هكذا ساعدت إسبانيا آلاف اليهود المغاربة على الفرار من مليلية

هكذا ساعدت إسبانيا آلاف اليهود المغاربة على الفرار من مليلية
الخميس 13 أبريل 2017 - 12:00

وافقت إسبانيا على إقامة ممر تحت الأرض يصل إلى الأرض الموعودة عبر مدينة مليلية المحتلة؛ وذلك لمساعدة اليهود الفارين من المغرب، ما سهل فرار 5 آلاف يهودي على الأقل، معظمهم إلى إسرائيل، وبعضهم إلى أمريكا اللاتينية.

ويحكي رئيس الجمعية الثقافية الاجتماعية (Mem Guimel) موردخاي جواهنيك، والمؤرخة التي تنسق مشروع السفارديم في مليلية (Sefamel)، ماريا إيلينا فرنانديز، لوكالة الأنباء الإسبانية “إفي”، أن هذه الحكاية كانت غير معروفة إلى وقت قريب حتى في مليلية نفسها.

وأضافت “إفي” أن آلاف اليهود تمكنوا من الفرار سرا من المغرب عبر سبتة ومليلية في منتصف القرن الماضي، بينما يوضح رئيس الجمعية الثقافية الاجتماعية أنهم “يكشفون هذا الأمر الآن حتى يعلم به الناس في مليلية”.

ولم يكن نظام الدكتاتور فرانكو (1939-1975) على علاقة طيبة بدولة الاحتلال التي أقيمت في إسرائيل (عام 1948)، إلا أنه في الوقت ذاته لم يكن على وفاق مع المغرب على الإطلاق، خاصة بعد الاستقلال عن إسبانيا وفرنسا؛ لذا لم يطارد هؤلاء اليهود الذين كانوا أيضا موضع ترحيب في سبتة المحتلة.

جواهنيك أكد أن مليلية “كانت ممرا هادئا للغاية”، “ولا حتى اليهود أنفسهم في المدينة كانوا يعرفون أنهم وصلوا إلى هناك”، كما شدد على أن “هذا الممر عبر مليلية كان محاطا بسرية بالغة”، مضيفا أن اليهود المغاربة يصلون ليلا إلى مليلية، وينتقلون إلى جبل طارق في اليوم التالي، وغالبا ما يكون ذلك عن طريق قارب، ومن ثم يواصلون رحلتهم إلى مرسيليا (فرنسا)، وأخيرا إلى ميناء حيفا الإسرائيلي.

وتشير السجلات العسكرية في مليلية إلى أن ما يقرب من 5 آلاف شخص فروا عبر تلك المدينة، إذ تذكر المؤرخة فرنانديز أنه كما هو الحال الآن بالنسبة لهجرة مواطني جنوب الصحراء عن طريق اجتياز السياج الذي يحيط بسبتة ومليلية، “كانت هناك الكثير من الضغوط على الحدود”.

“الاختلاف الوحيد بين هاتين الحالتين هو أنه آنذاك كان هناك “اتفاق ضمني”، وكانت قوات الأمن تسمح بمقتضاه بمرور اليهود بدلا من منعهم”، تقول المؤرخة الإسبانية، التي أضافت أنه “في بداية الأمر، كان يعيش قرابة 200 ألف يهودي في المغرب عام 1955، وكانت سلطات البلاد تسمح لهم بالمغادرة باستخدام جواز السفر، لكنها أدركت بعد ذلك أنها تفقد الكثير من مواطنيها، الأمر الذي دفعها إلى منع تدفق المهاجرين”.

وزادت فرناندير أن حكومة الرباط حينها أوقفت منح جوازات سفر؛ بينما تحمل جهاز المخابرات الإسرائيلية “الموساد” مسؤولية إنقاذ اليهود الذين يريدون مغادرة المغرب، كما لجأت بعض الأسر إلى الفرار على دفعات منعا لإثارة الشكوك حول هروبها.

وكشفت فرنانديز أن معظم هؤلاء اليهود كانوا يفرون في مجموعات تتكون من 30 أو 40 شخصا، ويقطعون مئات الكيلومترات داخل أتوبيسات تقلهم من الدار البيضاء أو طنجة أو فاس، وتتركهم بالقرب من مليلية؛ “وهو ما كان بمثابة خطر كبير، لأن اعتقالك في المغرب في تلك اللحظات كان يعني بقاءك عدة سنوات خلف القضبان”، بتعبير المؤرخة الإسبانية.

وتواصلت منظمة “Mem Guimel” مع العديد من اليهود الفارين في إسرائيل، لكنها وجدت أن بعضهم انتقل إلى بنما وفنزويلا والأرجنتين.

يشار إلى أن حادث الغرق المأساوي لأحد المراكب التي كانت تنقل اليهود الفارين، وهو مركب برايس (Price) عام 1961، كشف تلك الهجرة غير الشرعية، وكان سببا في إثارة سخط المغرب على إسبانيا.

‫تعليقات الزوار

28
  • سلام
    الخميس 13 أبريل 2017 - 12:36

    ياريت لو كانت تركت الكل يمشي لا من اليهود والا من المسلمين ولا هذا الذل الذي رأيناه من الحكومات المشلولة وخصوصا العهد القاد (العثماني واصحاب الجرة)

  • مقطب الجبيـن
    الخميس 13 أبريل 2017 - 13:09

    1 – سلام
    غبائك هو الذي أذلك وبهدلك فلا تحاول مسح فشلك في الأخريين، أو تعليقه على شماعة الدولة كما يفعل الفاشلين في حياتهم.
    ماذا تريد ان تفعله الحكومات ؟ هل تريد أن تتصدق عليك، ان تمنحك السكن والتعليم والصحة مجانا وانت إنسان منعدم الإنتاجية والمردودية ولا تنتج اي شي ولا زالت تعتمد على الخبز المدعم لكي تعيش كمنكوب حرب ؟ البلدان التي يستوطنها أمثالك يستحيل ان تتقدم وتتطور لعدم إنتاجيتهم وغياب روح المبادرة فيهم والكسل ينخرهم و.. ولا تستحقون أكر مما انتم عليه اليوم.

  • لماذا هرب اليهود من المغرب؟
    الخميس 13 أبريل 2017 - 13:25

    يبدو أن تزوير التاريخ صار من عادة بعد المؤرخين الغربيين فهل كان المغرب يطارد اليهود كما فعل هتلر؟ لقد سمعت من أحد اليهود المغاربة في فرنسا أن إسرائيل حينما احتاجت إلى المزيد من السكان اليهود لزيادة عددهم في فلسطين اختلقت قصة مفادها أن المغرب سيقتل كل اليهود المغاربة كما فعل هتلر وأنهم لا حل لهم سوى الهرب إلى إسرائيل للنجاة بأنفسهم. وحسب رواية نفس الشخص أن الكثير من العائلات اليهودية صدقوا هذه القصة وباعوا ممتلكاتهم بأبخس الأثمان. والغريب في الأمر أن الذين استفادوا من هذه الوضعية هم اليهود الذين لم يغادروا المغرب واشتروا ممتلكات إخوانهم اليهود بدولارات قليلة فصاروا من الأغنياء. والله أعلم.

  • hamada
    الخميس 13 أبريل 2017 - 13:28

    اليهود المغاربة يدافعون عن المغرب أكثر من بعض المغاربة أمثال المعلق رقم 1 . إذا أردت أن تغادر غالبا مفتوح.

  • مصطفى ازعوم
    الخميس 13 أبريل 2017 - 13:31

    الإنسان له الحرية في التنقل وان الجماعة البشرية أن حست بالخطر لها الحق في الهجرة ولا فرق بين يهودي ومسيحي ومسلم وبوذي .

  • الحـــــ عبد الله ـــــــاج
    الخميس 13 أبريل 2017 - 13:32

    ترحيل اليهود من الدول العربية بمساعدة جميع المخابرات الغربية ليس هدفه هو "إعمار" إسرائيل الوطن "الموعود" وإنما هدفه هو إفراغ الدول العربية من الكفاءات والعقول وصناع الثروة، واليهود حينما أخرجوا من المغرب لم يذهبوا كلهم إلى إسرائيل وإنما وجه غالبيتهم إلى إسبانيا وفرنسا وأمريكا وكندا وجميع الدول الأوروبية وهو لا زالوا فيها حتى اليوم، لان تلك الدول تعرف قيمتهم وقدراتهم في المساهمة في تنميتها وخلق دينامية اقتصادية فيها وتطويرها من خلال العقول اليهودية التي حازت أزيد من 100 جائزة نوبل في شتى المحالات العلمية.
    وليس هذا فقط وإنما عملت تلك الدول الغربية على الإيقاع بين اليهود والعرب وخلق عداوة أبدية بينهم لكي لا يلتقي مــــــــال النفط العربي مع أفكار اليهود ويقع تحالف واندماج بينهم ويصبحوا قوة قد تستعمر العالم كله.

