جامعي: 11 يناير لا يستحق أن يكون عيدا وطنيا ولا يوم عطلة

جامعي: 11 يناير لا يستحق أن يكون عيدا وطنيا ولا يوم عطلة
الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:00

قال الدكتور مصطفى قادري، أستاذ التاريخ الراهن بجامعة محمد الخامس بالرباط، إن “11 يناير لا يستوجب أن يكون عيدا وطنيا، ولا يستحق أن يكون يوم عطلة مؤدى عنه؛ لأنه يوم يحتفل فيه المغاربة رغما عنهم بعيد حزب الاستقلال، لكون هذه الوثيقة ليس لديها أي تأثير في الأحداث التي طبعت المغرب في الخمسينات، ولم يأت لها أي ذكر في مذكرات الوطنيين ولا الاستعماريين، الذين دونوا مذكراتهم قبل الاستقلال أو بعده. وإذا كان لها تأثير ما، فهو الترخيص بتأسيس حزب الاستقلال، وتأسيس جريدة العلم، وغير ذلك، فلا قيمة لهذه الوثيقة في الأحداث التي تلت 1944”.

قادري، المتخصص في تاريخ القرن العشرين، زاد في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية أن “هناك ملاحظات كثيرة من حيث الشكل حول هذه الوثيقة وطريقة الاحتفاء بها، من بينها أنه لم يكن عيدا وطنيا منذ 1956، بل تم اعتماده كعيد وطني في أواخر السبعينات أو منتصف الثمانينات فقط، وإن كنت لا أتذكر الصيغة بالضبط”.

وزاد صاحب كتاب “وطنية باحتقار الذات”، الصادر سنة 2011، أن “الذين رفعوا وثيقة المطالبة بالاستقلال توجهوا بها إلى فرنسا التي لم تكن وقتها مستقلة، فكيف نطلب الاستقلال من دولة محتلة أصلا، خاصة وأن سنة 1944 كانت فرنسا ما تزال تحت رحمة هتلر، وكان زعماؤها يعيشون في المنفى، أغلبهم بالجزائر والمغرب”.

المتحدث أضاف أن “عدد الموقعين على هذه الوثيقة التاريخية يستلزم من باحثي التاريخ أن يسلطوا المزيد من الضوء على الموضوع؛ فالوثيقة الحقيقية فيها 58 شخصا، ثم بعدها تم الترويج لوثيقة بها 66 توقيعا، وبها 8 أسماء لم تكن أصلا بالوثيقة الأولى، ثم إن الأسماء كتبت أول مرة بالطريقة المغربية، فلان بن فلان، ثم بعدها كتبت بطريقة الاسم واللقب، وهو أمر مستحدث بالمغرب”.

واسترسل: “كمثال نجد اسم عبد الحميد الزموري، كُتب في الوثيقة الأصلية باسم عبد الحميد بن مولاي احمد. وهو الشخص الوحيد الذي وقّع تلك الوثيقة باسم مجموعة من المغاربة؛ إذ وقعها كرئيس لجمعية لقدماء تلاميذ ثانوية أزرو، هذه الثانوية التي روجت عنها صورة نمطية بأنها لا تخرّج سوى الخونة والمتعاونين مع فرنسا من أمثال أوفقير، في حين إن هذا الشخص درس بهذه المؤسسة، ويوجد ضمن الموقعين على هذه الوثيقة، بينما باقي الموقعين فعلوا ذلك بشكل شخصي”.

قادري قال: “هناك دائما من يروج أن هناك مدارس يكفي أن تكون دارسا بها ليقال بأنك شخص وطني، وأخرى يكفي أن تتخرج فيها ليقال بأنك خائن، وهو أمر غير صحيح وتفنده الحالات الكثيرة، ثم ظهرت بعدها أسماء وألقاب لم تكن أصلا في الوثيقة المنشورة أول مرة”.

من جهة أخرى، أورد المتحدث أن “هناك ثلاث وثائق أخرى صدرت في هذه حقبة نفسها التي يتم الاحتفاء بها بالمغرب، ومنها وثائق سبقت وثيقة 11 يناير 1944، ولا يأتي ذكرها ولا الاحتفال بها، رغم أنها تحمل المضمون نفسه ولها المطالب ذاتها، كبيان وطنيي تطوان، بزعامة الطريس، ثم وثيقة حزب الشورى والاستقلال، التي حررت بزعامة الحسن الوزاني، ثم بيان فرحات عباس الجزائري، الذي تم تحريره سنة 1942. كل هذه الوثائق التاريخية لها الأهمية نفسها، فلماذا يتم الاحتفال كل سنة فقط بوثيقة الاستقلاليين؟”، يتساءل مصطفى قادري.

وأردف المصدر أن “الكتب التاريخية تتحدث عن اطلاع رجال المخزن على هذه الوثيقة قبل توقيعها، وإرسالها إلى السلطات الفرنسية، فقد قال عبد الصادق الكلاوي في الأوبة إن والده الباشا اطلع على مضمون الوثيقة قبل إصدارها، كما أن محمد لوما في كتابه عن عبد الله إبراهيم قال بأن القايد العيادي اطلع على هذه الوثيقة قبل صدورها بشكل رسمي”.

ثم أضاف أن “تاريخ المغرب فيه الكثير من الأمور التي يجب أن يعاد فيها النظر، فقد كانت الحركة الوطنية تروج لفترة طويلة للظهير البربري، وهو الذي كان بمثابة عقد الازدياد بالنسبة لها، ثم منذ 16 ماي 2001، كتبت جريدة العلم مقالا تطالب فيه بدفن ذلك الظهير الاستعماري، وبأنه كان مجرد أكذوبة”.

“وأعتقد أن تاريخ المغرب في الكثير من جوانبه لا يخرج عن هذا الأمر، مثل ابن عرفة، 11 يناير، وغير ذلك. وعلى الباحثين في التاريخ أن يكشفوا الحقيقة للمغاربة في ما يتعلق بتاريخهم، وما يتعلق بالغزوات العسكرية، وبالمغرب الاستعماري، وبحياة الأهالي في ظل سلطة القايد والباشا، وغير ذلك”، يختم الدكتور مصطفى قادري، أستاذ التاريخ الراهن بجامعة محمد الخامس بالرباط، تصريحه لهسبريس بخصوص “وثيقة 11 يناير”.

‫تعليقات الزوار

103
  • عبد الله
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:11

    وهل من حقك ان تقرر اي يوم هو عيد و طني و اي يوم ليس عيدا و طنيا .
    نحن كل الايام اعياد و طنية و نرحب بها

  • زائر غريب
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:14

    يقال لنا بأن الوثيقة كتبت يوم 11 يناير سنة 1944. وقال لنا خطيب الجمعة بأن هذا اليوم هو يوم فتحت في مكة.
    منذ داك التاريخ لم يكن عيداً عند المغاربة حثى أواخر الثمانينات حين قال الحسن الثاني في أحد خطاباته لماذا لا يكون يوم 11 يناير عيدا عند المغاربة .
    وحينها طبقت الفكرة وأصبح عيدا وطنيا

  • قارئ
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:14

    الكثير ما قد بتحديد يوما ما . لأن أبناء الشهداء الشرفاء الذين لم يقبل دماء مقاومة آبائهم ثمنا لبطاقة المقاوم.
    التأريخ سيكتب من جديد يوما ما.

  • مهتم بالتاربخ
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:17

    فرنسا منحت الاستقلال للمغرب في اطار تصفية الاستعمار كما منحت جميع الدول الاستعمارية لالستقلال لجميع مستعمراتها بعد الحرب العالمية وتاسيس منظمة الامم المتحدة ونبذ الاستعمار المباشر بايعاز من الولايات المتحدة بمعنى انه لم يعد مجال للاستعمار حتى بالنسبة للمستعمرات التي لم يكن بها حراك من اجل الاستقلال والسؤال لماذا لم تنسحب فرنسا من المغرب قبل هذا التاريخ الجواب فرنسا غادرت المغرب بارادتها وبايعاز من امريكا ووفق المنطق الساءد وقتها وليس بسب هذه الوثيقة المزعومة وليس بسبب النضال المزعوم كفى كذب على التاريخ كفى استغفال المواطن

  • ليلى
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:22

    ههههه . لمادا لم تقل هدا من قبل الا الان .. هناك احتمالان هو انك من بادرت الى قول دالك او البعض الدين ارادو نشر هدا الكلام في هدا التوقيت استهدافا لحزب الاستقلال كما فعلت وكالة المغرب العربي خوفا منهم ان يرجع بنكيران اليه. الحل في تككيل الحكومة هو : نحن نعلم ان هناك حكومة محيط بالملك و هده لن تزال لان الملك يريدها ادا لمادا لا تكون لنا حكومة من الحزب الفائز بالمركز الاول + حكومة الضل فقط عوض كثرة الاحزاب و الوزراء الكراكيز … وزراء الملك يتولون الدبلوماسية و الخارج و وزراء الحزب الاول يتولون الداخل و الاقتصاد و الاجتماع و الصحة و التعليم ..الخ لكن دون ان يتدخل اي وزير في اختصاصات الاخر .. وزراء الملك يحاسبهم الملك و الاخرون يحاسبهم الشعب …و من هنا سنرى من يخدم اكثر ..ادا اتضح ان وزراء الملك لا يشتغلون فنعلم ان الملك لا يحاسبهم و العكس .. و ننتهي من كل هدا لانه في ظل هده التجادبات و الفرقة و الجهل لن نتقدم ولو اتينا بحكومة اوباما .

  • احمد عابر سبيل
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:23

    الاحتفال بمناسبةتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال لا يستحق أن يكون عيدا لأن اجزاء عديدة من المغرب مازالت مستعمرة والغريب أن جزرا على مرمى حجر من الشواطئ المغربية وصغيرة جدا تذكرك كل يوم ب"الحكرة" التي تراد لكل مغربي أن يحس بها عند الوصول إلى شواطئ بلاده دون ذكر سبة ومليلية التي تشكل بلدين صغيرين داخل الحدود المغربية.اهو صراع ديانات صامت، او صراع حظارات ام صراع تاريخي ممتد عبر القرون منذ وجود المغاربة في الأندلس ومستمر إلى أن يحسم المغاربة أجمعين أمورهم ويتكلمون مع الاسبان لغة أخرى غير اللغة التي لم تخدم يوما المغرب.

  • Semlali
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:24

    تحليل صائب و موضوعي لهذا الأستاذ. فما أحوجنا إلى مثل هذه الآراء العقلانية التي لاتقدس الماضي فقط لكونه موروثا، بل تناقش الأمور بتبصر وروية. و ما أحوجنا إلى إعادة قراءة تاريخنا و التاريخ عموما.

  • التاريخ المخفي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:24

    شكرا استاذ قادري على هذا المقال المفيد والقيم ونطلب من جريدتنا المفضلة هسبريس نشر المزيد من هذه المقالاة التاريخية لان المغاربة يجهلون الكثير عن تاريخهم الذي تم حجبه عنهم .

  • ابن سوس المغربي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:25

    المغرب تاريخه زيفه كثير من أصحاب المصالح وسا تظهر الحقيقة يوماً ما

  • Abderrahman
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:25

    Mes compliment Dr. Qadiri. J'ai bien lu le livre (nationalisme avec mépris de soi) que j'ai bien aimé. Continuez à chercher et publier: il y aura toujours une audience intéréssée.

  • MAGHREBI NAFSS
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:25

    merci docteur pour ces précieux éclaircissements!notre Histoire,la vraie,n'est pas celle qu'on a appris dans nos écoles!beaucoup de zones d'ombre persistent!le rôle des historiens et des académiciens est primordial pour que les Marocains réapprennent leur vraie Histoire, et non celle dictée selon les intérêts des différents pouvoirs qui ont régné au Maroc durant des siècles!merci HESPRESS

  • taki
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:27

    هي في جميع الحالات وثيقة ثم توقيع عليها لبيع الوطن لفرنسا في سبيل مصالحهم الشخصية وهذا ما عبر عنه الاستاذ وكذلك حين شاهد شاهد من أهلها لم قال شباط أن الاستقلال فقط لمصلحة فريق واحد

  • محمد
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:35

    العيد الذي يستحق يوم عطلة هو راس السنة الأمازيغية الذي يصادف 13يناير فالمغاربة جلهم يحتفلون به خصوصاً في البوادي.

  • Omar
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:35

    الله يجيب لينا شي عيد اسمه يوم الاحساس بالفقراء والمزاليط وعدم نسيانهم واقترح ان يخصص لذاك يوم من ايام السنة.

  • hammouda lfezzioui
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:35

    ''سير اودي الله اعطيك الصحة ويرحم من قراك'' ,يجب اعادة كتابة التاريخ الوطني باقلام مستقلة ,بعيدا عن الايديولوجيات الضيقة ,وتطهيره من الاساطير ,وياخد كل شخص مكانه ,خائن كان ام مناضلا وطنيا.

    فقد انقلبت الاية.

