نفت حركة (بركات) التي تعارض ترشح الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة لرئاسيات 17 أبريل الجاري، “أي مسؤولية” لها في الأحداث التي اندلعت أمس في بجاية خلال تجمع انتخابي لأنصار بوتفليقة.
وجاء رد فعل الحركة عقب اتهامها بالضلوع في الأحداث التي اندلعت قبيل حلول عبد المالك سلال مدير حملة بوتفليقة بدار الثقافة ببجاية في منطقة القبايل (260 كلم شرق العاصمة) حيث كان سيعقد تجمعا خطابيا، إلا أنه ألغي بعدما قام محتجون بتطويق هذا الفضاء تعبيرا عن رفضهم لولاية رئاسية رابعة لرئيس الجمهورية، قبل أن تندلع أعمال عنف خلفت جرحى وحرق جزء من دار الثقافة.
ومباشرة بعد هذه الأحداث، وجه أنصار الرئيس المترشح أصابع الاتهام إلى حركة (بركات) مسنودة في ذلك بالحركة من أجل استقلال القبايل (ماك) غير المعترف بها.
وأكدت (بركات) في بيان لها نشرته وسائل الإعلام المحلية ، اليوم الأحد ، أنها ليست “حركة فوضى كما أنها ليست حركة جمود”، وهي “تدعو المواطنين الراغبين فى التغيير إلى التحرك سلميا لأن الأمر يتعلق بالجزائر”.
وحمل البيان مسؤولية ما حدث فى ولاية بجاية إلى “السلطة القائمة” التي “تدفع نحو البقاء على حساب مواطنين يحتجون بطرق سليمة”، مشددا على أن “الحركة ستسهر على عدم عودة البلاد إلى سنوات الجحيم”.
وخلفت هذه الأحداث إصابة 15 شخصا بجروح ضمنهم ثلاثة أعوان شرطة بعد حصول اشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين الذين قارب عددهم المائة، اضطرت معها قوات مكافحة الشغب التي تعرضت لإلقاء الحجارة، إلى استعمال الغازات المسيلة للدموع لتفريقهم، كما أظهرت ذلك صور بثت على اليوتوب. وعقب ذلك، صرح سلال أنه “فضل إلغاء التجمع الشعبي المنظم ببجاية”حفاظا على الأمن، معربا عن يقينه بأن “الشعب الجزائري يفرق بين الصالح والطالح”، على خلفية هذه الأحداث.
مأ وقع في بجاية بسبب اهانة سلال و لا علاقة لدلك بالانتخابات
حكام الجزائر يظنون ان الشعب الجزائري ليس بامكانه القيام بثورة و تغيير النظام الظالم والمستبد ولكنهم نسوا ان اندلاع الثورة في تونس سببها عربة البوعزيزي.
حذاري يا عسكر الجزائر فالضغط يولد الانفجار.
العهدة الرابعة لرئيس مشلول ستحرك الشعب الجزائري للاطاحة بنظام عسكري مخابراتي همه الوحيد قمع الشعب و سرقة ثرواته.
كان من المفروض ان يعيش المواطن الجزائري في مستوى المواطن القطري او الاماراتي او الكويتي لكن الجنيرالات استولوا على كل شيئ و تركوا قوارب الموت للشباب الجزائري المسكين من اجل الانتحار في عرض المحيطات.
طاب جنانو قال يوما ترشحت بعد الحاح من الشعب كان ارض الجزائر لا يوجد فيها الا الفاتح المغوار وانه من طينة الانبياء ؟؟؟؟؟؟؟ لعنة الله على من يضلل الناس واكبر مضلل هو الاعلام الذي يتحكم فيه العسكر الذين سيحكمون ان استطاع الاعلام تضليل عقول الشعب وان لم ينجح العسكر سيخلقون فتنة كبرى ولكن راهم ضاربين حسابهم مليح لانهم سيعتمدون على التزوير ولن يخرج الحكم من بين ايديهم وحتى على جثث جل الجزائريين الاحرار اذهب يا بوتفليقة قبل ان تذهب مذموما مدحورا لان ارادة الشعب ستنتصر لا محالة مهما حاول الاعلام المزيف وماضاع حق وراءه طالب
بسم الله الرحمان الرحیم.بغیت نگول کلمه وحده هی لی حفر شی حفره میغرقهاش………انا خایف علی الجزاءیر ترجع سوریا ولا مصر.نظام فلجاره خ
اصه یخوی.اما مزبلت التاریخ راه رایح لیها
هذا الموضوع يتعلق بأمر داخلي يخص شعبا شقيقا . واكراما له واحتراما للجوار ولوابط الدم والتاريخ المشترك ولوحدة الدين واللغة والمصير . فان المغاربة يجب ان يتفادوا التعليق على هذا الحدث …. كل تعليق نسب للمغاربة هو محاولة للايقاع بين الشعبين الشقيقين, ولا يمكن ان يرتكب هذا الفعل المشين الا صنفان من البشر هما: عناصر مخابرات النظام العسكري و زبانيته من الانفصاليين , وهما معا يستثمرون في تلويث الاجواء بين الشعبين .
تحية تقدير واحترام لاخوتنا الاعزاء في الجزائر ولنخبهم ومناضليهم من اجل مستقبل أفضل لبلدهم .
C'est tout à fait normal que l'Algérie se trouve dans une situation pareille. elle était toujours derrière les conflits au sahara marocain pas l'intermédiaire du polisario et les séparatistes sahraouis marocains. Le pouvoir algerien ne lesigne pas sur les moyens pour emboîter le pas au Maroc dans son évolution démocratique et sa marche vers l'accomplissement total de son unicité territoriale. On dit l'orient est la terre des prophètes et le Maroc est la terre des saints; la preuve c'est que Moulay Ahmed Attijani est parti de l'Algérie pour vivre et mourir au Maroc. Ce grand saint avait raison de partir, il a peut être senti ce qui allait arriver en 1975 à 45000 Marocains qui, lors du vivant Houari Boumediane et sous les conseils de son ministre de l'extérieur et l'actuel président algerien agonisant Abdelaziz Boutaflika (tafli9a ou alfala9a dial bassah hia li kikatsnah fi dik addar mnine yamchi 3and allah ), étaient expulsés de l'Algérie.
ا لشعب يرفض المهزلة الانتخابية ويرفض الحكم الرجعي لا للعسكر وادواته الرخيصة نعم للدمقراطية
مهما فعل الجنرالات ، الجوع والفقر سيدفع الجزائريين بالقوة الى الشارع من اجل التغيير ، الشعب المغلوب على أمره الفقير المرمي في براثين الميز يرية ليس عنده ما يخسره بل سلال وعصابة الجنرالات والمخابرات هم الخاسرون لو تحرك رجال الجزائر الأحرار
Heureusement , c'est pour la première fois dans leur que les gouvenants Algériens retirent les accusations faites à l'égard du Royaume du Maroc sur les troubles populaires qui sévissent dans ce pays frère, après que la réalité de ces reproches ont été dévoilées partout dans le monde, les voilà ils essayent de coller ces troubles à l'organisation " BERKARAT" ce qui signifie au dialecte Algérien "CA SUFFIT" , ils ont marre ces frères Algèriens de ce staff périmé formé de grosses pattates . Nous souhaitons au peuple Algérien un avenir qui leur promet une vie plus meilleure de l'actuelle, et le voir plus libre de traverser les frontières de l'Ouest sans aucube difficulté pour forger un bon voisinage avec le peuple Marocain. Bon courrage à tous ceux qui veulent une entente à tous les peuples musulmans pour faire dissiper les conflits qui entravent notre unité. Merci à ceux qui évaluent le contexte de ce paragraphe. LAAYOUNE MAROC POUR DEVISE "DIEU PATRIE ROI" Qui dira mieux.