إسرائيل تطلق اسم " السادات " على ميدان في حيفا

هذا هو الغباء بعينه!!فتسمية حي باسم السادات هو مناورة من المحتل الصهيوني لاستعطاف القلب المصري ,اما حضور السفير المصري فهو اقرار بوجود دولة اسمها اسرئيل حاشاكم.

مصر مجرد سلاح من الاسلحة الصهيونية التي تستعملها ضد الفلسطينيين..و هدا التكريم جاء فقط بعد أن شيدت مصر الصهيونية جدار الفصل العنصري بينها و المسلمين في فلسطين

السلام عليكم اخوانى المسلمون اود ان اذكركم فقط ان مايلفظ من قول الا ولدية رقيب عتيد كل مااود قولة هو التعليقات فى حدود ماامرنا بة الاسلام وبلاش اهانات رموز لنا مثل مبارك والسادات اولا اتفاقية السادات ليت عرفات والاسد وافقوا عليها فهم للان لم يحصلوا على ماقد كان سينفذة السادات من ناحية الفلسطينين فقد كان لهم 80فى المائة من فلسطين واليهود 20فى المائة ورفض عرفات الان لم يحصلوا الفلسطينين على 20فى المائة من فلسطين لا احد يريد الحبر ولا القتل فالسادات قد قاطعوة كل العرب فى الاتفاقية ولكن رجعوا كلهم لمصر وكانت نظرة السادات سابقة لاوانها 100سنةوعلى تعليق الاخ على الجدار الفولازى فهذا من اختصاص الامن المصرى فقط وليس لكل شخص الحق فى التعليق على امن دولة متمثلة فى حدودها اخوانى ارجوكم فالموقع يدخلة الكثير غير المسلمين ويسعدهم جدا مايقرؤنة من اهانات رموز الدول الاسلامية فكفانا استهزاء بانفسنا خشية عقاب الله لنا واشكركم جميعا

السلام عليكم ايها الاخوة الافاضل لن نتعلم ابدا وسنظل فى مؤخرة العالم بسبب تهجمنا برغم ماحرمة الاسلام علينا فنحن للاسف كما يقولون اعداء الدين متمسلمون ولسنا مسلمون فالاسلام يامرنا بعدم لتطاول على بعضنا البعض حتى بالكلام لم نجد سب وقذف فى مواقع غير عربية او غير اسلامية لاننا للاسف تعودنا على ذلك كما قلت من قبل قرئت تعليقاتكم الساخرة على رموز مصر ومن كتب مصرائيل الم يقرء كتاب المولى عز وجل عن مصر واسمها ايريد تحريف اسم مصر سامحكم الله وهداكم لن اقول ليس لكم حق التعليق على اخبار مصرية ورموز مصرية لاننا مسلمون اخوة ولكن فى حدود ديننا الحنيف فمن يعلق على السادات لايعرف من هو السادات وحتى لو فرض انة اخطا فى حق العرب على اعتبار ماتقولونة اين خطاءة انة اراد ان نعيش فى سلام وامن ويامن شر اليهود اليس كان للرسول جار يهودى الستم تجاورون اليهود فى المغرب اعرف ان عدد اليهود فى المغرب كثيرين وانا متاكد انكم تعاملونهم معاملة حسنة وهذا من تعاليم الاسلام وجدار مصر التى تقوم بة فهو من صميم امنها وليس لاى فرد التحدث بة فمثلا حدود المغرب والجزائر اهى متروكة بدون امن بل اظن انها اكثر من حدودنا مع اليهود امنيا كفاكم تعليقات فارغة والتحدث عن رموز قد كان لها احترامها وثقلها الاسلامى والدولى ايها المتمسلمون

وعليكم السلام وبعد
لا أحد يجرح بل الحقيقة تدمي المقل.سياسة مبارك واضحة للعيان بناء جدار ضد الغزاويين وفتحها مع إسرائيل على البحري والمقال موجود على موقع مصراوي أليس الكيل بمكيالين بعينه.ثم إن مصر تبيع الغاز لإسرائيل بثمن رمزي والشعب يعيش تحت خط الفقر لا حيلة له متراص أمام المطاحن لرغيف خبز بئيس ..أما جدار الفصل داخل فلسطين الحبيبة فشركة مصرية مولت الإسمنت والخرسانة.هذه حقيقة لا تقبل الجدل

ألى المصري
السلام عليك اخي في الدين و بعد
لا أعرف من تقصدبقولك “رموز الاسلام ” ادا كنت تقصد السادات فأنت مخطا فهو ليس من رموز الاسلام بل هو شوكة في حلق الامة الاسلامية فحربه المحمومة على اعلام المسلميين معروفة للداني و القاصي و افضل من تكلم عنه هو الشيخ عبد الحميد كشك رحمه الله
ان قيام اسرائيل بإطلاق اسم السادات على ميدان حيفا ما هو الا اعتراف بالجميل الذي قدمه السادات لهم عندماكان بإمكان العرب و المسلميين القضاء نهائيا عن هدا السرطان الذي يسمونه اسرائيل وواتتهم الفرصة السانحة لذالك لكن السادات ارتاىالخضوع و الخنوع للضغوطات الامريكية و الخارجية و اكتفى بصر غير مقنع فقام بوقف الزحف نحو تل ابيب و ترك السوريين و حدهم في الميدان فمال اليهود عليهم ميلة واحدة ونالو منهم لذلك فالسادات هو الذي ابقى على اسرائيل واسرائيل ترد له الجمبل بهذا “التتويج” في انتظار جميل آخر من الريس مبارك مع ان هذا الاخير لا يقصر في خدمة اخوانه اليهود
اللهم رد بنا الى دينك ردا جميلا

السلام عليكم اخوانى جد كلكم اسلام والحمدلله ونحن المعارون عليكم اخى وان كنا غلطانين للامة سامحنا الله وهدانا للامة العربية كلها ولا اظنك قارئ للتاريخ او للقرءان وسنظل فى ذيول الامم بسبب السب والقذف والمهانة اخوانى ساعدكم الله وسامحكم وان قلتم اكثر من ذلك فهذا كلام نت اظن انة لايعتد بة بس ياريت بدل الكلام الكتير والشيق والجميل دة تعملوا حاجة لاخوانكم فى فلسطين وتساعدوهم حتى باى شئ خير من الكلام واقول لاخى الذى قال ان الله ذكر فرعون والحيوانات جميعا فى القرءان حق كلامك ولكن حدد لكل ماذكرة قيمتة واقرء القرءان جيدا وتامل معناه وان لم تقتنع بة فادعوا لك بكل الخير والصلاح لى ولكم

“إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية أوعلم ينتفع به أو ولد صالح يدعو له” صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وذلك ما فعل السادات فاحتفاء يهود به صدقة جارية تنفعه بعد وفاته ويمكن اعتبار تخليد اسمه علما ينتفع به ولا شك بأن يهود يدعون للسادات بالنغفرة ويتأسفون على عدم جود الزمان بمثله وإن كان مبارك يعوض ذلك بنصب جدار فولاذي لإحكام الحصار على غزة…أحيانا الله تعالى حتى شهدنا حكام أرض الكنانة يتعاملون مع الصهاينة ويستقبلونهم بالأحضان…اللهم اغفر لنا ولجميع المسلمين آمين.

ماهدا الأسلوب الضعيف والهزيل عند بعض المتأسلمين في تعاليقهم، سبحان الله كل من يقرأ تعاليقهم سيكتشف أفكارهم المتحجرة، الدي لا يمكن أن تفيد أي إنسان أو عاقل.
كل من يخالفهم الرأي، لايستطيعون أن يقنعوه بأفكار عقلية ومنطقية يمكن أن يستفيد منها الجميع، والكل سيلاحظ أن من لم يكن في صفوفهم يتهمونه بالصهيوني ويكفرونه، وينعتونه بأقبح الأوصاف، وهي في الحقيقة لا تسيء إلا لأصحابها وهدا كل مايعرفونه.