تميز الدور الأول من الانتخابات البلدية، الذي جرى أمس الأحد بفرنسا، بتراجع واضح لليسار، وتحقيق حزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف نتائج تاريخية مع تسجيل رقم قياسي في نسبة عزوف الناخبين.
واستفادت الجبهة الوطنية، بقيادة مارين لوبين، من تنامي انعدام الثقة في الحكومة، باحتلالها الصدارة في عدد من المدن، وهي نتيجة ستتيح للحزب الصمود في الدور الثاني في أزيد من 200 مدينة وبلدة.
وحسب المراقبين، فقد بعثر هذا الاستحقاق كل الأوراق من خلال إلحاق الخسارة بالحزب الاشتراكي الحاكم الذي تراجع بخمس نقاط مقارنة مع انتخابات 2008 ، في الوقت الذي تمكن فيه حزب لوبين، لأول مرة في تاريخه، من انتزاع رئاسة بلدية مدينة إينين بومون التي تضم أزيد من عشرة آلاف نسمة.
واعتبروا أنه إذا كان حزب الاتحاد من أجل حركة شعبية قد احتل الصدارة في هذه الانتخابات فإن الفائز الأكبر في هذا الاستحقاق هو نسبة عزوف الناخبين التي سجلت رقما قياسيا (38 في المائة) مقابل (34 في المائة سنة 2008 ) مما يؤشر على خيبة آمال الناخبين.
وأمام تسجيل هذه النسبة القياسية لعزوف الناخبين والصعود القوي لليمين المتطرف، يظل الرهان الأساسي للدور الثاني من هذه الانتخابات، المقرر في 30 مارس الجاري، هو الحيلولة دون فوز الجبهة الوطنية الذي قد يشكل كارثة بالنسبة لليمين واليسار على حد سواء.
جدير بالذكر أن هذه الانتخابات تأتي في وقت تشهد فيه شعبية الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، ورئيس حكومته جان مارك أيرو، تدنيا غير مسبوق، وسط توقعات بتعديل الحكومة، خاصة بعد وعودهما التي لم تتحقق بخفض نسبة البطالة فى نهاية السنة الماضية.
خبر صادم لمغاربة فرنسا بفوز هذا الحزب العنصري
ستتغير الأمور في فرنسا. وهذا الفوز سيتبعه فوز آخر في السنوات المقبلة في الإيليزيه
Salam
Croyez- moi ou non!!!
Tt ca c du theatre de La Part de La France: j' ai vecu les elections de 2002 ou Chirac a gagne
En France il n'y a aucune democratie: l' opinion est telecommandee par des chaines tv et sites internet
Le front national est juste un ptit matelas ds tt ce decor Francais et il est La juste pour faire peur ni moins ni plus
Wa salam
أفضل حكومة مرت على تاريخ فرنسا هي حكومة جاك شيراك ، رغم أن فرنسا دولة صهيونية علمانية إلا أنها كانت تحترم حقوق المسلمين في ذلك الوقت خصوصا في فترة التسعينات ، وكذلك في ذلك الوقت كانت فرنسا متفوقة في جميع المجالات حتي في مجال كرة القدم كانت متفوقة حيث فازت بكأس العالم 98 ، أما الآن ومع ظهور هاته الأحزاب أصبحت فرنسا متهالكة… حيث أصبحت العنصرية والعداء ضد الإسلام شيء طبيعي ويريدون تجريد المرأة من حجابها ، دون أن ننسى الأزمة الإقتصادية التي ضربت فرنسا وكذلك شعبية هاته الدولة أصبحت متدنية لدرجة أن فيلسوف حزب الإستقلال شباط طالب بإستبدال الفرنسية باللغة الإنجليزية ، نعم نريد أن يتعلم أبناؤنا الإنجليزية بدل لغة الإستعمار . وشكرا
أصبح الفرنسيون كقطعان الخرفان إن أزعجهم اليمين إرتموا في أحضان اليسار ! إن أزعجهم اليسار إرتموا في أحضان اليمين ! ويوم يملون سيرتمون في أحضان الذئاب ( اليمين المتطرف ) !!!!!!!!!!
الإنتخابات البلدية السابقة التي أجريت في عهد " ساركوزي " الذي تميز بالأزمة الإقتصادية عرفت سقوط معاقل اليمين الفرنسي في أيدي اليسار ! حقق حينها وإعتبر المحللون ذلك عقابا لسياسة " ساركوزي " الإقتصادية !
الإنتخابات البلدية الحالية هي تكريس لنفس النتيجة بشكل معاكس ! بما أن في الحكم وما حققه اليمين عقاب للإشتراكيين على تدبيرهم الكارثي للأزمة الإقتصادية ! المتغير الوحيد هو بروز اليمين المتطرف الذي بدأ ينظر إليه بعض الفرنسيين أنه البديل الحقيقي لحزبين يتداولان الحكم معتمدان نفس السياسة لا فرق بين يمين ويسار !
لأول مرة يفوز حزب " لوبين " ببلدية منذ الدور الأول ! ومن المحتمل أن يضيف إليها مدن أخرى إن إنتهج اليمين الحياد السلبي في البلديات التي فاز فيها اليسار واليمين المتطرف بالمرتبة الأولى والثانية في الدور الأول !
من عين المكان
ومتابعتكم غير موفقة إطلاقا.
فرغم ما قيل عن غزوة الجبهة لقلاع اليمين المعتدل والحزب الاشتراكي فإن مجموع الأصوات التي حصلت عليها فوق كامل التراب الوطني الفرنسي في انتخابات الأحد الماضي لا يتعدى 4.2% من مجموع الذين صوتوا أي ما يعادل ما بين 10 و12 % من أصوات الناخبين جميعا، وهو معدل أقل مما حققته في انتخابات الرئاسية الماضية التي حصلت فيها على ما لا يقل عن 18% من الأصوات!!
ما وقع هو أن الأصوات التي حصلت عليها جبهة لوبين وورثته، لم توزع بشكل منظم فوق كامل التراب الفرنسي وتركزت بكثافة في بعض المدن التي كبدتها أزمة الاقتصادية عشرات الألوف من مناصب الشغل وتقدم مرشحيها فيها الى الواجهة.
وبالمقابل لم حصدت الجبهة في مدن كثيرة المرتبة الأخيرة.
Chez nous on ne sait méme pas quel parti politique choisir? Si en France on parle de 3 ou 4 partis(Droite-Gauche-FN-Ecologie),au Maroc ils sont plus de 30 (Poule-Vache-Ane-Dromadaire-Pigeon-Tracteur etc)
Meskine les marocains a Béziers et a Perpignan ils vont souffrir avac les nouveaux maires de la FN
بعد هولاندا جاء دور فرنسا كي تفوز الجبهة العنصرية بقيادة مارين لوبن التى لا تخفي كرها للعرب و خاصة الجالية المغربية رغم أن ولدها يتمتع بشمس مركش و الأقامة و طروة اللحم الطري وأبيها يتمتع و هي تلعن في المهجرين و كيف ونحن العشيقة كما ذكر سفير ماما فرنسا في وشنطن
c normal leur president et plutot occuper de changer de femme que de s occuper des gens
Eh voilà, les socialistes Français qui ont traité le peuple marocain d'une femme avec qui on couche, mais qu'ils sont obligés de la défendre, moi je voterai l'UMP le parti droite de Sarkozi que les socialistes de Hollande qui nous insultent
اعلم أنه الا كانت الحركة الاقتصادية مزيرة عند الفرنسيين يصوتون لصالح اليمين . الازمة الاقتصادية تتحكم في السياسة في فرنسا.
'المهم سواء نجح يمين او يسار او وسط الديموقراطية هي الي تحكم الغرب يحكم صوت الشعب ماشي صوت المال تداول على السلطة ليس الخلود في الكرسي هديهي الدموقراطية حقا هديهي الاحزاب السياسية المحترمة ليس كاحزاب الرهم والدنار وهادا هو شعب الوعي والتقدم ليس كشعب الشطيح والركزة تعلمو الدمقراطية ياحكام ويا محكومين انشري هسبريسو شكرا
امام اهدأ الفوز يحب على مغاربة فرنسا حزم حقائبها والرجوع الى ارض الوطن بكل كرامة . المغرب محتاج لجميع مواطنيه لنهوض بهذا البلد العزيز
la politique est l'art des mensonges, il ne faut pas croire aux politiciens car ils sont ds leur majorite des menteurs .la seule chose qui leur preocupe ,c le pouvoir et l'argent !