تفاعل عدد كبير من رواد المواقع الاجتماعية عبر العالم، مع صورة لمسلمة تضع حجابا على رأسها، وقد وقفت مبتسمة داخل البيت الأبيض الأمريكي، وظهر الرئيس باراك أوباما خلفها، فيما يشبه حديثا وديا يجمعهما، في الوقت الذي تظهر السيدة الأمريكية الأولى ميشيل أوباما، في مؤخرة الصورة حيث بدت على وجهها ابتسامة إعجاب، وهي تتابع المشهد.
الصورة التي جلبت ملايين الإعجابات، خصوصا في الولايات المتحدة، وجنوب القارة السمراء، كانت بطلتها الشابة، سهيلى إبراهيم، مواطنة نيجيرية، ونجمة أشهر الجامعات في العالم، “هارفار سكول”.
سهيلى إبراهيم كانت تحذوها رغبة كبيرة في إتمام دراستها بالولايات المتحدة، حيث قامت بمراسلة 14 جامعة أمريكية، لتحصل على موافقة 13 مؤسسة جامعية، من ضمنها 6 من أصل 8 جامعات الأكثر تميزا بأمريكا، ليقع اختيار سهيلى النهائي على “هارفارد سكول”.
تحصلت الشابة النيجيرية على نقط مذهلة في اختبار (Scholastic Aptitude Test)، المعروف اختصارا ب “SAT”، وجاءت نتائجها على النحو التالي: 800 في الرياضيات، 790 في التحرير، و 750 في القراءة؛ أي بمجموع 2360 نقطة على 2400، (2360/2400).
تفوق سهيلى في مشوارها الدراسي، مكنها من ربح سنتين دراسيتين تخطتهما، ويراودها حلم تسعى جاهدة لتحقيقه، وهو أن تصبح رائدة في مجال البحث العلمي، وتتخصص في دراسة الدماغ البشري.
وتجدر الإشارة إلى أن باراك أوباما، الرئيس الأسود الأول للولايات المتحدة، هو الآخر من خريجي جامعة “هارفار سكول”، والتي سلمت أول دبلوم نهايةِ الدراسة، لمواطن إفريقي سنة 1980، ويتعلق الأمر بالغاني “ويليام إدوارد بيرغاردت ديبوا”، والذي تحصل على شهادة دكتوراه.
“روبن كيلي”، كان من بين الأوائل الذين نشروا صورة الشابة النيجيرية سهيلى، بالبيت الأبيض على صفحته بالموقع الاجتماعي “فايسبوك”، حيث سارع عشرات الآلاف إلى توشيحها بعلامة الإعجاب، فيما بادر آخرون إلى التعليق علبها، بعبارات ملؤها الإعجاب والتشجيع، حيث كتبت “كريستين فينو”: “صورة جميلة جدا، إنهم ينظرون إليها، وكأنهم يقولون، سنراك مرة أخرى هنا في البيت الأبيض، شابة عبقرية”.
فيما علق المئات من المسلمين على الصورة، بعبارات الافتخار كون النابغة النيجيرية، مسلمة متحجبة، رفعت رأس المسلمين عاليا، وكتب “بريس ماك أبي”: “هاته الشابة، بعبقريتها، وطريقتها في النجاح، تعتبر أكبر سلاح ضد تنظيمات، كالقاعدة وداعش”، حسب تعبيره.
هاده عبرة لتلك الدول العنصرية التي لاتريد رأيت المحجبات داخل الادارة الرئيس الامريك عبرة لكم
everybody the same here in US doesnt matter where you coming from or what religion u belong to , living or studin or working here u feel that u r a person everybody respectin u … i hope we can feel the same in our arabic countries one day , allah bless America
جامل جداً اعجباني الله يوافق كل شباب
The Difference is clear between those who build, advance, and prosper in life and those who choose to pick a weapon to kill and destroy. like Ahmed Didat once said, " The biggest danger on Islam, is a Muslim who doesnt understand their own religion " Souhili Ibrahim knows her religion VERY WEll and we need more of her. She is braver facing life then those cowards from ISIS.
الرئيس حسين باراك اوبما يعد اعظم شخصية سياسية عرفها التاريخ المعاصر
رجل طيب الكلام ولا يكن عداء لللاسلام المعتدل.شخصيا قابلته في لقاء حميمي بولاية شيكاغو .كان حيويا ومرحا في كلامه وفي الاخير قال لي "سلم لي علي المغرب"
say hi to Morocco
The French turds need to learn how to be tolerant from the mightiest powerful president and country in the world. In the USA you can wear whatever you want, you can even dress up like Ben Ladin or Taliban or wear the Ninja dress for ladies, no one cares as long as you are a good person. There is also this saying: Such as we are, such we'll always be. God bless America.
الله يوقفها ويوفق كل المسلمين
شتان بين فهمين للإسلام : الفهم الذي يوصل صاحبه إلى مراتب العظماء وفهم " داعشي " ينحدر بصاحبه إلى درجة تحطيم كل شيء حتى التماثيل.
لتختار إذن أيها المسلم و المسلمة ما تشاء.
الله يقوي من أمثالك الثقافة العالية والحفاظ على الحجاب الحقيقي هذه هي الصورة الإيجابية إنها عبقرية نابغة وتحافظ على أصالتها وقد شرفت نفسها وبلدها وشرفت المسلمين وأوفدت برسالة مشتركة مع أوباما وزوجته لتقول للمسلمين هاهو الحجاب فعليكن يافتياة بتحصيل العلم ونيل الشهادات العليا والتفوق في كل المجالات لإنجاب وتكوين جيل متعلم ومثقف ولاتكن كاللواتي يرتمين بين أحضان الداعشيين الذين همهم الوحيد هو استباحة النساء وفض بكارة القاصرات والاستمتاع بهن لان الداعشيين يعلمون ان اعمارهم قصيرة فيعيتون في الارض فسادا ودبحا وحرقا
نفتخر بك ونعتز بك ليس لحجابك وحده بل حتى لتحصيلك اعلى الدرجات وتفوقك
هنيئا لك نتمني أن تكوني قدوة للمسلمات حتى يسلكن دربك
bravo sohaila vous avez donnel exemple d une musulmane africaine qui honnore nos soeurs et nos filles
وهذا ما يجعلنا فخورين. الأناقة والمعرفة والأخلاق وثقة بالنفس. أنها تجلب الاحترام والتقدير. بالتأكيد ليس مع الموسيقى والرقص
مشاء اللله طموح الوصول لما يتمنه الإنسان لا يعرف الزمان و لا المكان و لا الديانة من هو متفائل و يرى العالم رائع لاغيا كلمة مستحل يمكن أن يحقق ذاته اللهم أعيني عن تحقيق ما أسمو إليه
الظاهر من تودد السي أوباما إلى هذه المحجبة الجميلة يمكن أن يحول إلى كابوس من طرف معارضيه ويستغلوه كماسبق ما وقع لببيل كلينتون والجميلة اليهودية مونيكا لوينسكي.
انهاقمة الاعتزازو
الريادة في عالم تشوبه الازدراءات والتشميث في الاخر اعانك الله وجعلك مع اللذين اوتوا العلم درجات
بالتوفيق لكل المسلمين
اﻻسﻻم مفخرتنا
قرات معظم التعليقات ولم اجد فيها ما اثار انتباهي وهو ردة فعل السيدة 1 في الولا يات المتحدة الامريكية وهي تبتسم بطلاقة بحيت ان زوجها يتكلم مع مسلمة محترمة عكس ماوقع لها في جنوب افرقيا يومها كان اباما يتحدت مع امراة غير مسلمة فبدت عليها علامات الانزعاج واضحة عكس مانراه في مؤخرة الصورة
الإسلام الامريكي الجديد الذي تريد أمريكا أن تنشره في العالم و خاصة العالم الإسلامي مثل تركيا والمغرب ومصر سابقا … وتروج له بكل الوسائل وتدعمه اقتصاديا واعلاميا لأنه يخدم المصالح الماسونية لتفريق الدول الإسلامية والقضاء على عقيدة أهل السنة والجماعة ونشر العقائد المخالفة (صوفية اخوانية شيعية…)
ولد باراك حسين أوباما في ولاية هاواي من آب كيني مسلم اسمه باراك حسين أوباما الأكبر و أم أمريكية بيضاء ملحدة. أبوه كان طالبا يحضر دكتوراة في الاقتصاد و أمه كانت دكتورة في علم الاجتماع. و لأوباما إخوان في كينيا من أبيه و هم مسلمون. و عاش إقامة 5 سنوات في بلد مسلم و هو اندونيسيا مع أمه و زوج أمه المسلم الإندونيسي الجنسية. إن أوباما ابن رجل مسلم و شب و ترعرع بين إخوانه المسلمين.و من الأمريكيين البيض من يؤمن أن أوباما هو مسلم مدجن أي يخفي إسلامه للعالم
c'est un signal fort ,il ne peut faire au de là de ca.Bravo Mr le Président OBAMA surtout en cette période ou l'islam fait l'objet de beaucoups d'attaques et de dénigrements.