اتهم الرئيس الكوبي السابق فيدل كاسترو زعيم تنظيم “القاعدة”, أسامة بن لادن, بالعمالة لجهاز الاستخبارات المركزية الأميركية “سي آي ايه”, مؤكداً أن الرئيس الأميركي السابق جورج دبليو بوش كان يحركه متى ما أراد إخافة العالم.
ونقلت صحيفة “الغارديان” البريطانية عن كاسترو قوله خلال لقاء مع الكاتب الليتواني الأصل دانيال ايستولين الذي اشتهر بكتاباته عن بمختلف نظريات المؤامرة, عندما يتعلق الأمر بمجال السيطرة على العالم, “كلما سعى بوش لترهيب الناس بخطاب كبير, طلع عليهم أسامة بن لادن بتهديد بما ينوي فعله, لم يفتقر الرئيس الأميركي مطلقا لعون بن لادن الذي كان تابعا أميناً له“.
وأضاف الرئيس الكوبي السابق أن آلاف الوثائق السرية التي أفرج عنها في الآونة الأخيرة “موقع ويكيليكس” الإلكتروني عن الحرب في أفغانستان “تثبت عمليا أن بن لادن كان عميلاً لجهاز الاستخبارات المركزية الأميركية”, لكنه لم يقدم شرحاً يدعم به هذا الزعم.
من جهته, قال الكاتب دانيال ايستولين لمضيفه كاسترو خلال اللقاء, إن “صوت بن لادن الحقيقي سُمع لآخر مرة في العام 2001, بعد وقت قصير من هجمات 11 سبتمبر الإرهابية على أهداف أميركية عدة”, مضيفاً أن الشخص الذي ظل يُسمع وهو يهدد العالم بعد ذلك “ما هو إلا ممثل رديء“.
ويعرف عن ايستولين قوله, في إحدى أشهر تنبؤاته, إن على الجنس البشري “أن ينتقل الى كوكب آخر وإلا واجه الفناء”, لكن كاسترو (84 عاما) أبلغ ضيفه بأنه لا يتفق مع مقولته هذه وأن من الأفضل إصلاح الأرض بدلا عن هجرها تماما, قائلاً له “على البشرية الاعتناء قليلا بنفسها إذا أرادت البقاء مزيدا من آلاف السنوات“.
يذكر أن كاسترو نفسه, كان مصنفا “العدو رقم 1” لدى الإدارات الأميركية المتعاقبة, ونجا من عدد كبير من المحاولات لاغتياله على يد “سي آي ايه“.
واضطر كاسترو إلى التنحي عن السلطة لأخيه الأصغر راؤول في العام 2006, موقتاً أولاً ثم بشكل دائم, بعد تدهور صحته, لكنه ظل بعد تنحيه عن الرئاسة, على رأس “الحزب الشيوعي” الكوبي.
وقد ظل بعيدا عن الأضواء أربعة أعوام حتى أعاده اليها إعلانه أن العالم يقف على حافة حرب نووية, بل انه مضى ليتنبأ بأن الصراع العالمي سيتسبب في إلغاء منافسات كأس العالم الأخيرة بجنوب افريقيا, لكنه أُجبر على الاعتذار بعد ختامها.
ان ما اثار انتباهي في هذا المقال ان كاسترو مريض بمرض الشيخوخة المسمى الزهايمر، لان مثل هذا الكلام لا يمكن ان يتفوه به انسان عاقل وسياسي محنك،فامثال كاسترو فليذهبوا الى مزبلة التاريخ ،
قال تعالى (( ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكي لا يعلم من بعد علم شيئاً…)) (الحج: 5).
ممكن جدا لكن ألم يحن الوقت لرمي هذا العجوز الشيوعي في مزبلة التاريخ خصوصا بعد ان أوكل مهمة زعامة البلاد لشقيقه راوول
يبدو أن الخرف بدأ تظهر تجلياته عند كاسترو فلو كان بن لادن عميل للامريكان لماذا أولاده معتقلون عند الامريكان و لماذا قيادات القاعدة في غواتناموا يمارس عليهم أبشع أنواع التعذيب ولماذا الانظمة العربية تعتقل و تعذب و تنكل بكل من يتعاطف مع القاعدة فضلا ان يكون منضما تحت لواءها. و طريقة بسيطة لاثبات ذلك اخرج في أي شارع في امريكا او اي مكان في العالم ثم نادي بأعلى صوتك أنا أؤيد بن لادن. ثم انتظر اقل من خمس دقائق و لن تفتح عينيك في في إحدى المعتقلات او مراكز التعذيب على النقيض من ذلك اصرخ في اي مكان انا احب فيديل كاسترو فلن يأبه لك احد.
او ماتعرف تكون هدرتوا بصح
تتعيش نهار تسمح خبار قولو الله اعلم
وهل يعقل ان تضرب امريكيا مركز التجارة العالمي وهي رمز لشموخ بلادها. واعز مبنى تفتخر به الولايات المتحدة. اعتقد انك ايها العجوز انك لا تفهم شيئا في العلوم السياسية والعلاقات الدولية.
ن لادن عميل لأمريكااستخدموه للوصول لأهدافهم أنظروا ما وقع للعراق و أفغانستان وللجاليات الإسلاميةبالخارج ,,,لم نكن نسمع بالإرهاب حتى ظهرت هده الفزاعة إبن لادن
Tout est possible dans la politique
celui qui dit la vérité n’est pas un bon politicien
Ben Laden aussi est un politicien, comme bush et Castro d’ailleurs
متى كانت الشيوعية تدعوا الى توريث الحكم سيد كاسترو صحيح أنت غبي كباقي رفاقك هل أمريكا تحتاج لمن يضرب رمز قوتها وتفوقها الرأسمالي بمانهاتن لتضرب العراق وأفغانستان ؟ هي شرطية العالم تستطيع فعل ماتشاء لمن تشاء ومتى تشاء وليست في حاجة لمساعدة بن لادن ولاطالبان ولاهم يحزنون
كاسترو لم يكذب في شيء و قال الحقيقة التي تخفيها إدارة أمريكا عن العالم من يريد مشاهدة الدلائل على هذا الكلام فسيجد سلسلة في اليوتوب من تسع حلقات تحمل كل الدلائل على عمالة بن لادن لبوش و على أن أحذاث 11 سبتومبر كانت من تدبير بوش … عنوان السلسلة على اليوتوب هو ” روح العصر حقيقة احداث 11-09-2001 ” ستجد الحلقة الأولى هناwatch?v=-5e13kM3ppM
ان اولائك الذين يشكون في كل تعوزهم الحكمة فنظرية المؤامرة غير صحيحة دائما فبن لادن و ان كنت اختلف معه في كثير من القضايا فهو يمثل المسلم الحر الذي تمرد على الظلم و اعلن الحرب علىالاحتلال و عملائه اما هذا العجوز المخرف كاسترو فيبدو انه بدا يكتسب الخبرة في فكر الجماعات الاسلامية هه هه هه ,فلتحيا المقاومة والخزي و العار على العملاء و المنهزمين و الخونة و المطبعين.
كلام صحيح فلقد استعمل هدا الحيوان من اجل زعزعة الاستقرار في الشرق الاوسط لكي تجد الولايات المتحدةالدافع من اجل الاستقرار في المنطقة فأغلب ضحاياه كانو من المسلمين وما جرى في العراق واليمن خير دليل على هدا التواطئ ……
المقاومة الحقيقية هي حزب الله و حركة المقاومة الاسلامية حماس ….
وطالبان في افغانستان …..
ولقد جاء دكر هدا التواطئ في تنبؤات ” نوستراداموس ” الشهيرة قبل 500 سنة
Il a raison concernant la collaboration de Ben Laden avec la CIA, il était bien l’un de leurs agents au Moyen Orient.
En plus toute la famille de Ben Laden qui était en Amérique a put quitter tranquillement le territoire Américain le 11 septembre après les attentats. S’agit t-il vraiment d’un complot? c’est une question qui restera un mystère!!
لقد قلتم “اللي فيه الفايدة”، وأضيف إن هذا الشيخ الدكتاتوري كان يبحث باجتهاده البليد والماسخ هذا عن نافذة للعودة إلى الشهرة بعد أفول نجمه وقبوعه في كوبا/القبر المفتوح “لا صديق ولا ونيس” لعقود مضتز.
نحن المغمورون الأجدر بالشهرة، فما رأيكم في اجتهادي هذا بتحويل اسمه إلى :
Fidel Casse Trop
ههههههه
منذ مدة طويلة توصلت إلى هذا الإستنتاج ٠٠لاحظوا أن بن لادن لا ينتقد تقريبا إسرائيل ٠٠تذكروا كم كان موقفه من حربي لبنان وغزة ضعيفا للغاية ٠٠أما في الشرائط الأخيرة فأصبح همه إنتقاد تركيا وإيران وحزب الله وحماس أي أعداء من؟؟ أعداء إسرائيل !!تذكروا الهجمات الإرهابية التي قامت بها القاعدة ٠٠لماذا لم تضرب أي سفارات إسرائيلية أو مصالح صهيونية ؟؟؟ حتى في خطابه فإنه كان يركز على أمريكا و على الصليبيين وكان يغض الطرف عن الأحداث التي وقعت في بلدان مسلمة كأنما خطاباته موجهة للمتلقي الأمريكي لترهيبه وجعله خاضعا طواعية للحكام٠٠٠ الواضح أن أحداث نيويورك لم تقم بها القاعدة وإنما في رأيي هي من فعل الصهاينة وبعض المحافظين لصدم العالم بشكل كافي يسمح لهم بتفتيت العالم الإسلامي والقضاء ع٠لى القضية الفلسطينية بشكل نهائي
Mr Castro . let ‘s face it. your are old we do understand that . what you are saying is far beyond the logic . just because you were on CIA payroll does not mean everybody else would
كاسترو على حق أسامة عميل مخابرات أمريكية، ساندهم من اجل محاصرة المسلمين، وخلق القتنة من خلال القتل، لم يكن احد يسمع بتفجيرات في المساجد، إلا بعد ظهر إبن لادن، وصديقه الظواهري، وتنظيم القاعدة، وهي كلمة غير موجودة في القرآن، والدليل هو أن الأمريكيون أنفسهم لا يصدقون نظرية ضرب البرجين بطائرات، لأن اي طائرة لا يمكن سياقتها دون ” طابلو دوبور”، أي لا يمكن سياقة طائرة تراوغ ناطحات سحاب، وكأنها سيارة رالي، لذلك كان التفجيرات البرجرين من اسفل، حسب دراسة جميع الخبراء، وذلك قصد إلصاق التهمة بالمسلمين، وإحداث حروب أهلية، وبما ان أغلب المسلمين، جهلاء فقد تحمسوا للحرب، وساروا يقتلون بعضهم بعضا في تفجيرات وصلت إلى حد التقتيل بالمساجد، وتكفير بعضهم البعض، كما أنه في حالة إقتراب حدوث تفاهم بين حركة حماس وفتح، يخرج الظواهري في الانترنيت التابع للمخابرات الإسرائيلية والامريكية، ليحرض حماس على رفض أية دعوة للمصالحة، وبما ان هذه الأخيرة بها شباب متحمس للقضية، فإنهم ينساقون بدورهم لكلمات الظواهري، وتفشل المصالحة الفلسطينية، الفلسطينية، مما يرفع من درجة الاستعداء للفلسطنيين، ويصبح العرب ناقمون على كل شيئ، إن بن لادن، والظواهري والقاعدة الذين يكفرون المسلمين، ليسوا سوى عبدة الشيطان، لأن هذا الأخير يعشق سفك الدماء، والقتل، تحت جميع المسميات، لذلك وبما ان المخابرات الأميركية، لا تعيش سوى من الحروب في إطار ما يعرف حماية الأمن القومي، فإن بن لادن، والقاعدة، هم وقود هذه الحرب القذرة، أما باقي الجهلاء من اصحاب اللباس الافغاني فإنهم مجرد أغبياء، لكونهم يريدون ممارسة القتل في حق الناس، ومن قتل شخصا واحدا كما قتل الناس جميعا، كما ورد في القرآن، وعليه، فإن المسلمين عليهم الابتعاد عن خطابات العميل بن لادن، وصديقه الظواهري، وكذا القاعدة، بل وعلى مؤسسات الافتاء بالدول المسلمة، إصدار فتاوي تجرم بن لادن، وصحبه، وتسميهم بعبدة الشيطان، لأنهم يريدون أن يشعلوا نار الفتن، والحروب، كما على تلك المؤسات توعية الناس بأن تنظيم القاعدة، هو تنظيم صهيوني.
محق كاسترو، فمنذ تولي باراك اوباما لرئاسة وم أ لم نعد نسمع ببن لادن فهذا الأخير كان مجرد لعبة يخلق من خلالها جورج بوش الأعذار ليؤكد أقاويله، أما بن لادن حاليا فهو في عداد الأموات..
الى أصحاب التعليقات الخاوية
ابن لادن و الظواهري هما عميلان للمخابرات الأمريكية, فكل أفعالهما و تصريحاتهما كانت تخدم المصالح الأمريكية بالدرجة الأولى.
ابن لادن هو صناعة هوليوودية بامتياز, هل تذكرون فترة انتخاب المجرم بوش لولاية ثانية؟ كانت شعبيته في الحضيض بسبب خسائر الحرب و تراجع الدولار الى أدنى مستوياته لكنه نجح في الإنتخابات الرئاسية بعد ظهور ابن لادن و هو يتوعد الشعب الأمريكي بالويل و الثبور قبل أيام من موعد الإنتخاب.
و هل تذكرون الظواهري و هو يطلب من المسلمين قتل اليهود في العالم بأسره و يتحدى الولايات المتحدة بأن تبعث بكل جيوشها الينا ان استطاعت في الوقت الذي كانت شعوب العالم تخرج في مظاهرات حاشدة مطالبة بوقف الحرب و بخروج جيش الإحتلال الأمريكي.
