في قفزة نوعية لم تتحقق أبداً في تاريخ فرنسا، ربح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند 21 نقطة في مؤشر الشعبية التي أنجزه معهد “إيفوب” لفائدة جريدة “باري ماتش” وراديو الجنوب، حيث وصلت نسبة مؤيّدي القرارات الأخيرة للرئيس إلى حوالي 40% من الأصوات، في حين لم تتعدّ نسبة من لم يتفق 19%، وذلك جواباً على سؤال: “هل توافقون أو لا توافقون على عمل هولاند كرئيس للجمهورية؟”.
وقد تمّ إنجاز هذا المؤشر يومي 16 و 17 يناير الجاري، أي بعد الهجمات الإرهابية التي أدت إلى وفاة 17 فرنسياً، وبعد المسيرات التضامنية الحاشدة مع الضحايا التي دعت إليها الدولة الفرنسية وحضرها عدد من قادة العالم، وهي المسيرات التي وصلت إلى رقم 4 ملايين متضامن حسب ما أعلنت عنه أرقام رسمية. وقد أدى هذا الارتفاع في شعبية هولاند إلى رفع نسبة الفرنسيين الراغبين في إعادة انتخابه على رأس الجمهورية من 14% إلى 23%.
وقد أكد مدير قسم استقصاء الآراء بمعهد إيفوب، فريديرك دابي، في تعليقه على نتائج هذا الاستطلاع الذي شمل 1003 فرنسياً موزعين على عدة شرائح اجتماعية، أن ارتفاعاً بنسبة 21 نقطة لم يسجله أبداً أيّ رئيس فرنسي، مشيراً في ما نقلته وسائل إعلام محلية أن ما وقع يُعيد الرأي العام إلى الرئيس الفرنسي الأسبق فرانسوا ميتيراند الذي ربح خلال حرب الخليج سنة 1991 ما يصل إلى 19 نقطة.
أما رئيس الحكومة الفرنسية، مانويل فالس، فقد ربح بدوره 17 نقطة، في أعلى مستوى له من مباشرته مهامه. وقد تحدث معهد إيفوب عن أن الفرنسيين ينظرون إليه كرجل دولة، وهو ما يتأكد عندما عبر 71% من المشاركين عن رغبتهم بأن يلعب أدواراً هامة في السياسة الفرنسية مستقبلاً. ليخلُص الاستطلاع إلى أن رئيس الدولة ورئيس الحكومة حظيا بثقة كبيرة نظير تعاملهما مع الراهن الفرنسي، وتحديداً مع تداعيات العمل الإرهابي الذي ضرب باريس.
لكن هل ستستمر شعبية هولاند أم أن هذه الثقة سُرعان ما ستتراجع؟ يجيب دابي بأن هولاند استطاع على الأقل التغلّب على الانتقادات التي كانت تُوّجه إليه بخصوص عدم قدرته أخذ القرار، لكن في الوقت نفسه يجب انتظار مدة من الزمن حتى التأكد الفعلي من أنّ الارتفاع في شعبيته سيستمر، خاصة في ظل الرهانات الاقتصادية والسياسية التي تنتظر فرنسا.
ويتحدث طوماس غينولي، محلّل سياسي لجريدة “لوباريزيان”، أن هولاند لم يكن يُحترم كرئيس للجمهورية قبل الهجمات الإرهابية، ليس فقط من الفرنسيين، بل حتى داخل الحزب الاشتراكي الفرنسي الذي ترّشح تحت يافطته، غير أن رّدة فعله أنهت تقهقر صورته لدى الرأي العام. بينما في الجانب الآخر، شكّك بعض السياسيين الفرنسيين في استمرار توهج هولاند، ومنهم برونو لومير الذي قال:” بعد كل هذا التنديد بما وقع، وبعد التأكيد على قيم الحرية الفرنسية، سيعود كل شيء إلى ما كان عليه، ومن ذلك علاقاتنا الدبلومسية، واختيارتنا الاقتصادية والاجتماعية، وسياسات التربية والتعليم. ليكون الفرنسيون على موعد مع خيبة أمل كبيرة”.
شعبيته ترتفع على حساب من ؟ على حساب الجالية المسلمة.. لكن الجالية المسلمة و المهاجرين هم الذين يصوتون للاحزاب الاشتراكية عن أي شعبية يتحدث هؤلاء..
أصبح المسلمون الطريق الأقصر للوصول الى أي هدف .
Amon avis c'est une affaire montée de toutes pièces.Se sachant détesté par les Français pour sa mauvaise gouvernance,on a fabriqué ces attaques contre ce sale journal pour descridter les Musulmans et l'Islam alors qu'ils n'ont rien a avoir dans cette affaire.Ce que veut dire que la France va rentrer dans les affaires de meurtres et d'enlevement dans le but de porter atteinte à la religion Musulamne.Aussi il y a l'odeur des israëliens car la France a reconnu la Palestine comme un état indépendant.Ce qui n'empêche pas les services secrest de jouer leur rôle dans ce massacre.
Drôle de sondage car seules 1003 personnes qui soutiennent le Président alors que la France compte 63 millions d'âmes
On ne peut plus comprendre qui est qui dans ce monde turbulant
(publier svp)
الشغووووول باين
ماسب بعيد هوا و الداخلية ديالو عملوها باش يضربو بيها يرب ديال الطيور ماشي غا 2
رفع شعبية الحزب الحاكم إلى القمة بعدما كانت في الحضيض
تكليب أصحاب القلوب المريضة على الإسلام والمسلمين في فرنسا التي تكاثر فيها الإسلام والمسلمين وباتوا يتنافسون على المناصب العليا مع الفرنسيين….
….
هذا يأكد ما قاله جون ماري لوبين ان رائحة المخابرات الفرنسية
تنبعث مما حدث لشارلي merci
Comme on dit si sa marche pour lui à moi aussi
C'ast comme cela qu a fait sarcusy et sa maaaaaarche car le peuple Francais et tout simplement du monde stupid et aveugle
il ny a ni attenta ni rien c'est une simple manipulation du President car il a vu qu'il ne vallait plus rien
Mission accomplie
Dans l'attente d'une autre baisse pour voir un autre attentat
Vraiment la stupidité n'a pas de nationalité
C’est honteux aux politiciens, qui ne garantira pas qu'en avenir le chef du gouvernement ne sortira pas dire aux gens qu'ils ont deux choix, sois voté pour lui ou troubler le système et les térroriser, ça était clair dès le début.
هذا بأختصار شديد مختصر القصة و القادم ادهى و امرّ .
و الدول العربية مشغولة ببعض و هؤلاء فقط يخططون و يطبقون علينا و المصيبة اخر شي يأتيني شخص مسلم و يقولي انا شارلي !
حالما يكون خطر خارجي يتهدد الدولة والثوابت.يلتف الجميع حول الرئيس.
هذه حالة الشعوب الغربية……..والعالمية.
السؤال هو:
هل سيبقى التلاحم بعد نسيان الهجوم وهبوط الزوبعة?
اشك ان هولاند يستطيع الاستفادة على المدى الطويل.هولاند ليس ميتيران.
ولكن مقابل ارتفاع عداوة شعوب العالم االإسلامي افريقيا وعربيا واسيويا وووو…. لكل ما هو فرنسي ،الشيء الذي ينذر بأن فرنسا سترث مكان الولايات المتحدة السيئة السمعة لدى هذه الشعوب.
إذا لم تعالج فرنسا برزانة وعقلانية قد تفقد مواقعها في إفريقيا وجزء من العالم العربي،ويصبح الشعار السابق الذي يرفع ضد أمريكا (امريكا امريكا عدوة الشعوب) مرددا باسم فرنسا بدل أمريكا
وقد تمّ إنجاز هذا المؤشر يومي 16 و 17 يناير الجاري، أي بعد الهجمات الإرهابية [الفرنسية] التي أدت إلى وفاة 17 مواطن
هذا ان دل على شيئ فهو التفاعل الايجابي مع الاسلام الذي ابان عنه الفرنسيون الذين يحترمون كل الاديان
المسألة بكلّها لعبة سياسيّة قذرة يُمثّل أحداثها رجال المخابرات الفرنسيّة، ويذهب ضحيّتها المواطنون الأبرياء الغافلون عمّا يقع من تدبيرٍ للمكائد وراء ستار المسرحيّة الدّمويّة لشارل إبدو. ومن جهة أخرى يُعطا الضّوء الأخضر للبدء في برنامج خفيّ لإستهداف التّواجد الإسلاميّ في أوروبا وخصوصا فرنسا .
لانه وجد دول عربية غبية لم يعرف التاريخ مثلها. ولا انتظر كمغربي فرنسي لاشئ من السياسات العربية الا الهوان والذل , وهو ما ينعكس على 5 مليون عربي بجنسية اوروبية.
الدول العربية هي التي اصبحت دولها تضغط علينا ان ننسى دولنا الاصلية ونرفع راية اوروبا وحدها.
نحن لا نريد ان نسامح في المغرب ولكن المغرب هو من سامح فينا ولازال يضغط بكل قواه .
العرب يقررون هنا : اما مغاربة ويرجعون واما اوروبيين ويبقو هنا دائما ولا رجعت .
ومن هنا يظهر نجاح هولند وكبرت شعبيته . لان الحوار قد تغيرلونه . والفرنسيون لا يطرح عليهم السؤال التاريخي, ولكن نحن بسبب دولنا نرغم ان نجيب عليه ونقرر مستقبلا اجيال لن تعود ابدا .
انه شعب 5 مليون عربي او اكثر. ولا افهم كيف مزوار يتراس هذه المسؤولية التاريخية. وكانه يقول لنا : افعلوا ما شئتم انا لا يهمني امركم ولا تهمني قضاياكم .
اللهم ابعثنا مع المؤمنين الصادقين وادخلنا جناتك. ما هي الا ايام قلائل ونموت جميعا ونلقى رب العالمين وليس فقط منصب فان .
Apres les émotions , ils vont se réveillés et voir la réalité économique chaotique et puis ils diront que hollande est mauvais ,ça cote du popularité baissera ,…et puis ils diront c est a cause des étrangers et on recommence.
je l'ai deja deis dans un ancien commentaire,au debut juste apres charlie hebdo,je dirai pas boucherie,que c'est un coup montė.je metteraimes deux mains au feu.toujours en france quand ca va pas et que les elections arrivent,on parle du chomage qui est selon eux du aux immigrės,et de l'insėcuritė et lå tettorisme.sarkozy s'est fait ėlir car un vieux s'est fait tabassė et sa maison brulė sur bordeaux je pense,a votre avis par qui? eh oui on a sorti le mot magique:ETRANGERS. quelque temps apres les elections on apprend que c'etait un coup preparė. Dans les annėes 90 des jeunes balancent un frigo d'au dessus de l'immeuble et on a sorti le mot magique et on a appris que la police etait dans le coup.on a paier les jeunes.
Hollande grimpe mais ne vous inquiettez pas il sera pas rėelu car d'ici qq jour toute la france va reparler de chomage et des feux de l'amour.c'est comme ca la france que je connais.Hollande est le plus mauvais president que j'ai vu depyis que je suis en france.
moi je dis je suis musulman et mon prophete c est Mohamed
Netanyahu débarque a Paris librement les bras en l'air signe de victoire et Hollande grimpe dans les sondages , le crime a profité a ses 2 personnes donc impossible que ça soit les musulmans dernière cet attentat seulement personne n'ose demander des comptes a la France
سبب تحول بعض المسلمين إلى العنف هو التهميش بعدما أصبح الاقتصاد يتحول إلى الشرق مع ازدياد الهجرة من المستعمرات السابقة مع عدم الوعي بالعواقب التي تأتي في الغالب لصالح الاحزاب الرديكالية. والنتيجة تفريخ المزيد من الاقلام المأجورة على شاكلة شار لوت
الدول العربية مشتغلة بمشاكلها و الدول الاسلامية كدالك . فلا يسعنا الا ان نعتمد علا الله وعلا أنفسنا في الخروج من هاده
الزوبعة
ماكان يريده هولاند وصل اليه
والسياسة لعبة قدرة
tous le mandes avec Mohammed
je ne suis pas charli
افعال اخوتي في الجهل والتخلف تكاد تكون ورقة رابحة في يد كل فاشل من رؤساء الدول الغربية ومعهم اسرائيل كلما هبطت شعبيتهم ياتي جاهل ويقوم بعمل طائش يساهم في ارتفاع هذه الشعبية كما الحال الان هولاند الذي نزلت شعبيته الى الحضيض وها هو الان يبتسم ويتفرعن امام كامرات الصحفيين بسبب ما قام به اولائك الوهابيين امام مرئا ومسمع العالم كله نحن ضد ارهابهم وضد ارهاب شارلي ابدو وارهاب هولاند ونتنياهو ، فيقوا يا عرب دافعوا عن مبادئكم بالعلم والمعرفة والتقدم وليس بقطع الرؤوس .
انا لست شالي انا محمد صلى الله عليه وسلم
العرب مهزلة العالم لا يوجد ولم يوجد على هذه الأرض مثلهم في جلد الذات والإنبطاح ….ويتباهون بإحتقار أنفسهم
مؤسسة العالم العربي يديرها فرنسي لا يتكلم حرف عربي ….تخيلوا هل تقبل فرنسا لمؤسسة فرنسية أن يديرها عربي لا يتكلم حرف فرنسي …الجواب لا …..لماذا ؟
يكفيك أن تقول لا للإسلام فيقال لك لبيك في فرنسا. أين هي علمانيتكم أيها الفرنسيون تلعبون على الوتر الحساس لدى مواطنيكم فتنظموا مسيرةبل مسرحية ضد الارهاب لكنه في الحقيقة ضد الاسلام وتدعو ن بعض عرابي رئيسكم من بعض الدول للمشاركة في هذه الحملة الانتخابية لكي تعطوا للامر بعدا كونيا، اليس ما فعله هولاند هو ضد العلمانية التي يتغنى بها ؟! اليس التظاهر ضد الدين هو دين بنفسه ؟!، خلاصة القول لقد سحبت البساط من غريمتك لوبين واكلت من نفس الملعقة التي أكلت بها وطبعا نجحت كما نجحت هي في جمع أصوات مناهضي الاسلام رغم عجزك في النهوض باقتصاد فرنسا ورغم وصفك بأضعف رئيس في تاريخ فرنسا العلمانية !! عفوا الاستعمارية.
حتى الفرنسيون اغبياء
الريح اللي جا يديهم
فكان من المفروض ان تنخفض شعبيته و ليس العكس
و لكن انا شارلو عجبتهم
مثل شريط لشارلو كان مصلحا للزجاج و كان يكسر الواجهة الزجاجية بالحجارة و بعد حين يمر و يطلب منه صاحب المحل تركيب الزجاجة المتكسرة
1/اذا كانت شعبية هولاند ترتفع ويرفعها الانسان الفرنسي اظن ان الفرنسيين هم اغبى الناس في العالم وبالعربية الدارجة * مكلخين*
2/ فرنسا كانت عندها قيمة ولاكن مع الرئيس السابق الى الان بدات تفقد شخصيتها. المرجو ان تتفقدوا معي استقبال الرئيس الفرنسي لوزير الخارجية الامريكي.. هنا يتبين ضعف الرئيس الفرنسي
3/ والرئيس المقبل اي بعد الانتخابات المقبلة *غدي ادرلها التمام* كجارتنا اسبانيا . لماذا …لانها دخلت في معركة ليست لصالحها في الشرق الاوسط على حساب امريكا والصهاينة. والان جاء دور فرنسا وبعد دولة اخرى في اوروبا. وهكذا……
Please stop talking about Charlie and france we really don't care abt them or abt what happened we are Moroccans from morocco So we wana here abt our beloved country some great news
يا اخوان سموه كما شئتم فما يسمى ارهاب اسلامى ما هو الا برنامج صنع فى سنوات السبعينات من القرن الماضى لضرب الاسلام بالاسلام
بكل تاكيد و يقين هو صناعة مخبراتية فائقة الدقة و الدكاء للانسان الامريكى و الدى يهدف الى السيطرة على مقدرات العالم باسره و محاولة يائسة لتهميش الصين الشعبية التى اصبحت ترعب العالم لولا الارهاب لما سيطرت امريكا على الشرق الاوسط و نعلم ان منطقة الشرق الاوسط تعج بالقاعدات العسكرية الامريكية و الفرنسية التى تدعى حماية العرب من ايران الشيعية اللعبة واضحة للادكياء . اما عن ارهاب شارلى هبدوا فهو كدالك صناعة مخبراتية فرنسية اسرائلية بامتياز و اهدفها اربعة هى الرفع من مؤشر الرئيس الفرنسى فرانسوا هولاند
و المزيد من الكراهية للمسلمين
و حت اليهود الفرنسيين الى العودة الى اسرائيل
اكيد من يعمل فى جريدة الوسخ شارلى هبدو و التى صحفيوها هم مزدوجى الجنسية فرنسيون و اسرائليون فى نفس الوقت
صحافيو شارلى عبارة عن اطفال مشاغبين يسخرون من كل شىء و اى شىء .
مرة اخرى و بكل تاكيد فالارهاب هو صناعة مخابراتية فائقة الدكاء امريكية و غربية و اهدافها واضحة للادكياء
احداث شارلي و أحداث أركانة، نفس السيناريو من كلا المخابرتين، حدث أركانة لقمع الربيع المغربي و حدث شارلي لإنقاذ صورة هولاند