نشطاء "20 فبراير" يروون لحظة الخروج .. ومطالب بولادة جديدة

نشطاء "20 فبراير" يروون لحظة الخروج .. ومطالب بولادة جديدة
الخميس 21 فبراير 2019 - 07:00

ذات 20 فبراير من سنة 2011، كان الجو ماطرا حين قرر شباب مغاربة الخروج في مسيرات احتجاجية للمطالبة بالعدالة الاجتماعية وتعديل الدستور، رافعين شعارات الكرامة، الحرية، المساواة، الملكية البرلمانية.

لحظة الخروج

ثماني سنوات مرت على ذكرى انطلاق حركة “20 فبراير” لتتحول إلى مناسبة تعود فيها الهيئات الحقوقية للاحتجاج والمطالبة بمزيد من الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

يروي جمال أجبرا، أحد الوجوه البارزة في حركة “20 فبراير”، لحظات الخروج الأول إلى الشارع، في غمرة التخوف الذي كان يسود فئات واسعة من تحول الاحتجاج إلى فوضى على غرار دول أخرى.

“بعد أيام من التعبئة والتهييء بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، خرجت يوم عشرين فبراير 2011 بالرباط، وكان يوما ماطرا. كنت أضع جميع الاحتمالات في الحسبان”، يقول أجبرا، ويضيف: “لكن حجم التعبئة والحماس الذي خلفه لدي نجاح الثورة التونسية في إسقاط بنعلي، ومناخ الربيع الديمقراطي عامة، بالإضافة إلى حجم الضيم الذي كان يضيق به الصدر بسبب السياسات المخزنية، جعلني لا أبالي كثيرا بإمكانية القمع، خاصة بعد حملة التشويه والتخوين التي قادها الإعلام الرسمي الذي ذهب في كذبه إلى درجة إعلان إلغاء المظاهرات”.

وأورد الوجه البارز في الحركة، في تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أنه رغم المطر، إلا أنه خرج رفقة حشود كبيرة وصلت حسب التقديرات إلى 60 ألف متظاهر، “لم يثنهم المطر عن التجمع في ساحة باب الأحد، ثم الانطلاق في مسيرة في اتجاه مقر البرلمان، حيث استمر التجمع إلى ساعة متأخرة من الليل”.

وأضاف الناشط ذاته: “خلال هذه المسيرة، كانت تصلنا أخبار المظاهرات في المدن الأخرى أولا بأول، وتبين أن المخزن زاوج في تعاطيه معها بين قمع مظاهرات والسماح لأخرى وفق استراتيجية مدروسة”.

بدورها، الناشطة سارة سوجار، الوجه النسائي البارز في صفوف حركة “20 فبراير”، تحدثت عن اللحظات الأولى لذلك اليوم، وأكدت أن خروجهم في مسيرات احتجاجية تزامن مع تساقط الأمطار، لكن ذلك لم يمنعهم من التوافد إلى الساحات ورفع الشعارات.

“لا يمكن نسيان تلك اللحظة. وكل واحد منا عاشها بطريقته الخاصة. شخصيا كنت أشعر بالخوف، والترقب، خاصة أننا لم نكن نعرف ما سيقع”، تقول سوجار، ثم تضيف: “أتذكر أني التقيت رجلا كهلا حينها خاطبني بأن هذه الأمطار هي أمطار خير، ويا ليتني ألتقيه لأخبره بأن الخير لم يأت بعد”.

وأبرزت الناشطة العشرينية أن خروجها في ذلك اليوم رفقة المئات من المواطنين، كان بناء على آمال وأحلام، لافتة إلى أن تلك “الأحلام ما زالت مستمرة إلى يومنا هذا، لكن بعقلنة أكبر”.

هل تعود الحركة من جديد؟

في ظل الاحتجاجات والأزمات الاجتماعية التي تشهدها البلاد، ومع كل احتفال بذكرى حركة يرى كثيرون أن تمازج “الإسلامي واليساري” فيها كان دليلا على فشلها وعدم تحقيقها المطالب التي رفعتها، يتجدد السؤال: هل البلاد في حاجة إلى “20 فبراير” مرة أخرى؟

تقول سارة سوجار، في حديثها لجريدة هسبريس الإلكترونية، إن الحركة “لا يمكن أن تعود بالأسلوب نفسه الذي بدأت به، وذلك انطلاقا من الدينامية التي تعرفها البلاد، من الريف وزاكورة وجرادة وغيرها”، لكن يظهر لها أن “هناك شيئا ما يلوح في الأفق”.