تنظيم القاعدة هو صناعة أمريكية بمساعدة من المخابرات العربية.
أما بالنسبة لأحداث 11 شتنبر فهي من تدبير الإدارة الأمريكية لتبرر احتلال أفغانستان و العراق ونهب ثرواتهما.
و لمزيد من المعلومات أحيلكم على يوتوب, اكتبوا كلمة change loose أو La face cachée du 11 septembre 2001, les messonges du 11 septembre .
و اكتبوا كلمة démolition controlée و قارنوا بين عملية تدمير الأبراج و انهيار البرجين و كذلك البرج رقم 7 الذي قيل أنه انهار بسبب اتهيار البرجين.
أما بالنسبة للبنتاغون فلم تصطدم به طائرة و لكن أصيب بصاروخ.
يؤسفني أن يكون هناك أشخاص مايزالون منخدعين بتلك المؤامرة الدنيئة.
ابحثوا جيدا و ستعرفون الحقيقة التي كشفها علماء في الفيزباء و الكيمياء و مهندسون و طيارون قادوا طائرات مدنية و عسكرية لمدة تزيد عن 30 سنة.
(انشروا تؤجروا)
العلم عند الله لكن كل شيء ممكن فكيف تفسرون ان ابن لادن لم نعرف بوجوده الا بعد هجمات 11 شتنبر وبعدها مباشرة قامت امريكا بشن هجمات على الدول الاسلامية والمسلمين وكانها كانت تنتظر السبب فقط وبعدها اختفى بلادن نهائيا بل اصبحت كل التفجيرات ببلاد المسلمين ويقولون جهاد هناك الملايين من الناس متاكدين من ان هذه الهجمات لم تكن سوى مؤامرة ابطالها سي اي اي والموساد
انظروا الى الدفاع المستمت للوهابية للإرهابي أسامة وبعد سيصفون انفسهم بالمعتدلين وهذه “تقية” نعم مذهب المجسمة مبني على الخيانة فقد كان محمد بن عبدالوهاب عميل لفرنسا وانجلترا ضد الإمبراطورية العثمانية. وهاهم الآن في المؤتمرات العربية تراهم يعدون بالأموال للقضية الفلسطينة لامتصاص غضب الأمة من إسرائيل وبعد ذلك لاتحصل القضية بالأموال.
كل مسلم حقيقي لا يسئ إلى سورة الإسلام و بن لادن أو إسمه حسب سي أي إي تيم أسامة لم يقم بشيء أفاد المسلمين بل على العكس تماما كل ما قام به كان كفرش سجاد للمشي قدما في al-مخططات الصهيونية
يكفي فقط ملاحظة حال العرب و المسلمين كيف كان قبل وبعد ضهور ما يسمى بن لادن
و يجدر الإشارة إلى أن ما صرح به كاسترو ليس بجديد و هو أمر شائع في الولايات المتحدة الأمريكية و تحدث عنه كتاب و و أعضاء سابقون في سي أي إي و أضن أن الحقيقة و المشاريع و المخططات الصهيونية سائرة بتبات و إن لزمها ستصنع بن لادن تاني و تالت و لا يسعني لقول سوى حسبنا الله و نعم لوكيل
بن لادن الأسطورة الخرافية،وبوش هما وجهان لعملة واحدة،جرفوا العالم إلى مجازر و مقابر للبشر وحولوه إلى مزبلة،أمريكا أبادت قبائل وشعوب بدريعة البحث عن بن لادن أين هو الآن؟بن لادن هو كائن وهمي ومن ضرب الخيال فهي شخصية غير حقيقة،والدليل على ذلك ،عدم وجود أشياء تدل على وجوده،والعقل لا يقبل ما تبثه القناة الصهيونية القطرية الجزيرة من أشرطة ومسجلات صوتية،أو ربما ما زعمه هذا الشيوعي حقيقة ومن يذري؟والله أعلم بما يصنعون.
ايه الغيور ان ما قاله كاسترو و ما قاله غيره هي الحقيقة بأم عينها.أما كونك تعتبره حرا لآنه حسب زعمك هو من يقتل الآبرياء في مركز التجارة الدولية و في اسواق العراق و افغانستان و باكستان فهدا مفهوم جديد للحرية لم يتعارف عليه احد و صدق الله حين قال اتجعل فيها من يفسد فيهاو يسفك الدماء ….لا ريب أن مفهوم الحرية عندك اختلط بدم الابرياء قال تعالى لا ينهاكم الله عن الدين لم يقاتلوكم في الدين…..أن تبروهم و تقسطوا اليهم فما دنب دلك المسكين الامريكي او العراقي او الافغاني الدي دهب للتبضع ببعض المنتوجات من الاسواق …..ولا حول و لاقوة الا بالله…عندك اوليدي خليط في رأسك بين المقاومة المشروعة و الارهاب المقيت و سير داوي راسك قبل ما شي نهار تفركع علينا
هادا معروف للبادي و العادي ،اسامة بن لادن عميل لأمريكا و إسرائيل ،، انظروا كم قتلت القاعدة من المسلمين و كيف كرهت العالم في الاسلام ،، و من اهداف القاعدة و الصهاينة طرد او ترحيل جميع المسلمين من امريكا واروبا لبلدانهم و لهادا السبب قام المعتوه أسامة ب مجزرتين في مدريد و لندن .
إذا كان كاسترو فعلا عدوا لأمريكا و يشكل تهديدا لها فهل عجزت أمريكا عن اجتياح كوبا طوال هذه المدة ولماذا تسكت كوبا و تُغمض عينيها على الوجود العسكري لأمريكي فوق تُرابها في غوانتنامو.يبدو و بدون أدنى شك أنك أنت العميل يافيديل و تخاف إنهيار الولايات المتحدة الذي بدأ يلوح في الأفق بعدما تهاوى صنم الشيوعية “الإتحاد السوفياتي البائد” بفضل الله أولا و ضربات المجاهدين الصادقين الأحرار و الرجال الحقيقيين,وليس أمثالنا من الجبناء القاعدين وراء الحاسوب نسب و نشتم و نشكك,ماذا تنتظرون بالله عليكم من هؤلاء الرجال, أن يفعلوا كل شيء لكم وأن يُحرروكم و أنتم جالسون في أحضان نسائكم ,حشمو شويا يا أشباه الرجال.هل أصبحتم كالديكة “جمع ديك”,تُأذنون و لا تُصلُّون.
إن أشد الناس عداوة لهؤلاء الرجال رمز الشجاعة و الشهامة بعد الصهاينة اليهود و الغرب الصليبي,المنافقين من أبناء جلدتنا و اليساريين الشيوعيين منهم و الملحدين,والعلمانيين الليبراليين عُباد الغرب و الصفويين الروافض ومن شايعهم,ولكن الله قوي عزيز,يُمهل و لا يُهمل.
لم اصدق يوما بوجود بن لادن و معه تنظيم القاعدة فهو حلقة الى جانب حلقات اخرى لتاكيد الهيمنة الامريكية بعد سقوط الاتحاد السوفياتي و الهدف هو محاصرة القادم الجديد الصين القاعدة و العرب و اسرائيل و الولايات المتحدة حلف غير معلن لمواجهة الصين و المعركة الاولى كانت في العراق و الثانية في السودان و الثالثة في ايران العرب المساكين لا و جود لهم بقدر ابارهم و نفطهم و اليوم فهم مجرد عنصر في معادلة -كما كانوا دائما-اطرافها الفرس و التركمان و الغرب و اليهود
ui idel catsro etdit la vitié bn laden et un member de la sci damerique et levenment de 11 septmebre c pa lui ki la fai c la merique pr ce que il con le detruier et construire un autre nouveau e voila
حكيم بطبعك يا كاسترو و الله أحسنت قولا يدكر أن إسم بن لادن السري هو ثيم عصمان و هناك وثيقة سرية مسربة في النت تدل علي ما قال
كاسترو اشرف الشرفاء لقد ناضل ضد الاستغلال والظلم وقال لا والف لا امريكا
إقدر هدشي لي تيقول بصح :
بحصوص الممثل لّي كيدوي فبلاصتو فيت شفتها فبلاصة آخرة
فواحد الوثائقي September Tapes هادو لي تما قالو أنه شحال من مرة القواة الامريكية كان بإمكانهم إقتلوه و لكن كيخليوه …
je te partage l’idée khoya kastro f l’affaire de benladen
أكيد هو على حق فكثيرون قالوا هدا الكلام لكن؟
بن لادن كان سببافي كل هده العدوانية الصليبية لكل ماهو مسلم كما انه لم يوجه تهديدا واحدا لأسرائيل ولم يقم ولو بعملية واحدة داخل الأراضي المحتلة . كما أثار انتباهي ضهور الظواهري في الفترة الأخيرة ومطالبته لتركيا بعدم التعامل مع اسرائيل ونصرة أخواننا في غزة مع العلم أن تركياكانت تجمعها علاقات عدة مع اسرائيل في السابق ألا أنه انتظر أي الظواهري حتى يجهر أردوغان ومعه كل الأتراك بمعاداة الكيان الصهيوني حتى يقوم بالمطالبة بنصرة الفلسطينين هل يعقل هدا؟؟كما اننا شاهدنا عدة تقارير تلفزيونية تؤكد عدم رغبةأمركا في قتله رغم قدرته على دلك في غير مامرة.
اعتقد انك ايها العجوز انك لا تفهم شيئا في العلوم السياسية والعلاقات الدولية.
ماذا استفاد المسلمون من بن لادن واعماله? لا شيء و ماذا استفادت الصهيونية الامريكية الدولية? كل شيء !! الحقيقة ان الرجل كان عميلا مخلصا منذ سبعينيات القرن الماضي لامبراطورية الشر االغربية و تم استعماله كدمية لحبك المسرحيات التي اتحفنا بها النظام العالمي الجديد ضع كلمة القادمون على اليوتوب و شاهد كيف يضحكون على ذقوننا
أكبر عميل لأمربكا انت ايها العجوز ضد الإسلام لأن كوتانمو على أرضك .
لو عرفو شباب المسلم الحقيفة في كل أنحاء العالم لأتو عندك عن طريق السباحة.
ههههه !! نفس المقولة يرددها الكفار والزنادقة والرعاع منذ القدم عن الأنبياء والصالحين!! قالواعنهم : كاذبون, مجنونين,سحرة..وبن لادن اليمني الأصل لن يسلم من تخرصات الكذبة الحقيقيين..
قال تعالى :{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ }الحجرات آيه 6
بن لادن زعيم القاعدة.
شخص سمعنا عنه من قبل امريكا لم يره او يعرفه احد.
هناك من يقول انه قتل من قبل
المخابرات الامريكية و اخرون يقولون انه حي.هناك من يقول انه حقيقة و اخرون يقولون انه اسطورة.انه فعلا شبح ارعب العالم اجمع و لا نعرف حتى ان كان حقيقة او اسطورة.
امريكا تستخدم سياسة معقدة و مرعبة من الصعب فهمها.
ان كان بن لادن حقيقة و حي فلا شك انه يعيش في البيت الابيض و يشرب قهيوة مع اوباما.
ارجو من هيسبريس النشر.
si vous suivez bien les evenements et vous etes pas obscurantistes tel que le wahabite saoudien bin laden qui etait dans les bras de la cia depuis la guerre contre les soviets en afganistan et c est les wahabites saaudites qui le financent et la cia les entrainent a combattres les soviets et depuis il est toujours l agent de la cia et les conservateurs de bush tcheney le font manipuler camarade castro est un renard politique et apres tout il a fait quoi ben laden pour les causes justes arabes et surtout la palestine si il a tue trois milles civils americains entre eux 400 musulmans mais regardez ben laden est un agent de la cia soyez plus intelligent comme meme
بلادن عميل إيران
أما الأمريكيين الله يعمرها دار
كانعرفهم مزيان هوما ماشي كريهين و حقودين و تقليديين بحالنا
عقلهم مفتوح و قلبهم بيض و متسامحين
أما بلادن جمع كل الطاقات السلبية للكره و الحسد و الحقد و لن يكون سوى عميل للإيران التي تحاول اقتسام الشرق الأوسط مع اسرائيل .
الم يكن ه\ا العجوز عميلا للاتحاد السوفياتي يرعب به الامريكان ومن يحوم حولها.
لا تنسو جرائمه في الصحراء المغربية تحت دعوة مساندة الدول ضد الاستعمار….
لاتنسو انه ترك شعبه يرزح تحت الفقر والدعارة والسيجار الكستري
بن لادن وكاسرو لا علاقة بين الرجلين
فالاول يقاتل الشيطان
والثاني هو شيطان……
n’importe quel personne a un beau raisonnement il peut facilement savoir que ben ladém n’existe plus c’est une pièce theatrale américaine pour realiser des buts contres l’islam et les arabes ça se voit trèès bien d’après cela je pense que tchaféz a raison merciiii
من يريد ان يعرف الحقيقة انصحكم بمتابعة سلسلة “القادمون” في يوتيوب ستشاهدون ما لم تشاهدوه قبل
هل تعلم ان السيد أسامة بن لادن هو عميل في الإستخبارات المركزية الأمريكية
تمت تهيئته قبل بداية الحرب الأفغانية السوفياتية وأهل لأن يكون عميلا بامتياز؟
كما هي العادة في دهاليز المخابرات العالمية كلها فإن أي عميل لابد له من إسم حركي
كتمويه لهويته الحقيقية لأسباب أمنية ولوجستية وغيرها
Certainement, ils n’ont pas été de simples pions ou mercenaires au service du Yankee!.
et cela ,malgré tous les apparences trompeuses ,
Ils ont été l’épée avec laquelle,les USA ont décapiter l’ennemi Soviétique,son bloc d’états satellites ,son empire dans l’Asie centrale et les pays baltes
Il s’agit en effet ,de la maladie d’Alzheimer qui a fait ses ravages dans la cabesa du lider maximo ! en méconnaissant tous ces faits
Certains centres de recherches intéressés par les mouvements politiques ou armés islamistes actifs, ont une analyse objective ,plus précise et plus fiable, et loin des “OUBLIS” du sénile Castro
l’organisation Al-Qaïda avait un autre nom lors de son entré en action en 1982 , été un pilier avec ses militants et partisans et avec l’idéologie panislamiste qui a influencé l’opinion publique arabo-musulmane pour ralier la cause juste des Moudjahidines en Afghanistan
La faute fatale de l’Agence CIA Américaine , après l’effondrement de l’Union soviétique en 1991 ,a été l’explosion des prétentions de leur part en s’appropriant la «victoire» chèrement acquise par les centaines de milliers de martyres Moudjahidines tombés sur le sentier de dieu
في سبيل الله تعالى
et le début des assassinats mystérieuses, et une liquidation progressive des chefs de file qui chapeautait les services,commandement ,communication, organisation,logistique,
enrôlement, et l’accélération de rythme de la démobilisation des moudjahidine en Afghanistan et l’intervention l’SIS pakistanaise pour exécuter cette sale besogne , pour des intérêts géo-stratégique contre l’Inde , en Afghanistan, en jouant sur les contradictions des dirigeants des factions de moudjahidines Afghans
Et de la libération de l’Afghanistan de l’Armée rouge soviétique on s’enlisait profondément dans une guerre civile atroce
اسم بن لادن الحقيق == تيم عثمان
عميل سي اي اي سابق متقاعد
حركو اصابعكم و ادمغتكم لتجدو الحقيقة و ما بن لادن الا مفتاح بوابة امريكا لتدمير الاسلام اه نعم نسيت
الكل يقول ان امريكا تدمر الارهاب لكن لمادا تركز الارهاب فقط بالدول الاسلامية سؤال محير ’’ اه نعم الحرب على الاسلام ما زالت قائمة لكن الكل كيدير عين شافن و عين ما شافت لى اللقاء
بن لادن يجيبكم
اقرؤوا كتاب اساس القاعدة
اقرؤوا التاريخ
اسألوا امريكا
هاكو الخوت باش تعرفو اش تيدور فالعالم بصح و باش تعرفو بان هاد السيد راه ماتيخرفش، قلبو على واهد الوثائقي سميتو The Arrivals
حتى هناك بعض الأمريكيون يعترفون بهذه الحقيقة قبل كاسترو ومنهم مغني الراب Eminem في كليب”Mosh” حيث صور مشهدا مضحكا كان فيه بن لادن يلقي تهديداته إلى أن سقطت الخلفية ورائه حيث إتضح أنه في إستوديو وكان وراء الخلفية رجال CIA الذين فروا في الحين ههههههه
@Com 17 et suites!
Bravo mon ami! Vous comprenez les enjeux de la politique imperialiste et le role des services secrets dans le monde entier. Ben Laden / Bush / Sharon – Zepi Levni sont une institution terroriste au service du sionisme international.
بسم الله الرحمن الرحيم
فخامة الرئيس كاسترو هو الذي قضى على الامية في كوبا وهذا انجاز عظيم
رمضان مبارك والسلام عليكم ورحمة الله وبركته
En tant que musulman, je serais fier si un jour un état musulman avec toutes ses capacités humaines militaires et technologiques … arrive à défier les puissances mondiales.Nous avons besoin de lever notre tête au lieu d’être en cachette et tuer les innocents. Si vraiment Ben laden existe, il n’a fait que promouvoir la mauvaise image de l’Islam. Militer contre Israel et ses alliés c’est bâtir une génération brillante dans tous les niveaux et c’est ça le vrai Jihad.
absuletly right.bin laden works for cia,but if you not sure go to the great conspiracy.
ان من مخططات القاعدة هي استدراج الجيش الامريكي الى الدول الاسلامية لانهاكه والحاق به اكبر الخسائر (مادية وبشرية ).وهذا ماتحقق للقاعدة بعد 11 سبتمبر . الجيش الامريكي انهزم في العراق بسبب المقاومة العراقية البطلة .وهو الان بدأ يسحب قواته من العراق. وكذلك تورطت امريكاوحلفائه الغربيين في افغانستان .وهذا ما نشاهد خسارة امريكا كبيرة .الاف القتلى والمعطوبين والمرضى النفسيين والمنتحرين .وخسارة مادية كبيرة .
بن لادن كان مليارديرا و سمح في كل ذلك من اجل نصره دينه و بني جلدته على الاقل احترمه لهذا فكيف يعقل ان يقايض ثروته الهائله مقابل العيش في كهوف افغانستان ، و ماذا يمكن ان يجني من الولايات المتحده من خلال فعله هذا هل المال ؟ اظن ان الامور واضحه
Ben Laden etait un espion Americain a l’epoque de l’invasion de l’ex URSS de l’Afganistan il l’est toujours les USA l’utilise comme un joker pour coloniser les pays Arabes notamment les pays du Petrole.personne ne sait si cet homme existe ou pas
هل ابن لادن عميل لأمريكا و إذالم يكن كذالك لماذا لا يتجرأ على تهديد إسرائل
بسم الله الرحمن الرحيم, الحمد لله المتم لنوره ولو كره الكافرون,اقول لمن عنده شك او تلبس في حقيقة الشيخ اسامة حفظه الله ان يقرا سيرته الداتية ابتداء من ا الى ي وسيرى الحقيقة وكدالك مشاهدة الاصدار المرئى العلم للعمل.يمكنكم مشاهدة هدا الاصدار في google.والله غالب على امره ولكن اكتر الناس لايعلمون.
يا قيديل لم تاتي بالجديد القصةنعرفها بن لادن كان يتعامل مع
cia من اجل ضرب المحتل السوفياتي
عملا باستراتيجية عدو عدو صديقي
وبعد ان اندخر الاتحاد السوفياتي من
افغانستان انقلب بن لادن على cia
وهدا هو الدليل يا فيديل على ان
بن لادن كان دكي وعمل على
الاستفادة من معلومات cia وبعد
ان خرج السوفيات قال لهم بن لادن
انا كنت اضحك عليكم وقمت
باستغلالكم
.
صحيح ماتقوله سيدي؛ وإنها حيلة أمريكية خطيرة؛ معقدة؛ يصعب تفسيرها. وبالمناسبة لماذا حتى أنتم تدّعون الشيوعية ولا تطبقونها
سؤال يحيرني اين كان بن لادن ابان التدخل السوفياتي في افغانستان الم يكن يجيش المجاهدين خدمةلاجندة امريكية ولما انتهت الحرب استهلك دوره واهدر دمه واصبح مطلوبا و يستخدم الان كفزاعة لدوي الرؤوس اليانعة مادا ربح المسلمون من وراء هدا الجهاد المشبوه. انها الالةالجهنمية الامريكية خلقت عدوا وهميا وسفهت دينا حتى ساوته مع الارهاب حتى اصبحنا في حالة دفاع مستمر ندافع عن البديهيات فهل من مزيد
Vous avez raison mes fréres (commentaires 17 et 19). Le 9/11 est une pure conspiration menée pas la CIA et le Mossad pour inculper les musulmans et les arabes.
Tout le monde doit regardez les documentaires sur cette conspiration, surtout “Loose Change” 1 & 2
السلام عليكم
تعليقي هذا لكل واحد منكم يقول عكس ما قيل في المقال…اريد منكم ان تاخدو وقتا و تشاهدي الفيلم الوثائفي العائدون the arrivals
و سوف تفهمون حقيقة العالم الواهم
Oussama Benladen is a brave and agreat man that hard to find an example for,and the public opinion is in rich of Fidel Castro’s witness!
I wonder how could fidel castro say these unmeaning words that don’t worth a answer,not to respect Castro but to respect Oussama Benladen!
سواء كان بن لادن عميل لللاستخبارات الامريكية أو يعمل من تلقاء نفسه ،فلا يمكن لعاقل يتصف بصفات البشر أن يسانده ويثني عليه بما فعل ، فهو قتل الابرياء من العزل مسلمين وغيرهم ، وهذا مخالف للدين الاسلامي ولسنة رسول الاسلام صلى الله عليه وسلم لذا يجب على المسلمين أن يعلنو للعالم تبرأهم من هذا السفاح كي لا يتهم دينهم بالارهاب ، فابن لادن لم يتسبب إلا في تعاسة المسلمين ومعاناتهم ، وانظرو إداشئتم إلى ما يعانيه المسلمون حاليا في الدول الغير اسلامية من اضطهادوعنصرية فاقت كل الحدود.
ان المدبر الحقيقى لاحداث 11 /9 ومدريد ولندن والدار البيضاء والهند وكل الارهاب في الوقت الحاضر هو Ciamos”” اسم مختصرومدمج لكلمة cia و mossad” سياموس” اسم تتعامل به مخابرات اجراميل والويلات المتحدة في حربها على عدوهما الاسلام الذين اتخذوه ساحة حرب بعد صقوط السفياتى هيمنة قائمة على مثلث المال والاعلام والسياسة المهيمن عليه ذرية الافاعى كما صنفهم عيسى عليه السلام و الحقائق تكتشف يوما بعد يوم على امبراطورية جعلت الكذب
High Tech