من أسرار مغرب زمان .. كواليس عقد الحماية ولغز وفاة السلطان

من أسرار مغرب زمان .. كواليس عقد الحماية ولغز وفاة السلطان
الأربعاء 24 يونيو 2020 - 06:01

فضلاً عن بيعة مشروطة استهدف بها مغاربة قبيل الحماية تحرير ما تم احتلاله من مناطق ووقف ما كانت عليه البلاد من أطماع استعمارية، طبعت فترة ظهور وتولية مولاي عبد الحفيظ سلطاناً جملة صراعات مع وضع عام داخلي غير مستقر، علما أن ما عرف بسلطان الجهاد ورث مغرباً مثقلاً بأزمة عامة أفقدته هيبته وأنزلته أسفل سافلين، ناهيك عما كان من دسائس أجنبية وبؤر فوضى هنا وهناك مع ثقافة تهويل وبث شائعات.

وكثيرون هم ممن لا يعرفون بما هو كافٍ- بتعبير عبد الهادي التازي- ما واكب عقد الحماية من ظروف منذ الأيام الأولى لبسط الحكم الفرنسي على البلاد، فضلاً عن كيف تم نسف هذا العقد الذي لم يكن طبيعياً. مع طبيعة خلاف بين “رونيو” الوزير الفرنسي والجنرال “موانيي”، لمَّا قال الأول بأن للحماية حدودا لا ينبغي تجاوزها عكس الثاني الذي كان يرى أن القوة والفتك هما الدواء.

والحقيقة أن عقد الحماية الذي تم في ظروف غامضة لا يزال بأكثر من سؤال، فهل كان مولاي عبد الحفيظ مالكا لجوارحه وهو يمضي عليه بل هل أمضاه فعلاً؟، وهل كان تحت تأثير ضغط أو اعتقال أو مساومة؟. علماً أنه لا أحد حضر الإمضاء، وليست هناك وثيقة مكتوبة أو خبر أو تعليق في كل ما كتب حول تاريخ مغرب هذه اللحظة الدقيقة. وحتى الوزير الفرنسي “رونيو” لمَّا تم ما تم مع مولاي عبد الحفيظ وعاد الى مقر إقامته بفاس، قال: “صِي فِي” أي “لقد حدث”… هكذا بأسلوب أمني واضح، علماً أن مولاي عبد الحفيظ قبل خروجه في اتجاه موكب حمله لمنفاه، أقدم على كسر شارات ملك وعرش كما كسر مظلته وهو يشتم ويلعن. إضافة لتسليمه وثيقة تنازل للمقري صدره الأعظم، طالباً منه الاحتفاظ بها إلى حين مغادرته البلاد. وكان قد استقر بطنجة لبعض الوقت قبل انتقاله إلى إسبانيا، حيث كان ينظم تجمعات مع وطنيين مغاربة؛ وهو ما أغضب الفرنسيين الذين صادروا أمواله وأملاكه بقرار عن المقيم العام ليوطي في أبريل 1922، منها حوالي ثلاثة آلاف هكتار من الأراضي الخصبة كان يمتلكها برأس الماء ضواحي فاس.

وحول هذه اللحظة الرهيبة، ورد أنه بعد تناول غذاء إثر توقيع عقد الحماية قصد الجميع منتزهاً ملكياً من أجل حفل شاي، وكان مولاي عبد الحفيظ يتناول سجائر في وضع تبدو عليه آثار حزن، وأنه كان ينطق من حين إلى آخر بكلمات حاملة لمعانٍ مع تظاهر بجو عائلي؛ بل ورد أنه لعب دوراً في الشطرنج مع “رونيو”، الفرنسي الذي أراد أن يبرهن عن عبقرية أيضاً، معتقداً أنه من المشرف للدبلوماسية الفرنسية أن يكون هو الفائز، بحيث كان يلاحظ ويمعن متى حاول مولاي عبد الحفيظ أن يخاتل في لعبه وأن يكون لجنوده الكلمة، بل ورد أن هذا الأخير توجه نحو بن غبريط بابتسامة ساخرة معلقاً على سير اللعبة قائلاً: “ليس لدي ولو الحق في أن آمر الجنود أن يذهبوا حيث أشاء أنا وأن أنظم دفاعي”. وأنه أضاف لقوله: “لقد أصبحت لا أمثل شيئاً وأن الفرنسيين هم الذين يحكمون الآن”.

وحول الحماية وعقدها وملابساتها، ورد أن الفقيه محمدا بن الحسن الحجوي كتب من مدينة فاس للوزير محمد الجباص الذي كان يتولى شؤون دار النيابة بطنجة آنذاك في شأن أيام فاس الدامية التي أعقبت الحدث، علما أن الحجوي كان عضواً في حكومة مولاي عبد الحفيظ وأن الرسالة التي كانت ربما بيوم واحد بعد انتهاء ما وقع بفاس من أحداث أشارت إلى أن الفرنسيين حمّلوا كل المسؤولية للسلطان فيما حدث بعد توقيعه العقد.

يذكر أنه، بعد حوالي أسبوعين عن إمضاء عقد الحماية وفي رد فعل على وضع غير واضح، ثار طابوران من جيش المخزن على من كان يؤطرهم ويدربهم من ضباط فرنسيين؛ بل منهم من ذهب إلى قصر السلطان لمعرفة ما يجري دون جدوى لشدة ما كان من غموض وارتباك، فرجعوا إلى ثكناتهم وهم وضع نفسي مضطرب، فقتلوا من قتلوا من ضباط فرنسيين بالمدينة القديمة. ردود حظيت بتأييد أهل فاس من حرفيين وتجار وغيرهم، معتقدين أن مولاي عبد الحفيظ هو سلطان جهاد وأنه سيظل متعهداً بوصيته، قبل أن يتبين لهم أنه مجرد اسم فاقد لسلطة سيادة وأن البلاد باتت تحت رحمة الفرنسيين.

وأمام ما حصل من أحداث دامية، أمر ليوطي بعزل مولاي عبد الحفيظ لصالح شقيقه مولاي يوسف، والذي اشترط نقل عاصمة البلاد من فاس نظراً لرفض أهلها عقد الحماية إلى الرباط، وكان من جملة ما تأسس عليه عزل سلطان بهذه السرعة ما كان على عاتقه من بيعة مشروطة.

ومن الإشارات التي توحي بالسؤال بعدما ما تبين من تصرفات السلطان واستقباله لبعض عساكره خلال هذه الأزمة، وهو ما أثار غضب الفرنسيين، هل في النص العربي المغيب لمعاهدة الحماية ما يعني أن الجيش المخزني المجدد تم فيه الاحتفاظ بشخصية ما متميزة له تحت نظر السلطان؟ وحول ما ورد أن السلطان ندم عن توقيعه لعقد الحماية هل ندم أم اكتشف أن الوثيقة التي دخلت حيز التطبيق ليست تلك التي وقع الاتفاق عليها مع الفرنسيين؟ وما طبيعة التعديلات التي أدخلت على وثيقة الحماية بالعربية مكراً وخديعة؟.

وللإشارة، فقد ظل نص الحماية عند السلطان لمدة خمسة أشهر من أجل النظر والرأي والدراسة، وكان قد تولى ترجمته قدور بن غبريط مترجم السفارة الفرنسية بطنجة، علما أن علاقة السلطان بالوزير الفرنسي “رونيو” حول محتواه لم تكن على ما يرام. بحيث من تحفظات السلطان ما كان يقبل بها، ومنها من كان يحيلها على الحكومة الفرنسية. ولشدة ما كان عليه مولاي عبد الحفيظ من ضغط نفسي خلال هذه المدة، كان يعبر أحياناً عن رغبة في التنازل عن العرش. وكان “رونيو” قد قدِم ثانية إلى فاس نهاية مارس 1912 ومعه نص الحماية المعدل، وباسم السلطان ورد أن المقري رحب معبراً عن استعداده لقبول الاقتراحات. هكذا حُرر النص العربي لمعاهدة الحماية على أنه الأصل، وهو ما غيب بمجرد توقيعه في 30 مارس من نفس السنة بحيث تم الاكتفاء بترجمة الذي لا يحمل تعديلات. ومن هنا بداية ما حصل من صراع بين ليوطي بعد تعيينه مقيما عاما بالمغرب، وبين السلطان إلى حين تنازله عن عرش البلاد في غشت 1912.

وبعد كل ما حصل وفي أول لقاء للمقيم العام ليوطي مع الجالية الفرنسية بالرباط خلال نفس الشهر، قال: “كنت رجعت من فاس في فاتح غشت لأفرض على عبد الحفيظ التنازل عن العرش لصالح أخيه يوسف.. لا شك أنكم تدركون.. الظروف الحرجة لتهيئ الحدث الكبير الذي تم إنجازه (خلع عبد الحفيظ)”. وربما النص العربي الذي حرصت فرنسا على عدم نشره والسماح بالاطلاع عليه يشمل ما هو أخطر، كما بالنسبة إلى مدة الحماية المحددة ربما في خمس وعشرين سنة. وكان هَمُّ مولاي عبد الحفيظ الأساسي بعد تنازله هو إشعال فتيل مقاومة الفرنسيين، وهو ما حصل بالأطلس المتوسط بزعامة صهره موحا وحمو الزياني ثم بالشمال عبر أحمد الريسوني ومحمد بن عبد الكريم الخطابي، وقيل إنه في خضم أزمته قال لن يكون سلطان محمية.

وحول ملابسات إبرام معاهدة حماية لا تزال بغموض شديد، بحيث تجمع المصادر التاريخية المغربية خاصة أن أقل ما يمكن قوله عنها إنها تمت في ظروف غير طبيعية، فضلاً عما ووخد به السلطان عبد الحفيظ إما حقا أو باطلاً بعد تنازله عن العرش؛ وهو ما ظل يلاحقه دوماً وما تسبب له أيضاً في متاعب آخر حياته. وورد من خلال رسالة له بعث بها إلى أحد أصدقائه بطنجة في نونبر 1919، أنه تحدث عن كيفية مغادرته لهذه المدينة بداية الحرب العالمية الأولى، وما عومل به من قساوة قائلاً: “والإهانات التي تجرعت غصصها، ولم أزل منذ انتقالي من ذلك الثغر أتجرع ألم الهجرة وأنتظر انتهاء الأزمة بانتهاء الحرب”.

وكانت صحف ألمانية قد روجت عام ألف وتسعمائة وسبعة وثلاثين أن سلطان المغرب، المقيم بباريس إقامة إجبارية، كان يعتزم المطالبة بعودته إلى عرشه في ثلاثين مارس من نفس السنة تاريخ انتهاء معاهدة الحماية. خبر كان بصدى كبير في فرنسا وأوروبا عامة، قبل أن يفاجأ الجميع بوفاته في رابع أبريل من السنة نفسها، حيث قام قدور بن غبريط بجمع كل وثائقه بإذن من السلطات الفرنسية حتى لا يتسرب منها أي شيء. ورغم ما حصل من مفاوضات سياسية مغربية فرنسية بإيكس ليبان في عهد الاستقلال، ظلت وثيقة عقد الحماية بسرية تامة وكتمان.

وقد أقيمت صلاة جنازة على سلطان الجهاد في مسجد باريس ظهر اليوم الموالي من الوفاة، بعد ما نُقل جثمانه تحت إشراف فقيه مفت بحضور قدور بن غبريط. هذا قبل وضعه أمام باب المسجد، حيث قدمت له التحية عبر وحدة عسكرية، وقبل نقله إلى محطة القطار بباريس والتوجه به إلى مرسيليا ومن ثمة إلى المغرب عبر طنجة، التي وصلها يوم 12 أبريل ومنها تم نقله إلى الدار البيضاء ثم الى فاس حيث دفن بمقبرة مولاي عبد الله.

وحول أزمته ومن خلالها أزمة مغرب ما قبل الحماية، وضع مولاي عبد الحفيظ تقييداً في السياسة أسماه بـ”داء العطب في المغرب قديم”. وثيقة بقدر ما هي تجربة كتابة سلطانية بأهمية تاريخية كبيرة تجاه فترة دقيقة من جهة، بقدر ما هي بأبعاد كثيرة ومن داخل جهاز المخزن من جهة ثانية. ولا شك في أن هذا التقييد، الذي جاء بعد عقد الحماية، هو وقفة تأمل عميقة وصريحة تجاه ما حدث، ما يتبين عندما قال: “ثم أني لم أخرج من فاس بعد عزمي الأكيد على التنازل، حتى صار أحد قضاتها يجعل يد القنصل على قلبه ويخاطبه بقوله: أحبك أن تجعلني مثل قميصك وأنا أحبك فأحبك أن تحبني لمحبتي لك، والأمر فمن لا يستغني بالله لا أغناه الله أبداً”.

يبقى سؤال الباحثين حول من كان مسؤولاً عما حدث مطلع القرن الماضي إلى غاية أزمة معاهدة حماية عقدت في ظروف غامضة، ويبقى سؤال المؤرخين أيضاً عن حياة منفى وعن لغز وفاة سلطان جهاد قال يوماً داء المغرب عطبه قديم.

*مركز ابن بري للدراسات والأبحاث وحماية التراث

‫تعليقات الزوار

56
  • جبيلو
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 06:19

    مقال رائع. فيه معلومات و تحليل من زاوية تاريخية و منطقية للاحداث قبل و خلال فترة الحماية. و بكل تأكيد واختصار لو كان السلطان عبد الحفيظ متعاون مع الفرنسيين لكان قد بقى حاكما للمغرب و سلطانا عليها. ولكن العكس هو الصحيح فرضت عليه الحماية ز تنازل على العرش.

  • حميد
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 06:23

    مازالت بنود اتفاقية اكسليبان غير معروفة للمغاربة.والتي من بينها سيطرة فرنسا على معادن المغرب ومن بينها الفوسفاط إلى غاية 2050.بالاضافة الى سيطرة اللغة الفرنسية. رغم كونها لغة غير عالمية استقلال المغرب منقوص

  • السؤال الجدير ...
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 06:45

    … بالطرح هو ماذا لو رفض السلطان عبد الحفيظ الحماية واعلن الجهاد ؟.
    لا شك انه سينهزم ويستسلم مثلما انهزم واستسلم الامير عبد القادر والزياني والسبعي والشريف امزيان واوباسلام واسكنتي والخطابي لان الزمن كان زمن المد الاستعماري.
    وكانت هزيمة سلطان الجهاد ستؤدي الى تقسيم المغرب الى 5 كيانات (طنحة ،الشمال، الوسط ،الصحراء موريتانيا). وبذلك ستنقطع امارة المؤمنين التي عمرت 12 قرنا وتضمحل دولة المخزن التي عمرت 9 قرون.
    ارث ثقيل يصعب التفريط فيه بالتهور. لاشك ان السلطان كان واعيا بخطورة الجهاد واقتنع براي اصدقائه من السفراء الأجانب العارفين بما يحاك دوليا فاختار اهون الضررين.

  • النكوري
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 06:53

    هل نشك اليوم ان محمد المتوكل السلطان السعدي قد فرضت عليه الحماية من البرتغال ؟ و هل لازال المغاربة يتدارسون حيثيات تدخل البرتغال الى المغرب
    و هل تدخل روسيا في سوريا فرضت على النظام البعثي القومي العربي نظام الممانعة و الجهاد
    المسألة واظحة فحتى محتوى داء العطب قديم فيه اساءة للشعب المغربي و نعتهم بنعوت قدحية لا تليق بهم

  • متتبع
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 06:59

    نشكر صاحب هذا المقال التاريخي الذي يؤرخ لفترة عصيبة في تاريخ المغرب والمرتبطة بحدث فرض الحماية عليه سنة 1912. أتفق مع الكاتب حول الغموض الذي اكتنف توقيع السلطان عبد الحفيظ لهذه المعاهدة ونوعية الضغوط التي تعرض لها وتنازله أو عزله من العرش ورد فعله. الأكيد أن المولى عبد الحفيظ تولى الحكم في ظروف جد صعبة تمثلت بالخصوص في ثورة "بوحمارة " بمنطقة تازة بدعم من قبائل بني وراين،إلى جانب ارتفاع المديونية وانتظارات الشعب المغربي منه بتحرير وجدة والبيضاء والتخلص من المحميين وغير ذلك.

  • من اراد ان ...
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 07:09

    …يفهم مقولة المولى عبد الحفيظ ( داء العطب قديم) ؛ عليه أن يقارن اليوم بالأمس.
    هل يستطيع المغرب اليوم اعلان الجهاد ضد الناتو لتحرير سبتة و مليلية ؟.
    لا شك ان ذلك سيكون مغامرة غير محسوبة العواقب وستؤدي الى هزيمة نكراء.
    خاصة وأن اسبانيا نفسها لا تسعى إلى تحرير جبل طارق بالقوة ؛ كما ان جنرالات الارجنتين حاولوا تحرير جزر الفوكلاند بالقوة فهزمتهم تاتشر المرأة الحديدية شر هزيمة.
    كما أن الصين رغم قوتها استرجعت مكتوب هونغ كونغ سامبا بالتفاوض.
    أضف إلى ذلك أن الجيران الاشقاء قد يتحالفون مع المستعمر ضد المغرب كما فعلوا في قضية جزيرة ليلى.
    فالراي قبل شجاعة الشجعان.
    ومن الحكمة مراعاة موازين القوى قبل المخاطرة بالارواح والاوطان.

  • فريد التاوريرتي
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 07:27

    البلاد تغرق بالديون التي تجلبها الحكومة من البنك الدولي واروبا .هل نحن على عتبة دخول عهد حماية جديد أوروبي للمغرب .الفساد يفرغ خزينة الدولة اضافة للاجور التي لا فاءدة منها اكيد نحن على مشارف استعمار جديد لا نعلم من الدولة التي ستسلم نفسها اولا لاروبا بشمال افريقيا؟

  • منطق العقل
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 07:48

    من العار تحريف عنوان المخطوطة الشهيرة للسلطان من "داء العطب قديم" الى "داء المغرب عطبه قديم" وفي ذلك محاولة ترجمة الكتاب بإعادة عنونته بما فهمه صاحب المقال وتوجهه، والحقيقة أن السلطان تحدث عن الكثير في مخطوطته وجب فعلا دراستها وبعمق وعقلانية محايدة.

  • Mourad
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 08:31

    sur la photo a droite c'est kaddour benghabrit le seul qui savait parler et ecrire le français dans tout le maroc entier Biensure …il etait (marocain)

  • رضا
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 08:43

    أولا الكتابة ركيكة والترجمة متوسطة و التقييد إنما هو مخطوط وليس تقييد و اسم المخطوط هو "داء العطب قديم " وليس بالمغرب قديم .

  • انس
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 08:44

    شكرا لكم على هدا المقال الرائع و أنا في الأريحة أقرأه صباحا مع كأس شاي منعنع .

  • سمير
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 09:45

    خليو هذاك جمل راقد الى مبغتوش نموتو بالفقصه.
    قلاك ربما لم يتم التوقيع على بنود الاستسلام او تم ارغام الموقعين على ذالك . .

  • ابو مروان
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 09:45

    كنا نسمع من القدماء وهم يتجادلون في الكلام حول الحماية دون ان ندري الحقيقة ولعل ذلك هو الصحيح ولاشك ان المقال يعطي تحقيقات صادقة ونتاسف كثيرا لما جرى للسلطان مولاي حفيظ وللملك المولى عبد العزيز ان الفرنسيين كانوا يحبون استعمار المغرب وبعد الدول الاخرى كانكطيرا واسبانيا والمانيا واستعمار المغرب كان سببا من الاسباب التي اندلعت منها الحرب العالمية الاولى

  • المغرب دو سيادة
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 09:49

    من حق المغرب الغاء جميع اتفاقيات مع فرنسا حتى ادا بلغ الأمر قطع جميع العلاقات السياسية واقتصادية.
    المغرب ليس دمية وفرنسا ليست الله.

  • أستاذة مواطنة
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 09:58

    أنا أيضا وجدت المقال مثيرا للاهتمام.. كما أنه وجهني للبحث أكثر حول هذه الفترة.
    مع تحفظي على بعض الركاكة في بعض المقاطع.. الشيء الذي يزعج القارئ الذي يحاول الإلمام بكل تفاصيل الموضوع.

  • واحد من لمداويخ
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 10:41

    أول شيئ أزعجني كلمة الحماية

    عن أي حماية يتكلمون هؤلاء ((الإستعمار يبقى استعمار))

    يريدون استحمار واستعباد الشعوب

    فرنسا يجب أن تحاكم على جرائمها ونهبها لخيراتنا

    أنصح أي حر يريد العيش الكريم أن يتحركوا ضد الإستعمار الخفي

    فرنسا كانت وما زالت وستبقى امبريالية استعمارية ومحاربتها واجبة

    ما يسمى معاهدة اكسلبانAix-les Bain بل هي مخادعة

    وأكبر خائن كان هو رئيس الوفد المغربي المسمى التهامي لكلاوي Tuhami el-Glaoui

    هذا الخائن ارتكب جرائم بشعة في المغاربة لترضى عليه الإمبريالية

    الموضوع طويل وعريض يجب علينا أن نتحرك ضد فرنسا

    مخادعة Aix-les Bain معناها فرنسا ما زالت تمص دمنا إلى غاية 2055

  • هشام عبيد
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 10:45

    للإشاره فالوزير قدور بن غبريط كان جزائريا تولى منصبه بدعم فرنسي

  • مغربي
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 11:02

    للدين يتحدثون عن الاستعمار بشكل مجرد من الموضوعية
    غالبية المنشآت والبنية التحتية أنجزت في فترة الحماية في مدة 40 سنة
    إضافة لنشر التعليم والصحة والنظافة
    لم يكن الشعب يعرف حتى معنى النور والكهرباء
    فرنسا أدخلت المغرب لعصر الحضارة العصرية
    وبعد الاستقلال تقاتل عناصر جيش التحرير وانتشر الغدر بينهم واختلقوا قصص وتهم خيالية للاستلاء على ممتلكات المواطنين واستفاد من مؤدونيات النقل والتجارة
    الديفو في الشعب الاناني الانتهازي
    يجب وضع الأمور في سياقها الحقيقي

  • حميد عدوان
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 11:12

    هذا النص الذي بين أيدينا بالغ الأهمية حيث يتعرض لحقبة مفصلية من تاريخ بلادنا وبقدر ما يطلعنا على تفاصيل خاصة بفرض الحماية بقدر ما يثير فضولنا لمعرفة مساحات الظل والإطلاع على الحلقات المفقودة من هذه الفترة العصيبة. ومن هذا المنبر أدعو جميع المسؤولين عن الأرشيف ببلادنا لاستكمال إرجاع وتوطين الوثائق وتجميعها قصد وضعها رهن إشارة الباحثين والمختصين.

  • babacool
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 11:12

    كان السلطان مولاي حفيظ ينوي العودة لعرشه بفاس نهاية شهر مارس فادا به يتوفى في 4 ابريل وكانت وفاته مفاجءة للجميع ربما قتلوه ..كاتم السر واسرار وثيقة الحماية هو قدور بن غبريط المترجم المعتمد للفرنسيين هنا في المغرب وكلنا يعرف ان كل المترجمين هنا في المغرب كانوا جزاءريين ..

  • السلطان عبد الحفيظ ...
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 11:35

    … جاهد باسلوب آخر.
    ذكر العلامة المختلر السوسي في كتابه "حول مائدة الغداء" عن الباشا إدريس منو تحت عنوان :
    "صفحة تارخية سرية إلى الغاية " ص 104من الكتاب
    قال :" كان المولى عبد الحفيظ أيام الحرب الكبرى لعب دورا خطيرا في (المغرب) ،وذلك أنه اتصل بحلفائه الألمانيين ، فاتصل بمحمد بن حمو الزياني وأمثاله في الجبال، فكان يسرب إليهم الأموال الضخمة ،كمائة ألف ريال ومثل ذلك".
    وذكر الباحث المصري حسن البدوي أطروحته ما يلي : " كان السلطان عبد الحفيظ نفسه يدعم القاضي عبد الكريم وابنه محمد من مقر إقامته في مدريد, ويتواصل معهم بواسطة أحد كبار تجار مليلية واسمه (محمد بو عياد), وأرسل لهم المال اللازم لتجهيز أول مائتي مقاتل في جيش عبد الكريم, واستمر تواصله معهم حتى توقف الحرب العالمية أواخر عام 1918 م ".

  • Hicham
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 11:38

    هذا المقال القيم يروي عن رويه.مغربيه لبنود ااحمايه و كيف تم تحصيلها.
    اما الروايه الفرنسيه و التي هي موثقه فهي تقول ان السلطان هو من استنجد بفرنسا لان الشعب المراكشي انذاك بدا في التحرك للتخلي عن حكم.السلاطين و كان الشمال هو الخطر الذي يهدد حكم.السلطان لانه لا يعقل ان يستنجد السلطان بفرنسا خوفا من الاستعمار حيث ان فرنسا نفسها من كانت تيتعمر دول شمال افريقيا و اسبانيا كانت تحتل مدن.في الشمال منذ الازل. فالخطر الاجنبي لم يكن موجودا بتاتا. و ثوره الخطابي احسن دليل على هذه الفرضيه

  • babacool
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 12:07

    على الاساتدة الباحثين ان يطلعو على الوثاءق الموجود في المكتبة الوطنية الالمانية حتى نعرف راي اعداء فرنسا في تلك الحقبة والا ننسى ان للمغرب علاقات مع الالمان مند عهد السعديين وان الامبراطور غيوم الثاني اخر ملوك البروس جاء بباخرته قبالة اكادير للعلاقة القديمة بين السعديين وتجار سوس …ولا ننسى ان الفرنسيين بنوا الصويرة ومناءها واغلقوا مناء اكادير انتقاما من تجار سوس والجنوب المغربي ..

  • ملاحظ**
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 12:19

    هذا التاريخ مجهول لدى الأجيال التي تعتبر الدولة الفرنسية، هي (دولة متطورة ومتقدمة)، لكن بدون أخلاق لا إنسانية ولا تاريخية علمية…فعلى الباحثين الأكاديميين أن يجلو الغموض عن هذه الحقائق التي لا يعرف عنها أي شيء من لدن مغاربة هذا العهد..وهذا هو النهج الأمثل نحو وعينا وتقدمنا نحن

  • محمد
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 12:38

    اعجبني المقال وتناوله لمرحلة مهمة من تاريخ بلدنا الحبيب واشارته لابعاد دقيقة من تاريخ فرنسا
    حبذا لو تم التطرق لمقاومة قبائل الصحراء بقيادة الشيخ ماءالعينين وبنيه من بعده ودورهم في هذه المعادلة، خاصة أن الشيخ ماءالعينين هو الذي رجح كفت مولاي حفيظ حين عزل أخيه مولاي عبد العزيز مشترطا عليه جهاد النصارى. كما أن مقاومته فتحت مراكش حين استعمارها ورفضت مهادنة النصارى، سائرة إلى فاس لتحرير السلطان.

  • لا مقارنة بين ...
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 13:05

    … ما قام به السلطان عبد الحفيظ الذي وافق على الحماية لإنقاذ امارة المؤمنين ودولة المخزن من الزوال وهو إرث ثقيل لا يخاطر عاقل بالمغامرة به في حرب غير متكافئة ومجهولة العواقب، ثم رفض التعاون مع فرنسا وتنازل عن العرش لأخيه .
    و ما قام به بشار الأسد الذي استعان بالروس للبقاء في السلطة أو ما قام به المتوكل المسلوخ الذي استعان بالبرتغال للتربع على العرش السعدي.
    وهل السلطان عبد الحفيظ مسؤول عن ضعف وتخلف المغرب ومسؤول عن هزيمتي ايسلي 1844 وتطوان 1860 ، وعن اتفاقية مدريد 1880 وشروط الخزيرات 1906.
    انغلاق المغرب وانعزاله عن محيطه الدولي وخوفه من التغلغل الاوروبي منذ منتصف القرن 19 هو سبب الضعف والتخلف والعطب القديم.
    والدليل ما جاء في تاريخ الاستقصا ج 9 ص 162 عن رفض فقهاء ووزراء المخزن السماح لشركات اوروبية بادخال قطار وتلغراف النصارى إلى بلاد الاسلام .

  • مكناس
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 13:09

    الشكر كل الشكر لصاحب المقال موضوع تاريخي قيم جدا ربما موسوعة من الكلام استطاع تلخيصها في مقال كل كلمة فيه ذات معنى وكل كل توجد في مكانها لان الموضوع له حساسية تاريخية كبيرة ولا يعرف عنه الا القليل والقليل جدا بل الموضوع غير مطروق بسبب قلة الوثائق. موضوغ يستحق التنويه ليس فقط لاسلوبه الرائع الذي يغري بالقراءة والمتابعة انما ايضا الطريقة التي يعرض بها لمعلومات تاريخية بشكل تدريجي مركب يراعي طبيعة التطورات. للاسف الشديد ارشيف الموضوع غائب وليس من الشهل الحصول عليه. اول مقال حول تاريخ المغرب على صفحة هسبريس قرأته اكثر من خمس مرات متتالية، لانني ليس فقط تعلمت منه ولكن اكتشفت على ان التاريخ ليس امرا سهلا وليس في متناول الجميع، وان التاريخ لا يمكن ان يكتب فيه كل من هب ودب، التاريخ يحتاج لمن يعرف دروبه وقضاياة ومنعطفاته، مقال رائع جدا اشكر عليه جريدة هسبريس لانها تساهم في التعليم والتكوين ولفت الانتهاه لقضايا هامة جدا. الشكر مرة اخرى لصاحب المقال جزاه الله خيرا على مجهوده. وتحية لهسبريس المتألقة.

  • ابن المغرب
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 13:13

    إلى 5 متتبع
    لماذا تربط من تسميه احتقارا" بوحمارة " بتازة هذه البقعة الطاهرة أشرف بقعة بالمغرب إسمه التاريخي الجيلالي بن عبد السلام ونعتك مغلوط ويحمل جهلا فظيعا وحقدا أفظع لا يليق بعموم المغاربة إيوا سيدي وليكن هذا الذي تنعته ببوحمارة كان يسيطر على الريف وكل الشرق وبايعه كل قبائل الريف باسم مولاي امحمد ولي العهد الشرعي كما أخذت له البيعة الشرعية بكل من سلوان ووجدة واتخذ شارات الملك والمخزن بالريف والشرق ووجدة وتاوريرت وجرسيف وكانت ثورته مشروعة ضد التغلغل الأجنبي سواء في اقتطاع التراب الوطني بعد اتفاقية باريس التي وقع عليها عبد الكريم بن سليمان من هو الخائن صاحب الحمارة ؟ الجهل ياولدي آفة فظيعة لماذا لا تقول إن وجدة خرجت لاستقباله عن بكرة ابيها في صيف سنة 1903 وبايعه كل أعيانها وشيوخ قبائلها علاش كتعتبرو تازة هي السور القصير ؟ ولكن لن نصمت لكم سنفضح كل ترهاتكم الجيلالي في الأصل والمفصل هو ابن زرهون وليس تازة هو ابن دار المخزن وليس قبائل تازة التي تبنته دفاعا عن استقلالها وحريتها ولا عيب في ذلك بل هو شرف كبير للمنطقة أتمنى ألا تعود حبيبي إلى هذه البسالات ولكن إن عدتم عدنا تحيات هسبريس

  • متتبع
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 13:56

    إلى ابن المغرب 28 أولا أنا لم أسىء للجيلالي بن إدريس الزرهوني الملقب ب"بوحمارة" فنحن ندرسه للتلاميذ في الثالثة إعدادي كثائر ضد المولى عبد العزيز أولا ثم المولى عبد الحفيظ من1902 إلى 1909 معتبرا نفسه أحد أبناء الحسن الأول وأحق بالسلطة بعد وفاته، أين هي الإساءة؟ ثانيا أنا نفسي من قبيلة بني وراين الأمازيغية التي كانت سندا له.فكيف أسىء لنفسي؟ثالثا أن أستاذ تاريخ ولا أتكلم من فراغ ،رابعا لم أستعمل معك أسلوب غير لائق كما استعملت؟ فقط أطلب منك الإعتذار.

  • سفيان
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 14:01

    إلى المعلق Mourad قدور بن غبريط كان جزائري…قبل أن يصبح مغربي!

  • عبدالقادر وجدي
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 14:14

    سياسة الاستعمال لا تبدأ يوم الاستعمار وقد خططت فرنسا لهذا من القديم بعد رفضها دفع الديون التي كانت عليها للجزا ئر صنعت مسرحية فاشلة لتبرر استعمارها للجزائر وخططت لتوسع في:تونس المغرب السنغال مالي النيجر و غيرهم فاغتنمت فرسا معركة واد اسلي شرق وجدة 1844
    التخلف الذي كان منتشر في ربوع الدول الإسلامية والذي كان مدروس بدقة بالقوى المعروفة بمساهمة حكام هذه البلدان لأنه كان يخدمهم فانتشر الجهل و الضعف والتميع الديني ليصبحوا لقمة سهلة في لعبة أعداء الأمة وكما جاء في مقال 26 : هزائم المتتالية ايسلي 1844 وتطوان 1860 ، وعن اتفاقية مدريد 1880 وشروط الخزيرات 1906
    اضعف المغرب وفتحت شهية الدول، وأما قولكم وثيقة الاستقلال في وثيقة تمديد الاستعمال إلى 2055
    وفيها أخذت فرنسا منا ما تريد فماذا تنتظرون من لجنة كان يترأسها الخائن لكلاوي ^ اكس لو بان^ الله غالب

  • جامع لفنا
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 14:21

    قرات في الثانوي ولم اسمع ابدا بهذه المعلومات في مادة الاجتماعيات، فهذه المادة شبيه بمواضيع حلقة جامع الفنا غير هذا هجم على هذا هذا قام بكذا هذا فعل كذا وكذا وكذا. شيشويا الجغرافيا لان فيها معلومات على الدرول والاتحاد الاروبي و..و, لكن مادة التاريخ تنفر تماما التلاميذ منها لانهم يظهر لهم ذلك غير حجايات. لماذا لان الدروس لا تجدبهم وفيه عير الاحداث وهذ الاحداث غير مقنعة ومثيرة ، فلماذا مثلا لا يذكرون مثل ما جاء في هذا المقال القيم، هذه مغبومات ستقوي الحس النقدي والفكري وتعلم التلاميذ الوطنية والغيرة على الوطن. فهمادة الادتماعيات لم استفد منها بتاتا ومن حسن الحظ انني اخترت تخصص اللغة الاجنبية في الدراسات العليا وابتعدت عن الحجايات. تاريخ المغرب مهم جدا ولكن الطريقة التي يدرس بها للتلاميد عقيمة ومملة هذا هو الواقع ولا اعرف لما تترك هذه المادة هكذا. المواد المحببة هي الرياضيات والفزياء والفرنسية والانجليرية. شكرا

  • كريم فرنسا
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 14:34

    شكراً للقائمين على الصفحة و لناشر المقال .
    ما يثير الإنتباه في الصور الثلاث الأولى هو وجود الجاسوس الجزائري قدور بنغبريط ، الذي كان ظاهرياً مترجماً ، لكنه في الحقيقة كان رجل مخابرات فرنسي لصيق بالسلطان يرفع تقارير يومية إلى الإقامة العامة ، مع مرور الوقت أصبح الرجل مستشاراً للسلطان بدون مهام رسمية ، هذا الجاسوس عمل مع مجموعة من السلاطين عبد الحفيظ بن الحسن ، يوسف بن الحسن ، ومحمد بن يوسف، أسدى لفرنسا خدمات جليلة كافأته عليها بأرفع النياشين.

  • ابن المغرب
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 14:57

    إلى 29 متتبع
    لا عليك صديقي أنا أستاذ ولكني باحث أيضا وربما هنا الفرق إذاكنت أنت أستاذا للمادة فهذه حجة عليك لأنه ما كان عليك أن تتبنى الكتاب المدرسي فهو ليس وثيقة نلجأ إليها في البحث العلمي أو الحوار التاريخي والثقافي والأكاديمي معا اسمح لي ولأننا لسنا في وضعية ديداكتيكية ههه ثم رد فعلي كان بالضبط حول نعت " بوحمارة " القدحي والاحتقاري وهذه إساءة إلى المنطقة وأستند في ذلك إلى التاريخ نفسه باعتبار ان هذا اللقب له حمولة غير تاريخية ولم يرد إلا قليلا فالإسم الحقيقي هو الجيلالي الزرهوني وهناك الفتان أو الدعي ومن الباحثين من لقبه عن صواب بالفقيه الزرهوني بل إن بعض قبائل الشرق ما زالت تنعنه بمولاي امحمد في رواياتها الشفوية لحد الآن لكن الفرق هو البحث والسؤال لا التاريخ المدرسي الذي هوفي شكله الراهن أقرب إلى الحجايات مما يتطلب من الأستاذ جهوداكبيرة في السؤال والنقد وتنويع الوثائق والمصادر وبعث الحياة في الحصص واعتماد أشكال الدرس الحواري والخروج من تكلس وجمود الدروس المقررة بهدف إعطاء دلالات راهنة للأحداث التاريخية لأن تلامذة اليوم ليسوا هم تلامذة الأمس، أفهمت الفرق ؟ تحياتي هسبريس

  • محمد
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 15:03

    وفِي عهد المغرب المستقل كان الملك الحسن الثاني الله يرحمه يابى الا ان يحضر الى ضريح الشرفاء بحي مولاى عبدالله في ليلة السابع والعشرين من رمضان من اجل الترحم على اجداده وعلى أبناء وبنات عمومته

  • احمادو
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 15:13

    مولاي الحفيظ كان ملكا عبقريا،
    فهم وضع المغرب وما لحق به من فساد وانقسامات وصراعات قبلية، وفهم ان المستعمر متفوق حضاريا وفكريا وعسكريا، وان تفويت حق الحكم له هو الحل الوحيد للحفاظ على وحدة المغرب وضمان نهضته
    وبالفعل المستعمر هو الذي بنى الدولة المغربية الحديثة
    كان في كل دشر وقرية يشيد طريقا ويبني مدرسة ومستشفى ومركز للسلطة وبريد ومركز للأشغال العمومية
    كان الملك قبل الاستعمار يتنقل على ظهر الدابة ن ثم جاء المستعمر بالدارجة والسيارة والقطار والسكة الحديدية التي ماتزال حتى اليوم
    كان المغرب غارقا في الجهل التخلف والخرافة والكثير منهم لم يكونوا يملكون حتى السروال
    السؤال هلاستفدنا من المستعمر بعد رحيله؟ هل استوعبنا دروسه؟
    ألسنا اليوم فبحاجة إلى حماية أخرى بعد هذاالفساد البذي عما لإدارة المغربية؟

  • لولا فرنسا
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 15:40

    اظن ان لولا فرنسا كون مازالين عايشين في الجاهلية.اظن كدلك ان اغبى شخص هو جدي لحارب الفرنسيس و عطاتو دولة خلصة 200 درهم

  • نص معاهدة الحماية
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 15:55

    Bulletin Officiel 1er Novembre 1912
    البند الأول
    اتفقت حكومة الجمهورية الفرنسية وصاحب الجلالة السلطان على إنشاء نظام جديد بالمغرب يتضمن الإصلاحات الإدارية والقضائية والمدرسية والاقتصادية والمالية والعسكرية التي ترى الحكومة الفرنسية صلاحية إدخالها على التراب المغربي. سيحافظ هذا النظام على الوضع الديني واحترام السلطان وهيبته التقليدية وممارسة الدين الإسلامي وعلى المؤسسات الدينية والأوقاف، كما سيتضمن تعديل التنظيم المخزني الشريف.
    تتفاهم حكومة الجمهورية مع الحكومة الإسبانية حول مصالح هذه الحكومة باعتبار موقعها الجغرافي وامتلاكها أراضيّ على الشاطئ المغربي. كما أن مدينة طنجة ستحافظ على طابعها الخاص المعترَف لها به والمحدد لنظام بلديتها.
    البند الثاني
    يقرّ صاحب الجلالة السلطان ابتداء من الآن بأن الحكومة الفرنسية ستشرع، بعد اخبار المخزن، في الاحتلال العسكري للتراب المغربي الذي تراه ضروريا للحفاظ على النظام وأمن العمليات التجارية، كما ستزاول المهمة الأمنية على الأرض وكذا في المياه المغربية.

  • ichouali
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 16:25

    مع الأسف العميق سنبقى حائرين و متعجبين في آن، من تلك الأحداث التي يلفها الغموض.
    كيف لبلد من حجم المغرب ذو تاريخ الإمبراطوريات التي حكمت جزءا من أوروبا وبنت شمال أفريقيا ابتداء من المرابطين والموحدين والمرينيين والسعديين الى العلويين من عظمة المولى إسماعيل ومحمد بن عبد الله.فجأة خارت عزيمته وقسمته النزاعات والمصالح الشخصية الضيقة منذ أواسط القرن التاسع عشر،لكي يترنح ساقطا أوائل القرن العشرين، في ظروف غامضة، غموض جلاء عسكر فرنسا في أواسط القرن العشرين بمعاهدة اكس ليبان لا يعرف الشعب عنها تماما من أبرمها ومن فوض من؟ كما كان وبقي يجهل وثيقة الحماية أو الأستعمار.علية القوم والشخصيات المغربية وعلماء وفقهاء وقياد وثوار ورجال القصر المحيطون بالملك من الحسن الأول الى يوسف بن الحسن، لا أحد أ{خ وكتب الحقيقة و وضح الأمر لمن يهمه الأمر من الشعب المغربي.لا أحد كاتب أو سأﻷ أو التقى بمولى عبد العزيز ولا مولاي حفيظ وسألهم وتبين كيف، كيف ولماذا انقلب الأخ على أخيه؟ أمن أجل العرش فقط أم هي إرادة الإصلاح الحقيقي؟أين كلمة الشعب في ذلك الزمان أين الأسلام والدين أين الشريعة والفقه؟ أين وأين وأين؟

  • بنود المعاهدة تابع
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 16:27

    3
    تتعهد حكومة الجمهورية بتقديم دعم متواصل لصاحب الجلالة الشريفة ضد أي خطر يهدد شخصه أو عرشه ، أو يمس بطمأنينة ولاياته . وسيقدم الدعم ذاته لوليّ العهد ولمن يأتون من بعده .
    4
    تصدر التدابير اللازمة لنظام الحماية الجديد، باقتراح من الحكومة الفرنسية، عن صاحب الجلالة الشريفة أو عن السلطات التي يفوض لها ذلك، وينطبق هذا على القوانين الجديدة وتعديلات القوانين الجارية
    5
    يمثل الحكومة الفرنسية لدى صاحب الجلالة الشريفة ضابط مقيم عام له سلطات الجمهورية في المغرب، وسيسهر على تطبيق هذه المعاهدة. الضابط المقيم العام هو الوسيط الوحيد للسلطان لدى الممثلين الأجانب وفي العلاقات التي يبرمها هؤلاء مع الحكومة المغربية، وهو المكلف بكل ما يخص الأجانب في الإمبراطورية الشريفة. له سلطة إصدار جميع المراسيم التي يضعها صاحب الجلالة الشريفة باسم الحكومة الفرنسية والتصديق عليها .
    6
    يكلف المنتدبون الدبلوماسيون والقنصليون الفرنسيون بتمثيل الرعايا المغاربة وحماية المصالح المغربية بالخارج. يلتزم صاحب الجلالة السلطان بألا يمضي أي عقد ذا طابع دولي إلا بالموافقة القبلية لحكومة الجمهورية الفرنسية .

  • معلم
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 17:00

    عندما قرات المقال تساءلت مع نفسي هل سبق لي عن قرات التاريخ في الثانوية. كنت اسمح الاستاذ يفول الحماية وتاريخ عقدها ثم وقع استعمار المغرب وبداءت المقاومة ونفي السلطان وجاء الاستقلال..و..و..ولكن لم يسبق لي ان عرفت هذه المعلومات التي جاءت في هذا المقال القيم. ولهذا تعلمت من هذا المقال اكثر مما تعلمته في الثانوية. التاريخ ربما الذي يقدم للتلاميذ في حاجة الى اعادة النظر والى كتب في المستوى يجب ان يسهر عليها الذين يعرفون التاريخ المغربي. شكرا للاستاذ على مقاله والله انه رائع جدا.

  • تتمة البنود
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 17:14

    البند السابع
    تتعهد حكومة الجمهورية الفرنسية وحكومة صاحب الجلالة الشريفة بتحديد أسس إعادة التنظيم المالي بناء على اتفاق مشترك يحترم حقوق أصحاب رسوم القرض العمومي المغربي ويضمن التزامات الخزينة الشريفة والجبي المنتظم لمداخل الإمبراطورية.
    البند الثامن
    يمنع صاحب الجلالة الشريفة على نفسه مستقبلا أن يمضي بصفة مباشرة أو غير مباشرة أي قرض عمومي أو خاص أو يمنح، بأي شكل من الأشكال، أي تنازل بدون ترخيص الحكومة الفرنسية.
    البند التاسع
    ستخضع هذه المعاهدة للتصديق من قِبل حكومة الجمهورية الفرنسية، ويسلم النص المصادَق عليه لصاحب الجلالة في أقرب الآجال الممكنة
    لهذا وضع الموقعان أسفله هذا العقد،وأمضياه بخاتميهما.
    حرر بفاس، في 30 مارس 1912

  • amazigh
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 17:34

    effectivement le protectorat a été signé pour 25 ans mais lorsque le Sultan a voulu mettre fin Les Français l'ont tué,( déjà cette partie a été publié dans le journal de ossbou3 Sahafi de Mustapha Alaoui Lahi irahmou) en plus le protectorat a été signé pour protéger le Sultan des Amazigh

  • اتفاقية الاستقلال
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 17:35

    Déclaration commune franco-marocaine du 2 mars 1956.
    Le Gouvernement de la République française et Sa Majesté Mohammed V, Sultan du Maroc, affirment leur volonté de donner son plein effet à la déclaration de La Celle-Saint-Cloud du 6 décembre 1955.

    Ils constatent qu'à la suite de l'évolution réalisée par le Maroc sur la voie du progrès, le traité de Fès du 30 mars 1912 ne correspond plus désormais aux nécessités de la vie moderne et ne peut plus régir les rapports franco-marocains.
    En conséquence, le Gouvernement de la République française confirme solennellement la reconnaissance de l'indépendance du Maroc, laquelle implique en particulier une diplomatie et une armée, ainsi que sa volonté de respecter et de faire respecter l'intégrité du territoire marocain, garantie par les traités internationaux.

  • Salim
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 17:42

    3 – السؤال الجدير …..
    اصبت صديقي… المصلحة الشخصية كانت بادية منذ البداية لأنه لو تحالف سكان شمال افريقيا منذ كانت هناك رغبة للاستعمار الفرنسي في الاستحواذ على افريقيا لما حدث ما حدث على الأقل بتلك السرعة…

  • اتفاقية الاستقلال تتمة
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 17:57

    Le Gouvernement de la République française et Sa Majesté Mohammed V, Sultan du Maroc, déclarent que les négociations qui viennent de s'ouvrir à Paris entre le Maroc et la France, États souverains et égaux, ont pour objet de conclure de nouveaux accords qui définiront l'interdépendance des deux pays dans les domaines où leurs intérêts sont communs, qui organiseront ainsi leur coopération sur la base de la liberté et de l'égalité, notamment en matière de défense, de relations extérieures, d'économie et de culture, et qui garantiront les droits et les libertés des Français établis au Maroc et des Marocains établis en France, dans le respect de la souveraineté des deux États.

    Le Gouvernement de la République française et Sa Majesté Mohammed V, Sultan du Maroc, conviennent qu'en attendant l'entrée en vigueur de ces accords, les rapports nouveaux entre la France et le Maroc seront fondés sur les dispositions du protocole annexe à la présente déclaration.
    Christian Pineau,
    Si Bekkaï.

  • الفارض
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 18:10

    With deep regret, we will remain bewildered and amazed at the same time, from those events that are mysterious.
    How is a country of the size of Morocco with a history of empires that ruled part of Europe and built North Africa from the Almoravids, Almohads, Merinids and Saadits to the Alaouits from the greatness of Mawla Ismail and sidiMuhammad bin Abdullah. FromThe early twentieth century, and in mysterious circumstances, the ambiguity encompass the fate of this country, the evacuation of the French military in the middle of the twentieth century with the X-Le bain treaty, which the people nor knows about, neither about who authorized it? He was too ignorant of the pact of protection or colonialism.

  • الفارض
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 19:00

    Next
    Moroccan personalities,Notables,scholars,leaders, revolutionaries and the viziers of the palace surrounding the king since Moulay Hassan 1st to Yusuf bin Hassan, no one wrote or spoke about the real effects, truth and tried at least to clarify the matter to whom it concerned :the Moroccan people.
    No one tooth to writer or ask and meet Mawla Abdel Aziz and Moulay Hafeez to ask them and show how? how and why kings brothers turned against his brother? Is it for the sake of the throne only, or is it the will for real reform? Where is the word of the people in that time, where is Islam and religion? Where is the law and jurisprudence? Where’s, where’s and where

  • الطنجي
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 19:25

    اعجبتني هذه الفقرة من المقال (وضع مولاي عبد الحفيظ تقييداً في السياسة أسماه بـ"داء العطب في المغرب قديم". وثيقة بقدر ما هي تجربة كتابة سلطانية بأهمية تاريخية كبيرة تجاه فترة دقيقة من جهة، بقدر ما هي بأبعاد كثيرة ومن داخل جهاز المخزن من جهة ثانية. ولا شك في أن هذا التقييد، الذي جاء بعد عقد الحماية، هو وقفة تأمل عميقة وصريحة تجاه ما حدث، ما يتبين عندما قال: "ثم أني لم أخرج من فاس بعد عزمي الأكيد على التنازل، حتى صار أحد قضاتها يجعل يد القنصل على قلبه ويخاطبه بقوله: أحبك أن تجعلني مثل قميصك وأنا أحبك فأحبك أن تحبني لمحبتي لك، والأمر فمن لا يستغني بالله لا أغناه الله أبداً") شكرا لصاحب المقال لك أجر وتحية جميع القراء، وشكرا لهسبريس التي تنتقي المواضيع الجديدة والجديدة.

  • Mohamed
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 20:35

    كلمة “الاحتقلال” هي من صياغة البطل المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي. كلمة مركبة تركيبا مزجيا من “الاحتلال” و”الاستقلال”. فهي بتركيبتها وغرابتها تدل على شك الخطابي في حقيقة ما حصل عليه المغاربة المفاوضون في إكس لبان
    ويرصد الخطابي حركة “عكاكيز” المروق من الدين وانحلالهم الخلقي، وسفكهم وبطشهم في الجو المحموم. فيكتب: “إن ما أصابنا ويصيبنا، وما نراه يحدث في بلادنا من المناكر والفحشاء ومن الاتجاه الذي تسير فيه بعض الطبقات من التقليد الأعمى والمروق من الدين الحنيف، منشأه عدم الاهتمام من الذين يعنيهم الأمر في الحقيقة، وعدم الاكتراث بالنهي عن المنكر والأمر بالمعروف الواجب على كل مسلم عاقل يريد الخير لأمته وبلاده”.
    ويعدد مظاهر الفساد والزندقة والإلحاد، -وهو كان على علم دقيق بما يجري- فيكتب: “أما فشو الخلاعة والزندقة والإلحاد، والانحلال في الأخلاق الذي نراه من خلال الوقائع، فشيء تنفطر منه الأكباد. وشيء ينذر بالفناء والدمار والهلاك والتلاشي لأمتنا الكريمة. أصبحنا في وضعية لا ناهي فيها ولا منتهي”. ويأتي بآيات الله الشاهدة على انحراف الناس، وطغيان الناس

  • متتبع
    الأربعاء 24 يونيو 2020 - 21:50

    إلى ابن المغرب لاعليك فأنا متخصص في التاريخ ومتخرج من جامعة محمد الخامس سنة1984 والآن خرجت تقاعد بعد 33 سنة من التدريس ربما عمرك أنت فلا تتسرع في الحكم وكن متواضعا

  • loubna
    الخميس 25 يونيو 2020 - 14:54

    cette etude ou recherche et base sure un centre d etude d etat du maroc,et n est pas une reference,car abdelhafid n ete pas un roi du maroc ds le temps et n a rien a avoire avec avec le pouvoir,car il ete un citoyen de fes qui est pres a signier la vie de tout les marocain pour avoir le poste francais de sultan le meme pour le pacha et caid il on ete les eyeux de la france pour domine les trebu berber,la france a trouve ces hommes a fes qui son pres pour faire tout pour avoir l amitier de france et le pouvoir
    la meme pour le sultan de sud glaoui
    le maroc n a jamais eu une royaume dit alaoui et les photo de la paraplui ect son designe juste pour la fabrication et manipulation de l histoire

    la royaume ete officielle avant le depare de france et signier le contrat de fin de protection

  • غيور مهتم ببلده
    الجمعة 26 يونيو 2020 - 00:48

    هذه هي فرنسا التي يتعلم المغاربة لغتها ، وهذه هي فرنسا التي قالت من المغاربة الخلق الكثير (رحم الله شهدائنا)، هذه هي فرنسا التي لايزال البعض يثق بها ويراهن عليها، وهذه هي فرنسا التي قاتل الكثير من المغاربة من أجل أن تحصل على إستقلالها من ألمانيا فيما تحتل هي بلدهم المغرب، وهذه هي فرنسا التي إستعمرت المغرب تحت مسمى وغطاء الحماية!!!!!!!!، حماية ماذا !!!!!، حماية من وممن !!!!!!أي حماية هذه؟؟؟!!!!!، كان من المفروض أن تنتهي هذه المسماة زورا وبهتانا بالحماية بعد وفاة السلطاة بقليل (في نفس السنة التي توفي فيها)، لكنها إمتدت إلى عام ستة وخمسين وتسعمئة وألف. سأبقى أكره فرنسا ولغتها إلى يوم الدين.

  • مصطفى الوكيلي
    السبت 27 يونيو 2020 - 19:02

    المغرب كان لا مفر له من الاستعمار بسبب رئيسي واحد هو: المغرب لم يدخل الثورة الصناعية. دور سلطان المغرب لاطائل تحته, وقع او لم يوقع. الحماية مجرد تحويل النظر عن الاستعمار. استعمار المغرب حسم بين القوى الاوروبية الصناعية, قسمو الكعكعة بينهم لتزويد صناعاتهم بالحاجيات المعدنية, المغاربة عندهم وقتها الا الخيل. ثم الامبراطورية الفرنسية الصناعية كانت محيطة بالمغرب برا في الشرق و الجنوب. مولاي حفيظ حدد من الضرر, فالمغرب خرج من حقبة الاستعمار مرفوع الراس مع قليل الاضرار البشرية بل جنود المغرب ساعدو المستعمر ان يتحرر من النازيين و هاد تفوق على المستعمر الفرنسي.

  • abdu
    السبت 27 يونيو 2020 - 22:53

    بسم الله الرحمن الرحيم,شكرا للأخ الباحث النويجة لجهوده المتواصلة في التنقيب عن الأحداث التاريخية التي عرفها المغرب وقرائتها بمنهج تحليلي سلس واستدلالي منطلقا من آثار ووقائع ……وما يغيب عن ذهن الباحثين والدارسين للتاريخ بعض الأحيان هو البعد الحضاري ,فالبنسبة للاستعمار الأوروبي لدول إفريقيا وآسيا ,فهناك المنطلق الإيديولوجي النصراني المسمى نظرية الأحزمة الخمسة الملونة التي وضعتها الملكة الإسبانية إيزابيلا المتعصبة التي أجهزت بالضربة القاضية على الأندلس وجهزت كريستوف كولومب لاكتشاف القارة الجديدة -أمريكا,ومن هنا انطلقت المؤامرة على المغرب والمستمرة الى اليوم على أبعاد ومستويات مختلفة في الزمان والمكان …..وأتمنى أن تطلع على كتاب الدكتور عبد الواحد الشامي السوري :الصحراء المغربية بين عقدة الوحدة وآلام الانفصال وشكرا لك مرة أخرى

  • Slimane d'Argenteuil
    الأحد 28 يونيو 2020 - 15:12


    Deux documents essentiels pour contextualiser les conditions du traité du protectorat ont été utilisés, d'une façon partielle à cause d'espace consacré au commentaire, dans une intervention d'hier.
    Le 1er document est la copie arabe du traité certifiée conforme à l'original français et portant la signature du sultan Hafid et du représentant français, ainsi que celle du traducteur marocain. Le 2e document, sous forme d'article séparé, rédigé en français et en arabe et signé le même jour -30/03/1912- stipule que la France consentie à verser la somme de 4 millions de pesetas au sultan Hafid pour ses dépenses et celles de sa famille. Elle est prélevée sur les revenus du Maroc.
    On sait que le sultan a bénéficié d'une retraite confortable durant son séjour en France.
    J'avance des faits sans chercher à spéculer.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين