التاريخ المحاصر ـ 27 ـ بين أنوال وشرعنة الوجود الاستعماري

التاريخ المحاصر ـ 27 ـ بين أنوال وشرعنة الوجود الاستعماري
الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 03:00

تقدم جريدة هسبريس لقرائها الأوفياء، داخل المغرب وخارجه، كتاب “عبد الكريم الخطابي، التاريخ المحاصر” لمؤلفه الدكتور علي الإدريسي، في حلقات، خلال شهر رمضان الكريم.

هذا الكتاب، الذي تنشره هسبريس بترخيص من مؤلفه الدكتور علي الإدريسي منجما على حلقات، لقي ترحابا واسعا من قبل القراء المغاربة ولا يزال، إلى درجة أن الطبعتين الأولى والثانية نفدتا من المكتبات والأكشاك؛ بالنظر إلى شجاعة المؤلف في عرض الأحداث، وجرأته في تحليل الوقائع بنزاهة وموضوعية.

الكتاب من أوله إلى آخره اعتمد الوثائق النادرة في التأريخ للزعيم محمد بن عبد الكريم الخطابي بأفق وطني يتسع لجميع المواطنين المغاربة، على عكس الطريقة التي “اعتاد عليها أولئك الذين حاولوا احتكار الوطنية وتأميم مستقبل المغرب، والتحكم في مصير أبنائه قرونا أخرى”، يضيف على الإدريسي في تقديم الكتاب.

الحلقة 27

بين أنوال وشرعنة الوجود الاستعماري

رحل عبد الكريم عن الدنيا في 6 فبراير 1963، واستقر جثمانه في مقبرة الشهداء بالعباسية في القاهرة؛ وودعته مصر وداع بطل من أبطال الكفاح العالميين ضد الاستعمار، ورمزا من رموز التاريخ المعاصر، ورحل رفاقه مكللين بأمجادهم في غير صخب المهرولين إلى ولائم السلطة، وبدون أوسمة أو نياشين؛ فقد كانوا هم الأوسمة وأكاليل النصر على بوابة تاريخ المغرب المعاصر والراهن في أنوال، وتيزي عزة وتفرسيت، وعين الحمرة بالشاون، والبيان وغيرها من معارك أحرار المغرب الذين كان لهم شرف الانتماء إلى الوطن المفدى؛ ففضلوا الانسحاب من زمن تنكر فيه قادة الدولة “الوطنية المستقلة” وأحزابها لتضحياتهم في سبيل استمرار الوطن في الوجود وفي وجدان أجيال المغرب المتعاقبة في الزمن، ومن أجل حفظ أمانة الآباء وعهد الأجداد الذين لم يرضوا أن يروا غيرهم لوطنهم مالكا.

وستبقى ملاحم مثلث الحرية المتوج بأنوال، وتيزي عزة، وأعروي، والشاون، والبيبان شاهدة لهم على تفانيهم في التضحية الوطنية. ولا صوت يعلو على صوت التضحية في سبيل الوطن وقيم الحرية والكرامة والعدالة، وستتعاقب ذكرى أنوال وأخواتها بتعاقب السنين في إباء، تذكّر الاستعمار بمصيره، وبما كان في وادي المخازن، كما تذكر أعوانه بقدرة الشعوب على دحر البغي والعدوان، مهما يكن مصدره، كما تذكرهم بقدرتها كذلك على كشف أباطيل مناهج الحصار وثقافة زمن النسيان، وادعاءات الانفصال وتهديد سلامة الدولة ووحدة الوطن.

وها هو العالم حولنا لا يزال يتناول بالتحليل والدرس تلك الملاحم وآثارها وتداعياتها على التحولات السياسية العالمية وتصفية الاستعمار في القرن العشرين، ومدى تأثيرها في التعجيل بطرد الاستعمار من شمال إفريقيا بصفة خاصة، وعن كل البلاد المستعمرة بصفة عامة.

لكن في المقابل لا يزال هنا في المغرب من يحاول إعادة الاعتبار للاستعمار بوصفه ظاهرة حضارية إيجابية، ويعمل على تمجيد المارشال ليوطي (Lyautey) وتقديمه للمغاربة كفاتح جديد، كما أشرنا إلى ذلك في ثنايا هذا الكتاب.

ويجدر بنا أن نشير إلى أن ما يقرأه المغاربة في عهد الاستقلال، عن مزايا وفضائل وإنجازات ليوطي أكثر بكثير عما يقرؤونه عن أي شخصية مغربية دعت وخدمت مشروع إخراج المغرب من وضع تاريخه الملتوي في أخاديد الانحطاط الاجتماعي والفكري والسياسي. فهؤلاء يُثنون، مثلا، على ليوطي لكونه بنى في مدة 13 سنة من قيادته احتلال المغرب، عشرين مدينة، ولكونه وضع الصيغة النهائية لعَلَم المغرب، وقراره الاستغناء عن النجمة السداسية، التي كانت النجمة الرسمية للمغرب الأقصى، وتعويضها بالنجمة الخماسية؛ فقد كانت مرسومة في السكة المغربية. وتبنت الدولة الوطنية نجمة ليوطي الخماسية في العلم الوطني، كما تم تبني موسيقى الضابط الفرنسي ليو مورغان Léo Morgan ، رئيس فرقة الموسيقى العسكرية بالحرس الشريفي في عهد الاحتلال الفرنسي للمغرب؛ هذه الموسيقى التي أمر الملك الراحل الحسن الثاني في أواخر الستينيات من القرن الماضي أن تؤلف لها الكلمات المعروفة اليوم بالنشيد الرسمي للمملكة المغربية.

وبالعودة إلى ليوطي، فقد اعتبر هؤلاء أن ترحيله من المغرب، أو طرده، من قبل المكافحين من أجل عزة الوطن، سببا في تردي وانحطاط المغرب الذي أسسه مجددا هذا المارشال وطوره. وراح بعضهم يسجل أن المغرب لم يعش قساوة الاستعمار إلا بعد إقدام عبد الكريم على محاربة فرنسا وخروج ليوطي منه. لكن، ما هو خطير، أن بعض الشباب لا يزالون يرددون اليوم، لأسباب تربوية خاصة بأسرهم، أو تكوينية حزبية، أو جهوية وفئوية، أن طرد ليوطي كان بمثابة كارثة على المغرب الجديد، بل أنهم يعتقدون نفس الاعتقادات المرفوعة إلى درجة اليقينيات بأن المولى إدريس أسس المغرب القديم بعاصمته فاس، وأن المارشال ليوطي أسس المغرب الحداثي الجديد بعاصمته الرباط. كما انتقد خلفاؤه كل من حاد عن خريطة الطريق التي رسمها لهم، “الفاتح ليوطي”، باعتبار مقاومتهم له ولفرنسا مقاومة ومناهضة للحضارة والحداثة، ومعاداة للنظام الملكي ولإمارة المؤمنين كذلك، ويؤكدون أن ما فعله السلطان مولاي عبد الحفيظ في تسليم المغرب لفرنسا، وما أقدم عليه شقيقه مولاي يوسف من دعوة محاربة عبد الكريم “الفتان والروغي”، وتقديم الشكر لفرنسا في الاحتفال الرسمي سنة 1926 بذكرى الثورة الفرنسية وقيام الجمهورية، حيث خاطب فرنسا الجمهورية بقوله إن فرنسا يعود إليها “الفضل في قطع جرثومة العصيان من ولاييتنا”. والتعبير للسلطان مولاي يوسف هو عين الحكمة والصواب. هذا اعتقاد حزب فرنسا في المغرب. فكثيرا ما تحججوا في ذلك بعبارات للحسن الثاني، التي جاء فيها أن «حكاية الذئب والحَمل التي كتبها لافونتين، لم تكن تبدو لنا حكاية، إلا أنه بدلا أن نكره فرنسا، كنا نفكر أن هؤلاء الذين كثيرا ما عاملونا معاملة ظالمة ليسوا إلا فرنسيين من درجة سفلى، وأن الذئب لا يمكن أن يكون فرنسيا» ، كما راحوا يستشهدون بفقرات أخرى من عباراته في كتابي “التحدي” و”ذاكرة ملك” حول تقديره لليوطي ولفرنسا ؛ لكنهم حين يفعلون ذلك يتغاضون عن العبارات الأخرى للحسن الثاني التي قوّم فيها المنجزات الاستعمارية بقوله: «في تلك الأيام، مدن جديدة تنبت وتنتصب ليقطنها الأوربيون، وكانت موانئ ومطارات، وطرق وقنوات وسدود وسكك حديدية، ومعامل تنشأ، وتشق وفق مخططات تتفق خصوصا مع حاجيات وإمكانات من كانوا يحكموننا. واختار من كانوا يحكموننا آنذاك أجود الأراضي الفلاحية وفي أخصب مناطق المغرب، ومتّعوا بها المعمرين لقاء أثمان رمزية، أو نتيجة طرق احتيالية عجيبة.»

ومن أساليب تلميع صورة الاستعمار يلجأ البعض إلى تمرير الإشادات بإنجازات فترة الحماية التي لم تتجاوز 44 سنة، في مقابل ما أنجز في نصف قرن من الزمن من عهد الاستقلال. ثم تنتقل الإشادات إلى الكتابات والأفلام. وكأحد الأمثلة على ذلك عرضت علينا القناة المغربية الثانية (2M) سنة 2005 فيلما خصص أساسا للحديث عن العلاقات الفرنسية المغربية إبان الاحتلال الفرنسي للمغرب، بمناسبة الذكرى الخمسينية لعودة محمد الخامس واسترجاع الاستقلال.

ويظهر أن الفيلم الذي مولته مصالح فرنسية كان له قصد مركزي ألا وهو تقديم الاستعمار كفاعل أساسي لتحديث المغرب وتحضره. وما يزكي هذا القصد، في نظرنا، هو تصريح زعيم ورئيس حزب سياسي مغربي، يصنف نفسه ضمن الوطنيين، في هذا الفيلم، بأنه لولا الاستعمار لما دخل المدرسة ولما تعلم، ونسي أن يقول إنه لولا فرنسا لما تزوج. وكل ذلك، في اعتقادنا، يندرج في الجهود المبذولة من قبل اللوبي الفرنسي بالمغرب من أجل إضفاء الشرعية على الاستعمار، والتقليل من الانتقادات الشديدة التي وجهتها جهات مغاربية إلى فضائع الاستعمار الفرنسي، عقب صدور قانون 23 فبراير 2005 الفرنسي الممجد للدور الاستعماري في تقدم الشعوب المستعمَرة. في حين أن الفيلم الوثائقي الذي أعدته القناة نفسها حول مرحلة مقاومة المغاربة للاحتلال الأجنبي، وعن عبد الكريم الخطابي بصفة خاصة، مُنع من العرض، بل سُحبت أصوله من أرشيف القناة، وربما كان مصير هذا الفيلم شبيها بمصير جثمان المهدي بن بركة.

وما يؤكد وجهة النظر التي ترى في الاستعمار عاملا حضاريا وليس مرحلة أعلى للإمبريالية، كما قال لينين ذات يوم، استمرار محاصرة رموز المقاومة وشهداء القضية الوطنية لمرحلة ما قبل الخمسينيات من القرن الماضي، بعدم إدراجهم في سجل العمل الوطني من قبل اللوائح الرسمية للدولة؛ خاصة وأن القوانين، التي صدرت في عهد الاستقلال، والتي حددت وعرّفت المقاوم، لا تشير إلى أولئك الأبطال الذين هبوا لنجدة الوطن بالتصدي للاحتلال الأجنبي؛ حين نصّت على أن صفة “مقاوم” تخص فقط الذين تصدوا للمؤامرات الاستعمارية؛ ابتداء من 16 غشت 1953 إلى 1960 فقط. فهل هي خطط ومشاريع يهدف من ورائها إلى رد الاعتبار للاستعمار؟

هل الولاء للاستعمار وراء إبقاء الخطابي في المنفى؟

وإمعانا في التنكر لقيم العمل الوطني المعادي للاحتلال، لا يزال الأمير الخطابي منفيا عن وطنه، كما هو معلوم. وكان أجدر بالدولة الوطنية المستقلة أن تتدارك الخطأ التاريخي الذي ارتكب في حقه، وحق رفاقه في العمل الوطني، منذ اللحظات الأولى للاستقلال بتجاوز السياسات الخاطئة، التي عرقلت المغرب من القيام بالوثبة الخلاقة نحو بناء دولة المغاربة، كل المغاربة. غير أنه يبدو أن شعار “امساخط سيدنا” كان ، ولا يزال مسيطرا على من له تأثير على مراكز القرار.

لكن، يظهر أن محمدا الخامس كان شاعرا بهذا الأمر وانعكاساته على مستقبل المغرب المستقل، فقام بزيارة الرجل في بيته بـ 5 شارع قاسم أمين بحدائق القبة في القاهرة، أثناء زيارته لمصر بتاريخ 13 يناير1960. وكان اللقاء، حسب رواية أبناء الأمير الخطابي، إنسانيا وإيجابيا بين إرادتين جمع بينهما النضال والتضحية من أجل الوطن، والإرادة القوية لبناء مؤسساته، قبل حسابات الربح والخسارة الشخصية التي اعتمدها ورثة الاستعمار. غير أن الموت لم يمهل محمدا الخامس ليفعل ما تم الاتفاق بشأنه في القاهرة مع الخطابي. ثم اتخذت الأمور بعد ذلك وجهة مغايرة. خاصة بعد معارضة عبد الكريم الخطابي لدستور 1962. فعادت القطيعة من جديد، بل تأكدت بين الحسن الثاني والخطابي، وشملت كل المنطقة التي انتسب إليها. فما ذا كانت الأمور في مرحلة ما بعد الحسن الثاني؟ هذا ما سنحاول عرضه في الحلقة الموالية.

‫تعليقات الزوار

30
  • ريفى مهاجر
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 03:21

    ما فعله السلطان مولاي عبد الحفيظ في تسليم المغرب لفرنسا، وما أقدم عليه شقيقه مولاي يوسف من دعوة محاربة عبد الكريم "الفتان والروغي"، وتقديم الشكر لفرنسا في الاحتفال الرسمي سنة 1926 بذكرى الثورة الفرنسية وقيام الجمهورية !!!!!!!!!!!!!!!!!
    العبارات الأخرى للحسن الثاني التي قوّم فيها المنجزات الاستعمارية بقوله: «في تلك الأيام، مدن جديدة تنبت وتنتصب ليقطنها الأوربيون، وكانت موانئ ومطارات، وطرق وقنوات وسدود وسكك حديدية، ومعامل تنشأ، وتشق وفق مخططات تتفق خصوصا مع حاجيات وإمكانات من كانوا يحكموننا. واختار من كانوا يحكموننا آنذاك أجود الأراضي الفلاحية وفي أخصب مناطق المغرب.

    هل من تعليق على من يحكم المغرب اليوم ? وهل هناك رفع للحماية الفرنسية اذا ما راجعنا ما يحصل لاحفاد عبد الكريم الخطابى اليوم ? وهل حياة اهل الريف اليوم وما تشهده المناطق التى احتضنته بالامس تعاقب عنه اليوم ?

  • Ziryab
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 03:43

    لا زال المغرب ينقسم إلى نافع و غير نافع. مغرب المنشآت و السرعة، و مغرب القوافل الطبية الموسمية. كما لا زال الشعب ينقسم إلى خدام الدولة الوطنيين الذين نالوا حصة الأسد و الفيل من ثرواته، و الآخرون الملقبون أسماء عديدة كامساخط سيدنا، و الأوباش، و المداويخ، و الإنفصاليين و الذين بدورهم نالوا النصيب الأوفر من السجن و التعذيب و الفقر و الأمية. أما حصتهم من الثروة فلا زالت عبارة عن سؤال لم يجد حتى رئيس البلاد جوابا له.

  • سام
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 03:54

    و يبقى انتصار الخطابي بانوال بدون فائدة ما دام لم يوظف ذاك الانتصار لاسترجاع مليلية و قد أصبحت في متناول يده الأمر الذي يضع الخطابي في شك كشخصية تحريرية و أقرب إلى شخصية انفصالية تحارب الاستعمار الاسباني من أجل مشروعه الانفصالي أكثر من ما هو ت حرري فهل هناك تفسير موضوعي يفسر أسباب عدم أقدام الخطابي على تحرير مليلية من قبضة الاستعمار الاسباني بعد نصره الساحق على الإسبان بمعركة انوال .؟

  • إنها سنة التدافع ...
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 05:04

    …البشري التي فطر الله عليها بني آدم .
    " أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء "
    إن هذا الشعور باليتم والتباكي على الأوهام لا مبرر له.
    الإستعمار كان ضرورة حضارية ، فرضتها غلبة العلم على الجهل واليسر على الفقر.
    مقاومته أو الإستسلام له مسألة خلافية من اجتهد فيها فأصاب فله أجران ومن اجتهد فأخطأ فله أجر واحد.
    المولى عبد الحفيظ الذي كان مسؤولا على إمارة المؤمنين و دولة وشعب وعرش ، لا يمكن مقارنته مع من كان مسؤولا على نفسه وأسرته أو قبيلته.
    فلقد اجتهد فأصاب لأنه انحنى للعاصفة فأنقذ الأركان المشار إليها أعلاه. بدليل أن من خالفه وقاوم انهزم واستسلم.
    الإستعمار قسم المغرب إلى خمس كيانات ، فلو أعلن السلطان المقاومة لأنهزم واستسلم وضاعت دولة المملكة الشريفة وزالت إمارة المؤمنين.
    ولقد سبق للمولى عبد الرحمان أن أعلن الجهاد وساند الأمير عبد القادر فانهزم واستسلم لقوة فرنسا في معركة إسلي.
    أما الخطابي فلقد اجتهد فأخطا ، لأن حربه كانت خطأ في الزمن الخطأ ، لأنه زمن المد الإستعماري.
    والدليل أنه لما جاء زمن التراجع و الجزر الإستعماري تزعم السلطان بن يوسف الحركة الوطنية فحالفه النجاح.

  • إلياس
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 05:06

    الخونة وأدناب المستعمر هم من يحكمون الوطن. والوطنين الصادقين تم تهميشهم ومحاربتهم
    لك الله ياوطني

  • أسئلة تنتظر أجوية
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 05:54

    عندي أسئلة ، أريد اجوبة علمية ومنطقية؛ بعيدا عن العاطفة و والعصبية القبلية التي تهدم كل شيء جميل ولا تبني الا الخراب والدمار .
    1 – لماذا لم يعد محمد الخطابي إلى المملكة المغربية بعد حصولها على الاستقلال ، ليشارك في العمل السياسي والاجتماعي من جل بناء الوطن ، علما ان حياته لم تكن مهددة ؟؟؟
    اختار الإقامة بمصر ، ذلك البلد العربي الشقيق ، حتى توفي وبها دفن . نسأل الله العلي القدير أن يغفر له و يرحمه
    2 – لماذا صرح في مذكراته أن أصوله عربية من الحجاز ؟
    3 -هل حرر مترا مربعا من شمال المملكة المغربية " بحربه " ضد الإسبان بعد أن كان في خدمتهم ؟
    4- لماذا استسلم للجيش الفرنسي بعد أن فشل مشروع خلق" جمهورية ريفية " بالحسيمة و اجدير وما جاورهما ؟
    4 – الم يزرع بذور الفتنة والتفرقة في هذه المنطقة باستعمال تعبير " مغاربة الداخل "
    و " سكان الريف" ؟
    اريد اجوبة علمية ومنطقية مفيدة ، لا اجوبة عاطفية عمياء
    والسلام على من اتبع الهدى

  • النكوري
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 07:45

    اذا كان حزب ليوطي يتبجح ان ما حققه ليوطي للمغرب في ظرف 13 لم يحققه السلاطين منذ قرون فأن الخطابي حقق في ظرف 5 سنوات ما لم يحققه ليوطي المستعمر
    الخطابي حقق الحرية
    نشر الامن حيث تناقلت الصحافة العالمية ان الامن الموجود في امارة الخطابي لا يوجد حتى في عاصمة فرنسا
    الخطابي أنشأ محاكم عصرية
    الخطابي أرسى نظام مؤسسات ديموقراطي اسلامي
    الخطابي أحدث بنية تحتية من طرق و شبكة التليفون و المطار . الكاتب ذكر ان الخطابي كان يملك طائرة وحيدة و هذا. غير صحيح حسب المؤرخ الإنكليزي penells فأن الخطابي اشترى سربا من الطائرات عبر وكلائه في الجزائر و اشهر طيار كان حدو لكحل
    الخطابي انشأ مستشفيات
    الخطابي انشأ مدارس عصرية تدرس التقنيات و الهندسة و الطب و أرسل بعثة من الطلاب الى مصر لدراسة العلوم العصرية
    الخ الخ

  • Chahine
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 07:53

    عدد الريفيين في جيش الإسبان و الذين حاربوا أبناء عمومتهم كانوا أكثر من الإسبان، فلماذا لا يتكلم الريفيون عنهم و يجعلون من أنفسهم أبطالا دون استثناء رغم أن الخونة بينهم كانوا أكثر من الثوار! و هذا يؤكده أيضا حصار الحسيمة، حيث شارك أزيد من 8000 آلاف ريفي ضد الريفيين أنفسهم!

  • مراكشي
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 08:00

    إسم محمد بن عبد الكريم الخطابي يرعب المخزن وأذنابه من أتباع وأيتام الحركة الوثنية.وهذا ليس غريبا على أيتام ليوطي التي توجد مؤسسة تعليمية تحمل إسمه في مغرب مايسمى بالإستقلال.

  • مراكشي
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 08:25

    في غمرة فرحة السلطان يوسف والفرنسيين والإسبان بالقضاء على ثورة الريف وأيضا بالاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي (14 يوليوز) استغل يوسف الحدث وألقى خطابا بمناسبة مأدبة الغذاء المرافقة بكؤوس الشراب، وهذا نص المداخلة: “إنه لمن دواعي الامتنان العظيم أن نلبي دعوة حكومة الجمهورية الكريمة للقدوم إلى فرنسا. وبعد الانتصار السحيق للجيوش الفرنسية ولقواتنا، والتي وضعت حدا لتمرد هدد دولتينا، وإعادة الأمن والسلام إلى الأمبراطورية الشريفة، يسعدنا أن نعبر لسعادتكم عن عميق تأثرنا الذي أحسسناه هذا الصباح ونحن نتأمل أمام ضريح البطل المجهول موكب الجنود، إخوة الذين أنجزوا في إمبراطوريتنا جليل الأعمال وبرهنوا على الشجاعة وطاقة التحمل، ويسرنا كذلك أن نعبر لكم عن عظيم عرفاننا لفرنسا حامية المغرب، على ما قامت به من مجهود جبار لتحقيق مهمتها الحضارية في بلدينا (…) نحن ورعايانا لن ننسى أبدا مدى التضحيات العظمى المقدمة من طرف فرنسا، للتعبير عن حقيقة الحماية التي اعترفنا بها بكل صدق(…) أقدم لكم سيدي الرئيس كل تمنياتي لسعادتكم الشخصية، وأرفع كأسي لعزة فرنسا وازدهارها”).

  • مراكشي
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 08:46

    بقاء مؤسسة تعليمية تحمل إسم ليوطي في مغرب مايسمى بالإستقلال تكشف الحقيقة.

  • سعيد،المغرب الأقصى
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 10:04

    الراية الحمراء راية الدولة العلوية،كما كان لكل دولة راية،زيدعليها نجم خماسي لما كان البلد محتلا،لكن هذا النجم الخماسي هو من الثقافة العربية الإسلامية و ليس من الثقافة اليهودية أو الأوروبية،و هو رمز مقدس يستعمل مثلا في ما يسمى بالطب الروحاني،

  • المغترب
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 10:10

    ماذا حققنا منذ الاستقلال؟
    دساتير ممنوحة لا تربط المسؤولية بالمحاسبة لكن تشتري ولاء المواطنين بالريع
    اما الثروات فلقد استولى عليها عملاء فرنسا
    التعليم مستواه متدني جدا والامية منتشرة
    الصحة المواطنات يلدن امام المستشفيات
    الادارات تفشي الرشوة والفساد
    التنمية البشرية المرتبة 123
    والانتقال الدمقراطي لم يكتمل رغم مرور 62 سنة من الاستقلال
    يعني اننا اخذنا الطريق الخطأ

  • bernoussi
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 11:30

    Est-il possible de demander à l'auteur de lancer une nouvelle édition de son livre ? Merci pour votre aide.
    C'est un document historique important à avoir dans sa bibliothèque.
    Merci par avance à HesPress

  • سهيل
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 11:51

    السلام عليكم
    لن ادخل في التحاليل ومن اصاب أو اخطأ فشخصية المجاهد عبد الكريم الخطابي رحمه الله غنية عن التذكير
    وأتوجه فقط لهسبرس ان تستمر في متل هذه المبادرات وحبذا لو عرضت علينا كتاب أو عمل مماثل كل شهر كي نقرا نحن انشاء الله وجميع اخواني المغاربة ونرفع من مستوانا الثقافي وشكرا للجميع
    راجيا من العلي القدير ان يحفض هذا البلد وجميع الأمة الاسلامية

  • ماسين
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 12:18

    البعض يقول ان الحكمه كانت تكمن في تجنب الويلات للمغاربه لذالك كان من الذكاء عدم التصدي للمستعمر بالحديد والنار كما فعل الخطابي في الشمال. بل التعامل معه بلطف والتملق له كان الطريق السليم.
    في نفس الوقت لم يجدو اي مشكل ان تقوم السلطه المحميه من تزكيه ارسال الالاف من المغاربه ليموتون دفاعا على فرنسا الاستعماريه في الهند الصينيه ضد شعوب لم تسيئ الينا ابدا.وكذالك تزكيه ارسال اللاف من المغاربه ليموتون في الحرب الاهليه الاسبانيه التي نحن لا ناقه ولا جمل فيها.
    امركم غريب.

  • مغربي
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 12:31

    اليوطي كان يعتبر المغرب مملكته لقد عثر على بلد بكر واراد ان يجعل منه جوهرة المستعمرات الفرنسية مع الأسف الضروف كانت ضده الحرب العالمي الاولى وحرب الريف انهكت خزينة الدولة الفرنسية ولم تعد قادرة على تلبية طلبات اليوطي الدي قد بدا في تحديث المغرب فستدعوه للعودة الى فرنسا وتاجيل جميع مشارعه وليست حرب الريف التي عجلت برحيله اليوطي كان يريد بعد ان يصبح المغاربة متعلمين ولديهم نخبة متقفة ان يجعل من المغرب مملكة دستورية الملك فيها يسود ولا يحكم على غرار المملكات الاوربية

  • قارئ
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 13:20

    المقياس الأمثل للحكم على سياسة فرنسا في المغرب، هو نسبة التمدرس. هذه النسبة لم تكن تتجاوز 5 في المئة. وعند استقلال المغرب كان عدد الحاصلين على الباكالوريا لا يتجاوز 450. هذا للذين يخرون على ركبتيهم خشوعا أمام ليوطي ومشروعه الحضاري

  • الى النكوري 7
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 13:51

    … و ما الفائدة ؟
    ما قام به الخطابي في الريف قام به البغدادي اخيرا في الموصل حيث اعلن قيام دولته الاسلامية (داعش) لتحقيق عدالة الله في الارض.
    وبما ان مشروعه ازعج الجميع اجتمعوا له فاضمحلت دولته الوهمية ، وبقيت الدولة العراقية الاصلية مضطربة جريحة.