    من جهة ثانية
    اريد أن أقول لصاحب التعليق 1 : إذا كنت تشعر بالذل والهوان فلأنك بكل بساطة تعوزك الافكار ولا تبادر وكسول مما تررتب عنه فشلك في الحياة وشعورك بالذل، فرجاءا لا تعمموا شعوركم بالذل والفشل فهذا لا يعني سواك

  • مغربي
    الخميس 13 أبريل 2017 - 13:34

    صدقت صاحب التعليق رقم 2 صديقنا صاحب التعليق رقم 1 عندما كان اسيادك يسهرون الليالي في الكد والدراسة كنت تلهو وتلعب وتستمتع بازعاج الاساتذة اليوم يا فتى لا تلومن الا نفسك التي ضيعتك وجعلتك مذلولا ولو كان لك نقطة كرامة لكنت درست كاقرانك او تعلمت حرفة كاسيادك
    اما ان تنتظر الحكومة تطعمك وتسكنك وتزوجك وووو فانتظر انا معك منتظرون

  • الحليم الحيران!!!
    الخميس 13 أبريل 2017 - 13:35

    الكثير من اﻷحداث والوقائع التاريخية لم يكشف الستار عنها بعد،أو تم تزويرها،علما أن فهم التاريخ واستعابه يزودنا بالقدرة على فهم الحاضر والتعامل معه.لذلك تجد القرءان الكريم يتحدث كثيرا عن التاريخ واﻷقوام السابقة من عهد نوح إلى عيسى لما في تلك القصص من الدروس والعبر.لكن لﻷسف تجد اليوم الكل يتحدث عن المستقبل الذي لم يأتي بعد!وعندما سيصل ذالك المستقبل يصبح حاضر وسرعان ما يتحول إلى ماضي.

  • كبير البصاصين
    الخميس 13 أبريل 2017 - 13:41

    ما الفرق بين اليهودي ذو اللحية البيضاء البيضاء الذي يبدو في الصورة والإمام الخميني ؟ وجه الشبه يكاد يوحي بأن الإثنان خرجا من نفس الرحم وانهما من نفس السلالة وأن جيناتهما الوراثية واحدة .

  • Anir
    الخميس 13 أبريل 2017 - 14:03

    مما لا شك فيه أن اليهود المغاربة كباقي يهود الدول التي تسمى نفسها بالاسلاميه لا تغادر بلدانها طواعية. قول عكس ذالك هو تزوير للحقيقه وللتاريخ.
    بعد الإعلان عن قيام دولة إسرائيل والاضطرابات التي سبقها وتلاها بين الفلسطينين واليهود في فلسطين والحرب بين العرب وإسرائيل شعر يهود في الدول الإسلامية عامه والعربية خاصة أن خطرا حقيقيا يهدد حياتهم نظرا لما يسمعون من جيرانهم المسلمين من كلام خطير عليهم ناهيك عن المضايقات اليوميه التي يتعرضون في الشارع. لأن هؤلاء اصبحو لا يفرقون بين إسرائيل ويهود بلدانهم الذين هم مواطنهم. وطبيعي في هذه الحالة المغادرة بأي طريقه للحفاظ على أرواحهم. والسلام

  • About majd
    الخميس 13 أبريل 2017 - 14:18

    La conspiration contre les marocains s avère historique le projet sioniste est construit sur les malheurs des marocains on a poussé cette population de quitter le pays dans des conditions alarmantes pour aller servir l organce des européennes de confession juif

  • hamid
    الخميس 13 أبريل 2017 - 14:22

    En 2017, si l'espagne ouvre ses frontires il ne restera aucun marocain dans ce pays (je oarle bien des marocaibs d'ame et non pas ces marocains qui des passeports rouge et qui peuvent aller la ou ils veulent….(

  • الكناوي
    الخميس 13 أبريل 2017 - 14:30

    هل الإمام الخميني خرج معهم عبر سرداب مليلية المحتلة كما يبدو من الصورة؟

  • ouadie
    الخميس 13 أبريل 2017 - 14:58

    ههه اسبانيا تزور التاريخ للتقرب الى اسرائيل و اللوبي اليهودي في امريكا لقد نسوا انهم نازيون و مازالو . بعدما طردوا اليهود و المسلمين من اسبانيا في زمن محاكم التفتيش . و سلموا اليهود الى هتلر الان يريدون تزوير التاريخ مثل ما فعلوا مع الحضارة الاسلامية في اسبانيا

  • abdelkarim
    الخميس 13 أبريل 2017 - 15:01

    بسم الله الرحمان الرحيم.اليهود أحرارفي العالم لانهم عاشوا تحت رحمة الشعوب الاخرى بدون وطن لهم.ولما حصلوا على وطن يهودي وما زالوا يعملون من أجل هذا الوطن الذي يجمعهم والذي اعترفت به الامم المتحدة وأغلبية الدول العالمية وحتى الدول العربية والاسلامية.الانسان على العموم حر وله الحرية التامة ليختار الوطن الذي يعيش فيه,وماذا نقول على المغاربة الذين أصبحوا يستوطنون في العالم بأسره,وأمنية الشباب المغربي والعربي على العموم هو البحث عن دولة غربية كافرة بين قوصين ليستوطنوا فيها ويهربون من الوطن الذي جلهم مسلمون ان لم أقل كلهم مسلمون.وخلاصة القول,الغنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربة.

  • محسن
    الخميس 13 أبريل 2017 - 15:07

    لماذا ترك اليهود المغاربة بلدهم وهاجروا مبكرا إلى إسرائيل؟ في معرض جوابه عن هذا السؤال يقول شمعون ليفي، اليساري المغربي ومدير المتحف اليهودي بالدار البيضاء، إن اليهود المغاربة هاجروا إلى إسرائيل على دفعات بدواع متعددة. وأول دفعة من اليهود المغاربة الذين هاجروا إلى إسرائيل، حسب ليفي، كانت سنة 1948، أي مباشرة بعد قيام الكيان الصهيوني. ويقدر عدد هؤلاء بحوالي 90 ألف فرد كان معظمهم يزاولون حرفا بسيطة ويتحدرون من فئات اجتماعية متواضعة، وكان دافعهم إلى الهجرة هو الرغبة في تحسين ظروفهم الاجتماعية. أما الدفعة الثانية من اليهود المغاربة فقد هاجرت إلى إسرائيل، يقول ليفي، بعد حصول المغرب على الاستقلال، غير أن معظم هؤلاء لم تكن لهم رغبة في الهجرة، وإنما تم تهجيرهم ربما بقرار من الدولة نظرا للصراع السياسي الذي ميز تلك المرحلة من تاريخ المغرب، مشيرا في هذا السياق إلى أن الراحل الحسن الثاني في بداية حكمه اضطر، حسب ما يروج، تحت إكراه معارضة سياسية قوية في تلك الفترة، إلى التفاوض مع عدة أطراف دولية لغض الطرف عن تهجير اليهود المغاربة إلى إسرائيل.

  • رشيد
    الخميس 13 أبريل 2017 - 15:10

    تمنيت لو بقي معنا اخواننا اليهود المغاربة في وطنهم الذي هو احق بهم وهم احق به، لا ننسى ان اثنان من المغاربة اليهود حصلوا على جائزة نوبل، وهم رواد في صناعة التعدين كالذهب والفضة،

  • سعيد
    الخميس 13 أبريل 2017 - 17:15

    تحية لصاحب التعليق رقم 14..يبدو لي انك الوحيد اللي فهمها طايرة.. الحكومة الاسبانية الحالية خصصت اموال طائلة( خاصة الخارجية) للبحث عن سبل استعطاف اليهود، و ذلك من اجل در الرماد في اعين التاريخ و طي صفحات مخزية من تاريخهم المقرف..ملوك الكاتوليك الاسبان هم اول من طرد و شرد و قتل يهود الاندلس الدين توجهو للمغرب و جبل طارق و البرتغال و حتى تومبوكتو رفقة المسلمين. و في التاريخ المعاصر اتحد فرانكو الديكتاتور مع هتلر فلكم ان تتصورو الحب الذي يكنونه لليهود. و مازال الاسبان الى يومنا هذا يستعملون عبارة "كلب يهودي" في سبابهم (perro judío).

  • hamza
    الخميس 13 أبريل 2017 - 17:36

    ils n'ont pas honte ces espagnols. ils ont chassé les juifs durant la reconquista et puis après ils les ont aidé a fuire. les ancestres de ces juifs ont ete massacre par les espagnols ils devraient savoir ça.

