ، فتفسد قلبه ) ويبدو أن آكسل(كسيلة) أدرك نوايا عقبة ولاحظ الفرق بين معاملة المهاجر ومعاملة عقبة للأمازيغ ، فأدرك أن الحل هو الإفلات من القيد ، ففر من المعسكر واعتصم بجبال أوراس ، وبدأ في تكوين نواة مقاومة ضد خصمه عقبة

  • الأمازيغ
    الخميس 23 فبراير 2017 - 11:57

    غزو الأعراب لشمال إفريقيا فعل سياسي وليس ديني .

    المتتبع لسلسلة تموجات الغزو يكتشف بأن وراء الفعل سياسة دنيوية ، فالغزاة كانوا معينين في الغالب من خلفاء أو ولاة سياسيين لا يحملون من الإسلام إلا الشعار، فدولة بني أمية كلها بخلفائها وأمرائها وقادتها ( باستثناء عهد عمر بن عبد العزيز )كانت دولة دنيوية همها التوسع وكسب المنافع الدنيوية والجاه ، ولم تجعل نشر الإسلام في أجندتها إلا عرضا ، وأمراء الجند حريصون على تلبية أطماع دار الخلافة من نفائس البلاد المتوسع عليها ، لأنها بقاءهم في مناصبهم مرهون بما يرسلونه بعد أن ينهبوه من أهاليه ، ولهذا لا يمكن تجريم الإسلام باسم هؤلاء الذين أساءوا للإسلام أكثر مما نفعوه ، فعندما تسلب الحقوق من أصحابها ، ويجبر الأمازيغي على بيع أبنائه ، لتسديد الجزية لينعم المشرقي برغد العيش ، وتوزع الدنانير الذهبية بينهم بالقفاف والصاع ، فذاك يدعوا إلى التأمل والتفكير للبحث عن مكمن الخطأ ، هل في الإسلام نفسه أم في المسلم الذي لم يسعفه مخه فهم تأويل آيات الرحمن بما يليق ، خاصة وأنها نزلت بلغتهم وبلسان عربي مبين

  • أكسيل
    الإثنين 31 يوليوز 2017 - 23:05

    أنتم مستعمرون والدليل إخفائكم التاريخ

  • الحكيمي المهدي
    الجمعة 22 يونيو 2018 - 02:53

    باسم الله الرحمان الرحيم خالقنا جميعا و الصلاة و السلام على محمد أشرف المرسلين و بعد: تحية للكاتب و لجميع المشاركين.
    تاريخ اﻹسلام في شمال إفريقيا مر بمحن كثيرة، و بعد ذلك نجح في السيطرة على المجتمع الأمازيغي في شمال إفريقيا و لكن ما يحيرني هو هل يقول اﻹسلام أننا إذا دخلنا إلى بلد سنقتل لغتها و ثقافتها و عاداتها التي لم تخالف الشرع. لماذا نحن اﻷمازيغ مهمشين و لماذا نحن الطلبة عندما نتحدث مع شخص سواء في الجامعة أو في الشارع باللغة اﻵمازغية فقول عرب عرب لماذا هذا؟ كيف يعقل أن تكون لغتي غريبة و أنا في بلادي؟! أليست هذه حرب على اللغة؟ نحن رحبنا باﻹسلام ﻷنه دين الحق و نحترم اللغة العربية كل اﻹحترام و لكن أن تموت هويتي و ثقافتي فهذا شيء لن أقبله أبدا! و كل هذا سيحاسبنا الله يوم القيامة هذه السياسة الخبيثة التي تقوم بها الجهات المسؤولة ستعاقب عليها يوم الحساب ﻷنهم أستغلوا اﻹسلام لقتل ثقافات الشعوب. معضم الشباب اليوم أصبح يكره الإسلام ﻷنه يعتقد أنه دين يقثل الثقافات! و لكني شخصيا ألوم هؤلاء الذين يستخدمون اﻹسلام في سبيل ذلك أما دين الله فهو بريء من كل هذا و غدا سنحاسب أمام الله.

  • حوريه
    السبت 1 دجنبر 2018 - 11:00

    الاكتشافات العلميه الاخيره اثبتت ان مهد البشريه كانت افريقيا و مؤخرا اكتشفت بقايا انسان في سطيف الجزايريه يعود تاريحها الى مليوني ونصف سنه …….لا تقلبوا المواقع فاجعلوا ابن الارض نازحا والنازح من شبه الجزيره ابنا للارض

  • امازيغي
    الجمعة 18 أكتوبر 2019 - 19:30

    وما زلنا نعاني وتعاني كل دول شمال افريقيا من اضطهادهم والتهميش العنصري الممنهج من طرف غزات الخرب الناهبين لممتلكات الشعوب!!!!!???.

  • ابو المهاجر الدينار
    الأحد 15 دجنبر 2019 - 18:42

    لكن الامازيغ ليسو السبب الوحيد لانه لاتنسى عهد علي بن ابي طالب اضافة الى طبيعتها الجبلية الوعرة و شكرا

  • اسامة تقي الدين
    السبت 22 فبراير 2020 - 00:38

    الفاتحين حاربوا استعمار الإجنبي ولم يكن لسكان شمال افريقيا ، مملكة وجيش حتى يغزوهم الفاتحين ، بعض من سكان شمال افريقيا حاربوا تحت راية الرومان
    المملكة التي حاولت توحيد قبائل شمال افريقيا هي نوميديا 202 سنة ق .م
    وسقطت بيد الإستعمار الروماني سنة 46 ق .م دامت فترة نوميديا 156 سنة فقط ، ومن انضم للفاتحين سكن ليبيا البربر ، وجنوب تونس ، وابناء الكاهنة الذين قادوا تشكلين من 10 فارس لطرد الرومان ، وليس لإستعمار شمال افريقيا لأن انسحاب الفاتحين تم مباشرة ، واستمر الفتح الإسلامي بقيادة طارق ابن زياد البربري ، ولم يقودوا الفتح العرب صححوا التاريخ من الخلفيات الحاقدة .

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 2

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 1

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 2

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز