هو «الابن الضال» والمكروه من العائلة. هكذا يقدم جمال داتي، شقيق النائبة الأُوروبية الحالية ووزيرة العدل السابقة في فرنسا رشيدة داتي، نفسه في كتاب مذكرات يصدر في باريس، الأُسبوع المقبل، يتركز على العلاقة المضطربة بينه وبين شقيقته.
ورغم أن الكتاب من نوع كتب الارتزاق التي يحاول صاحبها أن يحصل على المال مقابل نشر «الغسيل القذر» وعلى حساب شقيقته التي باتت شخصية شهيرة، فإنه لا يخلو من معلومات مثيرة، إذا ثبتت صحتها.
والكتاب الذي يصدر عن منشورات «كالمان ليفي» بعنوان «في ظل رشيدة»، يعيد الحكاية المعروفة للأُسرة المهاجرة التي رزق عائلها باثني عشر ولدا وبنتا، كبروا وصارت إحداهم وزيرة للعدل بينما أصبح أخوها مطلوبا للعدالة.
ويتوقف جمال داتي عند الأسباب التي أدت به إلى الانحراف ودخول السجن لأكثر من مرة، بتهمة الاتجار بالمخدرات.
وهو يتهم شقيقته رشيدة بأنها لم تهتم به، بل بالعكس، ارتضت دخوله السجن عندما ضاقت الدائرة عليه. كما يؤكد أن شريكة حياته تعرضت للتحذير من شقيقاته بعد علمهن بموضوع الكتاب، وهددنها بأن العائلة ستلاحقه أمام القضاء بتهمة التشهير وسيفقد ابنه نوح وعمله وسيعود إلى السجن.
ولعل تطرق جمال داتي إلى موضوع حمل رشيدة هو من أكثر الفصول التي تسربت من الكتاب إثارة. وهو يقول إن والده انفجر من الغضب، في خريف العام الماضي، وهو يشاهد في التلفزيون صورة وزير الدولة السابق للرياضة وهو يمسك بيد وزيرة العدل الحامل ويؤكد أنه ليس والد جنينها، بينما كانت هي تستغرق في الضحك. وطوال الشهرين اللاحقين ظل الأب يردد بأن علاقته انتهت مع رشيدة ولا يريد أن يراها. ويضيف جمال «لقد عشنا هذه القضية على أنها تلوث شرفنا فنحن مسلمون قبل كل شيء، وأبي ينتمي للجيل القديم والصارم، ولا شك أن الأمر حط من كرامته أمام العائلات العربية من جيرانه». وحسب صاحب الكتاب، فإن رشيدة، عمدت بعد ولادة طفلتها زهرة إلى إخراجها من المستشفى وإرسالها إلى البيت مسبقا، ثم خرجت هي إلى المصورين الذين احتشدوا عند الباب حاملة أقمطة وأغطية توحي بأن الطفلة بين يديها، وكانت شقيقاتها يتطلعن إلى «اللفة» ويبتسمن بما يوحي بأن زهرة موجودة فيها. ويتساءل جمال داتي «لماذا هذه التمثيلية؟».
يذكر أن الناشر أعلن في يوليوز الماضي أن مجهولا تسلل إلى مكتبه في باريس وسرق مخطوطة كتاب جمال داتي، كمحاولة لعرقلة صدوره. وليس من المستبعد أن تلجأ رشيدة داتي إلى العدالة لمصادرة الكتاب ووقف توزيعه على المكتبات في موعده المقرر في السابع من الشهر الجاري.
على الأقل أختك ثابرت ووصلت حيث عملت منذ طفولتها و درست في نفس الوقت و لها أقرباء في حي شعبي هنا في الدار البيضاء و تأتي لزيارتهم و تمد يدها للكل بكل تواضع بل توسطت للعديد من شبان الحي ودبراتليهم فين يخدموا وإنتا يا الراجل تأتي في الأخير و تسترزق على ظهرهاو تكريتيكي و إن كان الشرف يهمك و تهتم بالإسلام أينك منه ألست مطلوبا للعدالة ألست تاجر مخدرات ما بان ليك شرف و إسلام هنا !حلان الفم واعرين فيه وباز
لا تتهموا احدا … ولاحكومه .. ولا ..ابدا هذه هى طبيعة المغربى …. ((
ورغم أن الكتاب من نوع كتب الارتزاق التي يحاول صاحبها أن يحصل على المال مقابل نشر «الغسيل القذر» وعلى حساب شقيقته التي باتت شخصية شهيرة، فإنه لا يخلو من معلومات مثيرة، إذا ثبتت صحتها.)) المهم هو الحصول على المال باي وسيله مهما كان حتى لوكان هذا على حساب شرف اخته وعائلته ….امثاله كثيرون يجلسون بالمقاهى …. ويتكلمون عن الشرف ..و.. و.. ويستلمون يوميـا نصيبهم من …..اخواتهم .. من اعمال الدعاره …
كم نحتاج لنماذج من المغاربة الناجحين فعلا و ليس إلى وصوليين و عديمي الشرف كهذه التائهة داتي. حقيقة لا أشعر بأي فخر عندما يتم تقديمها كمغربية بل بالعكس أتساءل مع نفسي هل نحن كمغاربة لا نستطيع الوصول إلى المناصب العليا إلا ببيع كرامتنا؟ هل فعلا نحن عاجزون عن الجمع بين الكرامة و النجاح؟ من كثرة حالات “النجاح الفاشل” التي تشبه حالة داتي, كلما تم تقديم مثال لمغربية ناجحة في الخارج إلا و تساءلت مع نفسي: ترى ماذا كان المقابل؟ هل كرامتها؟ أم دينها؟ أم وطنها؟ لم أعد أتصور أن يكون تفوقها بمؤهلاتها. صحيح أن الغرب لا يقبل المسلمين إلا عندما يتنكرون لدينهم و هذا ما أخبرنا به عالم الغيب و الشهادة, قال تعالى : ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ). و لكن الإنسان المقتدر يستطيع فرض مؤهلاته و الحفاظ على دينه, و إذا تمت مساومته على دينه يكون الأمر محسوما بالنسبة إليه. فالله تعالى سيجازينا حسب أعمالنا و ديننا و ليس المناصب التي حصلنا عليها. كم أخجلتنا يا داتي, لا أدري هل هناك سياسية أخرى في العالم (و ليس في المسلمين فقط) ولدت من زنا و بتغطية صحفية؟ الشوهة الوحيدة ربما هي للمغربية داتي. أتقدم بالتعازي لوالدها و أسرتها التي مُرِّغت كرامتها.
ليس كل ما يلمع دهبا، وليس بالضرورة أي مغربي اعتلى منصبا عاليا فهو قدوة لنا.الانسان يقيم بسلوكه الأخلاقي ومدى قدرته على الاءلتزام بمبادئه.من الواضح انَ هده الدَاتية (داتي) لم تراعي شعور أسرتها ولامبادئهم مع انها تربت بينهم،وتعرف أن بسلوكها هدا قد جرحتهم في كرامتهم .(حتَى ان لمتكن تشاطرهم الرأي)
بسم الله الرحمن الرحيم
غريب أمر هذا القوم ، أصبح لخطط أعداء الدين مطبلون وببغاوات ومشهرون ، الجميع تابع الهدايا التي أغرق بها المستشفى الذي أنجبت فيه هذه التي مرغت أنف أسرتها وبلدها في التراب . إذا كانت المكانة العلمية أو السياسة .. تشفع للإنسان في حيوانيته ، فلتحولوا هذه المجتمعات إلى غاب بلا قوانين ولا ضوابط اجتماعية . كل من أخطأت في حياتها خطأ فادحا تحاول تبرير زلت داتي ، وهي في الأصل تبرر أخطاءها وتتستر عليها بنصرة خطأ الآخر ؟؟ أصبحتم يا متفسخات بلا أسر وبلا روابط تحسن فيها بالحميمية والإنسانية …فتنكرتم لكل الثوابت ، دون أتعاب فلا توجد القوانين الإنسانية الرفيعة إلا في تعاليم ديننا الحنيف ، والرفاه المادي المزيف لن يخلق الارتياح والاستقرار النفسي ، والدليل على ذلك أصحاب وصاحبات الملايين والمشاريع الكبرى الذين انتحروا وجعلوا حدا لحياتهم في لحظات انهزام وجبن ..
أتعجب لأسرة تشجع فتياتها بأن يكنن بائعات أجساد .. اسمحوا لي جدا هذه حياة غير مقبولة…عندما تزني الأم وتزني الأخت وتقع فضائح زنا المحارم ويتم تعاطي المسكرات والمخدرات بالله عليكم أية حياة هاته ؟؟؟ اللهم لا تجعل أسرنا من هذه الزمرة، اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك ..
إن وصول المراتب العليا سياسيا واقتصاديا وفكريا ، لا يكون بالتخلي عن الشرف والعزة والأنفة والدليل على ذلك هو أن العديد من المتدينين ومن الأسر الراقية اجتماعيا وصل أبناؤها مراتب جدج عالية بالرغم من التضييق على أصحاب الأخلاق والدين … أما أن تبيعي شرفك كسكرتيرة لمديرك ’ وتبيعي شرفك في المعامل والمصانع لرب المعمل ، أو للعمال …فهذا هو الاستغلال والجبان للأنثى ، حيث تتم مساومتها من أجل الحصول على عمل أليس هذا جبنا وضعفا وحيوانية ؟؟ أما تعاليمنا الدينية والحمد لله فقد كرمت المرأة من منع قتلها واستعبادها إلى حقها في الإرث إلى حقها في اختيار الزوج الذي ترضاه إلى اشتغالها إن رغبت في ذلك وان توافقت مع زوجها وان كانت هنا ظروف تحتم عليها ذلك .ولكن في ظروف تصون لها كرامتها وعزتها .
سننطلق من الواقع حتى لا نقول كلاما مجردا بلا معنى : ما معنى أن تستغل فتاة وتفقدها أعز ما تملك ، وعندما تتورط معها في ولادة غير شرعية تتخلى عنها وتنكرها وسط المحاكم وتدفع الرشاوى للتخلص منها ، فيتم الزج بها في دور مايسمى بدور الأمهات العازبات ، أو في الخيريات ويستمر استغلالها داخل وخارج المؤسسات الخيرية ، وهندما تشيخ ويتجعد الجسد ترمى في دور العجزة … هذا الواقع يا عقلاء لا نرضاه لأخواتنا ولا لأمهاتنا ، بل نريد فتيات يبنين حياتهن الزوجية النقية العفيفة مع شريك حياة يحبها وتحبه وتقوم البيت والأسرة على التربية الدينية العفيفة النقية ..
إن ما قام به مثلا شابكم خالد من حجزه لفتاة في بيته بعد أن تورط معها لدليل على خسة وجبن مستغلي بنات الناس . الشباب ينازل العدو في ساحة الوغى والشاب خالد يحجز فتاة ضعيفة في تصرف إجرامي جبان …
إن رضيتم بمثل هذه الحياة الدليل ، فبوركت لكم هذه الحياة ..
لا أحد لام الأخ تاجر المخدرات أهوقصر في المعلومات أم غض الطرف لأنه رجل و لم يخالف تعاليم الإسلام باتجاره في ما يعتبر سلاحا فتاكا تستعمله حكومات لتدمير شعوب أعدائها و إنصب إهتمامكم بداتي والطفلة و هنا أبصبحت لأخيها غيرة على الدين إذا كانت رشيدة أخطأت أو زنت فهي لم تؤذي أحدا غيرها و الله وحده هو من سيعاقبها أما تاجر المخدرات لنرى كم أسرة دمر كم شخصا أصبح مدمنا و دون أن أطيل أنتم تعرفون النتائج الوخيمة للإدمان فشكرا له لمساعدته على تدمير المجتمعات
ان الكيد هو من صفة الاخوان بعضهم لبعض وما دام الكتاب لم يخرج الي حي الوجود فان رشيدة ستبقي اول امراة دخلت التاريخ من بابه الواسع . ويبقي المغرب عينه علي المغاربة ولو تبرءوا منه فعين الحسود فيها عود انظروا كم من حامل وكممن عاهر وكم من مومس في المغرب والعالم من مغربيات فلماذا المكر وسكتت شهر زاد
شكرا لنعتي بالمتفسخة ثم هي منذ كانت طفلة إشتغلت و لم تنحرف كي تصل إلى ما وصلت عليه هذا مع العلم أنه لم يتم الجزم بأنها ولدت بالزنا ثم يا أخي حبذا لو كتبت لنا مقالا عن تجارة الأخ اللتي تجتاز الحدود و تدمر الملايين و يضطر مدمنيها الرجال حتى إلى بيع أجسادهم للشواذ يزنون بهم كي يحصلوا على مقابل دفع ثمن مخدراتهم هذا دون أن نتكلم عن جرائم القتل و غيرها و عن انتقال الأمراض الخطيرة عن طريق الحقن و دمار الأسر ومستقبل القاصرين والطلاب بما أنهم يستهدفونهم أمام مقر دراساتهم وينشرونها بينهم أليس وصوليا هو كذلك بل حاول جمع الثروة بسلكه أبشع الطرق أليس عارا على أسرته ألا يحمل ذنوب الآلاف في رقبته ألم يساعد هو بحد ذاته بتفسخ المجتمع بتجارته اللتي هي أكبر دافع لإرتكاب كل الموبقات اللتي قد توجد على وجه الكرة الأرضية و من بينها الزنا إن كانت هي زنت كي تصبح أما و الله أعلم فهناك من يزني مقابل حفنة كوكايين فكفوا عن إعتبارنا كفارا و إعطائنا دروسافي الإسلام و كأنكم وحدكم المسلمون فما أغضبني هو تجاهل المجرم الأكبر مدمر البشرية فأخطر ما في العالم هي تجارة المخدرات أخطر حتى من تجارة السلاح و البشر بما أنها هي الدافع الرئيسي و لو أدمنها شخص ما فقد تسول نفسه إرتكاب أي شيئ لأنه يخرج عن طبيعته حين يحتاج جرعته
وللاعلام دور في تضخيم المسألة واتوقع انه سيولي اهتمام كبيرا كما سبق لأخته عند الحمل والوضع,يالها من مسخرة حيث قال كما اننا مسلمون والاسلام من هده الافعال براء,اعتقد ان الاخلاق في بيت هدة الاسرة دهبت والتربية انعدمت والكل يجري وراء الرغبات والعياد بالله اين كان دور الاب الدي ينتمي الى
الجيل العفيف انه مسؤلية الاب ,ويحصد المسكين مازرع مخدرات ودعارة وسجن وفضائح و و………كم تمنيت ان يزرع الحب بين الاخوةفيما بينهم مهما حصل ورغم حجم الخلافات الأسرية لكن!أسأل الله لهم الهداية.