وأضافت المتحدثة نفسها أن المطالب التي رفعتها الحركة العشرينية، في عز ما بات يعرف بـ”الربيع العربي” الذي أسقط أنظمة بدول عربية، ما زالت هي المطالب نفسها التي ترفع اليوم، مشددة على أن “اليوم، ليس بالضرورة عودة الوجوه نفسها لقيادة الحراك، فنحن يمكن أن نكون فيه، لكن لا يكمن أن نلعب الأدوار السابقة ذاتها، والخطاب نفسه لن يتكرر بالرغم من كون المطالب لم تتغير”.

وأوردت سوجار أن “الشعب سيبدع وسائل وطرقا في الاحتجاج، خاصة في ظل تغير السياقات والفلسفة، حيث نعيش تراجعات عالمية في حقوق الإنسان والحريات، وانتفاضات بالعالم، ونحن سنظل نخلد الذكرى للتذكير بكون الشعب قال كلمته ذات يوم، وللتذكير بكون المطالب لم تتحقق ومازالت قائمة إلى يومنا هذا”.

جمال أجبرا يرى أن الوقت قد حان من أجل “إطلاق شوط ثانٍ من الحراك، يكون أشد وأقوى، بالاستفادة من أخطاء الماضي، خاصة أن كل الشروط الموضوعية متوفرة”، مؤكدا أن “ما ينقص هو تكاثف الإرادات النبيلة والعمل الجاد على تعبئة المجتمع على قاعدة أرضية متوافق عليها، والسير إلى الأمام”.

ولفت المتحدث نفسه، وهو يعدد الأسباب الداعية إلى ولادة جديدة للحركة، إلى كون السلطة تمكنت من “تخطي العاصفة، والالتفاف على مطالب الحركة، عبر سياسة مدروسة زاوجت بين القمع وتقديم مجموعة من التنازلات غير المؤثرة في تحكمها بالسلطة السياسية”، مضيفا أن السلطة بدأت “تكتيك العودة إلى ما قبل الحراك الفبرايري بالتراجع عن كل المكتسبات، بعدما ظنوا أنهم قطْعُو الوادْ وْنْشْفو رجْليهمْ”.

‫تعليقات الزوار

28
  • مغترب في وطنه
    الخميس 21 فبراير 2019 - 07:28

    الذي لم و لن يفهمه المخزن أن اﻷيام دول .. و قد تأتي ولادة لحركة جديدة في أي لحظة فليس شرطا أن تكون يوم 20 فبراير بالضبط .. فالسنة كلها شهور و أيام و قد يذهب جيل و تأتي أجيال بمطالب أشد .. ( و تلك اﻷيام نداولها بين الناس ) ..

  • مغترب
    الخميس 21 فبراير 2019 - 07:47

    كل التوفيق أيها الشعب الثائر لم يعد لدينا خيار أخر لنتزاع حقوقنا من هاؤلا المفسدين الطغاة لا تراجع علينا أن نتحد جميعن من الشمال الى الجنوب حتى يعلمو ان سياسة فرق تسد لم تنجح معنى فهم يسعون إلى تفرقة الشعب يعلمون أننا إذا اتحدنا انتصرنا لذلك يجب أن نترك خلا فاتنا جانبن الى ان ننتصر لقضيتنا الأهم وهي العيش الكريم والمساواة بين كل الطبقات والقضاء على رموز الفساد. لاتتراجعو النصر قريب بإذن الله

  • ناجز
    الخميس 21 فبراير 2019 - 08:05

    شعب الاكشوان اكنوان لاتنتظرون منه اي شيء يلوح في الافق بل انتظروا ان يقذف به خارج التاريخ ووراء الزمن.

  • pas d'aventure inutile
    الخميس 21 فبراير 2019 - 08:15

    le 1 er 20 f ,plein de manifestants incapables de distinguer les dangers pouvant conduire leur mouvement à donner l'occasion aux opportunistes d'en profiter,et ainsi leur mouvement n'a servi à rien en leur faveur,l'erreur fatale du 20 f a été de considérer tous les partis ennemis,colabos du makhzen,or ils oublient que ce sont ces partis détestés qui ont fait deux des contestataires qui ont atteint un niveau politique avancé,ainsi leur erreur a donné l'occasion aux obscurantistes islamistes pjd ,élèves assidus de feu basri ,exministre intérieur,de sauter sur l'occasion pour offrir leurs services au makhzen
    tout autre mouvement contestataire qui rejette les
    partis politiques donnera l'occasion cette fois aux terroristes adeptes de daesh de déclarer le jihad dont les toutes premières victimes seront les contestataires ,ne pas oubliez que le makhzen a des hauts cadres compétents dans tous les domaines ,cadres de toutes les classes sociales,pas d'aventure inutile

  • kiki
    الخميس 21 فبراير 2019 - 08:22

    خرج الشعب ليطالب بأدنى شروط الحياة الكريمة .لكن لا من مجيب .والظروف الحالية لا تبشر بخير .لكن يبقى الشعب يخاف على الوطن أكثر من المسؤولين .

  • سلمية سلمية
    الخميس 21 فبراير 2019 - 08:22

    يجب على حركة 20 فبراير أن تعود من جديد، شرط أن تكون سلمية، لأن الدولة المغربية عاجزة على محاربة الفساد والريع، وهي كذلك لا تريد القطع مع مسراحياتها الإنتخابية، وخطاباتها الفارغة، ومصتلحاتها المستفزة، مثل إنتقال ديمقراطي، الحق والقنون، العدل، محاربة الفساد وغيرها.

  • maghribi libre
    الخميس 21 فبراير 2019 - 08:45

    ذات 20 فبراير من سنة 2011، كان الجو ماطرا حين قرر شباب مغاربة الخروج في مسيرات احتجاجية للمطالبة بالعدالة الاجتماعية وتعديل الدستور

    ا لصحيح هو

    ذات 20 فبراير من سنة 2011، كان الجو ماطرا حين قرر النهج الديموقراطي القاعدي وأحزاب اليسار والعدل والإحسان والحركة الأمازيغية ا لخروج في مسيرات احتجاجية للمطالبة بالعدالة الاجتماعية وتعديل الدستور

    تصارعت الذئاب على غنيمة الحكم وفاز بها الثعلب ابن كيران

  • مغربي
    الخميس 21 فبراير 2019 - 08:51

    الكل يريد التضاهر و لا أحد يريد العمل الكل يريد المال الوفير و بأسهل الطرق و بلا مجهود يدكر الكل يريد محاربة الفساد و هو يحبه لنفسه. لقد اتخدتم من التضاهر حرفة مربحة. العمل و العمل و العمل و احترام الجميع.

  • المقاطع المحبوب
    الخميس 21 فبراير 2019 - 08:58

    لاخوف ولاحزن على الحركات القديمة
    والجديدة وقدلقطهاونقحها النظام
    القمعي .زعماءونشطاءالحركات كلهم
    في السجون. البداية بمديرات جرائد
    النشروالتوزيع مرورابقادة الحركات.
    والذي يظهرمنذموت محسن فكري
    أن الفئة المقاطعة والمقهورة كلها
    زفزافيون النظالات في تزايدكبير.
    ولذلك إختارالنظام المغربي وسيلة
    لااستدراج الشباب للتجنيدليضيق
    عليه الخناق حاضره ومستقبله.
    وكذلك إطلاق الهجرة السرية
    لتخفيف العبء الثقيل وهو كثرة
    البطالة واللجوءللمطالب المسطرة.
    إننافي ظل التكلوروجياالجديدة نقوم
    بتوصيل رسائلناعبرالعالم الداخلي
    والخارجي نكشف المستور بمافيه
    الكفاية لنجعل النظام المغربي
    يتراجع عن قراراته التعيسة والتي
    يتخذهاظلماوعدواناتجاه شعبه
    وشكراللجميع.

  • عادل
    الخميس 21 فبراير 2019 - 09:00

    حذاري من هؤلاء الإرهابيين يريدون تحويل المغرب لسوريا أو عراق أو ليبيا كما يحلمون

  • walid
    الخميس 21 فبراير 2019 - 09:06

    الشعب المغربي أعرب عن رفضه لهذه الحركة التي لا تمثل إلا نفسها هناك مطالم اجتماعية خرج لأجلها مواطنوا جرادة عفويا مثلا
    حركة 20 فبرايس لا تمثل أحدا و هي حركة مشبوهة هدفها الأول محاربة ثقافة المغاربة و تخفيف الضغط حتى لا يقع الانفجار لو كانت حركة تحارب من أجل الشعب لما تكلم عنها موقعكم و الالقنوات المخزنية
    رانا عايقين و فايقين

  • مواطن غيور
    الخميس 21 فبراير 2019 - 09:08

    سلام الله عليكم.الحمد لله ان مرت موجة الخريف العربي على المغرب بسلام .ولقد رأيتم كم غرد عليكم بنكيران واتباعه ولما ظفروا الغنيمة اعادوكم اشواطا الى الوراء.الحمد لله مرة اخرى على لطف الله.وحفظ الله ملكنا وشعبنا من مكر الماكرين.

  • sarah
    الخميس 21 فبراير 2019 - 09:11

    une pensé .Le 20 février 2011. 5 corps calcinés dans une agence incendiée de la Banque Populaire alhoceima
    amal Salmi
    Imad Oulkadi
    Jawad Benkaddour
    Samir Elbouazzaoui
    Nabil Jaefar

  • متابع مغربي عربي
    الخميس 21 فبراير 2019 - 09:16

    عندما يتحدثون رواد الحراك بهذه الطريقة فهي دلالة ان الدافع في البدايات كان حماسي محض ناتج عن عنفوان الشباب واندفاعهم،دون النظر الي العواقب التي يمكن ان تحدث.

    لذا يقرون حاليا ان الخطاب تغير و اصبح اكثر عقلنة و واقعية !!!

  • عبدالرحمان
    الخميس 21 فبراير 2019 - 09:36

    المغرب يحتاج من يعمل وليس من يتظاهر ثم يجلس علي القهوة ثم ينام المغرب يحتاج للشعب المخلص لبلده وليس بعض الأبواق التي لا عمل لها سوي أنها تقبض بعض الدراهم لتتظاهر بسبب ومن دون سبب لن يذهب المغرب بعيدأ ولن يتقدم مادام شبابه تقوده وتحركه عصابات التخريب وأحزاب الهدم فمرحبأ بكل من تهمه مصلحة البلد ويحرص علي العمل ثم العمل ثم العمل لمصلحة وطنه وأما من إعتاد الكسل وكثرة الكلام والتظاهر فلن يزيد من تقدم المغرب مترأ واحدأ بل سيقود مسيرة التخلف والفوضي المغرب يحتاج شبابه المخلصين وليس شباب الأحزاب المنتفعين .

  • محلل
    الخميس 21 فبراير 2019 - 09:38

    في بلدنا المغرب مهمة القضاء المغربي هي القضاء على المغاربة….

  • تطوان الاندلس
    الخميس 21 فبراير 2019 - 09:41

    ليس في القنافيد أملس جميع الحركات هي مصنوعة 20 فبراير 20 مارس 30 اكتوبر 1 غشت ووووووووووووووووووووووووووو ……………………..
    وكل من يتظاهرون أنهم مع الشعب فهم في الحقيقة ضد الشعب وكلهم غماقين لا ينتظر منهم الشعب الجديد وأنهم كلهم حلايقية يأكلون في الماء العاكر ………إلخ والسلام. وانتهى الكلام.

