أعلنت مصادر أمنية فرنسية بأنّ الأخوين شريف وسعيد كواشي، منفذا الاعتداء المسلّح على مقر “شارلي إيبدُو” قبل يومين، قد قتلا ضمن مداهمة فعّلت ضدّهما بالمبنى الذي تحصّنا به صباح اليوم في محاولة للإفلات من قبضة مطارديهما من عناصر الشرطة الباريسية.
وأقدمت عناصر من الفرق الخاصة للشرطة الفرنسية، أيضا، على مهاجمة المتجر الذي تحصّن به مسلح قابض على رهائن بـ”بورت دو فَانسين” ضواحي العاصمة الفرنسية باريس.. مفلحة، وفق مصادر أمنيّة، في إردائه قتيلا هو الآخر.
وبثت القنوات التلفزية الفرنسية مشاهد لمدنيين ترافقهم عناصر أمنيّة بعد نجاحهم في الخروج من المتجر الذي كان قد دخله الفرنسي آميدي كُوليبَالِي وطالب من وسطه بفك الحصار على الأخوين كواشي، شرق باريس، وهما المطلوبان للاشباه في وقوفهما وراء الهجوم المسلح على مقر “شارلي إيبدو”.
الشقيقان القتيلان كانت الشرطة الفرنسية تستبعد إمكانية استسلاهما، تماما كما المتحصّن بالمتجر الكائن جوار الطريق المداري المحيط بالعاصمة الفرنسية على مستوى “بُورت دو فَانسين”، مقرّة بأنّهم “يفضّلون الشهادة من أجل الإسلام” وفق تعبير محققي الشرطة المبني على نتائج الاتصالات مع الطرفين.. كما أنّ الأخوين كواشِي “بادرا لمهاجمة الأمنيّين بغية التخلص من الحصار” وفق الشرطة التي قالت أيضا إن مصابين قد تم تسجيلهم وسط صفوفها.
وغابت الإيذاءات عن الرهائن التي كانت محتجزة لدَى الجانبين، وفقا لما كشف عنه حتّى الحين، حيث حددت حصيلة القتلَى في المسلحين الثلاثة.. بينما ما تزال الشرطة تبحث عن عنصر ثالث، ويتعلق الأمر بحياة بومدين التي تهمها مذكرة بحث بعدما شوهدت رفقة كُوليبَالِي، المسلح الذي شن هجوم “بُورت دُو فَانسِين” اليوم.
لا حول ولا قوة الا بالله .شوف قلة العقل فين تدي. هل دين اسلام يبيح قتل النفس؟
it's over ,congratulations, it's over it's over
Ces gents ne jouent pas ils sont professionnels dans ce genre d'opérations.
قتلهم لم ولن يمنع تكرار ما حدث. طالما هناك استفزاز لمشاعر المسلمين
بعد قتل المشتبه بهم ستغلق القظية في ظل الغموظ وراء من خلف هذا المخطط ليتم تلفيق التهم على هواهم وتشريع القوانين المناسبة لتوجه الجديد للدولة، مسرحية اخرى شبيهة احدات 11 سبتمبر بالولايات المتحدة اﻷمريكية…..
نهاية مأساوية لشباب ضائع غسل دماغه الصغير شيوخ التكفير الممولين من طرف العشائر النفطية المتخلفة
نستنكر بشدة الاحداث الدامية التي شهدتها فرنسا والاسلام براء منها ،السيناريو و الاخراج ضعيف جدا في هذا الفيلم الهليودي على غير العادة
أين التحقيق أين سماع المتهمين، ستمر هذه الحادثة كالعادة، كحادثة محمد مراح، الإعلام يقول شيء و الشعوب تلقف.
اولا المتتبع لكل تلك الاحداث من اولها الى اخرها و ما يولد من مستجدات الحادثة الى يومنا هذا يجد ان هناك نوع و لون من الفبركة و اللعب على من لا عقول لهم نحن لسنا رضعا نلعق اصبعنا كي نثق بالاخبار او التقارير الامنية التي تقدمها فرنسا حول ما وقع من يوم تنفيذ اولاءك المهاجمون اعتدائهم لمقر المجلة الملفت للنظر في ذلك الفيديو الذي صور بعض احداث الهجوم يجد و يلاحظ ان احد المهاجمين تلفظ بكلمات هي لقد انتقمنا للنبي محمد و هذا التلفظ لا اراه الا تهمة لالصاقها بالاسلام والمسلمين ثم حركات المهاجمين كانت تتم من هنا وهناك بنوع كبير من الاتقان امساكهم للاسلحة بطريقة احترافية و بتصويب فائق الدقة و خير دليل على احترافيتهم هو قتلهم ل 12 شخصا و اصابة الاخرين باصابات بالغة الخطورة اقنعتهم و ملابسهم والكيفية التي كانوا يتحركون بها كل ذلك يوحي ان في الامران وكان ولعل ربما والذي زاد من شكوكي في مايخص ما تمليه علينا فرنسا من تقارير امنية حول الحادث هو تلك العجلة و السرعة الفائقة في تحديد هوية المنفذين للعملية ونشر صورهم و اسمائهم وانتماءاتهم هناك شيئ خفي و مستور و مضروب عليه بحجاب الكتمان في هذه القصة المريبة
So why they killed them, why didn't catch them to ask them and get more informations and how they do it and is behand them and after they kill them by law.or Paris is hiding something ……
طبعا ما قام به الارهابيان شئ لايغتفر.
الا ان الحقيقة فالتطرف ماهو الانتيجة للاقصاء والتهميش.
اضن ان فرنسا ستراجع نفسها للقضاء على الاحساس بالاقصاء الذي يحس به الجيل الثاني من المهاجرين.
مسرحية سخيفة الهدف منها هو جعل الغرب يشعر بان الخطر الحقيقي حولهم هو الاسلام والمسلمين
Salam,
J'ai trop aimé le deuxième commentaire. T'as tous dis mon frère-sœur c'était la même chose – avec l'histoire de Merrah , je pense ils ont fait cela cela uniquement pour qu'il ne soit pas questionné devant un procès etc … et cette fois charlie hebdo encore du cinéma …
كلها سينريوهات هوليودية مكتوبة بعناية من اجل استمرار الغرب في عدائه للاسلام والعرب ومحاربته كل ثقافة تنافسه ،هذا كل ما في الامر،منذ الحادي عشر من سبتمبر المعلوم والسيناريوهات تتدفق على العالم،مرة في اوستراليا ومرة في هولندا ومرة في فرنسا وكل دول الغرب الصليبي الصهيوني مشتركة في هذه اللعبة الخبيثة التي تدل على كراهية الاجهزة المخابراتية الغربية التي تحكم الغرب كل ثقافات وديانات العالم،اذن عملية القضاء على الاسلام والعرب مازالت مستمرة،الجالية الاسلامية في الغرب تعيش رعبا حقيقيا وارهاب اعلاميا ضدها،اينكم يا حكام العالم الاسلامي،لعنة الله عليكم الى يوم الدين،انكم مشتركون في هذا المخطط الصليبي الصهيونى.
سيناريو سخيف يمكن أن يصدقه فرنسيون لازال وقع الصدمة يغشى عقولهم.. العديد من التناقضات في تفاصيل هذا الحادث تجعل كل ذي عقل يشكك في مصداقية الشرطة و المخابرات الفرنسيتين.
كان الأفضل القبض عليهم أحياء حتى يتسنى للمتتبعين معرفة الحقيقة. ولكن تم تكرار قصة بن لادن الوهمية (جثة رميت في البحر).
تبقى الأسئلة المطروحة:
هل حقاً هم من نفذوا الهجوم؟ ام هناك جهات اخرى لم تود ان يكشف عنها اذا تم استنطاق المشتبه فهما؟
من ابن جاؤا بكل هذه الأسلحة.
خلاصة:
اذا كان العالم حقاً يريد التسامح والرحمة وووو لماذا يتم تصنيع الأسلحة ؟؟؟؟؟
من يصنع الأسلحة ؟ هل هو الغرب أم العالم الاسلامي؟
اذا كانوا حقاً يريدون السلام! لماذا لا يتم التخلص من الأسلحة بجميع أنواعها ؟ وتجريم تصنيع الأسلحة في جميع البلدان !!!
الشرير هو من يصنع السلاح ويبيعه للشرير الاخر من اجل قتل الأبرياء.
أما الله سبحانه وتعالى فقد خلق الانسان بدون أسلحة ونهاه عن الفساد وسفك الدماء فيها.
