رئاسيات الجزائر تنطلق في "غياب" بوتفليقة وسط "سخط شعبي"

رئاسيات الجزائر تنطلق في "غياب" بوتفليقة وسط "سخط شعبي"
الخميس 17 أبريل 2014 - 07:11

يتوجه نحو 23 مليون ناخب جزائري، اليوم الخميس، إلى صناديق الاقتراع في دور أول من الرئاسيات، بعد حملة انتخابية الأكثر جدلا في تاريخ البلاد.

وسيحسم الناخبون في إسم رئيسهم من بين ستة مرشحين، أوفرهم حظا عبد العزيز بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ سنة 1999 ويسعى لحصد ولاية رابعة.

وفضلا عن عبد العزيز بوتفليقة وعلي بن فليس الذي انهزم في رئاسيات 2004، يوجد فارسان سبق وأن خاضا تجربة التنافس نحو قصر المرادية (2004 و2009) وهما الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، ورئيس حزب عهد 54 ، علي فوزي رباعين.

أما أصغر المترشحين عبد العزيز بلعيد، رئيس جبهة المستقبل، وموسى تواتي، رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية، فيخوضان السباق لأول مرة.

منع “بركات”

وفي غضون ذلك منعت السلطات الجزائرية، تجمعا لحركة “بركات” كانت تنوي تنظيمه وسط الجزائر العاصمة، عشية الانتخابات الرئاسية.

ووفق ما تم معاينته في عين المكان، فإن مناضلين من هذه الحركة التي تعارض ترشح الرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رابعة، تم توقيفهم من طرف قوات الأمن التي انتشرت بكثافة في محيط هذا التجمع.

وكانت “بركات” قد منعت من تنظيم أول مظاهرة لها قبل أن يسمح لها بممارسة نشاطها الاحتجاجي بداية من منتصف شهر مارس الماضي بالعاصمة وبمدن أخرى من البلاد.

بدورها أدانت منظمة العفو الدولية “أمنيستي أنترتاشيونال” تضييق الخناق على حرية التعبير في الجزائر، مفيدة في خلاصة لها نشرتها بداية الأسبوع الجاري، بأن القيود “المتزايدة” المفروضة على حرية التعبير في الجزائر بمناسبة هذا الاستحقاق الرئاسي (17 أبريل)، “تظهر نواقص صادمة في الحصيلة الإجمالية لحقوق الإنسان في هذا البلد”.

“سخط شعبي”

وفي ذات السياق، كتبت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية أن الحملة الرئاسية في الجزائر جرت في مناخ يتسم بحالة من “السخط” و”الاستياء” الشعبيين، وعلى خلفية معدل بطالة كارثي يناهز إلى 30 بالمئة.

وأبرز كاتبا المقال أمير جلال زردومي وكارلوتا غال أنه أمام “حتمية” نتائج الانتخابات، فإن “السخط الشعبي المتنامي يكشف عن مؤشرات على وجود انقسامات داخل النخبة الحاكمة، مما أدى إلى مظاهر التضامن بين أحزاب المعارضة، العلمانيين والإسلاميين، المتحدين في الدعوة لمقاطعة الانتخابات” .

وأضافت الصحيفة أن هذه الطرفية قد أدت إلى ظهور حركة من شباب الطبقة الوسطى بالمناطق الحضرية، تحت اسم “بركات”، والتي اتخذت من المنتديات والشبكات الاجتماعية والشارع قاعدة للقيام بحملة ضد عهدة رابعة للرئيس المنتهية ولايته.

من جهة أخرى، ذكرت نيويورك تايمز أن “الحركات الاحتجاجية اضطرت الوزير الأول عبد المالك سلال لإلغاء مهرجان خطابي لتأييد الرئيس يوم 5 أبريل الجاري، في وقت قام فيه المئات من المحتجين بغلق الطرقات التي تمثل شرايين مدينة بجاية وإلقاء الحجارة”، مشيرة إلى أن المركز الثقافي حيث كان سيلقي فيه سلال كلمته، تم إحراقه.

وأشارت الصحيفة إلى أن علامات الاستياء تعكسها حالة “الاحباط” التي تميز سير الانتخابات الرئاسية على خلفية معدل بطالة يصل إلى 30 بالمئة وتنامي المخاوف الشعبية.

“لا مبالاة” الجزائريين

صحيفة “إلباييس” الإسبانية الواسعة السحب، كشفت من جهتها، أجواء “عدم الاهتمام” التي تخيم على الانتخابات الرئاسية بالجزائر.

وكتب مراسل الصحيفة الإسبانية بالجزائر خافيير كاسكييرو في مقال نشر على الموقع الإلكتروني لـ”إلباييس” أن “لا مبالاة” الجزائريين بالانتخابات الرئاسية المقررة اليوم الخميس واضح، مشيرا إلى أن تبادل الاتهامات بين مختلف المرشحين والوضع الصحي للرئيس المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة تخيم دائما على النقاش الانتخابي.

وأشارت اليومية الإسبانية إلى غياب بوتفليقة المرشح لولاية رابعة خلال الحملة الانتخابية، وقال كاتب المقال إن “(…) بوتفليقة لم يشارك في أي لقاء أو نشاط انتخابي وأن الخطاب الوحيد الذي وجهه للجزائريين تلاه نيابة عنه أحد المتحدثين في بداية هذه الفترة الانتخابية”.

وأوضحت “إلباييس” نقلا عن سياسيين وصحفيين أنه “بدل إثارة موضوعات مرتبطة بكرة القدم والبطولة الإسبانية مع محاوريه” كان الأجدر بالمرشح بوتفليقة التطرق لـ”المشاكل الخطيرة التي تعاني منها البلاد في المجالات الاقتصادية والأمنية والحريات، كما أدان ذلك التقرير الأخير لمنظمة العفو الدولية”.

وكانت الصحيفة نفسها قد نشرت أيضا مقالا حول الوضع في الجزائر بمناسبة الانتخابات الرئاسية الجارية اليوم، وأشارت فيه إلى أن الانتقال السياسي بهذا البلد يظل “مؤجلا إلى الأبد”، وأن النظام الجزائري “لم يف قط بما قدمه من وعود بالتغيير”.

وأوضحت اليومية الإسبانية أنه ” لم يلاحظ أي ازدهار وأن التغييرات الموعود بها لم يتم الوفاء بها، كما أكد ذلك التقرير الأخير حول الجزائر الذي أعده كبار موظفي الاتحاد الأوروبي ببروكسيل، والذي نشر في مارس الماضي”، مشيرة إلى أن “الانتقال السياسي يبقى مؤجلا إلى الأبد” في هذا البلد.

وفيما يتعلق بترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة (77 سنة) تساءلت اليومية “عما يمكن أن يقدمه رجل عجوز ومريض يمكنه بالكاد التحرك أو التكلم، ولم يستطع الوفاء بأغلب الوعود بالإصلاحات الديمقراطية التي قطعها على نفسه في الماضي؟”.

‫تعليقات الزوار

16
  • ccv
    الخميس 17 أبريل 2014 - 07:42

    quand est ce que le maroc recupera les 23 millions des prisoniers meprisés par un pouvoir assasin??? j espere que l etat marocaine pense un jour de bouger son cu pour la recupertion du petrole algerien

  • mus
    الخميس 17 أبريل 2014 - 07:52

    ما دامت الجزائر تتحول الى حمل وديع وتلميذ مطيع للغرب وخادم امين لمصالح الرأسمال الامريكي والفرنسي وغيرهما , فالغرب الحريص على الديموقراطية وحقوق الانسان في العالم يمكنه ان يغض الطرف عن تخلف النظام الجزائري في هذا المجال . بل يرى الملاحظون الغربيون ان الجزائر سائرة على الطريق المغربي فيتقدم البلدان خطوة خطوة بشكل بطيىء على الطريق المرسوم لهما لكنه سير اكيد
    ويجيد الغرب استعمال قضية الصحراء للضغط على البلدين وتوجيههما الى ما يخدم مصالح الغرب باسم التعاون ضد الارهاب

  • Dziri
    الخميس 17 أبريل 2014 - 08:07

    En tant que algerien je suis satisfait du travail du bouteflika, il est venu en 99 avec les caisses vides, l'insécurité et le terrorisme, avant 99 un batiment de 4 étage prend 5 ans pour voir le jour, le petrole et le gaz on entend juste parlé , aujourdhui le gaz est meme dans les villages, éléctricité, eaux et télephone+ internet, aide a la construction de logement rurale, aide a l'achat, different types de logement aadl, les infrastructures dans tous le pays, autoroutes, port et aeroport, des aides pour les jeunes afin de créer des entreprise, 0 dette avec 200 milliards de dollars dans les comptes. en 99 meme le maroc nous menace aujourdhui meme les usa demande conseil a l'algerie, armée modernisé et professionnelle tres puissante, école gratuite avec cantine pour tous les éléves de l'algerie, pension au femme divorcé, aide aux handicapé. l'algerie aujourdhui est un chantier a ciel ouvert. encore quelques années et l'algerie sera une puissance émergeante hamdoulilah .

  • rifi
    الخميس 17 أبريل 2014 - 08:22

    المهزلة الانتخابية بالتزوير
    الاعلام الجزائري سيقول حصل بوتفليقة على 1000 في المئة من اصوات الاشباح في الحقيقة

  • جزائري.ابن المغرب العربي.
    الخميس 17 أبريل 2014 - 08:27

    اليوم هو يوم الفصل.والخروج من وهم الشرعية الثورية الى الحكم الديمقراطي الشعبي.اليوم هو يوم الرئيس الجديد علي بن فليس.المنادي بوحدة المغرب العربي الكبير ووحدة الشعوب المغاربية.اليوم سوف تعود الجزائر الى اهلها ومغربيتها الاصيلة.

  • - أحمد -
    الخميس 17 أبريل 2014 - 09:34

    عزوف الشعب عن الانتخابات الجزائرية لا يجب أن يغطي على كونها أغرب انتخابات في العالم بدءا من رئيس شبح منتهية ولايته وصلاحيته ، أما شرعيته فهي منعدمة ، عين رئيسا جديدا للمجلس الدستوري ليضمن ترشحه خرقا للفصل 88 من الدستور ، وعين وزيرا جديدا للداخلية ليضمن ولاء الولاة ورؤساء الدوائر واستعمل المال العام في الحملة الانتخابية كما استعمل الوزراء لتنشيط حملته ووسائل النقل التابعة للدولة ، أما المراقبين الدوليين وباستثناء مراقبي البوليزاريو ، فقد تم استبعادهم بتأخير دعوتهم للمراقبة ، وتم تحريك 186000 رجل من القوات العمومية لحماية مهزلة القرن هاته ، فهل هناك انتخابات في الجزائر بعد كل هذا ؟

  • ابو منار
    الخميس 17 أبريل 2014 - 09:55

    عما يمكن أن يقدمه رجل عجوز ومريض يمكنه بالكاد التحرك أو التكلم، ولم يستطع الوفاء بأغلب الوعود بالإصلاحات الديمقراطية التي قطعها على نفسه في الماضي؟".

  • hafid
    الخميس 17 أبريل 2014 - 10:06

    Maintenant les jeux son fait…mais avant de parler,et dire quoi-que-ce-soit,,attendons quand meme,les résultats officiels déja connue de l'élection du pdt bouteflika au 4em mandats présidentiel de la république populaire algérienne….et juste aprés cela, le débat,pas avant

  • Maghrebin
    الخميس 17 أبريل 2014 - 11:10

    L'algerie et maroc sont malheureusement pris dans l'étau de régimes ne voulant pas voir ces pays
    Unis , démocrates et économiquement forts. La solution ultime pour pour ces pays c'est de laisser de cote les différences et
    travailler l'économie de leurs peuples.

  • Aml
    الخميس 17 أبريل 2014 - 11:27

    بالنسبة للمطالع ومتجول في كل من الجزائر العاصمة ووهران وقسنطينة وعنابة فإنه يلاحظ ان اغلبية الشعب الجزائري مع بوتفليقة وهدا تم مشاهدته عندما بدأ الجزائريون المقيمن في الخارج مند 12 أبريل الى غاية هده الساعة

    المؤشرات تؤكد لحد الان ان بوتفليقة سيحصل على الاقل اعلى كتر من 70% من اصوات الجزائريين المقمين بالخارج و 65% من اصوات داخل الجزائر

    بالنسبة للمقمين في الخارج فقد تم مشاهدته عندما بدأ الجزائريون المقمين في الخارج مند 12 أبريل والذي سينتهي مساء اليوم 17 ابريل

    .

  • hamido
    الخميس 17 أبريل 2014 - 11:33

    البرنامج الوحيد الذي حقا يمكن اعتباره صادر عن الحكومة الجزائرية هو كيف وأين ستخزن ملايير الاموال البترودولارية عدا ذلك فإن الحكومة الجزائرية تسرق تجارب تنموية من الجارتين المغاربيتين .وبالعودة إلى الانتخابات الرئاسية فإنني صراحة أخشى على حياة علي بنفليس المرشح الذي يهدد عسكر الجزائر هذا إذا افترضنا أن هذا الأخير ليس منتميا إلى الطغمة العسكرية وان وجوده هو لتأثيث المشهد الانتخابي لإضفاء المصداقية عليه خصوصا بعد أن تبين دوليا فوز بوتفليقة في الانتخابات الحالية .ما عشان أن نفعل نحن المغاربة حيال جار مقلق، الحقيقة الأسلوب الوحيد للتعاطي مع الحدث الجزائري هو اتخاد الحياد أولا والمضي في أجرأة سياسة جهوية موسعة حقيقية والإسراع في إنتهاجها .إضافة إلى الاستمرار في التنقيب عن النفط والغاز قاريا وبحريا .وإنتهاج الشفافية في ذلك دونما حاجة إلى السقوط في اقتصاد الريع.

  • يونس
    الخميس 17 أبريل 2014 - 12:42

    إنها نكثة ومهزلة بعض الدول المتخلفة لذا فالعالم لا يحترمنا ولا يقدرنا لكن ممكن أن تنتظر من حكم ديكتاتورية العسكر كل هذه المسرحيات المضحكة المبكية على مستقبل شعب ضحى بأرواح شهداء لو رأووا حال الجزائر اليوم لفضلوا النوم تحت التراب ولندموا على تحرير الجزائر من مستعمر لمستعمر أكبر جشع وتسلط وديكتاتورية والشعب تم القضاء عليه بالتصفيات والقتل والسجون وتكويم الأفواه وبيع الدمم هل من شاعر حر يرثي حال الجزائر اليوم نوموا ولا تستيقضوا فما فاز إلا النوم

  • عبد الحفيظ
    الخميس 17 أبريل 2014 - 13:04

    ليس من الأخلاق إن كانت هناك أخلاق الكذب في المعلومة قولكم : وعلىخلفية معدل بطالة كارثي يناهزإلى 30 بالمئة.ليس صحيحا لأن البطالة في الجزائرلا تتجاوز 9% ، هذا إذا حسبن سن العمل إبتداء من 16 سنة ، ولكم أن تسألوا 30 ألف مغربي يعملون حاليا في الجزائر .
    من جهة ثانية قائمة المترشحين تضم 6 مترشحين تنوعت بين الطاعن في
    السن والصغير ، وبين الرجل والمرأة ، وللشعب الحق في الإختيار ، وأما ما
    عدا هذه فلا يهمنا رأي الغير.

  • samir.t
    الخميس 17 أبريل 2014 - 13:16

    ce sont les généraux qui gouvernent en algérie quelque soit le prochain président x ou y.le sahara est marocain et il le restera jusqu à la fin du monde personnellement je préfère qu une guerre s éclate pour montrer à ces mafios à quel point nous sommes courageux et que nous avons pas peur de son soit disant arsenal militaire

  • hafid
    الخميس 17 أبريل 2014 - 15:04

    Reponse a dziri n°3
    Si,tout ce que vous dite,mr dziri est vrais,c'est tant mieux pour vous,nous en tant,que marocains,ont ne peut,qu'en etres heureux..Mais,mr dziri,des milliers, et,des milliers,pour ne pas dire,des millions,de vos compatriotes algériens,disent,éxactement le contraire de vos déclarations,cela,a travers bcs de, tv,radio,journaux indépendant,du monde entier, ycompris,bien sur les médiats algériens..alors mr dziri,qui croire,vous seul,ou des milliers d'algériens..ENFIN,attendont les résultats,déja connue,ce soir,de l'élection,de mr bouteflika président,de la républic populaire algérienne,pour parlez des nouvelles,relations bilatérales,de nos deux pays..je dit bien nouvelles,relations..parceque,il n'y auras plus,de relations,avec vous,si vous ne reconnaisez,pas,d'abord,la marocanité,de notre sahara,cela,en dehors,de tout vos,principes idéologiques,dépassez,pour ne pas dire périmée..alors?puissant,comme vous dite etre écrasez nous,ont est pret,a mourire pour notre sahara

  • أبو رضا
    الخميس 17 أبريل 2014 - 15:50

    الجزائر والمغرب وجهان لعملة واحدة، وهو محاربة تطور المجتمع إلى غد أفضل، فالعملية الانتخابية في البلدين شكلية، هدفها هو تضليل المواطنين، وتسعى إلى إيهام الشعب بأنه بإمكانه تغيير الأوضاع، بما يوفر له حياة كريمة، ففي الجزائر فالعسكر مازال يجتم على صدور الجزائريين، مع الاستعانة بكراكيز يسميهم رؤساء الدولة، من حين لآخر، نفس العملية تتكرر في المغرب،فالمخزن هو الذي يتحكم في كل شيء ويوهم المغاربة، بأن مشاركتهم في الانتخابات سيتحقق لهم كل مايحلمون به، مستعينا بنخبة من السياسيين يتقنون فن التمثيل والتضليل،نحن والشعب الجزائري الشقيق ابتلينا بأنظمة لاتخدم إلا مصالحها ومصالح اللوبيات التي توظفها في التعتيم والتضليل، وعند يلاحظون أي تقارب بين الشعب الواحد، يخلقون لنا مشكلا نلهو به عن معاناتنا، فمخابرات هذا النظام تبدع حيلا تدفع بالشعب الآخر إلى تصديقها، وبالتالي دخوله في ردة فعل محسوبة النتائج، وهكذا ذواليك يتبادلون الأدواربشكل غريب، فليحيا الشعب المغربي والشعب الجزائري، ولتحيا المحبة بين الشعبين، فليستمر كل الشرفاء في البلدين بسقيها حتى لاتذبل.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات