قال مصدر أمني جزائري إن أجهزة الأمن اعتقلت عضوين في خلية سرية تابعة لتنظيم “داعش” قدما من خارج البلاد، وذلك في عمليتين منفصلتين بكل من العاصمة الجزائر ومحافظة البويرة، جنوب شرق العاصمة.
وأوضح المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، أن “أحد المشتبه فيهما أقام لفترة في فرنسا، وعاد قبل عدة أشهر من سوريا، وقد اعتقل في محافظة البويرة، بينما اعتقل الثاني في العاصمة الجزائرية والذي حصل على تدريب عسكري في ليبيا حيث انتقل إليها سرا وعاد من ليبيا عبر تونس”.
ولم يكشف المصدر إن كان المشتبه فيهما بصدد التحضير لعمليات مسلحة في الجزائر، لكنه أوضح أنه “تم ضبط صور لدى المشتبه بهما تثبت حصولهما على تدريب أمني وعسكري عال، كما سمح فحص هواتفهما بكشف اتصالات حديثة بأشخاص محل شبهة في الخارج (لم يحددهم) بشكل يؤكد نشاطهما في إطار خلية سرية تابعة لهذا التنظيم الإرهابي”.
انا شخصيا لا أثق في التصريحات الجزائرية لأن أغلبها تصريحات كادبة للفت الانتباه فقط كما أن الجزائر لها داعش ترعاه اسمه البوليزاريوا وتدعمه بالسلاح والمال وتحاول اموت طبع عليه صبغة الشرعية والغرض منه هو زعزعة استقرار دول الجوار
لا استغرب دلك.فالجزائر اصبحت بؤرة للدواعش
الجميع يعلم أن النظام الجزائري هو من خلق الإرهاب في بلاده منذ انقلابه على شرعية الفيس و تسبب جنرالاته في محرقة أودت بحياة 250 ألف جزائري. رغم سياسة الوئام التي نهجها بوتفليقة فإن الإرهاب في الجزائر شبيه بالحريق الذي لا بد، رغم محاولة إخماده، أن يترك خلايا نائمة. و ما تواجهه الجزائر من حين لآخر هو في الأصل شرارات تندلع من هذه الخلايا النائمة، و تريد الجزائر توظيف هذا الأمر لإيهام الرأي العام الدولي بأنها منخرطة في مواجهة داعش. جند الخلافة الذي ظهر فوق أرض الجزائر هو كذلك تجسيد لتلك الخلايا النائمة. و لا نستغرب مستقبلا إذا ولدت هذه الخلايا فصائل أخرى ستنسبها الجزائر إلى الخارج.
(داعش الجزائرهم انفصاليوالصحراء** وهم سبب عودة الجزائرالى الوراء). (متى سوف تسترجع ملايين الدينارات** صرفت من الميزانية بدون مبررات). (يا شعب الثورة يجب عليك ان تواري** سوءتك منذ عهد بومدين الهواري).(تساءل عن الخيرات وموارد البنزين ** وعمن يتحكم لك في شكل الموازين).(الجيش وسيلة من اجل حماية الحدود**والتسييريبقى للعقل المدني الممدود). (تقدم للانتخابات بالقناعة و الهتاف** ولاتتاثر بمصيرالمرحوم بوضياف).