  • بدون حقد و لا كراهية ..
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 14:50

    … منجزات الحماية مازالت تتحدث عن نفسها ، تستدعي النظر إليها بميزان العقل والإنصاف وليس غريزة الحقد والكراهية.
    المجتمع المغربي المسلم كان يحقد على النصارى ويكره كل ما يأتي من عندهم ولو كان علما نافعا ، فانغلق على نقسه وتخلف عن الركب الحضاري ، وكان الفقهاء يعتبرون أوروبا دار حرب ناسين أن اوروبا اخترعت أسلحة فتاكة ، وجيش الإسلام ما زال يحارب بالسيوف والرماح.
    حالة المغرب والمغاربة في ذلك الزمان كانت تقتضي استبدال أهل الجهالة بأهل العلم.
    وهكذا وضعت معاهدة الحماية المقيم العام اليوطي في خدمة دولة المخزن تحت إشراف السلطان بدليل أن القوانين التي تقتضيها الإصلاحات وتقترحها إدارة الحماية الفرنسية لا تنفذ إلا بعد موافقة السلطان وتصدر في شكل ظهائر.
    الحماية ربطت المغرب بمحيطه الدولي ، واليوطي كان أعقل الفرنسيين حيث كان مستعمرا متنورا.
    المغرب قبل 1912 لم تكن فيه البناءات العمرانية العصرية ( طرقات ، موانئ مطارات ) ، لم يكن ينتج الفوسفاط ، لم تكن فيه مدارس معممة.
    باختصار للنظر هل إستطاع الإستقلال بناء حي واحد جميل فسيح حسن التصميم ، مثل أحياء المدن العصرية التي بنيت في عهد الحماية ؟.

  • النكوري
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 14:59

    الى المتستر الحاقد الذي لم يجد ما يفتخر به الا الذل و الهوان و من يصدق ليوطي كما يصدق الجهلة صاحب الكنز و ملائكة مكناس ؟
    ما علاقة الخطابي الامازيغي بالأعرابي البغدادي ؟ هذا الاعرابي الذي يحارب العالم و يتوعد انه سينتصر على جميع أنظمة العالم بالمعجزة و الخرافة هل يقارن مع الخطابي السياسي المحنك الذي نسخ نهجه جل الحركات التحررية في العالم كالصين و ودول جنوب امريكا و الجزائر الخ فقادهم ذلك الى الاستقلال و تأسيس دولهم الوطنية ؟
    هل البغدادي الاعرابي الذي رجع الى نظام الامويين ما قبل القرون الوسطى فيسمي الاراضي التي ينشط فيها هؤلاء بولاية كذا و صاحبه والي فلان كولاية القيروان و خراسان و الاندلس الخ خرافي أعرابي يعيش ما قبل التاريخ يقارن برجل كالخطابي عقلاني سياسي عصري
    سؤال هل يوجد مخذول و نذل يفتخر بالاستعمار و يطعن في اخوانه المقاومين ؟ انت تسيء الى نفسك و الى من هو على شاكلتك و ليس لك ما تفتخر به الا الذل

  • الى 21 النكوري
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 17:56

    مهلا ما لك تابطت شرا.
    كيف يحلو لك ليس ان تمدح الخطابي وتقف عند ذلك الحد ولكن ان تتخذه ذريعة للتهجم على ولاة الامر الشرعيين للمغاربة امثال مولاي يوسف الذي اوردت خطابه بالتكرار عدة مرات ونسكت و نقول صدق النكوري الثوري المناضل وخان مولاي يوسف دون ان نبحث عن الاسباب والملابسات التي جعلته يوافق على قراءة الخطاب المكتوب له ونبادر الى التهجم عليه وعلى اخيه عبد الحفيظ والاسرة العلوية كلها ولا احد يقول لك يا نكوري قف عند حدك فانك تتطاول على التاريخ والسياسة و ما يرتبط بهما من معارف.
    انت في واد و السياسة في واد.

  • مراكشي
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 19:10

    أولا لست أنا هو النكوري.فأنا مراكشي يعني من مدينة مراكش معجب بكفاح الريفيين البطولي بقيادة البطل المقاوم محمد بن عبد الكريم الخطابي رحمه الله رمز الأمة المغربية حيث تعتبر المقاومة الريفية مفخرة للمغاربة جميعا وهذا ليس تقليل من مقاومات باقي المناطق مثل المقاومة البطولية لقبائل صاغرو بالجنوب الشرقي بقيادة عسو أوسلام رحمه الله و البطلة عدجو موح رحمها الله وكذلك لن ننسى مقاومات الأطلس المتوسط بقيادة موحا أوحمو الزياني رحمه الله.أما مولاك الخائن فلا يساوي عندي حتى التربة التي يمشي عليها أبسط مقاوم.

  • عفى الله عن ...
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 19:55

    … الاستاذ الادريسي ارد ان يفك الحصار عن تاريخ الخطابي و حربه ، وحاصر تاريخ العالم والبلاد المعاربية و المغرب الاقصى وكانه لم يكن هناك بطل الا الخطابي ولم يكن هناك نصر الا في معركة انوال واخواتها.
    لقد سبق للامير عبد القادر الادريسي ان قاد حرب عصابات ضد جيش الاحتلال الفرنسي في الجزائر وله فيها صولات وجولات من 1830 الى 1847 ولكن بعد ان بايع ابوه ولي الامر الشرعي سلطان المغرب المولى عبد الرحمان ليقبل جهاده وهناك فتاوى مشهورة لفقهاء الجزائر والمغرب في الموضوع.
    اما جهاد الخطابي فكان خارج بيعة السلطان، ولهذا كان فيه نظر واخذ ورد.

