تواجه الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة وزير الداخلية السابق، مانويل فالس، والتي تم تشكيلها في أعقاب الهزيمة التاريخية للحزب الاشتراكي الحاكم في الانتخابات البلدية، تحديات كبرى عديدة على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ويتعين على هذه الحكومة الأصغر من حيث العدد، في تاريخ الجمهورية الخامسة (16 وزيرا) العمل على استرجاع ثقة الفرنسيين الذين عبروا، حسب الرئيس فرانسوا هولاند، عن استيائهم وعدم رضاهم سواء عبر التصويت أو العزوف خلال الانتخابات البلدية.
كما يتوجب عليها الاستجابة “للرسالة الواضحة التي وجهها الفرنسيون للحكومة السابقة برئاسة جان مارك أيرو، والتي أخذ عليها البطء وانعدام النجاعة في مواجهة إشكاليات البطالة وارتفاع الضرائب”.
ويواجه فريق مانويل فالس، الذي وصفه فرانسوا هولاند بـ”الحكومة المقاتلة”، مهام صعبة تتمثل، أساسا، في مواصلة تقويم اقتصاد البلاد، وهو ما يفسر استبعاد وزير الاقتصاد والمالية بيير موسكوفيسي وتعيين مشيل سابان وأرنو مونتبورغ محله على التوالي وزير المالية والحسابات العمومية ووزير الاقتصاد وتقويم الإنتاج والاقتصاد الرقمي.
في هذا السياق، التزم رئيس الوزراء خلال مراسيم تسليم السلط مع سلفه بمواصلة العمل على تقويم الاقتصاد والصناعة والحسابات في البلاد، مؤكدا على ضرورة الاستجابة لانتظارات الفرنسيين على صعيد العدالة الاجتماعية.
وأعرب رئيس الوزراء الجديد، الذي واجه أول اختبار حتى قبل الإعلان عن تشكيلته الحكومية، عندما قرر حزب الخضر عدم المشاركة في الحكومة، عن عزمه على مواصلة وتعزيز الجهود التي تم بذلها خلال ال22 شهرا من قبل الحكومة المستقيلة مجددا تشبثه بأوروبا.
وستشتغل الحكومة الجديدة وفق خارطة الطريق التي وضعها الرئيس فرانسوا هولاند، والتي دعا من خلالها الفريق الحكومي إلى الانسجام والتلاحم والفعالية، مشددا على ضرورة العمل على تحقيق ثلاثة أهداف تتمثل في استعادة قوة الاقتصاد الفرنسي من أجل خلق فرص الشغل والاعتماد على الصناعات غير الملوثة، وتعزيز العدالة الاجتماعية.
وشدد الرئيس الفرنسي أيضا على ضرورة تحسين القدرة الشرائية، والتخفيض من العبء الضريبي على الفرنسيين، والتقليص من حجم اشتراكات الأجراء.
ويتمثل التحدي الآخر لحكومة مانويل فالس في الوفاء بالتزامات الميزانية تجاه الاتحاد الأوروبي مع الحفاظ على التنافسية ونمو اقتصاد البلاد.
وقبل الانكباب على كل هذه الملفات يجد مانويل فالس مضطرا لإقناع الخضر الذين رفضوا المشاركة في الحكومة، بدعم الحكومة والتصويت لفائدة برنامجها داخل الجمعية الوطنية.
يشار إلى أن ثمانية وزراء في الحكومة المستقيلة فقدوا مناصبهم ويتعلق الأمر ببيير موسكوفيسي (الاقتصاد والمالية) ونيكول بريك (التجارة الخارجية) وفانسون بيون (التربية الوطنية) وفيكتوران لوريل (ما وراء البحار) وجنيفييف فيوراسو (التعليم العالي) وسيسيل ديفلو (الاسكان) وفاليري فورنيرون (الرياضة والشباب) وفيليب مارتان (البيئة).
والتحق اثنان فقط من الوزراء الجدد بالحكومة وهما سيغولين روايال التي ترشحت لرئاسيات 2007 أمام نيكولا ساركوزي، وتولت حقيبة البيئة والتنمية المستدامة والطاقة وفرانسوا ريبيسامين الذي عين وزيرا للعمل والتشغيل والحوار الاجتماعي.
ومن المقرر أن يتم الإعلان الأسبوع المقبل عن أسماء عشرة من كتاب الدولة، فيما سيجتمع مجلس الوزراء يوم الجمعة المقبل على أن يقدم خطاب السياسة العامة أمام البرلمان يوم الثلاثاء المقبل.
au tour du maroc pour un gouvernement de10 personnes qui BOSSE et ne profite pas du systeme
انظروا ياقراء هسبريس : فرنسا البلد الكبير والعريق بحكومة تضم 16 وزيرا.
والسيد بنكيران ولارضاء أعداء الأمس تتكون حكومته من 39 وزيرا. وقوموا بعملية حسابية كل وزارة كم تتطلب من مصاريف كأننا نملك آلاف آبار البترول.
وقاليك صندوق المقاصة والتقاعد في أزمة
إسمع جيدا بارئيس حكومتنا ،16 وزيرا لدولة عظمى ،لها سفارات وتمثيليات ومؤسسات وشركات في جميع أنحاء المعمور،وليس كثرة الوزراء وكثرة اللغو الفارغ، وكل خميس هناك تعيينات لجبر الخواطر في المجلس الحكومي وما يترتب عنه من ضياع للمال والبنزين وسيارات الدولة ،فهل تعلم أن حظيرة سيارات الدولة المغربية تفوق حظيرة سيارات دولة كأمريكا واليابان مجتمعة .
Nouveau gouvernement en France,sans Najate Belkacem, qui était là juste pour compléter le décore et défendre les sujets les plus crapuleux comme l'application de "la théorie du genre" dans les écoles maternelle ,le mariage homosexuel,…on retiendra que cela de son passage en politique.Elle n'a pas retenu la .leçon du passage de Rachida Datti avec Sarko
الوزير الفرنسي رئيس الحكومة شكل حكومة في وقت قياسي وبأقل عدد من الوزراء عندنا في المغرب استغرق وقت تكوين الحكومة بعد الاستقالة التي لا تنسى لجماعة شباط والحدث التاريخي للمشكلة الوفائية المراكشية اكثر من شهرين وما يزيد والله هذا شيء غريب
لكي يفهم الكل ،اليوم أعلنوا على 16 وزيرا،يعني هيكلوا الحكومة في انتظار تعيين الوزراء المنتدبين وكتاب الدولة الأسبوع المقبل ليرتفع عدد أعضاء الحكومة ل 35 شخصية تقريبا.
Voila un exemple de 16 ministres dans un pays developpe…alors k chez nous au maroc 39 ministres et 3 hauts commissariats donc 42 minesteres pour un pays sous developpe qui nage dans le deficit….a bon entendeur salut…
الحوار الاجتماعي أصبح في صلب و هيكلة الحكومة الفرنسية حيث تم تعيين فرانسوا ريبيسامين وزيرا للعمل والتشغيل والحوار الاجتماعي ، في المغرب حتى جلسات الحوار اصبحث نادرة . ترى من المسؤول عن هذا الوضع/التوجه
حكومة الساركو أهانت المهاجرون المغاربة ارهابيون،وحكومة جانمركرو أهانت المغرب بالعشيقة…وأهانت وزيرالخارجية مزوار بمطار باريس،أقول كمغربي في هذا الجانب علينا إتخاذ الحيطة من هذا الجديد لانه لا يحترم ولو أبناء جلدته الفرنسيين يسمونه قرعة النار…
Changement de tétes pour satisfaire les Français…Chez nous, personne ne cherche à savoir si on est satisfait ou pas…On n'est gouverné par les mémes et à vie…Allez comprendre pourquoi
أريد فقط الإشارة أن نجاة بلقاسم مازالت في الحكومة .
chez nous au maroc on compte 39 ministres,en france 16 ministres. mais au maroc par exemple on trouve 3 ou 2 ministres pour avec un nom different.cela veut dire que nos politiciens ont l'objectif pas de travailler leur tamazirt , mais d'etre ministre pour lui meme et leur famille.
للتوضيح فقط فالحكومة الفرنسية الجديدة تتضمن 16 وزير دون احتساب الوزراء المنتدبين (23 وزير منتدب) و الوزير الاول اذن المجموع هو 40 وليس 16.
Salamou aalioukoum ya maghariba, azoul a imazighne, je suis très heureux de constater que toutes les interventions dans ce site se font d’une façon libre. Les marocains et tous les autres peuvent heureusement donner leurs avis librement, sans peur ni crainte, je trouve que le niveau d’intervention relève d’un niveau de conscience qui fait honneur à tous les marocains.
Même têtes,Même politique,Même échec pour ce ..gouvernement français Rien n'est changé…
A 36 ans, la berbère Najat Belkacem a pris du galon dans le nouveau gouvernement français. Elle a hérité du ministère des Droits des femmes, de la Ville, de la Jeunesse et des sports. On lui a confiée quatre domaines de la vie des Français grâce à sa compétence et à son sérieux.
اذا قسمنا عدد المواطنين الثلاثين مليونا في المغرب "احصاء تقريبي " على عدد احزابه الثلاثين فسنجد ان لكل حزب مليون نسمة وان على كل مليون وزيرا وربع.
ما اود الاشارة اليه هو ان فرنسا التي تفوق المغرب عددا وعتادا وعدة ليس لديها الا حزبان فقط يتبادلان الادوار على الحكومة ا والمعارضة .
حكومتنا كما معارضتنا خليط من احزاب نشاز. "كلا يلغي بلغاه"
إسمع جيدا بارئيس حكومتنا ،16 وزيرا لدولة عظمى ،لها سفارات وتمثيليات ومؤسسات وشركات في جميع أنحاء المعمور،وليس كثرة الوزراء وكثرة اللغو الفارغ، وكل خميس هناك تعيينات لجبر الخواطر في المجلس الحكومي وما يترتب عنه من ضياع للمال والبنزين وسيارات الدولة ،فهل تعلم أن حظيرة سيارات الدولة المغربية تفوق حظيرة سيارات دولة كأمريكا واليابان مجتمعة .
حساباتكم فارغة فهل الوزراء المغاربة لم تكن عندهم اجور من قبل يتقاضونها من الدولة و هناك مديرو ابناك و مؤسسات يقبضون مبالغ خيالية فحتى الوزراء الدين تم الاستغناء عنهم في فرنسا فهل سيحرمون من اجورهم هي هي اللهم يخدمو فالاطر تتقاضى اجورها سواء بوزير واحد او حتى الف و لكن المغاربة عندهم اهو طارت معزة و لا يهمني دلك
فرنسا و امريكا لا يهمهما عدد الوزراء و عليكم ان تعرفوا عدد الشركات التي تنهب خيرات العالم الثالث
اما المساواة عندهما بين الرجل و المراة فهي مزأيدات فقط و لم يسبق لهما ان انتخبا رئيسة للبلاد لان الرئيسة لا تعرف كيف تبتز الشعوب ليس مثل ميركل تهتم بمصالح المانيا اقتصاديا بدون ضغوطات على الدول
ما حيّرني هي هاته الوزيرة نجاة بلقاسم المغربية الاصل ومن أبوين مسلمين ،انّها تدافع وتويّد الزّواج المثلي ،وهذا كلّه من اجل السّلطة وهي فرحة مسرورة في اغلب الاحيان.
فما اقول لها شخصياّ :هنيئا لها عذاب الخزي والنّار ،وابشّرها بذلك.
هذه هي الحقيقة وهذا هو المنطق.
معدر لكن اما انني لا افهم شيء في الموضوع و المسؤلة تجاوزتني بشدة الاماني الا انه اريد الفهم منكم معشرة الاخوة و الاخواات
هل فرنسا هي المغرب
وفي هذا الحال المواطنون لا يبيعون اصواتهم +
و الان من يحكم في المغرب الملك ام رئيس الحكومة
و فرنسا الحكومة من حزب الفائز ام لهم حلفاء مثل ماهو جاري عندنا لكي نكسر انياب من يريد الاصلاح
لو حكمنا بالحق لاعطانا الله من خيراته
لكن قوله الحق لو صدقوا ……..صدق الله العظيم
متى نكون مثلهم؟:
"..ويتعين على هذه الحكومة الأصغر من حيث العدد، في تاريخ الجمهورية الخامسة (16 وزيرا).."،طبعا الجواب معروف:لن يحدث ذلك عندنا،لأن المناصب هنا تعطى حسب الكوطة التي يريدها كل دكان/حزب سياسي الذي حينما يتفاوض على الدخول في جوقة المخزن الحكومية لا يهمه المصلحة العامة بل يهمه عدد المناصب التي سيحصل أو يريد الحصول عليها…فرنسا دولة عظمى وعضو دائم في مجلس الأمن ولا يمكن مقارنتها اقتصاديا ببلدنا ومع ذلك لا يتجاوز عدد وزراء حكومتعا 16 وزير وزير ونحن الأفقر والأضعف سياسيا واقتصاديا وتنمويا نتوفر على 39 وزير أو أكثر أي الضعف زائد"شي بركة"..والسبب هو المخزن طبعا يضاف اليه تهافت الدكاكين/الأحزاب السياسية التي يدرك المخزن جيدا أن هدفها تحقيق المصالح الشخصية ل"زعمائها"ومصالح أفراد عائلاتهم وذويهم لذلك لا يتأخر المخزن عندنا في تلبية طلبات هذه الكائنات المقيتة عبر اغداق الريع السياسي والاقتصادي والامتيازي عليها وعلى منخرطيها البارزين في المشهد السياسي لشراء ذممها،أما الشعب فجزاؤه الحرمان والانتظار وهو يستأهل ذلك أللأنه شعب الركوع والخنوع والخضوع والتطبيل..والخلاصة أن المخزن هو الرابح.
في ظرف وجيز بعد استقالة الحكومة الفرنسية تشكلت حكومة جديدة باقل تكلفة 16 وزيرا في البلد الذي كثافة سكانه اكثر من 90مليون نسمة ونحن لا نتعدى 32 مليون نسمة ب 39 وزيرا وبسيارة الدولة التي تتحرك دون انقطاع وبدن اي مراقبة.وهنا استحطرني رئيس الزراء اليوسفي الذي حدد مصاريف البنزين لجميع رؤاسا المصالح بمبلغ قار شهريا(1500.00درهم)اما الان فسيارات الدولة تجوب الشوارع والطرق ليل نهار ايام السبت والاحد دون اي رقابة.
صعب على حكومة ايا كانت تشكيلتها او تطلعاتها العمل على اعدة ثقة الناخبين
والالتزام بتعهداها في غضون ثلات سنوات في الوقت الذي يعيش فيه الطرف المعارض ازمة تسيير هيكلية ستلقي – ربما – بظلالها مع اقتراب الرئاسيات – ربما