رفضت السلطات الجزائرية استقبال جثماني الشقيقين شريف وسعيد كواشي المشتبه بهما في الهجوم على مجلة “شارلي إبدو” الفرنسية في باريس قبل 10 أيام، وأودى بحياة 12 شخصًا، بينهم 4 من رسامي الكاريكاتور، وشرطيان، بحسب ماذكرته مصادر إعلامية جزائرية.
وقالت صحيفة “النهار” (خاصة) في عددها اليوم السبت “قدمت الحكومة الفرنسية طلبا للسلطات الجزائرية، للسماح بدفن جثماني كواشي شريف وشقيقه السعيد، منفذي الهجوم المسلح على مقر مجلة شارلي إبدو على التراب الجزائري”.
وتابعت نقلا عن مصدر وصفته بالمطلع فإن “الطلب الذي تم تقديمه عبر قنوات رسمية، قد تم الرد عليه بشكل سريع وحازم، حيث عبرت السلطات الجزائرية عن رفضها القاطع لاستقبال جثماني الشقيقين كواشي، كونهما لا يحملان الجنسية الجزائرية”.
وحسب الصحيفة المقربة من دوائر الحكم في الجزائر فإن “أسباب الرغبة الفرنسية في دفن جثماني كواشي بالجزائر وليس في فرنسا، على أنها مرتبطة بمساعي باريس للتخلص من قنبلة موقوتة، من شأنها أن تقلقها وتسبب لها صداعا أمنيا حتى بعد وفاة منفذي الهجوم المسلح على شارلي إبدو”.
الجزائر معها الحق، لأن الأخوين كواشي فرنسيين شاءت فرنسا أم أبت…
L' ALGERIE a raison, la FRANCE n'a qu'a les enterer en syrie.
كم هو حزين أن يرفض القبر ضم الميت وكم هو حزين ان ترفض ارض الجزائر ضم جتامين الاخوين وكم هو اشد مرارة ان يبقى ميت معلقا بين الدبلوماسية والهوية المزدوجة والخوف من العالم بقبول الجتامين لأنها قبول صريح بالارهاب حتى ولو كان ميتا جتة هامدة هدا هو مآل التكفيرين .
من هده الناحية فالجزائر على صواب
القتيلين قتلوا قبل الهجوم على شارلي , عاش المغرب ورجاله ،إن المغربي لما يطأ أرضه يتمتع بجنسية أجداده ولو صبغ جسده بألوان العالم ولا تسقط عنه جنسيته المغربية أبدا ، وهذه حسنة من حسنات الوطن الأم ،ولو كان المغرب في هذا الموقف لن يمانع في دفن موتاه على أرضهم مهما كانت جريمتهم، الخوف والنفاق سياسة الحركي.
تركة فرنسا و لكن
ياخدون المشاهير و يتخلصون من الارهابيين فعلى من تضحك فرنسا
جثة كواشي نالت قسط وافر من التغطية الاعلامية المغربية لاصولهما الجزائرية اما المسيرة المليونية التي خرج فيها الجزائريون لم تتطرقوا اليها كانها لاحدث بالرغم من انها لنصرة سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ,فكيف لا والغرب يتربص المسلمين بالسوء ونحن المسلمين ننقل عن بعضنا البعض الاخبار السلبية والسيئة فقط,الله يهدي الجميع
تنكر الجزائر ﻻبنائها المشتبه بهم في تفجير جريدة شارل ايبدو المسيئة لخير البشر هل هو تعصب ضد اﻻرهاب الدي نشجبه بكل انواعة ام تملق لارضاء حليفته فرنسا?????!!!!!!!
حتى وان ثبتت تهمة القتل على الجاني,وحكم عليه القضاء بالاعدام,ونفذ فيه ,فانه يدفن في بلاده,اللهم الا اذا ارادت الجزائر ان تتكرلمواطنيها وتدعي انهما مغاربة كما ذكرت بعض قنواتها.فه صفعهم موقف المغرب في وزيرخارجيته?انها عبقرية المغاربة,فقد كان في المسيرة كذلك نتانياهو.
كيف ما كان على الجزائر ان تستقبل مواطنيها وان لا تبرر برأتها منهما، كيقول المثل اللحم لخنز هزوه مواليه .
السلام عليكم اريد ان اوضح امر فقط زين الدين زيدان و كريم بن زيمة فرنسيان و الشقيقين كواشي جزائريين جريمة شارلي (عفوا مسرحية شارلو) بطلها اليهود و ضحيتها الاسلام تحية للاخوة المغاربة من جزائري
Ils sont Français, ils n,ont pas de passeports Algériens, ils n,ont jamais visité l,Algérie. Alors pourquoi les enterez vous en Algérie.
ليست المرة الأولى التي نقرء فيها مثل هذا الخبر عن رفض الجزائر الإعتراف بحق مواطنيها في وطنهم !!
وحتى وهم أموات لم ترحمهم !!
فأي قسوة ؟؟ وأي جلافة ؟؟ وأي جحود هذا ؟؟
بصراحة لم أرى بلدا بالعالم ككل يتنكر لأبنائه كالجزائر والجزائريين !!
دولة غريبة لشعب أغرب !!
و لما تقبل بهم الجزائر و هم ابناء فرسا ، نشاة و تعليما و تربية ؟ و هل فرنسا لها القدرة ان ترجع كل من قام باجرام وهم من ابناء الارض الى ارض اصوله؟
…
هل الحكومة الفرنسية اصبحت تخاف جتث موتي المسلمين كان علي الجزاير ان تتسلم جتامينهم وتقيم لهم مراسيم دفن بطقوس اسلامية بغض النظر عما قاما به او مانسب إليهما لان الحقيقة عند الله وحده من يقرر بشان مخلوقاته بعد الموت .
إذن؟ ماهي النهاية؟ في فرسا مقابرالمسلمين قليلة ومنعدمة.مقابر اليهود في كل مدينة ولو انهم أقلية من المسلمين.وحتي المقبرة تتطلب كلفة باهضة. الجواببببببببببب؟!.المحرقة عندهم ورمي الرماد في البحر.
On peut porter pls nationalites pour l interet de vie mais les origines coulent dans le sang,ces deux pauvres freres ont offert leurs vie au nom de l islam ils ont bouger le monde entier,les autorites algerienne a peur de prendre decision de deux musulmants qui sont grandit orphelins er qui appartiennent a ce pays,ils sont des musulmants avant tout et algerien,je pris les musulmants de France de les enterer vite car il sont la des jours ca c est pas bien dans notre religion.
لاحظو ان فرنسا و حتى الحين لم تنسب الجريمة للاخوين و ما تزال تسميهم المشتبه بهما، و المشتبه به بريء حتى تثبث ادانته، و قتلت فرنسا المشتبه بهما و لم تبدي حتى المحاولة للحفاظ على حياتهما و هي تقتفي اثرهما، علما انه لولا فصول المسرحية التي يعلمها العالم اجمع في قضية شارلي ايبدو لكان مهما لفرنسا ان تلقي عليهما القبض احياء لتستفيد من اعترافاتهم و الجهات المسؤولة و و و و لانها مفبركة كان عليها قتلهما قبل اي شيء.. و الان تتبرأ من صناعة مجتمعها للجزائر.. كما ان الجزائر حتى تكمل التودد لفرنسا تتبرأ من دمها رغم انهم لا يزيدون عن كونهم مشتبه بهما و ليس فاعلان… اللهم ارنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه، و ارنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه…
هما مواطنان فرنسيان ، جنسية ، ومولدا ، وتعليما ، وتربية ، ولا يعرفان
الجزائر الا من خلال الإعلام ، كما أنهما تكونا وتدربا في فرنسا على الإرهاب
فبأي حق يطلب من الجزائر فتح أراضيها لدفن غير المولودين فيها ، هاهي
بلاد الحقوق تتنكر لأبنائها
فقط أريد الرد على المعلقين الجزائريين من رقم واحد إلى آخر معلق جزائري هنا يبرر تصرف نظامهم الجبان وبأنه على حق في قراره وهؤلاء القتلى فرنسيين وليسو جزائريين وواجب على فرنسا دفنهم !!! هل لديكم قلوب أم حجر بين صدوركم ؟؟؟ تنسبون أبناء بلادكم لفرنسا مع أنهم جزائريين أبا عن جد فهل هناك فرنسي قح يسمي أبنائه سعيد وشريف ؟؟ طبعا مستحيل وفوق هذا هم مسلمين فكيف تتنصلون منهم وهم أبنائكم ويحملون نفس دمائكم وديانتكم وتريدون من فرنسا الدولة المسيحية أن تتكفل بمسلميكم في الوقت الذي أنتم أولى بهم من أي كان صحيح أن لديهم جنسية فرنسية ويعيشون بفرنسا لكن أصلهم وجذورهم أقوى من أي ورقة تجمعهم بفرنسا
ضعو أنفسكم مكانهم قبل أن تكتبو كلام بعيد تماما عن العقل والمنطق لكن مادمتم جزائريين بصراحة انا عن نفسي لا ولن أستغرب منكم هذا الجفاء والجحود والحقد والكراهية تجاه حتى إخوانكم من نفس البلد ونفس الدم ونفس الهوية والانتماء !!!؟؟؟
إلى صاحب التعليق 1
لا أعتقد سيختلف إثنان حول البلد الدي ينتمي إليه الشخصين صاحبا الصورتين؟
أكيــــــــــــــد إذا ما قمنا مثلا باستفتاء لدى كل شعوب الأرض وليس فحسب في فرنسا أو الجزائر حول الإنتماء والجنسية الحقيقية لهذين الشخصين لمن تكون فسنجد بالطبع 99 ،99 في المئة من المستجوبين سيقولون من النظرة الأولى لصورهم وبدون تردد، يستحيل أن تكون هده النماذج تنتمي لشعب فرنسا الأوربي.
ا لى رقم 5 – هذه شوهة ,تعليقك جميل شكرا لك على التوضيح
بغض النظر عن الجنسية و الأصل أين هي حقوق الإنسان التي ترفع شعارها فرنسا؟ هل الأموات ليسوا بشرا حتى يحرموا من حق واحد بقي لهم و هو الدفن؟ أم أن فرنسا تخشى انبعاثهم من قبورهم للهجوم مجددا على شارلي؟ و بخصوص الجزائر ما قولها في والد الشقيقين كواشي الحامل لجواز سفر جزائري هل هذا الأمر ينفي صلة الإنتماء إلى الوطن و لا يشفع لهما بالدفن فوق ترابه؟ تلك مجرد تساؤلات لمعرفة ما إذا كان لها موقع في ما أصطلح على تسميته بالعلاقات الإنسانية.
مازالت عبارة مشتبه بهم متداولة حتى على لسان فرنسا نفسها وهذا يعني أن من فعلها مجهول إلى حد الأن وعليه فهنيئا للإخوين بالشهادة إن شاء الله
ولم يكون ذكيا في هذه المسرحية إلا ملكنا حفظه الله إذ رفض المشاركة في مسيرة التمثيل المسرحي
Warda la chanteuse qui est nee et grandit en France une metise de mere libanaise et de pere algerien a continuer sa vie en Egypte pour le chant a ete accelleuit comme une martyre pour s entrer en Algerie elle parle francais et egyptien n a rien donner pour l Algerie que le nom,d apres les commentateurs algeriens j ai remarque que vous voulez echapper et ignorer ces deux innocents,a chaque fois je vois ces photos je commence a pleurer pour ces deux jeuns freres.
les opérations de Paris étaient des false flag franco-israeliens, c'étaient des exercices "anti-terroristes" et qu'ils y avaient, les acteurs-mercenaires, deux équipes, les tueurs pros, (liquidés à Bruxelles?) et les bouc-émissaires vendus en patûre à l'opinion publique, les frères Kouachi-Coulibaly. La position du flic est différente, pas de sang sur le sol, la circulation a repris. La vidéo des mercenaires-acteurs qui tirent sur le flic à terre, avec des balles à blanc… Les videos et témoignages sont sans appel.
ناتنياهو يقول لأبناء جلدته تعالو تعمروا إسرائيل و ننشئ المستوطنات،و ارض العرب ترفض اولادها حتى جثثا،قبح الله العسكر ؛عسكر المذلة و الجبن
boutflika veux dire a la france nous aimons ceux que vous aimez et nous refuson ceux que vous refusez