اعتقلت السلطات الموريتانية، اليوم الجمعة، بمدينة نواذيبو، شمالي البلاد، المدون محمد الشيخ ولد محمد، على خلفية مقال رأي كتبه بصفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” أساء فيه للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، بحسب مصدر أمني.
وأضاف المصدر ذاته، أن والد الشاب، الذي يعمل مساعدا لوالي مدينة نواذيبو، هو الذي سلمه اليوم للأمن الموريتاني قائلا إنه يتبرأ من أفعاله، وطالب السلطات بإنزال العقوبات المستحقة عليه.
وقد أثار مقال ولد محمد، تحت عنوان تحت “الدين والتدين ولمعلمين” الجدل على مواقع التواصل على الإنترنت، فيما طالب البعض بتوقيف صاحب المقال بتهمة إساءته للنبي.
وفي غضون ذلك قالت مصادر صحفية محلية، إن جدل المقال المذكور دفع وزارة التوجيه الإسلامي في موريتانيا إلى توحيد خطبة الجمعة حول الإساءة للرسول الكريم.
لا حول ولا قوة الا بالله,ان حرية التعبير لا تعني التطاول على الرسول الكريم,من انت ومن تكون لتناقش وتنتقد الرسالة النبوية?ما ذا تركت للغرب ليقولوا?اكثر ما يحز في النفس ان اشباه المثقفين والمتثاقفين من يملؤون المدونات يبحثون عن شهرة زائفة واكبر عدد من like,واااااااسفاااااااااااااه
الرسول صلى الله عليه وسلم لم يسجن او قتل الذين سبوه واذوه وشتموه او لم يومنو برسالته بل سامحهم وعفا عنهم لان رسالته كانت و لا زالت رحمة كما قال الله :وما ارسلناك الا رحمة للعالمين.صدق الله العظيم
قال عز وجل في حق نبيه محمد صلى الله وسلم.
*{ ان كفيناك المستهزئين } صدق الله العظيم
اللهم انصر نبيك وهو ميت كما نصرته وهو حي
فداك بأبي وأمي يا رسول الله
اقسم بالله ان الدموع غلبتني وانا اكتب,فقط قبل اسبوعين قمت بالعمرة رفقة الاهل وزرنا مقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة المنورة, ولا استطيع وصف احساسي وانا واقف امام مقام رسول الله وصحابته ابي بكر وعمر .
حسبنا الله ونعم الوكيل.
لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم إن هدا منكر
الرسول صل الله عليه وسلم هو الرحمة المهداة للناس كافة
هو البشير الندير
هو حبيب الله عز وجل وحبيب كل مؤمن بالله وباليوم الآخر
هو صاحب الخلق الرفيع الدي لم يسىء لأحد قط وهو الصادق الأمين
وهو شفيع هده الأمة
نسأل الله عز وجل أن نلقاه عند الحوض وأن نشرب شربة من يديه الشريفتين
اللهم آمين وصل الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين
الاخ الكريم لم يوضح لنا الكيفية التي تم بها التهجم على النبي سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لكي نتبين ونعرف نوعية التهجم . حتى يستطيع كل من له غيرة على هدا الدين الرد على كل من سولت له نفسه ان يتطاول سيد البشرية سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
كل من يبحث عن شهرة سريعة هذا الوقت يتطاول على الاسلام ، فبعد ان نجح لشكر في نفض غبار اللا مبالاة الاعلامية عنه بخرجته الاخيرة التي قصد منها تسليط الضوء عليه فقط هاهو هذا المدون يسير على نفس الطريق و هذه المرة بالاساءة (و العهدة على كاتب المقال فانا لن ابحث عن مقال هذا السفيه لاقرأ تغوطه) للرسول صلى الله عليه و سلم حتى يحقق الشهرة و هناك الكثير من امثال هؤلاء القوم الذين يحبون ان تسلط عليهم عدسات الاعلام اضوائها حتى و لو كان الثمن حربا على الله و رسوله صلى الله عليه و سلم.
المدون لم يسئ إلى الرسول ولم يتطاول على المسلمين، إنه فقط طرح مجموعة من الأسئلة حول أحداث وقعت إبان مرحلة الدين ـ لا مرحلة التدين والتي قدرها بعد موت الرسول ـ تحديدا عند فجر الإسلام ربما قاصدا من وراء ذلك أن يدفع برجال الدين والفقهاء والمحللين بكل أنواعهم ليبينوا ويعللوا التناقد البين في التعامل بين هذه الأحداث بمعيار الكيل بمكيالين…
ومما لا شك فيه أن الدافع الأول الذي جعل الشاب يعمد إلى طرح هاته الأسئلة هو الميز والتميز العنصري المنتشر في موريتانيا المسلمة والذي يقسم أهل البلد إلى حرطانيين بالفصيح حراثين ـ حر ثان ـ (حر من الدرجة 2) والبيضان الأحرار اي أمزيغ اي ابيض ثم السود إيسوقين (قن أسود)
فبدلا أن نسفه الشاب ونجرم تعبيره وتساؤله كان علينا أن نرد عليه بما يذهب الشك عنه حتى يزداد إيمانا
عندما قوي الرسول في المدينة كان حوله الكثيرين من الصحابة حسب تعريفهم من صاحب الرسول اقول كان الكثيرين منهم منافقين يدخلون عليه وعندما يخرجون يقولون عليه كلام مسيئ له وللدين وبنوا مسجد الضرار وكان يبثون دعاية ضد الدين وكان بإستطاعته عليه السلام ان يطلب من الله تعالى ان يعرفه بهؤلاء المنافقين ولكنه نفذ ما طلب منه القران ان يكون الحكم عليهم لله في الآخرة وعاشوا بعده ولا زالوا لهذا اليوم موجودين هل قتل الرسول المنافقين هل قتل من خالفه بالعقيدة لماذا كلما كتب شخص بعض ابيات يتصدر وكلاء الله على ألأرض له وينفذون حكمهم مع انه تعالى في عدة آيات كريمات اجل حساب المنافقين الذين هم اشد خطرا على الدين من من يظهر عدأءه علانية ولكنه لا يدعوا للقتل والتفجير كما هو حال المنافقين هذه الأيام يقطعون الرؤوس ويفجرون الأبرياء ويفتتون الدول والمجتمعات ويرفعون راية لا إله إلا الله
يجب انزال اقصى العقوبات بهدا المدون لا حول ولا قوة الا بالله على الدول تطبيق احكام الشريعة الاسلامية من جلد وقتل وغيرها من الاحكام امام الناس انا لله وانا اليه راجعون
ما اتار انتباهي هو الموقف الرجولي للاب ونعم الاب.زد على ذلك الموقف الموحد للحكومة والعلماء حتى تمنيت ان اكون موريطانيا.بل قارنوا هذا الموقف بما يقع الان في المغرب حيت لطيفة احمار تتجرا على القران ولبكر يريد حذف ايات الارث والتعدد.وعصيد لا يقر بوجود خالق.وان تصد لهم حر كان مصيره المحاكمة .اما علمائنا فحدث ولا حرج, يتوارون عن الانظار و السنتهم تلجم عن قول الحق. اما للاخوان الموريطانيين فاقول لهم اغلقوا ابوابكم فربما اخترقتكم صيحة من صيحات ملحدينا و علمانيين من بلد المغرب.
لا حول ولا قوة إلا بالله اللهم إن هدا منكر
الرسول صل الله عليه وسلم هو الرحمة المهداة للناس كافة
هو البشير الندير
هو حبيب الله عز وجل وحبيب كل مؤمن بالله وباليوم الآخر
هو صاحب الخلق الرفيع الدي لم يسىء لأحد قط وهو الصادق الأمين
وهو شفيع هده الأمة
نسأل الله عز وجل أن نلقاه عند الحوض وأن نشرب شربة من يديه الشريفتين
اللهم آمين وصل الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين
أعوذبالله العلي العظيم من مثل هذا الصنيع……..من سب الرسول صلى الله عليه وسلم يقتل دون استتابة………أستاذ الشيخ كوكو راجع تعليقك واحذر غضب الجبار هذاالنوع من التعاليق فيه تشجيع للملحدين.
قرأت المقال قبل سحبه واحتفظت بنسخة منه، وكان الكاتب يتهم خير البرية بالظلم والعنصرية والتمييز، حيث يقول مثﻻ إن النبي (ص) أطلق لابنته زوجها مجانا وفرض الفدية على باقي أسرى بدر، كما اتهمه (ص) بالتمييز عندما عفا عن أهل مكة وعاقب بني قريظة…بالله عليكم هل يمكن أن يفهم من مثل هذأ التطاول إﻻ الجهل والإساءة الواضحة لنبي الرحمة (ص) والخروج بالتالي من الملة؟؟