احتلال الجزائر .. رياح التنصير تهب على المغرب الأمازيغي - العربي

احتلال الجزائر .. رياح التنصير تهب على المغرب الأمازيغي - العربي
الأربعاء 29 يونيو 2016 - 07:20

تطور العلاقات المغربية – المسيحية من العصر الروماني إلى نهاية القرن العشرين، سلسلة تنشرها هسبريس مُنَجمة عبر حلقات يومية في شهر رمضان الكريم.

22. تطور العمل التبشيري في القرن التاسع عشر

اعترف المجمع الرهباني التابع للكنيسة الكاثوليكية منذ 1630 بتنظيم إرسالي يسمى “إرسالية مراكش” و خوله صلاحيات الإشراف على العمل التبشيري بالمغرب. وكانت الطائفة الفرنسيسكانية هي المسؤولة عن هذا المشروع، وقد كلفت رهبان الأبرشية الاسبانية في سان دييكو بالسهر على تحقيقه لقربهم من المغرب من جهة، ولعلاقاتهم التاريخية به من جهة ثانية.

وبعد الهجمة الكولونيالية على المغرب في القرن التاسع عشر، وتحديدا بعد معركة ايسلي، بدأ العمل التبشيري يتطور في ظل السياسة الكولونيالية الرسمية. وهكذا وقع سلطان المغرب مولاي عبد الرحمان اتفاقية يعترف بموجبها رسميا بهذا النشاط الفرنسيسكاني.

وكانت الإرسالية عندئذ تتكون من أبوين كاثوليكيين فقط، وبعد موافقة الحبر الأعظم قام الكاردنال المسؤول عن الجمعية الرهبانية بتعيين وكيل رسولي يشرف على «إرسالية مراكش، وتطوان، والصويرة» وكان ذلك يوم 15 دجنبر 1859. والاسم الجديد للإرسالية كان يدل على توسيع مجالها الجغرافي وهو ما كان ينسجم مع الرؤية الكولونيالية الهادفة للسيطرة على المغرب. ويعد الأب جويسي انطونيو صباطي أول وكيل رسولي يحصل على هذه الصفة رسميا مع الصلاحيات التي تمنحها الكنيسة الكاثوليكية في هذا الإطار.

وهذا معناه أن الهيئات الكاثوليكية العليا بدأت تهتم من جهتها بمستقبل المسيحية بالمغرب. والجدير بالملاحظة أن رياح التنصير بدأت تهب مجددا على بلدان المغرب الأمازيغي-العربي غداة احتلال الجزائر، وكانت سياسة التوغل الاستعماري تعتمد قبل كل شيء على المدرسة بصفتها وسيلة فعالة في نشر وتثبيت نفوذ الهيمنة، لكن دون إغفال ما قد توفره لها الحملات التبشيرية من تسهيلات إضافية. إلا أن تقريرا تم إعداده سنة 1885 يرى أن دور المبشرين الفرنسيين يجب أن تعطى له أهمية أكبر في إطار المشروع الكولونيالي: “لم تكن محاولات الاندماج عبر المدرسة كافية إلى حد الآن، لقد فشلت ككل المحاولات التمدينية الاجتماعية المحضة بالجزائر، لأنها واجهت الإسلام واحترمته، ومن هنا نستخلص أن المسألة الجزائرية مسألة دينية، وإذا كانت كذلك فمن ذا الذي يجب عليه محاولة حلها من غير المسيحيين الفرنسيين؟”

وكان المغرب يومئذ حقلا للاستكشاف والاستطلاع بالنسبة للمشاريع التبشيرية التابعة للاستعمار الفرنسي. وهكذا غادر مدينة طنجة شاب في حوالي الخامسة والعشرين من عمره، ممتطيا بغلة، في اتجاه تطوان يوم 20 يناير1883، وكان يدعى أن اسمه يوسف ملمان حاخام الجزائر. تنقل هذا الشاب في جهات مغربية زهاء سنة كاملة تقريبا، ولم يكن سوى الأب شارل دوفوكو المعروف! يقول جون فكتور حول ما قام به هذا المستكشف الجاسوس:«لقد شكل استكشاف دوفوكو للمغرب أهم رحلة أنجزها أوربي قبل عهد الحماية».

وكانت طريقة عمل هذا الجاسوس في غاية الدقة: كان يجمع معلوماته في كنانيش صغيرة لا تتعدى خمس سنتمترات مربعة، بحيث يخفيها في مقعر يده اليسرى، وبواسطة قلم رصاص لا يتعدى طوله سنتمترين يدون ملاحظات رحلته بثبات وأمان. ولقد كان لهذه الأعمال التجسسية التي قام بها دوفوكو عن اقتناع تام انعكاسات مهمة على وتيرة تقدم أعمال التغلغل الاستعماري بالمغرب، وبمداد الفخر والاعتزاز سجل الفرنسيون هذا الانجاز:”وضعت مصلحة جغرافية المغرب خط سير دوفوكو على خريطة بمقياس 200.000/1 وبإمكان المرء أن يتخيل شعور الامتنان والافتخار الفرنسي بذلك. إنه نفس خط السير الذي تبعته قواتنا نصف قرن فيما بعد تحت قيادة الجنرال هنري، لتحقق بذلك أمنية مستكشف سنة 1884، وهكذا تم تسييج المغرب الجغرافي بكامله في حدود الحماية الفرنسية.

و أما التبشير المباشر في صفوف المواطنين المغاربة فإنه في الواقع لم يسجل آثارا تذكر، السبب في ذلك كان يرجع إلى الإسلام الذي وقف كجدار منيع أمام تقدم الدعاية المسيحية بالمغرب. ففي سنة 1896 توفي بطنجة الأب لورتشوندى، النائب الرسولي للإرسالية الفرنسسكانية الاسبانية بالمغرب منذ 1877، و كانت حصيلة مجهوداته التبشيرية أقل بكثير مما كانت تطمح إليه الأوساط الاستعمارية.

وبهذا الصدد جاء في رسالة بتاريخ 29 مارس 1896 من المفوضية الفرنسية بطنجة إلى وزير الخارجية بباريس ما يلي: “لم يكن الأب لورتشوندى يتوهم أن هناك حظوظا لنجاح الدعوة المسيحية في بلد ضرب فيه التعصب الإسلامي أطنابه. لقد كان يسعى لخدمة بلده، ويعترف عن طيب خاطر بعدم جدوى جهوده فيما يتعلق بالدعاية الدينية، معتبرا كل مجهود دعائي بمثابة خطأ، ومصرحا أن تأثيره على المغاربة كان مقدار امتناعه عن النشاط الدعائي كقسيس كاثوليكي وكرئيس للإرسالية الفرنسيسكانية. و بالفعل فإننا لا نجد ولو مغربيا واحدا اعتنق المسيحية”.

إن عدم جدوى التبشير في بلاد الإسلام هو الذي دفع بالمبشرين إلى ممارسة نشاطهم الدعائي تحت غطاء أنشطة اجتماعية ذات طابع «إنساني»، لكن هذا لا ينسحب على النشاط ذاته في أوساط الجاليات الأوربية. فطالما التزم المبشر باحترام مشاعر المسلمين و اكتفى بنشر دعايته في صفوف المسيحيين الموجودين بدار الإسلام، فإنه لا يوجد أحد يمكن أن يمسه بسوء، بل على العكس من ذلك قد ينال بفضل سلوكه المتزن واحترامه للمشاعر الإسلامية تقدير الناس له. و هذا السلوك علاوة على كونه من صميم تعاليم الإسلام فإنه يشكل كذلك القاعدة الذهبية في التواصل السلمي بين الثقافات والتعايش الديني.

ولما رأت «الإرسالية الانجليزية لشمال إفريقيا» أن حظوظ نجاح أنشطتها التبشيرية ضعيفة جدا، وجهت مبشريها البروتستانت للقيام بخدمات طبية واجتماعية. وفي أواخر القرن التاسع عشر استقرت بمراكش “إرسالية المغرب الجنوبي الكالفانية” التي كان يوجد مركزها بكلاسكو. وكتمويه لنشاطها التبشيري فإنها عمدت إلى فتح مستوصف صغير ومعمل للخياطة والطرز بهذه المدينة.

وكان أعضاء الإرسالية الأمريكية بالمغرب، التابعون لإرسالية “قداس الوحدة” و مقرها بكنساس سيتي، يتنكرون بزي عربي! وكاد سلوكهم التبشيري المفضوح أن يلحق الضرر بمهام المبشرين الأوربيين الذين كانوا أكثر حيطة وحذرا منهم. ويصف اوجان او بان تصرفهم فيقول: «في البداية كانت طريقتهم المزعجة تتمثل في نشر الوعظ في الأسواق وعلى الطرقات. ثم طلب منهم بإلحاح أن يهدأوا حتى لا يعرضوا المبشرين الأوربيين للخطر. بعد ذلك انتقلوا إلى البادية لمتابعة مجهودهم غير المثمر في القرى».

ومع بداية القرن العشرين، كان يوجد بالمغرب 28 قسيسا و25 راهبا ينتمون إلى الطائفة الفرنسيسكانية ومعظمهم من الإسبان، كانوا موزعين على المراكز التالية: طنجة، العرائش، تطوان، الرباط، الدار البيضاء، الجديدة، أسفي، الصويرة. ورغم كثرة عددهم نسبيا، فإن نشاطهم التبشيري كان متواضعا جدا.

كانت تحركات الإرسالية البروتستانتية تتسم بطابع هجومي، وكانت ممثلة من خلال ثلاث فرق هي: إرسالية شمال إفريقيا الكالفانية التي كانت تتمركز بلندن، وكان نشاطها الفعلي يلاحظ في طنجة و الدار البيضاء وتطوان . ثم هناك إرسالية الجنوب المغربي الكالفانية، وكان لها مبشرون بالجديدة، وأسفي، والصويرة. ومراكش. و أخيرا الطائفة الانكاليكانية لنشر المسيحية في الأوساط اليهودية، التي كانت تستهدف اليهود المغاربة لتنصيرهم. لكن المذهب البروتستانتي بقي محدودا رغم ديناميكيته.

والجديد في القرن التاسع عشر بالنسبة للعمل التبشيري عموما هو إدراجه في الوسائل التي وظفها النظام الكولونيالي بهدف اختراق المجتمع المغربي، لذلك أصبح مصيره رهينا بتطور “المسألة المغربية” المتعارف عليها في الأدبيات الاستعمارية في تلك الفترة الحرجة من تاريخ البلاد.

*أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة
[email protected]

‫تعليقات الزوار

40
  • اعطار
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 07:40

    داىما ما نجد اي شيء يضرب الدين ندخل الامازيغية لماذا لكي تبينوا ان الامازيغ مع التنصير..كفاكم هرطقتكم.
    قل المغرب الامازيغي و انت في كتابة التاريخ الاصلي لشمال افريقيا و الغزو العربي لها.

  • لا للفتنة
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 07:55

    للاسف هاته الجمعيات الامازيغية ستقودنا الى كا لايحمد عقباه ،فمرة مع التشيع لان اغلب العرب سنة ومرة علمانيين لان غالبية العرب متدينين ومرة مسيحيين لان اغلب العرب مسلمين .ومرة الحنين للزمن الوثني من خلال تمجيد رموز ماقبل الاسلام،ومرة يهرولون لاسرائيل ،للاسف الشديد فهم عل استعداد فعل كل شيئ لمعادات العرب

  • عاصمة اﻻ نوار
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 08:04

    الصراحة انت تتكﻻم في مواضيع تافهة و لكن سأضيع عليك دقيقة قال لي أشنو عند العرب ممكن يقدموه للعالم الغربي ستقول اﻻسﻻم ﻻ يخفى على أحد و خصوصن الناس البصطاء أصبحو يدركو ان داعش تطبق اﻻسﻻم الصحيح والكثير من المسلمين اصبحو يتنكرون لعروبتهم و اﻻسﻻم و خصوصن في أوروبا بعد عمليات القتل و الإبادة و الجرح و كال العمليات ااﻻنتحارية و كان و رائها مغاربة يحملون الفكر السلفى الوها بي ﻻ ارى ان اﻻوروبين المبشرين يربدون للعرب ان يصبحو مسيحين لئنهم سيفهمون المسيحية خطئ او يفسرو اﻻنجيل على هواهم كما فعا داعش مع القرأن

  • Rachid
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 08:06

    راك تتكلم على التاريخ المسيحيين في شمال افريقيا. كا تقولنا شكون هو ( سانت اوغسطين) شكراً

  • الجزائر قبل الاستعمار
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 09:01

    الصورة من احدى بيوت العاصمة الجزائر و يظهر الطراز المعماري الراقي بالاعمدة المزركشة و الاقواس التي تحيط بفناء الدار و الجدارن المزينة بالزليج المعمول يدويا يدل على الرقي الذي كان يعيشه الجزائريون قبل وصول المستدمر الفرنسي و البنات جميعهن مغطيات الراس تقف احداهن باللباس التقليدي الجزائري قرب الدرج في حين لا يظهر من المراة البالغة سوى عيناها و هي تحت الملحفة و التي لا تزال تتمسك بها ساكنات القصبة حتي اليوم .

  • مهاجر
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 09:10

    لا تتكلموا عن كلمة (أمازيغ ) في فترة احتلال الجزائر، لأن هذه الكلمة ظهرت بعد وفاة الحسن الثاني رحمه الله وانتهاء هيمنة البصري. يجب استعمال الكلمة الحقيقية يعني البربر

  • فشلُ المسيحية
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 09:36

    نعم حاول المسيحيون محاولات عديدة لنشر عقيدتهم لكن بِدون جَدوى ، إذ أنَّ عدد كبير من القساوسة تحوَّلوا للإسلام رغم أنهُم أُرسلوا في مُهِمَّة التبشير بعددٍ من الدول العربية خاصَّةٍ في عصرنا إذ يتبيَّنُ لهم الفرق الشاسع بين عقيدة توحيد الله الواحد كما دعى لذلك المسيح و كل الأنبياء من قبله و لم يذكر المسيح و لا يوجد في الإنجيل الموجود اليوم رغْمَ تحريفه و كوْنِهُ مكتوبٌ من طرفِ القساوسة أنه إلاهٌ أو قال ٱعبدوني أو أنا خالق الكون،و تَحدَّى عُلماءُ اللاهوت عدداً من القساوسة أن يُثبتوا ذلك فعجزوا ليتبيَّن أن المسيحية الموجودة اليوم هي فقط ٱقتباسٌ من وثنياتِ الإغريق و المصريين و الفُرس.أما شرذمةُ المغاربة الذين تحوَّلوا فقد ٱتَّضح للجميع أنهم إما بسبب الطَّمعِ في وَسَخ الدنياِ أو كونِ عددٍ كبير منهم كالقساوسة بِهِم شذوذ جنسي و ميولٌ للشهوات الزائلة و العياذُ بالله.

  • Moha
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 09:42

    Azul,
    Le Premier marocain qui converti au christianisme Pendant la colonisation francaise etait um arabophone de la ville de Fes! Il s' appelait Mohammed Abdeljalil, son pere etait menbre du parti de L' istiqlal

  • Ddamoh
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 09:46

    dommage que les amazighs n'ont pas étés rechrestianisés!!!ils ont ratés leur rendez vous avec l'histoir la vraie,au lieu de suivre les rabes dans des impasses pas possible,cela dit j'épere que les amazighs vont dans un sursaut surhumain se réveiller et abondonner tou ce qui émmane du moyen orient,a bons lecteurs AZOUL

  • مغربي
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 10:34

    تذكير لمن يجهل بعض تفاصيل المسيحية، عيسى المسيح آرمي العرق و الآرميين هم من نفس اصل العرب ( السامي) و الآرمية هي90% منها مفهوم للناطقين بالعربي و قد أتيحت لي شخصيا فرصة سماعها و فهمة جل الحوار كذالك اقول لبعض المتعصبين البدائيين أن العرب كانوا اول المسيحيين بل نشروها لي أوربا و القرن الإفريقي حيث كان اهل تلك المناطق يمارسون الكنبالية، و اليوم المسحيون الأولون ينحصرون في العراق سوريا و الأردن ، و اليوم يأتي بعض المتعصبيين الأمازيغ إزدلافا للأوروبيين ربما لشكلهم أو لشيئ آخر ليحاولو ان يدرسوننا المسيحية و العرب أكثر و اقدم دراية بها من اي قوم آخر.
    للإشارة الدراسات الجينة ابمتوفرة اليو تأكد ان تلثى المغاربة هم عرب الأصل و التلث اﻵخر أمازيغي مع وجود اقليات أخرى و السلام على من يؤمنون بالأرقام

  • WARZAZAT
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 10:42

    حملات التنصير المدعومة من طرف الحكومات أمور مبالغ فيها. كان هناك تبشير جمعوي خيري و كنائس حاولت التأثير على السياسات الاستعمارية كما هو الواقع ألان و في كل الثقافات و الأديان لكن الاستعمار الغربي، عكس الايبيري و الروسي، كان اقتصاديا تموله الشركات و ليس الكنائس ثم أنه لم يكون هناك من يمنعهم لو أرادوا ذلك إذ أن غزوهم للعالم الاسلامي كان نصرا مطلقا غير مشروط.

    العكس صحيح . الغرب إستعمل الدين عامة،المسيحية و الاسلام على حد سواء، لتثبيت قواعده.

    أغلبية الجيوش الفرنسية كانت مسلمة من مغاربة و سنغاليين و لم يفرض عليهم أي دين أخر. بريطانيا التي كانت أكبر إمبراطورية إسلامية عرفها التاريخ لم تهدم مسجدا واحدا.

    حتى الجنرال فرنكو الذي كان كثوليكيا متطرفا، إجتاح إسبانيا بجيش مسلم و ادعى في جهاده ضد الكفار الشيوعيين الاسلام و تسمى بالحاج عبد السلام لكسب ولاء المسلمين…..نفس السياسة نراها ألان حيث كيف يعقل أن يكون الغرب المسيحي و الخليجيون الوهابيون أعز الأحباب.

  • WARZAZAT
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:02

    13 – خوخيطو

    إلى الشلوح فيهم ثلاثة انواع… شحال من نوع فالعرب؟!.

    و شكون لي تشوه الاسلام في مصر و السعودية و الشام و العراق و إيران و باكستان و أفغستان…زيان!!

  • almohandis
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:13

    3 – لا للفتنة
    يعني اذا اعتبرنا شمال افريقيا عربية و اهلها عرب أقحاح فعندئذ سنأمن الفتنة لكن اذا طلب المحافظون على لغتهم الامازغية بحقوقهم اللغوية فهم اهل فتنة و اهل ضلال و نصارى و شيعة و ملاحدة و علمانيين bla bla bla
    انت الان تكفر الامازيغ و تحكم عليهم بالخلود في جهنم لانهم ليسوا عرب
    اعلم يا حبيبي العرب مثلهم مثل بقية الشعوب فيهم الصالح و الضال و الخائن و المقاوم الخ و العروبة ليست مرادفة للاسلام و الا كان ابو جهل و أمية بن خلف و غيرهم من خيرة المسلمين لانهم كانوا يدعون الى المحافظة على الثقافة العربية الأصيلة و محاربة الاسلام المارد على ثقافتهم
    الامازيغ مسلمون لهم لغتهم و يريدون المحافظة عليها و هم متواجدون على ارضهم التاريخية ارض أجدادهم منذ القدم هم لا يفرضون لغتهم او ثقافتهم على احد خارج وطنهم
    اما النصرانية فكانت ديانة الامازيغ في القديم و المذاهب النصرانية الغربية مؤسسوها امازيغ لكن الامازيغ كما بقية شعوب الشرق الأوسط اعتنقت الاسلام لانه آخر الأديان الناسخ لدين المسيح عليه السلام و لا تهم الامازيغ ديانة المسيحية مع العلم ان هناك فئة كبيرة عربية تدين بالمسيحية و هم عروبيون

  • fikou Montreal
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:21

    عن اي معمار تتكلم , في الصورة دار الايتام يغطون رؤوسهم مجبرات حتي لايتطاير القمل علي المربيات فرنسيات ثم اين هذه الزخرفة,الكذب في وضح النهار….الاقواس فرنسية ومايؤجد علي الحاءط فقط اوراق مزركشة بطابع فرنسي تلصق على الحائط مثل المتعارف عليه بالخارج ثم ان التنصير نجح بصورة كبيرة بالجزاير فجل امازيغ الجزاير مسيحيون ويدعون للتنصير بالخارج وعربهم فئة قليلة متدينة بل ملحدون ومسيحيون…

  • SPOTNIK
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:34

    للعلم فقط
    مصطلح المغرب هو مصطلح عربي محض
    يقابله مصطلح الشرق وهو أيضا مصطلح عربي محض
    فوجود المغرب هو من وجود الشرق والعكس بالعكس
    وعليه فكلمة مغربي لا يمكنها أن تنطبق على كل من هو غير عربي
    لهذا المغرب معروف في كل بقاع العالم بالبلد العربي الأصيل
    فإذا كانت الصحراء في مغربها العربي والمغرب العربي في صحرائه
    فالمغاربة كما لاتترك كلمة المغرب مجالا للشك هم عرب

  • قاريء تاريخ
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:36

    10-casawi

    إذا كنت جاهلا فلا ترمي غيرك بالكذب ، الصورة فعلا من التراث الجزائري
    وما يلاحظ على المعلقين من المغرب جهلهم بموروث غيرهم ، ربما لأنهم
    ظلوا في حصار لمدة قرون ، وما زالوا الى يوم الناس هذا، بينما الجزائر
    إختلطت بحضارات غيرها ، واستفادت منها …المغاربة الذين يعملون في
    الجزائر مجرد عمال .

  • ahmed
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:39

    لا
    فرق بين عربي و عجمي الا بالتقوى.

  • قرياتي
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:40

    يمكنك ان تزور القصبة لتعرف المعمار الجزائري
    نساء و بنات الجزائر في ذلك الوقت و اليوم ايضا انضف مما تتدعي
    التنصير ليس كما تدعي ان اغلب امازيغ الجزائر نصارى ، بالعكس ، 99% منهم مسلمون بحمد الله و لك ان تزور المنطقة لتعرف الحقيقة
    عرب الجزائر بحمد الله مسلمون
    ــــــــــ
    1 – انت اولا اتهمت نساء و بنات عاشو قبل قرنين من الان دون اي دليل
    2 – رفضت الحقيقة و تدعي ان معمار الجزائر فرنسي دون اي دليل ايضا
    3 – كفّرت امازيغ و عرب الجزائر الا القليل منهم و هذه هي المصيبة التي اوقعت نفسك فيها
    .
    .
    .
    .
    ..
    .
    .
    .
    .
    .
    الحمد لله على نعمة الاسلام و الحمد لله على نعمة الجنسية الجزائرية

  • Almohandis
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 11:59

    14 – WARZAZAT
    يا اخي لا تعبأ بمثل هذه الردود فأصحابها مستواهم ضعيف ثقافتهم مثل ثقافة ما يسميهم المغاربة اولاد السوق او الحشاشين فلا تنزل بمستواك الى مستواهم الزيانيين أغاثوا و ناصروا عرب المهاية في وجدة و خاضوا معارك مع الفرنسيين هناك و كذلك فعلوا مع عرب الشاوية في معارك الدار البيضاء ناس المقامة و العز قالك شلوح… هؤلاء أسيادنا و أخوال امير المؤمنين على الرأس و العين و انا ريفي امازيغي

  • fatima
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 12:05

    خاب املنا من الاسلام…
    • الأمازيغ كانوا يعتقدون بأن الإسلام مخلص ومعتق من براثن القهر والعبودية ، وكانوا يعتقدون أن مشاركتهم في نصرة الإسلام ونشره كفيلة بمنحهم الحق في تسيير أمور بلادهم ، واتضح أن رجاءهم قد خاب بعد ظهور تطبيقات الإسلام على يد الدولة العضوض ، ويتضح نجاح الفكر الخارجي عند الأمازيغ لأمور هي : ***احتقار العرب المسلمين للأمازيغ الأعاجم ، وعدهم فيئا للمسلمين وهو ما أشار إليه الرقيق القيرواني بقوله (.. وكان ابن الحبحاب قد ولى طنجة وما ولاها عمر بن عبد الله المرادي ، فأساء السيرة وتعدى في الصدقات والقسم ، وأراد أن يخمس البربر، وزعم أنهم فيء المسلمين وذلك مالم يفعله عامل قبله…..) . ***جشع خلفاء بني أمية في طلب تحف وطرائف المغرب من الحلي والمتاع والجواري والغلمان الحسان .

  • فريد أمازيغ
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 12:05

    لماذا تغاضى كاتب المقال عن ذكر حقيقة تاريخية بشأن تحول أحد رموز حزب الاستقلال أنذاك إلى النصرانية و لماذا يصر البعض على إقحام الأمازيغ في موضوع التنصير. المصادر التاريخية لا تتحدث عن تحول أي واحد من سكان المناطق الأمازيغية، أو على الأقل من الشخصيات المعروفة بها آنذاك، إلى النصرانية. ما تذكره كتب التاريخ أن أول من تنصر من المغاربة شخص يسمى محمد بن عبد الجليل و ذلك سنة 1927 و هو ينتمي إلى عائلة عريقة ذات جاه و علم. كان أبوه باشا على مدينة فاس و أخوه عمر من الوجوه البارزة في حزب الاستقلال. كان حافظا للقرآن الكريم و دارسا للدين الإسلامي. كان هو و أخوه و محمد بلحسن الوزاني ضمن البعثة الطلابية إلى فرنسا. و قد استبدل هذا الشخص اسمه ب "جون جليل" و تدرج في مراتب الكنيسة إلى أن أصبح أسقفا و كاهنا، مات سنة 1979 بعد صراع مرير مع مرض سرطان اللسان.

  • casaoui fan du casawi
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 12:24

    تحية للمغاربة الاقحاح حتى النخاع.. من بين كل العرب المغاربة هم اللذين يعرفون الغاشي على حقيقته ويوقفونه عند حده و يزمون فمه المشرك.. فالمصراوة لا يفهمون لغتهم الهجينة, و التوانسا والموريطانيين يتملقون لهم لقضاء حاجاتهم فهم من سياحة داخلية او معونات والليبيين كانوا في شلل ذماغي ابان حكم القذافي والخليجيين لا ينظروا الى الاسفل لغناهم, و السوريين يرون فيهم فرصة محل او حفر حاسي لانعدام روح العمل في الشعب الفنيان.. وهلم جرا.. نحنشوكة في حلكم نعريكم امام العرب و العجم ونرفع المرااة عاليا لكي نكشف سوءتكم ما دمتم تريدون بنا سوءا يا جيران السوء

  • to قرياتي
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 12:28

    ااخي القصبة خضعت لترميمات جديدة وزخرفت ونقشت حديثا علي أيدي مغربية القصبة قديما قبل الترميم كانت مختلفة تماما مثل مسجد عبد القادر رمم علي أيدي مغربية وهذا آمر معروف ولاتنسي ان بوتفليقة له مقولة علئ اليوتوب يمجد حضارة المغرب ث وقد استنسخ مشور السعيد بتظوان لتلمسان وآصر ان يكؤن الحرفيون مغاربة اما قولك ان بنات ونساء الجزاير انظف تبقي وجهة نظرك فقط وليس الغير. حتي لايتطاير القمل ينصح بجمع الشعر للفوق والانجع هو وضع غطاء علي الرآس اما عن تقاليد اللباس فالسروال موروث تركي ,,وبارك الله في اليد السحرية للرجل المغربي التي بنت منازل وعمارات ومساجد بزخرفة وزليج ونقش بالجزاير الشقيقة حتي نتقاسم معكم تراثنا وحضارتنا الضاربة في التاريخ ..

  • patriote
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 13:12

    مصطلح المغرب يعني جهة وليس دولة معينة ، تقابلها جهة المشرق.
    فهل المشرق دولة ؟ اذا كانت دولة ، هل يمكنك تحديد هذه الدولة ؟
    مصطلح المغرب كدولة لم يظهر الا في الخمسينات من القرن الماضي مع توسع حملة التعريب في بلدان شمال افريقيا . الاسم التاريخي للمغرب الحالي هو
    بلاد مراكش ، وهو مذكور في المراجع التاريخية .

  • حبي لبلدي المغرب
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 13:30

    اقول الحمد لله على نعمة التلفاز والانترنت . فقط بحركة بسيطة كتعرف السلبيات والايجابيات ديال كل بلد. باش مايجي عندنا واحد متخلف مبنج يجي يصدع لينا راسنا بلابلا بلا
    اخيرا اقول حفظ الله لنا مغربنا من كيد الكائدين وحقد الحاقدين
    تحياتي للمغاربة داخل المغرب وخارجه
    وتحية للامهات المغربيات اللي كيسهرو على راحتنا ربي يحفظهم لينا

  • almohandis
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 13:48

    22 – يوغرطة الشلفي
    سكان شمال افريقيا هم عائلة واحدة لغتهم واحدة و دينهم واحد و تاريخهم واحد باختصار شعب واحد نحن هنا في المهجر لا نجد فرقا ببن الحزائري و المغربي و التونسي عادات و احدة و ثقافة واحدة خلافا لبقية الشعوب الاخرى الاسلامية كالمصريين أو الشاميين
    نحن ما نريده هو ان تتحد دول شمال افريقيا على غرار الاتحاد الاروبي و يحتكموا الى القانون و التعقل و الاحترام و ان يبتعدوا عن الزعامة و الأنانية التي ورثناها عن العرب فالعرب رغم جامعتهم لم يتحدوا و لو مرة حتى اصبح الشعار لدى العوام اتفق العرب على ان لا يتفقوا بسبب موروثهم الفكري العنتري و الكل يريد الزعامة و الضحية هي الشعوب العربية

  • Ghayour
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 14:15

    الى اامعلق رقم.6. المهاجر (البربري.)هل تعلم معنى واصل كلمة( بربري_)انها كلمة اطلقها المستعمر الغاشم للتفريق بين مكونات الشعوب المغاربية لان الابطال الامازيغ جزاهم الله خيرا كانوا يخربون للمستعمرالغاشم مشاريعه الاستعماربة والاستيىطانية.لذالك اطلقوا على الابطال هذاالاسم العنصري.

  • قرياتي
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 14:19

    باختصار يا اخونا و النصيحة لك و لغيرك اقرؤوا ، اقرؤوا ، اقرؤوا
    الحقيقة موجودة في الكتب التاريخية و ليست في الصحف و لا على الفيس بوك و لا المدونات

    و حتى ارد كذلك باختصار على بعض ادعاءاتك ، القصبة و ان رممت بايادي مغربية ، هذا لا يعني انها كانت مجرد ( دوار او زمالة ) ، القصبة يا صديقي مصنفة تراث عالمي
    بالنسبة لتمجيد المغرب و تراثه و تاريخه ، طبعا للمغرب تاريخ و له تراث و له مستقبل ان شاء الله ، لكن هذا لا يعني ان البلدان الاخرى لا تاريخ لها و لا تراث ،
    فقط ضع في ذهنك عزيزي ان التراث المغاربي واحد من تونس الى الجزائر الى المغرب ، و بالنسبة للعمران و الزخرفة ورثه المغرب العربي من الاندلس ، فالاندلسيون تمركزوا بعد الطرد في المغرب و الجزائر و تونس ، و تراث الاندلسيين هو اضافة الى التراث المغاربي ،
    غير ان خصوصية التراث الجزائري انها جمعت بين الاندلسي و العثماني و المغاربي ،
    بالنسبة لقولك السروال موروث تركي ، يعني قبل مجيء الاتراك ( كانوا يمشوا عريانين ؟ ) ، اللباس في الجزائر حافل جدا بالموروث العربي و الامازيغي و التركي
    اما قولك تتقاسمون تراثكم معنا فهذا هراء صديقي ، الجزائر تاريخ .

  • تازي
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 14:43

    هذا ما يؤكد ان المسييحيين يعيشون عالما افتراضيا بعيدا عن الواقع و امام قوة المعتقد الاسلامي كانت جهودهم تعود عليهم بالمشقة الغير مجدية نفعا

  • Marocains
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 14:55

    ل السوسي يفهم الريفي لهجويا ؟هل لهم نفس اللسان؟لا
    هل لهم نفس العقلية والثقافة والعرق؟لا
    نحن هنا أمام مزيج تقافي قديم يجمع شعوبا متعددة
    مند الفنقيين قبل2000 سنة حتى الفتح العربي الإسلامي
    أين يوجد شيء هنا أو ثقافة أو عرق وحيدة إسمه أمازغ ؟

    هل
    الريفي والطوارقي جنس واحد إسمه أمازغ؟
    لا ليست لهم أي نقطة مشتركة
    هل
    القبائلي الأشقر والطوارقي الأدبس جنس واحد؟
    لا ليست لهم أي نقطة مشتركة
    هل
    السوسي والريفي جنس واحد؟
    لا ليست لهم أي نقطة مشتركة
    هل
    الأطلسي والسوسي جنس واحد؟
    لا ليست لهم أي نقطة مشتركة
    مختلفين في الشكل البيولوجي في اللهجة في التقاليد
    في العقلية

    أنثم خليط مستوطن ولستم جنس واحد

    إدن لا يوجد شيء إسمه أمازغ
    إسمهم القديم البربر
    أمازغ هم مصطلح مفبرك في الثمانينات

    لكاتب يكتب بمنضور أمازيغي

  • almohandis
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 15:19

    29 – قرياتي
    (فقط ضع في ذهنك عزيزي ان التراث المغاربي واحد من تونس الى الجزائر الى المغرب)
    (اما قولك تتقاسمون تراثكم معنا فهذا هراء صديقي ، الجزائر تاريخ )
    الا ترى نفسك انك متناقض يا أخانا الجزائري؟
    فعبارتك الاولى صحيحة لان أصلا القبائل الامازغية صنهاجة ، زناتة الخ و تفرعاتها تملىء و تغطي جميع بلدان شمال افريقيا من ليبيا الى مريطانيا و حتى الى نهر السينغال و النيجر و حتى القبائل العربية الهلالية لها نفس الوضعية و هناك مداشر و أفخاذ قبائل تحمل اسماء مترادفة في جميع شمال افريقيا الى يومنا هذا لكن في عهد المرابطين و الموحدين و المرينيين توحدت شمال افريقيا و كانت فاس و مراكش هي العاصمة و المركز تماماً كما هو شأن واشنطن في الولايات المتحدة قبل ان تنفصل تونس الحفصيين و بني عبد الواد الزيانيين رغم بقاء هؤلاء ضمن الوحدة و الولاء للمركز و المغرب في يومنا يعتبر نفسه الوريث الشرعي لهذه الدولة الاتحادية

  • patriote
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 15:49

    الى صاحب التعليق رقم 15

    مصطلح المغرب يعني جهة وليس دولة معينة ، تقابلها جهة المشرق.
    فهل المشرق دولة ؟ اذا كانت دولة ، هل يمكنك تحديد هذه الدولة ؟
    مصطلح المغرب كدولة لم يظهر الا في الخمسينات من القرن الماضي مع توسع حملة التعريب في بلدان شمال افريقيا . الاسم التاريخي للمغرب الحالي هو
    بلاد مراكش ، وهو مذكور في المراجع التاريخية .

  • نوفل
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 16:35

    تحية علمية للاستاذ على مجهوده وعلى كل مقالاته التي اتابعها يوميا، واتمنى في المقال الاخير ان تقوم بادراج المصادر والمراجع المعتمدة لكي نتعمق اكثر حول هذا الموضوع.
    وفيما يخص العنصريين الجاهلين بالتاريخ الذين لا يتقبلون ان شمال افريقيا امازيغي وان دمائهم امازيغية انما عربت السنتهم فظنوا انهم عرب فلا عزاء لكم وارجوا ان تقرأوا كتابين مختلفين عن تاريخ بلدكم وبلدي هذا ارض المغارب تمازغا.

  • سفيان من ميدلت
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 17:25

    العلمانيين البله وداعش صنوان لا يفترقان الا في فروع بسيطة بني علمان بعقولهم الضعيفة يفهمون الكتاب والسنة بفهم الدواعش بمعنى اخر ان لهما نفس الفهم ونفس المنطق لا تظنوا انهم متنورون فلا هم يعرفون النور ولا النور يعرفهم بل هم متخلفون فطريا قبل ان يكونوا متخلفين عقليا ولدلك حينما ننعت الدواعش بان مستواهم الدراسي د نيء جدا فلا ينبغي غض الطرف عن بني علمان فهم الاولى والاختلاف بينهم بسيط جدا ودلك انهم لما توصلوا الى نفس الفهم والمنطق السيء برؤوسهم الضيقة تفرقوا فبني علمان نسبت النقص لله تعالى ورسوله وطعنت في الرسالة ورمت الكتب الصحاح كصحيح البخاري وغيره بالتحريف ووو لا عن طريق الاسناد لان التجاءهم الى هدا الطريق حتما سيفقدهم عقلهم فهم غير مؤهلين فطريا لدلك فالتجئوا ادا الى الطريقة السهلة والمعروفة عند الجميع وهي رمي الصحابة والعلماء بالبهتان والكدب اما الدواعش فطبقت هدا الفهم السقيم وتقربت الى الله بدبح المسلمين
    خلاصة القول
    يكفيكم معرفة ان بني علمان والدواعش صنيعتين امريكيتين صهيونيتين هدفهما واحد هدم الدين ..ولن يكون لهؤلاء البله ما يسعون له

  • طارق
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 17:34

    شكرا للاستاذ واقول، كلمة التبشير غير دقيقة، لان ما كان يقوم به المسيحيون هو التنصير.. لقد استفدت من مقالاتك وتحية لك ولعشاق هسبريس.

