قال الرئيس الأمريكي بَاراك أوباما، ضمن كلمة ألقاها بواشنطن، ضمن افتتاح مؤتمر مكافحة عنف المتطرفين، إن العالم يتذكّر الهجمات التي تعرض لها مقر صحيفة “شارلي إيبدو” بباريس لكنه لا يتذكر الشرطي المسلم الذي فارق الحياة وهو يتصدّى للمسلّحين.
وأضاف أوباما، في ذات السياق، أن العالم مدعو لعدم نسيان ذات المسلم الذي كان يعمل بالشرطة وقد مات وهو بصدد القيام بواجبه في صدّ العنف الصادر عن متطرفين.. وذلك في إشارة منه إلى الفرنسي أحمد مرابط، ذو الأصل المغربي، الذي كان من بين ضحايا الاعتداء المسلّح الذي طال مستقر الأسبوعية الفرنسية.
واعتبر الرئيس الامريكي أن وقوف النظام السوري ضد شعبه قد شجّع انتشار الإرهاب، وأبرز صوره متمثل في تنظيم “داعش” الذي يستوجب صدّا أيديولوجيا قبل العمليات العسكرية.. “العالم مدعو لمواجهة الظلم الذي يستغله الإرهاب لنشر أفكاره، وأجلى صوره متمثلة في تفشي الفقر”.
كما قال أوباما إن ازدهار الإرهاب مقترن بعدد من المظاهر أهمّها الاضطهاد الممارس على المعارضين السياسيين والميز على أساس الانتماء العرقي والمعتقد الديني.. مناديا بوجوب دعم الديمقراطية وحرية الممارسات الدينيّة عبر المعمور.. “الإسلام هو دين تسامح، وتنظيم الدولة الإسلامية ما هو إلا مجموعة إرهابية لا تمثل ما يزيد عن مليار مسلم” يزيد بَارَاك.
عجبا من بلد يرعی الإرهاب العالمي ويدعي نقيض ذلك.
يجب أن يتدكر السيد أوباما الويلات التي تسببت فيها امريكا للعالم ابتداءً بهيروشيما مرورا بفيطنام ثم أفغانستان والعراق وفلسطين ولاننسى الإبادة في حق الهنود الحمر الخ الخ….
الشرطي الذي تحدث عنه أوباما هو من أصل تونسي و ليس مغربي، أو من أصل مغاربي نسبة إلى المغرب العربي مع وقف التنفيذ.
لاسلام لايحتاج الى مجاملاتك فنحن نعرف اسلامنا افضل منك
meme le village de Aith Yenni en Kabylie est marocain
كلام رائع وصائب لا نسمعه حتى من قادة الدول العربية والاسلامية.نعم التطرف والارهاب سببهما الاقصاء والتمييز والتطرف المضاد .ضرورة اعهماد المقاربة الفكرية والاديولوجية قبا المقاربة اامسلحة.
?marocaine ou algerienne son origine
الحق ما شهد به الاعداء،انتم من تعتدون على الاسلام والمسلمين،اما المسلمون بُرءاء من الاعتداء على الغير.
إلى السيد الهاشمي صاحب التعليق رقم 3 ، سواء كان الشرطي أحمد مرابط رحمه الله مغربي أو تونسي المهم أنه مسلم وأبان عن شجاعته وأدائه لواجبه المهني والإنساني قبل كل شيء. نحن كلنا بشر ولا فرق بين مسلم ومسيحي ويهودي كلها أديانا سماوية من الله العلي القدير، ويتعين علينا احترام بعضنا البعض والتعايش مع بعضنا فكلنا إخوة. فليرحم الله الجميع.
le défunt mrabet est algérien mais surtout muslim.
الاسلام بريء من الارهاب الدي صنعته امريكا ومن يؤيدها.
القتلة لا يبحثون عن فلسفة، بل يبحثون عن أجورهم. – شيشرون (كاتب وخطيب روماني)