  • Marzouk
    الخميس 13 أبريل 2017 - 18:44

    وانا طفل في سن 10 كنت اشتغل في فندق بمينة العرائش حيث كان عددا كبيرا من اليهود يفيدون على المدينة كمحطة استراحة للهجرة الى خارج المغرب عن طريق سبة يحملون معهم كل ما يملكون من متاع وتحركاتهم كان يطبعها الكتمان لكنهم كانت تطلعاتهم وطموحاهم فيها نوع من الحيوية والنشاط للافضل .اما طبيعتهم الغالبة البخل والخوف فرغم انني كنت احمل امتعتهم لغرف النوم بالفندق لكنهم لا يؤدون في الغالب اي عمولة.

  • rifimohajaar
    الخميس 13 أبريل 2017 - 19:22

    إلى صاحب التعليق لماذا هاجر اليهود من المغرب .لا ياخويا لم يستفيدوا اليهود الذين لم يهاجروا كما استفاد … حيث كانوا يتقاضون 250 دولارا لكل يهودي يغادر المغرب راجع ما كتب في هذا الموضوع،حتى هسبريس نشرت في السابق معلومات مهمة في هذا الموضوع.

  • خليل
    الخميس 13 أبريل 2017 - 20:31

    الى صاحب التعليق رقم 6
    تتحدث عن يهود الدول العربية وعن عبقرياتهم المنقطعة النظير حسب فهمك، ولكن الحقيقة غير ذلك فهم لايختلفون عن باقي الشعوب العربية في معدلات الذكاء المنخفضة، أما ما حققه البعض منهم من ثراء وغنى فهو راجع لأخلاقهم المنحطة و تعاطيهم لمهن قذرة كالدعارة والخمر، وأيضا لتحالفهم مع المستعمر وبالتالي حصولهم على الكثير من الامتيازات، أما اليهود الذين حققوا انجازات علمية فجلهم من أصول أوروبية شرقية أي الاشكناز

  • marbia
    الخميس 13 أبريل 2017 - 21:37

    الى مقال واحد وعشرون انت ماذا بتعليقك الذي يظهر الغل الذي في قلبك نحن مغاربة نحب بلدنا ونتشبت به الله الوطن الملك مهما وسوس الكائدون

  • محمد
    الخميس 13 أبريل 2017 - 22:10

    اليهود غادروا اذن المغرب بمحض ارادتهم فسياتون يوما ويطلبون التعويض عن ترحيلهم ومن هنا احيي جميع اليهود المغاربة اينما وجدوا

  • Saidالعاشق
    الخميس 13 أبريل 2017 - 22:23

    لا يخفى على أحد أن هناك كثيرآ من الريفين اللذين صنعوا ثروات من هجرة اليهود سفريديس عبر مليلية

  • أمازيغي
    الخميس 13 أبريل 2017 - 23:05

    المعروف ان قيام دولة اسرائيل شكل منعطفا كبيرا في تاريخ اليهود ليس في المغرب بل في كل دول العالم و أغدق الموساد أموال كثيرة على الدول لتهجير اليهود ما نتألف عليه هو ان اليهود أينما حلوا يروجون المنطقة في جميع المناطق التي غادرها اليهود استقر فيها الغربان و أصبحت مهجورة

  • brahim agadir
    الخميس 13 أبريل 2017 - 23:14

    المكان الوحيد الذي تم فيه محاربة و استئصال اليهود بشكل منهجي هو اوروبا . فعندما انهارت الدولة الاسلامية في الاندلس هرب اليهود الى شمال افريقيا و وجدوا فيها الحماية……. الى ان كتب المؤرخون و نحن كذلك نكتب
    من الطبيعي ان يسافر اي شخص الى اي دولة توفر له عيش افضل.

  • المهدي
    الجمعة 14 أبريل 2017 - 07:36

    هناك فئة من اليهود الأرثودوكس أكثرهم يعيشون في امريكا يرون في وجود دولة اسرائيل تنافيا مع تعاليم الدين اليهودي وان قيام هذه الدولة مخالف لتعاليم الدين ووجودها حرام ابرزهم ينظوون تحت حركة " ناطوري كارطا " المعادية للصهيونية ، وهذا ايضا يذكرني بقول مفكر بارز يهودي ان دولة اسرائيل كارثة وان اليهود وهم في الشتات افضل بكثير وهم في كيان موحدا مشبها اياهم بالبراز حيثما تناثر خصب الارض وكان سمادا وعندما يتكتل يصير كومة قذرة عطنة الرائحة ومصدرا للامراض والقذارة .

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة