دخل قرار وزارة الزراعة الدنماركيّة، الذي يحظر ذبح الحيوانات دون صعق كامل، يوم الإثنين حيز التنفيذ، في ظل استياء الأقليات الدينية وخاصّة المسلمين واليهود، من القرار الذي سيمنع بشكل تلقائي طريقة “الذبح الحلال” لدى المسلمين، و”الكوشر” أو “كشروت” لدى اليهود، والذي يعد من أحد الركائز الراسخة في الحياة الدينية لأتباع ذاتالديانتين.
وبدورها، اعتبرت منظمة “دتنيش حلال” التي تنضوي تحتها 53 مؤسسة مسلمة، و”جمعية أنصار العقيدة الموسويّة في الدانمارك” أن القرار مجحف بحق الأقليات الدينية، كما قامت بإطلاق حملة جمع لتواقيع المواطنين الرافضين للقرار المذكور.
من جهته أوضح وزير الزراعة والأغذية الدنماركي “دان يورجنسن”، الذي وقع على القرار الذي سيمنع أساليب الذبح الدينية، أن “حقوق الحيوانات تأتي قبل الدين”، وأن السويد والنرويج ستصدر قريباً قرارات مماثلة، مشيراً أن القرار الذي يلزم بتخدير الحيوانات قبل عملية الذبح الحيوانات، لا يتناقض مع مبدأ الحريات الدينية.
يذكر أن القرار المثير للجدل، بدأ تداوله في عهد وزير الزارعة الدانماركي السابق “كارن هيكروب”، لكن بدأ السعي من أجل تنفيذه بشكل فعلي في عهد الوزير الحالي الذي كان ممثلاً لبلاده في البرلمان الأوروبي، حيث أرسل رسائل إلى المؤسسات المسلمة واليهودية، عارضاً عليهم الشكل والصيغة العامة للقرار، إلا أن تلك المؤسسات رفضت منع طريقة “الذبح الحلال” و”الكوشر”، وكذلك فعل “الوقف الإسلامي التركي في الدانمارك”، والذي قام بدوره بالتشديد على ضرورة ذكر اسم الله عند الذبح الذي لا بد أن يكون وفق ما تتضمنه الشرعة الإسلامية، فيما تصر الحكومة على ضرورة اتباع طريقة الذبح المتبعة في معظم البلدان الأوروبية، والتي تجري بتخدير الحيوان ثم ضربه بمسدس في الرأس، ما يمنعه من الحركة، وهو ما يتنافى مع طريقتي الذبح الحلال والكوشر.
Selon Joe Regenstein, professeur de sciences des aliments à l'Université Cornell, l'abattage religieux est probablement le plus humain de tous. S'il est pratiqué à la main, sans stress, en faisant perdre connaissance à l'animal le plus rapidement possible
«Je pense que la plupart des critiques qui remettent en question le bien-être des animaux au moment de l'abattage religieux se basent sur de mauvaises données scientifiques ou sur des considérations politiques, sans rapport avec le bien-être animal», dit le professeur.
Source : lapresse.ca
وآ عباد الله. لي ما عاجبوش الحال فبلاد النصارى يرجع لبلادو، ولا يمشي لشي بلاد الإسلام يمارس الدين ديالو تاحد ما غايشدو. ولا نتوما خاصكم التعويضات العائلية و التغطية الصحية و تفرضوا عليهم الذبيحة الحلال و فلوس العيد ؟؟
اذا عليهم احترام قانون الدانمارك و القبول بالتخدير ثم الذبح او استيراد لحوم حلال من الخارج. اما الدخول في صراع مع اصحاب البلد ففيه اساءة للاسلام و المسلمين. و للامانة فقط لولا الايمان و التشبث بالدين ما اشتريت اللحم من محل جزارة حلال خاصة تلك التي يمتلكها اسيويون مسلمون لاخلالهم بشروط الذبح والنظافة و عدم احترام الاسعار ناهيك عن بعض الطرائف التي تقول بان بعض الجزارين يدخل الى المذبح بعشرة رؤوس اغنام ويخرج منه بخمسة عشر او عشرين ذبيحة!!!! و الفاهم يفهم. المهم علينا الالتزام و عليهم الاثم.
القرار الذي يلزم بتخدير الحيوانات قبل عملية الذبح، لا يتناقض مع مبدأ الحريات الدينية.
كتقتلوه باش تاكلوه وعل اقل متعدبوهش ابنادم !
بسم الله الرحمان الرحيم. والصلاة والسلام علي سيدنا رسول الله أكل اللحم بصفة عامة ليس ضرورة دينية ولا ضرورة صحية كل الأطباء من ذوي الاختصاص ينصحون الابتعاد عن اللحوم الحمراء لا نها مصدر الكثير من الأمراض هذا من الناحية الصحية من الناحية الاقتصادية علي الجالية الاسلامية في الدانمارك الا تأكل اللحم لمدة ثلاث أشهر لنرى النتائج الكارثية في سوق اللحوم وضرب الجيب في الصميم له نتائج فورية علي العقلية الأوروبية المبنية علي تاءليه المادة فالكل سيخرج الي الشارع من موزرع اللحوم الي مربي الماشية وحينئذ سينقلب السحر علي الساحر وهذا ليس في الدانمارك لوحدها بل في كل الدول الأوربية فجميع الدول الأوروبية بدون استثناء تعرف و بالملموس بان المسلمون يشكلون طاقة شرائية لايمكن الاستغناء عنها ولهذا ففي فرنسا مثلا المتاجر الكبرى وفي المناسبات كرمضان مثلا تعرض كل ما يحتاجه المسلمون في هذا الشهر وهذه الظاهرة حديثة جداً لم تظهر بهذه ا القوة الا في الخمس او العشر سنوات الاخيرة هذا من جهة اخرى يمكن للمسلم الاوروبي ان يتناول السمك وهو متوفر بكثرة فعلي المسلمين الاتحاد وخاصة الاتصال بالآخر المعني بالأمر
"…..تخدير الحيوان ثم ضربه بمسدس في الرأس، ما يمنعه من الحركة، وهو ما يتنافى مع طريقتي الذبح الحلال والكوشر…."
المرجو تصحيح الخطأ، فالتخدير يتم بضربة المسدس في الرأس، فالطلقة توجه للرأس حتى يتم تخدير الحيوان بأسرع طريقة
جاني عادي يأخذوا هاد القرار وخا أنا و ولادي كان ناكلو غير الحلال ولاكن رجعو شوفو ف اليوتوب كيكايديبحو الماعز في موسم الحج ولا البقر أو الجمال في المغرب و مصر رجعو اليوتوب أما لي شافت عيني هنا في المجزرة كي كايد بحو الخرفان في عيد الكبير عند الجزارة المغاربة فلا علاقة بأي شروط لاحول ولا قوة الا بالله الا هاد الناس خرجو شئ قانون هوما عارفين علاش . أخويا الا نتا العربي خليتي بلادك بعد ما وسختيها أو جيتي توسخ بلادهم مادي يبغوش أو من حقهم يخافو. هادي من جهة من جهة أخرى علاش هنا كانغوتو فاش الدنماركيين كايدربو البقرة ب الضو غير كايسخفوها اومن بعد كايدبحو رآه حتى هوما ماكاياكلوش الجفة غير كاي راءفو بالحياوان
الإسلام يفرض ويحرص على تذكية الذبيحة دون تعذيبها. لذا أمر بذبحها بآلة حادة، وإلا فطعامها محرم شرعا.
الزائر للمجازر الإسلامية بالمغرب يصاب بالتقزز والغثيان؛ وهو يرى تعذيب الذبائح بشكل وحشي ومقرف؛ من ذلك مثلا جذب و لي ذيل الحيوان بقوة إلى أن يسقط أرضا، ثم بإدخال الأصابع في عينيه لتسكينه وتهدئته من الهيجان، ثم تمر بعدها السكين على عنقه.
بالمجازر الغربية يوضع الثور في قفص مريح ثم توجه طلقة لدماغه لا يتحرك بعدها، ثم يذبح على إثرها لإخراج الدماء من جسده.
أما الخرفان فصعقها قد لا يعجب أحدا، لأنهم يضعون آلة كهربائية على رأس البهيمة، فيتجمد جسدها كليا وبسرعة فائقة للتو، فتظهر كالجيفة الميتة في الطريق.
تمتاز طريقة الغربيين في جزر حيواناتهم بطريقتهم في النظافة وفي عدم تعذيب الحيوان. لكن عيبهم هو أنهم لا يذكرون اسم الله عليها.
شخصيا إني مضطر لأن أفضل شراء لحوم حيوانات مذكاة على طريقة أوروبا، فأذكر اسم الله عند تهيئتها، على أن أبتاع ذبائح مسلمي المظهر الخارجي؛ فإنها ليست حلالا من الطيبات، لمخالفة الجزارين لشروط التذكية، مع انعدام شروط النظافة، علاوة على الغش الدائم عند بائعها.