ستباشر السلطات الجزائرية، بداية من شهر أبريل المقبل، تطبيق عقوبة خمس سنوات سجنا على كل رجل يثبُت أنه تحرّش بامرأة في الساحات العمومية أو في أماكن العمل.
هذه العقوبة التي تأتي تطبيقا لما سمي “الإستراتيجية الوطنية لمحاربة العنف ضد المرأة”، فجرت جدلا واسعا في الشارع الجزائري؛ حيث رأي قانونيون أنها تعاني قصورا من الناحية التطبيقية، بينما انتقدها بعض الرجال متسائلين: أين عقوبة المحترشات بنا؟
وتأخر تطبيق قانون العقوبات الجزائري المتعلق بالتحرشات الجنسية والعنف النفسي واللفظي ضد المرأة أكثر من ست سنوات، حيث صادقت الحكومة في العام 2007 على مادة جديدة في قانون العقوبات تخص التحرشات الجنسية والعنف النفسي واللفظي في حق المرأة، بعدما كان الأمر مقتصرا على العنف الجسمي فقط.
وبقيت المادة القانونية الجديدة غير معمول بها حتى الثامن مارس الجاري، حيث بعث الرئيس عبد العزيز بوتفليقة رسالة إلى النساء الجزائريات بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، أمر فيها وزارة العدل بتفعيل الإستراتيجية الوطنية لمكافحة العنف ضد المرأة، عبر تشديد أحكام قانون العقوبات الخاص بالتحرش اللفظي والجنسي في الساحات العمومية وأماكن العمل، بهدف إتمام الترسانة القانونية الخاصة بحماية المرأة، والتي شرعت فيها الحكومة بداية من سنة 2004.
وتنص المادة 341 مكرر من قانون العقوبات الخاصة بالتحرش الجنسي على أنه “ﻳﻌﺪ ﻣﺮﺗﻜﺒﺎ ﻟﺠﺮﻳﻤﺔ اﻟﺘﺤﺮش اﻟﺠﻨﺴﻲ وﻳﻌﺎﻗﺐ ﺑﺎﻟﺤﺒﺲ ﻣﻦ ﺷﻬﺮﻳﻦ (2) إﻟﻰ خمس (5) سنوات وﺑﻐﺮاﻣﺔ ﻣﻦ 50.000 دينار جزائري (640 دولارا) إﻟﻰ 100.000 دينار جزائري (1280 دولارا)، كل ﺷﺨﺺ ﻳﺴﺘﻐﻞ ﺳﻠﻄﺔ وﻇﻴﻔﺘﻪ أو ﻣﻬﻨﺘﻪ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ إﺻﺪار اﻷواﻣر ﻟﻠﻐﻴﺮ أو ﺑﺎﻟﺘﻬﺪﻳﺪ أو اﻹكراﻩ أو ﺑﻤﻤﺎرﺳﺔ ﺿﻐﻮط ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺼﺪ إﺟﺒﺎرﻩ ﻋﻠﻰ اﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﺮﻏﺒﺎﺗﻪ اﻟﺠﻨﺴﻴﺔ”.
وانتقد المحامي والباحث في الشؤون القانونية، عبد المالك منور، المادة القانونية الجديدة، قائلا: “إنها تعاني قصورا من الناحية التطبيقية. فهي لم تحدد وسيلة إثبات التحرش، وعليه فإن أي حكم في هذه القضية سيكون غير عادل”.
وفي حديث مع وكالة الأناضول، تساءل: “كيف يمكن لسكرتيرة أن تثبت أمام القاضي أنها تعرضت للتحرش من مديرها أو زميل لها في العمل؟!؛ هل عن طريق رسالة هاتف محمول (إس إم إس) أرسلها لها المُدعى عليه، أم عن طريق رسالة في بريدها الإلكتروني أم عن طريق شاهد إثبات.. حتى القانون لم يتحدث عن الشاهد كدليل مادي يثبت وقوع التحرش؟ واضح أن القانون يعاني قصورا وفراغا قانونيا، وفي هذه الحالة لا بد من مراجعته”.
وعاد عبد المالك إلى ما سماه “أصول القضية”، فأوضح أنها أصول أخلاقية، وعليه – حسبَه – فإن مسألة التحرش مسألة أخلاقية أكثر منها قانونية.
واعتبر في هذا الصدد أن “القانون لا يمكنه أن يردع ظاهرة من هذا النوع، خاصة أنها باتت شائعة في الشارع وفي أماكن العمل، وأمام هذا الواقع يبقى النص عاما عاجزا عن ممارسه مهمة الردع التي يتوخاها أي قانون”.
وقد تسبب هذا القانون في انطلاق جدل في الشارع وفي تعليقات على مواقع إلكترونية للصحف الجزائرية، حيث تساءل عبد الرحمان وهو شاب متزوج (لم يذكر اسمه كاملا أو وظيفته) “أين القانون الذي يحمي الرجال من تحرشات النساء بهم؟”.
وطالب المرأة بالتعفف في اللباس حتى لا يعاكسها أحد في الشارع، على حد تعبيره.
من جهته قال محمد، وهو شاب آخر (لم يذكر اسمه أو وظيقته) “التحرش الحقيقي يحدث في الإدارات من أعلى القمة إلى أدناها ومن الطرفين، يساومون بعضهم البعض على المناصب والترقيات.. إذا العقوبة للجنسين إن أردتم العدل، أما في الشارع فهو شكلي”.
بينما قالت زكية الطالبة الجامعية (لم تذكر اسمها كاملا) إن هذا القانون يجب أن يُضبط جيدا “بإمكان أي امرأة، وباسم هذا القانون، أن ترفع دعوى قضائية على رجل بينها وبينه ضغينة، فترميه في السجن ظلما وبهتانا!”.
وذهب زينو، الشاب المتخرج من معهد العلوم السياسية، مذهبا آخر، حيث قال “من يضن (يظن) أن مشكلة التحرش سببها طريقة لباس المرأة فهو يلوم الضحية ويبرئ الجاني”.
وأضاف موضحا: “إحصاءات الأمم المتحدة لعام 2012 – على حد قوله – تُبيّن أن أوّل أعلى ثلاث دول في التحرش الجنسي هي السعودية ومصر وأفغانستان، يعني دول فيها المرأة متحجبة، أما آخر ثلاث دول فهي الدانمرك وفنلندا وإستونيا وفي هذه الدول المرأة شبه عارية في فصل الصيف”.
وخلُص إلى القول: “القضية قضية تربية ونضرة (نظرة) مجتمعنا الدونية إلى المرأة ولا علاقة لها بطريقة لباسها، يعني المشكلة في عقلية الرجل وليست في لباس المرأة.. هذا القانون الجديد سيُربي بعض الرجال”.
وكانت رئيسة المكتب الوطني لحماية الطفولة والمرأة بمديرية الشرطة القضائية، عميدة الشرطة خيرة مسعودان، قالت في تصريحات للصحفيين إن أكثر من 200 امرأة تعرضن للاغتصاب والتحرش الجنسي وزنا المحارم على المستوى الوطني خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2013.
وذكرت مسعودان أن التحرش الجنسي هو نوع من العنف يسجل عادة في الوسط المهني، ويتضمن أيضا التحرش الجنسي اللفظي.
ليس قرارا مجديا فكل معارض ستلفق له تهمة التحرش وخصوصا ان الدول العربية عندها عدالة على مقاسها و لا ثقة فيها فهل ابن الوزير ستطبق عليه العقوبة
الى ذالك الشاب الجمعي المتفلسف الذي ذكر السعودية وافغانستان اقول له تعلى وجرب حظك في السعودية ثم حاوا ان تتحرش على التساء ونظر ماذا سيحدث لك .
نتمنى ان يطبق مثل هذا القانون في المغرب ولكن بعدالة صارمة حيث تشمل العقوبات المتحرش والمتحرشة
بسم الله الرحمن الرحيم أولآ هذا القانون جميل ،ولكن ماذا عن النساء المتحرشات بالرجال ؟ وماذا عن المتبرجات والكاسيات العاريات ؟ هل تعطونهم مثل الرجال ؛ والله لو لبسو لباسا محتشمآ لتغير كل شئ في الأخلاق والإحترام والنظرة للمرئة ، اما إذا تركوهم على هذا الحال، فإنهم سيخرجون عاريات ولن يستطيع أحد ان يحرك ساكنآ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
هدا القانون يجب ان يطبق على اللصوص و المغتصبين و المجرمين و ادا تم تطبيق العقوبة فان رجال الامن و المحاكم ستعمل فقط مع المتحرشين و الاجرام سيكثر فانا لست مع التحرش لانها عادة سيئة و خصوصا من طرف كبار السن و المتزوجين و من الاحسن ان تكون لجانا خاصة تتجول و كلما لاحظت حالة يتم تنبيهه و نصحه و انداك سيحس المتحرش بانه شوه امام الملا اما الدي يتحرش بالعنف فهو يعتبر مجرما يطبق عليه القانون و المشكلة ان كل شيء محرم فهو مرغوب مثل الخمر و المخدرات
Est ce que la même sanction est appliquée aux filles et femmes qui sortent dans la rue à moitié nues?
مادام القطر الجزائري تحكمه تلة من المافيا العسكرية فلن يكون هناك لاقانون ولاحقوق ولاتطبيق لذلك حتى ينتفض الشعب المغلوب على أمره لأن الحق ينتزع ولايعطى ……….لله ذرك ياجزائر
في نظري أقول ان الجزائر ستكون لها الجرئة والفخر ان هي طبقت هذا القانون وهيأت له الظروف المواتية له لكلتا الجانبين . حتى نطمئن على بناتنا وتطهر مجمعاتنا من هذه الرذيلة التي أصبحنا نشاهدها بأم أعيننا ولا من يحرك ساكنا ، وأما الذين يعارضون هذا القانون فهم أولائك الذين في قلوبهم مرض يخافون أن يقعوا في حفرة الخيبة ، وبالله التوفيق لأخواننا في الجزائر من يؤيدو هذا القانون سيرو على بركات الله .
حرية المراة لا تتطابق مع عقوبة التحرش فكل واحدة تحرشت بزميل لها في العمل و لم يكترث لها فسوف تلفق له التهمة انتقاما منه فحتى و ان تحرش شحص بفتاة في الشارع فانها ستنفي التهمة خوفا من حضور المحكمة و خصوصا بان عائلتها ستظن بانها كانت معه
عقوبة مبالغ فيها..وكيف يمكن اتباث التحرش امام القاضي
الدول الاعلى تحرشا هي الدول التي لا يستطيع الرجل الوصول فيها للمرأة متل السعوديه و افغانستان و الدول الاقل تحرشا هي الدول التي اصبحت فيها المرأة اكتر من بطاطا موجوده وسهله المتناول في اي مكان ان تعود يقتل الغرابه لدالك تجد ان نساء في بحر لا احد يهتم بهن رغم انهن عاريات في حين لو لبست المرأة نفس لباس البحري على بعد 10 دقائق من البحر لبدت مثيره في اعين الرجال وهدا ما يردونه قتل الرجوله عبر التعود حتى لا تهتم لا تغير لا تقاوم قريبا سيسن قانون يسمح للمرأة المتزوجه ب إقامه علاقه مع من تشاء ب اسم الحريه و يمنع عقابها و ان كان يمكن ان يكون سبب في طلاق فقط ادا وافقت المرأة كما يحدت في بعض ولايات الامريكيه الان …انت عبد للماسونيه يا صديقي تقتل فيك كل الامور الطبيعه من نخوة و غيره وشرف عبر قوانين جزريه و تعود و خوف من العقاب ا…نت عبد يا صديقي بلا شرف فلا تقاوم فرجل بلا شرف رجل لا خوف منه
وذهب زينو، الشاب المتخرج من معهد العلوم السياسية، مذهبا آخر، حيث قال "من يضن (يظن) أن مشكلة التحرش سببها طريقة لباس المرأة فهو يلوم الضحية ويبرئ الجاني".وأضاف موضحا: "إحصاءات الأمم المتحدة لعام 2012 – على حد قوله – تُبيّن أن أوّل أعلى ثلاث دول في التحرش الجنسي هي السعودية ومصر وأفغانستان، يعني دول فيها المرأة متحجبة، أما آخر ثلاث دول فهي الدانمرك وفنلندا وإستونيا وفي هذه الدول المرأة شبه عارية في فصل .كلام لفت انتباهي كثيرا خصوصا عندما ذكرت فنلندا ضمن اخر الدول الثلاثة بخصوص التحرش والسؤال المطروح كيف وصلت فنلندا لهذه الدرجة ??? بسبب احترام القانون ام بسبب الوعي ام شيء اخر ?????موضوع للنقاش ارجوا المشاركة
نحب نوضح المعلومه
في العالم الثالث لا تطبق العداله والاحكام الا على الفقراء والمساكين العزل فلا داعي للمغلاطات!
دائما ماأسمع عن التحرش في الشارع. ..التحرش في العمل. .وتستفزني هذه الكلمة بشكل كبير. .وأطرح. .سؤالي حتى أوضح قصدي. ..من يتحرش بمن. .عندما يرى الشاب فتاة كاسية عارية تناديه بجسدها المتمايل ..وهي ماخرجت بهذا الشكل إﻻ لتفتن الجنس الآخر. .في الواقع. .كان الله في عون شبابنا. .بل. .في عون حتى شيوخنا
Très bonne initiative. Dans l'espoir que le Maroc suit le même chemin
وأين عقوبة الإستفزاز الجنسي من طرف الإناث ،ليس عدلا أن تستفز المرأة الرجل بلباس غير محتشم وخصوصا إذا كان من محرومين جنسيا .فيعاقب بتك العقوبة الشديدة
وماذا عن تحرشهن بالرجال ؟
ما لا استوعب , هو ان العرب ينتقدون قانون التحرش, وكانهم بطريقة غير
مباشرة يقولون : نريد ان نتحرش
كذلك ينتقدون دون خجل من يعارض زواج الصغيرات , وكانهم يعشقون
مضاجعة الاطفال
يحسبون كل هذه الافعال المشينة حقا لا يحق لاحدهم ان يحرمهم منها .
فلهم قدوة حسنة فيمن فعل هذا في الماضي , قدوة غير حسنة!!!
نعم لهاكذا قوانين قبل بضعة أشهر تم إصدار قانون الإعدام لمغتصبي الأطفال رغم ضغط الغرب فالجزائر تعجبني في هكذا سيادة.
هذا ليس عدل بل ظلم كبير لان لباس البنات هو السبب في التحرش لان المنقبة لا تتعرض لتحرش لان لباسها محترم والعكس
بمعنى الصريح يريدون ممارسة الجنس بكامل الحرية في الشوارع والأزقة و …
نحن ننظر الى المسألة الى أن المبادرة تأتي من الجانب النسوي هن المتحرشات بالرجال ، وهم يرون العكس ،
لقد انقلبت الأمور رأسا على عقب ، البنات بار سوقهن لا أحد يكلمهن ، ولا أحد يسأل عنهن ، ولاأحد يعترض طريقهن أللهم إلا إذا كان نشالا نصابا .
الكبث الجنسي قد زال ، العهر و المومسات ، والقاصرات ، لإفشاء الغريزة ، لا داعي للتحرش ، البرود الجنسي عند الرجل والشباب لقد أشبع رغبته ، والكساد والبوار في الزواج أصاب الفتيان ، فأصبحن مهلوسات يرتدين النوادي والمقاهي و الملاعب والحدائق بحثا عن رفيق صديق … يطفئ ضمأها ويروي عشقها ، علها تعلق تعلق وتظفر بفارس الأحلام ……،،،،
ولن على ما يبدو الفتيات الثلاث يغرين بلباسهن ، قد يتحرش بهن المولوعون … والهاوون … ,,,,
البرلمان المغربي عنده كدلك مقترح من هدا النوع منذ مدة و لكنه سوف لن يطبق لا عندنا و لا في الجزأئر لان البلدان عندهما نمط عيش شبه غربي و قبل كل شيء يجب اقناع الفتيات لكي يلبسن لباسا محتشما و التوعية تكون عبر مراحل نقضي على العري بلباس مستور ثم بعد دلك ستمر الى الحجاب باختيارها
ظاهرة التحرش ضد النساء مستفحلة وسببها الكبت الجنسي المزمن الذي تعانيه شعوب الأمم المحافظة وعند الشعوب المغاربية ضربت قياسا غير مسبوق ،الحل ليس في سجن وتغريم المتحرش ،الحلول كامنة في التعليم والتربية وتحقيق العدالة، إننا نعيش في أوطان عانت وتعاني الإستبداد والظلم ،مما حير الناس ولم تعد تعرف كيف تميز بين الحق والباطل ،بين الظلم والعدل ،وانعدمت الثقة ،بين الذكور أحدهم يتحرش،وآخر يستحي،وبين الإناث واحدة تكره التحرش وأخرى لا تهتم ،فعلى من تكره المتحرش لبس شارة حمراء تنذر المتحرشين بالسجن والغرامة ،إن هو فكر في التحرش بها،حل بسيط في إنتظار تعلمنا كيف نربي أبنائنا.
في الأماكن العامة ، بينما نكون في جولة رفقة الأبناء والأمهات، يسمعنا بعض الشباب كلمات وجملا لا أخلاقية ( نعرفها جميعا) لدرجة أن الأب يجتنب مصاحبة أولاده حتى لشراء اللوازم المدرسية، ويجتنب مرافقة أمه حتى للمستشفى، هل هذا يدخل ضمن التحرش أم ماذا؟
يجب محاربة كل ما من شأنه أن يزعج الآخرين في الشارع العام.
salam o alkiom c'est une bonne nouvel jespere que chez nous aussi il yaura une loi qui puni les gens qui ne respecte pas nos soeur merci hespress
c'est une loi injuste : 5 ans de prison c'est beaucoup trop.
هؤلاء الاشخاص الذين يبررن تحرشهم بملابس الفتاة..وينصحن بارتداء الحجاب..هم يتحرشوا حتى بالمتحجبات والعفيفات ولقد شاهدت ذلك باعيني للاسف بكل وقاحة يتجران على المبحجبا ت وحتى على القاصرات ,منهم راكبين..ومنهم راجلين,هذا للتوضيح فقط.اما المغربيات والمسلمات انصحهن بارتداء الحجاب ولباس محتشم وتقوى الله ان كن يؤمن باليوم الاخر ويردن الجنة.اما التمني بدون افعال فهذ ا لا يرضي الله وحده والله اعلم.
المسؤل الاول والاخير هما التربية الوالدين كيف يسمح الاب او الام ان تلبس فلدة كبدها تلك الملابس الشيطانية والله لاغيرة عند بعض المسلمين ضعف الشخصية يخافون من الابناء اصبحت اكره هذه البلاد لما فيها من سلوكات مشينة
اصبحت الشوارع مثل الشواطى والمسابح الغزو الفكري الغربي دمر ماتبقى من فضيلة في هذا الشعب المغربي بئس التقدم والحرية ان كانت تجعلنا نقبل الدياثة في امهاتنا ازواجنا وبناتنا واخواتنا …. الله عز وجل فرض الا لهذه الاشياء المنكرة كي لا يطمع الذي في قلبه مرض فيؤدي الفتاة
أتمنى من الحكومة أن تصدر قانونا خاصا يجرم حمل السلاح الأبيض بحيث كل من يضبط حاملا للسلاح، يحكم عليه بثلاث سنوات سجنا نافذة مع الأشغال الشاقة وبعد نهاية مدة محكوميته يخضع للمراقبة الإدارية لمدة سنتين ويجبر على الذهاب يوميا إلى أقرب مركز للشرطة للتوقيع على حضوره وأي سفر أو تنقل يجب عليه مسبقا إعلام السلطات و أخذ موافقتها
لابد أن نعلم أنه ليس هناك تحرش جنسي من الرجل للمرأة بل العكس هو الصحيح ولو وقفت ساعة واحدة في شارع من شوارع المغرب أو الجزائر أو أي دولة من دول العالم وركزت نظرك على المارة لرأيت العجب ، فالرجل لا يتحرش بأي امرأة أو فتاة بل هي التي تدعوه لذلك إما بنظرة أو حركة فيتجه إليها مسرعا ويتحرش بها وكم من نساء وبنات يمشين في الشارع ولا أحد يتحرش بهن ليس لأنهن قبيحات أو كبيرات في السن بل لأنهن محتشمات ومستقيمات ، ونفس الشيء بالنسبة للعمل فالمرأة المحتشمة لا يتحرش بها أحد أما التي تكثر الكلام والضحك وربما إبداء بعض الليونة فهي التي تشجع الرجل على التحرش بل منهن من يحاول الإلتصاق بالرجل في العمل أو الأتوبيس ثم تتهم الرجل بالتحرش ، لذلك فأنا أرى أنه يجب أولا أخذ تعهد على الرجل وعلى المرأة ومن ثم إذا تكررت الشكوى على الرجل يعاقب لأنه أصبح مجرما بحق النساء وإذا تكررت شكوى المرأة من المتحرشين تعاقب لأنها سبب ذلك التحرش إما بنظراتها أو حركاتها أو لباسها وهذا هو العدل بين الرجل والمرأة كما يجب أن يعطى للرجل الحق في اتهام المرأة المتحرشة به كما للمرأة الحق في اتهام الرجل المتحرش بها والله الموفق
اتمنى ان يطبق القانون على اصحاب القانون اولا
حرموا السباحة بالمايوهات ثم اغلقوا الخمارات و الملاهي الليلية ام انكم تريدون البدء من الاخير و ترك المسببات
وضحي قولك فيما يتعلق بالقدوة ؟
أما فيما يتعلق بالدول الإسكندنافية فلا مجال للمقارنة لأن هؤلاء القوم لهم عادات ثقافية مختلفة تماما عن العرب ،لأنهم وجدوا أخواتهم و أمهاتهم ..يلبسن نوعا متحررا من اللباس ناهيك عن العلاقات الجنسية المتحررة لكل من هب و دب ثم إن هؤلاء لا يقدرون قيم الشهامة و الشرف و الرجولة و الغيرة كما يفعل العرب فكيف تريدون أن يتحرشوا بعد كل ما ذكر ؟ملحوظة أنا لا أدافع عن التحرش ،ثم من أراد أن يتحدث عن الدول الإسكندنافية فليتكلم عن إحصائيات الإنتحار و اللقطاء…أما الإنسان العربي فأمه تلبس لباسا محترما و نحن نعتز بذلك و ربي في وسط محتشم فطبيعي حين يتغير المشهد المجتمعي و عادات الهندام فيه أن يتحرش بكل من خالف منظومة القيم التي ترعرع فيها.
أنا شخصيا لا أعير اهتماما للشابات اللواتي يردن لفت الإنتباه أريد الزواج من شابة ليس لها سوابق…
إلى أولائك الذين يتحججون بملابس الفتيات، لو كنتم متقين لله حق تقاته، فلن تلفتو إلى أي فتاة ولو كانت عارية لكن ضعف إيمانكم يصور لكم أن الفتيات هم السبب رغم أن الحقيقة غير ذلك تماما. قلة الأخلاق و التربية هي السبب الوحيد للتحرش.
فرضا أن ملابس الفتيات هي السبب فكيف تفسرون تحرش أربعيني بفتاة بمعطف طويل وا لا تضع أي مساحيق تجميل ولا يوجد فيها أي مايثير الغرائز غير كونها أنثى وليست رجل.
كفاكم تحججا بالأوهام و التزمو بالأخلاق "بحروا لا طفرتوه"
الفتاة تلبس وتتعرى كي يتحرش بها الرجل,والا لماذا لاتستر نفسها,مستحيل ان تلبس الفتاة البسة فاتنة وتواظب عى تسريحات مثيرة فقط لاجل ان تظهر جيلة في اعين النساء وانما ف اعين الرجال,ثم انه قانون ضد الرجل فكل فتاة يعجبها رجل ما سوف تدعي انه تحرش بها حتى يفلت من العقاب ويتزوجها,ربما الدولة تريد ان تقل العنوسة بهده الطريقة ففي عهد بوخروبة الهواري كان ممنوعا على شاب ان يرافق فتاة في الطريق او يغازلها وااالا يتزوجها او يسجن ,وكانت الفتيات تجدن طريقة للزواج ووذلك تعمد التكلم مع اي شاب يعجبها امام امارة ويقبضوا عليه وويزوجوه الفتاة
النظام الجزائري يضرب 3 عصافير بحجر واحدة فمن جهة تعاطف الجزائريات مع بوتفليقة وتصويتهم عليه بعتباره حامي النساء من التحرش ومن جهة أخرى تبييض وجه النظام الجزائري أمام الجمعيات والمنظمات الدولية كبلد رائد في حقوق الإنسان ومن جهة تالثة الجز بكل معارض بالسجن بالتلفيق إعتمدا على هدا القانون
Bravo, c'est une très bonne initiative, pour couper cours à ces malades d''harceler les femmes celbataires et Mariées dans l'espace public et les suivres dans les rues en voitures
ca devient un cauchemar pour les femmes, je ne comprends pas pourquoi les associations de droits de l'HOMME au Maroc ne disent rien et alors Madame RIADI ce n'est pas un sujet qui vous préoccupe je pense…
Je souhaite que le Maroc prend la même INITIATIVE
قبل أن يتحرش الشاب بالفتاة فإنها هي التي تتحرش به بصفة غير مباشرة بلباسها الغير محتشم كيف للشاب أن يبقى ساكنا في مكانه أمام جسد شبه مكشوف إنها قوانين الطبيعة وختاما أقول إذا كان الفيزون حرية شخصية فإن التحرش واجب وطني !
suivant la logique de nos frustres sexueles : une marocaine a le droit de harceler ces marocains sans libas char3i , avec des kinny jeans pleins des trous , …. moitie nus , des tattoos, rasta, et shorts
et pourquoi pas une loi qui permet aux vieilles femmes a violer ces jeunes garcons moitie nus devant les colleges avec une masque religieuse
ya achbah rijale : vous etes pathetique , vous etes la honte de la race humaine : se comporter d une facon civilisee n est pas la responsabilite des citoyennes mais c est a vous , et puisque le marocain camoni , il faut introduire des lois strictes contre ces sauvages qui passent leur temps a intimider les citoyennes de ce pays ,
الى 32 – Manal
انا اقول لك و للامثالك لو كنتن متقيات متحجبات ساترات عوراتكن لما تجرأ اي شاب على التحرش بكن اليس ايضا ضعف الايمان لديكن هو الذي ترككم تنسون بأن جسد المرأة كله عورة لتخرجوا الى الشوارع كاسيات عاريات و الله انا شخصيا استحي اخجل اغض بصري قدر ما استطيع و مع ذلك يمارس علي العنف المعنوي الذي افرضتموه علينا بأسم الحريات الفردية و ما الى ذلك من الخزعبلات العلمانية اتقي الله في نفسك و لا تعلقي شماعتك على الرجل وحده المشكل هنا مترابط ايتها الفاضلة اذا كانت التربية فهي للاثنين ليس واحد على الاخر الكل شرب من حليب هذا المجتمع السائر في طريق الغرب.لا تعطينا امثلة بالحالات الشادة انا ايضا اعرف شخص ملتزم تحرشت به فتاة متزوجة اين الاختلاف بين هذه و ذاك الاربعيني.
الطلب هو اللدي يكتر العرض فمن المتحرش ادا؟
36 – محمد
الجمعة 14 مارس 2014 – 11:26
قبل أن يتحرش الشاب بالفتاة فإنها هي التي تتحرش به بصفة غير مباشرة بلباسها الغير محتشم كيف للشاب أن يبقى ساكنا في مكانه أمام جسد شبه مكشوف إنها قوانين الطبيعة وختاما أقول إذا كان الفيزون حرية شخصية فإن التحرش واجب وطني et 5 ans prison est la loi ideale pour ce genre de mentalite sexuellement frustree
tu es libre de t habiller en jeans , short .. meme speedo dans la rue mais l;a citoyenne doit se couvrir car tu es fragile , frustre incapable de se comporter d une manier civilise allah ynal li may7chem j espere que le Maroc applique cette loi le plutot possible wylpsouk fizon noir fel7ebs
بسم الله الرحمن الرحيم ، السلام عليكم ورحمة الله ، من أجل حلّ أي مشكل كان يجب الإحاطة بكل جوانبه ، يجب معاقبة المتحرشين ، ومعرفة سبب هذا التحرّش وهنا يدخل العامل الأسري ، فالأسرة في العالم العربي والإسلامي للأسف تعرف تشتتا وتغافلا عن آداء المسؤوليات . ولو كان الدين والخلق راسخا في قلوبنا لما وصلنا إلى ما نحن عليه الآن ، فكلما ابتعدنا عن الدين كلما كثرت هذه الظواهر التي تقشعّر لها الأبدان، والله المستعان
يضحكني الذين يبررون تحرشهم بلباس الفتاة يا سيد لو كنت خلوقا لما نظرت اليها اصلا هي حرة في لباسها وانت حر في تصرفك ، لماذا لا تطبقون الآية (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون) ياك هذا أمر من الله لعباده أن يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ؟ اذا التزموا بالآية وكفى تبريرات واهية ايها المتحرشون فتحرشكم لا تسلم منه لا الفتاة المتبرجة ولا المتحجبة
وتحية للجزائر الشقيقة على هذا القانون وعقبة لينا حتى حنا المغرب
ارجو النشر هسبريس
كلما قام المغرب بفعل أو تقنين جديد إلا والجارة تقوم بفعل copier coller وهذا ملاحظ من زمان …نذكر هنا بمدونة الأسرة ثم الدستور…وزيد وزيد
en egypte : 90% des fenmmes sont voilees pourtant l egypte est classe 2 eme mondiallement dans le harcellement sexueles , malheuereusement dans les societes masculines: dokour se croient des saints , tous les maux causes par la femme : meme les catastrophes natureles
c est le role de l etat de proteger les citoyennes de ces perverts : au Maroc il nous faut ce genre de loi sans oublier qu il faut changer les attitudes de la police dans les accademies , actuellement la police ne donne pas d l importance a ce crime meme chosepour les cas des femmes nattues , le marocain culturellement n a aucun respect aux femmes des marocains qui insultent leur meres , frappent soeurs , dans la rue ils continuenty a se comporter de la meme facon , li marpawhche walidih dawla khesha trpihe
l application de ce genre de loi sera facile grace a la technologie de biometrique
la victime dans beaucoup des cas ne connait pas le nom du frustre qui lui intimide et harcele dans la rue , elle peut prendre un photo avec son portable et des temoins, et presente tous ca a la gendarmerie locale , la tech biometrique facilite la tache de l identification des personnes
en Algerie meme les mineures a l age de 12 doivent donner les info biometriques dans les colleges et lyces je suis sure 5 ans prison va mettre fin a ce phenomene honteux qui reigne dans nos societes merci hesp
كل هاذ الخزعبلات لتنتخب النساء لصالح طاب جنانو النساء اكثر عدد من الرجال في الجزائر و اصواتهم فلانتخبات القادمة مهم هذى كل ما في الامر مصاصين الدماء فلجزائر لايهمهم لاتحرش ولاحتا شي فلمجرمين الحقيقيين هم المسؤولين الذين يبددون ويسرقون اموال البترول وشعب بدون اي حياء لاخوف من لله ومثل هاذ القوانين ستطبق الا على الفقاقير كالقوانين الاخرى انشر يا هيسبريس لو سمحتم وشكرا
الى نورة صاحبة التعليق 41: تؤمنين ببعض وتكفرين ببعض,امنت باية غض البصر ولم تؤمني باية الحجاب وجعلت نفسك حرة في لباسك,لاحول ولا قوة الا بالله. اما الجزائر يغتصب النساء في السجون ويسبهن بابشع الالفاظ ويهينهن,انى لهم ان يصونوا المراة,القانون يريد اصوات النساء لبوتفليقة فقط.
..اضن بان العرب تاخروا كثيرا عن مركب تقدم الحضارات في مختلف العلوم الحديثة، فلم يجدوا لهم سبيلا اخر سوى الالتجاء الى اختراع الخزعبلات"قانون التحرش" لتبييض وجوه بعض كبار مسؤوليهم مع درء الرمد على العيون.
une loi qui serait bienvenu au maroc on en a besoin d ailleurs la situation se degrade de jour en jour pour ceux qui veulent en savoir plus suivez n importe quelle fille dans la rue cinq minutes pas plus et vous verrez ce qu elles endurent les pauvres je les plains sincerement il devient de plus en plus difficile d etre femme chez nous et je suis sur que seule une loi juste et dure les protegera de ces rapaces
Très bonne initiative en espérant que la loi s'appliquera équitablement. Le harcèlement envers les femmes est un phénomène qui existe et prend de l'ampleur dans les pays arabes. C'est vrai que les femmes qui portent des tenues vestimentaires exagérées s'invitent et s'exposent à des provocations surtout qu'elles sont conscientes qu'on ne peut changer facilement les habitudes et mentalités ancrées depuis des générations dans nos sociétés. Mais, ceux qui pensent que le voile est la meilleure solution se trompent parce que même les femmes voilées ne sont pas épargnées, elles sont aussi bien victimes que coupables de ces actes. Bien qu'il soit préférable qu'une femme s'habille décemment pour éviter tout ennui et embarras, la solution réside avant tout dans l'éducation et les valeurs inculquées de chaque individu. Il ne faut pas oublier non plus que dans nos cultures, le garçon a été longtemps favorisé et qu'il se croit tout permis, au détriment de la fille mal vue et souvent mal jugée
و ما اكترهم بنات يتحرشن بالرجال والله شهيد
Ce que je comprend que la femme doit être voile seulement pour que l'homme ne la désire pas.alors je vois que l'homme est un animal car il n'a pas de cerveau ,et il pense seulement qu'au chose sexuel.je veuxdire une chose a ces homme votre place est dans le zoo.
هذا قانون مليح مليييييح (القانووون لايحمي المغفلين) :-*