أقر برلمان مقدونيا تعديلاً في القانون الجنائي، ينص في أحد بنوده على معاقبة كل من يثبت ممارسته الشذوذ الجنسي على الأطفال، بعقوبة الإخصاء الكيميائي.
وطبقاً للقانون الجديد، تقوم الجهات المنوط بها تنفيذ عملية الإخصاء الكيميائي على المدانين بالاستغلال الجنسي للأطفال، بحقنهم بمادة كيميائية، تقوم بتثبيط عمل هرمون التيستيرون، مما يعطل الوظيفة الجنسية لديهم، وتتم العملية بحضور خبراء في مجال الحقن الكيميائي. كما ينص القانون على التخفيف من عقوبة الحبس بعد عملية الإخصاء.
جدير بالذكر أنه سبق وقامت مقدونيا في عام 2012 ، بتعديلات قانونية، تشدد عقوبة ممارسي الشذوذ الجنسي على الأطفال.
هدا هو الحل الوحيد اللي يمكن يقلص من هاد الضاهرة التي استفحلت في بلدنا ياريت يطبقوها حالا
عقبال عندنا في هذا البلد السعيد.
دولة يمثل المسلمون فيها فقط 34% …
لو طبق هذا القانون بالمغرب لتناقصت جرائم اﻹغتصاب بشكل كبير ..
le Maroc doit faire la même chose au lieu de ce qui passe maintenant.
حبذا لو طبقت هذه العقوبة في المغرب..اتمنهاا
الغريزة الجنسية هي غريزة فطرية خلقها الله في جميع خلقه .. لكن حينما تصرف هذه الغريزة في غير محلها (من اغتصاب أو شذوذ) تصبح وباءا ووبالا على المجتمع..
فهي قد تسلب براءة الأطفال للأبد وقد تحرمهم متعة الحياة وقد تسبب لهم عقدا نفسية قد لا يتخطون تبعاتها النفسية مدى الحياة.. لدى وجب على القائمين على الشأن العام وضع حد لمثل هذه الظواهر والأمراض التي أصبحت تنخر المجتمع المغربي.. ليس بالإخصاء فحسب وإنما بقطع العضو الذكري لمغتصب براءة الأطفال حتى يكون عبرة لغيره
والله عين العقل و يجب على حكومتنا ان تحدو حدو نظيرتها المقدونية
هذه العقوبة ستردع كل من سولت له نفسه مجرد التفكير بهذا الجرم الشنيع
السلام عليكم اقول مثل هذه العقوبات هى التى تردع هؤلاء المجرمين اما فى مغربنا الديموخراطى فلا يتعدى عقوبة مثل هؤلاء البراءة واقصى ذلك بعض الشهور مع الدجاج والتلفون فى السجون انه فرق كبير بين هؤلاء الذين يبحثون عن عقوبة تردع المجرم وبيننا الذين نرغع شعارات والكلام هنا وهنا دون اتخاذ اى عقوبة تجعل المجرم يفكر الف حساب قبل ان يقدم على فعلته
C'est ce qu'il faut faire pour ce genre de malade
هذه العقوبة مستحقة جدً، الشخص الذي يغتصب براءة الطفولة هو ليس انساناً، فتعطيل القدرته الجنسية هو الحل، مثله مثل الدواب
نعم لإقرار مثل هذا القانون في المغرب
نعم لإقرار مثل هذا القانون في المغرب
إوا ها لكلام أها المعقول،الناس الی قالتها تقد بها،إلی طبقت هنا العام الأول كرنطي من عندي غادي تهناو من المغتصبين بور توجور
……………bravo et chez nous quant
حقا ما فعلت مقدونيا يجب باخد هده التجربة في الدول الاخرى
ياريـــــــــــــــــــــــــــــــت لو يطبقوا هاد القانون فهاد البلاد السعيدة …نحميو بيه و ليداتنا …ولكن ياحسرة بلادنا ماشي نازلة للهاوية بلادنا نزلات ولي كان كان…
شئ جميل, والله لوكان القانون اخصاء المغتصبين وقطع أيدي السارقين واعدام القتلة لصارت الجريمة نادرة ان لم أقل منعدمة وعشنا في سلام, للأسف ليس كبلدنا الجميل, قاتل يحكم بثمانية سنوات في فندق ثلاثة نجوم يسمونه عندنا السجن ينام ويستيقظ متى يشاء, تلفاز hd وطعام وفير, ومخدرات لن يجدها حتى خارج السجن , الزيارة مرتين في الأسبوع, وهاتف محمول يبقى به على اتصال وقت ما يشاء, لدرجة أن الكثير منها يتوفر على انترنيت 3g… وما خفي أعظم.
بالله عليكم ويقولون لمادا الجريمة في ارتفاع !? فهدا المجرم لن يجد أفضل من السجن مع ظروف الحياة القاسية في الخارج, البطالة والفساد… فالحل ليس الاهتمام بالسجون بل البحث عن حلول للمشاكل الاجتماعية التي أهمها البطالة (قلة ما يدار)…
آحسن خبر سمعته هذا الاسبوع ،هذه هي الدول التي ، تحترم نفسه نفسها وتصون حقوق مواطنيها . انا كمواطن مغربي اتمنى ان يطبق هذا القانون في بلادي ،لهذا يجب نحن المجتمع المذني نساء ورجال غيورين على هذا البلد العظيم ان نضغط على البرلمان لتبني هذا المشروع.
هدا حل يصلح في بلاد با الحبيبة
عقوبة في محلها و قد يفهمني كل من له أولاد و يتفهم مدى عواقب اغتصاب الأطفال..!
الله الله شحال فرحان بهادا الخبر الصار يجب تطبيقه في المغرب نحن بحاجتة هدا هو العقاب الحقيقي سوف يشعر المغتصب بالنتصار عندا يعرف ان مغتصبه اخصي ولم يعد يصتطيع ممارسة الجنس بل يجب تعميمه علي كل من مارس الجس علئ القاصر و حامل فيرووس السيدا لانهم مرضئ للاسف الشديد ايها المغاربة صوف لن ياتي المفسدون سياحيا الئ المغرب للفساد اطفال يكفي اخصائة واعطائه 10 ملاين دعيرة قنون جيد انا ادعمه
هكذاالجزاء من جنس العمل زائد السجن نعام اسيدي انعام
أنا مع تطبيق هذا القانون في المغرب على كل من ثتبث إدانته بإغتصاب طفل، هذا القانون يجب أن يطبق في المغرب حيث نسبة مغتصبي الأطفال كبيرة جدا، من جهة أخرى أرى أن هذا القانون المصادق عليه في مقدونيا سيقف حجرة أمام إمكانية إنضمامها للإتحاد الأوربي مستقبلا.
يحب تغيير القوانين حتى تتلائم مع خطورة الجرم
اﻹخصاء في نظري غير كاف…
مغتصب الطفل يلزمه اﻹعدام بطرق القرون الوسطى و أمام الناس حتى يكون عبرة لكل من يرغب في افتراس الطفولة
والله إلى بحال هاذ القوانين لي خاصنا نيت . باش كحل الراس إتكمشش
. لكن المشكل هو بعض جمعيات حقوق الانسان الله إتبعهم بلالا
والدولة كتشجع هاذا المماراسات
هذا هو القانون ولا حيد من الطريق
هدا ما يجب تطبيقه في المغرب ايضا
هذا ما يجب معاقبة المغتصبين في المغرب به, الإخصاء بنزع الخصيتين بدل الإخصاء الكيميائي و لما لا نزع جهازه التناسلي.
هاد الشي اللي خاص عندنا في المغرب ..الاحصائيات كتخلع (و لكم في القصاص حياة يا اولي الالباب لعلكم تتقون)
ولله احسن عقاب المرجوا من وزير العدل تطبيق هذا القانون في بلادنا
لا تريدون تطبيق شرع الله على هؤلاء المجرمين في هذا البلاد، إوا أظعف الإيمان أن تحدو حدو مقدونيا !!! او بركا علينا من حقوق الحيوان.
الناس لي بغات العز لبلادها و اولادها اما نحن فالاطفال منتوج سياحي يقدم للأجانب لجلب 10 ملايين مكبوت
م–je pense que la casration chimique est la technique la plus efficace pour stopper dans la mesure du possible les actes barbres des pédophiles.la majorité sont des criminels récidivistes.
هذا لأن من يغتصب طفلا يكرر فعلته بعد العقوبة السجنية طالت أم قصرت بنسبة قد تصل ل80 بالمائة أو أكثر لذا لا حل سوى الإعدام أو السجن المؤبد أو الاخصاء.
هذا هو العدل ياليت مسؤولينا يقتدون بمقدونيا لكي يبقى المغتصب عبرة لمن لا يعتبر
هذا احسن حل للحد من هذه الجريمة الخطيرة
يجب تطبيق هذاالحل في كل انحاء العالم خصوصا في المغرب مع تزايد هذه الظاهرة بشكل ملحوظ في السنوات الاخيرة.
الاعتداء الجنسي على الاطفال هو ظلم شديد لكن الاخصاء هو ايضا ظلم. العقاب على الجرم له معاني و فوائد كثيرة للضحية خاصة و للمجتمع عامة، فالعقاب هو انتقام لِلضحية و تبريدٌ و شفاء لغضبه كما انه رادع لكل من سولت له نفسه ارتكاب جرم مماثل و هو ايضا علاج للجاني و فرصة له ليراجع نفسه. لكن العقاب ليس و لا يجب ان يكون انتقاما "من" الجاني، فبدل ان نعالج آفت نخلِق أُخرى.
و ماذا عن النساء المعتديات على الاطفال هل نقطع ام نستأصل ارحامهن؟.
هذا في بلد غربي يا حسرة !! ولو اقترحه أحد أو هيئة في بلدنا لاتهموه بالرجعية والهمجية والتخلف ولدفعوا به إلى المحاكمة !!!
هذه عقوبة بربرية تدل على قمة الجهل بمناحي الحياة عموما .ماذا لو تبثت براءة المدان بعد ذلك كيف نعيد اليه ذكوريته
صاحب التعليق 36 :
و ماذا عن النساء المعتديات على الاطفال هل نقطع ام نستأصل ارحامهن؟.
No comment
لو قنن الإخصاء في المغرب كعقوبة ضد مرتكبي
جريمة الإغتصاب في حق القاصرين لوجدت جمعيات تدعي أنها جمعيات حقوقية او منتمية للمجتمع المدني،لوجدت تلك الجمعيات ترفع شعارات من أمثال ما تقيس بويضاتي…..
أتمنى أن يطبق المغرب نفس العقوبة لوقف إنتشار هذه الضاهرة في المغرب.
C'est plutôt la peine capitale. Ça pourrait éviter de déclencher une série de vengeance inutile, et ça rend confiance en la société qui accueille la victime du crime de viol.
مشكلتنا ليست في القوانين ولكن في تطبيقها. عندنا "العلم في الكراس والخسارة في الرأس ". كم من قانون نضرب به عرض الحائط او لا يطبق الا على الطبقة الكادحة. فأين هم المهربين للأموال وأين أصحاب اقتصاد الريع وأين وأين ؟؟؟؟؟. ولو سن البرلمان قانون الخصي الكيميائي للمعتدين جنسيا على أي كان سيطبق فقط على الفقراء.
وماذا نفعل بالنساء اللائي يمارسن الشدود الجنسي على الاطفال….
جميل جدا اتمنى ان تطبق ايضا في بلادنا كي تكون رادعا لمن سولت له نفسه اغتصاب الاطفال الصغار الابرياء و اتمني ان ايضا ان يقيمو حد السرقة بقطع اليد حتى نعيش في سلام
هدا هو الحل الدي يجب تطبيقه في كل الدول العرية وفي العالم كله حةى يحمي الأطفال و النساء
مادة كيميائية، تقوم بتثبيط عمل هرمون التيستيرون….so for both men and womens.
et si apres castration chimique d un detenu tu decouvre qu il est innocent et qu il y avait erreur de justice suite a une diffamation alors comment reparer l irreparable .Je ne defend personne mais c est une simple reflexion .LES JURISTES PEUVENT NOUS ECLAIRER A CE SUJET MERCI
تطبيق مثل هذا القانون في المغرب يتمناه اكثر مما يتصوره البعض.ولعل اكبر برهان على ما اقوله هو انه كلما اثير هذا الموضوع في اي مناسبة عائلية كانت او بين الاصدقاء او حتى احيانا داخل الادارة ،خلص الجميع الى قرار واحد واوحد الاخصاء او البتر وكلا هما يصبان في خانة واحدة.اعتقد بل متيقن ان مجرد استطلاع للراي في هذاالموضوع سيزكي ما جاء في تدخلي،باالاضافة الى العقوبة السجنية.
ادا نودي لتطبيق هدا القانون في المغرب، سيتهافت أرجوزات وهواة الدفاع عن الخارجين عن القانون و المجرمين والقتلة ومغتصبي الاطفال…، بدعوى حقوق الانسان ، بهدف تصدر صفحات الجرائد ليس الا… ..
البثر ليس حلا للأزمة لكنه سيخفف من حدتها. أضن أن الحل يكمن في تطهير العقول ودلك بتطهير الاعلام بشكل فعلي لخدمة المواطن المسلسلات التركية والمكسيكية والافلام الاباحية دمرت البلاد الى جانب القرقوبي والمواد المخدرة.
اناشد كل مغربي حر الا شاف شي بزناس يبلغ الشرطة والا أولاده مستهدفون. والله هدا هو الجهاد.
شيء أخر بامكانه محاربة الأفات المجتمعية الخطيرة وازالتها من على الوجود :" اطلقوا العنان لرجال الدين و الدعاة والقنواة الدعوية…." سالينا….
المهم يجب أصلاح قطاع العدالة لأن العقوبات القاسية قد تطال الأبرياء. كما يجب علينا اعتماد الحلول الإيجابية ومن بينها :
– توعية الجميع بخطورة الإغتصاب على الأطفال
– تحذير الجميع بالعقوبات القاسية التي تنتظر المغتصبين
– مراقبة الأطفال في الشارع وفي الأماكن التي يلتجؤون إليها
– تزويد المؤسسات بكاميرات المراقبة عن بعد
في هذا البلد السعيد لا ولن ينظروا للأمر من هذه الزاوية ولن يخصوا أحدا ولن تتم مراعاة نفسية وحقوق الطفل أو الطفلة المغتصبة ، لأنهم وباختصار يراهنون ويقدمون شرف أطفالنا قرابين للسياح حتى يضمنوا ألـ 10 ملايين سائح، فماذا لديهم يستقطبون به السياح غير مؤخرات أطفالنا ؟ ومن جهة أخرى يتم التساهل مع المغتصبين المحليين من آباء وجيران وأصدقاء وغيرهم لأن مسؤولينا مهووسون بهذه الممارسات فيغضون الطرف ويخففون الأحكام ولا يعطون أهمية للأمر بل يدججنوننا حتى نرضخ للأمر الواقع ونتقبل الأمر كشربنا للشاي،فهنيئا لأطفال وأباء وأمهات مقدونيا أظن بالهم ارتاح نسبيا، والصبر والنظال لأطفالنا وذويهم من أجل حماية مؤخرات أطفالهم،فلهم الله وغيره كذاب.