كما كان متوقعا غاب الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، عن حضور صلاة عيد الأضحى، صباح السبت، بعد مرور 6 أشهر على إعادة انتخابه لولاية رابعة، حيث عوضه رئيس الوزراء، عبد المالك سلال.
وأظهرت صور التلفزيون الرسمي مشاهد من صلاة العيد في الجامع الكبير في الجزائر العاصمة، والذي دأب بوتفليقة أداء صلاة العيد فيه كل سنة، حيث حضر هذا العام رئيس رئيس الوزراء ورئيسا غرفتي البرلمان.
ويعود غياب بوتفليقة إلى مرضه الذي أقعده عن الحركة، حيث تغيب أيضا عن حضور صلاة العيد قبل شهرين بمناسبة عيد الفطر، كما أنه “اختفى” منذ إعادة انتخابه في ابريل المنصرم، ولم يظهر إلا لماما ولدقائق معدودات، آخرها عندما ظهر في شتنبر الماضي وهو يترأس اجتماعا أمنيا عقب خطف المواطن الفرنسي ارفيه غورديل.
الكيان الجزائري هو نفسه مجرد مزرعة فرنسية غائبة عن العالم ….حفنة من الجنرالات الحركي الشيوعيون يستعبدون شعبا لا حول له ولا قوة …يعيش الاوهام في الاعلام التابع للعسكر ويخالون نفسهم شعب الله المختار واشجع شعب في العالم والحلم بسرقة تاريخ الجيران ….
Who cares! we have better things to worry about.
الأمر غير مقلق ، لأن البلاد تسير دون مشاكل ، إذا الله أخذ آمانته ، فالرجال
كثيرون ، والخط السياسي واحد ، هل تغيرت سياسة الجزائر منذ موت بومدين
الى اليوم ، جوهر سياسة الجزائر واحد .
Aid moubark said à monsieur le président
الحكام الحقيقيون في الجزائر منحوه في اخر ايامه المهمة المناسبة له حيث وكلوه بتهناة ملوك و راساء الدول في المنسبات و الاعياد بلدانهم
تابعوا القناة الجزائرية و اقراوا على الشريط الاخباري في اسفل الشاشة
وكأنه كان حاضرا في الانتخابات الراسية وفي الحياة السياسية المواكبة لآخر الانتخابات، انه ليس غاءبا وانما في غيبوبة
Monsieur boutiflika
A des problèmes de santé mais il ne veut pas lâche le pouvoir car les génereaux il leur arrange leur affaires le vole et le pillage des avoirs du pauvre peuple algérien mais la politique extérieures il se base et se focalise sur le maroc.
ﻧﺘﻤﻨﻰ ﻟﻪ اﺍﻟﺸﻔﺎﺀ ﻭﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﺮﺿﻰ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭﻟﻜﻦ ﻫﻞﺗﻆﻨﻮﻥ ﺍﻧﻪ ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻣﺘﻤﺘﻌﺎ ﺑﺼﺤﺘﻪ و ﻋﻘﻠﻪ ﻫﻞ ﺑﻴﺘﻔﻜﺮ ﻣﺼﻴﺮ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﻦ ﺍﻟﺠﺎﺭﻳﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗﺮﺑﻂﻬﻤﺎ ﻛﻞ ﺍﻟﺮﻭﺍﺑﻄ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﻠﻘﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ. ﺍﻥ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻤﻬﻞ و ﻟﺎ ﻳﻬﻤﻞ. ﻫﺬﺍ ﺟﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺳﻌﻰ ﻓﻲ ﺗﻔﺮﻗﻪ ﺍﻟﺸﻌﺒﻴﻦ ﺍﻟﺎﺧﻮﻳﻦ ﻭﺟﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﻟﻢ ﻳﻌﺮ ﺍﻱ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ لمن ﻳﻤﺪ ﺍﻟﻴﻪ ﻳﺪ ﺍﻟﻤﺼﺎﻟﺤﻪ اﻛﺜﺮﻣﻦ مره. اﺍﻟﻰ ﻣﺘﻰ ﻳﺴﺘﻤﺮ ﺍﻟﻮﺿﻎ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻠﺪ ﺍﻟﺠﺎﺭ و يﻳﺘﻤﺘﻊ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺑﺤﺮﻳﺘﻪ ﺍﻟﺘﻲ لم ﻳﺘﻤﺘﻊ ﺑﻬﺎ ﻗﻄ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ.
بو تفليقة غاب عن الانظار من مدة طويلة الله اهديه واعف عليه وعلى من قال امين اتق الله من اخوانك المغاربة
الرئيس غائب و النظام حاضر. هذه هي الجزائر منذ زمن بعيد.
بوتفليقة غائب عن الدنيا أصلاً !!!!فلماذا نسأل عنه في صلاة العيد؟؟!!!!!
الصلاة التي أقيمت ، لم تكن صلاة العيد وإنما كانت على ما أظن ، صلاة الغائب