لماذلم يقبض عليهم بدل قتلهم ﻷن قتلهم ﻻيفيد بشئ وﻻمعني له والشرطة الفرنسية كشفت عن حقيقتها تتخبط في التخطيط وﻻتعرف كيف تتصرف مع هده القضية بهذا الحجم قتل المجرمين بدون محاكمة ﻻيفيد بشئ
سيناريوهات مفبركة وقتل للابرياء من لدن المخابرات الفرنسية لتهدئة الشارع الفرنسي
مللنا من هاته الخزعبلات وخلق وابتكار احداث من اجل تضييق الخناق علی الاسلام والمسلمين علی غرار الهجوم الذي وقع في امريكا السنوات الماضية والذي كانت وراءه المخابرات الاسرائيلية وراح ضحيتها ابرياء ومنهم من لازالوا قابعين في سجون كواتاناموا الی يومنا هذا تحت التعذيب …الله اعلم في المسؤولين الحقيقيين الذين نفدوا الهجوم علی شارلي ايبدو ليكون المسلم في نهاية المطاف هو الضحية…..فبالامس القريب خرجت اصوات اعلامية من فرنسا تحذر المغرب من احتمال تعرضه لهجومات ارهابية لتمهد لجالياتها بان تتخذالحذر في السفر الی المغرب او الامتناع من السفر اليه وذلك لا لشيء سوی مقابل بعض دولارات من جار السوء الی بعض منابر الاعلام الفرنسية من اجل النيل من اقتصاد المغرب علی المستوی السياحي ..لكن نسوا بان نفس الاقتصاد السياحي بالمغرب يجمع هذا الاخير بشريحة كبيرة من الفرنسيين اصحاب مشاريع ووكالات اسفار سياحية لكي يغيروا لهجة اعلامهم ايجابيا تجاه المغرب…. وها نحن اليوم امام مهزلة المخابرات الفرنسية….
تتضارب الأخبار وتتلاعب الصحف بالقضية في مثل هذه القضايا التي يذهب ضحيتها أناس أبرياء ، لكن تبقى الحقيقة غامضة لأنه ليس هناك تحقيق ومحاكمة ، بعد ذلك ستضع فرنسا قوانين على مزاجها متخذة القضية ذريعة لذلك ، وستتبعها أوروبا هي الأخرى تحت غطاء محاربة الإرهاب وفي الأخير سيضيق الأمر على الجالية الإسلامية
وهكدا تم غلق الملف الى الابد !!! لماذا لم يضهرو للعالم صورهم وهم يحتجزون الرهائن او عند قتلهم لنرى باعيننا هل هم حقا المتهمين بالقضيه ….ما بغاتش تصرط ليا
من المستفيد من هدا الحدث؟
إسرائيل بالدرجة الأولى و الدول الغربية بدرجة ثانية لجمع التأييد على الحرب ضد الإسلام تحت مسمى الإرهاب!
Cette affaire de Charlie hebdo est une affaire de complot interne. On a dit des les debut qu'ils vont les tuer pour cacher lecomplot. Le crime de Charlie hebdo est l affaire dorganisation pas dindividus. Les deux freres faisaient du rap music! Avez vous compris qqs chose!
لا حولة ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
يتظامننون مع الصحافيين المستهزئين بديننا و بسيد الخلق رسولنا و حبيبنا محمد عليه صلوات الله
و نسو أبناء دينهم الذين ماتو شهداء للإنتقام ممن يستهزئ بديننا و رسولنا
سبحان الله هذا هو ٱخر الزمان / يتضامننون مع الفرنسيين الإرهابيين الحققين الذين قتلو أجدادننا و يكرهون ديننا و يقتلوننا أبنائنا
و الذين دافعو على رسول الله يسمونهم إرهابيين
يآآآآآآآآ أسفاه على المسلمين دآخر زمن
عباد الفرنسيين
يا أسفان على الجهل في أمة سيدنا محمد
لو كان رسول الله بيننا لبكآآآا من جهل أمته و نفاقهم و الإسلام الذي ضاع
هنيئا لكم أيها الإرهابيون الحقيقيون أصحاب الديمقراطية المزيفة
وهنيئا للأخوين الشهيدين على دفاعهم عن عزة رسولنا و إنتقام لحبيبنا محمد
لا إلاه إلا الله محمد رسول الله
نظرية المؤامرة خير وسيلة لتحميل الآخر بشاعتنا وهمجيتنا…واصلوا تحليلاتكم أيها العباقرة
il y a quelque chose qui cloche dans cette histoire et on est certains que ce qu on recoit comme informations est modifié afin que les doits soient pointés sur led musulmans. pourquoi la France n'a jamais pu attrapper les suspects . bref ils ont tué les frères et voilà le dossier flou est clutué et ils ont un prétexte pour faire ce qu'ils veulent par la suite .
ا لمعتدو ن نالوا جزاءهم كما انهم لم ينالوا توقيعات من المسلمين بالتفويض للقتال باسمهم كل هذا لن يثني الغرب وخاصة فرنسا من العقاب الجماعي للمسلمين والتحرش بهم والتنكيل بهم وتضييق الخناق عليهم تحث مسمى كونوا لادينين او ارحلوا عنا
شباب طائش بدون مستقبل يواجه دولة قوية
الاسلام برئ منهم
انها مسرحية هوليودية. لقد اتوا بشخصين ووضعوهما داخل البناية. و من قام بعملية الاحتجاز هي المخابرات و لقد الصقوها بالشخصين حتى يشوهوا الاسلام و المسلمين.
كان متوقعا ان تعلن فرنسا انهم قتلتهم، اما الاشخاص الذين ادعت فرنسا قتلهم هم اشخاص افتراضيون، اي غير موجدين بالاصل
التجأت الشرطة الى القتل لا خفاء معالم جريمتها خاصة بعد أن ثبت تناقض ادعاءاتها بخصوص السيارة المستعملة و موت رجل الأمن
Le comportement:
voila l'interêt de condamner un assassin à mort!,mais la solution la plus efficace est que les non musulmans(juifs,critients,..etc) incluts les anti-islamistes doivent changer leur comportement et leure idée psychologiquement radicale vers le vrai islam et vers les musulmans pour arrêter la violence qui provoque la contre violence,afin de vivre dans un planète terrestre pacifique.et pourquoi pas d'une manière belle et magnéfique.
اغلبية التعليقات تثير الشفقة
فبحسبها, الغرب لا هم له الا محاربتنا
سؤال بسيط
لماذا
ولما لا تكون الصين او كوريا ج او اليابان
التي تنافسه اقتصاديا وتتسبب في افلاس شركاته و….
قبل 2008 كانت سنغافورة (600كل²) اي 550 مرة اصغر من الجزائر مثلا تنتج ما يفوق مجموع ما تنتجه الدول العربية 22
الهند كانت تصدر من البرمجيات اغلى مما كانت تصدر السعودية من النفط
نحن ضعاف جدا وجنون العظمة لن يفيد
لننافسهم في صناعة الحياة عندها سننال احترام الجميع
وماتت الحقيقة معهم الى الابد كما ماتت مع مهاجمي التوين سنتر
سيقفل الملف بمقتل الاخوين والضحية اخواننا المسلمين في اوروبا سيتعرضون لكل انواع العنصرية
اللهم ان هذا منكر..اﻹسﻻم بريء من هذا الفلم الهوليدي القصير.. مثل هذا السناريو شاهدناه في 11/سبتمبر… فكيف لمحترفين من تلك الدرجة الأولى أخذ بطاقات التعريف معهم و هم يعلمون ما سيفعلون في وضح النهار إذ لم ينسو حتى الحذاء، 2 و كيف لمقترف تلك اﻷفعال بعد تنفيدهما المجزرة التجول في عين المكان لمدة طويلة و يصرخ الله أكبر الله أكبر الله أكبر. بالله عليكم اﻹسلام بريء. المرجو النشر
مغاربة العالم في حاجة الى دعم نفسي ومعنوي والوقوف الي جانبهم بالخصوص المقيقمين في اوروبا الخرجات الاءعلامية لا تفيدهم في شئ هم في امس الحاجة للوقوف الى جانبهم اكثر من اي وقت مضى بل وعلى الوزارة المكلفة بالقطاع الديني في المملكة الشريفة ان تصدر بيانا تتبرئ فيه من كل مغربي متشبع بالتشدد او التحريض والتعريف بالدين الاءسلامي للمغاربة بقيادة امير المؤمنين نصره الله قال تعالى قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله
قالها ومضی الرائع المتنبي :
يا أمة ضحكت من جهلها الأمم. ..
وفي اخری:
ولكنه ضحك كالبكاء.
يا لها من أمة تموت سدی. .تبدي البطولة فيما لا بطولة فيه. ضحايا العمی الإيديولوجي يقتلون ويقتلون بلاهدف. ضحايا يصنعون ضحاياهم. ينسبون أنفسهم الی دين حرفوه واولوه علی أهواءهم. فاساؤوا اليه أيما اساءة .وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا.المشركون اساؤوا الی الرسول صلى الله عليه وسلم.سبوه.شتموه.عنفوه.طردوه من داره وأهله. فقال لهم : اذهبوا فأنتم الطلقاء..فهل لنا في رسول الله الأسوة الحسنة. .
لماذا توقيت الهجوم جاء فور بدء فرنسا محاكمة عصابات العشرية السوداء في الجزائر؟!
لمادا توقيت الهجوم جاء فور اعتراف فرنسا بدولة فلسطين!؟ دولتين هما المستفيدتين…
انشري يا هسبريس من فضلك لتنوير عقول الناس والسلام
على الغرب أن يبحث عن الجديد لا أن يعيد إنتاج ثقافة البهتان .في كل مرة تنجح الفرق الخاصة بسلفستر ستالون وشورزنيغر في القضاء على الإرهابيين المزعومين و يكونون في الغالب من المسلمين العرب و المغاربة خاصة و تقوم الأصوات الناعبة بالشجب و الاستنكار…
C'est bien qu'ils étaient tués ces jeunes, nos condoléances à leurs familles nous sommes à Dieu et à lui nous retournons, mais ce n'est pas du bon boulot de tuer des gens aussi importants comme ces jeunes parce que toute la vérité est morte avec eux.
الدين براء ممن انتسبوا إليه فغابت سماحته من قلوبهم ولم يتشبعوا من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم الذي ما كان ليرضيه قتل النفوس البريئة وهو الذي أعطى أكبر مثال في احترام الحق في الاختلاف و……قد تكون هناك دوافع كثيرة لمثل هذه الأعمال المشينة والمسيءة لكنها بالتأكيد لا تخدم لا الإسلام ولا المسلمين . الإسلام اول من نبد العنف مهما كانت دوافعه( ودفع بالتي هي أحسن. . ) وان الجهل آفة الأمم.
انتظروا اسلام الالاف من الفرنسيين ,بهذه الطرق يتم التعرف على الاسلام اكثر
يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
في البداية أعلن عن إدانتي لكل عمل إرهابي، لكن هل توجد أدلة على أن الشابين القتيلين هما من ارتكبا المجزة الخبيثة،( المتهم بريء حتى تثبت إدانته) أم أن الشرطة يمكنها أن تتهم من تشاء ثم تقتله وتموت الحقيقة معه، لخدمة السياسيين. يجب على الصحافة الحرة القيام بدورها، وذلك بالإتصال بأقارب الشابين ومعرفة حقيقة ما حدث، كي نكتشف هذا الأخطبوط الذي ينشر القتل والكراهية بين الأديان والشعوب.
تسارع الاحداث الدموية في فرنسا بعد اعتراف برلمانها بفلسطين كدولة و تزامنها مع احراق مساجد بالسويد و مظاهرات معادية للمسلمين بعد اعتراف هذه الاخيرة كذلك بفلسطين.لا يمكن ان يكون بريئا او اعتباطيا.حادثي فرنسا في ظرف يومين متتاليين له عدة تفسيرات لعل ابرزها رسالة من اللوبي الصهيوني بان فرنسا كلها يمكن ان تصبح هدفا لنا اذا غيرت من سياستها و موقفها الرسمي من اسرائيل.
هي أحداث لتأليب الراي العام الفرنسي،خصوصا الاحزاب المتطرفة من اجل الزيادة في معاداة المسلمين و التضييق عليهم اكثر،باعتبار ان موقف البرلمان الفرنسي و الحكومة السويدية و اعترافهم بفلسطين ناتج عن عمل و ظغط منظمات و فعاليات المجتمع الاسلامي بهذه البلدان.
الموساد هو اخطر و اقوى جهاز مخابراتي مفيوزي في العالم،عملياتهم و ضرباتهم لا يعرف مصدرها و لا تترك لا ادلة و لا معالم،و لنا امثلة كثيرة:تجسس الموساد الدائم بداخل امريكا نفسها (الحليف)،اغتيال كينيدي بعد معارضة بناء مفاعل ديمونة،اغتيال ياسر عرفات بسم و مادة خفية و معقدة،تسميم خالد مشعل و شفائه بعد حصوله على ترياق مضاد للسم من اسرائيل مقابل استرجاع وزير السياحة الصهيوني المخطوف آنذاك
لمادا في اغلب هده الحالات او العمليات ان لم نقل كلها تنتهي بموت المتهمين سواء في امريكا او فرنسا و غيرها من دول العالم لنتدكر جميعا ما حدث للمهاجمين على سباق الجري المرة الأخيرة في الولايات المتحدة حيث تم قتل احد المتهمين فيما لم يظهر المتهم التاني امام الصحافة ليدافع عن نفسه و هو الأمر داته هنا حيت تم قتل المتهمين في الوقت الدي ادعى فيه رئيس فرنسا الدمقراطية الكادبة انه سيتم تقديمهم للعدالة و لنعد بالطاكرة قليلا للوراء لنتدكر حادتة سابقة تمت في فرنسا كدلك "الهجوم على المدرسة اليهودية حيت هنا ايضا تم قتل المتهم اثناء عملية القبض عليه ووو…كما ان الغريب في الأمر انه والله اعلم السرعة اللتي يتوصلون فيها للمتهمين خيالية حيت انهم اما على علم بما سيحدت فلم يمنعوه او انهم هم من ضبره في الأصل
لا طالما كانت سينما الاكشن الفرنسية ضعيفة مقابل نظيرتها الهوليودية .فيلم اكشن قصير راح ضحيته طاقم شارلي و الشرطي احمد المرابط .اما ما تبقى لعبته الشرطة التي قتلت الارهابيين …… في الاخير تضييق الخناق على مسلمي فرنسا و محاولة لتشويه الاسلام . الارهاب لا دين له.
لماذا نقيم الدنيا ولا نقعد عن موت إثني عشر فرنسيا ؟ كم يموت يوميا في بلدان العالم الإسلامي ؟ وبإيدي من يموتون ؟ وفي فلسطين ولسنوات طويلة ؟ لماذا لا نشعل الشموع عن تلك الأرواح البريئة المسلمة ؟ أم أن هذا موت والأخر موت أخر ؟ أم أن المقولة الشهيرة "موت يهودي قضية لا تغتفر وقتل شعب مسلم قضية فيها نظر" لازالت مستمرة وإلى الأبد.يجب أن يتم الإتفاق أولا على تعريف الإرهاب وماهي أنواعه ، ثم بعد ذلك يتم التنديد به ، أم أن بعضه حلال على البعض وحرام على البعض الأخر… اللهم احفظ بلدنا.
Tout est clair ds ce scénario ce le contre coup de l'etat hébreu contre le vote du parlementaire français pour la reconnaissance de l'etat palestinien . Comme ça ils vont montrer les résultats de ce fait en utilisant un scénario bien étudié mais sera pas avalé pr tt le monde
قتل الاخوين والشخص الثالت ولم يصب اي من الرهائن. عجبا .اظنها مسرحية من المسرحيات التي تقدمها المخابرات الصهيونية هده الايام . نفس سيناريوا بن لادن .
كل ما وقع كان بالإمكان تفاديه منذ سنوات لو أن القانون الفرنسي فرض على هذه الجريدة عدم التعرض لكل ما هو متعلق بالرسل و الديانات على اختلافها.لقد شاهدنا كيف تدخلت السلطات الفرنسية لمنع عروض الفنان الفرنسي دو الأصول الكامرونية dieudonné بدعوة أنه يستهزء باليهود.لماذا هذا الكيل بمكيالين ؟؟؟
انا متفق مع صاحب التعليق 2 الا انه يجب ان تنتقد عنوان المقال الذي يقول مقتل الواقفين وراء الهجوم بدل ان يقال المشتبه بهم في الهجوم لاننا كاعلام يجب علينا نقل الخبر بموضوعية وليس بوق مسخر للسلطة التي تسخر اعلامها حسب اجندتها ومصالحها لاننا لا نعلم باليقين من الهاجم لانهم كانوا ملثمين وربما كانو اسيرين عند مخابرات سرية والقيا في هدا المحل الموجود في منطقة لا يوجد بها الا موضف واحد كان مختبئا وربما لم يعلم الاخوين بتواجده في المصنع الفارغ اصلا ولما خرجا ارذيا قتيلين من طرف الوحدات الخاصة التي ظنت انها قامت بواجبها والصحافة الغبية البوق ظنت ان القتيلين هم المنفدين وقد يكون الاخوين ضللا من طرف من سرف يرميهما في هذا المكان للقتل من طرف الوحدات الخاصة
Merci la france pour ce film que tu n'a présenté ces trois jours en directe, vraiment on a pas bien du comprendre cette scène avec les vidéo que j'ai vue la 1ère fois les policiers près de tueurs qui on attaqué Charlie hebdo est disant mohamet (juif qui prononce ce mot) après l'imprimerie, la policière tuer hier, le super marcher 2 nouveaux tueurs, l'adulte que vous avez trouvez sa carte d'identité été a sa classe ……………. a la fin tous son mort j'ai rien comprie a tous ça???
أنا مسالم جدا .. ولكن عذرا لست اسفا على ما حدث لهؤلاء
سنفعل أي شيء لنعيش في سلام .. لكن السؤال الذي يبقى مطروحا ماذا سيفعل الغرب .. لم يترددو في سب الرسول عليه الصلاة و السلام مع علمه أن هذا سيغضب أكثر من مليار مسلم ..يقولون أنها حرية تعبير !!! و أين تركوا حرية التعبير عندما يمنعون الحجاب و يحتقرون النساء اللواتي يرتدينه ..
ألا يعلمون أن حرية الفرد تنتهي عندما تمس كرامة الغير ؟؟؟
فرنسا تريد طي هذه الصفحة و الرجوع للهدوء من اجل مواطنيها لذلك قامت بقتلهم… مبغاش صداع الراس سير واجي في المحاكم و ترقب الإعلام.. مصلحتها فوق كل شيء سي نورمال.. ولكن اللي حيرني واهو كيفاش هاد الأخوين خرجو كيضربو و الشرطة قتلتهم.. زعما مكلخين حتى يخرجو عاد يضربو و هما مدربين على التنياش … القضية فيها إن.. جاتني ليست الحقيقة.. لتبريد الرأي العام لما قامت به الشرطة
أولا أدين عملية القتل كما أدين التهكم على الديانات والاستهزاء برموزها كما أدين قتل المتهمين لأنهم مجرد متهمين ولم يتبت إدانتهم وما دمنا في دولة تحترم المؤسسات القضاء هو الكفيل يتتيت التهمة خاصة أن مجموعة من الاتهامات تسارعت دون دلائل منها أن المنفذين كانوا 3 من بينهم طالب لا يتعدى عمره 18 سنة ورد اسمه منذ اللحظات الأولى بينما كان في القسم يتابع دراسته بشهادة زملائه لحظة وقوع الحادث ثم هل يعقل أن يترك المنفذون بطاقة هويتهم مستحييييييل المشاهد للطريقة التي تمت بها العملية تبين أن المنفذين محترفين ثم لياقتهم البدنية مختلفة كل الاختلاف عن المتهمين ثم لماذا لم يتم إصابتهم في أماكن حتى تؤخذ أقوالهم قرائتي أن الهدف هو تمرير مجموعةًمن القوانين لا يمكن تمريرها إلا في مثل هذه الظروف و بإحداث مسببات لذلك حتى يتقبلها الرأي العام وهو عمل جار به العمل في مجموعة من الأحداث بامتياز والتاريخ بيننا
وتنتهي القصة، بنجاح شرطة فرنسا "الخارقة"… في تحرير الرهائن المسيحيين الفرنسيين "الأبرياء"… الذين كانوا محتجزين داخل المطعم اليهودي "الآمن" "المقدس".. من قبضة المسلمين "الإرهابيين".. الذين قتلوا "أبطال" الإلحاد وحرية التعبير!!
نسوا مرور بقرة هندوسية أمام مقر الجريدة لتكتمل الصورة.. ليصير العالم كله بكل معتقداته ويسارييه ويمينييه المعتدلين والمتطرفين وجرائمه وخبثه.. بريئًا.. ويصير الإسلام مدانا بمآسي الإنسانية. برابو برابو.. تصفيقات حارة.. ـ
لمن يقول : كلنا شارلي
أقول لهم: كلنا رسول الله صلى الله عليه و سلم
أنا لست إرهابي
انا مسلم مغربي وافتخر
الإسلام ليس دين الإرهاب بل الإسلام دين السلام و الأمان
الأسلام ليس صانع الإرهاب , الغرب هم من نظموا جماعات إرهابية وزرع أفكار مرعب لتشوش على الإسلام وجعله مكروها في العالم من هذا الدين بسبب مصداقيته و سرعة إنتشاره وبتأكيد قد نجحو في خططهم الصهيونيه
مهما طال الزمان ستكشف حقائقكم الشنيعه ضد الإسلام
حينما تريد فرنسا و أميريكا قتل من تنعتهم بالإرهابيين ترسل إليهم الطائرات و الصواريخ الذكية لقتل أكبر عدد من المسلمين. و حينما أراد هؤلاء الانتقام من فرنسا أرسلوا رجلين فقط واجهتهم فرنسا بألف رجل.
نهاية مأساوية لشباب ضائع غسل دماغه الصغير شيوخ التكفير الممولين من طرف العشائر النفطية المتخلفة
فرق خاصّة تقتل الواقفين وراء هجوم "شارلِي إيبدُو" بباريس
تمت تصفيتهم لكي لا تظهر الحقيقة والسلام
ومن المستفيد من هذه الماساة غير إسراءيل والمتطرفين الاروبيين
سؤال يحيرني، أين جثة الأخوين المهاجمين؟
مرةً أخرى فِرٓقُ الأمن الفرنسية تفشل في إلقاء القبض على المهاجمين أحياء حيث تنقصهم التجربة و الممارسة ، ولقد شاهدنا تدخلاتهم الفاشلة عبر قناة France 24 حيث هاجمت الاخوان كُواشي بالمئات من رجال الشرطة زيادةً عن الطائرات التي كانت تحوم فوق بناية المتجر وكأنهم يواجهون المئات من الارهابيين ، حيث لم يخطُر على بالهم أنهم في يوم من الأيام سيتعرضون لهجومات ، كما ان فرنسا تنافق كثيرا في سياستها و ديموقراطيتها تُجاة الإسلام و المسلمين ليستْ هي لوحدها وإنما جميع الدول الأوروبية و أمريكا ،لأنهم أساؤوا للإسلام عدة مرات ، لا ننسى ( آيات شيطانية لسلمان رشدي لعنه الله و الفيلم الهولندي الذي أساء للرسول و جريدة إيبدو و غيرهم ) ، انا ضد الإرهاب ولكن يجب على هؤلاء الدول ان تحترم مقدساتنا و ديننا الحنيف السلام و سيدنا محمد صلوات الله عليه
هجوم باريس بعد أيام قليلة من تصويت فرنسا في مجلس الأمن لصالح فلسطين؟؟؟؟؟؟؟
عملية من تخطيط وتنفيذ الموساد الأسرائلي ……….ولأيام بيننا….من قام بعملية فرنسا هو منهم و فيهم يمكن موساد و يمكن من اليمين المتطرف و يمكن و يمكن … لا علاقة للعرب و المسلمين بهالجريمة التي تتزامن مع حملة اسلاموفوبيا في اوروبا يقودها اليمين المتطرف … هناك طبخة تعد للعرب و المسلمين الله اعلم ما هي و هذه الجريمة يريدونها دافع و ذريعة لتلك الطبخة … الرسومات في 2013 و الثار منها اليوم ؟!!! لو اراد المسلمون ان يثاروا لتلك الرسومات لفعلوها حينها لما اليوم ؟!!! … و بالنسبة للصحفي الذي قام تلك الرسومات المسيئة للاسلام و المسلمين ، اللهم لا شماتة لاقى مصير استحقه . و لا دخل للمسلمين في هذا … ضربوا بكل اريحية و سهولة و لاذوا بالفرار ! لا يمكن ضرب قلب باريس في وضح النهار الا الموساد .. ما ادراهم بموعد اجتماع مقرر في المبنى اليوم و كيف تمكنوا اتمام العملية بكل سهولة و المبنى منذ نشر الصور المسيئة للاسلام و المسلمين محاط بمراقبة و حراسة امنية كبيرة .. اضف الى حراسة امنية خاصة بموسم الاعياد
على الغرب ان يحمي الأقليات واحترامهم كي تحترمه الأقليات التي هي في تكاثر مستمرا لنفرض جدلا ان هذه الجريدة الكرطونية كتبت شيأ على اليهود وليس الديانة اليهودية ماذا قد يقع.لكن ان تكتب على رسول الاسلام فرنسا لن تحرك ساكنا فرنسا ومعها الغرب بصفة عامة تريد ان تطرد المسلمون من ارضها ليس كما طردت اسبانيا الموريسكيون واليهود لكن بطريقة اخرى جديدة اسمها الديموقراطية وحرية التعبير.لتعلم فرنسا سبب الهجرة اليها من دول إسلامية خاصة الجزائر التي فيها مليون ونصف شهيد ولم تريد تقديم اعتذار للشعب.هذا الشعب الذي يتخبط في الفقر والجوع لن يكن لهذا البلد الحب بل يبحث من الانتقام كلما سمحت له الفرصة لذلك هذا فقط تنبيه على فرنسا ان تراعي ما اقترفته في مستعمراته وتزن سياستها الخرجية مع هذه الدول كي لا تقع في الرد المعاكس لها من الأجل الاستمرارية في أمن وسلام بين جميع الأجناس شكرًا دام السلم والامان
تستنكر بشدة هذا الفعل الإرهابي
ملف اخر من ملفات ''top secret'' او الجريمة المنظمة.
بعد اكتشاف امريكا عدم نجاح سياستها القائمة على التدخل المباشر في النزاعات المفتعلة اعادت ما تم انتاجه في 11سبتمبر في با ريس لتجعل من فرنسا الدركي الجديد في االمنطقة من اجل الحفاظ على القيم العالمية كما صرح بدلك اوباما المبنية على الحرية في استفزاز مشاعر المسلمين دون مراعات للقيم الإسلامية التي تنتهك في جميع بقاع العالم ما يجب ان يوخد بعين الاعتبار هو أن المجتمعات لها خصوصيتها الثقافية والدينية ومن اجل تحقيق أهداف التعايش بين الحضارات والثقافات وحقوق الإنسان يجب احترام الغير وكما قال دوفيليبان احداث شارلي ايبدو هي نتاج للسياسة الاروبية