  • العلوم و المعارف
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 21:29

    .. هي التي شرعنة الاستعمار.
    الم يكن النفط موجودا تحت اراضي الشرق الاوسط منذ ان خلقها الله ؟
    ولكن تقدم العلوم والابتكارات هي اعطت القيمة للنفط ، فصارت تلك الاراضي محط اطماع المتغلبين بالعلم و المعرفة.
    ولم يقبلوا ان يحول بينهم و بين ذلك الكنز الجهال المتخلفون ولو ادى الامر الى ابادتهم كما حدث للهنود الحمر في امريكا.
    حاجة الدول الاوروبية الى المواد الخام و اسواق تصريف سلعها دفعتها الى توسيع مجال نفوذها لضمان ما ينمي اقتصادها ولو بالقوة.
    العقلاء الاذكياء فهموا هذا التطور في العلاقات الدولية وفضلوا التعاون مع القوى الدولية للاستغلال المشترك لموارد بلدانهم.
    اما من لم يفهم هذا التطور فرفض وبادر الى الحرب و المقاومة.

  • مراكشي
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 22:08

    نفي محمد الخامس كانت مجرد مسرحية مخططة بعناية وإتقان.تحول خلال خلالها السلطان فجأة من سلطان خنوع إلى سلطان وطني بين عشية وضحاها يظهر لشعبه في القمر وهو يبتسم على الهواء مباشرة.وهذا التدبيرالثلاثي بين المخزن والحركة الوثنية وفرنسا نجح في خداع الشعب والنتيجة معروفة.

  • مراكشي
    الثلاثاء 12 يونيو 2018 - 22:37

    إلى المعلق 22 التعليق 23 موجه لك.وجب أن تعرف جيدا وتعلم التاريخ المخزي لمن تطبل لهم وتتستر على خياناتهم .مولاك يرفع كأسه لعزة فرنسا وازدهارها على حساب آلاف الضحايا المدنيين المغاربة في الريف الذين سقطوا شهداء نتيجة القصف الكيماوي الإستعماري الإجرامي بمباركة من مولاك يوسف.

  • ريفي من الخارج
    الأربعاء 13 يونيو 2018 - 01:33

    شوفو يا مغاربة لي كانو كيقولو بأن حراك الريف يحملون اشرويطة بذل شرويطة المغرب شوفو مزيان فهذ المجاهد لي فيدو حامل واش شرويطة و لا شرويطة المغرب شكون لي سبق؟

  • مراكشي
    الأربعاء 13 يونيو 2018 - 04:02

    لازال البعض يصر بغباء أن على الخطابي أن يطيع سلطان خائن دمية جبان مثل يوسف.يطيعه على ماذا ???على الخضوع للإسبان والفرنسيين المستعمرين.!!??? .لايوجد شعب في العالم يستقبل المستعمرين بالورود .لأنه ستكون هناك مقاومة ولو بسيطة

  • Anir
    الأربعاء 13 يونيو 2018 - 05:05

    في سنه ١٩٥٩ زار القاهره che guevara وذالك سنه بعد انتصار الثوره الكوبيه على الدكتاتور Batista. طلب بمقابله عبد الكريم الخطابي لانه كان يرى فبه الملهم لثورته وانتصارها. ففعلا تمت المقابله بين الرجلين
    الصور التي التقطت لهما تم مصادرتها من قبل عناصر استخبارتيه التابعين للقنصليه المخزنيه المغربيه في القاهره.
    العمليه تمت بالطريقه اسطالينيه.
    مصادر موثوقه اسبانيه.
    واضح ان المخزن كان يخاف من اسد الريف ولو كان على بعد الاف الاميال
    .بيك اوليدي.

صوت وصورة
مراكش تحتضن أممية أحزاب الوسط
الأحد 14 أبريل 2024 - 14:04

مراكش تحتضن أممية أحزاب الوسط

صوت وصورة
نقاش إلغاء عيد الأضحى
الأحد 14 أبريل 2024 - 11:28 43

نقاش إلغاء عيد الأضحى

صوت وصورة
فوز الجيش الملكي على الوداد
السبت 13 أبريل 2024 - 22:57 1

فوز الجيش الملكي على الوداد

صوت وصورة
تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع
السبت 13 أبريل 2024 - 16:27 3

تدخل للإنقاذ من مكان مرتفع

صوت وصورة
الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء
السبت 13 أبريل 2024 - 14:55 3

الشواطئ تمتلئ في الدار البيضاء

صوت وصورة
الجفاف يفتك بوديان إفران
السبت 13 أبريل 2024 - 12:30 4

الجفاف يفتك بوديان إفران