استخدمت الشرطة الفرنسية عدداً من آلياتها يوم السبت المُنصرم من أجل تفريق مظاهرة سلمية نظمها مواطنون تضامناً مع الشعب الفلسطيني واستنكاراً للمجازر الإسرائيلية في قطاع غزة.
إطلاق القنابل المسيلة للدموع، أغلق الكثير من شوارع العاصمة الفرنسية، واعتقال العشرات من المتظاهرين، كلها أساليب استعملها الشرطة من أجل منع هذا التضامن الكبير، في سلوك يتماهى مع السياسة الرسمية الفرنسية التي دعّمت العدوان، وتضامنت مع الجلاد.
فقد أكد الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند تضامن فرنسا مع إسرائيل في وجه الصواريخ التي تطلقها حركة المقاومة حماس، واعتبر أنه من حق الحكومة الإسرائيلية اتخاذ كافة الإجراءات لحماية شعبها في وجه تهديدات الفلسطينيين، قبل أن يعلن يوم الخميس الماضي، عن إرسال وزير خارجيته إلى مصر وإسرائيل بهدف إيجاد حل ينهي تبادل إطلاق النار بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
الدعم الفرنسي الكبير للسياسات الإسرائيلية، تمظهر أكثر أمس الأحد، عندما حلّ رئيس حكومة فرانسوا هولاند مانويل فالس، مع الطائفة اليهودية في باريس للتعبير عن تضامن الدولة الفرنسية مع اليهود في ذكرى الجرائم التي تعرّضوا لها على يد النازية، دون أن يصدر عن هذا الرئيس الفرنسي، ما يشير إلى تضامنه مع ضحايا الجرائم الإسرائيلية في قطاع غزة والتي تجاوزت منذ بداية العدوان الأخير، 430 شهيداً وآلاف الجرحى.
بين فرنسا وإسرائيل علاقات تاريخية قوية تعود حتى إلى ما قبل إعلان إسرائيل سنة 1948، فقد كانت فرنسا من الداعمين للصهاينة ضد السلطات البريطانية في فلسطين، وساعدت في تسليح الإسرائيليين في حربهم الأولى ضد العرب، وهو ما عبّر عنه السياسي الإسرائيلي شمعون بيريز ذات مرة عندما قال:”بفضل فرنسا، استطعنا حيازة أسلحة للدفاع عن أنفسها..لا أعرف أي بلد آخر ساعد إسرائيل كما ساعدتها فرنسا”.
غير أن عقد الستينيات سيعرف أفولاً كبيراً في علاقة فرنسا بإسرائيل، فقد طبّق الجنرال الفرنسي شارل ديغول ما عُرف بالسياسة العربية لفرنسا، وزاد توتره بإسرائيل في حرب سنة، 1967 عندما أعلن عن حظر تصدير الأسلحة لها، واستمر التوتر مع خليفته جورج بومبيدو الذي كان يتعاطف مع القومية العربية، كما لم يقع أي تغيير كبير إبّان فترة فاليري ديستان.
غير أن فترة فرانسوا ميتيران التي استمرت لـ14 سنة، عرفت تحسناً كبيراً في العلاقات الفرنسية-الإسرائيلية، ترجمته زيارته لإسرائيل التي انحاز إليها في الكثير من المواقف، إلّا أنه حاول كذلك أن يبقي على علاقة جيدة مع الجانب العربي، فقد اعترف بمنظمة التحرير الفلسطيني وساهم في وساطات لصالحها خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان.
وعادت الأزمة مرة أخرى لتطفو بين البلدين في عهد جاك شيراك، فقد كان هذا الأخير على علاقة جيدة بالطرف الفلسطيني ودخل في حروب كلامية مع الإسرائيليين بعد زيارته التاريخية لمناطق تحت السيادة الفلسطينية، كما حاول إنقاذ حياة ياسر أياماً قليلة قبل وفاته، عندما وضع كل إمكانيات بلاده من أجل إسعافه في مستشفياتها، زيادة على اتهام إسرائيل له بتشجيع معاداة السامية في فرنسا، وبمحاباة العرب عندما انتفض ضد الغزو الأمريكي للعراق.
إلّا أن وصول نيكولا ساركوزي إلى منصب الرئاسة، غيّر الكثير من الأساسيات في علاقة الدولتين معاً، فقد تخلّى عن سياسة سابقيه حتى المُتزنة منها، وتقرّب بشكل كبير من إسرائيل، كي يضمن لفرنسا تقارباً أكبر مع الولايات المتحدة الأمريكية، ويضمن كذلك عطف اليهود الفرنسيين، بل إن ساركوزي، أعلن دعمه لمطالب نتنياهو بتصنيف إسرائيل دولة يهودية.
غير أن تصريحات فرنسوا هولاند، تُعتبر هي الأكثر انحيازاً لإسرائيل، فمنذ عقود لم يدعم رئيس فرنسي إسرائيل حتى وهي تقصف أحياء سكنية وتقتل المئات من المدنيين.
وقد ساهمت عدة عوامل استراتيجية في تقوية العلاقات الفرنسية-الإسرائيلية، منها التقارب الفرنسي مع السعودية من أجل مواجهة الخطر الإيراني الذي يهدّد النفوذ السني-الوهابي في المنطقة من جهة، ويعادي القوة الإسرائيلية من جهة أخرى، وكذلك من أجل احتواء المدّ الإخواني في المنطقة الذي ترتبط به حركة حماس الفلسطينية خاصة بعد سقوط مرسي في مصر، فضلاً عن التسليح الفرنسي للجيش اللبناني كي يواجه امتداد حزب الله الذي تراه إسرائيل بمنظار الخطر.
وهناك عوامل اقتصادية كذلك في هذا التقارب، منها الاستثمارات الإسرائيلية الأخيرة في فرنسا، واضطلاع فرنسا بتأهيل شبكة السكك الحديدية الإسرائيلية، وتوقيع العديد من الاتفاقيات الاقتصادية بين البلدين إبّان زيارة هولاند الأخيرة لتل أبيب، التي رافقه فيه ممثلون لـ150 شركة فرنسية.
افشل حكومة عرفتها فرنسا منذ الأزل. فبالرغم من معرفتنا بالحاكمين الحقيقيين لفرنسا الا و هم الصهاينة و الماسون، إلا أننا و لأول مرة نفاجؤ بماوقف مقززة و وقاحة في التحيز للعدوان قل نظيرها حتى عند امريكا. فأين هي جمهورية حقوق الإنسان و حرية التعبير؟ ترخصون لمظاهرات المثليين و تمنعون مظاهرات لمساندة قضية عادلة و التنديد بقتل الأطفال و النساء و الشيوخ و كل ابرياء و شرفاء عزة!!! تبا لكم و لديموقراطيتكم التي توظفونها في مصالحكم فقط
On savait que le rôle de la France dans le monde devient de plus en plus faible .mais avec ce minable de Hollande l'a arrogant vals ce rôle touche le font .ces deux ridicule personnage .ont détruit l'estime que la France avait dans le monde arabe .et pourtant cette France n'est sauvé que par l'apport économique des arabes (investissement du Qatar ,mais mise sur les pays de l'Afrique du nord). La faute est aux arabes qui continuent à se baisser pour que tous les minables comme hollandes et vals les piétines
la France a perdu ces valeur depuis un mouments déjà et nous qui vivent ici en le sais très bien en le voit tous les jours dan les média… la France et raciste
ليس بغريب على فرنسا الإستعمارية التي ارتكبت مجازر وإبادات جماعية بشمال إفريقيا أن تؤيد الجرائم الصهيونية
لكن العتب على البلدان المغاربية التي لم تطالب صراحة باعتذار رسمي من فرنسا وبتعويض عن كل جريمة اقترفتها
فرنسا التي تعترف بالهلوكوست اليهودي والهلوكوست الأرميني لا تعترف بالهلوكوست الذي اقترفته هي نفسها ضد أبناء البلدان المغاربية والذي يفوق بكثير المليوني إنسان
ولنتذكر اتهام رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان فرنسا بارتكاب جرائم ابادة ابان فترة احتلالها الاستعماري للجزائر ردا على سن البرلمان الفرنسي لقانون يجرم إنكار المجازر ضد الأرمن
لحد الآن لم تعترف أي من القوى الإستعمارية بجرائمها ومجازرها ضد المسلمين
أين هي جرائم فرنسا بالجزائر ؟
وجرائم إسبانيا بالريف ؟
وجرائم الإتحاد السوفياتي بأفغانستان ؟
وجرائم روسيا بالشيشان ؟
وجرائم صربيا بالبوسنة ؟
وجرائم أمريكا بالعراق وأفغانستان ؟
وجرائم الكيان الصهيوني بفلسطين ؟
لماذا لا يعترف المجتمع الدولي بتلك الجرائم والإبادات الجماعية كمثل اعترافه بالهلوكوست اليهودي ؟
ليس غريبا بعد هذا أن نسمع المجرم القاتل المعتدي يتهم الضحية بالإرهاب !!!
La France est téléguidée depuis longtemps par un lobby economique et financier pro-isrealien assez puissant.Mais politiquement la sortie de l'ombre de la communauté Arabo-musulmane commence à poser probleme aux politiques. La conscience des Maghrebins de leur condition et de leur solidarité naturelle avec les opprimés de Palestine pousse ce lobby juif à dénigrer cette communauté pour la diaboliser. Mais comme elle commence à peser sur le plan éléctorale je conseille à ces pro-sionistes de mesurer leur propos car les 10pour cent de musulmans peuvent être les faiseurs de rois demain.
Hollande doit démissionner car il ne represente plus que 12 pour cent du corps electorale, plus mauvaise popularite de le 5eme république. Donc Sioniste et pro-sionistes d'ici et de France ce n'est qu"une question de temps nous vous vaincrons. Car la cause Palestienne est juste et les Criminels de guerre sionistes et leur amis marocains ou francais seront jugés par l'Histoire
سؤال للنقاش (هل اليهودي يمكن ان يتخلى عن اخيه اليهودي؟)حلل و ناقش؟
On peut boycotter les produits qui viennent d israel et les sociétés qui soutiennent ce pays sont nombreuses
La liste est sur internet
هذا أشبه ما يكون بدعم هتلر في محارقه ضد اليهود ..و تصوروا معي رد الفعل لو صرح هذا "الهولاند" أنه يدعم الهولـــــــــــوكوسة ضد اليهود ..؟
لكن يبدو مع الأسف أن دماء المسلمين لا تحرك ساكنا في وجدان هؤلاء
..خاصة بعد أن أصبح لدينا ليكوديين عرب أشد صهيونية من الصهاينة .
– و المجازر التي شهدتها كل من سوريا و مصر أكبر محفز للصهاينة .
طاح الحك ولقى غطاه، الصهيونية متحكمة في الغرب منذ عهد طويل
سافر اليهود يقتفون آثار الرسل التي أرسلها النبي صلى الله عليه وسلم إلى أقطار العالم ،ذخلوا على ملك الحبشة بوشاياتهم وتحريضهم على أصحاب رسول الله،نفس النهج ونفس الخسة يعتمدونها ،لما رشحوا من كل قبيلة فتى كي يغتالون الرسول ويفرقوا دمه بين القبائل ،بهذه الطريقة قتلوا المبحوح في أبو ضبي فالكومندوا كان من كل الجنسيات أحدهم فرنسي، العرب والمسلمون لن يقدروا على مكر ودهاء اليهود هم لا يتكلمون ،بل يفعلون، نحن العرب نتكلم ونثرثر ولا نتحرك،كلامنا حول الجنس كثير أكثر من ذكر الله،نشبه التيس وهم يشبهون الخنزير، والملاحظ أن التيس يصخب ويبلبل كثيرا لكنه ما يركب حتى ينزل منهوك القوة ونتيجة ضجيجه معزة ،الخنزير يركب ساعات في صمت و نتيجة حراكه إثنا عشرة حليلف وحلوفة ،نحن الغوغاء فقط،إن الله يعطف علينا لولاه لكان اليهود يكسبنا في حضائره كالماعز الصاخب.
الحزب اﻻشتراكي الغرنسي دائما تربطه عﻻقة صداقة وود مع اسرائيل .من ايام فرنسوا ميطرون
ان تدعم الدول الغربية اسرئيل هذا امر طبيعي فهي صنيعة الغرب ومنطقيا هذا امر مقبول فكل دولة تبني سيايتها الخارجية حسب قناعتها اوبالاحرى مصالحها الاشكال هو ماذا نقدم نحن لفلسطين غير البهرجة والثرثرة سيرد قائل المسيرات لها وقعها ساقول اوفقك الراي لو كان لنا اقتصاد قوي اوجيوش قوية او على الاقل حد ادنى من الديموقراطية سيخاف الغرب من مسيراتنا امت ونحن دول خارجية المركز فاحتجاجتنا كعدمها
Tout le monde disait que sarko était mauvais moi compris ,mais quand jais sus que hollande se présenter pour les présidentielle jais immédiatement réagit meme ici sur hespress invitant tous les franco-marocain a ne pas voté pour hollande jais reçus dizaines de critiques pour ma part jais voté sarko malgré bon gré Malheureusement tout le monde connais la suite
لو أن المغرب قام بتفريق مظاهرة حتى بطريقة سلمية لنددت فرنسا بهدا اﻻجراء واعتبرته تعدي على حقوق اﻻنسان ولخرج علينا مجموعة من أبواق المناسبات وهم يجلسون وراء الميكروفونات ويطلقون الكﻻم على عواهنه .واليوم هاهي فرنسا الديموقراطية ومضرب المتل في حقوق اﻻنسان تقوم بضرب مسيرة سلمية وتفريقها بالقنابل والهراوات وإلقاء القبض على العديد من المسالمين .وها نحن نرى اﻻبواق الحقوقية بالمغرب تلتزم الصمت وﻻ تحرك ساكنا اتجاه ولي نعمتها ماما فرنسا .لقد صدق وزير الداخلية في حق مكاتب السماسرة باسم الحقوق والضحك على الدقون ولنا عودة للموضوع .
بغيت غا حاجة
تنوض يوم القيامة ونشوف المجرمين اسرائيل وحلفائها كيتخلصو
هادشي اللي كندعي في هاد الايام المباركة وكنتازل على احلامي كلها مقابل نشوف فيهم نهار يتدمرو فيه
ولا يقتلونا كاملين معاهم راه بزاف هاد الظلم
اش هاد الدل
"" LE NATIONALISME EST LE DERNIER REFUGE DES COQUINS "" – dixit JACK LONDON…I
Chez – "Nous"i : C'est de l'islamisme qu'il s'agit de prime abord ; comme si islamisme rime bien avec fascisme et nazisme ( voir le cas de DAESH)i
En effet, pour les islamoides qui perpetuent depuis quatorze siècle déjà, une meme lecture du CORAN STATIQUE; en engendrant une mentalité figée, voir un stériotype, ce n'est pas étrange …I
L'Histoire se répète sans fin…I TOUT SIMPLEMENT
pour qu''il soit présedent une autre fois
Israélo est l'ami éternel de la France 50% des juifs séfarades du monde sont en France . Et pas n'importe lesquels que les milliardaires
و قد تسمع بعض المسلوبي الإرادة من المستعمرين ذهنيا يتغنون بالديقراطية الغربية بل و حتى بديمقراطية الكيان الصهيوني، و ذلك في نفس الوقت الذي يعترفون فيه أن الديمقراطية ليس هي فقط صناديق الإقتراع بل هي قبل كل شيء مبادئ إنسانية و حضارية
ديمقراطية الترخيص لمسيرات الشواذ والحيوانيين، ومنع مسيرات التنديد بجرائم القتل والإرهاب ضد الأطفال
أين هي إنسانية الكيان الصهيوني الدموي؟
و أين نواب فرنسا من الإنسانية عندما يسنون قانون يجرم أنكار إبادة اليهود أو الأرمن بينما هم أنفسهم لا يعترفون بجرائمهم الدموية بشمال إفريقيا ويصرون على إنكارها ؟
أين هو قانون تجريم إنكار مشاركة فرنسا إلى جانب إسبانيا في إبادة سكان الريف باستعمال السلاح الكيماوي ؟
الحضارة الغربية هي من أسس لجريمة الإرهاب، من خلال القتل العشوائي للمدنيين في حملاتها الإستعمارية، وترهيب الشعوب عقابا لها على انتخابها حكومات لا تخضع للإذلال الغربي و الصهيوني
نحن هنا أمام ديمقراطية بربرية وهمجية لا تمت بصلة للإنسانية والضمير البشري
ماذا تتوقع من مستعمر احتل بلادنا وقتل أجدادنا
ان فرنسا من قبل انشاء الكيان الصهيوني وهي تقدم كل ما يحتاجون الصهينيون من مساعدة المالية والعسكرية من سﻻح و مسعدتهم الدبلوماسية حتى بما يتعلق بالبحث العلمي . ان فرنسا اعطت لاسرائيل ما ﻻ تعطيه اي دولة حتى انشاء المفاعل النووي في صحراء النكف وتناولها الخرائط لصنع القنبلة النووية وكانوا خبراء فرنسيون من قاموا بدلك ﻻن الدولة العبرية لم تكن تملك التكنولوجيا في دلك الوقت.و من دلك الوقت كل الحكومات التي تعاقبت تكن كل المودة والصداقة المتينة ﻻسرائيل وخاصة حكومات اﻻشتراكية.
والعرب لم يتوعو بهدا .واظن ان حكام العرب منهمكين في الغطس في الشهوات وينحنون لمن يحميهم .انا ﻻ انظر الى القضية الفلسطينية من نظرة العاكفة بل قضية شعب اغتصب ارضه وشرد و اهين من شبابه ونسائه وكهوله و احتقاره كشعب و اي انسان ديموقراطي يحس بشعور بني ادم يتعاطف مع هده القضية.
Ca fait une éternité que la Knesset dirige la France, alors que beaucoup de français croient encore que c'est l'Assemblée Nationale. mais avec les sionistes qui s'imaginent parce qu'ils ont écrit un bouquin, il y a 5000 ans, qu'ils représentent une entité supérieure, le "peuple élu", il faut s'attendre à tout ! Pourquoi croyez-vous que, dans tous les pays où ils étaient présents, ils aient été persécutés ? Parce qu'ils n'ont jamais pu freiner leur soif du pouvoir et leur désir de dominer le monde ! Cela a conduit à la Shoah et au massacre de millions d'innocents, qui n'étaient même pas sémites ! Mais apparemment, ils n'ont pas retenu la leçon de l'Histoire. Si forts soient-ils, quand on a le monde entier contre soi, ils ne pèsent pas lourd !
إن كانت لي نصيحة للأخوة المغاربيين المنتفضين بفرنسا ومن معهم من الفرنسين الشرفاء أن لا يكتفوا بالتنديد والشجب
بل أن يطالبوا فرنسا أولا بالاعتراف بجرائمها الدموية بالجزائر والمغرب أن يرفعوا صور لجرائم الحرب التي ارتكبها المستعمرون الفرنسيون بشمال إفريقيا أمام مبنى البرلمان الفرنسي
و يرفعوا معها صور لجرائم الصهيونية، و عليها عبارة "نفس الإرهاب نفس المجرمين"
ليظهروا للعالم زيف الديمقراطية الفرنسية المسيرة من طرف اللوبي الصهيوني والتي لا تمثل في شيء الإنسان الفرنسي المسلوب الإرادة والذي يعيش تحت نير الفاشية اللائكية
بل على الشعوب المغاربية كافة أن تطالب بتصنيف جرائم الإستعمار ضد المسلمين على أنها هولوكوست دموي و وحشي، و أن من ينكره يجب متابعته قضائيا بصفته عدوا للإنسانية وداعما للإرهاب
إلى : 4 – الإنسان المغاربي
لم تذكر ياسيدي جرائم الحكام "العرب المسلمين" ببلدان "العرب المسلمة" !
الحرية تُفرض و لا تطُلب؛ إسرائيل و الغرب لا تهمهم إلاّ مصالحهم و الغباء كله هو أن يُنتظر منهم شيء بدون مقابل … !
هناك الضفة الغربية، قطاع غزة، العرب الإسرائليون، منظمة فتح، حماس، و حتى من لم نسمع به …
بمعنى أنه ليست هناك كلمة و احدة ( الحال عند العرب !)
نفس السيناريو يتكرّر لأنه سهل و مفضل على أي حل يستلزم التضحية و خدمة الصالح العام، بعيداً عن الأيديولوجيات الضيقة و العقليات الطائفية … !
الحل هو التخلص من العدو الحقيقي : نحن ! … ! حينها لن يجد الغرب و إسرائيل ثغراً للتسرب منه، لكن مع الأسف مهمتهم مسهلة من طرف من وضعوا على رؤوسنا … زبنائهم و خدمهم الأوفياء !
لكي تعرفوا حق المعرفة من يحكم فرنسا حاليا ومنذ سنوات،المرجو الإطلاع على هذا الشريط:
المخزي جدا هو أن هؤلاء العداء يأتون بل ويعيشون في المغرب ويستقبلون بحفاوة جد مفرطة ولو على حساب شرفنا سمعتنا بل أخطر من ذلك على حساب وجودنا في هذه الأرض!!!فأين هم الشرفاء الأحرار والمقاومين في هذا البلد؟
؟؟
This article is for those who still believe that this country called France is a country of peace … I swear this French race is the most racist race in the world .. Even worse than the Zionists
أكبر حكومة متصهينة في تاريخ فرنسا هي حكومة فالس وهولاند الإشتراكيين، فالس الذي أكد خلال استجواب سنة 2012 أنه مرتبط الى الأبد وداعم كل الدعم لإسرائيل وأن على اليهود بفرنسا بأن يمارسوا دينهم بحرية وأن يضعوا الكيبة بكل افتخار فوق رؤوسهم، بينما قال في موضع آخر أن المسلمات يجب عليهن ترك الحجاب لأنه حسب رأيه يمثل النقص وسطو الرجل على المرأة. كما أنه طرد كل المساعدات الإجتماعية اللاتي يعملن في بيوتهن لحضانة الأطفال لسبب أنهن مسلمات يغطين رؤوسهن. كما أنه عرف في حالات عنصرية عدة كقضية المغربية فاطمة عفيف بروض بابي لو. هذا هو شكل ونمط الإشتراكيين الملحدين الحاقدين بشكل خاص على الإسلام.
Il est très facile de pencher d'un côté ou d'un autre ,mais ce qui est difficile c'est de tenir l'équilibre et surtout si c'est sur un fil.dans tout pays qui se respecte et qui prône la démocratie et les droits de l'homme la défense des minorités est indispensable pour ne pas dire sacrée et le meilleur exemple est celui de notre monarchie de Mohamed Va son petit files Mohamed VI qui ont toujours aux cotes de leurs citoyens de confession juive
La France quelque soit la couleur politique de son président est tenue à combattre l'antisémitisme du même que l'islamophobie et tout dérapage quel qu'il soit ,la protection des biens et la sûreté de tous les citoyens sans distinction doit être garantie
Imaginez un peu si des citoyens marocains lors des manifestations se sont attaqués à des juifs marocains et leurs biens qu'elle serait la réaction des autorités à votre avis?????.
عندما تولى ساركوزي رئاسة الاليزي ظننا انه سيكون الاسوا للعلاقة الثنائية المغربية الفرنسية لكن مقولة المغاربة المجربين :ما تبدل صاحبك الا بما "اكرف" اسوا منه" صحيحة مائة 100/100
jamais un président français n' a affiché clairement son soutien honteux aux crimes des sionistes comme l'a fait ce Hollande.le Maroc devrait se démarquer de la France et chercher ailleurs des partenaires qui nous respectent
نتمنى من الله تعالى ان يرينا عجائبه في هدين التوئمين المخربين الذان بلغ ظلمهما الافاق وزوروا الحقائق ولنا معهم الكثير من التجارب وفرنسا اساءت الينا وخططت لنا طريق الاعوجاج واستولت على عقولنا بعد ان دمت هويتنا واستولت على خيرات بلداننا واصبحت افريقيا عبيدها وبعد كل هذا اصبح ابناؤنا واطفالنا صيدا وتسلية لجنودهم ورماية لسفاهتهم .
الكفر ملة واحدة. متى سيقتنع المسلمون بأنهم أمة واحدة مواجهة بأطياف وألوان من الكفر والعدوان. انا شخصيا لا أجد أي ااستثناء بينهم في معادات اﻹسلام والمسلمين
Pourquoi on dit dit des betises les francais soutien les israeliens .Nous aussi on les soutien aussi et plus fort,avec des garanties internationnal .nos maisons ils sont pas netoyer des passes.meme avec nos freres et voisins.
la france nous disait toujours restez consamateur t'a pas la tete a tracasser avec la science et l'industrie . l france a reussie a hypnotisé tout le nord d'afrique.et nous fabrique tous
on dit toujour il faut pas mordre le doigt qui te donne à manger, sachez bien que les plus grands investisseurs de la france c est des juifes les plus grands cadres francais c est des juifes, les plus grand medecins de frances c est des juifes, les picques pockets c est des arabes les prisoniers cest des arabes les vendeurs de chite c est des arabes les profiteurs de la CAF c est des arabes ,les poseurs des bombes c est des arabes, il me semble que n importe quel president va faire le meme, et si tous les juifes quittent la france on garde les arabes c est quoi le resultat??? la france deviendra bab louad