  • محمد بلحسن
    الخميس 21 فبراير 2019 - 09:54

    نعم لولادة جديدة لحركة 20 فبراير و لكن شريطة أن يستجيب مؤسسوها الجدد و القدماء لما صرحت به بساحة محمد الخامس بالرباط أمام المتظاهرين, بصوت عال, رصده صحفيو الشركة الوطنية للاداعة و التلفزة المغربية SNRT و أدخلوه إلى جميع البيوت: الخطابات الملكية السامية تستحق التفعيل الميداني لا أن تبقى حبر على ورق و لا ان تستغل كشعارات لضغضعة المشاعر و لهدر الوقت و المال العام.
    موعنا مع الذكرى العاشرة في 20 فبراير 2021 أي مباشرة بعد نهاية تجربة التناوب السياسي التوافقي الذي برز إلى الوجود في يوم السبت 14 مارس 1998 بحكومة يتزعمها الأستاذ عبد الرحمان اليوسفي. الاحتفال بالذكرى العاشرة سيكون له وقع في بيئة اجتماعية و اقتصادية و سياسية تتبلور بسرعة استعدادا لانتخابات تشريعية من الممكن أن يبرمج ليوم الجمعة 26 نونبر 2021. من أهم منجزات الحكومات المتعاقبة على الجهاز التنفيدي طيلة 21 سنة من 14 مارس 1998 الى 13 مارس 2021 أي طيلة 23 سنة هو إقناع النخب كلها و الشعب المغربي و العالم أن الأحزاب السياسية المغربية كلها تتقاسم نفس الرغبة في عدم تشبيه و لو واحد من المنتمين لصفوفها و المتعاطفين معها بالـــمــلائـــكـــة.

  • هل يخرج المارد من قمقمه؟
    الخميس 21 فبراير 2019 - 10:30

    الكل استغل وركب على الحراك الشعبي العشريني الفبرايري الديمقراطي بالمغرب و نضالات جماهيره الشعبية المغربية الصامدة المناضلة و المكافحة ومطالبها العادلة و المشروعة في الحرية والكرامة والعدالة الإجتماعية و الإقتصادية و الحقوقية بدءا من الباجدة وتجار الدين الذين تبوأوا بالسطو على شعاراته مقاليد الشان العام المغربي لولايتين و تخلت عنه الجماعة الحربائية لغرض في نفس يعقوب و أيضا اليسار الديمقراطي المشرذم إبان أوجه و وهجه النضالي و الكفاحي وكان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق أهدافه لكن و بحركة التفافية مخزنية و بتنسيق مع عشيرة مخلوع الباجدة و كبيرهم تم الالتفاف عليه و على مطالبه السياسية الاجتماعية والاقتصادية التي صدحت بها مدوية حناجر الجماهير الشعبية في كبريات المدن المغربية وباقي ربوع المغرب العميق…و لكن يستفيق طائر الفنيق من رماده؟؟ و يخرج المارد من قمقمه؟؟

  • Omar33
    الخميس 21 فبراير 2019 - 10:47

    Sans des réformes profondes le Maroc implosera tôt ou tard

  • مكلخ مغربي قح
    الخميس 21 فبراير 2019 - 11:09

    كل الحركات الاحتجاجية ما ‘الها الفشل .فالدولة خططها مثقنة ومدروسة فتترك الاحتجاجات وتقوم بتدنيس حركات سواءكانت اسلاماويةاو الحادية يقال عنها انها معارضة وهي ليست كذلك .الشعب مازال يعاني الجهل والامية .فالامة مازالت في نوم سباتها.الي متي سنتحرر من قيود الانبحاط والاحتقار والمذلة؟

  • aziz
    الخميس 21 فبراير 2019 - 11:55

    مازال الشعب المغربي ينقصه الوعي والتضامن والدليل عندما نتظاهر في الشارع نكون مثاليين نطالب بالحقوق بمجرد انتهاء المسيرة الكل ينسى وينغمس في اخطاء ويدعي انه يرفه نفسه في حين انه وصلت ليه لعضم

  • MOHAMMED MEKNOUNI
    الخميس 21 فبراير 2019 - 12:14

    بالنسبة لي حركة 20 فبراير أخطأت الطريق لأن هدفها كان مغلفا أو إن صح التعبير مقنعا ولا داعي لإستجلاء غوامضها .
    لكن على الحركة أن تقر بأنها سبب من أسباب وصول الإسلام السياسي وقياداته إلى تسيير شؤون هذا الوطن ونظرا لسلبياتهم وطمعهم وتمفصلهم في دواليب الدولة أقو ل وبصفة قطعية إنهم رأس الأفعى ومنبت الشر وسيرى المواطن المغربي ما أقول عندما ستنتهي محاكمة حامي الدين .
    من الواجب على كل مواطن الدفاع عن حقوقه المخولة دستوريا في إطار القوانين المنصوص عليها .
    وعلى الذين يسعون للدفاع عن حقوقهم التشمير على سواعدهم لتعدييل بعض القوانين التي تعرقل الحصول على حقوقهم وكمثال مقاضاة الدولة أمام المحاكم الإدارية بدون محام (فرنسا مثلا منذ 1864)
    وحيث على الجميع أن يعلم وبدون مزايدات أن الوطن للجمع وكفى من الركوب عليه .

  • ملاحظة
    الخميس 21 فبراير 2019 - 15:49

    مجرد متمنيات لأنه الان لن يجدوا من يمولهم
    المغرب ليس بالوجه الدي نريده و لكن بعض الأشخاص لا يريدون التنمية للمغرب فهم لا يريدون لا ترام و لا تيجيفي و لا اي شيء بينما عدة أمور تبينت بأنها في صالح المواطن فقطع المسافة بين طنجة و الدارالبيضاء في ساعة و بضع دقائق ليست هي 5 ساعات و بثمن مناسب

  • Adam
    الخميس 21 فبراير 2019 - 17:00

    تحزبت ودخلت النقابات وشاركت في اعتصامات واضرابات وتخلات دار بونا ومربحت حتى وزة وحن على الله وهاجرت ونصيحتي راكم غير كتركعوا القطار تاع المخزن طويل و عريض وكيمشى بالسرعة و بالمهل و الي وقف في طريقو غادي اصنكعو بلى ماتبقاو تبيعوا احلام التغيير رآه أغلبية الشعب امي أو جاهل أو منافق.

  • جمال بدر الدين
    الخميس 21 فبراير 2019 - 18:43

    على كل المناضلين المكافحين في سبيل العزة والكرامة غيرة على الإنسان المغربي خاصة وعلى الصفة الإنسانية البشرية عموما…غيرة كذلك على الحرية الحقيقية حرية الرأي والفكر والإبداع…ولاداعي هنا للحديث عن حرية الجنس والشذوذ لأن هذا فساد صريح لاعلاقة له بالكرامة المهدورة التي يناضل الناس من أجلها والادعاء بأن التحرك في هذا الإطار هو نضال من أجل الحرية الشخصية فهذا كذب…وشتان بينه وبين الدفاع عن الحرية الحقيقية والكرامة…الدفاع عن الحقوق الاجتماعية والاقتصادية للمغاربة في ظل الكرامة لاينبغي النظر إليها من زاوية العرق أو الانتماء الإثني لأية فئة أو شريحة كانت…فالعرقية والإثنية كانت أهم أسباب فشل حركة 20فبراير…ولو كانت فعلا تسعى إلى تحقيق أهدافها الاجتماعية والاقتصادية ماكانت ترتدي زيا عرقيا وإثنيا وإنما كان يجب أن تناضل باسم كل المسحوقين المغاربة ولو كانت فعلت ذلك منذ 8سنوات لبلغت النجاح المتوخى…فقد تخلى عن الحركة الكثير من المغاربة بسبب صبغتها الإثنية العرقية…فليستفد المناضلون من التجربة إذا كانوا يريدون للحركة ولادة جديدة وحياة طويلة!!!

  • جام مغربي
    الجمعة 22 فبراير 2019 - 00:38

    نصيحة للناس التي تريد المعقول و التقدم و الاستغلال الحقيقي لحياة سيحاسب عنها امام الله.

    هي الهجرة.

    فقول الله تعالى . إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا.

  • ولد حميدو
    الجمعة 22 فبراير 2019 - 01:27

    من خرجوا في بداية الربيع العربي أغلبيتهم طلاب المعاهد و الجامعات فمثلا عندما تخرج مهندسون فتقريبا عملوا و منهم من هاجر للخارج و كونوا اسرا و انجبوا اولادا فهل سيتبعون النضال حتى يجدوا أنفسهم في السجون اما من عنده لا اولاد لا اوتاد ما عندو غرض مثل الزفزافي و لا يمكن للشخص أن يكون معارضا دائما ما عدا ادا كان من تركيبة الدولة

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية