انتقد السفير الأمريكي الجديد في هولندا تيموثي برواس، التصريحات التي أدلى بها زعيم الحزب من أجل الحرية (اليمين المتطرف) خيرت فيلدرز، في حق المغاربة المقيمين بهولندا.
وأكد الدبلوماسي الأمريكي، خلال لقاء أمس الخميس مع الصحافة الهولندية، في إشارة إلى التصريحات المثيرة للجدل لهذا النائب الشعبوي، “هذا النوع من التصريحات يتعارض مع القيم التي تتقاسمها هولندا والولايات المتحدة”، و”ليس من مهامي أن أحدد من بمقدوره المجيء إلى هولندا أو العكس، ولكن مهمتي النهوض بالقيم المتقاسمة مع الولايات المتحدة وهولندا”.
يذكر أن التصريحات الأخيرة للنائب الشعبوي الهولندي خيرت فيلدرز حول المغاربة أثارت احتجاجا كبيرا بهولندا. كما أخذ عدد من أعضاء الحكومة الهولندية وجزء كبير من الطبقة السياسية، وأعضاء من حزب فيلدرز نفسه مسافة من هذه التصريحات وقدموا استقالتهم من الحزب احتجاجا على تصريحات فيلدرز.
وكان وزير الخارجية الهولندي فرانس تيمرمانس قد وصف ب “الساذجة والحقودة” تصريحات زعيم اليمين المتطرف المعروف بعدائه للمهاجرين والإسلام، معبرا عن أسفه لمثل هذه التصريحات.
نطلب من المجلس الدستوري الهولندي ومن كلا الغرفتين ان يصدرقانونا يعاقب كل حزب الذي لايحترم قانون الجمعيةالعامة للأمم المتحدة تحت رقم 22465 الصادر يوم 11 أبريل عام 2011،الذي يمنع التحريض على العنف، وكراهية الأجانب، والإساءة إلى الأديان، والرموز الدينية.
لن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم
nous aussi en as un part du gateau il faut pas mette tous sur le dos des autres ,,il faut et oubliger que en courige plein des choses de nos part
لن أندم يوما ما إن عدت إلى المغرب أو غير المغرب لاكن على فلدرس وغيره أن يعوض لي 24 سنة من العمل في هولاندا و3 سنوات من التطوع بعدما أصبحت عاطل عن العمل ،والله لن أندم إدا طلب مني المغادرة وتسليم الجواز الهولاندي ،ليكون في علم السي فيلدرس وغيره أن يؤدي التعويضات والضرائب التي أديتها مندو قدومي إلى هدا البلد السعيد هنا سأكون أول المغادرين طوعا كما يقصد من الناحية التانية ولاكن بشروط القانون والله يفرقنا بلاى دنوب ،أتمنى أن أكون بجانب الوالدين والعيش معهم ماتبقى من حياتهم رحنا توحشناهم بسبب الأزمة والتقشف والمشاكل النفسية،هدا ماتبقى من هولاندا اليوم للدين يحترمون القانون ،أما المخلوضين فمتلهم متل تماسيح المغرب وعفاريته .
الكفر ملة واحدة,وما هدا النكرة الارهابي والمجرم الا دليل :ان اغلب الاروبيين يكنون نفس الحقد على المسلمين الا انهم ينافقون لاجل مصلحتهم الخاصة الانتخابية ومصلحة دولتهم وسمعتها في المجتمع الدولي.اما فيلدرز هدا ما هو الا سياسي حقود غبي كانت له الشجاعة للتعبير عن مشاعر واحاسيس اغلبية الهولنديين خاصة والاروبيين عامة.ولكن ما بالنا قد تكالبت علينا الامم شرقا وغربا ,هل الخطء والعيب فينا ?ومن جعل كل من دب وهب يسلط علينا حقده وعنصريته وعنفه?.اليست مصيبتنا في حكوماتنا وحكامنا الدين هجرونا من بلادنا وديارنا واقتلعوا جدورنا من الارض التي انبتنا فيها,?لقد رمونا في ارض غريبة ,ترابها لا يتلائم مع جبلتنا وفطرتنا التي فطرنا الله عليها.شردونا واهملونا وتركونا للدئاب تسحت لحومنا.المسلم ادا هاجر بلده فدلك لاجل دينه اما نحن فنهاجر لاجل الرزق وحقنا الضائع الدي نهبوه المفسدون.واخيرا ان في بلادنا من بنو جلدتنا من هم افضع واحقد واكثر عنصرية وكفرا من المسمى فيلدرز..انشر من فضلك هسبريس.
ما قام به السفير الامريكي مشكور عليه لكن هذه الاشكال من السياسيين تتكرر و النتيجة تمنح لهم هدايا غالية على سبيل المثال رئيس وزراء الدانمارك من الحزب المتطرف الدانماركي في عهده الرسوم المسيئة الى رسول الله صلى الله عليه و سلم و اهانته للسفراء العرب و كانت النتيجة ان تقلد رئيس الحلف الاطلنطي الى يومنا هذا كفاءة لما قدم من خدمة للغرب, فعلينا الا ننخدع بما قام به السفير الامريكي . ملة الكفر واحدة حتى ترى الحق ظهر , يجب على الجالية الحاملة للجنسية ان تتحرك الى المحكمة و منظمة حقوق الانسان و لا تركن حتى يمحق الباطل , هذه محاولة سياسية من المتطرفين الخبثاء لتجربة المغاربة هل يعرفون حقوقهم ام لا?
أحسن ما كتب من تعاليق هنا ما جاء على لسان رقم 1
أما تبقى فهو كره للآخر كما فعل المتطرف فيلدرز الذي يجب محاربته بما تنص عليه القوانين الدولية. و أمستردام بها من الجالية المغربية من يعرف كل هذه الأشياء.
لكن الذي يجب الإشارة اليه هو موقف السفير الأمريكي, و الذي يجب أن ننوه به, ثم إستقالة بعض أعضاء حزب فيلدرز و تنديدهم بما جاء على لسانه في حق الجالية المغربية.
لكن هل لأعضاء أحزابنا أن تستقيل من أحزابها إذا ما وقع الرئيس أو الكاتب العام في ذنب مثل ما وقع لفيلدرز ؟
لا أظن. إنهم لا يعرفون إلا أنصر أخاك ظالما أو مظلوما بمعناه الحرفي و ليس الذي جاءت به تفاسير الاحاديث النبوية. تلك مشكلتنا…
أنصر أخاك ضالما أو مضلوما" بديهيا أن تنصره وهو مظلوما ،لكن ظلما ليس من شيم أحسن خلق الله نصر أخا ظلما,بل يعني أن تحاول نصحه وهديه لما لا يغضب الله.
إن بأسنا نحن المغابة ،ليس كل المغابة، شديدا على هذا البلد الذي ضمن عيشا جد كريم لكل من يعيش
على أرضها.و بالمقابل نقوم بالتحايل و الغش و بسرقة ممتلكاتهم و ضربهم وتخريب أملاكهم، إلخ.ألا نغضب الله بهذه
السلوكات الهمجية؟
من استطاع تقبل هذه الافعال من غير هولندا؟
يجب أن تتغير سلوكنا و إلا فإنه سيأتي يوم يصبح فيه كل هولندي عبارة عن فلدرز.حينئذ سيتطوع
المغاربة بالرجوع إلى بلدهم وكل اللوم على المغاربة وحدهم،لأنهم أساؤوا بشدة إلى هذا البلد الفريد
و المضياف الذي لم يبخل في شيء من أجل إسعاد هذه الشريحة incograta.
أودّ ان اشكر السفير الامريكي على هذه المبادرة اتجاه الجالية المغربية بهولندا.
اما بخصوص هذا البرلماني المثير الجدل و الذي يحث على ان تكون دولته بدون مغاربة ،فهو على دراية بان المغاربة هم من ساعدو على بناء دولته بكل ما تحمله من معنى.
اما رأيي الشخصي في هذا الشخص فانه لا يعرف البرامج السياسية لكونه يشتغل على معادة الجالية الاسلامية بهذا البلد لاكتساب تعاطف الشعب معه وضمان الأصوات في الاستحقاقات الاخيرة لكن في النهاية فشل.