قدّمت وزيرة الخارجية الدنماركية أسفها وأسف الحكومة الدنماركية، لفضيلة شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، على ما سبّبته الرسوم المسيئة للرسول محمد- صلى الله عليه وسلم- لجرح مشاعر المسلمين في شتى أنحاء العالم، رافضة تكرار تلك المحاولات والتفرقة بين شعوب العالم.
وأكّدت لين اسبرسن، أنّ مناقشتها مع شيخ الأزهر، دارت حول ضرورة الحوار بين جميع شعوب العالم وبين الدنمارك والعالم الإسلامي، مشيدةً بعلاقة بلادها مع دول العالم الإسلامي خاصة مصر.
وأشارت اسبرسن إلى أنّ حرية التعبير والأديان شيء مهم للمجتمع الدنماركي، كما أنّه من المهم أن تتعايش الأديان مع بعضها، كاشفة عن وجود برنامج دنماركي مع العالم العربي لتدعيم العلاقات معهم.
يأتِي الاعتذار الدنماركي بعد أيام من إصدار كتاب في 30 من سبتمبر الماضي، يحوي الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، حيث تَمّ إعادة نشر هذه الرسوم في كتاب لمحرر الصفحات الثقافية بصحيفة “يولاندس بوسطن”، فليمينج روز، تحت عنوان “طغيان الصمت”، ويتزامن إعادة نشر الرسوم مع الذكرى الخامسة لأول نشر لها في 30 سبتمبر عام 2005 بنفس الصحيفة.
من جانبه، طالب فضيلة شيخ الأزهر الوزيرة الدنماركية بأن تطبِّق الحكومة الدنماركية أبجدية الحضارة الأوروبية، وهى احترام الآخر وعدم المساس بمشاعره، كما طالبها بتفعيل قانون العقوبات الدنماركية المادة 140 و262 لحماية الأقليات والجماعات والأديان والمعتقدات بشكل عام.
وأضاف أنّه أثار خلال اللقاء ما قامت به أيرلندا بإصدار قانون لمنع ازدراء الأديان، مشيرًا إلى تفهم الوزيرة وحرص بلادها بناء علاقات قوية بينها وبين العالم الإسلامي والتي بدورها تنعكس إيجابيًا على الصعيد الاقتصادي والثقافي والسياسي.
حكومات اوروبا لا تفهم الاالمصالح
لاشك ان في قلب كل دنماركي خوف ورعب
من ما صنعته ايدي ذلك الجبان .
على كل رسول الله صلى الله عليه و سلم
قال فيه رب السموات والارض بعد اعود بالله من الشيطان الرجيم
” وانك لعلى خلق عظيم ”
فهو اكبر من ان تنال منه رسومات الحاقدين وليعلم كارهي
الاسلام ان حب الرسول في اعماق المسلمين على الرغم من الوهن
والتخلف الذي يتخبطون فيه عندما تركوا ماامرهم به المصطفى
عليه افضل الصلاة والسلام
واخيرا تقوم الخارجية الدانماركية بما وجب ان يعمل من زمن بعيد لان من استفاد من تفاهات صحفيها هم زملائهم التكفيريون الساعون الى صراع الحضارات و هم لا يملكون بصلة
MONEY TALK..DANMARK OR HOW EVER WHEN WE HURT THEIRE BUSINESS THEY WILL BACK OFF.THEY DO NOT CARE ABOUT US.THEY CARE ABOUT ONE THING.ONE THING ONLY THE MONEY HONEY..
الاعراب عن الاسف ليس هو الاعتذار. المرجو توخي الدقة
بعد أن داقت الدنمارك أزمة في اقتصادها و إنكماش مداخلها و ترجع أرباح شركاتها عرفت الأن مامعنى احترام أديان الأخرين
أين كانت عندما طالب العالم الإسلامي بعدم نشر صور تسيئ إلى الأديان و يجب إحترامها
سبحان الله
يا من لست (بأخي) ولا أخ اي انسان مسلم .. فعلا انت من بين الرجال عار .. تطلق على من يدافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالتكفيري .. لا سلمت يداك ولا سلمت اصابعك
الرجاء من هسبريس الانتصار لرسول الله بمنع هذا المندس من كتابة مايسيء الى من دافع عن رسول السلام سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام فهذه ليست حرية التعبير .. هذه وقاحة لا تقل عن وقاحة الصور التي نشرت
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك اللهم على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمبن إنك حميد مجيد
ننصر نبينا بكثرة الصلاة عليه وليس الكلام الغير النافع
صلوا على الحبيب المصطفى
صلى الله عليه وعلى آله وصحابته أجمعين
بابي وامي انت يارسول الله اللهم اخسف الارض بالدنمارك وانتقم لنبيك محمد شر انتقام يا قادر فانك تقدر ولا نقدراللهم شتت كل ظالم يتجرا على رسول الله محمد بن عبد الله وارنا فيهم عجائب قدرتك ياحي يا قيوم يا حي يا قيوم يا حي يا قيوم وصلي اللهم على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله الاطهار وصحابته الكرام.
كذب ونفاق حذار من الدانمارك وكل الدول الاسكندنافية فانها تكن للاسلام والمسلمين كره وحقد كبيرين لا يمكن تصورهما ، والله المستهان على هزم اعداء الاسلام في كل مكان .
المشكل الاكبر والفيروس الخطير موجود فينا يا خليجي من هم التكفريين الذين يدافعون عن الرسول الكريم اليس الرسول واجب ان تحبه اكثر من ابوك وامك اذا. اذا كنت تحبه واجب عليك ان تضحي لاجله واجب عليك ان تقف ضد من يسيؤون اليه.. سوف ننتظرك يوم لقاء الله وتعرف من هم التكفيريون
نسال الله الهداية لك ولامثالك
Denmark havent apologized, i have just seen it on Tv,
nous n’avons pas besoin des excuses de la part de tous les pays qui ont insulté notre prophète. Ils sont des non musulmans et ils ne savent rien sur notre religion . Mais ceux qui vraiment doivent présenter des excuses se sont les musulmans eux même parce qu’ils ont beaucoup nuit à leur religion par leurs comportements néfaste et honteuse, ils sont rare ceux qui suit les régles de dieu et de son prophète Mohamed
أعلن التلفزيون الرسمي في الدنمارك أن وزيرة الخارجية لين أسبرسن لم تعتذر للعالم الإسلامي عن الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم أثناء لقائها بشيخ الأزهر في القاهرة يوم الأربعاء 13 أكتوبر(تشرين أول) الجاري.
ويعرض التلفزيون الدنماركي في أخباره الرئيسية كل نصف ساعة صورة لموقع (العربية.نت) وعليه خبر الاعتذار معلقا عليه بتصريح من مسؤول في الحكومة بأن أسبرسن لم تعتذر عندما طلب منها ذلك الدكتور أحمد محمد الطيب.
وأضاف المسؤول الحكومي “لم تصدر كلمة اعتذار من أسبرسن مطلقا أثناء اللقاء”. ونسب التلفزيون إلى الوزيرة نفيها أنها تقدمت باعتذار إلى المشيخة الأزهرية عن الرسوم المسيئة.
تم نفي الاعتذار من طرف وزيرة الخارجيةالدانماركية
الدنمارك تعتذر للمسلمين بينما مندوب الاوقاف بمدينة مكناس يستقبل صاحب كتاب التصوف الارث المشترك اللذي يحتوي صور مشخصة لرسول الله ولجبريل على شكل امراه ولم نسمع اي جس للمغاربة ولا لحزب العدالة والتنمية اللذي يدعى الدفاع عن الاسلام ام حرام على الدنمارك وحلال على الشيخ الجزائري
فهذى الكتاب منع في الجزائر وطلبو احراقة واصدر الازهر فتوه بمنعه من التداول بينما بيع علانية في موسم مولاي عبدسلام ابن مشيش كان وزارة الاوقاف ووزارة الثقافة لا وجود لهم ولا حياة لمن تنادي
ويبقى محمدعليه افضل الصلاة وازكى سلام سيد الاولين والاخرين شاء من شاء وابى من ابى شخصية كاملة مكتملة جامعة مانعة فكر اخلاق سياسة ورع تقوى طهر …مفخرة الاسلام والمسلمين.اما الخنازير فلا اعتبار لهم يبتغون العزة والله مدلهم اللهم مالك الملك تعز من تشاء وتدل من تشاء..
بعد ما عاشت معظم الدول المتقدمه ازمه عالميه على جميع الاصعده وبعد ما عانت هذه الدول من العجز في ميزانياتها وتدهور اقتصادي بدأت بالاقتراب والتودد للمسلمين مطبقا بذلك المثل الذي يقول لو ليك عند الكلب حاجه قولو يا سيدي
وبمأن المسلمين هم اكتر الناس غنى في العالم والدول الخليجيه عندها تضخم في الميزانيه وعائدات البترول قررت الدانمراك اخيرا التأسف والاعتذار ومحاوله اصلاح الأمور والتقرب والتأخي مع المسلمين ولان المسلمون عاطفيون جدا ف سنرى قريبا مشاركه اقتصاديه مع الدانمارك ومحاوله مساعدتها في حل مشاكلها الاقتصاديه وسينسون بسرعه المقاطعه الدانمراكيه
هادو هما المسلمين د اخر الزمن
تحية السلم والمسالمة وسلام تام بوجود مولانا الامام اعزه الله وبعد
اقول لجميع الدانماركيين قولا حكيما يناسب تطور العصر من حيث العلم المترامي الاطراف في انحاء المعمور ان الظلم كل الظلم لرسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ليس الا من الكافرين والمشركين الدين يتفننون بافكار قمارية يجعلون عليها تجاربهم العلمية صد الاسلام واهله والى اين وصل كجس لنبضهم وكما فعلوا بالعراق لم يرتكنوا لدلك الى حين جس نبض العالم الاسلامي عن كتاب ايات شيطانية ولما لم يتحرك الا الخميني فان الظلم مر مرور الايام انسي الانسان واقعه العلمي
لدا ان الظالمين فرقتان من العالم الغربي والعالم الميسيحي القران الدي جاء به رسولنا يحيي خبرا لا يعرفه الرسول وانما يعرفه رب السماء والارض وهو الكتاب المرقوم المتواجد بين يدي مسيري الصراع وخربقوا العالم فلا الدانمارك واهلها تعرفهم ولا امريكا واهلها تعرفهم وانما دماغيين درسوا التركيبة العلمية لباطن العقل البشري وهي الشيمة التي استحود عليها هتلير من نقلة يهودية كانت تجوب بها في الارض لتعرف تاويلها من بعد واحرقهم في الفرن وقال للعالم ساترك لكم نقلة منهم لتعرفوهم فيما بعد
فعلى الدانماركيين المحترمين ان يعلموا ان الاسلام يدعوهم للتوبة النصوح عما اقدم عليه الفاعل وما الدخول في الاسلام الا معتقد يرتكز على الدعوة لله بالوحدانية والصدق بالرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وان الرسول عيسى عليه السلام غير مصلب وانما مرفوع لدى رب محمد صلى الله عليه وسلم وما بقي من توابل فهي معاملات خير بين البشرية ولهم واسع النظر ان ارفقوه لتوبتهم والاعتراف بالخطا الدي اصدره فردا منهم وليسوا كلهم
والنصر لمولانا الامام اعزه الله
بس انا لم اسمع من واسائل الاعلام العربيه المرئيه اي شي علا هذ الخبر
علق الدكتور محمد رفاعة الطهطاوي المتحدث الرسمي باسم الأزهر تصريح مؤكدا أن المترجم أخطأ في ترجمة ما قالته وزيرة الخارجية الدنماركية، فترجم كلمة “الأسف” إلى “اعتذار” مما أحدث اللبس ونقلت وسائل الإعلام المحلية والعربية الخبر على هذا الأساس.أعلن التلفزيون الرسمي في الدنمارك أن وزيرة الخارجية لين أسبرسن لم تعتذر للعالم الإسلامي عن الرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم أثناء لقائها بشيخ الأزهر في القاهرة يوم الأربعاء 13 أكتوبر(تشرين أول) الجاري.
و لماذا الاعتذار لشيخ الازهر بالذات، لما لا الاعتذار لحامل مفاتيح الحرمين، او حامل مفاتيح كربلاء او مفتي القدس او جامعة القرويين و القيروان حتى،
اا نفهم من هذا ان الازهر هو من يمثل مليار و نصف مسلم موجودون في العالم؟
لا اظنه اعتذارا رسميا هو مجرد مجاملة حول طاولة عشاء، لا ادري ما علاقة لقاء رجل دين مسلم بسياسية غربية؟؟!!
الله يستر حين يرجع ذلك المفتي الى دياره، ليس بعيدا ان يهل علينا بفتوى تقول كان الرسول عليه السلام يحب الجبنة الموتزاريلا التي كانت تاتيه من الدنمارك عن طريق الحبشة، رواه فلان بن علان ههههه
فينصح المفتي الناس بشراء المتوجات الدنماركية لانه تبت ان الرسول كان يحبها، و من امتنع عن ذلك فكانه ترك احد السنن هههههههههه
مالت عليكم!! تفتون ان تقر المراة في بيتها و تضرب بجيوبها على خمورها و ان صوتها عورة ووجودها في الدنيا كلها عورة، و بعد ذلك تسافرون لتلتقو الكافرات وتجالسوهن وربما تسلمون عليهن بل اكثر من ذلك تحسنون الاستماع اليهن بملء حواسكم و جوارحكم!!
صحابي جليل يروي قصته مع غلامين انتصرا لرسول الله
يروي انه كان في معركة بدر و كان به حماس كبير فلما وجد غلامين بجانبيه تأسف و تمنى لو كانا بجانبه رجالا دو بأس ليعينوه، سألاه الغلامان عن ابا جهل فدلهما عليه وقد كان ابى جهل قائدا للجيش في حماية عسكرية جيدة ،
يروي الصحابي انه ما ان بدأت المعركة حتى انطلق الفتيان كالسهمين و اطاحا بقائد الجيش ابا جهل فرعون زمانه.
استرخصا حياتهما حتى لا يسب النبي (فكيف كان هذا النبى كيف كان عظيم الاخلاق الدي تسترخص الحياة لاجله ويقال له بأبي و أمي يا رسول الله)
تاسف الدنمارك و لم يعتدروا و الفرق كبير فانما الاعتدار للاخطاء و في نظرهم ان الاساءة لرسول الله و امته ليست خطئا يستحق الاعتدار.
تطييب خاطر لفك الحصار الاقتصادي فالحدر الحدر.
الله ياخد فيهم الحق
نصرة الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام واجبة على كل مسلم ومسلمة.