أقامت طالبة، تخرجت مؤخرا من الجامعة، دعوى قضائية ضد جامعتها، وطالبتها بدفع مبلغ 72 ألف دولار، لأنها وحتى اليوم لم تعثر على وظيفة بعد تخرجها.
وكانت ترينا تومبسون، 27 عاما، قد تخرجت من كلية مونرو في نيويورك في أبريل/نيسان الماضي بشهادة في إدارة الأعمال وتكنولوجيا المعلومات.
وفي 24 يوليو الماضي ، أقامت تومبسون دعوى قضائية ضد الكلية تتهمها فيها بعدم مساعدتها في الحصول على وظيفة مناسبة، كما طالبت بتعويضها عن الضغط النفسي الذي مرت به خلال تلك الفترة.
وقالت تومبسون: “كل ما عليهم القيام به هو تقديم طلبي للوظيفة والإشادة بي، والحصول على فرصة لمقابلتي في عدد من المؤسسات. ولكنهم لا يقومون بذلك.”
وأكدت تومبسون أن كلية مونرو تفضل الطلاب الحاصلين على مجموع تراكمي ممتاز، لأن هذا يجعل من صورتهم أمام المؤسسات الأخرى أفضل، على حد قولها.
من جانبها، قالت الجامعة إنها تقدم برنامجا للبحث عن الوظائف لكافة طلابها الخريجين.
وأصدرت الكلية بيانا تقول فيه: “رغم أنه من الواضح أن أي مؤسسة قد لا تكون قادرة على الاستجابة لجميع طلبات الخريجين، خصوصا في مثل هذه الظروف، تبقى كلية مونرو ملتزمة بمسؤوليتها تجاه طلابها، ومن بينهم الآنسة تومبسون، والتي لم يمض على تخرجها أكثر من ثلاثة أشهر.”
يذكر أن الكثير من المؤسسات والشركات أوقفت تعيين موظفين جدد في ظل الأزمة الاقتصادية التي هزت العالم أواخر العام الماضي.
كتصحيح فهي إدارة “الشبكات المعلوماتية” وليس إدارة الأعمال…
كا دارو لمغاربة فحالك كاراه المحاكم سدات من قوة الدعاوي. الملايين يحملون إجازة في الأدب العربي والآلاف في الحقوق والدراسات العليا الدكتوراه أو زيد أو زيد
بلادكم زينا
الناس اللي يقدرو يقولو عندهم حقوق و عندهم ديمقراطية حقيقية…. كون غير قدرت حتى أنا ندعي ISAG حيت و ملي تخرجت منو مدة عامين هادي مالقيت شي خدمة تحمر الوجه … الله يصاوب و صافي
لا يجوز أن نقارنهم بنا…
هم في عالم الإنسانية..عالم العدل…عالم الحقوق…عالم المنطق…عالم كل شيئ جميل…
أما نحن فالعالم يعرف…
أليس كذلك يا أحزابنا الموقرة؟ أظن أنهم لا يقرؤون الأخبار…ساهون في حسابات أبناكهم….
ياريت كانت بلدنا مثل بلادهم لكنت قاضيت المدرسة الخاصة التي كنت ادفع لها مبالغ طائلة كل شهر لمدة ثلاث سنوات لاحصل على شهادة لم تنفعني في الحصول على عمل حتى الان بعد تخرجي بخمس سنوات وليس ثلاثة اشهر.كلما طرقنا بابا قالوا لنا لانوظف خريجي المدارس الخاصة والى حد الان لم افهم كيف تعطي الحكومة رخصا لمثل هذه المدارس وهي لاتقبل توظيف خريجيها في القطاع العام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واركم غاكتحلموا او الاشاعة لاعبة لعبها فراسكم….فكندا او امريكا البطالة موجودة او بزايد او لخدامي لموجودين غير ديال عدي او خلاص مايخدمش فيهم شومور فالمغرب…لكن الضروف كتفرض على لمهاجرين باش يقبلوا الوضعية…اللي كال حقوق الانسان كاينا راه كداب فعلا كاين حقوق المراة..و حقوق الكلب يعني الحيوان…اما فامريكا فهو البلد الساهل ليبغا يدخل فيه لحبس او تركاب المينوط عندهم بحال السلام ليكم….الفاهم يفهم نحمدالله على بلادنا او ملكنا او عروبتنا….داك شي كل غاسينما على دول العالم التالت….
إن كانت هده الطالبة تريد أن تخرج من حالة الضغط التي تعيشها فعليها ان تقووم بزيارة خفيفة للمغرب فإدا جالت في مناكبه ستجد الالاف من أمثلها و من من هم أكثر منها .وأنا على يقين تام انها إدا عاشت مع ضغوطات هؤلاء ستنسى كل ضغوطاتها.والله وحده قادر على ان يفرج عنا.
من كان مؤمنا لا بد انه يؤمن بأن بعد العسر يسرا.والضغط اصله من ضعف الإيمان.
لو عملنا جميعا مثلها لأغلقت كل جامعاتنا الخردة! فعلا شتان بين الثرى و الثريا!
بما أن الحق في العمل منصوص عليه دستوريا فإنه يجوز لكل عاطل أن يقاضي الحكومة من أجل التعويض عن البطالة والحصول على عمل كحق شرعي. هذه الطالبة الأمريكية التي تقاضي الجامعة من أجل العمل تعتبر نموذجا حيا يجب الاقتداء بها والتجاء شبابنا العاطل إلى القضاء قد يشكل قفزة نضالية متحضرة أكثر من اعتصاماتهم وتظاهراتهم التي لم تجلب لهم إلا مزيدا من عنف قوات التدخل السريع. فليضعوا ثقتهم في القضاء حيث لايضيع حق من ورائه عاطل…
هاد الناس فتون بزاف و حنا عارفين هاد الشي
منطقيا هاد الدرية معندهاش الحق باش ترفع هاد الدعوة ؟ بطبيعة الحال عندها الحق لأن هاد الناس عرفو معن ديمقراطية اما حنا تنسمعوه غير تلفزة
تصور كون الدولة المغربية فتحت هاد الباب كون خدموالقضاة مزيان وتحركو معاهم المحاميين سي عباس الفاسي هو الاول عادي ارفع الدعوة ماعرفتوش علاش لان المدرسة فاش تخرج مشي هي لوظفتو فهاد المنصب ولكن الحزب