  • مسعود السيد
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:36

    والله ياودي أسي ميمون إلا قهرونا بهد كثرت الاعياد كيقلبوا غير على التعطال

  • Hamid
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:38

    Si la France avait resté au Maroc au moins on aurait un système judiciaire indépendant et les marocains seraient considérer comme des citoyens à part entier mais pas des abides et raaya. On aurait pas des khoddam dawla et la torture dans les prisons marocains. Hélas et hélas. La gouvernance des arabes est très catastrophique.

  • ابو نواس
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:39

    كلامه صحيح مائة المائة… ما دمنا نحتفل بعيد الاستقلال فلا اظن ان تكون مناسبة اغلى من يوم استعادت المملكة حريتها و مجدها…فعيد الاستقلال هو اليوم السعيد لكل المغاربة الاحرار..

  • Sam
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:39

    التاريخ المغربي في حاجة لإعادة خطه من جديد لحذف أمور زادها مؤرخ المملكة من راسو و اضافة المسكوت عنه . و المؤرخين المغاربة ليست لديهم الشجاعة ليتطرقوا لحقائق اريد لها الاقبار
    لماذا هذه الوتيقة بالضبط !؟

  • مغربي يحب ملكه
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:41

    السلام عليكم:يجب المضي قدما ولا يجب التبخيس والضرب في التاريخ الدي لا ينفع في شيء ولا يجب التقليل من العلماء والمسؤولين الاواءل ،فهدا اليوم 11 يجب اتخاده كمحطة انطلاقة امام التحديات المستقبلية ولا الرجوع الى الماضي الدي لا ينفع في شيء(ختش تجبد احنش).والسلام عليكم

  • هشام
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:42

    عندنا كثرة الأعياد والمناسبات بلا فائدة

  • ossama
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:44

    بل يجب ان يتوقف العمل خلال هذا اليوم بالضبط لانه مند ذلك اليوم من تاريخ المغرب والشعب المغربي يسرق وينهب ويغتصب في حقوقه و يجب ان يتوقف العمل خلال هذا اليوم الى ان يرتد الشعب حقوقه وينساق المجرمون الى حبل العدالة.

  • مبارك السوسى
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:47

    نعم فهدا مجرد تقديم وثيقة يجب أخد رأس السنة الأمازيغية يوم عطلة وشكرا

  • Abdou
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:48

    هذا الكلام الكل يعرفه ومتفرق عليه ، لكن ألا يجدر بأستاذنا الكريم أن يطلعنا على تاريخ المغرب الحقيقي وبدون تحيز ؟ لأننا فعلا تائهون و أصبحنا لا نعرف الحقيقة أين هي !؟

  • نبيل الكادح
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:48

    تبخيس ما قام به الوطنيين إبان الاستعمار أصبح من الأشياء المقلقة وكذالك جلد حزب الاستقلال يتعرض لحملة شرسة وما محاولة إبعاده من التشكيلة الحكومية إلا دليل على أن هدا الحزب بدأ يسير في الطريق الصحيح الدي تنطلق منه مبادئه الأصلية وهو ما لا يعجب الحداثيين الجدد

  • yassine
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:51

    تماما، فالتاريخ كذبة يصنعها المنتصرون

  • مغربي ↑↑↑
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:52

    كثيرة هي الأمور الواجب إعادة النظر فيها والمتعلقة بحاضرنا وليس بأمر تاريخي عفا عنه الزمن أو كاد … إسأل المواطن العادي عن 11 يناير أو غيرها من المناسبات الوطنية ، ستندهش من الأجوبة .. بل اسأل تلاميذ المدارس .. وستسمع العجب. أغلب المواطنين اليوم لايهمهم سوى معيشهم اليومي.

  • بلاد مراكش
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:52

    الواقع يقول انه لحد الساعة المغرب البلد الوحيد في العالم للي ماعندوش حدود واضحة!اشمن استقلال؟فرنسا ضحكت عليهم!بغينا الحدود ديال المغرب1880 فاش جات فرنسا!هادا هو المعقول !من غير هاد الشي ماكاين لا استقلال لا والو!ويشرحو لينا شكون للي غلط وباع المغرب لفرنسا!ندعيوهم دوليا يردو لينا الارض ديالنا!هاد الشي للي تنعرف ان الدولة المستعمرة ترد الارض لموالها كيفماكانت فاللول!وذاك الساعات جات معانا نحتافلو بالاستقلال !

  • التاريخ
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:52

    ا لاعياد عندنا تقررها الحكومة الله يجعل فيها البركة , اما التاريخ فما يكون غير كيف مابغات الحكومة الله يكثر خيرها حيت تاهو مكلفة بيه ودايرة ليه اللي كيوثقه .وانتهى الكلام

  • أستاذ الإجتماعيات
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:52

    أتفق معك أستاذي المحترم، تمام الإتفاق.
    أنا كمدرس للتاريخ، أكثر شيء أكره تدريسه، هي تاريخ المغرب فترة الضغوط الإستعمارية و فترة الحماية و فترة ما بعد الإستقلال.
    كذب و مغالطات تاريخية، و تركيز على أحداث معينة على حساب أحداث أهم، و تمجيد للسلاطين …
    دائما كنت أجد في مطالعة التاريخ متعة كبيرة لا توصف، لكن هذه الفترة من تاريخ المغرب، دائما تشعرني بالملل.
    و تدريس هذه الفترة للتلاميذ، يشكل عبئا ثقيلا علي، و لا أستمتع بذلك.

  • ساخط
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:53

    اين هو الاستقلال والقطعة الارضية 80 متر تتراوح ما بين 60 و 100 مليون دون البناء وكأن العدو هو صاحب البلاد والارض… ربما الاستعمار كان ارحم…لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • Ezzidi Khalil
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:53

    Je dis bravo a nos force de résistance, et merci infiniment pour ce grand sacrifice, et nous sommes sur la même voie d' eux

  • عبد الرحمان
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:55

    لماذا الاستاذ يقول هذا الكلام حتى الان بعدما مرت عقود وسنين؟

  • الورياشي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:56

    التاريخ يجب ان تعاد كتابته في كثير من الزوايا المظلمة التي حاول معها حزب الاستقلال تغييب الفاعل الحقيقي وذلك بهدف السيطرة على مفاصل الدولة بعد الاستقلال كيف يمكن الاحتفال بوثيقة حررت داخل منزل ارستقراطي ولا يحتفل بذكرى
    انوال التي تدرس في اعرق المعاهد العسكرية وكانت لها تداعيات استراتيجية من أبرزها دفع قوتين استعماريتين متنافستين إلى التحالف من أجل القضاء على ثورة الخطابي

  • قبائلي قح
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:57

    يناير أو الناير كما يُقال هم مناسبة فلاحية كان المصريون القدماء يحتفلون بها قديما كما كان الفرس يحتفلون بها ، وفي شمال إفريقيا يُحتفل بها الجميع طلبا
    لعام فلاحي جيد ، وهذه البدعة فيها وثنية من مخلفات الديانات الوثنية ، ودعات
    العرقية العنصرية يخفون واء هذه البدع فتنا عرقية ، وإلحادا ، وتفرقة عنصرية
    تنتهي الى تدمير الأوطان ،وتقسيم عرقي . أنا قبائلي مسلم أرفضها

  • marocain
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:57

    كاغلب البلدان التي خرج منها الاستعمار طبعا طوعا وليس مرغما تاريخ المغرب كله مغالطات .حيث اصبح صاحب النفود في عهد الاستعمار مقاوما بعد دهابه واصحاب المناصب في عهد الاستعمار اصبحوا مسؤولين بعده .ما كاين لا مقاومة لا وثيقة لا والو كلشي عبارة عن روايات كالتي شافو فيها محمد الخامس فالقمر .الحقيقة ان فرنسا انهكت واستنزفت بعد الحرب العالمية فلجات الى اعداد نخبة تحل محلها في الحكم ربما حماية لمصالحها او ربما لحسن نية لعدم ترك الفوضى وهدا في جميع المستعمرات وليس فقط في المغرب.

  • el hadouchi
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 13:59

    الشعب المغربي مدعو اكثر من اي وقت مضى الى الوقوف وقفة رجل واحد من اجل اعادة كتابة التاريخ المغربي منذ الغزو العربي لشمال افريقيا الى 11يناير 1956 ثم علاج تاريخ الحديث بعد 56الى الحاضر وتنقية شوائبه .

  • العدلوني رشيد
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:06

    التاريخ المغربي معروف بالتزوير وأغلب المغاربة يعلمون هذا, حتى أن هناك من يقول أن المغرب لم يستقل إلا عرفيا وبعدما أمضى محمد الخامس على وثائق تجعل مصالح فرنسا في المغرب هي العليا وليس مصالح الشعب, وهذا الأمر سار لحد الساعة

  • ibn batouta
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:07

    les vrais résistants oubliés sont les combattants de l´atlas moha ouhmou zaiyani et Abdelkrim lkhatabi,ce sont ceux la qu´on doit fêter pas un parti fassi qui n´a rien combattu sauf ses propres membres

    l´histoire marocaine est pleine de mensonges

    on a besoin d´une monarchie parlementaire

  • براك عبدالرحمن
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:07

    ألم يكن اجدر نقل خبر إفتتاح مركز الوثائق التاريخية للمقاومة والتحرير هادا الصباح

    من طرف اليوسفي و بن كيران و اليازغي و اولعلو و الكاثيري
    أم أن هناك حاجة في نفس يعقوب (خفافيش الضلام)

    شيء غريب ؟

  • سعد
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:08

    كلامك صحيح مليار في المائة. يجب أن يحدف هذا اليوم من العطل.

  • لهلال عبدو
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:09

    لست ادري ان كان هذاالشاب الدكتور يدرك ارهاصات تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال ام لا ؟ نفي الزعماء سنة 1939 ومؤتمر يناير بانفا مع الحلفاء بحضور محمد الخامس حيث حصل على الوعود ثم ما بعد تقديم الوثيقة من قمع فرنسي وغضب استعماري … وعلى الدكتور ان يراجع اوراقه والذكرى احدثت بقانون ..

  • واحي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:09

    اي عيد؟؟
    وثيقة الاستقلال ابدا لم تات بالاستقلال .
    *والذين اتوا بالاستقلال هم من حاربوا فرنسا في الهضاب والسهول والجبال والاودية.في المدن والقرى.
    *والذين استفادوا من الاستقلال هم شردمة كانوا يدورون في فلك الاستعمار بافكارهم وسلوكاتهم
    *والذين يسيرون المغرب وينهبون خيراته هم ابناء هؤلاء ….
    *والذين خسروا هم الاولون وابنءهم وحفدتهم.
    تعالى الله عما يقولون ويفعلون.

  • hammouda lfezzioui
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:10

    و ثيقة يناير الاصلية حررت بالفرنسية وتوجد لدى المرحوم ابو بكر القادري ,وقد ورد في ذيباجتها بمعنى ''بسم الله الرحمان الرحيم ,ديالها'' :

    ''نشكر السلطات الفرنسية على قضائها على الثورات البربرية'' ,بمعنى بيننا نحن وبينكم ليس الا ''الخير والاحسان''.

    احرقوا تاريخهم امام قبة البرلمان ليكون عبرة,لمن لايعتبر.

  • بودواهي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:16

    كل المناسبات التاريخية تقريبا التي جعلت منها الدولة المخزنية أيام عطلة هي في حقيقتها لحظات … لنضال الشعب و لقواه المناضلة الحقيقية من جيش التحرير و المقاومة و هما الجهتان اللتان قدما الغالي و النفيس من اجل حرية هدا الوطن و التي تؤكدها و تزكيها محطات نضالية وطنية في قمة التضحية كمعركة لهري بخنيفرة و معركة انوال في الريف و معركة بوكافر في الجنوب الشرقي و معركة ايت باعمران بالجنوب. …..و هي المحطات التي تستحق بحق أن تكرم و أن تكون ايام عطل و احتفالات للشعب المغربي ….

  • ابو ريم
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:19

    ت
    ان الرأي الذي عبر عنه الاستاذ وموقفه من ذكرى 11يناير به و ما خاص اليه من قراءته للتاريخ الراهن ،شان يعنيه و لكن الثابت هو ان هذه المحطة مثلت نقطة تحول نوعية في بلورة الوعي التحرري الوو بالتالي من الانصاف العلمي ورالموضوعي هو احترام هده المحطات و غيرها لانها تشكل ذاكرة الأجيال التي جاهدت و قاومت من اجل الوطن
    و كما هذه الذكرى هي ملك جماعي لكل المغاربة فكذلك كان حزب لاستقلال مدرسة النضال لكل المغاربة و جريدة العلم البيت الإعلامي الذي عبء و كون اجيال من المثقفين و هذه الحقائق الثابتة لا يمكن ان تحجبها دعوات التبخسير و التشكيك و حتى التمييع التي تتستر بقناع البحث التاريخي و التحليل الأكاديمي
    لان من يشكك الان في وطنية خزي الاستقلال و علال الفاسي هو من سيجد الحجة لتخوين بوعبيد و علي يعتة و في المستقبل سيحد نفس الدليل لإثبات ان عبد الاله بنكيران كان عضوا في جماعة الاخوان المسلمين و له ارتباطات بالماسونية العالمية
    ف بالله عليكم خلو لينا الوطن و احترموا هويتنا الجماعية الحاضنة لوجودنا بين الامم
    و شكرا

  • البوهالي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:19

    لو قالها إملم أو خطيب أو واعظ لأوقفوه فورا واتهموه بأثقغ التهم لكن لو قالها غيره فهي حرية تعبير

  • أفكار خلاقة
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:20

    كل بحث يروم ململة وحدة الصف والكلمة لا لزوم له ولو افترضنا انه صائب.. فحبذا لو يسخر الباحث قلمه فيما يبني لا فيما يهدم ولو عن حسن قصد..

  • ali alatchim
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:20

    العيد الذي يستحق يوم عطلة هو راس السنة الأمازيغية الذي يصادف 13يناير فالمغاربة جلهم يحتفلون به خصوصاً فهو عيد الثوار الاحرار الذين خلصوا المغرب من نير الاستعمار….
    بربكم هل سمعتم في التاريخ ان شعبا تحرر من الاستعمار بوثيقة…….

  • Hamid
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:24

    الاستقال عموما منحه المقاومون الحقيقيون الذين ضحو باموالهم وابناءهم وارواحهم وليس من امضو على ورقة لاتساوي حتى ثمن الحبر الذي كتبت به

  • oujdi berkani
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:27

    باعتباري ابن لأحد الوطنيين من المنطقة الشرقية ، فوالدي في مذكراته اشار الى الاحداث الدامية التي عرفها المغرب بعد صدور الوثيقة وهو شاهد عيان لأنه انذاك كان يدرس بالقرويين ،،، ثانيا فمئات الوطنيين تم التنكيل بهم و زجهم بالسجون كما حصل مع مقاومي مدينة بركان الذين سجنوا بسجن العادر بالجديدة ،،،،، فكفى تبخيسا لنضال الوطنيين ـــــــــــ لقيتوها باردة ـــــ

  • aziiz
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:29

    المعلق 31 اتفق معك يا استاذ تماما حين كنت ادرس الاجتامعيات احس ان هناك نقص للاسف قراونا داكشي اللي بغاو

  • انا جيت جونيمار
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:32

    كيف كل المغاربة دحروا الاستعمار حتى هرب عندما نحنفل بذكرى فكانما نذكر فرنسا وشعبها بانها كانت مستعمرانا يجب نسيان هاد اليوم المغرب مستقل لماذا يذكر اجياله بالدونية كانت حماية مشات الله اعون

  • جزاك الله خيرا يا...
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:34

    …استاذ على تنبيه الغافلين.
    جاء في كتاب " ذاكرة ملك" للحسن الثاني الفصل الثاني ص 13: " في عهد الحماية كان ياتي إلى القصر بعض الشخصيات الوطنية للإتصال سرا بوالدي ، وكانوا يتنكرون في أزياء نسائية حتى لا يكتشفهم الفرنسيون، كنت أتولى نقلهم بسيارتي ، وكانت الجلابيب والخمارات مكدسة في مخزن السيارة ".
    وثيقة المطالبة بالإستقلال أشرف على تحضيرها السلطان محمد بن يوسف ، ولكونه كان محاصرا من قبل سلطة الحماية ، كان يلجأ إلى السرية ، واختار محمد الفاسي عميد القرويين وأستاذ ولي العهد الذي كان يدخل هو وزوجته مليكة إلى القصر بحرية ، ليكون واسطة بينه وبين بعض الوطنيين، ولهذا بقيت التوقيعات محصورة بين معارفهم والمقربين منهم فقط . فهناك وثيقة أخرى بنفس المطالب رفعها حزب الشورى يوم 13 يناير 1944.
    من حق الذين صنع السلطان مجدهم والذين لما مهد الطريق ركبوا الموجة بالصدفة أن يحتفلوا بالوثيقة ، أما الإستقلال فلقد تحقق بنضال الملك والشعب.
    ونحمد الله أن ألهم السلطان بن يوسف ليتزعم الحركة الوطنية ويقطع الطريق أمام الزعامات الإنتهازية مثل تونس أو المتطرفة مثل الجزائر ويجنب المغرب إستبداد الحزب الواحد.

  • حسن
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:36

    الحقيقة أن التاريخ المغربي كتبه رجال منتفعون مع السلطة وفيه كثير من التزوير والمغالطات. فمثلا هل يقبل عاقل أن يطرد المغاربة قوة استعمارية متطورة عسكريا وتكنولوجيا مثل فرنسا وهم لا يملكون من مقومات العلم والصناعة الحديثة والتقدم الحضاري أي شيء…الحقيقة أن المغرب حصل على استقلاله إبان موجة عرفتها كل المستعمرات بعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها وتم التخطيط لنظام دولي جديد تحت يافطة منظمة الأمم المتحدة…لا تستهزئوا من فضلكم بعقولنا ولا تجعلوا من بعض الأحداث التخريبية المعزولة سببا للاستقلال…هذه الأعمال قام بها بعض المتحمسين والقوميين المتأثرين براديو القاهرة والمدفوعين من النخب الفاسية التي وضعت عينها على تجارة ومقاولات الفرنسيين…

  • marroqui
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:37

    وهناك من لا يستحق ان يكون جامعيا.بعض المحللين لا يقدمون للمجتمع المغربي الا الكلام الفارغ. في هذا الزمان نحن في امس الحاجة للتشبت بالقيم الوطنية و اما الكلام الخاوي ما عندنا ما نديروا به.

  • جليلة
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:42

    عن اي عيد لتقديم وثيقة الاستقلال ادا كنا في سنة 2017 والمغربي الدي قدفت بة الظروف للعمل في les centres d'appelles ليس من حقة الاحتفال بيوم عيد الفطر ويوم عيد الاضحى كما انه ليس من حقه الاستمتاع بالتوقت العملي الرمضاني فهل يمكننا ان نتحدث عن استقلال ان هده المراكز لا تعترف بالاعياد الدينية او الوطنية وهي داخل المغرب فهل من منصف لهؤلاء المغاربة الدين صارت اجازاتهم مع فرنسا اما اجورهم فهي مغربية….

  • محمد
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 14:48

    تحليل منطقي و معقول ..يجب تصحيح بعض الامور في تاريخ المغرب…بمادا ستفيدنا هده الوثيقة التي وقعها مجموعة من الدين لعبو مسرحية مع المستعمر الفرنسي و مثلو كان هم من كانو يدافعون على استقلال المغرب في حين ان الحقيقة ان فرنسا منحت الاستقلال للمغرب عن طيب خطرها و دلك بعد ان قامت بتدريس ابناء الموقعين كما يدعون و تركت لهم ممتلكات يتصرفون فيها ……

  • kan
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:11

    التاريخ يكتبه المنتصر والمتحكم اويكتب له يبين محاسنه وبطولاته ويغيب السلبيات والهزائم من يريد ان يقرأ تاريخ اي دولة او حاكم يجب الرجوع الى مراجع محايدة اي مؤرخين ليسوا باصدقاء ولا اعداء ولا دوي مصلحة اوتحليل تاريخ الحاكم بمقارنته مع تاريخ المعارضة
    تاريخ المغرب مند الادارسة الى تاريخنا المعاصر فيه مغالطات لاتعد ولا تحصى …

  • mol pong
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:11

    ya des gens et des familles qui profite de cette journée

  • hammouda lfezzioui
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:12

    كم انا فخور بك يا وطني ,لما تناقش مثل هذه الامور وامام الملاء وفي منبر مغربي المستقبل هو لنا يا مغاربة نحن حفدة المقاومين الحقيقيين .امازيغا وعربا.

    وكم اصاب بخيبة امال واحباط في نشرات اخبار قنواتنا الوطنية(لا زالو نا ئمين في الكهف ) افيقوهم يرحمكم الله.

    على الحزب الفلاني ان يؤدي من جبيه فاتورة هذا اليوم العطلة فهو المعني .اوليسوا هم اصحاب شعار :''المغرب لنا لا لغيرنا''.

    ولما لا يتم تبديل 11 يناير ب 13 يناير .وامريضنا ما عندو باس

    assaggas ameggaz لكل المغاربة عربا وامازيغا ومستعربين

  • بوسحور
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:13

    هذا الْيَوْمَ يجب على المغاربة ان يقوموا برفع دعوة قضائية ضد فرنسا لمطالبة اعادت جميع خيراتنا التي نهبوها من المغرب

  • من وجدة الى استاد الاجتماعيات
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:18

    باعتباري استاد مادة الاجتماعيات ، اعتز بتدريس تاريخ المغرب فهناك تسلسل للاحداث من الضغوط العسكرية الى الاقتصادية خلال القرن التاسع عشر الى فشل الاصلاحات و الازمة الداخلية في بداية القرن العشرين واستغلالها من طرف فرنسا التي ابرمت معاهدات ثنائية مع باقي القوى الاستعمارية للإنفراد بالمغرب ومعارضة المانيا وووووو بدون إطالة فإن كنت تشعر بكره في تدريس هذه الحقبة فالعيب فيك لأنك غير ملم بديداكتيكية تدريس المادة ،،،

  • علي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:22

    المعلقين ليس في مستوى الكاتب أقراو مزيان عد علقوا أعلى الأستاذ

  • غيور على هاد البلد
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:27

    من ليس له تاريخ يحتفل به ليس منا و ليس من مستقبل هذه البلاد…

  • SAA
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:28

    Les historiens et les anciens ledears marocains n ont jamais remis en cause cette situation. De quel droit un simple diplomé de la faculté des sciences juridiques prend le soin de dicter aux marocains ce qui doit etre ferié ou pas.
    Il faut s interesser plutot aux problemes de la societé .le chomage. la competitivité . l innovation . la place du maroc dans le nouveau paysage mondial etc

    Y en a assez de voir ces critiques incessées et infondée. Le pays a d autres chats à foueter s il vous plait.
    slts

  • موح
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:33

    وتيقة الاستقلال من صنع لوبي معروف ما زال يستغلها الئ يومنا هدا. وتيقة الاستقلال الحقيقية كتبت بالدم وليس بالحبر كما يعتقدون !
    ماتوا الدين حاربوا الاستعمار وكلهم لا يعرفون لغة القلم . لغتهم الوحيدة هي الرصاص لحماية الوطن.
    كفا من تحريف وتزييف التايخ. انا مع كاتب المقال. والشكر له.

  • الغيور
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:37

    لا أحد استشهد من الموقعين و كلهم عاشوا في نعيم

  • خنيفرة
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:39

    نعم هذا صحيح نحن في جبال الاطلس المتوسط حارب اباؤنا المستعمر الفرنسي في السهول و الجبال و في الصحراء وفي نهاية المطاف اغلبيتهم اغلبيتهم لم يحصلوا ولو على بطاقة المقاوم واخرون لم يحاربوا المستعمر فقط ذكرت اسمائهم في الوثيقة بشل او باخر فحصلوا على كل الامتيازات والتي لم يحصل عليها ابي رحمه الله والذي يعرف ببطل المقاومة الامازيغية بجبال الاطلس المتوسط و مؤسس حركة المقاومة بها والذي كبد للمستعمر خسائر في الارواح و العتاد وتم سجنه من طرف المستعر و في نهاية المطاف لم يستفد من اي شيئ سوى بعد وفاته تم اطلاق اسمه على بعض الاماكن العمومية اما ماديا لم يستفد من اي شئ

  • ايمن
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 15:55

    الاستقلال الحقيقي انتزعه المغرب بفضل مقاومة الابطال بجبال الريف و الاطلس الشرقي…. و ليس لهده الورقة اي فضل فيه. الاوضان تحرر بالدماء لا بورقة كتبت فوق مكتب مريح و فنجان قهوة و …

  • الراوي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 16:00

    عيد الاستقلال 18نونبر الاولى ويجب اعطاءه حقه اكثر مما نفعل اما يوم المطالبة بل هي آيام للمطلبة هو يوم وتيقة لتحفظ مع الوتائق .

  • عمر أبو رضوان
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 16:01

    الحري بنا أن يذكرنا هذا اليوم وأمثاله بالذل الذي الحقته القوات الفرنسية وغيرها من قوى الإستعمار باجدادنا والنساء الآتي اغتصبن وووو حتى يكون حافزاً قوي لمحو أي أثر فرنسي من المغرب بدأ من اللغة عندما أرى الجامعة تدرس بلغة من كان يوماً يصفع المغربي على وجهه ويدخل عليه بيته عنوة أشعر بالاشمئزاز

  • Abdesselam
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 16:10

    حزب الاستقلال رمز من رموز الوطن ويرفض الإساءة إليه عندما كان الوطنيون يحاربون ويموتون من أجل الوطن كان بإمكان الحزب الموافقة على طلب تنحي الملك محمد الخامس و تنتهي الأمور إذا هو من حافض على الملكية التي يتبجح بها كثيرون الآن

  • محمد اشبا
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 16:10

    أصاب الأ ستاذ مصطفى ،فتاريخنا مليء بالمغالطات التي تسوغ بها القوى السياسية المهيمنة حكمها،وتبني عليها الأحزاب الفاشية مشروعيتها، وإن كنا سنتحدث عن استقلال مفترض فمن دفعوا ثمن الحرية لم يكونوا متحزبين

  • الدكدوك
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 16:20

    ali alatchim
    لا توجد رأس سنة أماريغية ، الإحتفال بياناير، إحتفال وثني قديم تعاملت به
    أمم قديمة في الشرق ونقل الى شمال إفريقيا ، وحاولت الأكادمية البربرية في
    فرنسا إحياؤه وزورت التاريخ لتضرب الإسلام في هذه المنطقة .
    الإحتفال بالناير في القديم طلبا لسنة فلاحية خصبة .

  • حميدجاه
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 16:43

    أذكر أن عبدالحميد الزموري رحمه الله وقع الوثيقة هو وناب عن رفيقين له الممنوعين من الظهور نتيجة البحث عنهما من طرف المستعمر واللذين ايدا ما فعل _كلام لعبد الحميد الزموري لي شخصيا رحمه الله_

  • Bougafr SUD EST
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 16:50

    انا معك على الخط لان الذين دفعوا الثمن غاليا هم الذين ضحوا بارواحهم وذويهم وتركوا وراءهم ارامل ويتامى ولا احد التفت اليهم .اما هؤلاء فابناهم درسوا في المعاهد الفرنسية استعدادا لما بعد الاستقلال الاعرج.

  • abdo aboudris
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 17:24

    ربما الاستاذ الجامعى صاحب الملاحظة لم يعش اجواء تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال او علي الاقل لم يعشها وجدانيا اولم يتصور في ذهنه الحالة التى كان عليها المغرب حينذاك ولو فعل لما قال ما قال

  • سالم
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 17:28

    تاريخ المغرب قريناه بلا معلم..احب من احب او كره من كره..بفضل الشيخ كوكل (google)

  • هشام
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 17:57

    لا ثقة في كتب التاريخ كل حزب بما لديهم فرحون

  • Lahoussine
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 18:49

    C est grâce au peuple que le Maroc a eu son indépendance et personne d autres, si le peuple avait accepte la présence de la France, aujourd’hui, le Maroc sera considéré comme territoire outre-mer sous souveraineté Française.

  • bernard
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 19:06

    notre malheur c'est que tout est politisé ,mème la connaissance.Monsieur Kadiri si le document a été présenté en 1944 alors que la France etait occupée,c'est parce que les rapports de force étaient en faveur du Maroc.Ce qui a amené d'ailleurs le Président deGaule à dire au feu le Roi Mohamed 5,qu'ils sont tous les deux associés dans la lutte de libération de la France

  • السيد
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 19:18

    أشكر الأستاذ صاحب المقال على جرأته و شجاعته للتطرق إلى هذا الموضوع، لأن ما أعلم هو عكس ما يروج له بحكم أن الحاج مكوار الذي وقعت هذه الوثيقة هو من جيراننا بحي البطحاء بفاس و الذي أعرف عنه و أنا في المدرسة الإبتدائية هو غناه الفاحش و لباسه الثمين و خدمه و حشمه و حاشيته و زواره في المناسبات من أمثال علال الفاسي و بوستة الذين يأتون من كل حدب ليباركوا له العيد .
    هل تظنون أن أمثاله سيطالبون بالإستقلال ؟

  • Azzuzi
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 19:31

    نطالب أيضا بجعل " اليوم الذي ظهر فيه محمد الخامس في القمر " عيداً وطنياً.!!

  • الحماية الفرنسية
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 19:37

    وهل المغرب اصلا كان تحت الاحتلال ؟ المغرب كان تحت الحماية الفرنسية ، ولما قررت انهاء الحماية تحت ضغط الاحتلال الالماني، طلبت من بعض الاعيان توقيع وثيقة طلب انهاء الحماية وهي وثيقة 11 يناير .

  • مغربي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 20:16

    ردا على رقم72 عمر أبو رضوان
    ما ذكرته بتعليقك من اغتصابات وصفع وذل هو ما حصل ببلادكم طيلة قرن ونص تقريبا من طرف الاستعمار الفرنسي أما المغاربة فهم من اغتصبو فرنسا خلال معركة لهري المجيدة التي كبدناها فيها أكبر الخسائر
    يبدو أن الخبر أعجب اعدائنا ولذلك وجدوها فرصة لإفراغ ما بداخلهم من حقد تجاهنا وتجاه تاريخنا لكن مهما كتبتم فلن تغيرو حقيقة تابثة وهي أن المغرب بلد عريق تاريخا وحضارة وليس بلد من صنع الاستعمار

  • الشاوي
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 20:52

    برافو برافو برافو أستاذنا الجليل… قسما بالله لم أستسغ و لم أهضم يوما أن يكون هذا اليوم الذي قيل أنه يؤرخ لحدث (تافه) يوم عيد وطني… ومؤدى عنه..

    تقديم وثيقةالاستقلال في حد ذاته ليس حدثا يستحق الاحتفال… نيل الاستقلال هو الحدث الكبير الذي يستحق ذلك… و لهذا تحتفل به أغلب الدول…

    شكرا أستاذنا على غزارة المعلومات التي أوردت في مقالك القيم… شخصيا كنت أجهلها تقريبا كلها رغم أهميتها..

  • Nadine
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 21:03

    بارك الله فيك يا أستاذي العزيز، أنا أشاطرك الرأي تماماً ، وأحس بالحرج حين يسألني تلاميذتي عن دواعي هذه العطلة الغريبة، ويسألون عما حدث في 11يناير ولم لم ينل المغرب استقلاله بعد ذلك التاريخ بقليل، وهل يستدعي مجرد ذكرى كتابة وثيقة عطلة!ومن كتبها..و..ويا ليت تتحرر ألسنة وأقلام الأحرار من المغاربة المدركين للتاريخ الحقيقي للمغرب، كصاحب المقال ليفيدوا الأجيال الحالية والآتية، فلا مستقبل لأمة تجهل تاريخها.

  • abde italia
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 21:21

    اليوم يومو المغرب. مطالبت بى وثقات الإستقلال. طيبة أتره جلالة الملك محمد الخامس كل سنة من 11 يناير المغرب يخليد الديكرا البطولية التى قما من أجليها الشعب المغربى العضيم .بى هادى المناسب تعازينا لى عائلت المكافيحين الأبطال أحرار

  • عزيز الدحماني
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 21:37

    التاريخ الأمازيغي لا يدرس و المغاربة لا يفتخرون بتاريخ الأمازيغ المغاربة الأصلين و لا يعرفون عنه شيء
    نطقة لا يجيب نسيانها هناك إختفاءات بعد الإستقلال و تعديب في صفوف المناضلين لا أحد يكتب عن هذا

  • محسن رباح
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 21:49

    انت من تتكلم وايامك كلها عطل يا استاذ جامعي، أيامكم مؤذى عنها و انتم في عطل دائمة.

  • ايت محند
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 22:26

    صدرت اراضيهم ابان الالمان 1928 و لدينا الوتائق فوق ضفاف واد سوس و سجنوا من طرف القائد بوشعيب القرشى 1953 رجلا و نساء سجن انزكان شكر رقم 85 الحماية الفرنسية تحت الضغط

  • أحد طلبة الدكتور القادري
    الأربعاء 11 يناير 2017 - 22:55

    بصفتي أحد طلبة الدكتور مصطفى القادري صاحب هذا المقال أؤكد لكم أن كل ما قاله جدي و صحيح و لا ريب فيه
    فبفضل هذا الأستاذ الجلسل تمكننا من نزع الستار عن مجموعة من الأحداث و الوقائع التي روجت و درست لنا خلال التعليم الأولي و التي كانت لا تمت للواقع بصلة و من هذه الوقائع نجد ما يسمى الظهير البريري الذي ذكره العظيم القادري فهذا الأخير درسناه خلال التعليم الأولي على أنه ظهير أعلنته الدول المستعمرة للتفرقة بين المغاربة بل العكس فلا وجود لهذا ………

  • مراد
    الخميس 12 يناير 2017 - 00:09

    تقول هدا الكلاام لانك لم تحضر تلك الفترة العصيبة حيت كان من يتجرا على قول لا للمستعمر ماله الموة او اخفاءه مدا الحياة ااما ان تقول حينها اخرج يا مستعمر من بلدنا فهيهات تم هيهات ان تتجراء على قولها لهادا فالمطالبة بالاستقلاء كانت شيء جريء ورجولي ووطني الوطنية التي لا نعرفها ولا يعرفها حتى الدين يزعمون انهم ووطنيين .

  • احمد محمد أحمد
    الخميس 12 يناير 2017 - 00:23

    اذا تذكر البعض ان يوم 11 يناير قبل الثمانينات لم يكن احد من المغاربة يعرف شيئا عن هذا التاريخ حتى اتفق جميع الاحزاب والقوى السياسية ان يكون 11 يناير من عام أظن 1983 يوم إضراب عام في جميع القطاعات. هنالك ارادت الحكومة ان تفشل هذا الاضراب، فاخترعت وقررت ان يكون ذلك اليوم، هو يوم عطلة. ومنذ ذلك الحين والمغاربة يحتفلون بيوم لا محل له من الإعراب. والسلام

  • sidali
    الخميس 12 يناير 2017 - 07:22

    أكثر من ذلك يدرسوننا أن الشعب المغربي أجنبي في بلاده قد أتى عن طريق مصر و الحبشة من اليمن ،وأن تاريخ المغرب يبدأ من الأدارسة وقبل هذا التاريخ لا يوجد أي شيئ يذكر………

  • samir
    الخميس 12 يناير 2017 - 09:54

    Je crois qu'il est plus opportun de célébrer les martyres qui ont véritablement contribuer a la libération de notre cher pays qu'une d'une bonde de lettrés dans leur tour d’ivoire qui n'ont pas connus la vraie lutte et qui ont surtout hérité du Maroc après le départ du colonisateur ,il n y a que voir le nombre des fassi (les descendants) qui occupent des poste stratégiques

  • sidali
    الخميس 12 يناير 2017 - 10:16

    أكثر من ذلك يدرسوننا أن الشعب المغربي أجنبي في بلاده قد أتى عن طريق مصر و الحبشة من اليمن ،وأن تاريخ المغرب يبدأ من الأدارسة وقبل هذا التاريخ لا يوجد أي شيئ يذكر………

  • mounir12
    الخميس 12 يناير 2017 - 11:57

    نحن الان نعيش استعمار داخلي أشد قوة من فرنسا. خدام الدولة استعمروا أراضينا و نحن نتفرج ولا نقوى على صدهم. أين هي الارض التي حارب أجدادنا عليها و نحن لانملك ولا شبرا منها. كل مواطن مغربي له الحق في امتلاك قطعة أرضية يعيش فيها.

  • محمد
    الخميس 12 يناير 2017 - 17:33

    نعم كل ما قلته صحيح والتاريخ الحقيقي المغربي لا يعرفه إلا ذوي القرار فقط لذا يجب على كل مغربي أن ينظر إلى المستقبل ويعمل بجد وإخلاص وتفان كل واحد في موقعه لنصبح من العالم الأول وأما 11 يناير فات الأوان للاحتفال به

  • غيور على بلادنا
    الجمعة 13 يناير 2017 - 16:12

    تحليل منطقي نابع من قراءة تاريخية للاستاذ متخصص ينطلق من الوثائق وليس مجرد كلام

  • Benali
    الجمعة 22 دجنبر 2017 - 11:35

    الأعياد التي تصادف الفترة الدراسية هي التي تزعج بينما عطلة 14 غشت التي تمس سيادة المغرب في الصميم لا يتحدث عنها أحد (استرجاع وادي الذهب من مورتانيا)٠ هل موريتانيا يمكن تصنيفها ضمن البلدان الإستعمارية كفرنسا إسبانيا البرتغال بلجيكا هولاندا إيطاليا ألمانيا و المملكة المتحدة٠ هنا يكمن التحريف الصارخ للتاريخ٠ التاريخ المهزلة٠

  • جمال
    الجمعة 11 يناير 2019 - 17:04

    أولا ..لا يمكن نساوم في حرية الشعوب. .منذ متى نقدم طلب خطي من اجل الحرية. ..والاستقلال. .
    11 يناير اول مرة سمعت به في 1989. ..كيوم وطني. .على أي الكل بعرف أن التاريخ يكتبه الأقوياء
    ولا يصدقه العقلاء

صوت وصورة
شاطئ الرباط في حلة جديدة
الإثنين 25 مارس 2024 - 00:30

شاطئ الرباط في حلة جديدة

صوت وصورة
خارجون عن القانون | قتل أخوين
الأحد 24 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | قتل أخوين

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | صمود أندلسي
الأحد 24 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | صمود أندلسي

صوت وصورة
كاريزما | محمد الريفي
الأحد 24 مارس 2024 - 22:30

كاريزما | محمد الريفي

صوت وصورة
ملهمون | لم يفت الأوان
الأحد 24 مارس 2024 - 22:00

ملهمون | لم يفت الأوان

صوت وصورة
دوري رمضاني يخلق الفرجة
الأحد 24 مارس 2024 - 20:30

دوري رمضاني يخلق الفرجة