  • مسلم
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 19:59

    آ قرياتي:

    آ بن عمي يرحم والديك بركانا من النيف الخاوي.
    الحمد لله ان جعلنا مسلمين نتصاهر ونعمر الارض تحت راية الاسلام
    الاحتلال امتص دماءنا وافترسنا افتراس الضبع
    هل تقاعس المغاربة عن عون عبد القادر_والذي بالمناسبة لم يكن قديسا_؟
    هل نكرهكم؟
    هل نعاديكم؟
    هل عرفت مغربيا واحدا يكرهك فقط لانك جزائري؟

    فرنسا جعلت الجزائر امتدادا لها.
    ولم يقف في وجهها سوى المسلمين الحافظين للاسلام.
    ووالله لن ينتهي احتلال بلاد المسلمين الا بالتزام كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
    القرآن والسنة هما الخلاص
    والعصبية الفارغة نتنة
    دعها
    لا عيب ابدا ان يطلب الخير من منبعه
    ولا العلم من اصله
    فالاسلام لم يحرم اخذ العلوم النافعة من الكفار. عدا ان يحرم اخذه من بلد مسلم.
    يجب عليكم اخواني الجزائريين ان تتخلصوا من لباس الذل الذي فصله لكم المحتل
    لقد ضاعت هويتكم الاسلامية.وصرتم تكرهون النور
    نحن المغاربة اخوانكم في الدين.عدا آصرة القرابة
    انتم تعادوننا بكل وقاحة. وبوفاء شديد لتعليمات الجنرالات
    اين خيركم؟اين اموال البترول؟اين التقدم الاجتماعي الاقتصادي والرفاه المزعوم؟
    نحن مسلمون
    وبالاسلام نعز

    المغاربة رجال. فلتعيها جيدا

  • امازيغي مستعرب
    الأربعاء 29 يونيو 2016 - 21:43

    اغلبية سكان المغرب امازيغ. وكامازيغي أحبد ان يرجع الأمازيغ في شمال افريقيا لدياناتهم القديمة المسيحية او عبادة الطبيعة وهذا هو ماسوف نشهده في المستقبل. هذا هو السياق الطبيعي للامور.

  • إلى بعض المعلقين من ...
    الخميس 30 يونيو 2016 - 03:29

    …الجزائر
    إعلموا أن لا جزائر بدون المغرب .
    الفن المعماري أندلسي حافظ عليه المغاربة بفضل استمرار الأمبراطورية المخزنية الشريفة ، و ضيعته في الجزائر جمهورية الفلاقة التقدمية الثورية، كما ضيعت الوحدة المغاربية.
    هل تعلمون أن الشريفة الأمازيغية المجاهدة لالا فاطمة نوسمر التي قاومت وهزمت الجيش الفرنسي سنة 1854 م من المغرب أجدادها هم الأدارسة من مدينة فاس.
    وكذلك الشريف المجاهد عبد القادر إدريسي أصل أجداده من فاس .
    راجعوا أنساب أبطالكم لتعلموا أن مجدكم صنعه المغاربة ، وتقتنعوا أن لا مستقبل لكم بدون المغاربة.
    رحم الله السياسي المحنك فرحات عباس الذي ألف كتابا سماه " الإستقلال المصادر" .
    وهل تعلمون من صادر استقلالكم ؟ إنهم الفلاقة أحفاد المخربين من بعض أعراب بني معقل.

  • Assouki Le Maure
    الخميس 30 يونيو 2016 - 09:57

    لاتوجد لاقبيلة ولا وثيقة تاريخية واحدة من حجم تذكرة السفر تؤرخ لوجود ارض اسمها -تمزغة- ولامجموعة بشرية سميت – بامازيغن – سكنت ارض المور Maures . ارض Maurétnia سابقا ،المغرب حاليا . السكان الاصليون للمغرب هم السود /المور و لم يكونوا مسيحين بل كانوا وثنيين . الانسان الابيض مهاجر ( فينيقي روماني وندالي بيزنطي ) ومستوطن لارض Maures /السود . انت مغربي فقط جذورك ليست افريقية .

  • awsim
    الجمعة 1 يوليوز 2016 - 03:57

    – لكن الذي تنصروحيد زمانه من اسرة "فاسية اندلسية" اسرة بن عبد جليل وهو(الأب يوحنا محمد بن عبد الجليل أو "جون محمد بن عبد الجليل"، راهب كاثوليكي مغربي من خلفية إسلامية، ولد في مدينة فاس يوم 17أبريل سنة 1904، وتوفي يوم 24 نوفمبر سنة 1979 في مدينة باريس الفرنسية وبالضبط في ضاحيتها المسماة فيلجويف.[1] ومن أسباب تحوله إلتحاقه بالديار الفرنسية وهو شاب، وتأثير المراسلات التي كانت بينه وبين المستشرق لويس ماسينيون على فكره. توفي بعد سنوات طويلة من المعاناة من مرض السرطان .)

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 17

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات